Every Lebanese Voter, should Hesitate a Minute and give it a Little Thought. Though the General Elections is more than a YEAR ahead. The Ruling System, in Lebanon was created in the Forties, by the Consent of all Parties by then, Muslim and Christians 50/50. It was OK for the just ten Years later, and the Troubles started 1958Revolt. From that year and on, the Lebanese Factors were not put on the right GRID. We do not have here to remind the Lebanese of all the EVENTS took place, and made more CRACKS and DIVISIONS among the Lebanese Mosaic Built. From that period of time until NOW, the Country under POLICING Rules, only the Police and the Military are NOT Policing. Lebanon started after Independence with a Civilian President, until the Commander of the Army Fouad Chihab came the First President by the Consent of the Fighting Parties and Factions.Then, serious troubles broke out by the presence of the Palestinian Military, that turned out the Country as a Farm in a way to put their HANDS ON THE Country, and forgot about Palestine. Two more Civilian Presidents came to the Post, but the Army and the others Loyal to the Syrian Regime were the real rulers of the Country, and the Regime in Syria Forced for a Military Commander to be the President of Lebanon. Because the Last Civilian President elected by the Lebanese Parliament was BLOWN UP to PIECES, because he was NOT what the Syrian Regime wanted in Lebanon. The Last President was brought by the Parliament is a Military Commander, but could not slip the Syrian Regime's Net, because this time, those Loyal to the Regime are in charge and they are Lebanese. What, we saying here, that Lebanon cannot be Ruled by Ex-Military, because what the Lebanese wanted, is every Factor of Freedom and Democracy to be applied in this Country. The Lebanese can not Tolerate military System, and it does not work anyway, because o Lebanon Position Internationally and Regionally. The Personnel of military have their own top Positions as Commanders of the Military Forces and could be Ministers of Defense, with all respect, they should leave the Top Position of the Country to the Civilians, Hundreds of them are morethan qualified to be Presidents of the Country. Lebanon does need Military Mentality to be Ruled, it needs a Politician who know the real Interests of Lebanon. The Voters also should look and think about their REAL INTERESTS in the coming General Elections, and dispose those who sold Lebanon to the Foreigners and dictated by a Foreign Policies which were far away from the Interests of the Lebanese. The Lebanese know by name and time what those representatives done to the Country, from Looting, Humiliating, crushed the Majority's VOICES, and ruled the Country by Terror and Live's Threats, Bribes, and all the Public Services were used as OWNERS of animal FARMS. If the Lebanese do not respect their VOTES, NO one of those come to the Parliament or the Presidency would RESPECT THEM. The Lebanese should tell their Representatives to respect their Rights, Freedom and their Democratic System that brought to this Country since the Finickiness 5000 years ago. people-demandstormable
وجّه الرئيس سعد الحريري تحيّةً إلى العمّال في عيدهم، قائلاً: "في مثل هذا اليوم لا يسعنا إلاّ أن نتذكّر ما خاضوه (العمّال) من نضالات واسعة لتحقيق مطالبهم وتحسين ظروف عملهـم، لاسيما الحق في الضمان الإجتماعيّ والصحّي والتقاعد والتعليم"، لافتًا إلى أنّ "العمّال هم الطبقة المُنتجة وواجب الإحتفال معهم بعيدهم".
إلى ذلك، أسف الحريري إلى أنّ "عُمّال لبنان يحتفلون بعيدهم في هذا العام محاصرين بغلاء الأسعار وفساد الغذاء وإنخفاض وزن ربطة الخبز وغياب الأمن والأمان وتفشّي أعمال اللصوصيّة وسموم التلوث البيئيّ ورائحة صفقات بواخر الكهرباء والمازوت وإرتفاع سعر صفيحة البنزين"، مشيرًا إلى أنّ "هدية الحكومة الحاليّة للعمال في عيدهم هي توقّف المستشفيّات عن إستقبال مرضى الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي". وإذ أكّد أنّ "هذه الحكومة ذاتها التي وزّعت الكنافة إحتفالاً بنيلها الثقة منذ بضعة أسابيع، فشلت في جميع الملفات المعيشيّة والحياتيّة"، لفت الحريري إلى أنّ "نجاح هذه الحكومة الوحيد هو خلق معارك جانبيّة بين مكوّناتها أملاً منها بإلهاء الشعب اللبناني وإغداقه بالوعود الوهميّة"، مشيرًا في هذا الإطار إلى أنّ "الحكومة اليوم تهوّل تارةً لخطورة الوضع الأمني وتغيب طوراً عن دفع الرواتب وهي تعمد إلى زيادة تقنين الكهرباء في فصل الصيف"، وأضاف: "أما أعضاء هذه الحكومة غير المبالين بهموم المواطنين، فنراهم منشغلين بإستغلال مناصبهم لتحسين وضعهم في الإنتخابات النيابيّة المقبلة وبالإستفادة الماليّة عبر الصفقات وسرقة المال العالم".
وختم الحريري متوجهًا إلى عمّال لبنان ودعاهم إلى "رفع الصوت عاليًا ووقف هذه المهزلة، لأنه ليس هناك شيء أصعب من العمل ليل نهار من دون التمكّن من تأمين لقمة عيشٍ كريمة بوجود حكومة كلها لا للوطن وكلها لا للعمل".
(المكتب الإعلامي)
"ستثبت صحة المقولة بأن أعمار الطغاة قصار عاجلاً أم آجلاً فمن يدعم هؤلاء من دول وأحزاب سوف يندمون لاحقاً لأنهم يسيرون عكس التاريخ"
النسبية... جدلٌ ودجلٌ
الاثنين 30 نيسان (أبريل) 2012
"الزعيم الاوحد" هي الفكرة التي تلهب شهية امراء الطوائف اللبنانيين للسلطة، وتنعش نرجسيتهم التي تكاد تختصر فكرة الزعيم في بلادنا، لا بل رجل الدولة الذي ابتلي بأمراض السلطة فيما هو يتلقى حكم البراءة من تهمة بناء الدولة. مقاربة قانون الانتخاب تأتي من هذا المرض وتلك البراءة، هكذا يطوق السعي والنقاش اللبناني من اجل قانون انتخاب يقوم على قاعدة النظام النسبي. ومهما القيت قصائد المديح لنسائم التغيير نحو الديمقراطية في العالم العربي من قبل قوى 14 اذار والنائب وليد جنبلاط، الا ان ذلك لا يجد صداه لدى اي محاولة لاحداث خرق جدي في بنية النظام السياسي اللبناني المتكلس سواء في الدفع لتثبيت "الدولة المدنية" التي تقوم على قواعد المساواة بين المواطنين، وعلى التمييز بين هوية الانتماء الديني والطائفي والهوية السياسية للمواطن او لجهة الحد من الاستقطاب الطائفي المدمر لأصحابه قبل سواهم. ما تقوم به السلطة وامراء الطوائف هو الانقضاض على اي محاولة جدية للخروج من هذه المعادلة السياسية التي تقسم البلد وتستنزفه.
من آخر التقليعات لدى زعيم تيار المستقبل انه ضد اعتماد النسبية في ظل السلاح، والمقصود بطبيعة الحال سلاح حزب الله. لم افهم شخصيا كيف ان النظام النسبي يمكن ان يكون اكثر طواعية للسلاح من النظام الاكثري. ربما قد يكون الحريري مقنعاً للبنانيين فيما لو قال ان لا اصلاح في الدولة او النظام السياسي والانتخابي قبل تنظيم هذا السلاح او نزعه، وبالتالي هو يضع قضية السلاح فوق ما عداها من قضايا تنخر بنيان الدولة وتزيد من الاصطفافات العصبية والعبثية. لكن هذا الاقناع يتطلب أيضًا تفسير مدى جديته واستعداده لمقاربة هذه القضية وما هي الخطة الناجعة التي ستؤدي الى معالجة هذا الملف اللبناني الخلافي من دون الوقوف على رصيف المعادلات الدولية والاقليمية اوفي محطة الانتظار.
النائب وليد جنبلاط متضامن مع الحريري في نسف "النسبية" او رفضها. فهو لا يريد من الزعامة التي يمهد لنجله تبوؤها، ما يعكر صفاء الانتقال السلس من الاب الى الابن اطال الله في عمر الاب والابن. يتفق جنبلاط والحريري على فكرة النوع. الرجلان يريدان زعامة طائفية صافية كل لنفسه. لذا، فالنائب الدرزي بالنسبة لزعيم الدروز لا يوازيه نائبان او ثلاثة من طائفة اخرى، اي ان جنبلاط اذا خُيِّر بين كتلة نيابية تتكون من 8 نواب دروز او كتلة تضم نصف هؤلاء + 10 نواب من طوائف اخرى، فهو ينحاز الى النوع لا الى الكم. وهذا شأن سعد الحريري بالنسبة الى السنّة. وازاء هذا الخيار السياسي لاحتكار تمثيل النوع على حساب الكم الوطني، يمكن فهم رفض النظام النسبي. فالرجلان لا يريدان لاحد ان يشاركهما جنة الطائفة وحق النطق السياسي باسمها.
الدجل النسبي في مكان آخر، هو في الضفة الاخرى. فعند من يطرح"النظام النسبي" في اطار المساومة السياسية ولعبة الابتزاز في ضفة 8 اذار، فهي ليست في أحسن حال من عقدة النطق باسم الطائفة او عقدة عد الاصوات الصافية مذهبيا وطائفيا. ذهب حزب الله عبر اكثر من مسؤول لديه الى ان ليست لديه مشكلة حيال اي قانون انتخابي يعتمد، فهو بالتأكيد يمتلك من القدرة التمثيلية والنفوذ والتحكم المالي والعسكري والامني ما يجعله كأي سلطة في العالم الثالث ضامنة لحجم تمثيلي نيابي مهما كان النظام نسبيا او اكثريا. لكنه، كما حليفه الرئيس نبيه بري، يدرك ان "المقاومة" التي يختصر تمثيلها كفيلة باعادة التوازن فيما لو اختل لصالح خصومهما. وبالتالي، ايا كان القانون فثمة نتائج سياسية ثابتة بالقوة.
في النتيجة يتضح أن الجدل اليوم حول النظام النسبي في الحكومة او مجلس النواب هو بالضرورة دجل سياسي يستهدف تثبيت ما هو قائم ووصد النوافذ في وجه اي نسائم تغيير تساهم في خلق افق جديد للحياة السياسية خارج الانقسام المذهبي او الطائفي. فالتغيير ليس في زيادة عديد نواب تيار المستقبل وحلفائه، او امتلاك حزب الله الاكثرية النيابية ما دام ثمة اصرار ومصلحة لدى اطراف اللعبة السياسية على تخويف طوائفهم من شيطان غالبًا ما يكمن في المذهب الآخر في الطائفة الاخرى.
alyalamine@gmail.com
كاتب لبناني
البلد
Hezbollah Extends its telecommunications Network to Beirut Center
Saturday 28 April 2012
The Hezbollah militia is extending its fiber optic telecommunications network to Beirut’s downtown area under the nose of Lebanese authorities (see photo). Sources in Beirut speculated Hezbollah could relocate its war rooms to Beirut’s center in case a new war erupted between Lebanon and Israel in the near future.
Extensions to the network have been noticed in the Sanaei area, around the ministry of Interior, in the vicinity of Baidoun Hospital as well as in the downtown touristic area.
Hezbollah Extends its telecommunications Network to Beirut Center
khaled
20:35
29 April 2012 -
khaled13:3329 نيسان (أبريل) 2012 - khaloud1@hotmail.co.uk
We should not think negatively to this stance by Hezbollah. The Government had promised over the years, to strengthen the Telecommunications NET, specially the BROADBAND, and never came to light, sure because those in charge officially had not reached to the right DEAL, and the Commission in specific. So Hezbollah would make all these SERVICES available to the Happy Lebanese. Also do not forget that all these Services are FREE of CHARGE.
people-demandstormable
سليمان يراوغ: دمشق طالبت بتسليم إعلاميين ناشطين لبنانيين
الاثنين 30 نيسان (أبريل) 2012
أبلغت دمشق رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان استياءها من السياسة التي يعتمدها تجاه المطالب السورية، خصوصا الامنية منها، والمتعلقة بتسليم اجهزة الامن السورية من تصفهم بـ"المطلوبين" من لبنانيين، ومن سوريين نزحوا الى لبنان في اعقاب إندلاع الثورة السورية.
وتشير معلومات الى ان السلطات السورية تتذرع بالاتفاقات الامنية الموقعة بين لبنان وسوريا في مرحلة الوصاية الامنية السورية على لبنان لتضاعف مطالبها الامنية لتشمل لبنانيين ايضا من إعلاميين، وسياسيين، وناشطين مدنيين من مؤيدي ثورة الشعب السوري.
الرئيس سليمان يمارس بدوره سياسة المراوغة ويرفض الاستجابة للمطالب السورية، متذرعا بالوضع الامني في سوريا الذي يحول دون تسليم اي مطلوب الى السلطات الامنية السورية، ويعطل مفاعيل الاتفاقات الموقعة بين البلدين.
وفي سياق متصل، أشارت المعلومات الى تعرض الرئيس سليمان لهجوم ممنهج ومبرمج من وزراء قوى 8 آذار حيث تعمد هؤلاء إحراج الرئيس سليمان اكثر من مرة في الجلسة الاخيرة للحكومة،على خلفية عدم توقيعه على مرسوم صرف 8900 مليار ليرة بطريقة قال الرئيس سليمان إنها غير قانونية وتعرض المرسوم للطعن.
ميقاتي مع مبادرة السنيورة ودمشق.. ضد!
وتشير المعلومات الى ان الهجوم على الرئيس جاء على خلفية المرسوم من جهة، وأمر عمليات سوري من جهة ثانية لإضعاف سليمان واخضاعه.
من جهة ثانية، أشارت المعلومات الى ان مبادرة رئيس الحكومة الاسبق فؤاد السنيورة تشكيل حكومة تكنوقراط يرأسها الرئيس نجيب ميقاتي، ليس بجديد، وان السنيورة، كان فاتح ميقاتي بهذه المبادرة، مستشهدا بالتجربة التي خاضها ميقاتي عام 2005 حين ترأس حكومة انتقالية، أجرت الانتخابات النيابية، من دون ان يترشح هو شخصياً.
وتضيف المعلومات ان ميقاتي ابدى تجاوبا مع عرض الرئيس السنيورة، واستمهله لتأكيد الجواب بقبول المبادرة، مضيفا ان طموحه كان ولا يزال تشكيل حكومة تكنوقراط تعمل على الهمّ المعيشي للبنانيين.
وتشير المعلومات الى ان السلطات السورية التي بلغها تجاوب ميقاتي مع مسعى السنيورة، ابلغته ان من اوصله الى رئاسة الحكومة هو من يقرر متى يخرج منها، وكان الموقف السوري كافيا ليفهم الرئيس ميقاتي ان خيار حكومة التكنوقراط ليس بيده وان عليه أخذ مواقفة اولياء الامر في دمشق قبل التورط في اي موقف او مبادرة.
سليمان يراوغ: دمشق طالبت بتسليم إعلاميين ناشطين لبنانيين
قصة القرد الناسك
09:06
30 نيسان (أبريل) 2012 -
قصة القرد الناسك
هذه القصة تحمل مضامين شتى، ويمكن تطبيقها في ميادين كثيرة، أولها مشكلة المظهر والجوهر؛ فمن ادّعى النسك ولبس الصوف ليس بالضرورة صوفيّاً وناسكاً. وكثير من رجال الدين يعتنون بالمظهر وهم من الداخل حطام. وصف عيسى المسيح عليه السلام يوماً رجال الدين بأنهم مثل القبور من الداخل عظام ومن الخارج طلاء أبيض. النبي حين كان في قومه لم يكن ثمة ما يفرقه في لباسه عن قومه عمامة وقفطان وطيلسان. وينطبق هذا على القطين فحين اختلفاعلى قطعة الجبن التي حظيا بها كان يمكن أن تبقى المشكلة في إطارهما، ولو حلّا المشكلة بينهما ولو بشيء من الخسائر لكان أفضل.ويمكن تطبيق هذا حتى على ميدان السياسة والصراع الاجتماعي؛ فالسوريون لو تمكّنوا من حلِّ صراعهم الداخلي على مستوى الداخل لكان أفضل وأشرف وأدعى لاحترام العالم لهم، ولكن النظام أبى أن يتقدَّم بأي حلٍّ سوى القتل؛ فنقل المشكلة إلى الحرب الكونية، كما هي الحالة في قصة القطين وقطعة الجبن واقتسامها. والسلطة في سوريا لو أدركت أن العصر تغيَّر وأنه لابد من مسايرة التغيُّرات العالمية، كما نصح عنان طبيب العيون الأعشى عندما قال له مع تغيُّر الرياح الأفضل تغيير وجهة الشراع! إذا لكان أفضل لمصيرها ولكنها أبت أن تجعل الحلَّ إلا دموياً بلون قانٍ لا يسرُّ الناظرين ويهيج الثيران قبل الآدميين. انطلق القطّان بعد أن عجزا عن حلِّ المشكلة إلى القضاء علَّه يحلُّ لهما المشكلة كما يحدث في الطلاق وسعي الزوجين إلى القضاء ليبدأ المحامون بالتمتُّع من خلافات البشر وآلامهم. وهو مثل ينطبق أيضاً على تدريب الأطباء فهم يتعلمون من آلام الناس وأجسادهم. لمح القرد الناسك بجنب البحر صرَّة كبيرة يحملها قطّان متشاكسان. تظاهر بالنسك أكثر فصلَّى وهمهم ودمدم حتى إذا اقتربا قال: سكوت فأنا لم أنه صلواتي وتسبيحاتي… ثم اشتد في الدعاء والتبتُّل والتسبيح والقطّان ينتظران بفارغ الصبر. التفت لهما وسأل فلما تبيَّن له قال أنا أعدل من حكم، وعندي ميزان هو الذي يقرر، أما أنا فلست سوى الشهيد. بدأ بتقطيع الجبنة بغير سواء فمالت كفة الميزان فما كان منه سوى أن قضم من الثقيلة كي تنقلب الكفة من جديد، ومازالت تميل الكفة وصاحبنا الناسك يقضم بطرف أنيابه المزيد حتى إذا بقيت في النهاية قطعة صغيرة قذفها في حلقه قائلاً هذا جزاء أتعابي. إن العديد من المحامين والسياسيين يقومون بنفس هذا المنهج فلا يبقى لصاحب القضية قضية وجبنة. «والسماء رفعها ووضع الميزان ألا تطغوا في الميزان».
كتبهاد.خالص جلبي ، في 29 أبريل 2012 الساعة: 01:47 ص
سليمان يراوغ: دمشق طالبت بتسليم إعلاميين ناشطين لبنانيين
أ. د. هشام النشواتي
09:02
30 نيسان (أبريل) 2012 -
ان شعارات الخزي والعار والدناءة والانحطاط للنظام السوري الدموي السرطاني الارهابي الخبيث بقيادة رئيس الشبيحة بشار الاسد السفاح واعلامه المضلل: اما الاسد او تحرق البلد وايضا بالروح بالدم نفديك يا ابو الجماجم وايضا لا اله الا بشار وايضا الاسد الى الابد وايضا الاسد او لا احد وايضا سوريا الاسد اي اختزلت سوريا وشعبها بانسان مجرم واسرته المافياوية ان هذه الشعارات والاصنام والصور في كل الشوارع والمباني والسيارات تدل على الاستبداد والتاليه والفساد وانحطاط في العقل والاخلاق خلال 49 عاما. يقول د. خالص جلبي:السوريون لو تمكّنوا من حلِّ صراعهم الداخلي على مستوى الداخل لكان أفضل وأشرف وأدعى لاحترام العالم لهم، ولكن النظام أبى أن يتقدَّم بأي حلٍّ سوى القتل؛ فنقل المشكلة إلى الحرب الكونية، كما هي الحالة في قصة القطين وقطعة الجبن واقتسامها. والسلطة في سوريا لو أدركت أن العصر تغيَّر وأنه لابد من مسايرة التغيُّرات العالمية، كما نصح عنان طبيب العيون الأعشى عندما قال له مع تغيُّر الرياح الأفضل تغيير وجهة الشراع! إذا لكان أفضل لمصيرها ولكنها أبت أن تجعل الحلَّ إلا دموياً بلون قانٍ لا يسرُّ الناظرين ويهيج الثيران قبل الآدميين.
مع الاسف ان سلوك وافعال السيد نبيل العربي تدل على انه عمل جادا من اجل تدمير الشعب السوري المطالب سلميا بالحرية الديمقراطية وانهاء الاستبداد والفساد وانهاء عبادة الفرد الذي استمر لاكثر من 49 عاما عجافا ودفع خلال 14 شهرا اكثر من 15 الف بريء و150 الف معتقل.ان نبيل العربي اعطى المهل للنظام السوري الدموي ليدمر المدن بسكانها ويفتعل المجازر ولقد قبل نبيل العربي بالمجرم الدابي على رئاسة المراقبين والكل يلاحظ تناقضات العربي في اقواله وافعاله. النظام السوري الدموي السرطاني الارهابي الخبيث بقيادة رئيس الشبيحة بشار الاسد السفاح هدفه الوحيد تحويل سوريا الى حرب اهلية او طائفية معلنة وخاصة باستغلال المهل والكل يعلم او من عنده ادنى درجة من المنطق او الحكمة الا الجاهل ان النظام السوري الدموي لا يمكن اصلاحه ولا يمكن ان يصلح نفسه فهو عبارة عن مافيا تتلذذ بالقتل والمجازر ودمار المدن بسكانها.نعم هناك تنافس دناصوري على المنطقة ومنها روسيا والصين وايران في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق بوسط اسيا وايضا الشرق الاوسط وكانت اخر خسائر روسيا في ليبيا وهم لا يريدون ان يخسروا استعمارسوريا باي ثمن
سليمان يراوغ: دمشق طالبت بتسليم إعلاميين ناشطين لبنانيين
khaled
11:57
30 نيسان (أبريل) 2012 -
Every body knows that, the threat from the Criminal Regime in Syria is not DIRECT, because that Regime has of serious troubles, has NO time, even to think for a second about what Mikati or the Lebanese President is doing. The Real threat is by the Right Arm of the Criminals in Damascus on the Lebanese Soil. The Syrian Regime is definitely going and SOON, but the Idea is who is going to Control Lebanon aftermath.
people-demandstormable
|
أكَّد عضو كتلة حزب الكتائب اللبنانية" النائب فادي الهبر أنَّ "الكتائب متلازمة مع حلفائها، في موضوع الثوابت الوطنية والانتخابات (النيابية) التي ستكون أساسية لمستقبل هذا الوطن عام 2013"، ورأى وجوب أنَّ "تكون حاسمةً لناحية عودة الأكثرية السابقة إلى أكثرية مستقبلية أي عودة الأكثرية الحقيقية الشعبية".
الهبر، وفي حديث لإذاعة "لبنان الحرّ"، ردّ على هجوم التيَّار "الوطني الحرّ" على رئيس الجمهورية ميشال سليمان لناحية عدم إستعماله المادة 58، وقال: "اقحام رئاسة الجمهورية دائمًا من قبل التيَّار "الوطني الحرّ" ليست جيدة، وثانيًا استعمال الرئاسة لكسر رأي المجلس النيابي ليست جيدة".
وعن محاولة إغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، قال: "نحن امام محاولات على مستوى المنطقة وخطة لتغييب أو لإضعاف قوى "14 آذار"، وهذه بدأت منذ العام 2005 ومازالت مستمرة في النمط نفسه، وخصوصًا جراء التطورات في المنطقة، ولا سيما في سوريا، وهم يستعملون منطق الاغتيالات لتغيير موازين القوى".
(رصد NOW Lebanon)
مناورة فاضحة... وكفى!
- نبيل بومنصف
- 2012-04-30
لم يكن نواب لبنان قد افاقوا بعد من سكرة المناقشة العامة الماراتونية الاسبوع الماضي حتى شهدت بيروت رقما قياسيا طوال الاسبوع، في التحركات الاحتجاجية والاعتصامات والتظاهرات المقبلة على مزيد. ومن ربطة الخبز المنقوصة الوزن الى منظومة طويلة عريضة من الازمات المطلبية والمعيشية المتفاقمة، الى ركود اقتصادي قاتل يضرب كل القطاعات وينذر بافلاسات وببطالة متصاعدة، لا ندري كيف لمجلس بدأ العد العكسي لتقاعده ان يكون افضل من حكومة هدرت ثقتها الثانية باقل من يومين في مواجهة هذا المد الازماتي الزاحف.
لجان التحقيق البرلمانية في حقيقتها هي من افضل السبل المبدئية للمحاسبة. ولكن اي لجان تحقيق ستولد، وان ولدت، على يد مجلس اشعلته اللحظة الانتخابية الطالعة؟ ثم اي نواب هؤلاء الذين ستتشكل منهم اللجان سيكونون على سوية قضاة تحقيق في عز الاستعدادات الانتخابية؟ واي تجرد يرتجى من لجان كهذه لو شكلت على خلفية توظيف الشعبية واستثمارها في مواد المزايدات التي لن تختلف في شيء عما يدور اسبوعيا في جلسات مجلس الوزراء؟
مفاد ذلك ان لجان التحقيق تتشكل في المواقيت الجادة وليس في مواقيت المناورات، ولا سيما منها المكشوفة انكشافا فاضحا على الموسم الانتخابي. ولو كانت غيوما تحمل مطرا لكانت تلبدت قبل الان بزمن طويل. واي عملية لتشكيل لجنة تحقيق ستستلزم اشهرا، هذا ان قيض للمسعى ان يكون "حسن النية". ولكن الحقيقة الكاشفة لا تترك ادنى شك في ان الاخفاق المدوي في اجتراح حلول آنية وعاجلة للملف المالي والازمات الخانقة يدفع في اتجاه الهروب الى مادة انتخابية تثير غبارا ولا تطعم جائعا او تقيم محاسبة او توقف المد الزاحف المتسع للركود والتراجع والتصحر الاقتصادي والاستثماري في البلاد. ولعلها فرصة اضافية لمعاينة مجلس يستعجل محاسبة نفسه خطوة اثر خطوة. فاي عرض انتخابي حقيقي امام الناخبين افضل من هذا العراء؟
صلاحيات الرئيس هل تُزاد؟
- نايلة تويني
- 2012-04-30
- يقول المثل الشعبي إن جحا لا يقوى إلا على خالته، هذا ما يصيبنا مع الزعماء والقادة المسيحيين في لبنان، وتحديداً الموارنة منهم. امس تابعنا فصلا جديدا من تهجم "التيار الوطني الحر" على رئيس الجمهورية لحمله على توقيع مشروع موازنة 2011.
تخطى الهجوم على الرئيس حدود الصلاحيات ليدخل في حدود التجريح الشخصي، وقد انساق الرئيس الى الرد، مذكراً العماد ميشال عون بسعيه الدائم والمستميت الى الرئاسة الاولى، بقوله إن عون يستجدي الرئاسة.
لم أفهم سبب العراك الناشئ سوى انه تعبير عن "قلوب مليانة" لا تفيد في الرؤية، المتكررة كلاما معسولا، للحفاظ على الدور المسيحي ولتفعيل دور المسيحيين ليس فقط في لبنان وانما في الشرق كله. ولم أعد اصدق ان لدى القيادات المسيحية نظرة حقيقية ورؤية لمسيحيي هذا الشرق ما دامت حساباتهم ضيقة الى هذا الحد، وقد لا تتجاوز الحدود التقسيمية من الاشرفية الى المدفون، وكل ما عدا ذلك اهتمام بالمناطق في حدود المقاعد النيابية.
للرئيس، رئيس البلاد، ورئيس الرؤساء، حرمة وموقع يفترض ان يُحترما بارادة الناس، او بقوة القانون. والخلاف السياسي مع الرئيس حق، وهو حاصل باستمرار، تارة مع قوى 14 آذار، وطوراً مع قوى 8 آذار. لكن الخلاف لا يلغي الاحترام للموقع وللشخص ايضا، وخصوصاً متى تمسك الاخير بالقانون وبالصلاحيات التي يمنحه اياها الدستور. والصلاحيات ليست امراً اكراهياً وتعسفاً في استعمالها، وإلا لما عادت صلاحيات بل صارت احكاما قضائية تنفذ في حقه، كما في المهل المعطاة له لتوقيع المراسيم.
لقد اكد الرئيس ميشال سليمان في حديث الى " النهار" قبل نحو شهر انه غير راغب في التمديد، وان متغيرات المنطقة التي قرأها جيدا تبدلت، وان لا امكان لتمديد او تجديد لا يفكر فيه. وهذا الاعلان امر حسن، لانه يقوي الرئيس ويجعله يرفض كل انواع المساومة والتنازل.
وفي هذه الحال يتيح لغيره من الطامحين، وربما المستجدين الموقع، الاستعداد للمرحلة المقبلة، والولاية المقبلة يجب ان تتبدل فيها صلاحيات كي تستقيم الامور. وعلى الآخرين من المسيحيين، طامحين وغير طامحين، والباحثين من غير المسيحيين عن استقرار في الحكم مستقبلا، العمل على اعادة انتاج صيغة يكون فيها الرئيس رئيسا بصلاحيات الحكم القادر على الفصل في الخلافات من غير ان يتحول مكسر عصا بين فريقين متراشقين.
الرئيس سليمان يمارس صلاحياته وله الحق في ذلك، وحبذا لو عمل المعترضون وحلفاؤهم على تنفيذ ما اتفق عليه في مؤتمر الحوار الوطني، لكانوا سهلوا على الرئيس متابعة الحوار لبلوغ ما يطمح اليه اللبنانيون.
منى أبو حمزة تقود تظاهرة شعبية ضد الغلاء
2012-04-30
استفزت موجة الغلاء في لبنان الإعلامية منى أبو حمزة، فرفعت الصوت داعيةً إلى اعتصام ضد الفقر. وكتبت على صفحتها عبر الـ»فايسبوك»: «بدها مظاهرة عمّال، معلمين، شوفيرية، مواطنين، أهالي مرضى، من كل الأديان والمذاهب والمناطق. ما إلو ولا حزب دخلة فينا. بتنزلوا؟». وأعلنت انها بدأت الإجراءات للحصول على إذن للتظاهر ضدّ الغلاء، وقالت إنها لن تتمكن من تحديد التاريخ قبل الحصول على موافقة وزارة الداخلية. لكنها توقعت أن يكون أواخر الأسبوع الجاري».
الرئيس السابق لفريق المحققين الدوليين لـ"النهار":
أدلة ثابتة أكثر من الاتصالات في اغتيال الحريري
كالداس
على صعيد آخر، تحدثت مندوبة "النهار" هدى شديد الى سيدني (أوستراليا) الى رئيس فريق المحققين الدوليين في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري سابقاً نيك كالداس الذي اقر بوجود اخطاء في مسار التحقيق، لكنه أكد ان هناك أدلة ثابتة أكثر من الاتصالات وان لا سياسة فيها ولا تأثيرات خارجية، وانه صوب مجرى التحقيق مما ادى الى خروج الضباط الاربعة. وقال لـ"النهارـ": "كل ما يمكنني قوله انطلاقاً من خبرة ٣١ سنة، إن الحقائق والأدلة في هذه القضية صلبة جداً وملموسة، ولا علاقة لها بالسياسة، وليست مسيّسة ولا تأثير فيها من أي كان، لا بل أنها مبنية على أدلة ملموسة".
واذ يحمل صور المطلوبين الاربعة، يضيف: "يعتقد بعض الاشخاص اننا لن نستطيع الذهاب الى المحاكمة ما لم نوقف هؤلاء الأشخاص الاربعة... والحقيقة أننا حتى لو لم نوقف المطلوبين الاربعة، العدالة ستأخذ مجراها وهي تضع حداً لثقافة الإغتيال والإفلات من العقاب. فبين ٢٠٠٤ و٢٠٠٨ تمّت ٢١ عملية اغتيال او محاولة اغتيال، ومهمتنا هي أن نعرف ما اذا كانت مترابطة او غير مترابطة. وبعدما بدأت المحكمة عملها ومنذ ثلاث او اربع سنوات على الأقل لم يعد هناك اغتيال او محاولة اغتيال، وقد انهت المحكمة عصر الإفلات من العقاب، وصارت هناك فرصة قوية اخيراً لاخضاع من كانوا يقتلون للتحقيق وتوقيفهم ومحاكمتهم وإدخالهم السجن. لذلك يجب النظر الى المحكمة على أنها رادع لارتكاب المزيد من الإغتيالات".
وهل الإتهام الموجّه الى المتهمين الذين ينتمون الى "حزب الله" مبني فقط على دليل الإتصالات؟ أجاب بأن هناك أكثر من دليل الإتصالات، هناك أدلة ثابتة، ويعود الى المحكمة ان تكشفها. كذلك هناك شهود. هم موجودون، لكنني لن أفصح عن أي شيء يتعلّق بهم. فقط أقول إن هناك دليل الإتصالات، وهناك أدلة أخرى مبنية وقيّمة ومثبّتة. بعضها ظرفي ، وبعضها حسّي ملموس، ولكن علينا الذهاب الى المحكمة ومن ثمّ الإعلان عن كل ذلك. وعلى الأشخاص المتهمين أن يدافعوا عن انفسهم إزاء الإتهامات الموجّهة اليهم".
ورداً على سؤال لماذا اتهام السيّد حسن نصرالله اياه شخصياً بأنه "لعبة في يد اسرائيل والسي آي إي"، قال كالداس: "هذه كذبة. طوال عمري لم أزر اسرائيل ولا أعرف احداً في اسرائيل. أدرك أن مسؤولية التحقيق مهمة صعبة وشاقة. وأدرك أن السيّد نصرالله كي يضرب صدقية وحرفية التحقيق، عليه أن يصوّب عليّ وأن يضرب صدقيتي لأنني كنت أقود التحقيق، وأنا الذي اتخذ القرارات، ونتيجة هذه القرارات هي التي أوصلت الى هنا (مشيراً في يده الى صور المطلوبين الأربعة)، لذلك لا أتوقّع منه المديح إذا كان هدفه إظهار التحقيق بصورة سيئة من وجهة نظره. ما قاله في حقي تجنٍ ولا يمت الى الحقيقة بصلة. لم اعمل لا لحساب اسرائيل ولا لحساب السي آي إي وليس لديهم اي دليل على انني عملت لأحد هذين الطرفين ولا أنني تأثرت أو ائتمرت بأن أفعل شيئاً. ما أعلنه هو عبارة عن ادعاءات مجحفة في حقي وفي حق التحقيق".
أكد النائب عن "الجماعة الإسلامية" عماد الحوت أن "إجرام النظام السوري هو الذي جعل من سوريا سوقاً للسلاح".
وتعليقاً على مسألة توقيف سفينة "لطف الله 2" في لبنان التي عُثر على كمية من الأسلحة في حمولتها وقيل إنها كانت ستنقَل إلى سوريا، قال الحوت لقناة "الجديد": "إن الشعب السوري أخذ قراره بسلمية المظاهرات، وأوكل حمايته إلى الجيش الحر".
اشتباك مسلّح بين عائلتين في برج البراجنة |
الحجار: نريد لجنة تحقيق بالملف المالي ممتلئة الصلاحيات تعود بالتدقيق للعام 1988 |
مالك سفينة "لطف الله 2": الجيش لم يعترضها في البحر بل كانت راسية بمرفأ طرابلس |
"المنار" عن مصادر: التحقيق يدور حول الجهات التي كان ستتسلّم أسلحة "لطف الله 2" |
أبي رميا: سليمان وجنبلاط يغطّيان "المستقبل" بملف الإنفاق المالي |
بهية الحريري: التوق للحرية هو شيء في تراث لبنان وتاريخه |
نقولا: إذا كان سليمان يعتبر نفسه غير متسوّل فليوققع على الـ8900 مليار |
سليمان عزى بولي الدين: اشتهر بزهده بالدنيا ورأيه السديد والحكيم ومواقفه المشّرفة |
الانتخابات في 2013 ستكون مفصلية لأن الفريق الآخر يحاول خطفها والسيطرة على السلطة كتعويض عمّا يجري في سوريا
جعجع: عليهم أن يعرفوا ان الصدر العاري والكلمة الحرة أقوى مليون مرة من كلّ صواريخ الدنيا |
"النظام السوري يواجه معركة أممية لكنه سوف يبقى صامداً وسينتصر"
شدد على أن الانتخابات يجب أن تجرى في موعدها أياً كانت الظروف وأياً كان القانون
حرب: الدوائر الصغرى على أساس نظام أكثري هي الطرح الأنسب |
عون مغرّداً |
دعا "لمنع كل أنواع التهريب بما فيه الذي يمارسه حزب الله عبر المرافئ"
الضاهر: لا أحد ينازع سلطة الدولة إلا السلاح الذي يهدد اللبنانيين باسم "المقاومة"... ويهاجمون سليمان لإخضاعه لمنطق المليشيات |
أين الدولة؟: شبكة اتصالات حزب الله تتمدّد إلى "الصنائع" و"الداون تاون"
السبت 28 نيسان (أبريل) 2012
بدأ "حزب الله" بوضع يده على نقاط محددة في وسط العاصمة بيروت في حال اضطر لنقل عدد من قيادييه العسكريين مع غرف عملياتهم خلال اي حرب قد تنشب قريباً! والمقصود، طبعاً، ليس حرباً للدفاع عن لبنان، بل حرباً للدفاع عن نظام الهالك بشّار الأسد، أو حرباً "ثأرية" في حال قيام إسرائيل بضربة ضد إيران.
وأشارت معلومات الى ان حزب الله اوصل شبكة اتصالاته الى مناطق جديدة في محلة "الصنائع" بأطرافها كافة إضافة الى محيط منطقة وزارة الداخلية الداخلية اللبنانية ومحيط "مستشفى بيضون" كما انهى تمديد الشبكة الى منطقة وسط بيروت التجاري المعروف بـ"الداون تاون"، كما يبدو من الصورة المرفقة.
مواجهة "ترشيش".. وعشرات القرى في الساحل والبقاع
وكانت شبكة إتصالات حزب الله موضوع مجابهة، في تشرين الأول/أكتوبر ٢٠١١ بين حزب الله وقرية "ترشيش" التي رفضت "إستضافة" خطوط الحزب في أراضيها، مما اضطره للتراجع.
ولمناسبة مشكلة "ترشيس"، أشارت وكالة "المركزية"، في حينه، إلى أن مشكلة ترشيش مع شبكة اتصالات حزب الله ليست الاولى ولن تكون الاخيرة فثمة "الف ترشيش" في لبنان لا يكشف عنها. وقالت: ان ميزة ترشيش انها معلنة لكن عشرات البلدات اللبنانية تعاني اشكالات من هذا النوع تبقى مطمورة تحت جمر المعالجات البطيئة من الجبل الى البقاع، وقد تسببت بخلافات كبيرة بين القوى السياسية ذات النفوذ في هذه البلدات وحزب الله، ودفعت الى سلسلة اتصالات لضبط الخلافات ضمن اطار ضيق وعدم اثارتها خوفا من تفاعلها.
وكشفت عن اشكالات حصلت منذ نحو اسبوعين في عرمون وقبرشمون تم حلها في اجتماعات بين القوى المعنية على غرار ما حصل في ترشيش لجهة وقف حد الشبكة التابعة للحزب، وقد تلقى اهالي هذه المناطق اخبار ما يجري في ترشيش بكثير من الاهتمام علّ المعالجات تلقي الضوء على قضيتهم التي بقيت في ادراج المعالجات بين القيادات السياسية.
ثاني إحتلال لبيروت بعد احتلال شارون
وكشفت المصادر عن اشكالات مماثلة غير معلنة في قرى عدة في البقاع الغربي حيث النفوذ لتيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي الا ان دقة وحساسية هذه المناطق على المستوى الطائفي والسياسي انهت القضية سريعا من خلال تحييد امدادات الشبكة عنها.
ولا حاجة للتذكير بأن الحزب الإيراني كان قد استغلّ فرصة اعتراض حكومة الرئيس فؤاد السنيورة على تمديد خطوط إتصالات حزب الله في كل أنحاء لبنان للقيام بـ"غزوة ٧ أيار"، التي تمثّل ثاني إحتلال للعاصمة اللبنانية بعد الإحتلال الإسرائيلي في العام ١٩٨٢، وقد تمّت بفضل تخاذل قيادة الجيش اللبناني التي كان على رأسها رئيس الجمهورية الحالي ميشال سليمان.
أين الدولة؟: شبكة اتصالات حزب الله تتمدّد إلى "الصنائع" و"الداون تاون"
khaled
13:33
29 نيسان (أبريل) 2012 -
We should not think negatively to this stance by Hezbollah. The Government had promised over the years, to strengthen the Telecommunications NET, specially the BROADBAND, and never came to light, sure because those in charge officially had not reached to the right DEAL, and the Commission in specific. So Hezbollah would make all these SERVICES available to the Happy Lebanese. Also do not forget that all these Services are FREE of CHARGE.
people-demandstormable
القمصان السود أصفرّت
- احمد عياش
- 2012-04-29
- من يدقق في أحوال لبنان بعد مرور أكثر من خمسة عشر شهراً على الادارة الايرانية – السورية المشتركة لحكومة هذا البلد يرى تغييرات قد طرأت لا تفوت أحداً. فالمعاطف السود التي استخدمها "حزب الله" لاسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري والاتيان بحكومة الرئيس نجيب ميقاتي يبدو لونها مائلاً الى الاصفرار تعبيراً عن هزال التجربة التي مرت بها البلاد وايذاناً بموت يبدو وشيكاً. ولا مغالاة في القول ان دفعة من القمصان البيض مطلوبة للاعلان عن الاستسلام والقبول بهزيمة مشروع لا تنفع معه كل مساحيق التجميل في العالم ولا تشفع به كل نعوت "الوسطية" و"النأي بالنفس" ومشتقاتهما.
في ظل الادارة الايرانية – السورية للبنان منذ كانون الثاني 2011 يبدو اللبنانيون مصابين بداء انفصام الذات (الشيزوفرينيا) عندما يتصرفون وكان بلدهم بادارة لبنانية. فهل بامكانهم أن يتمتعوا باحوال أفضل من اقرانهم في ايران الذين يحملون أكداس الريالات فلا تساوي شروى نقير فيما اقرانهم في سوريا باتت مداخيلهم تساوي كل منها ثمن اربع علب تونا شهرياً وكما باتت حياتهم تساوي لا شيء في ظل انهيار الأمن وانفلات آلة القتل على غاربها؟ ألم يأتهم بعد نبأ أحد مشايخ "حزب الله" الذي أنشأ معامل انتاج حبوب "الكبتاغون" المخدرة من أجل الحصول على ملايين الدولارات وبدلاً من تعب القلب في تنمية الزراعة في البقاع حيث انشئ اثنان من اصل ثلاثة من هذه المعامل حتى ولو كانت هذه التنمية اللجوء الى زراعة المخدرات كما كان يحصل في السابق؟
القمصان السود أصفرّت خجلاً وهي تشاهد رئيس الحكومة الذي أتت به يتدلل. فلا هو يحكم بطريقة يراكم رصيداً تتباهى به ولا هو يلبي النداء عندما يضرب نفير الممانعة. انها تصفرّ خجلاً عندما تجد ان عقد الزواج مع النائب وليد جنبلاط لم يبقَ منه سوى ورقة ذابلة. فلا هو زواج ماروني ولا زواج متعة بل عقد زواج بالاكراه بات على مشارف الطلاق. ولم يبق في المركب سوى النائب ميشال عون الذي بات لزوم ما لا يلزم. بعدما أنفضحت تجربته الوزارية مثل فضيحة تعامل أحد قيادييه مع إسرائيل.
متى يرتدي "حزب الله" القمصان البيض وينزل في عراضة الاستسلام الى شوارع لبنان؟ بالتأكيد سيفعل ذلك عندما يجد ان الريال الايراني والليرة السورية في حالة ميؤوس منها ولا شفاء لها. أما الوصول الى الدولار فصار تحت المجهر الدولي. وقبل أيام نزل سائقو لبنان الى الشوارع لينفذوا 7 أيار مضاداً لـ"حزب الله" وحكومته ولم يتمكنا من مواجهتهم. علماً ان الحزب ومعه "التيار الوطني الحر" ومعه مشتقات احزاب النظام السوري قاطعوا اضراب السائقين. باختصار: ان القمصان البيض آتية.
Exclusive: IRGC-Hezbollah Captagon Ring Compromised by War Over Profits
Friday 27 April 2012
The scandal of captagon pills fabricated in Hezbollah religious seminaries (or hawzas) in the city of Baalbek, in Lebanon’s eastern regions, shed a new light on the contradiction between the “most noble” epithet, employed by Hezbollah to describe its members and supporters, and a criminal activity worthy of organized crime. When the story first came out, Hezbollah gave it a deaf ear, until its security organs resorted to a known disinformation tactic, claiming it was Hezbollah itself which uncovered the fabrication and distribution network and allowed authorities to dismantle it even though some of those implicated were relatives of prominent Hezbollah dignitaries.
Not so, says Middle East Transparent Correspondent in the Bekaa valley. If true that some Hezbollah organs played a role in uncovering the illegal Captagon network, this was, rather, in the context of internal struggles, mafia style, over the division of the enormous profits gained through drugs fabrication and distribution.
*
The story started with the seizure by the Drugs Enforcement Office of two Captagone manufacturing machines at the Tripoli port, in northern Lebanon. Investigations lead to a certain Hashim al Mussawi, brother to Hezbollah’s member of parliament Hussein al Mussawi. Then, a major discovery was made: Captagon manufacturing was taking place in the basement of two Hezbollah religious seminaries in the city of Baalbeck: the “umm al-Banin” seminary (or “hawza”) in the “al-assira” neighbourhood and the “Imam al-Mujtaba” seminary in the “Sharawna” locality, which had been theater to recurrent clashes between armed gangs and the army. Raids followed in the shiite villages of “Iaat”, “Nabi sheet”, and “Brital”, in which manufacturing machines, millions of "Captagon" pills ready-made, and raw ingredients were seized. Arrests were made and more “laborateries” were raided in the the “Choueifat” and “Hay Assullum” neighbourhoods, both in Beirut’s Southern Dahiyé, a Hezbollah stronghold usually referred to in Lebanese jargon as Hezbollah’s “security perimeter”. Lebanese media reported that the two brothers of Hezbollah mp al Mussawi had been arrested. Other sources, however, indicated they were never put in custody and that arrests were limited to clans with no political connections.
IRGC Connection
As if the official version was not embarassing enough for a party claiming to be a party of “God” and of “resistance”, insider information prove that criminal activities were condoned and supervised by members of Hezbollah’s top hierarchy aided by Iran’s IRGC, the so-called Pasdaran force.
Exclusive insider information indicate that the financing and equipping of Captagon manufacturing laboratories was ensured by Iran’s IRGC under the in the aftermath of the july 2006 war. Work started under a religious fatwa made by Sheikh Mohamed Yazbek, member of Hezbollah highest Shura Council and the official “agent” (a shiite religious term meaning “representative” accredited to collect the “khoms” religious tax from Shiites who consider Ayatollah Khamenei as their “marjaa”). Sheikh Yazbek’s “fatwa” legalized the manufacture and sale of Captagon pills on the condition that they were not consumed by followers of theWilayat-e-Faqih.
The “hidden stitch” in the unfolding of the story was the leaking of information on the criminal network by none other than top hierarchs in Hezbollah itself. Not out of remorse or ethical principles.
Hezbollah’s “Bekaais” marginalized by “Southerners”
Hezbollah, according to insiders, is being torn between the three influential “southerners”, Hassan Nasraalh, his nephew (and designed successor) Hashem Safieddine and Nasrallah’s eternal deputy Sheikh Naim Qassem, on the one hand, and the only leadership member who comes from the Bekaa valley, Sheikh Mohamed Yazbek, who heads the “High Legal Committee” (equivalent of a fatwa authority) in the party. Sheikh Yazbek and his “Bekaai” current have been alienated by their increased marginalisation in a party which was, originally, founded in the 1980s by three prominent clergymen from the Bekaa: Sheikhs Tfaili (ex secretary general, now a public opponent of Hezbollah), Mussawi (ex secretary general, killed in an Israeli strike on his convoy) and SheikhYazbek himself. Hezbollah’s Bekaa members accuse “southerners” of “kidnapping” the party’s leadership positions and of keeping to themselves the "fruits" of the party’s successes.
It is a fact that the Hezbollah’s “Majles Shura al-Qarar” (Executive Shura Council) is composed of the seven highest hierarchs in Hezbollah,five of whom come from South Lebanon (Nasrallah, Safieddine, Qasem, Mohamed Raad and Abdullah Qassir), one from the Bekaa (Sheikh Yazbek himself) and one from “Burj al Barajné”, in Beirut souther Dahiy, Hajj Hussein Khalil, Nasrallah so-called “political assistant.
To add insult to the injury, “Bint Jbeil” in South Lebanon was designated “Capital of the Resistance”. No similar “honor” was bestowed on any locality in the Bekaa Valley. More substantial, however, was the preferrential treatment due to southern villages and towns destroyed during the July 2006 war, with funds arriving from both Arab Gulf countries and Iran, compared to the marginal financial support given to villages of the Bekaa which were no less affected by the war. The marginalisation of the Bekaa Valley goes back to the 1980s, when the “South Lebanon Council” was founded to “compensate” villagers for damages incurred due to “Israeli aggessions”. Even if a sizeable chunk of the Council’s budget is pocketed by leaders of Hezbollah’s ally, the very corrupt Amal Movement, no such council was ever created to tend to the Bekaa needs.
To counter their marginalisation, Hezbollah’s dignitaries in the Bekaa valley, gave their benediction to the resumption of the cannabis culture. Sheikh Yazbek, himself from « Budai » in the Bekaa, used this culture to enhance his popularity in the region. More recently, he used his religious position as « general legal agent of the Revolution’s Guide, Ali Khamenei, in Lebanon » in a more pragmatic way. As the « legal agent of an Ayatollah » (all Ayatollah’s, including Ayatollah Sistani, have agents charged with the collection of the « Khoms » religious tax), he had a formidable financial resource which, combined with his alliance with the « Resistant MP », Hussein al Mussawi, was all that was required to start the Captagon fabrication project. Captagon fabrication machines were imported from Iran, with the name of mp Mussawi as « end user » and basements of religious seminaries (both inaugurated after the July 2006 war) were used as « laboratories ».
All was in perfect order, except that the distribution of « dividends » was not satisfactory to all concerned. While the al Mussawi clan pocketed most of the Bekaa Valley drugs proceeds (Captagon and other drugs), Hezbollah’s share was too small.
If leaks had originated inside Hezbollah, the reasons were far from being « ethical », « islamic ». Such leaks are known to be practiced by Mafia clans.
Sheikh Yazbek’s son linked to Assasination of Mognieh
How to explain Sheikh Yazbek’s total passivity since the scandal broke out two months ago? Sources inside Hezbollah point out two damaging accusations : Sheikh Yazbek’s son, « Hussein » was arrested by Hezbollah a year ago when Syrian authorities discovered that he had been selling arms (from depots under the supervision of his father) to insurgents against the Assad regime. Even worse, Hezbollah insider sources claim the son, « Hussein Yazbek », is suspected with having links to Israel and with a potential role in the assassination of Hezbollah’s military leader, Imad Mognieh, in Damascus, more than three years ago !
In the meantime, Hezbollah has been unusually lenient in dealing with the al Mussawi clan. As it turned out, the son of Hezbollah’s ex secretary General, the « martyr » Abbas al Mussawi was implicated in the narcotics business, Hezbollah’s internal security chief, Hajj Wafik Safa, used his influence with the official Airport Security Service to allow al Mussawi junior and family to board a plane to Baghdad.
Hezbollah persists in denying its implication in the scandal, yet the two Baalbeck seminaries are closed by judiciary order, along with a “nylon factory” in Choueifet near Beirut.
As for the criminals arrested by Lebanese authorities, they all belong to the Hamiyyé, Zein and Miqdad “minor” clans. No Mussawis, No Yazbeks.. and no Corleone!
* Captagon (fenethylline) is a synthetic stimulant similar to amphetamine. Although banned in most countries in the 1980s, illegally produced and smuggled Captagon — sometimes containing amphetamine instead of fenethylline — is a common drug of abuse in the Middle East.
تهم "عمالة" لـ"حسين يزبك"؟: "الكبتاغون" أشرف عليه "الباسداران" وصراعات "الحزب" كشفته لمكتب المخدرات
م.الموسوي
23:44
29 نيسان (أبريل) 2012 -
ان كل ما ورد في هذا التقرير عار من الصحة تماما وان اي تدقيق في الاسماء و التفاصيل يظهر كذب و عدم صحة المعلومات الواردة حيث أن أبواب حوزتي "أم البنين" و"الإمام الحسن المجتبى" مختومة بالشمع الأحمر غير صحيحة مطلقا و ان السيد هاشم الموسوي ورد مرة انه شقيق النائب حسين الموسوي و في الثانية انه ابن السيد عباس الموسوي. طالما ان كاتب المقال استطاع بذكائه الخارق النفاذ الى داخل حزب الله و الحصول على معلومات قيمة من هذا النوع يعني ان بامكانه الحصول على اماكن الاسلحة و نوعيتها فيجذب نسسبة قراء اكبر.و خاصة انه يكتب باسم وهمي و الحقيقي هو منى خويص زوجة محمد عبد الحميد بيصون
تهم "عمالة" لـ"حسين يزبك"؟: "الكبتاغون" أشرف عليه "الباسداران" وصراعات "الحزب" كشفته لمكتب المخدرات
شهاب
14:28
23 نيسان (أبريل) 2012 -
ان حجة الأفعى ايران وذيلها حزب الله تزعم انهم يصنعون الكبتاغون والمخدرات لبيعها في ديار الغرب لتفتيت شبابه وهو نوع من الجهاد المقدس ولكن الهدف الخفي هو ضرب شباب المسلمين من طوائف اخرى في مناطق تعتبر غنية او دولها تضارع المشروع الايراني الفارسي الطائفي الحاقد المتآمر مع الغرب واسرائيل على قضايا العرب وتحررهم.
Boy 13 a Father, three year ago.
Amazing twin at 19 years old.
Last Flight Tour for the Shuttle over USA.
No comments:
Post a Comment