The First Incident, was the release of the Previous Top Rank Military Officer, that was the Highest so far, to collaborate with the Enemy of the State, Intelligence, we mean the MOS AD. If a top Military Officer like this ONE, was not detained seriously, because he was working against the National Security of the State, he suppose to protect, why the Authorities are still holding other Collaborators, in prisons. Collaborators of all kind, but they have NO SUPPORT, from the so called Resistance Leadership, or Politicians that dive in the Criminal Syrian Regime PANTS, to help them out, as they strongly supported that Son of the **** theSecret Agent Karam, we mean AOUN the CLOWN.
The Second, was the Kidnap and we understand now, that he was murdered, the Previous Syrian Vice President AISAMY. That was kidnapped by the Regime's Mukhabarat, with the collaboration of Lebanese Mukhabarat, and smuggled out, to one of the Syrian's Prisons, they mentioned Palestine Intelligence Centre in Damascus.
Yesterday, was another attempt to assassinate Mr Geagea, at his residence, by a long range heavy machine guns, that used as anti aircraft guns. The man got away without scratch.
From those three incidents, we understand, that Lebanon is still controlled by those Leaders, who sold their SOULS, Dignity, Honour, and Freedom to the DEVIL, and they are strongly attached to the Original God Father, the Butchers of the Syrian Regime.
But those, who think they can play with the people's fate, as they like, they are wrong, because they do not realize the changes of the people's mentality, that, they determined to FORCE the CHANGES.
khalouda-democracytheway
العيسمي حياً أم ميتاً... في روايتين متناقضتين
ودعوة للإفراج عن "شيخ المعتقلين" تطبيقاً لمبادرة أنان
الحريري: محاولة شطب أحد رموز السياسة
لدولة متحرّرة من الوصاية وإرهاب السلاح
تجرّأ المجرمون!
قنص على معراب يستعيد شبح الاغتيالات
وجعجع يلمح إلى "فريق كبير ومسلسل جديد"
"مرحبةً بالوثيقة الصادرة عن "الإخوان المسلمين في سوريا"
"14 آذار"- سيدني لنصر الله: فلتخرج من دويلة "حزب الله" ولتعِ التأثير الحقيقي لسلاحك
رحّبت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار في سيدني بـ"الوثيقة التي صدرت عن جماعة "الإخوان المسلمين" في سوريا بما تتضمن من ضمانات بالديمقراطية، وقيام دولة مدنية، واحترام التعددية وحقوق الأقليات والمرأة"، وأضافت: "تقع ايضاً أهمية الوثيقة في التزامها إقامة علاقات ندية مع كل الدول العربية، فهذه الوثيقة تؤكد صوابية تأييدنا للربيع العربي وخاصة الربيع السوري، بما يبشّر به من زوال لزمن الديكتاتوريات والقمع ودخول عصر من الحرية والديمقراطية وازدهار للأوضاع الإنسانية والإقتصادية لشعوب العالم العربي كافةً".
الأمانة العامة، وبعد إجتماع بحضور عضوة كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت، وفي بيان، تابعت: "في ضوء التباهي الذي صدر عن الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله بإنجاز "حكومة السلاح"، كما وصفها، بتأمين الكهرباء لللّبنانيين، يُتخوف من أن يكون هذا التباهي يشابه ما صدر في الماضي عن أن السلاح رادع لأي تعديات على حدود وسيادة لبنان، فكانت حرب تموز التي دمرت الإقتصاد والبنى التحتية، فحينها لم يردع الخسائر الإنسانية والبشرية التي تعرض لها الشعب اللبناني، بالعكس، فقد شكل ذريعة للانتهاكات اليومية للعدو الإسرائيلي كما أمّن غطاء لانتهاكات النظام السوري للحدود والسيادة اللبنانية". وقالت: "خوفنا أن يكون الكلام عن تأمين الكهرباء مماثلاً، فيكون مصير صفقة الكهرباء شبيهة بصفقات اللحوم، والأدوية، والمازوت الأحمر الفاسدة".
ودعت الأمانة العامة "حسن نصر الله للخروج من دويلة "حزب الله" ومن تحت تأثير ماكينة التضليل الإعلامية التي يعيش في ظلها، وأن يعي التأثير الحقيقي لسلاحه، حينها لن يقطع الأيادي التي ستمتد على السلاح بل سيقطع أيدي كل من حمل السلاح في ٧ أيار وكل من شارك في اغتيال شهداء ثورة الأرز"، مشيدةً بـ"خطوة قوى ١٤ آذار في لبنان بتشكيل لجنة تتضمن النائب مروان حمادة، ورئيس حزب "الوطنيين الأحرار" النائب دوري شمعون، ورئيس "حركة اليسار الديمقراطي" النائب السابق الياس عطالله، وتحثهم على الإسراع لإنجاز هيكلية وتنظيم "المجلس الوطني لقوى ١٤ آذار".
وختم الأمانة الاعمة بالقول: "إن الإستحقاقات الوطنية والسياسية، من بينها حق المغترب بالاقتراع، تداهمنا ونحن بحاجة للتضامن والجهود المشتركة لمواكبتها، كما مشروع العبور إلى دولة قوية، ومستقلة، وسيدة، وعادلة بات ضرورة ملحّة لذا من الضروري تأمين تضافر كل الجهود السياسية، الحزبية والمدنية، لنكون أوفياء لشهدائنا وكل تضحيات الشعب اللبناني".
(مكتب الإعلام للأمانة العامة لقوى 14 آذار في سيدني)
سعد والقادري عن إطلاق كرم:
مشهد معيب للمقاومين وعرس للعمالة
mtv": حضور خجول لـ"الوطني الحر" خلال استقبال فايز كرم في زغرتا
ذكرت قناة الـ"mtv" أن "حضور"التيار الوطني الحر" كان "خجولًا باستقبال (القيادي في التيار الوطني الحر الذي جُرّم بتهمة التعامل مع اسرائيل) فايز كرم في زغرتا".
ولفتت المحطة الى أن "الحضور الذي استقبل كرم يسجّل للأهالي والأقارب على وقع الزغاريد وقرع الطبول"، موضحةً أن "أعداد المستقبلين لم يتجاوز الثلاثين شخصاً".
وأشارت القناة الى أنه "تم رفع لافتات مرحبة بالحضور".
When we are going to receive the rest of the Enemy's collaborators with joy, or there is only one famous special agent.
khalouda-democracytheway
كرم من "الرابية": زرت الجنرال لأثبّت مرجعيتي السياسية والتزامي بـ"التيار الوطني"
أعلن العميد المتقاعد المحكوم بالعمالة لاسرائيل فايز كرم بعد لقائه رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون أن "اللقاء كان عائلياً"، وقال: أحببت أن أزور الجنرال عون لأثبّت مرجعيتي السياسية التي يجسدها الجنرال، وكي أؤكد التزامي بـ"التيار الوطني الحر".
وأضاف كرم في حديث لقناة "الجديد": لن أغيّر خطّي السياسي ولا يمكن لأحد أن يهددني بالماضي، فأنا قمت بدوري في الجيش اللبناني وضحيّت أنا وزملائي بكل شيء من أجل جميع الطوائف ومن أجل كل لبنان، وسأبقى على هذا الخط".
(رصد NOW Lebanon)
Jumblatt against accusing Akkar of “terrorism”
Progressive Socialist Party leader MP Walid Jumblatt met with a delegation from Akkar and condemned attempts by some “authorities” to accuse Akkar of “terrorism,” according to a statement issued by the PSP’s press office on Tuesday.
“Jumblatt saluted Akkar and North [Lebanon’s] residents and reiterated his call to official authorities to bear their moral responsibilities toward Syrian refugees [in Lebanon],” the statement said.
The PSP leader also commended Akkar residents’ “patriotism and courage” in standing by the Syrian people’s “legitimate rights and their call for democracy, freedom and dignity.”
Syria has witnessed anti-regime protests since mid-March 2011. The United Nations estimated that more than 9,000 people have been killed in the regime’s crackdown on dissent. Thousands have fled to Lebanon.
According to the statement, Future bloc MPs Mouin al-Merhebi and Khaled al-Daher were among the delegation that Jumblatt met.
“The delegation thanked the PSP for standing by the rightful demands of Akkar in parliament,” the statement added.
-NOW Lebanon
To read more: http://www.nowlebanon.com/NewsArticleDetails.aspx?ID=383203#ixzz1qyzhwYif
Only 25% of a given NOW Lebanon article can be republished. For information on republishing rights from NOW Lebanon: http://www.nowlebanon.com/Sub.aspx?ID=125478
كذبة قانون الإنتخابات والنسبية
مشروع اسباني للإنارة على الطاقة الشمسية
غم "الكهربة" قرارات مهمة في الجلسة الأخيرة
حسم 50% على المصدِّرين وشراء 250 باصاً
كلير زبليط
جودة الصحة تتطلّب المحافظة على الممرضين
قنص على معراب يستعيد شبح الاغتيالات
وجعجع يلمح إلى "فريق كبير ومسلسل جديد"
"14 آذار"- سيدني لنصر الله: فلتخرج من دويلة "حزب الله" ولتعِ التأثير الحقيقي لسلاحك |
رحّبت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار في سيدني بـ"الوثيقة التي صدرت عن جماعة "الإخوان المسلمين" في سوريا بما تتضمن من ضمانات بالديمقراطية، وقيام دولة مدنية، واحترام التعددية وحقوق الأقليات والمرأة"، وأضافت: "تقع ايضاً أهمية الوثيقة في التزامها إقامة علاقات ندية مع كل الدول العربية، فهذه الوثيقة تؤكد صوابية تأييدنا للربيع العربي وخاصة الربيع السوري، بما يبشّر به من زوال لزمن الديكتاتوريات والقمع ودخول عصر من الحرية والديمقراطية وازدهار للأوضاع الإنسانية والإقتصادية لشعوب العالم العربي كافةً".
الأمانة العامة، وبعد إجتماع بحضور عضوة كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت، وفي بيان، تابعت: "في ضوء التباهي الذي صدر عن الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله بإنجاز "حكومة السلاح"، كما وصفها، بتأمين الكهرباء لللّبنانيين، يُتخوف من أن يكون هذا التباهي يشابه ما صدر في الماضي عن أن السلاح رادع لأي تعديات على حدود وسيادة لبنان، فكانت حرب تموز التي دمرت الإقتصاد والبنى التحتية، فحينها لم يردع الخسائر الإنسانية والبشرية التي تعرض لها الشعب اللبناني، بالعكس، فقد شكل ذريعة للانتهاكات اليومية للعدو الإسرائيلي كما أمّن غطاء لانتهاكات النظام السوري للحدود والسيادة اللبنانية". وقالت: "خوفنا أن يكون الكلام عن تأمين الكهرباء مماثلاً، فيكون مصير صفقة الكهرباء شبيهة بصفقات اللحوم، والأدوية، والمازوت الأحمر الفاسدة".
ودعت الأمانة العامة "حسن نصر الله للخروج من دويلة "حزب الله" ومن تحت تأثير ماكينة التضليل الإعلامية التي يعيش في ظلها، وأن يعي التأثير الحقيقي لسلاحه، حينها لن يقطع الأيادي التي ستمتد على السلاح بل سيقطع أيدي كل من حمل السلاح في ٧ أيار وكل من شارك في اغتيال شهداء ثورة الأرز"، مشيدةً بـ"خطوة قوى ١٤ آذار في لبنان بتشكيل لجنة تتضمن النائب مروان حمادة، ورئيس حزب "الوطنيين الأحرار" النائب دوري شمعون، ورئيس "حركة اليسار الديمقراطي" النائب السابق الياس عطالله، وتحثهم على الإسراع لإنجاز هيكلية وتنظيم "المجلس الوطني لقوى ١٤ آذار".
وختم الأمانة الاعمة بالقول: "إن الإستحقاقات الوطنية والسياسية، من بينها حق المغترب بالاقتراع، تداهمنا ونحن بحاجة للتضامن والجهود المشتركة لمواكبتها، كما مشروع العبور إلى دولة قوية، ومستقلة، وسيدة، وعادلة بات ضرورة ملحّة لذا من الضروري تأمين تضافر كل الجهود السياسية، الحزبية والمدنية، لنكون أوفياء لشهدائنا وكل تضحيات الشعب اللبناني".
(مكتب الإعلام للأمانة العامة لقوى 14 آذار في سيدني)
الأمانة العامة، وبعد إجتماع بحضور عضوة كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت، وفي بيان، تابعت: "في ضوء التباهي الذي صدر عن الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله بإنجاز "حكومة السلاح"، كما وصفها، بتأمين الكهرباء لللّبنانيين، يُتخوف من أن يكون هذا التباهي يشابه ما صدر في الماضي عن أن السلاح رادع لأي تعديات على حدود وسيادة لبنان، فكانت حرب تموز التي دمرت الإقتصاد والبنى التحتية، فحينها لم يردع الخسائر الإنسانية والبشرية التي تعرض لها الشعب اللبناني، بالعكس، فقد شكل ذريعة للانتهاكات اليومية للعدو الإسرائيلي كما أمّن غطاء لانتهاكات النظام السوري للحدود والسيادة اللبنانية". وقالت: "خوفنا أن يكون الكلام عن تأمين الكهرباء مماثلاً، فيكون مصير صفقة الكهرباء شبيهة بصفقات اللحوم، والأدوية، والمازوت الأحمر الفاسدة".
ودعت الأمانة العامة "حسن نصر الله للخروج من دويلة "حزب الله" ومن تحت تأثير ماكينة التضليل الإعلامية التي يعيش في ظلها، وأن يعي التأثير الحقيقي لسلاحه، حينها لن يقطع الأيادي التي ستمتد على السلاح بل سيقطع أيدي كل من حمل السلاح في ٧ أيار وكل من شارك في اغتيال شهداء ثورة الأرز"، مشيدةً بـ"خطوة قوى ١٤ آذار في لبنان بتشكيل لجنة تتضمن النائب مروان حمادة، ورئيس حزب "الوطنيين الأحرار" النائب دوري شمعون، ورئيس "حركة اليسار الديمقراطي" النائب السابق الياس عطالله، وتحثهم على الإسراع لإنجاز هيكلية وتنظيم "المجلس الوطني لقوى ١٤ آذار".
وختم الأمانة الاعمة بالقول: "إن الإستحقاقات الوطنية والسياسية، من بينها حق المغترب بالاقتراع، تداهمنا ونحن بحاجة للتضامن والجهود المشتركة لمواكبتها، كما مشروع العبور إلى دولة قوية، ومستقلة، وسيدة، وعادلة بات ضرورة ملحّة لذا من الضروري تأمين تضافر كل الجهود السياسية، الحزبية والمدنية، لنكون أوفياء لشهدائنا وكل تضحيات الشعب اللبناني".
(مكتب الإعلام للأمانة العامة لقوى 14 آذار في سيدني)
سعد والقادري عن إطلاق كرم:
|
ذكرت قناة الـ"mtv" أن "حضور"التيار الوطني الحر" كان "خجولًا باستقبال (القيادي في التيار الوطني الحر الذي جُرّم بتهمة التعامل مع اسرائيل) فايز كرم في زغرتا".
ولفتت المحطة الى أن "الحضور الذي استقبل كرم يسجّل للأهالي والأقارب على وقع الزغاريد وقرع الطبول"، موضحةً أن "أعداد المستقبلين لم يتجاوز الثلاثين شخصاً".
وأشارت القناة الى أنه "تم رفع لافتات مرحبة بالحضور".
ولفتت المحطة الى أن "الحضور الذي استقبل كرم يسجّل للأهالي والأقارب على وقع الزغاريد وقرع الطبول"، موضحةً أن "أعداد المستقبلين لم يتجاوز الثلاثين شخصاً".
وأشارت القناة الى أنه "تم رفع لافتات مرحبة بالحضور".
كرم من "الرابية": زرت الجنرال لأثبّت مرجعيتي السياسية والتزامي بـ"التيار الوطني" |
أعلن العميد المتقاعد المحكوم بالعمالة لاسرائيل فايز كرم بعد لقائه رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون أن "اللقاء كان عائلياً"، وقال: أحببت أن أزور الجنرال عون لأثبّت مرجعيتي السياسية التي يجسدها الجنرال، وكي أؤكد التزامي بـ"التيار الوطني الحر".
وأضاف كرم في حديث لقناة "الجديد": لن أغيّر خطّي السياسي ولا يمكن لأحد أن يهددني بالماضي، فأنا قمت بدوري في الجيش اللبناني وضحيّت أنا وزملائي بكل شيء من أجل جميع الطوائف ومن أجل كل لبنان، وسأبقى على هذا الخط".
(رصد NOW Lebanon)
وأضاف كرم في حديث لقناة "الجديد": لن أغيّر خطّي السياسي ولا يمكن لأحد أن يهددني بالماضي، فأنا قمت بدوري في الجيش اللبناني وضحيّت أنا وزملائي بكل شيء من أجل جميع الطوائف ومن أجل كل لبنان، وسأبقى على هذا الخط".
(رصد NOW Lebanon)
Progressive Socialist Party leader MP Walid Jumblatt met with a delegation from Akkar and condemned attempts by some “authorities” to accuse Akkar of “terrorism,” according to a statement issued by the PSP’s press office on Tuesday.
“Jumblatt saluted Akkar and North [Lebanon’s] residents and reiterated his call to official authorities to bear their moral responsibilities toward Syrian refugees [in Lebanon],” the statement said.
The PSP leader also commended Akkar residents’ “patriotism and courage” in standing by the Syrian people’s “legitimate rights and their call for democracy, freedom and dignity.”
Syria has witnessed anti-regime protests since mid-March 2011. The United Nations estimated that more than 9,000 people have been killed in the regime’s crackdown on dissent. Thousands have fled to Lebanon.
According to the statement, Future bloc MPs Mouin al-Merhebi and Khaled al-Daher were among the delegation that Jumblatt met.
“The delegation thanked the PSP for standing by the rightful demands of Akkar in parliament,” the statement added.
-NOW Lebanon
“Jumblatt saluted Akkar and North [Lebanon’s] residents and reiterated his call to official authorities to bear their moral responsibilities toward Syrian refugees [in Lebanon],” the statement said.
The PSP leader also commended Akkar residents’ “patriotism and courage” in standing by the Syrian people’s “legitimate rights and their call for democracy, freedom and dignity.”
Syria has witnessed anti-regime protests since mid-March 2011. The United Nations estimated that more than 9,000 people have been killed in the regime’s crackdown on dissent. Thousands have fled to Lebanon.
According to the statement, Future bloc MPs Mouin al-Merhebi and Khaled al-Daher were among the delegation that Jumblatt met.
“The delegation thanked the PSP for standing by the rightful demands of Akkar in parliament,” the statement added.
-NOW Lebanon
كذبة قانون الإنتخابات والنسبية
مشروع اسباني للإنارة على الطاقة الشمسية
غم "الكهربة" قرارات مهمة في الجلسة الأخيرة
حسم 50% على المصدِّرين وشراء 250 باصاً
كلير زبليط
جودة الصحة تتطلّب المحافظة على الممرضين
جعجع بنظر "الأخبار": "قوات لبنانية بخطاب عبد الناصر"!
الاثنين 2 نيسان (أبريل) 2012
ليس كل يوم تقول "الأخبار" كلاماً يشبه المديح عن الخصم القواتي، ولهذا يلفت مقال "نادر فوز" (الذي لم يُعرَف بـ"طراوته" تجاه الخصوم!) الإنتباه.
والتحليل بمجمله منطقي ولو أنه أغفل مثلاً مسألة "النقد الذاتي" الذي مارسه جعجع علناً، وحده من بين أمراء الحروب الأهلية اللبنانية، عن ممارسات "القوات" أثناء الحروب الأهلية! وهذه نقطة مهمة جداً، ليس فقط لأنها تتضمّن "إعتذاراً" من "المسلمين"، بل ومن "مسيحيين" كثيرين أدانوا ممارسات "القوات" الماضية (بغض النظر عن موقفها السياسي)! وهنا لا مفرّ من المقارنة بين النقد الذاتي لجعجع و"القوات"، وكلام نصرالله عن "اليوم المجيد" لـ"غزوة بيروت" الذي أضاف الإستفزاز والإهانة إلى جرح اللبنانيين الذين أذهلهم منظر استباحة عاصمة بلادهم.. والجيش يتفرج!
لكن، وأبعد من طموحات جعجع للرئاسة أو لتزعّم المسيحيين (والمسلمين)، فالتطوّر "الناصري" لسمير جعجع لا يلقى رفضاً من جمهوره الذي يُفتَرَض أنه "إنعزالي"، حسب تعابيرٍ كنا (نحن أيضاً) نستخدمها بسهولة في ماضٍ سحيق!
لماذا؟
نقترح ثلاثة أسباب: "يوم 14 آذار"، الذي يعادل "عامية أنطلياس" حديثة تآ’خت فيه كل الطوائف وانتهى بدحر جيش الإحتلال وإخراجه من البلاد. و"الربيع العربي" الذي رفع شعارات "سلمية" (وهذا شعار "مسيحي" بامتياز..)، و"حرية" و"كرامة" و"حكم القانون"، و"الديمقراطية"..، وهي شعارات يرتاح لها جمهور مسيحي منفتح ثقافياً على الغرب وتراته الديمقراطي. ثم التغيير الحاصل في المنطقة العربية نفسها في النظرة إلى "العروبة" وإلى الصراع العربي-الإسرائيلي. فلم يخطئ السيد كمال شاتيلا حينما خاطب "الإخوان المسلمين السوريين" بعد إصدار وثيقتهم الجديدة مستهجناً: "أين عروبة سوريا"؟... "العروبة" القومجية المرادفة للإستبداد وحكم العسكر لم تعد رائجة، لا في سوريا ولا في "البسطة" أو "صيدا" أو "طرابلس" ("سنّة" لبنان حققوا نقلة تاريخية جعلت "كيان" لبنان ممكناً لأول مرة. الجمهور "الشيعي" لا يختلف كثيراً، ولكنه مصاب بـ"إنفصام شخصية" بين المذهب والإنتماء الوطني.. وهذا موضوع آخر لمرة أخرى..). هنالك قدر من "الإنعزالية" في "الإنتفاضات" العربية لا تخطئه العين. "إنعزالية" ترغب في إعادة بلدها (وخصوصاً "سوريا") إلى "بلد" و"دولة" بعد أن ظل ""قطراً" بعثياً منذ الستينات. "عروبة" القوات وجمهورها تلتقي إذاً، مع وطنية سورية تبتعد كثيراً عن كذبة "قلب العروبة النابض"! و"انعزالية" عن الصراع العبثي مع إسرائيل الذي تخلّى عنه الشعب الفلسطيني نفسه.
الأغرب من تحوّل جعجع إلى زعيم "ناصري" هو التطوّر "الأقلّوي"، والمعادي صراحةً لـ"الربيع العربي"، للتيار المسيحي المتحالف مع حزب الله! من ميشال عون، إلى البطريرك الراعي.. فكرة "تحالف الأقليات"، التي تبنّتها "القوات" في بعض مراحل السبعينات والثمانينات، باتت الآن النظرية المعتمدة للقيادة العونية وجمهورها! و"الإشكال" هنا هو هذه العلاقة المريبة بين "المقاومة" و"الإنعزالية الأقلوية الجديدة"!
بل وأبعد، فهنالك "إشكال" آخر: لماذا يحمل "الجنرال" و"المقاومة" عداءً مستحكماً لمبدأ تحرّر الشعوب العربية، أي لـ"أهلية" العرب للديمقراطية والحرية؟ وإلا، فكيف يبدو الربيع العربي "خطراً أصولياً داهماً على المسيحيين" في نظر عون والراعي، ومؤامرة أميركية في نظر "المقاومة"؟
والقصد، هنا، فتح باب نقاش وليس المماحكة..
بيار عقل
*
خرج رئيس القوات اللبنانية من «قمقم الغبن المسيحي» وبدأ يوسّع مساحته خارج الحدود. تلبس دور الناطق باسم الثورات العربية. خاطب المسيحيين في سوريا وتناول أحداثها بدون انفعال. مقترحا «الاستفتاء الجدي» لتحديد الأغلبية والأكثرية هناك. تصرف جعجع وكأنه في الطريق نحو قصر بعبدا
نادر فوز في الذكرى الثامنة عشرة لحل الحزب، باتت القوات اللبنانية في مكان آخر. العداء للمسلمين والعرب لم يعد موجوداً، وتعميم هذه النظرة انتفى. بات القواتيون يستمعون بهدوء إلى امرأة ليبية محجبة تحدثهم عن مآسي العزيزية وطرابلس الغرب والغابة القاحلة في زمن الكتاب الأخضر. لم تعد «بسملة» شاب مصري تستفزّهم وهو يتحدث عن الثورة في بلاد جمال عبد الناصر. كان ينقص القواتيين أن يُنشدوا «الله وأكبر فوق كيد المعتدي». باختصار، «بعبع» الأمس زال.
قائد القوات اللبنانية بات هو أيضاً في مكان آخر. تغيّر طموحه من جمهورية «كفرشيما - المدفون» إلى الجمهورية اللبنانية بكاملها. لا بل أوسع من ذلك، فبدأ يتوجّه إلى المسيحيين في كل الشرق، في سوريا والعراق ومصر. وعبارات مثل «العرب» و«العربية» لم تعد تفارق خطابه، وكأنه أصبح مقتنعاً بأنه ليس بالإمكان فصل لبنان عن محيطه، وبأنّ الحال هي نفسها «في بيروت وتونس والقاهرة وبنغازي وصنعاء» والآن «تهيأ دمشق، فللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق». تبدلات خطاب سمير جعجع في الأشهر الأخيرة تؤكد نيته وطموحه الوصول إلى رئاسة الجمهورية: يتحدث عن المسيحيين وموقعهم في لبنان والمحيط وينفتح على الدول العربية. غادر للتو قمقم «الغبن المسيحي».
ترك جعجع هذا الانطباع لدى كثيرين ممن حضروا إلى "البيال" أو تابعوا كلمته عبر وسائل الإعلام. لكن في مسيرة جعجع العربية بعضاً من الشوائب، منها ما هو حالي وأساسي ومنها ما يعود إلى زمن ما قبل الربيع. مثلاً، من لا يذكر العلاقة الممتازة التي كانت تجمعه بمسؤولي نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك؟ والأكيد أنّ جعجع حافظ على هذه العلاقة لحين سقوط نظام الحزب الوطني في مصر، فزار «الحكيم» القاهرة خلال الثورة وتابع تواصله مع وزير الخارجية حينها احمد أبو الغيط. وبالتالي، ثمة علامات استفهام على تبدّل موقف جعجع من السلطة في مصر وتأكيده اليوم الوقوف إلى جانب الربيع العربي.. عدا أنه لا يزال يغفل حتى اليوم ما حصل ويحصل في البحرين؟
جعجع كغيره من أقطاب ومسؤولي قوى 14 آذار، يجيب عن هذا التساؤل في مجالسه مشيراً إلى أنّ حراك المنامة دوافعه الأساسية مذهبية قبل أي شيء آخر. لو أضاف جعجع البحرين إلى خطابه في البيال لكان احتفظ بالعصفور الذي يمكسه بيده ولكان أسقط أيضاً بعضاً من العصافير العشرة الموجودة على الشجرة. كان بإمكانه ذكر البحرين مقترحاً إيجاد المبادرة السياسية اللازمة لحل الأزمة، تحت عنوان حماية الشعب المنتفض ومنحه حقوقه وفي الوقت نفسه حماية الخليج العربي من النفوذ الإيراني. هذا الأمر يحفظ له ماء الوجه لدى الجانبين، الأنظمة العربية الحليفة له والشعوب العربية المطالبة بالتغيير. كما كان ذلك ليشكل مناسبة تمهّد له الطريق للحوار مع جزء من «الطرف المذهبي» الذي يعتبره مسؤولاً عن الحراك البحريني.
غير ذلك، بدا جعجع قوياً في البيال. رسائله وصلت إلى حلفائه وخصومه على حد سواء. وصوله إلى القاعة دلّ على ذلك، فهو لم يسبق له أن دخل مهرجان كما فعل يوم السبت. ترك وراءه النائب ستريدا جعجع التي تأخرّت عنه بخطوات وسارعت إلى اللحاق به. مرّ على الجالسين في الصف الأول وحيّاهم. عانق الرئيس أمين الجميّل وربّت على كتف نجله سامي وشدّ على ذراع ابن أخيه نديم. كان لافتاً غياب رئيس كتلة المستقبل، النائب فؤاد السنيورة، إلا أنّ الكتلة تمثّلت بـ12 نائباً. قوى 14 آذار كانت كلها حاضرة، بكتلها ووزرائها السابقين ومسؤوليها وناشطيها.
بدا الأمر وكأنّ القوات اللبنانية تعطي حلفاءها درساً في تنظيم الاحتفالات. قاعة مليئة لا بل تفيض بالحاضرين. كلهم من أصحاب ربطات العنق، الذين لم تجمع منهم قوى 14 آذار إلا عدداً قليلاً في ذكراها السابعة. تنظيم متقن في ترقيم الكراسي ومساعدة الضيوف على إيجاد أماكنهم، عكس فوضى 14 شباط وآذار. هنا ثمة حزب منظم يدير الأمور، هناك ثمة «خبصة» تيارات ومستقلين يعمل كل منهم ما في رأسه. في الشكل لا مجال للمقارنة بين 14 آذار 2012 و31 آذار 2012.
المضمون لم يختلف كثيراً من حيث دعم الثورات العربية. لكن القوات أثبتت مرة جديدة تفوّقها على حلفائها. جعجع تجرأ على دعوة ممثلين عن الثورات العربية، الحلفاء لم يفعلوا. الأهم في هذا الموضوع، جرأة القواتيين على فتح الخطابات أمام المعارضين السوريين، الأمر الذي هربت منه قوى 14 آذار بشتى الوسائل لدى تحضيرها لمهرجان 14 شباط الأخير. رفضت هذه القوى دعوة ممثل عن المجلس الوطني السوري بادعاء حجة المحافظة على أمنه. امتنعوا عن تسجيل كلمة للمجلس لكي تبقى المخاطبة عبر شاشة حكراً على الرئيس سعد الحريري وحتى لا يقارن به أحد. أما القواتيون فسجّلوا رسالة لناشطة في المعارضة. اختاروها من الطائفة المسيحية علّها تعبّر عن رأي شارعها في سوريا. عبّر جعجع عن موقفه المعروف من السلطة السورية، فانتقدها وحمّلها مسؤولية هدر الدماء ودفع السوريين إلى التطرّف: «كل ما يجري لن يفيد النظام، ولا من يقف وراءه أو أمامه بشيء، سوى زيادة التطرف». دعا «الى استفتاء شعبي حقيقي، برعاية جامعة الدول العربية ومجلس الأمن حول بقاء النظام أو عدمه». وخارج هذا السبيل الديموقراطي «مزيد من الدماء والدمار والموت». توجه إلى المسيحيين السوريين وطلب منهم البقاء في أرضهم والمشاركة في الحياة السياسية عبر انفتاحهم وتوسيع تحالفاتهم.
وفي انتقاد الحكومة اللبنانية، بدا جعجع أكثر تماسكاً من حلفائه. عدّد أخطاء الحكومة في كل المجالات وانتقد إصلاحاتها مشيراً إلى أنّ «التغيير الوحيد الذي اقدموا عليه كان تغيير شربل نحاس، الوزير الوحيد من بينهم الذي كان يحمل أفكاراً إصلاحية وتغييرية، ولو كنا لا نوافق على معظمها».
إطلالة جعجع كان عنوانها «لا يصح إلا الصحيح». قال للجيمع ما معناه: كنت مقيّداً ومنبوذاً وها أنا اليوم حر طليق أخوض المعارك السياسية. اختصر ذلك بالقول: «في العام 1994 حلوا حزب القوات وفي العام 2005 حلوا عن أرضنا وعن سمانا»، وعبّر عما ينتظره: «وكلي أمل أنه في وقت قريب رح يحلوا عن ضهر الشعب السوري إذا ألله راد».
ف رئاسي" ورفض دفع 2 مليون دولار كشف قضية الأطعمة الفاسدة!
الجمعة 23 آذار (مارس) 2012
انفجرت قضية المواد الغذائية الفاسدة في لبنان من دون أن تتضح الى اليوم مسؤولية من أدخل هذه المواد الى لبنان، ومن سمح ببيعها، ومن غطى وما زال يغطي تجار الفساد.
التساؤلات كثيرة في العاصمة اللبنانية، وأهمها ما إذا كان الامر سيتوقف عند حدود السجن المؤقت للأخوين ناطور، اللذين فجرت مداهمة مستودعهما للحوم الفاسدة والمنتهية الصلاحية قضية الفساد الغذائي الذي وصل الى الأدوية والحلويات وحتى حليب الاطفال.
ما بات شبه مؤكد ان إصابة رندة برّي، حرم رئيس المجلس النيابي نبيه بري، بتسمم غذائي استدعى نقلها على عجل الى المستشفى قبل 3 أشهر، هو الذي فتح الباب امام ملاحقة الفاسدين والمفسدين. وهذا، إضافة الى إصابة قرابة 50 "ضيف رئاسي" بتسمم نتيجة تناولهم (القريدس) الفاسد، كان استضافهم وزير الداخلية مروان شربل في أحد فنادق بيروت، ما دفع بفرع المعلومات الى التحرك لوضع اليد على قضية الفساد الغذائي في لبنان.
الاخوين ناطور، شكلا بداية رأس جبل الجليد، خصوصا أن مستودعهما يؤمن اللحوم للعديد من فنادق بيروت من فئة 5 نجوم وكذلك المطاعم الفاخرة.
والاخوين الناطور من أصل سوري تم تجنيسهما لبنانيين، أبان عهد الوصاية، وتدور شائعات عن أنهما يشتركان حتى الآن مع رموز الوصاية السورية من ضباط سوريين كبار، أمّنوا لهما خلال عهد الوصاية تسويق لحومهم بالقوة لدى المؤسسات السياحية من الدرجة الاولى في بيروت خصوصا ولبنان عامة، وأن هذه الشراكة لا تزال سارية المفعول الى اليوم.
من هو "المسؤول" الذي طلب 2 مليون دولار لـ"تسوية الموضوع"؟
مع انفجار القضية، وقبل مداهمة مستودعات اللحوم الفاسدة للأخوين ناطور، قالت معلومات غير مؤكدة أن مسؤولا لبنانيا رفيع المستوى، طلب 2 مليون دولار من الناطور إخوان، لقاء عدم ملاحقتهما قانونيا، إلا أنهما تمنعا عن الدفع، لاعتقادهما بأنهما في منأى عن الملاحقة القانونية، مهما علا شأن المسؤول اللبناني الذي يطالب بملاحقتهما! فكان أن حصلت المداهمة، وانكشف المستور، بحيث باءت جميع محاولات إخراج الاخوين ناطور من السجن بسند كفالة بالفشل. مع العلم ان مكتب المحاماة الذي توكل للدفاع عنهما يعمل لصالح حزب الله، كما ان وسائل الإعلام اللبنانية لعبت دورا رئيسا في تظهير حجم المواد الفاسدة، واتفقت من دون إجتماع، على عدم التهاون في هذا الموضوع ما أحرج القضاء اللبناني، وما أمن إستمرار توقيف الناطور اخوان أقله حتى الآن.
في سياق متصل تشير معلومات الى ان لحوم الاخوين ناطور كانت تنقسم الى 3 فئات: "المنتهية الصلاحية"، وتلك التي "تنتهي صلاحيتها بعد شهر"، وبعدها "الفاسدة". وكان يتم تقسيم بيع هذه اللحوم حسب الفئات الثلاث، كالتالي: اللحوم المنتهية الصلاحية حديثا للمطاعم الكبيرة والفنادق على اعتبار ان هذه المطاعم بامكانها تصريف هذه اللحوم في الفترة ما بين انتهاء الصلاحية وفساد اللحوم، في حين ان اللحوم التي سينتهي تاريخ صلاحيتها بعد شهر او اكثر قليلا كانت تباع لمحلات المفرق، واللحوم الفاسدة كان يتم خلطها بالمتبلات وتنقع بالنبيذ والحوامض، ويتم تصنيعها نقانق وسوى ذلك..
مصادر متابعة في بيروت إعتبرت ان إدخال مواد غذائية فاسدة الى لبنان يتحمل مسؤوليته وزير الزراعة حسين الحاج حسن، الذي يخضع إدخال هذه البضائع الى السوق اللبنانية لموافقته، وقبله لمديرية الجمارك، في الموانيء اللبنانية البحرية منها والبرية والجوية، مشيرة الى ان إدارة الجمارك اللبنانية تحت سيطرة الحزب الإلهي لدواعي تأمين الموارد لـ"المقاومة" ما جعل من التسيب في هذه المرافيء حالة عامة، حيث يتم إدخال ما يمكن إدخاله وما لا يمكن تحت مسمى "مستوعبات للمقاومة"، ممهورة بتوقيع الوزير المسؤول.
صراع "أمل" و"الحزب" على.. الفساد!
مراقبون في بيروت وضعوا ما جرى من كشف لحجم المواد الفاسدة في إطار الصراع المكتوم وغير المعلن بين حركة أمل وحزب الله، الامر الذي ظهر جليا من خلال المؤتمرات الصحفية المتفرقة التي أخرجت وزير الزراعة حسين الحاج حسن عن صمته منذ الإعلان عن الفضيحة. فعقد مؤتمرا صحفيا طلب فيه مؤازرة وزير السياحة العوني فادي عبود، ليبرر ويحمل وسائل الإعلام (!) مسؤولية ما وصفه بـ"تضخيم" ما جرى، ومجيبا بطريقة لا تحمل سوى الاستهتار والاستخفاف بصحة اللبنانيين وعقولهم، من أن 85 % من المواد الغذائية في لبنان غير فاسدة، من دون أن يذكر الضرر الذي سينتج عن الـ 15% المتبقية، وهل أن هذه النسبة مسموح بها في أي دولة من دول العالم.
في المقابل عقد وزير الصحة علي حسن خليل مستشار الرئيس نبيه بري، مؤتمرا صحفيا ليكشف في خلاله أن 85% من الشركات التي تبيع مياه الشرب للبنانيين غير مرخصة، وتاليا لا يمكن تأكيد ما إذا كانت هذه الشركات تستوفي الشروط الصحية قبل الشروط القانونية
No comments:
Post a Comment