Thursday 7 July 2011

Syria070711. Calmness before the STORM..

Hamah is the Regime's Biggest Task. The Criminal Regime, is weighing out, the LOSS and GAINS, for plans to deal with Hamah. The Massacre, against this City's Populations, was still to be remembered, and the Problem is, that, the Dictator's Father, who Crushed 30,000, of its Citizens to DEATH, and by the same TOOLS,  this ONE,  might use. Dracula's Family is always, THIRST for Human BLOOD.  The 30,000 Victim's Blood, of Hamah, and thousands of Syrian people, were not enough supplies for FORTY years, he wants to spare some more, while being in PRISON.

khalouda-democracytheway

The Regime's Gangs killing Machines.



حماه … ميدان التحرير العربي
في "جمعة إرحل" صارت مدينة حماه بأسرها "ميدان التحرير"، ولم يعد خافيا ان مئات الآلاف من ابناء المدينة، ويمثلون نسبة عالية جدا تصل الى ما يفوق 70 في المئة من سكانها المقيمين، خرجوا ليقولوا كلمة واحدة للنظام في سوريا : "إرحل".
هذه هي سمة الثورة في سوريا، فما ان يغيب الامن والمخابرات وقطعات الجيش الموالية حتى يظهر حجم المعارضة المتنوعة للنظام. فالحل الامني العنيف والدموي الذي اعتمد حتى الآن نحج وفشل. نجح في الحد من خروج مظاهرات ضخمة شبيهة بتلك التي شهدتها حماه يوم الجمعة الفائت تكشف مدى الحالة الثائرة على النظام شعبيا. وفي المقابل فشلت في وأد الثورة، بل فاقمتها بأن رد الشعب على القتل المنهجي بمزيد من الاصرار والتصميم على اكمال مسار اسقاط النظام، وتعميق ازمته التي يعكسها انحصار "مشروعه" بالحل الدموي، مما افقده كل شرعية فعلية في الشارع. وسوف يفرض على العالم، المتباطئ في دعم الثورة، اجندة مختلفة مع ارتفاع حصيلة القتلى، وقد بلغت الى اليوم اكثر من ألف وخمسمئة مواطن.
لقد أثبت الشعب السوري قدرة كبيرة لا نظير لها في التحمل، وفي مواجهته بأساليب سلمية اعتى آلة امنية ستالينية في المشرق العربي. وفي المقابل يتبدى يوما بعد يوم ان النظام في سوريا غير قابل للاصلاح، وان الرئيس بشار الاسد يقود عملية امنية بإمتياز يغلفها بكلام ووعود بالاصلاح. والهدف قمع الثورة التي قامت في وقت كان الاسد الابن يفتخر بكون سوريا "عصية" على الثورة!
و من "جمعة" الى "جمعة" تكبر كرة الثورة في سوريا، وتنضم فئات جديدة من المجتمع السوري الى المناخ الثوري، بعضها مجاهرة، وبعضها الآخر بشكل غير ظاهر للعلن. ومن جمعة الى جمعة يكتشف السوريون ان ما يعتبر "نعمة" الاستقرار ما كانت سوى غطاء لتحكم عائلة وقلة متنفذة بحياة ملايين السوريين، وحشرهم في سجن كبير كان اسمه سوريا، وها هو يوشك ان يسقط مع تحرر الشعب من اغلال الخوف، وتجرئه على منازلة النظام مباشرة في شوارع المدن والبلدات والقرى. ومع مرور الايام لن يعود النظام بقادر على حشد الجيش والقوى المخابراتية على انواعها لمواجهة ملايين السوريين المصممين على البقاء في الشارع حتى سقوط النظام.
لقد سقطت شرعية النظام في الشارع. اسقطتها دماء اريقت على مذبح الحرية والكرامة. وخلال مدة وجيزة سيكون للعامل الاقتصادي اقوى الاثر على المعادلة. فمع الوقت ستجف موارد النظام الرسمي، وسيرتفع الضغط على مصالح طبقة كبار التجار ورجال الاعمال المتحالفين معه، الامر الذي سيدفع بهم الى الهروب من سفينة غارقة ولا امل بنجاتها.  إننا في لبنان مدعوون الى التبصر في ما يحصل في سوريا. انها ثورة شعب على الاستبداد بأسوأ مظاهره وتجلياته. فإذا كان في لبنان من يتشدق بنصرة المظلومين في العالم، فأحرى به ان ينصر من يُذبحون، وهم اطفال ونساء ورجال، لمجرد انهم يطالبون بالحرية والكرامة، لا ان يكون نصير من ستستضيفهم قاعات المحاكم الدولية، في اكثر من قضية، ولو بعد حين.

مفاوضات بين قوى الأمن والمتظاهرين في حماه
لرفع المتاريس من الشوارع مقابل إطلاق المعتقلين


رد هيئة لقاء "سميراميس" برفض المشاركة في مؤتمر فاروق الشرع للحوار

الاربعاء 6 تموز (يوليو) 2011
دعوة هيئة الحوار الوطني ورد هيئة المتابعة المنبثقة عن اللقاء التشاوري

نص دعوة هيئة الحوار الوطني:
الجمهورية العربية السورية
هيئة الحوار الوطني
تتشرف هيئة الحوار الوطني بدعوتكم لحضور اللقاء التشاوري المقرر عقده يوم الأحد 10 تموز 2011 في الساعة العاشرة صباحاً، ولغاية يوم الاثنين 11 تموز 2011 في فندق صحارى بدمشق.
جدول أعمال اللقاء:
1- دور الحوار الوطني في المعالجة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للأزمة الراهنة، والآفاق المستقبلية.
2- تعديل بعض مواد الدستور، بما في ذلك المادة الثامنة منه، لعرضها على أول جلسة لمجلس الشعب، وعدم استبعاد وضع دستور جديد للبلاد وفق آليات يتفق عليها.
3- مناقشة مشاريع: قانون الأحزاب، قانون الانتخابات، قانون الإعلام.
ملاحظة: في حال موافقتكم على المشاركة في هذا اللقاء، يرجى تزويدنا خلال ثلاثة أيام باسم وعنوان من تقترحونه لحضور هذا اللقاء ليتم إطلاعه على الترتيبات وتسليمه الملف الخاص بالقضايا المطروحة على اللقاء التشاوري.
دمشق في 3 تموز 2011.
*
وهذا رد هيئة متابعة توصيات اللقاء التشاوري الأول (السميراميس)
السيد نائب رئيس الجمهورية رئيس هيئة الحوار الوطني المحترم
السادة أعضاء الهيئة المحترمين
تحية
نتشرف بدعوتكم لنا في هيئة متابعة توصيات اللقاء التشاوري ونثمن محاولتكم في إقامة حوار وطني يجمع جميع الأطياف السياسية السورية.
بعد اطلاعنا ودراستنا المتأنية لجدول أعمال اللقاء الذي تدعون إليه في 10/7/2011 فقد رأينا:
1- أن جدول الأعمال المتضمن في الدعوة يقوم على اعتماد وجود أزمة في البلاد من دون إعطاء أي وصف أو تسمية لها، في حين أننا نرى مصدر الأزمة هي الوقوف في وجه إقرار حقوق المواطنين المشروعة والمنصوص عليها في الدستور والقوانين السورية المرعية.
2- إن دعوتكم تتضمن البحث عن حلول لهذه الأزمة على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ونحن نرى أن الجانبين الاقتصادي والاجتماعي، على أهميتهما، لا يشكلان (في الوقت الراهن على الأقل) جوهر الأزمة ومحورها، وهو الجانب السياسي ليس إلا
3- وفيما يتعلق بالدستور إن كان من ناحية إمكانية إلغاء المادة الثامنة أو من ناحية تغييره كليا، فقد رأينا أن موضوع المادة الثامنة لا يقتصر على نص ورقي بل يمكن للسلطة تحييد العمل بهذه المادة فورا. ويكون ذلك بداية بإعادة تشكيل هيئة الحوار الوطني بحيث لا يكون من ضمن أعضائها أعضاء من قيادة حزب البعث أو من الجبهة الوطنية التقدمية، بل يقتصر وجودهم كما وجود بقية القوى أو التيارات السياسية والفعاليات الاجتماعية كمدعوين ممثلين لأحزابهم.
والأهم من ذلك فإننا نرى أنه ليس من حق الهيئة أو حتى من سيجتمع في اللقاء التشاوري صياغة دستور جديد للبلاد قبل فتح الباب مشرعا بكل حرية أمام الحياة العامة السورية حتى يتمكن جميع السوريين أن يتمثلوا في إقرار تغيير الدستور.
4- وما يتعلق ببند مناقشة مشاريع قوانين الأحزاب والانتخابات والإعلام، فقد رأينا أنه من غير المعقول مناقشة قانون الإعلام في ظل اعتقال المواطنين السوريين بحجة نقل الأخبار أو تصوير شوارعهم بأبسط الوسائل. وبالتالي فإن البحث في هذه المواضيع ما هو سوى ابتعاد عن إطلاق الحريات السياسية والإعلامية الذي لا بد من تحقيقه قبل الشروع بنقاش حاجة السوريين السياسية لقانون ينظم الحياة الحزبية والعمل الإعلامي.
لا يمكننا ونحن دعاة الصراع السياسي السلمي سوى الترحيب بأي حوار يمكنه أن يقي بلادنا من شرور التناحر العنفي. وكنا قد خاطبنا السلطة بشكل مباشر أو غير مباشر عبر الإعلام أو البيانات التي أصدرناها وطالبناها بإيقاف العملية الأمنية واعتماد عملية سياسية تهدف إلى عدم تعريض الوطن للمخاطر، وتقوم على الاعتراف بالحقوق السياسية لجميع المواطنين من دون استثناء أو تمييز، ومن دون إعلاء المصالح الحزبية أو الأنانية على المصلحة الوطنية العليا.
وكنا قد أكدنا أكثر من مرة أن الحوار الوطني لا يقتصر على شكل مؤسساتي، بل ليس بحاجة في هذه اللحظة لهذا الإطار، إذ من الضروري أولاً وأخيراً إطلاق عملية حوار مجتمعي تقوم بين السوريين بشكل حر ومستقل عن أطر السلطة والحكومة، كيما يتمكن الجميع من إبداء رأيه وصقل موقفه ويشعر بأنه شريك فاعل وحقيقي بصياغة مصير البلاد ومستقبلها.
واستنادا إلى هذه الرؤية نرى أن السلطة لم تأخذ بأي من اقتراحاتنا إن كان على صعيد كيفية الحوار المطلوب أو على صعيد توفير المناخ المناسب للمشاركة بالعملية السياسية، والتي عبرنا عنها مراراً ومراراً بتوفير شرطين موضوعيين:
الأول، إنهاء العملية الأمنية القمعية التي تتمظهر بقمع المظاهرات السلمية وبقمع السوريين بسبب آرائهم أو مواقفهم، فضلاً عن إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والموقوفين على خلفية الأحداث الأخيرة، ورفع منع السفر عن المثقفين والناشطين. وثانياً، إفساح المجال للصحفيين لتغطية جميع المناطق في البلاد وبالأخص المناطق التي تشهد مظاهرات واحتجاجات، وفسح المجال للسوريين ممن لديهم وجهات نظر معارِضة أن يكون لديهم منابر إعلامية وطنية كفيلة بنقل وجهات نظرهم إلى عموم المواطنين السوريين.
وبدلاً من ذلك فقد شهد هذا الأسبوع الذي يسبق انطلاق مؤتمركم التشاوري اعتقال العديد من الناشطين المشهود لهم بمدنية نشاطهم وبسلميته. مما يجعلنا نجزم أنه لا يمكن لأي مشارك في مؤتمركم أن يكون في منأى عن اعتقالات السلطة التي تمثلونها.
نظرا لكل ما سبق، فإننا نعتذر عن المشاركة في لقائكم التشاوري هذا، على أمل أن تباشر السلطة فورا بإنهاء العملية الأمنية القمعية وبتوفير الشروط الموضوعية الكفيلة بتشكيل مناخ إيجابي للحوار وللعملية السياسية بمجملها.
في الختام، فإننا نتمنى لكم النجاح في لقائكم بما فيه إنهاء الحالة العنفية والقمعية السائدة وتجنيب البلاد كل قطرة دم. في الختام، لا يسعنا إلا أن نقدم لكم الشكر لدعوتكم لنا (علماً أننا لسنا مكوناً سياسياً) إلى هذا اللقاء، مع تمنياتنا لكم بالنجاح في أعماله، والتوصل إلى القناعة بإنهاء الحالة العنفية والقمعية السائدة لتجنيب البلاد مزيدا من العنف والدم.
وتفضلوا بقبول تمنياتنا بنجاح أعمال لقائكم
دمشق في 5/7/2011


The contradiction between Muallim and the Truth on the Ground.

"رويترز": الأسد يواجه مأزقاً في حماة سواء سمح بالإحتجاجات أو أرسل دباباته إلى المدينة
الاربعاء 6 تموز 2011
لفت تقرير لوكالة "رويترز" إلى أنَّ "الرئيس السوري بشار الأسد يواجه مأزقاً فيما يتعلق بأحداث مدينة حماة، التي شن فيها والده الراحل عملية قمعية في الثمانينات (من القرن الماضي)، والآن خرجت عن نطاق سيطرته".
وأضافت "الوكالة" نفسها وفق التقرير أنَّ "سماح الرئيس الأسد ببقاء المحتجين في الشوارع سيؤدي إلى إنحسار سلطته، وإذا ما أرسل دبابات إلى المدينة التي ما زالت أشباح مذبحة عام 1982 تخيم عليها، فإنه يخاطر بإشعال إضطرابات أكبر كثيراً في الداخل وعزلة أعمق عن العالم الخارجي".
من جهته، أوضح رئيس "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، رامي عبد الرحمن أنه "إذا دخلت الدبابات حماة وقضت على الإحتجاجات فستشتعل سوريا كلها من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب"، لافتاً إلى أنَّ "النظام سيكون معزولاً دولياً لأنَّ حماة لها رمز تاريخي".

عشرات القتلى والجرحى في مدينة حماة

الاربعاء 6 تموز (يوليو) 2011

ارتفع عدد قتلى اليوم في حماة إلى أكثر من اثنان وعشرون شهيدا ووصل عدد الجرحى الى أكثر من ثمانين جريحا
عرف من أسماء القتلى في مدينة حماة أحمد البيطار
بلال عبد الله محمد
فؤاد مخللاتي
عماد محمد خلوف
بهاء نهار
حسن سراقبي
محمد السويد
ماهر شرابي
محمد قاسم عوير
محمود محلة
خالد محمد الدلاتي
شخص من عائلة يوسفان
عمر بحاح خالد فواز النهار علي النهار محمد فارس سويد
محمد قاسم العظيم
محمد طالب
خالد طالب وهو اخ محمد
كنان عبدالله محمد
عبد السلام ابراهيم العرعور
محمد فارس الرحمون
بينما جرح أكثر من 80 شخص جراح بعضهم خطيرة يعالجون في مستشفيّ البدر والحوراني وقد داهمت القوات الامنية مشفى الحوراني حيث يتم علاج عدد كبير من الجرحى..
بعض من أسماء الجرحى اليوم :
عبد الله مدلل أمه رشا والده محمود 18 سنة طلق نار بالصدر
محمد خالد قاضي ريحا أمه سحر 23 سنة - طلق ناري بالفخذ الأيمن
وارد شيخ بكارة الأب غالب الأم براءة 18 طلق خردق بالكتف الايمن
أحمد دهنة الأب مصطفى الام علية 37 طلق ناري
يحيى النثتر الاب محمد الام حياة 23 سنة طلق خردق بالعين
تمام جمية - أبوه بدر - أمه هناء - 23 سنة طلق ناري بالصدر
منذر جابر - أبوه عمر - أمه عليّه - 37 - طلق ناري بالظهر
عدنان ديريه - أبوه يحيى - أمه نجاح - 26 سنة - طلق خردء بالعين اليمنى
خالد شبلي - أبوه محمد - أمه سميرة - 24 سنة - طلق باليد و الساق اليمنى
عمار دعدع - أبوه ياسر - أمه ليلى - مواليد 1995 - طلق ناري بالبطن
خالد المليح - ابوه عبد المجيد 0 أمه زينب - 26- طلق ناري بالظهر
قاسم رحمون- مصطفى - سميرة - 1984 - طلق ناري بالفخذ الأيمن
خالد نوفل - - عبد الغني - 25 سنة - طلق ناري اسفل الساق
طاهر الأحمد - أبوه عمر - أمه كرم - 16 سنة طلق ناري بالعين اليسرى
ياسر المولى - أبوه صبحي - أمه رويده - 40سنة - طلق ناري بالخاصرة اليسرى و بالساق الأيمن
حسام مكية - أبوه نزار - أمه إلهام - 22 سنة - طلق ناري في الفخد الأيسر
علاء حبوش ابن هيثم والدته علا 24 سنة - باب قبلي - طلق بالصدر
، وردان كتولة ابن عمر الام خالدية 25 سنة المحطة طلق بالقدم
طالب قاسم العظيم ابن الحمد الام هدى 25 حوارنة طلق بالجبهة
عبد الله دلية بن ممدوح الام هدى 29 طلق بالكتف
عبد الرحيم الاسطة بن ياسين الام سميرة 18 طلق بالعين
خالد دالاتي بن جمال الام هدى 22طلق بالرأس
فارس نداف بن عبد المنعم الام ملك 26 طلق كتف ايسر
مازن عكعك بن علاء الام هند 30 طلق خردق منتشر بالجسم
بالاضافة إلى مجهولين اصابتهم خطيرة
وضمت قائمة الجرحى أمس في حماة العشرات عرف من بينهم
سعيد الحوراني
عبدالمعزهنداوي
حذيفة ممدوح
أشرف داوود
سعد الدين علوان
حسن الشامي
عامر الشامي
خلدون القاضي
خالد حموية (اصابة خطيرة في الرقبة) .
وشهدت حماة نزوح أعداد كبيرة من السكان باتجاه دمشق والسلمية إثر تردي الأوضاع الامنية واستمرار عمليات الاقتحام والقتل والاعتقالات بكثافة في المدينة.
دير الزور:
قامت قوات الأمن باعتقال الدكتور أحمد طعمة من عيادته بطريقة هجمية . وطعمة هو أمين سر الأمانة العامة لإعلان دمشق
ادلب :
أسماء المعتقلين في كفرنبل وحاس:
معتقلو مدينة كفرنبل
1-حسن علي سطيف
2-أحمد محمد سطيف
3-حمزة عباس علي الشيخ
4-عبدالله سطام علي الشيخ
5-أحمد فريد خضر
6-عبدالمولى علي الشيخ
7-أكرم المحروق
8- محمد بهجت الحسني (الزرزور)
9-محمد مسلم خالد الغزول
10-أحمد خالد الدامور
11-مأمون رشاد البيوش
12-عكرمة محمود الجربان
معتقلو بلدة حاس :
1-احمد عبد الوهاب الضعيف
2-عبدالقادر عسكر الفرحات (80 عاما)
3-عبدالله علي الفرحات
4-مصطفى احمد الفرحات ( 12 سنه)
5-عبدالله كامل الشحود
6-ابراهيم احمد المندو
7-محمدعبدالله الفرحات
8-فضل عبدالله النجار
9-زكريا محمد النجار
10-مصطفى محمد المندو
11-حسن محمد المندو
12-ابراهيم عمر الزيدان
13-مصطفى جميل الفرحات
14-احمد جميل الفرحات
15-عمر احمد الكامل
16-غياث جميل النجار
17-قتيبة محمد الفرحات
18-حمزة محمد شرف الدين
19-طاهرجمال الدرويش
درعا :
اعتقل فجر الاثنين في قرية (أم المياذن) قرب درعا عشرات من الرجال والشباب والفتية، وزاد عدد المعتقلين عن 50 مدنياً.. من قبل شبيحة النظام وعناصر الأمن، وقاموا بإطلاق الرصاص ومداهمات للبيوت، كما قامت قوات الأمن بتجميع الدراجات النارية وأجهزة الكومبيوتر وحرقتها في ساحة القرية، وقام رجال الأمن بالرقص والغناء في طرقات القرية بعد أن حققوا (النصر):
ومن المعتقلين:
المهندس إياد محمد العودات، المحامي أيهم أحمد العودات، معروف عودة العودات، المحامي مظهر محمد العودات، زاهر محمد العودات، تيسير بركات العودات، أحمد تيسير العودات، محمد تيسير العودات.
وكذلك:
قاسم محمد المفعلاني، محمد قاسم المفعلاني، نبيل قاسم الفعلاني، محمد نواف المفعلاني، إسماعيل جمعة المصري، أبو مصعب جمعة المصري، علي حسن المصري أبو أشرف، ياسر محمد المفعلاني، قسيم محمد المفعلاني، أحمد سليمان المفعلاني أبو خالد، محمد سليمان المفعلاني أبو رغيد، عوض عبدالله المحاميد، عزيز عوض المحاميد، بلال عوض عبدالله المحاميد، أنور عوض عبدالله المحاميد، الشيخ صبحي محاميد، علي أحمد الدوس، عبدالله الدوس، محمد الدوس، علي إبراهيم التايه، سامر جبريل، سعيد جبريل، مازن محاميد، قاسم عزام المحاميد، مزيد عبد الكريم المحاميد، مفلح عبد الكريم المحاميد واثنين من أولاده.
كما استطاع عشرات من الشباب من الهروب قبل أن تصل قوات الأمن والشبيحة إلى منازلهم، وجرت عمليات مطاردة في الحقول لهم.
وعلم بعض أهالي المعتقلين أنه تم تحويلهم الثلاثاء إلى أمن الدولة في دمشق.
ويخشى أهالي المعتقلين أن يتعرضوا لأنواع التعذيب النفسي والجسدي التي يواجهها جميع المعتقلين السوريين، ويحملون النظام المسؤولية كاملة عن سلامتهم وحياتهم.
وعلم بعض أهالي المعتقلين أنه تم تحويلهم الثلاثاء إلى أمن الدولة في دمشق.
ويخشى أهالي المعتقلين أن يتعرضوا لأنواع التعذيب النفسي والجسدي التي يواجهها جميع المعتقلين السوريين، ويحملون النظام المسؤولية كاملة عن سلامتهم وحياتهم.
إننا في المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى, فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية, آيا كانت مصادر هذا العنف أو اشكاله او مبرراته الذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق بالحياة . كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .
وإننا, نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.
الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 6\ 7 \ 2011




Even the Regime's Diplomats are Openly liars on Spying on their people Abroad.

Syrian activist offers account of abduction, beatings

By Reema Khrais, CNN
July 6, 2011 -- Updated 0957 GMT (1757 HKT)


CNN in Some Parts of Syria DOMA

CNN) -- He says it is not safe to communicate through Twitter.
Facebook? Only if he uses a fake account.
Google chat is our best option, he tells me. Just type in Arabic. Keep it short. And please type President Bashar al-Assad's name sparingly.
Halfway around the world, a 20-year-old Syrian answers my questions. Every stroke is thoughtful, every word heavy with fear.


A protestor steps on a portrait of of Syrian President Bashar al-Assad at a demonstration on June 24, 2011, in Istanbul. Turkey.
Syria accused of crimes against humanity
Published 06 July 2011 02:30 423 Views
Amnesty International, a human rights group, has released a report saying Syrian security forces tortured and killed detainees in response to continuing protests against President Bashar al-Assad's rule. The London-based organisation said on Wednesday that it had gathered proof of such crimes by the government in the northern town of Tell Kalkh. Amnesty called for the UN Security Council to refer the Syrian government's alleged actions to the prosecutor of the International Criminal Court. Al Jazeera's Call Perry reports


The Regime accused of Crimes against Human Rights.


الشرق المخيف والغرب الخائف
بين الشرق المخيف والغرب الخائف، القصّة قصّة وسائل. فالشرق يُؤمن بأن الصّراع بين السّياسة والأخلاق، يُعطي الحريّة للسّياسة على حساب الأخلاق. والغرب يُؤمن بأن الأخلاق نظريّة يُستوحى منها الحق والسّياسة.
فذبح الأسير في الشرق من الوريد إلى الوريد، مبرّر. وتفجير العبوات بالرّجال والنساء والأطفال، مبرّر. وتمزيق الأجساد وتهشيمها بالدّيناميت، مبرّر. وكذلك الاغتيالات السياسيّة، وقتل المتظاهرين العُزّل، وخطف الأبرياء والاعتقال الاعتباطي. فالغاية والقضيّة أولويّة، لا المأساة البشريّة. ولا قيمة أخلاقيّة لتقنيّة الوسائل المتبعة. وهذا يعني أنّ الطغيان الأكثر تعسّفا واعتباطيّة، يتحدّث عن الكرامة والحريّة وتحرير الإنسان، بكلّ وقاحة وبكلّ اقتناع. وهو، على الصّعيد الأخلاقي والإنساني، يتجاهل مبادئ الحريّة كلها، ويُناقض القضيّة نفسها التي يقتل ويبطش باسمها. وهذا ما لم يأخذه الشرق عن الغرب الذي تعلّم واستخلص العِبر من حروبه الوحشيّة السّابقة.
فمنذ الحملات الصّليبيّة على أراضينا، إلى الحربَين العالميّتين، أصبحت الوسائل المستخدَمة في الصّراعات تتحكم بالغاية. وما عاد الغرب يُضحّي بالبشر إلا عند الضرورة القصوى. وفرض على نفسه وعلى أعدائه معاهدات تؤطـّر الإنسانيّة حتى في أحلك الحروب (التي انتهكها غير مرّة). وما خوفه من انتشار السّلاح النوويّ، إلا مرآة لضميره المؤنّب وذاكرته العاجزة عن نسيان مآسي هيروشيما وناكازاكي. ببساطة، من هنا تأتي نظرة الغرب إلى الشرق كجماعات وحشيّة ملتحية وغاضبة، عيونها متفجّرة، وخناجرها تلمع في ظلمة ليلٍ حيوانيّ. وهذا ما يجعله يتلهى عن قضايا الشرق المحقة. من هنا، يعجز شرقنا الضعيف عن فهم الغرب الذي يخاف منه، مع أنه الأقوى. وهو يعتبر هذا الخوف جبناً ً. إننا لا نزال نعيش في شهوة الدّم السائل على صفحات أساطير ماضينا. لكننا، في الاستماتة خلف قضايانا وحقوقنا، تجاهلنا أهميّة الوسيلة في الدّفاع عنها، ولجأنا إلى وسائل لا أخلاقيّة انقلبت علينا، فأمست خناجرنا اليوم مسلطة حتى فوق رؤوس جماعاتنا. إنّ الغرب بات يرى اليوم في النبي إيليّا سفاحاً شاهراً سيفه. وهو يرى في غاندي ومارتن لوثر كينغ ومانديلا، أنبياء العصر الإنسانيّ الجديد. وبرغم ذلك، لا زلنا نحمل السّيف، ونحلل الذبح وقطع الرّؤوس.
في الغرب أقلامٌ حرّة ترسم خطاً ما بين الغاية والوسيلة، ونحن لا نزال نتوق إلى لون واحد نرسم به قضايانا، لون دمنا.

فيليب سكاف     



 اسرائيل: سقوط الأسد يضعف محور التطرف
 رئيس هيئة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية "امان" الميجر جنرال افيف كوخافي
 اتهم ايران بالمسؤولية عن احداث ذكرى النكبة في 15 ايار الماضي في الجولان وجنوب لبنان، وكذلك احداث يوم النكسة في 5 حزيران الماضي المشابهة في المنطقتين.
وعن الاوضاع في سوريا، قال "ان اسرائيل تتابع عن كثب احتمال سيطرة حزب الله او جهات اخرى في سوريا على اسلحة استراتيجية، وان "حزب الله وايران قدما مساعدات فعالة الى السلطات السورية لقمع التظاهرات، وانهما يخشيان تبعات الاحداث التي تشهدها وانتقالها الى مناطق نفوذهما". واشار الى ان "الرئيس السوري بشار الاسد يعتقد ان نظامه قوي ما دامت التظاهرات بعيدة في دمشق"، مؤكداً ان "سقوط الاسد سيضعف محور التطرف في الشرق الاوسط".
وفي الشأن الفلسطيني، قال: "ان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يفضل التفاوض على التوجه الى الامم المتحدة".
وفي نيقوسيا، قالت منظمة العفو الدولية في تقرير ان "الاساليب الوحشية" التي استخدمتها قوى الامن السورية لقمع حركة الاحتجاج في مدينة تلكلخ "ربما كانت تشكل جرائم ضد الانسانية".
 وتحت عنوان "قمع في سوريا: رعب في تلكلخ" اوردت المنظمة تقريراً "يوثِّق حالات الوفاة في الحجز وعمليات التعذيب والاعتقال التعسفي التي حصلت في ايار عندما شن الجيش السوري وقوى الامن عملية امنية كاسحة وواسعة النطاق استمرت أقل من أسبوع ضد سكان البلدة الواقعة قرب  الحدود اللبنانية". 


هيغ: القمع في حماة يؤدي إلى مزيد من تقويض شرعية النظام السوري
الثلاثاء 5 تموز 2011
وشدد هيغ على أن "بريطانيا قالت بوضوح للرئيس (السوري بشار) الأسد إن عليه الإصلاح أو التنحي جانبًا، وإذا واصل هذا النظام اختيار طريق القمع الوحشي فإن ذلك لن يؤدي إلا الى زيادة ضغوط المجتمع الدولي".

واشنطن تطالب سوريا بسحب قواتها من حماه ووقف حملة الاعتقالات




أكد أن الشعب سيفرز قيادته للتغيير بعدما قطعت المعارضة الأمل في الحوار
خدام: الجيش السوري تحول إلى قوة احتلال ولا بديل عن سقوط النظام
الثلاثاء 5 تموز 2011
خدام وفي حوار أجرته معه قناة "العربية" استدرك أن "الجيش لن يبقى في وضعه الحالي، ولن يستمر في القمع، بل ستنتعش روحه الوطنية، ولن يستمر في هذا الموقف، وقريباً سيجد نفسه أمام حائط مسدود وليس أمامه سوى الرجوع للشعب، وسيتفكك"، مشيراً إلى أن "هذا الرأي مبني على معرفته الشخصية بالجيش، وأن هذا التفكك ليس طائفياً بل سيتفكك على أساس وطني".
وعن تصريحاته السابقة حول تشكيل مجلس انتقالي، قال خدام إن "هناك مشاورات في الداخل لتشكيل هيكلية سياسية تسهم في دعم الثورة وتحقيق أهدافها حتى تصل لهدف إسقاط النظام ومن ثم تشكيل حكومة انتقالية"، مبيناً أن "أعضاء هذا المجلس هم من المشاركين في الثورة ويؤمنون بأهدافها".
وشدد خدام على أن "التغيير في بنية النظام والتحول في سوريا، سيؤدي إلى خلق وضع أكثر استقراراً وليس للاضطراب وفوضى"، مؤكداً "أن هناك أشخاصاً ارتكبوا جرائم يجب أن يحاكموا عليها، مثل ما حدث في حوران وريف دمشق".
وعن مقتل 120 جندياً في جسر الشغور، قال إن "الجيش انقسم، وهناك ضباط رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين، فوقع صدام داخل القوات وتم إطلاق النار عليهم وقتلهم".
وحول وجود عناصر إسلامية مسلحة قال إن تلك "المعلومات مفبركة لخدمة النظام"، نافياً "تسرب عناصر بين المتظاهرين لتسوية حسابات مع النظام"، وأكد أنه "لا يوجد سلفيون في سوريا"، مشيراً إلى أنه كانت هناك مجموعة صغيرة اصطنعها النظام وتم إرسالها إلى نهر البارد". كما نفى ما تردد عن قيامه بإرسال سلاح إلى داخل سوريا، خصوصاً إلى مدينة بانياس مسقط رأسه، وقال إن "هذه أكذوبة"، مشيراً من ناحية ثانية إلى "أن المعارضة الحالية سلمية، وأن تحولها إلى معارضة مسلحة رهن بالموقف الدولي والعربي".
ورداً على سؤال حول دور إسرائيل، قال خدام، إن "إسرائيل لا تملك شيئاً في الشأن السوري، وكل ما تعمل عليه هو محاولة محاولة استمرار النظام".

The Intellectuals Reformist Activists in Conference, in Damascus.


فيلتمان: ندعم مطالب الشعب السوري.. والأسد لا يقود عملية إصلاح
الثلاثاء 5 تموز 2011
وعن الوضع في سوريا، أكد فيلتمان أن "الولايات المتحدة لا تؤيد ما تقوم به سوريا وتدعم مطالب الشعب السوري، ولا توافق على ردة فعل الحكومة ازاء التظاهرات التي تحصل هناك"، وفي رده على سؤال حول عدم تدخل واشنطن في سوريا كما فعلت في ليبيا، قال فيلتمان:" المعارضة تؤيد وقوفنا إلى جانبها ودعمنا لها، وكذلك فإن هذه المعارضة تؤيد الضغط لكنها لا ترغب في تدخل عسكري".
ولفت فيلتمان الى أن "الرئيس أوباما أشار الى أن الرئيس السوري بشار الأسد امامه فرصة الاصلاح"، مبديًا إعتقاده أن "الاسد لا يقود عملية الاصلاح، وما نراه من قتل واعتقال وتعذيب وحظر الوصول الى المعلومات، يدل على كيفية مواجهة الإحتجاجات"، ومشيراً إلى أن "الشعب السوري يريد حكومة ديمقراطية، وأن المسؤولية تقع على عاتق الشعب السوري في اختيار أي حكومة يريدها". وردًا على سؤال عن فقدان الأسد شرعيته، أجاب فيلتمان: "نحن نشعر بالغضب حيال ما يجري في سوريا، والرئيس أوباما حاول معرفة ما إذا كان يمكن أن تكون لدينا علاقة مختلفة مع سوريا، لكن الرئيس السوري أجاب بمهاجمة شعبه"، مؤكداً ردًا على سؤال آخر أن "الشعب السوري هو من يحدد ما إذا كان الأسد فقد شرعيته".

القوات السورية تقتل 6 مدنيين في حماة الثلاثاء

الثلثاء 5 تموز (يوليو) 2011
عمان (رويترز) - قال سكان ونشطاء ان القوات السورية ومسلحين موالين للرئيس السوري بشار الاسد قتلوا ستة مدنيين على الاقل في اليوم الثاني من الغارات التي استهدفت أحياء سكنية رئيسية في مدينة حماة يوم الثلاثاء لقمع الاحتجاجات ضد حكم الاسد.


Example for the Arab Dictators.



5 - لن يربح "نظام الأسد"... ولن يربح أخصامه
لا يزال الإصلاح الجدي ممكناً في سوريا لأسباب عدة اهمها اثنان. الاول، عدم نزول غالبية الشعب السوري الى الشارع بمئات الآلاف والملايين على رغم ضرورة عدم الاستهانة باحجام التظاهرات التي سارت في شوارع المدن وضواحيها والقرى حتى الآن. وهي احجام تتطور تصاعدياً. والثاني، استمرار سيطرة النظام السوري على البلاد بسبب استمرار ولاء الاجهزة الامنية له والقوى العسكرية وما تبقى من حزب "البعث" و"حلفائه". علماً ان ذلك لا يعني ان "الفرار" من المؤسسات المذكورة لم يحصل. لكنه لا يزال خجولاً. إلا انه قد لا يبقى كذلك على رغم الصعوبات المعروفة وفي مقدمها التركيبة المعقّدة لقيادات هذه المؤسسات وهوية الجهات المسيطرة عليها. لكن تنفيذ الإصلاح المشار اليه اعلاه يقتضي توافر ارادتين فعليتين مخلصتين وصادقتين. الاولى، ارادة الرئيس بشار الأسد ومن يمثّل وما يمثّل، وهي مهمة، لأن الاصلاح الجدي لا بد ان يؤدي الى تداول في السلطة اي الى كسر احتكار عائلة او فئة او حزب لها. وما يرتبه ذلك على المواقع والاحجام والحقوق في بلاد متخلِّفة بل في منطقة متخلِّفة، كبير ومعروف. والثانية، ارادة الشعب وتحديداً ارادة غالبيته التي تعتبر انها قُمعت وقُهرت عقوداً اربعة على الاقل بسبب انتمائها الديني لا بل المذهبي. وإرادة الجماعات الديموقراطية والليبرالية واليسارية. وهي على وجودها المتنوع لا تشكّل حتى الآن سوى أقلية وإن مهمة شعبياً. وتعني الارادتان المتكاملتان هاتان قبول إصلاح يحقق العدل والمساواة ويؤمِّن الحريات ويحمي حقوق الانسان ويرسي اسس الديموقراطية الفعلية أي لا يؤسس نظاماً جديداً مشابهاً كثيراً لنظام الأسد والبعث و"الفئة"، من حيث القمع والاستئثار والهيمنة والفساد وغياب الديموقراطية، لكن هذه المرة بذريعة الدين وليس بذريعة مواجهة اسرائيل.
هل تتوافر الارادتان؟ لا احد يمتلك جواباً عن هذا السؤال. ففي معسكر النظام لا احد يعرف اذا كان الرأي واحداً في ما يتعلق بالإصلاح، باعتبار انه واحد وإن اضطراراً في حال المواجهة. ولا احد يعرف اذا كان حلفاؤه الاقليميون يرون في الاصلاح نكسة لاستراتيجيتهم. اما في معسكر المعارضة فالآراء متنوعة، منها تصالحي مع النظام ومتمسك بالاصلاح، ومنها موال ضمناً للنظام ويعمل لاحتواء المعارضة باصلاح سطحي. ومنها رافض في المطلق استمرار النظام إما لأنه لا ديني ولأن حكم الشرع يجب ان يسود، وإما لأن لا ثقة كاملة بنياته الاصلاحية.
انطلاقاً من ذلك لا يمكن القول ان الدولة المدنية او العلمانية الديموقراطية الحرة لا تزال حلاً ممكناً للوضع السوري المأزوم. فالسوريون ومعهم العرب كلهم يعيشون مرحلة "الاسلامية" التي قامت على انقاض القومية والاممية غربية كانت أو شيوعية. وهذه المرحلة لا تزال في صعود عند السنّة في حين انها قد تكون بلغت القمّة عند المسلمين الشيعة وبدأت تتحسّب للإنحدار. لكن ما يمكن قوله هو ان تغييراً ما سيحصل في سوريا. لكن احداً لا يعرف موعده. ففي ظل ميزان القوى الداخلي حالياً لن يستطيع الرئيس الاسد القضاء على "الثورة" على رغم امكاناته العسكرية لأن العالم لا يسمح بذلك حليفاً كان او عدواً، ولأن تطور وسائل الاتصال لم يعد يسمح بإخفاء الحقائق الدموية على الارض. ولن يستطيع الثوار قلب الأسد ونظامه وربما الفئة التي ينتمي اليها، وإن صاروا بالملايين، وإن ازداد كثيراً عدد الفارين من الجيش والقوى الامنية، لأن نتيجة ذلك ستكون قطعاً حرباً اهلية نظراً الى التركيبة المعروفة للشعب السوري، والى المذهبية الحادة على رغم تعمّد الجميع عدم الكلام عنها. وفي حرب كهذه قد تتوحّد الغالبية وهي كبيرة، لكن "الاقلية" المعنية قد توحّد الاقليات الاصغر وخصوصاً بعدما اصابتها التطورات الجارية منذ 15 آذار الماضي بالخوف. كما ان دولاً عربية عدة واقليمية واجنبية فضلاً عن العدو الاسرائيلي قد تتحرك "لإذكاء النار بدلاً من اطفائها". وما يجب الانتباه اليه هنا ليس فقط المواقف السلبية لعدد من الدول من نظام سوريا بسبب امتناعه عن الاصلاح وتهرّبه منه على مدى 11 سنة، بل ايضاً مواقف الدول التي يفترض انها حليفة لسوريا الأسد او صديقة مثل روسيا والصين وتركيا. فهذه الدول تحاول حماية "سوريا" هذه، لكنها تقول لها علانية ان ذلك صعب اذا لم تنفّذ اصلاحات جدية.
ماذا يُسيِّر هذه الدول مصالحها أم قيمها؟ وما هو مستقبل الوضع السوري في رأي اصدقائها والحلفاء؟ وهل من عبرة للبنان ولغيره في هذه المنطقة في كل ما تشهده سوريا؟


عا يا حزب الله!
الإنسان البريء لا يهمه أن يقف أمام أي محكمة يدافع عن نفسه بكل ثقة ورجولة، لكنك لم تمل بعد من الاسطوانة الفارغة من أن قرار المحكمة "مسيس".  تعتقد ان العرب هم مجموعة من التنابل لا يقرأون ولا يفكرون ولا يحللون ولا يربطون الأشياء والأحداث. كنا ننظر إليك كبطل عربي، فأبيت إلا أن تكشف وجهك القبيح وتظهر كبطل صفوي!
ستقول كعادتك أن اسرائيل هي من قتلت الحريري ورفاقه، سنقول لك قد يكون بعضهم على عداء مع إسرائيل، لكن المنطق يقول أنه كان على إسرائيل أن تقتلك أولا لأنك خصم لها، أليس كذلك؟! هل ستقول أن اسرائيل وراء مقتل جبران تويني وبيير ابن أمين الجميل، صاحب العلاقة العائلية والسياسية مع الإسرائيليين؟! لماذا ستقتل إسرائيل كاتبا كسمير قصير؟! لماذا كل الذين قتلوا كانوا على خصام/عداء مع سوريا! وهل خصوم سوريا هم تلقائيا أعداء إسرائيل! هل هكذا يتحدث المنطق السليم يا صاحب المنطق الأعوج!
أنت قتلت الحريري ولم تكن لتقتله بدون ضوء أخضر إيراني ودعم وموافقة سورية خاصة أن قواتها كانت مسيطرة في لبنان. أنت قتلت الحريري لأسباب وأحقاد طائفية وليتك لم تفعل! هنيئا لك قلبك الأسود!
نفهم موقفك المتخاذل مع الثورة السورية، فأنت لا تريد سقوط النظام وحتى لا تظهر كل جرائم النظام والجرائم التي تورطت فيها!
طلبنا منك قبل شهور أن تعتذر أو تنتحر! لم تفعل!
عليك أن تدفع الفاتورة الآن! تأكد أن عصرك انتهى وانتهى عصر كل الطائفيين والعنصريين معك! لن نطلب منك إقفال الصفحة، فنحن قررنا إقفالها!

عامر العظم
6 يوليو، 2011


A TURKISH BUFFER ZONE INSIDE SYRIA?

Tuesday 5 July 2011


Hurriyet Daily News
July 3, 2011
Growing unrest in Syria is increasingly spilling over the border into Turkey. So far 12,000 Syrian refugees have crossed into Turkey, and with a crackdown on the way in Idlib near the border, thousands more could be heading that way.
Ankara has expressed outrage at the situation, calling the Syrian regime’s oppression of civilians a "savagery." It has also said it might set up a buffer zone inside Syria to manage the flow of refugees on the Syrian side of the international line.
Wait, could Turkish troops actually enter Syria, without seeking Damascus’ permission first, and set up shop there?
You bet. To start with, the Turks are restless, for they are now stuck between a rock and a hard place. The first instinct of the Justice and Development Party, or AKP, government in Ankara in reacting to the unrest in Syria is to avoid conflict and try to maintain good relations with Damascus. Since coming to power in 2002, the AKP has put in place a "zero problems with neighbors" policy, which included promoting rapprochement with Syria, and subsequently becoming one of Damascus’ best friends.
However, as the Syrian crisis threatens to spill over into Turkey, the "zero problems" policy may not be sustainable. If unrest moves intoAleppo, a Syrian city with 3 million inhabitants located only 26 miles from the Turkish border, there could be a massive wave of refugees into Turkey. And do not forget the Kurdistan Workers Party, or PKK. This group, which has launched destructive terrorist attacks in Turkey, is well organized in the ethnically Kurdish areas of northern Syria along the Turkish border, including Azez. The Syrian membership of the PKK also represents the group’s hard-line, violence-is-the-best-policy branch. A flow of Syrian refugees into Turkey would mean at least a few undetected hard-line PKK members slipping across the border, which is something that Ankara does not want.
Ankara’s first reaction to the spiraling violence in Syria will be to contain the crisis in Syria. This would also help Turkey maintain the growing soft power it has painstakingly built in the Arab world since the AKP rose to power in 2002. So, expect Turkey to avoid direct military intervention to the extent possible. Instead, expect Ankara be serious about its proposal to set up a buffer zone inside Syria, in which the Turkish government and military would provide the Syrian citizens with security and relief. This happened once before in 1991 when during the Gulf War, Saddam unleashed violence on Iraq’s Kurdish population in the north. Around 1.5 million Iraqi Kurds fled towards Turkey. Ankara set up a buffer zone inside Iraq to contain the flow of refugees. In April 1991, following these efforts, the United States began Operation "Provide Comfort," which set up bases to deliver humanitarian aid to refugees from inside southern Turkey, and sent a U.S.-led coalition force into northern Iraq to establish a de-militarized zone and construct resettlement areas. In July, Operation Provide Comfort II began, which served mainly to protect the Kurds from Iraqi attacks. Ankara might pursue at least the first, Turkish-led part of this model again so that the refugee problem does not end up in its lap.
But there is always a chance that Syria might turn out to be worse than Iraq. Should the Assad regime carry out massacres in large cities such as Aleppo — certainly a possibility, given that Assad’s father bombed downtown Hama in 1982, killing at least 10,000 to crush an uprising there — the AKP might find Turkish public sympathies for the persecuted fellow Muslims next door too unbearable to ignore. Genocidal massacres in Syria, coupled with the breakdown of law and order, would make Turkish intervention almost unavoidable. So, a Turkish buffer zone inside Syria might well be Turkey’s best option to avoid a direct military intervention for humanitarian reasons, but only so long as Assad does not turn genocidal on his own people.
Soner Cagaptay is director of the Turkish Research Program at The Washington Institute.


A TURKISH BUFFER ZONE INSIDE SYRIA?


khaled
15:42
6 July 2011 - 


A Buffer is not a Good Option. This stance, would distract the Free Syrian people’s attention from the Regime, to occupied territory. Actually, this what the Regime wants. One of the procedures, that, would be helpful, is that, the Free West as they claim, should take a Serious Diplomatic Stance, and expel all with No exception the Regime’s Diplomats, and leave the rest to the Revolting people of Syria, to take care of ASSAD and HIS GANGS. The Revolution should be peaceful, and the Oppositions should work more to Unite, and do not give the Regime chance to BREATHE.
stormable-democracyblows

No comments:

Post a Comment