The Enemy occupied, many Areas, after every war. In Egypt, Jordan, Syria, Palestine, and Lebanon.
Had this Enemy destroyed the Areas had occupied and killed the Citizens and the Civilians, in any of those Areas. Usually, when Foreign Army, attacks a country, and occupies it, the Raiders would destroy every thing possible, and all the Obstacles to have comfortable stay in that country.
Israel occupied parts of Egypt for years. After its Troops vacated those Areas, they left better built environment and conditions, than when it first occupied those areas.
Israel occupied parts of Jordan, and it left that part, lot better than when it occupied it.
Israel Occupied parts of Syria, and still there, and the well being of the people, and the environment are far away better, than when it occupied those areas.
Israel occupied parts of Lebanon, and left after twenty years, the occupied area lot better than it is today.
Israel when occupied those territories, is there any kind of proof, that Car Bombs, assassinations and crushing down on Citizens and Civilians, were the daily FEEDING of the people of those territories. Have we ever seen Corpses of Civilians thrown on the streets of the Occupied Cities and Villages and Homes of the people. Have we ever seen the Troops of the Occupiers shooting the sick and wounded Civilians on the checking points of those Troops. Have you seen the detention Camps of the Occupiers underground packed with Civilians, tortured to nearly Death, men women were RAPED by the Security Forces of those Camps. Have you ever heard that the Israelis Troops took the members of families Hostages and threat them to be killed, if they do not find the wanted person. Have you ever seen an Enemy Tank shelling a House full of children and women and families. Have you ever seen the Fighter Jets and Military Helicopters Bombarding the people properties and Houses and Homes of the Civilian Citizens. Have you ever seen the Enemy collecting the Young people on the streets and pack them in Military Trucks, and bury them in those Security Forces Dark Cells, for Torture and Rape.
The Syrian regime had done all the ABOVE listed Criminal Acts, to its OWN people, which Israel never done.
Israel an Enemy for Sixty Six years to the Arab Nation, and never done anything similar to what the Criminals of Damascus had done so far in ONE YEAR ONLY. That because the Syrians want better living, Free Word, Democracy and Human Rights.
WHO is the ENEMY of the NATION?.
stormable-democracyblows
In Damascus streets. Last Haven for Criminals.
Security shooting while Observers watching.
في ما طالب أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون برسالة إلى مجلس الأمن الدولي أن يصار إلى نشر بعثة دولية إلى سوريا تضم "300 مراقب لفترة أولى من ثلاثة أشهر"، على قاعدة ما اعتبرها "فرصة للتقدم رغم أنه من الواضح أنّ وقف إطلاق النار غير كامل".. عاين فريق المراقبين الدوليين خلال الساعات الماضية بلدة عربين في ريف دمشق على وقع أزيز رصاص قوات الأمن مستهدفةً متظاهرين سلميين في البلدة، حيث أظهرت الأشرطة المصوّرة المسربة عبر قنوات التواصل الإجتماعي تجمع مئات السوريين يرددون، أثناء جولة ميدانية لوفد المراقبين في المنطقة، هتافات مطالبة بسقوط النظام السوري.. في حين أظهر أحد هذه الأشرطة رئيس فريق المراقبين الدوليين العقيد أحمد حميش مترجلاً ومتجهًا الى سيارة تابعة للأمم المتحدة، بينما هو يتجاهل نداءات المواطنين الذين أحاطوا به وحاولوا التحدث إليه، ثم وبعد أن صعد حميش في السيارة التي التصق بها الحشود رافعين علم الثورة السورية، عمد المتظاهرون أمام عدم تجاوب الوفد الدولي مع نداءاتهم إلى إلصاق ورقة كبيرة زهرية اللون على خلفية سيارة الأمم المتحدة، كُتب عليها: "السفاح مستمر بالقتل.. المراقبون مستمرون بالمراقبة.. والشعب مستمر بثورته"، في حين رفع أحد المواطنين لافتة كُتب عليها: "راقبوا جيدًا كيف يبيد بشار شعبه". وكان مجلس قيادة الثورة في ريف دمشق، أصدر بيانًا أعلن فيه ان قوات النظام أقدمت على "سحب دباباتها من مدينة عربين تزامنًا مع قدوم اللجنة الدولية الى المدينة"، موضحًا أنّ "أهالي عربين وبعد أن علموا بقدوم وفد المراقبين إلى بلدتهم أغلقوا محالهم وتوجهوا في تظاهرة حاشدة إلى نقطة تواجد لجنة المراقبين في منطقة المسجد الكبير، فجنّ جنون عناصر أمن النظام وبدأوا بإطلاق النار على المتظاهرين". ولدى عودته إلى الفندق حيث تقيم لجنة المراقبين الدوليين في دمشق، صرّح رئيس اللجنة العقيد أحمد حميش للصحافيين فرأى أنّ "إتمام مهمة بعثة المراقبين التي أقرها مجلس الأمن الدولي للإشراف على وقف إطلاق النار يحتاج الى وقت وبناء الثقة مع جميع الأطراف في البلاد"، رافضًا تحديد أي مهلة لانتهاء مهمة المراقبين باعتبار أنّ "الوقت ليس له حد".. وردًا على سؤال عن تعرّض تظاهرة لإطلاق نار من قبل قوات النظام خلال وجود المراقبين في بلدة عربين بريف دمشق، إكتفى حميش بالقول: "تقريرنا سري وسنقدمه الى الأمم المتحدة". في غضون ذلك، حذرت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الرئيس السوري بشار الأسد من أنَّه سيواجه إجراءات أكثر شدة إن هو أهدر "فرصته الأخيرة" المتمثلة في تطبيق خطة مبعوث الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية كوفي أنان لوقف العنف في سوريا، وقالت كلينوت إثر محادثات عقدتها في بروكسل مع وزراء الخارجية والدفاع في دول الحلف الأطلسي: "نحن نقف عند منعطف حرج.. بينما بدأ المراقبون الدوليون الانتشار في سوريا، تطلق مدافع نظام الأسد نيرانها مرة أخرى على حمص وإدلب وغيرها من المواقع"، نافيةً ردًا على سؤال أن تكون الولايات المتحدة الأميركية تقدم أسلحة للمعارضة السورية. أما على ضفة النظام السوري وحلفائه الدوليين، فقد أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنّ وقف إطلاق النار في سوريا "هش نسبيًا"، متهمًا "دولاً وقوى خارجية" بأنها "تريد إفشال خطة الموفد الدولي والعربي كوفي أنان" لوقف العنف في سوريا.. وذلك بالتزامن مع إعلان وزير الخارجية السوري وليد المعلم من الصين تعاون قيادته في دمشق مع مهمة المراقبين الدوليين، وردًا على سؤال خلال مؤتمر صحافي عقده في مقر السفارة السورية في بكين، أجاب المعلم: "نحن لا نعلم لماذا يريد المراقبون استخدام سلاح الطيران، لكن مع ذلك، إذا كانت هناك حاجة لذلك، فنحن على استعداد لوضع السلاح الجوي السوري تحت تصرفهم". بدوره، أكد مصدر وثيق الصلة بالقيادة السورية لـ"NOW Lebanon" أنّ هناك "اتفاقًا روسيًا- سوريًا على تسهيل مهمة كوفي أنان لكن ضمن قواعد متفق عليها مسبقًا" . وعن ماهية "هذه القواعد"، أوضح المصدر أنها تتمحور حول "سيادة سوريا، ووجوب التعاطي مع الدولة السورية من منطلق كونها دولة تبسط نفوذها على كامل أراضيها"، مضيفًا: "الحل السياسي للأزمة السورية يجب أن يتزامن تطبيقه مع برنامج انسحاب عسكري تدريجي تحدده القيادة السورية وفق التطورات الميدانية من الأحياء وليس من المدن عمومًا، في حين تكون مهمة المراقبين الدوليين محصورة برصد خرق وقف إطلاق النار دون أن يكون لهم أي انتشار ميداني يأخذ شكل الإنتشار على خطوط تماس بين المناطق السورية، فضلاً عن كون النظام السوري يتمسك بشرط مواقفته المسبقة على جنسيات المراقبين، وعلى أن يكون تحركهم على الأراضي السورية بعلم السلطات". وإذ نقل عن القيادة السورية أنها "تعتبر أنّ خطة أنان تدخل ضمن إطار التسوية الدولية معها"، لفت المصدر نفسه إلى أنّ النظام السوري يؤكد أنه "دخل مرحلة أكثر ارتياحًا على الأرض، ولو أنّ العملية الأمنية لم تنته بعد ويلزمها مزيد من الوقت"، مشيرًا في هذا السياق إلى أنّ "المسؤولين الروس قالوا للمسؤولين السوريين: سهّلوا لأنان مهمته، في سبيل إظهار أنّ عدم الالتزام بخطته يأتي من الطرف الآخر، ولتبيان إخفاقه في انتزاع تعهد دولي بعدم العمل على تسليح المعارضة" السورية. بشار شبلي العيسمي: شخصيات درزية أمثال وهاب تحاول التأثير على أبناء السويداء بالمال والترهيب |
USA Warning to Assad.
في غياب حل سياسي سوريا تتفتّت
- سركيس نعوم
- 2012-04-19
تحدث السوري الاميركي المعروف بسبب دوره الاساسي في قيادة عملية تفاوض غير مباشر بين سوريا الراحل حافظ الاسد ثم سوريا ابنه بشار استمرت سنوات وكادت ان تنجح لولا تسريب اسرائيلي مقصود احرج دمشق، عن الحرب الاهلية في سوريا التي قلتُ انها بدأت، قال: ”حسناً. وهي ستستمر وتكبر. النظام انتهى لكنه لم يسقط. والثورة تُضرَب لكنها لن تُخمَد. سيسيل دم كثير في سوريا، واذا لم يتم التوصل الى حل سياسي ستذهب سوريا الى التفتيت. سيتراجع اهل النظام و”عصبيته” اي شعبه الى جبل العلويين وسيحتفظون بمدن الساحل السوري رغم الانتماء المذهبي المختلف لأهلها وربما بمدن اخرى، وقد تقوم دولة علوية او كانتون علوي او شيء مشابه. وبعد ذلك يفرجها الله. عام 1982 أخافت احداث حماه بل الاحداث التي أدت اليها الرئيس في حينه حافظ الاسد، وتحديداً خشي ان لا يتمكن من حسمها لمصلحته، فأسس فرعاً رئيسياً للبنك المركزي السوري في المنطقة العلوية، وانشأ جامعات وأقام بنى تحتية مهمة. وكان هدفه من ذلك تحضير المنطقة في حال اضطر الى الانكفاء في اتجاهها، ونقل يومها كل موجودات المصرف المركزي من القطع النادر الى الفرع المذكور. ماذا يمنع ان يحصل ذلك اليوم او شيء يشبهه. أنا أعرِف النظام السوري. إذ كنت على اتصال بالرئيس الراحل ثم بعد ذلك بنجله الرئيس الحالي وعملنا معاً على موضوع السلام مع اسرائيل. سبعة آلاف سقطوا قتلى في سوريا. الدم يسيل. لا يستطيع بشار ان يستمر. لكنه لا يستطيع ايضاً ان يرحل. يداه ملطختان بالدماء. انه لا يحكم. الذين حوله يحكمون. عندما قابل كولن باول وزير الخارجية الاميركي قبل سنوات وعده بأمور كثيرة بقيت من دون تنفيذ. كان سبب عدم التنفيذ رفض الذين حوله. قالوا له انت الرئيس. لكن لا تتخذ قرارات ولا تعطِ وعوداً لأنك قد لا تستطيع تنفيذها. الحديث الصحافي الذي اعطاه لبربارة والترز يُثبت انه لا يمون على شيء”. هل كل الذين يعملون مع بشار وخصوصاً من العلويين يؤيدونه؟ سألت. أجاب: ”هناك احتمال ان تتركه مجموعات من العسكريين العلويين، وربما ينضم هؤلاء الى الثورة إذا كان لهم مكان فيها. أو يبقون في بيوتهم وخصوصاً بعدما اتخذت الانتفاضة او الثورة طابعاً مذهبياً. ربما لا يوافق قسم مهم من العلويين على سياسة بشار، وربما يكرهه بعضهم. لكنهم يتمسكون به لخوفهم من المذهبية السنّية بل من ”الاخوان المسلمين” والاصوليين. تصوّر ان المذهبية وصلت الى أبناء سوريا المقيمين في فرنسا. في احد المستشفيات الفرنسية يعمل 19 طبيباً سورياً، 12 منهم سنّة والثالث عشر علوي. كانوا أصدقاء ويعملون معاً. بعد الثورة امتنع الـ12 عن التكلم مع الثالث عشر. في اميركا التي انا مواطن فيها لا يُدعى العلويون المقيمون فيها الى اجتماعات المعارضة السورية. على اميركا والغرب ايجاد حل للأزمة السورية حقناً للدم وتلافياً للتفتيت. لكن ذلك لا يبدو مهماً عندهما. وهما لن يتدخّلا عسكرياً. ربما يرسلان او يسمحان بارسال اسلحة وأموال، علماً ان اميركا كانت حاسمة عندما دعت الاسد الى التنحي. اي لا حوار معه. لو كان جاهزاً لتسوية في الاشهر الاولى للأزمة كان ”ظمط”. سألتُ: هل لا يزال ”النظام السوري” يحكي معك؟ وماذا يطلب من اميركا؟. أجاب: ”هناك اتصال. يطلب ان لا تضغط عليه اميركا. هل هذا طلب معقول؟ لا يطلب الاسد شيئاً عملياً ولا يقترح شيئاً عملياً”. سألتُ: هل الاسد حليف لايران ام أسير عندها؟ أجاب: ”كان حليفاً. صار الآن أسيراً”. أبوه كان حليفاً وشريكاً على نحو كامل. هو ”شريك” صغير جداً. لا يستطيع ان يرفض طلباً لايران بسبب مساعداتها من مال وأسلحة وتدريب. اما الروس الذين يدعمونه في حربه على الثورة المطالبة بتنحّيه فانهم لا يدعونه يخرج من السلطة ولا يسهّلون قيامه بتسوية. ”المجلس الوطني السوري” لا يمثّل بغالبيته. اعضاؤه بعضهم يقيم في الغرب، وبعضهم في تركيا، وبعضهم في دول عربية، بعضهم هُجِّر أو هاجر من زمان، وبعضهم هجرته حديثة. هناك اختلاف بينهم على الدور والريادة. الممثلون الفعليون للشعب السوري الثائر هم لجان التنسيق والجيش السوري الحر في الداخل. في أي حال هناك ديبلوماسيون سوريون في الخارج يريدون ”الانشقاق” ولا يستطيعون لأن عائلاتهم داخل سوريا تحت المراقبة الدائمة”.
ماذا في جعبة باحث اميركي وناشط على خط عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وصاحب موقف مناهض بصراحة لسياسة نتنياهو واليمين الاسرائيلي؟
ماذا في جعبة باحث اميركي وناشط على خط عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وصاحب موقف مناهض بصراحة لسياسة نتنياهو واليمين الاسرائيلي؟
ساركوزي: الاسد يكذب بشكل وقح ويريد محو حمص من الخارطة |
مع تسليح "الجيش السوري الحر"
فوق رؤوس الأشهاد
- علي حماده
- 2012-04-19
- عنوان هذا المقال قبل اي شيء آخر، هو ردنا العلني والصريح على ما ورد البارحة في كلمة أحد نواب "حزب الله" خلال جلسات المناقشة العامة في مجلس النواب، حيث قال: "ان الحكومة لم تتحرك ضد سياسيين وصحافيين دعوا الى تسليح الداخل السوري، وإن هناك من جاهر بفعل ذلك. وان عدم تحرّك هذه الحكومة يطيح أهم مرتكزات اتفاق الطائف". بالطبع نحن لم نجاهر مرة واحدة بأننا نسلح المعارضة في سوريا، ولم تفعل ذلك أي مرجعية سياسية استقلالية في لبنان. وحدها بروباغاندا "حزب الله" ولفيفه تكفلت برمي الاتهامات جزافا. ومع اننا لم نقم بتسليح المعارضة، فإننا لا ننكر انه لو قيض لنا ان نتمتع بواحد في المئة من امكانات قتلة الاستقلاليين في لبنان لما ترددنا لحظة واحدة في امداد ثوار الحرية والكرامة في سوريا. ولذلك فإننا لا نكف عن دعوة كل الجهات القادرة عربيا ودوليا الى الاسراع في تمويل "الجيش السوري الحر" وتسليحه تسليحا نوعيا لمواجهة قتلة الاطفال في سوريا. ودعوتنا هذه صريحة وعلنية لا شأن لها باتفاق الطائف الذي تتذرعون به بالاصطفاف الى جانب الحق ضد الباطل، أي الى جانب الشعب السوري الحر البطل ضد جمهورية حافظ الأسد، والتي قبل ان تقتل الناس عملت بلا هوادة على قتل الانسان في عمق كل سوري على مدى أربعة عقود.
نعم، نحن مع تمويل المعارضة السياسية والعسكرية ومع تسليح الجيش الحر، ومع سلوك كل الطرق لإسقاط هذا النظام. ومن هنا دعوتنا لقادة "حزب الله" الى ان يراجعوا سياستهم التي تناصر قتلة الاطفال في سوريا.
ومن "حزب الله" ننتقل الى كلام ورد على لسان أحد نواب ميشال عون الجهابذة، اذ حاضر صبيحة البارحة وخلال الجلسة عينها في محاسن مناصرة بشار الأسد، ولم يتوان عن تقديم شروح في فضائل سياسة البطريرك بشارة الراعي المصطف خلف النظام في سوريا، بحجة أنه لا يريد أن يتكرر مشهد مسيحيي العراق في سوريا ولبنان، ولا يرف له جفن لدى مشاهدة آلاف الشهداء من الأطفال والنساء والرجال، ولا عندما يشاهد كيف يدك صديقه بشار الأسد مدناً بأسرها بالمدفعية كحمص وحماه وإدلب ودرعا. ويعتبرون ان مصالحة المسيحيين تكمن في الاحتماء بـ" نيرون" سوريا، وبقتلة الاستقلاليين في لبنان. نعم، لقد كانت مداخلة النائب الجهبذ في جلسة الامس مختصرا مفيدا، لأنه ظهّر بوضوح حقيقة السياسة البطريركية الجديدة. والحق نقول، إنه كلما أمعن قتلة الاستقلاليين وأتباعهم هنا في الدفاع عن الراعي، زدنا اقتناعاً بأن البطريرك الجديد لن يعود الى جادة الصواب والحق!
نختم بالتعبير عن اقتناعنا الراسخ بأن لا حلول سياسية مرتجاة مع بشار الأسد، ولا حل إلا بتعديل موازين القوى على الأرض، أي بتسليح "الجيش السوري الحر" وتمويله.
"العربية" عن لجان التنسيق: إرتفاع حصيلة القتلى برصاص الأمن السوري اليوم إلى 39.
آل الأسد عشيرة مفترسة: بالأسماء، من يملك، ومن يحكم، سوريا؟
حول الرئيس الأسد تقف عائلة كبيرة تمسك بيد من حديد إقتصاد سوريا وجهاز الدولة فيها.
الاربعاء 18 نيسان (أبريل) 2012
من المؤكّد أن قوائم الأسماء التالية لمن ينهب سوريا، ولمن يحكمها، ليست كاملة. فالنظام السوري، بعد أكثر من 40 سنة، ما يزال يمارس "السرّية المافيوية"! وسيكون مفيداً لو تبرّع القرّاء المطلعون باستكمال نواقص دراسة "لوموند".
مع ذلك، فقائمة "بشّار الأسد والأربعين حرامي" تستفزّ القارئ لطرح سؤال لا بد منه، وهو: ما هي مصلحة الطائفة العلوية في هذا النظام طالما أن "المغانم" كلها لا تتعدى حدود "العشيرة الأسدية وأصهارها"؟
ألم يكن المواطن العلوي العادي أفضل حالاً في ظل النظام الديمقراطي؟
بالتالي، هل سيخسر العلويون شيئاً إذا سقطت "العشيرة" وعادت "الدولة السورية"؟
الشفاف
*
كريستوف أياد- جريدة "لوموند" (ترجمة "الشفاف")
هل يحكم وريا رجل واحد، أم عائلة، أم طائفة، أم طبقة مقفلة؟ كل ما سبق يمكن أن يكون وصفا صحيحا وخاطئا في الوقت نفسه: فكل واحد من هذه العناصر يصبح غير كاف، إذا أخذناه بمفرده، لتفسير صمود بشار الأسد طوال سنة من المظاهرات ومن والعقوبات الدولية
إن كل ما فعله بشار الأسد، لدى موت والده في يونيو ٢٠٠، كان وراثة أداة السلطة الإستثنائية التي صنعها حافظ الأسد بصبر وأناة على مدى ثلاثين عاما: إن هذا المزيج من المصالح العائلية، والولاءات العشائرية، والمصالح الإقتصادية، والسيطرة البوليسية المحكمة، وملء المراكز الأساسية بالأنصار والأتباع، هو الإنجاز الكبير لحافظ الأسد، وهو إنجازه الوحيد. وقد أضفى بشار الأسد طابعه الشخصي على عمل والده حينما همش، بصورة متزايدة، حزب البعث لصالح طبقة جديدة من رجال الأعمال الذين تحركهم شهية لا حدود لها والذين نجحوا في تكديس ثروات خيالية.
إن زوال حزب البعث، الذي كان إحدى الأدوات النادرة للترقي الإجتماعي والسياسي في سوريا، قد يكون أحد المنابع العميقة للإنتفاضة التي تجتاح سوريا منذ شهر مارس/آذار ٢٠١١. وإلى جانب شعار "الحرية"، فإن ما يطالب به المتظاهرون في شوارع سوريا، بدون كلل، هو الحد الآدنى من "الكرامة": "الكرامة" إزاء أهزة الأمن التي تراقب حياتهم في أدنى تفاصيلها، و"كرامة" المعوزين بمواجهة الذين يملكون كل شيء ويريدون أكثر!
بمواجهة أكبر تحدي له منذ وصول عائلة الأسد إلى السلطة، تراجع النظام إلى خطوطه الأساسية بغية الحؤول دون تفككه: أي إلى العائلة أولا، وبعدها الطائفة. إن العلويين، وهم فرع منشق عن الشيعة ويمثلون ١٠ بالمئة من شعب سوريا، ليسوا جميعا من أنصار الأسد بالضرورة، غير أنهم جميعهم "رهائن النظام" بالتأكيد. فهم ممثلون بصورة مبالغ فيها في الجهاز القمعي: وذل تقليد يعود إلى عهد الإنتداب الفرنسي، بين الحربين العالميتين، حينما شجع حكام البلاد الفرنسيون تلك الطائفة الفقيرة والمعرضة للمهانة على دخول الجيش بكثرة. أما الجديد الذي أضافه حافظ الأسد فكان الإكثار من أجهزة الإستخبارات، لكي يقوم كل جهاز بمراقبة الجهاز الآخرـ ثم إغراق كل تلك الأجهزة بأتباع من العلويين، وخصوصا من عشيرة "الكلبية" التي ينتمي لها آل الأسد (على غرار عائلات "كنعان"، و"دوبا"، و"خير بك").
إن من الخطأ، ومن غير المنطقي، الزعم بأن النظام لا يستند سوى إلى العلويين. فهنالك ضباط سنة كبار يلعبون دورا نشيطا جدا في أعمال القمع الحالية. ولكن النظام يحرص على إحاطتهم بضباط علويين. وباستثناء مدينة حلب، فإنه يجند معظم "الشبيحة" في أوساط العلويين. و"الشبيحة" هم عبارة عن ميليشيا شرسة تضم مدنيين يقومون بـ"الأعمال القذرة": الإغتصاب، والمجازر بالسلاح الأبيض، والتعذيب، والنهب، والحرق..
ومن المفيد العودة إلى تاريخ "الشبيحة". ففي سنوات الثمانينات، كان "الشبيحة" رجال عصابات يعملون في خدمة أبناء "جميل الأسد"، أي العضو "الفاشل" في العائلة الحاكمة. وتم قمعهم، بأساليب عنيفة أحيانا، في سنوات التسعينات، حينما سعى حافظ الأسد للتمهيد لتوريت أحد أبنائه، واتخذ القمع مظهر "مكافحة فساد" خادعا. أما حينما اندلعت الثورة في مارس/آذار ٢٠١١، فقد تم تنشيطهم خلال اسابيع قليلة لمواجهة الشارع وقمعه.
تحالفات بالمصاهرة
إن ما دفعنا لوضع "شجرة عائلة"-ـ غير كاملة، وتقتصر على أبناء العائلة الذين يلعبون دورا مهما إلى حد ما في النظام الأمني أو الإقتصادي ـ هو تقديم تصور عن مدى تماسك النخبة الحاكمة في سوريا. إن "آل الأسد" ليسوا جميعا في مراكز سلطة، كما أن كل السلطة لا تنحصر بآل الأسد. مع ذلك لا مفر من ملاحظة السيطرة المحكمة على جميع المراكز الرئيسية من جانب شبكة معقدة من التحالفات بالمصاهرة ضمن عشيرة واحدة تضم مئات الأشخاص المتحدرين من "علي سليمان" (١٨٧٥ـ١٩٦٣)، وهو وجيه علوي صغير من بلدة "القرداحة"، في شرق اللاذقية، أضاف كنية "الأسد" إلى إسمه تعبيرا عن ترقيه الإجتماعي.
وإذا ما قمنا بمسح لميادين النشاط التي يتولاها كل عضو فسنصل إلى بضعة ثوابت وإلى ملامح كبرى. فالمتحدرون من "رفعت الأسد"، الذي تعرض للنفي بعد محاولة الإنقلاب الفاشلة التي قام بها في العام ١٩٨٤، يبدون خارج الصورة كليا. بل أن الأكثر نشاطا بين أبناء رفعت الأسد يبدون أقرب إلى المعارضة. أما جب "جميل الأسد"، فقد برز بصورة خاصة في أعمال التهريب والنهب والسرقة. بالمقابل، فإن "آل مخلوف"، وهم أقارب بشار الأسد عبر أمه "أنيسة مخلوف"، التي تصفها مصادر بأنها ما زالت الرئيس الفعلي للعائلة، فقد تبوأوا مراكز مهيمنة في الإقتصاد، مع أنه يصعب معرفة من يملك ماذا في سوريا بدقة بسبب تعدد "الأسماء الوهمية" (أي تسجيل الملكيات بأسماء أشخاص غير مالكيها الحقيقيين).
وينطبق ما سبق على شؤون الدفاع، حيث لا تتناسب المواقع الرسمية مع النفوذ الحقيقي (ماهر الأسد ليس، رسميا، قائد الفرقة الرابعة، التي تشكل "جيشا ضمن الجيش"). أن هذه القدرة على التمويه تمثل صعوبة إضافية للبلدان التي أقرت عقوبات إقتصادية أو مالية أو موجهة ضد أشخاص معينين (تطال العقوبات أكثر من ١٢٠ شخصية سورية)، بغية إجبار النظام على وضع حد للمجازر. وقد انعقدت مجموعة عمل من ٥٧ بلدا في باريس يوم الثلاثاء في ١٧ أبريل لمراجعة نظام العقوبات المذكور.
*
الإقتصاد (كل الأسماء التالية تنتمي إلى عشيرة الأسد)
نمير مخلوف : نقل النفط
كامل وحسين مخلوف: المشروعات المائية
محمد مخلوف: من أكبر العاملين في ميدان النفط
إياد مخلوف: نائب رئيس "سيرياتيل"
كمال الأسد: رئيس غرفة تجارة اللاذقية
علاء إبراهيم: المدير العام للنقل البحري
رياض شاليش: شركة الإنشاءات العسكرية
*
التهريب والمال (كل الأسماء التالية تنتمي إلى عشيرة الأسد)
محمد الأسد: تهريب السيارات المسروقة في لبنان
محمد الأسد: تهريب المخدرات والأسلحة بين لبنان وتركيا
هلال الأسد: رئيس جمعية الجواد العربي، وقد جمع ثروته من إختلاس أموال الإنشاءات العسكرية
غسان مهنا: مالك "وهمي"، لتمويه نشاطات "محمد مخلوف" في ميدان النفط أيهم الأسد: مالك "وهمي"، لتمويه نشاطات "رامي مخلوف" في الولايات المتحدة
أيمن جابر: شريك في أعمال رامي مخلوف، ومهرب للحديد، والسجائر، والمخدرات
فراس شاليش: يدير الإستثمارات في "قبرص"
آصف شاليش: تهريب الأسلحة
*
الجيش:
نبهان الأسد: ضابط أمن حرس بشار الأسد
عدنان مخلوف: القائد السابق للحرس الجمهوري
مناف طلاس: قائد الحرس الجمهوري، وصديق شخصي لبشار الأسد (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
عبد الفتاح قدسية: مدير المخابرات العسكرية (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
عدنان الأسد: جنرال فرقة
زهير الأسد: قائد الفوج ٩٠ المتمركز في دمشق
هائل الأسد: قائد الشرطة العسكرية ومسؤول سجن الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد
*
أجهزة الإستخبارات
جميل حسن: مدير المخابرات الجوية (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
علي مملوك: مدير الأمن العام (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
زهير حمد: مساعد مدير الامن العام (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
محمد ديب زيتون: مدير الأمن السياسي (لا ينتمي إلى عشيرة الأسد)
إياد مخلوف: ضابط في الأمن العام
عمار نجيب: ضابط في الأمن العسكري
عاطف نجيب: كان مسؤول الأمن السياسي في مدينة "درعا" حيث بدأت الإنتفاضة السورية.
*
الشبيحة
عائلة جدعان: أقارب زوجة ماهر الأسد، وقد هاجموا المتظاهرين في باريس في شهر آب/أغسطس ٢٠١١
منذر الأسد: قائد الشبيحة ومؤسسها
فواز الأسد: قام مع شقيقه "منذر" بتأسيس "الشبيحة" الذين أثروا من أعمال التهريب في سنوات التسعينات قبل أن يستأنفوا الخدمة بعد نشوب الثورة
كرم الأسد: أحد المسؤولين الفعليين لـ"الشبيحة"، وهو من هاجم المصلين في "ليلة القدر" خلال شهر رمضان بمدينة دمشق
*
قلب العشيرة
بشار الأسد: رئيس الجمهورية منذ العام 2000
ماهر الأسد: مسؤول الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة التي تشكل جيشاً ضمن الجيش (15000 جندي)
آصف شوكت: نائب وزير الدفاع ومسؤول الإستخبارات
حافظ مخلوف: مسؤول أمن دمشق
محمد خير بك: مساعد نائب الرئيس المسؤول عن الشؤون الأمنية
زهير شاليش: مسؤول حرس بشار الشخصي
رامي مخلوف: إبن عم الرئيس، وأغنى رجل في سوريا
سوريا تبيع احتياط الذهب بخصم ١٥ بالمئة
الاربعاء 18 نيسان (أبريل) 2012
باريس/دبي (رويترز) - قال دبلوماسيون وتجار ان سوريا تحاول بيع احتياطيات الذهب للحصول على ايرادات مع تأثرها بالعقوبات الغربية والعربية التي تستهدف البنك المركزي وصادرات النفط.
وقال وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه يوم الثلاثاء بعد اجتماع عقد مع نحو 60 دولة لتنسيق الاجراءات ضد نظام الرئيس بشار الاسد ان العقوبات الغربية قلصت احتياطيات النقد الاجنبي السورية من حوالي 17 مليار دولار الى النصف.
وقال مصدر دبلوماسي غربي "سوريا تبيع ذهبها بأسعار بخسة" لكنه رفض الافصاح عن مكان بيعه.
وأكد مصدر دبلوماسي ثان هذه المعلومة مضيفا أن دمشق تسعى لبيع كل ما تستطيع بيعه للحصول على سيولة بما في ذلك احتياطيات العملة.
وفي 27 فبراير شباط أقر الاتحاد الاوروبي مزيدا من العقوبات تتضمن حظر التجارة في الذهب وغيره من المعادن النفيسة مع المؤسسات الحكومية السورية بما في ذلك البنك المركزي.
وقال اثنان من تجار الذهب في الامارات العربية المتحدة ان الحكومة السورية تعرض بيع ذهب بأسعار منخفضة. وقال أحدهما انها تعرض البيع بسعر يقل 15 بالمئة عن سعر السوق.
وقال التاجر ان دمشق تبيع كميات صغيرة بين 20 و30 كيلوجراما لان بيعها أسهل وان عروض البيع تقدم من خلال حسابات خاصة يجري انشاؤها لدى مزودي البريد الالكتروني المجاني.
وقال تاجر اخر انه حتى الان لم تكتمل الصفقات في دبي لان السلطات الاماراتية تمنع الصفقات غير المرخصة وان عددا قليلا فقط من المشترين المحتملين مستعد لتحمل مخاطر هذه الصفقات.
وقال التاجر "نتلقى عروضا لبيع الذهب من سوريا ودول في شمال افريقيا بخصم 15 بالمئة لكن هناك قيودا صارمة في دبي لا تسمح بأي صفقات غير مرخصة."
وكان من بين أهداف الاجتماع الذي عقد يوم الثلاثاء تشديد العقوبات القائمة ومحاولة تحديد الدول التي تقدم لدمشق وسائل للالتفاف عليها.
ووفقا لتقديرات مجلس الذهب العالمي كانت سوريا تملك 25.8 طن من الذهب في فبراير شباط 2012 تمثل نحو 7.1 بالمئة من احتياطياتها الاجمالية.
وبحسب أسعار السوق الفورية يوم الاربعاء تساوي احتياطيات سوريا الاجمالية من الذهب نحو 1.36 مليار دولار.
ولم تنشر سوريا احصاءات اقتصادية منذ مايو ايار 2011 وهو ما يستحيل معه التحقق من بيانات الذهب أو احتياطيات النقد الاجنبي.
وارتفع سعر الذهب للبيع الفوري 0.2 بالمئة الى 1652.84 دولار للاوقية (الاونصة) يوم الاربعاء بعد أن لامس أدنى مستوياته في أسبوع قرب 1634 دولارا في الجلسة السابقة.
وتقول مصادر دبلوماسية انها تعتقد أن العقوبات خفضت انتاج النفط السوري بنسبة 30 بالمئة وبهذا تخسر حكومة الاسد ايرادات قدرها 400 مليون دولار شهريا أو ملياري دولار منذ نوفمبر تشرين الثاني. وقبل العقوبات الاوروبية كانت دمشق تبيع 90 بالمئة من نفطها الى أوروبا.
عضو المكتب الاعلامي للثورة في حمص: لا أفعال تذكر للمراقبين الدوليين.. والقصف مستمر |
إردوغان يدعو الأسد إلى إعادة الدبابات إلى ثكناتها لإثبات أنه يطبّق خطة أنان
إردوغان يدعو الأسد إلى إعادة الدبابات إلى ثكناتها لإثبات أنه يطبّق خطة أنان |
Syria's al-Assad gaining strength under U.N. moves, experts say
updated 7:32 AM EDT, Wed April 18, 2012
Bashar is gaining by Ceasefire.
Annan in talks with Arab ministers on Syria
That is the Respect of Annan Plan.
Syria 'has respect' for Annan plan |
Foreign minister Walid Muallem says deployment of 250 UN monitors is "reasonable and logical", during visit to China.
Last Modified: 18 Apr 2012 10:13
|
What the Foreign minister of the Criminal Regime
that respects Annan plan is rubbish.
"الجزيرة": 10 جرحى في إطلاق نار على المتظاهرين بريف دمشق على مرأى من المراقبين.
Ambassadors' Women appeal to Assad's Wife.
زوجات سفراء ونجوم سينما يدعون أسماء الأسد لاتخاذ موقف "من أجل السلام"
زوجات سفراء ونجوم سينما يدعون أسماء الأسد لاتخاذ موقف "من أجل السلام" |
يهدف إلى "حشد الطاقات والتنسيق مع كل المحافظات للتعجيل بإسقاط النظام القاتل الذي يحاول إذكاء الفتن"
"تجمع أحرار سورية" بجبل العرب أصدر بيانه التأسيسي.. ومنتهى الأطرش "رئيسة فخرية"
"تجمع أحرار سورية" بجبل العرب أصدر بيانه التأسيسي.. ومنتهى الأطرش "رئيسة فخرية" |
Activists: Syrian forces target opposition areas despite shaky truce
updated 3:14 AM EDT, Wed April 18, 2012
Non Stop assault on Civilians by Regime Troops
Syrian forces renewed their attacks on opposition strongholds Wednesday, activists said, marking another day of violation of a shaky truce despite the presence of United Nations observers in the nation.
Government forces shelled civilian homes in various Homs neighborhoods, accompanied by intense gunfire and military aircraft flying over the city, according to the Local Coordination Committees in Syria.
In Daraa, gunfire erupted followed by explosions that rattled the city, the opposition group said.
The nation has seen an ebb in violence since President Bashar al-Assad pledged to enforce the cease-fire last week.
But the regime continues to attack opposition strongholds including Homs, Hama and Idlib in violation of the pledge by Damascus to retreat, according to opposition activists.
Negotiations brokered by international envoy Kofi Annan led to the truce and a deployment of a small number of United Nations observers to the nation to monitor the cease-fire.
The first members of the observer team started their monitoring of the tenuous cease-fire this week.
They will be "liaising with the Syrian government, security forces and the opposition members to establish the monitoring process across the country," said Kieran Dwyer, a spokesman for the United Nations peacekeeping missions.
Despite a relative drop in reported deaths immediately after the Thursday cease-fire deadline, violence persists in Syria, with dozens killed Tuesday on the 66th anniversary of the country's independence from France.
At least 70 people died across the country Tuesday, the opposition Local Coordination Committees of Syria said.
Most of those slain were found in Idlib province and Homs, Daraa and Damascus. Some of the Idlib fatalities were killed during Monday shelling, but their bodies were not discovered and identified until Tuesday, the opposition group said.
CNN cannot independently verify reports of violence and deaths because the government has restricted access by international media.
As the violence continued, wives of U.N. ambassadors from Britain and Germany urged Syria's first lady to "stop your husband" in his yearlong bid to quash the uprising.
The roughly four-minute video posted on YouTube juxtaposes pictures of an elegant Asma al-Assad against images of other Syrian women, dead and wounded children.
"We want her (al-Assad) to speak out for the end of violence. That is what we want. Stop the bloodshed. Stop it now. We know this is a risk for you, but take this risk," said Huberta von Voss-Wittig, the wife of Germany's U.N. ambassador.
The state-run Syrian Arab News Agency has blamed "armed terrorist groups" for the violence and said aggression by the groups had "hysterically escalated" since the start of the cease-fire.
But activist groups have cited daily killings by government forces.
"I think it's clear that over the last several days, particularly since Saturday, the violence has escalated," U.S. Ambassador to the U.N. Susan Rice told CNN's Chief International Correspondent Christiane Amanpour.
Rice said the cease-fire is not holding, but reiterated the U.S. opposition to military intervention in Syria.
"We're rightly very apprehensive about increasing the militarization of this conflict. It's already a hot war. It could spill over," she said.
Syria has been engulfed in violence for 13 months as a national uprising spread after the government began cracking down on peaceful protests. The United Nations estimates at least 9,000 people have died since the protests began, while others put the death toll at more than 11,000.
The United States and the United Nations have decried the bloody crackdown amid international calls for al-Assad to leave office.
Russia, long a staunch ally of Syria, and China have thwarted tough U.N. Security Council action against Damascus, including calls for the president to step down.
Syrian Foreign Minister Walid Moallem "will pay a working visit to China" on Wednesday at the invitation of Chinese foreign minister, China's state-run Xinhua news agency said.
A group focused on imposing sanctions against the Syrian regime convened in Paris on Tuesday, a meeting co-chaired by France, Morocco and a European Union unit.
The International Working Group on Sanctions reiterated moves made in Tunis by the Friends of the Syrian People to implement various "restrictive measures." It strongly disapproved "of any financial and other support to the Syrian regime and in particular ongoing arms sales."
CNN's Kamal Ghattas contributed to this report.
"المستقبل" عن مصدر فرنسي: الأسد باع جزءاً من مخزون الذهب إلى روسيا |
Mission Impossible.Head of Observers.
.وبان كي مون يقترح تزويدهم بمروحيات.
Fled Syrians in Lebanon. Bashar'S Kids are not among them.
Homs yesterday وكالات أنباء: سماع دوي قصف مدفعي عنيف على مدينة القصير السوريّة بين عدو وعدو
نصر الله: نحن أصدقاء لسوريا ولسنا عملاء.. و"القاعدة" تريد تحويلها لساحات قتال
|
"الجزيرة" عن لجان التنسيق: 22 قتيلاً برصاص الأمن السوري اليوم.
Member of Syrian National Council speaks to AJE
Published 16 April 2012 15:33 682 Views
Louay Safi, a member of the Syrian National Council, the main opposition coalition, speaks to Al Jazeera about the UN ceasefire plan and the deployment of the first UN monitors.
Syrian National Council Member
I Kafarnbel
وكتيبة جديدة من المنشقين عن الجيش النظامي بمعرة النعمان
Homs, Ceasefire Respected by Bashar.
الأسعد مؤكدًا أنّ "الالتزام بالهدنة ليس إلى ما لا نهاية": وضعنا خططًا للمرحلة المقبلة |
AlJadeed Channel News
مقتل علي شعبان: "الجديد" تردّ على سماحة و"القنديل" وبثينة بنت شعبان
الاثنين 16 نيسان (أبريل) 2012
مقدّمة نشرة "الجديد" الأحد
أما وقد أقمنا أسبوعه، فلا عزاء للمتطاولين على دمنا بعد، وقد حان زمن الرد على ارتكاب الآثام السياسية التي أعقبت الجريمة. ولن نسمح بأن يستنتج المستنتجون حقائق من بنات افكارهم ومخيلتهم الواسعة. هم صناع في تبييض الوجوه لسوريا وتلك هي وظيفتهم. لكننا في قناة "الجديد" لم نكن يوما موظفين أو صناعا لأي بلاط سياسي. ومن هنا فإن على القنديل أن يطفئ زيته عنا. وعلى ميشال ان لا يباركنا بسماحته. وكل الشكر لأخبار فايز المنقولة وغير المنقولة عن سيادة الرئيس والتي قرر من خلالها ان يصدق إعلاما الكترونيا يفكر من تحت إلى فوق على ان ينصت الى ما قاله بشار الأسد.
لكل هؤلاء أو ما يعادلهم من رموز سوريا في لبنان، ولكل رموز سوريا في سوريا: كفوا عن الشهيد وعن التبرع بدمه لجهات لا تعوزكم. اصمتوا واغربوا عن وجه الشهادة، فما أدليتم به حتى الساعة لن يختلف في مضمونه عن شهادة محمد زهير الصديق التي حاربتمونها لسنوات سبع. نعرف أنكم الى تكاثر وأن دلائلكم هدفها ازاحة العبء عن سوريا. لكن اطمئنوا فإن النظام لن يغص بقتيل. وسوف يبتدع رموزه رواية اكثر حنكة من روايتكم وهو يجهز لكل قتيل حكاية مع الأرهاب. فبثينة بنت آل شعبان لم تعر اهتماما لابن العائلة علي. وأخذتها عاطفتها السياسية إلى الرواية التي تكاد تكون رسمية من ان علي شعبان قتل في منطقة تشهد عمليات تسلل المسلحين. كما ان السيارة لم تكن تحمل أي اشارة تدل على انها تابعة لفريق تلفزيوني.
لكن، لنسلم جدلا ان الفريق غير تلفزيوني فهل تطلقون النار على أي عابر بهذه العشوائية؟ وهل مسموح ان تزرع المنطقة بالرصاص لمجرد الاشتباه؟ ولماذا استمرت الغزارة على الفريق الحي لأكثر من ساعة طالما انه لم يبد أي مقاومة سوى جسده بالأرض؟ ولماذا بقي الشهيد علي لساعات مرميا بلا روح من دون ان يتمكن أحد من سحبه؟
من الواضح ان المستشارة المعتقة تدلي بما يزودها به أجهزة النظام ومتى ارتأت هذه الاجهزة ان حسين خريس قتل علي شعبان فيكون ذلك صحيحا في نظر القيادة السورية. ومن هنا نعلم لماذا سقطت سوريا منذ ثلاثة عشر شهرا الى اليوم تحت وابل من التضليل وطمس الحقائق وتغيير سير المعارك ولماذا يظهر الاعلام السوري على شكل دمية تتلاعب بها اجهزة الاستخبارات. لكننا في "الجديد" أصحاب قرار ولا نصدق إلا ما نراه ونتلمسه ونحقق به وندقق بعد التحقيق.
وخلاصتنا ان فريق "الجديد" استهدف من الجيش السوري ونقطة على أول السطر. وليس عارا على النظام وجيشه ان يعترف وان يقدم اعتذارا عما فعل. لكن ان يرسل لنا برقياته مع زمره في لبنان فهو العار المكرر المعجل، أولا لأنهم يكذبون. وثانيا لأنهم ينصرون الجار على ابن الدار. ولشعبان وفرقاطتها في لبنان نؤكد ان أيا من المحطات التلفزيونية المحلية لم تعد تستخدم اية اشارات تدل على انتمائها التلفزيوني لأن لبنان بفضل سوريا أصبح مستهدفا في جسمه الاعلامي، ولـ"الجديد" أكثر من حصة في الطريق من طرابلس إلى وادي خالد.
رايس: مواصلة العنف في سوريا سيعيد النظر في بعثة المراقبين |
"العربيّة" عن لجان التنسيق: 45 قتيلاً برصاص قوّات النظام السوري اليوم.
|
منطقة عازلة من الرقة إلى حلب: السيناريوات التركية لسقوط الأسد
“كلنا شركاء” في تركيا للبحث عن كواليس سياستها في سوريا
الاثنين 16 نيسان (أبريل) 2012
لا ثقة بأي حل تحت وجود بشار الأسد ..
سبب تأخر تركيا أنها لا تريد رحيل بشار فقط .. بل تطمح إلى حلول عملية لأغلب مشاكل الإقليم.
خيارات كثيرة أمام تركيا من إستراتيجية بقعة الحبر إلى المناطق العازلة إلى الناتو إلى الضربات الموجعة!!
في يد تركيا أهم ملفات الإقليم الاقتصادية والسياسية .
*
هناك عتب كبير على تركيا عند الكثير من المعارضة السورية لتأخرها واكتفائها بالتصريحات اللفظية , وهناك تخوين واتهامات واضحة من الإعلام السوري والساسة السوريين الموالين لبشار وحاشيته واتهام لتركيا بنكران الجميل وبحثها عن أرثها العثماني في سوريا والدول العربية ..
وهناك حيرة حقيقية في أوساط الشباب السوري من مواقف تركيا واكتفائها بضبط النفس رغم كل الاستفزازات النظام واكتفاء المسؤولين الأتراك بتصريحات نارية لا تترجم إلى أفعال ..
كما أن أكراد سوريا لديهم آلاف إشارات الاستفهام بل والاعتراض على ضبابية الدور التركي في سوريا ..
لهذه الأسباب الكثير كان لابد لكلنا شركاء من بحث بين كواليس السياسة التركية لعلنا نصل إلى إجابة لأسئلتنا , من قصدناهم كانوا في ألأغلب من التيارات التي تجير القرار التركي الآن , ممن يسمون جماعة " النوريين " نسبة إلى بديع الزمان النوري العالم المعروف والذي كان أحد خصوم كمال أتاتورك الكبار وتم اعدامه ..
ويعتبر الشيخ " فتخ الله كولان " الآن الأب الروحي لهؤلاء في تركيا والعالم , وتحت ولائه أغلب حزب العدالة وقادته , كما يعتبر داوود أوغلو راسم سياسة هؤلاء نحو المستقبل في الاقتصاد والسياسة .
لن نذكر في هذا التقرير الأسماء بناء على طلبهم , وسنتحدث عن أغلب الأسئلة التي تؤرق السوريين من ناحية السياسة التركية ..
- هل حقاً كلام الساسة الاتراك بدأً من زعيمهم أردوغان وانتهاء بأقل سياسي هو مجرد فقاعات إعلامية لا تفيد ولا تساهم في وقف الدم السوري , أم أن خلف الأكمة ما وراءها ؟
عن هذا السؤال تولّى الإجابة أحد مستشاري وزارة الخارجية التركية قائلاً :
هناك عدم فهم حقيقي لسياسي تركيا الجدد من أردوغان ومن معه. هؤلاء مولعون بالعمل في السر ولا يهتمون بما يقال عنهم أو ما ينقل عنهم أو ما يتهمون به وهذا سبب نجاحهم في تركيا وفشل خصومهم حتى من الإسلاميين مثل المرحوم نجم الدين أربكان الذي كان دائم الحديث عما يريد فعله في المستقبل ولذلك كان يحاصر قبل فعل أي شيء. أما هؤلاء فهم يجيدون تماماً اللعب في السر ويعتبرونها أم السياسة. فتح الله كولان كان في أمريكا ممنوعاً من دخول تركيا ومحارباً من الإعلام التركي والقضاء التركي ومع ذلك استطاع تأسيس جيل كامل من الأتراك الجدد عبر مدارس سرية نشرها في تركيا رغم كل المراقبة الشديدة له ولأنصاره .
تركيا لم تتخلّ عن القذافي حتى اللحظات قبل الأخيرة!
لذلك اتهام أردوغان ومن معه بأنهم يطلقون مجرد شعارات وكلام خاطئ جداً. فهم لم يتخلوا عن القذافي حتى اللحظات قبل الأخيرة بينما تخلوا عن بشار الأسد منذ اللحظات الأولى , تركيا تحضر نفسها ليس فقط لرحيل بشار , بل تحضر نفسها لسنوات العمل الدءوب في سوريا بعد رحيل بشار , فليس رحيل بشار المشكلة التي تؤرق تركيا , بل القادم مابعد بشار هو مايؤخر قرارات تركيا ويجعلها تحضر نفسها جيداً وتتأخر في الأعمال الموجهة نحو النظام السوري ..
يقول لنا هذا المستشار التركي :
الدولة التي تتخلى عن مليار دولار من استثماراتها في سوريا في لحظات لن تستطيع اتهامها بأنها تطلق فقاعات إعلامية
نسأل الضيف :
ماذا تنتظر تركيا إذن ؟
يجيب , تركيا تعرف أن بشار لن يلتزم بأي خطة ولن يتنحى إلا بوسيلتين فقط وقد ذكرهما داوود أوغلو لعدد من الزعماء العرب والأجانب:
- اغتياله من قبل مقربين له من الجيش والأمن .
أو ضربات موجعة تقلق راحة من يحميه ؟
ولكن تركيا لا تريد أن تظهر بمظهر المعتدي على سوريا , لحساسية هذا الموضوع بالنسبة لعدد من أقليات سوريا مثل الأرمن والعلوية والدروز وكذلك الأكراد , بل تريد أن تظهر بمظهر المدافعة عن حدودها , وهذا ما يصر عليه الساسة الأتراك ..
الذي تنتظره تركيا الآن هو الانتهاء من كل الحلول السياسية وتأكد الداخل السوري بأغلب تياراته بما فيهم الأكراد من أن بشار الأسد لن يرحل إلا وقد افنى سوريا نهائياً , وسيكون دور تركيا وقتها ( دور المخلّص ) وليس دور المعتدي .
- ماهي خيارات تركيا المتاحة ؟
يجيب على هذا السؤال أحد العسكريين المقربين إلى وزير الدفاع التركية ..حيث يحدثنا أن القيادة العسكرية والسياسية في مجلس الأمن القومي تجتمع كل أسبوع وتدرس كل الاحتمالات وأنها صارت في الأسبوعين الأخيرين تجتمع أكثر من مرة في الأسبوع وقد حضر اجتماعاتها الأخيرة سفراء من دول الناتو أيضاً ..
وذكر هذا المصدر لنا أيضاً أن هناك دول عربية تأخذ تقريراً دورياً من هذه الاجتماعات أيضاً ..
حيث يتدارس العسكريون طريقة التعامل السليم وبأقل الخسائر مع المشكلة السورية .
ومن هذه الحلول التي تطرح :
تدخل الناتو تحت بند المادة الخامسة التي تنص على حماية حدود دول الناتو وهذه لا تحتاج تفويضاً أممياً .
المنطقة العازلة: وهذه تحتاج لتفويض دولي أو حتى سكوت دولي يسمح بإنشاء هكذا منطقة بحجة حماية المدنيين .
التنسيق مع قادة كبار في الجيش والأمن للتخلص من بشار الأسد دون تدخل عسكري وهذه هي الخطة التي تسعى عليها تركيا منذ أكثر من شهرين .
التنسيق مع قادة كبار في الجيش والأمن للتخلص من بشار الأسد دون تدخل عسكري وهذه هي الخطة التي تسعى عليها تركيا منذ أكثر من شهرين .
تأسيس جيش سوري مجهز بعتاد كامل ويتولى هو مواجهة السلطة السورية (حزب العمال النسخة التركية) .
ساعة محددة (ضربات موجعة حساسة على نقاط عسكرية مهمة لبشار الأسد يواكبها في نفس الوقت أعمال ميدانية للجيش الحر ومظاهرات كبيرة وعارمة واختراقات كبيرة لمؤسسات الدولة من قبل المواطنين في نفس الوقت مما يخلخل كل المؤسسة الأمنية والعسكرية ويجعلها عاجزة عن فعل أي شيء ..)
نسأل هذا الخبير العسكري عن المنطقة العازلة التي تتردد كثيراً في الفترة الأخيرة فيجيب :
تركيا لديها أحد الحلين لهذه المنطقة العازلة ..
إما خيار تورغوت أوزال وقراره الشجاع , إثر قيام المروحيات العراقية بشن هجمات على انتفاضة الكرد في شمال العراق والهجرة المليونية المعروفة صوب تركيا مما اضطر رئيس تركيا آنذاك تورغوت أوزال (الكردي) إلى المطالبة بإحداث منطقة " تابونية " عازلة في الأقليم الكردي من العراق من قبل المجتمع الدولي , لأسباب انسانية وسياسية معاً تتعلق بالتواجد الكبير لملايين الأكراد في تركيا فلاقى نداؤه ترحيباً من الحكومة البريطانية ودول أوربية واحراجاً كبيراً لأميركا لسكوتها على تجاوزات مروحيات صدام وبتلك المنطقة انقلبت موازين القوى على صدام حسين ..
مشكلة تركيا في الخيار في سوريا أنها لم تستطع بعد تحديد منطقة مناسبة لهكذا حظر جوي لأن لها حساسيتها مع الأكراد وهم ينتشرون على أغلب مناطق الحدود .
المنطقة العازلة من تل أبيض بالرقة إلى جرابلس وأعزاز في حلب
إلا أن محدثنا يذكر أن العسكريين الأتراك وفي الاجتماعات الأخيرة قرروا ان حصل اتفاق دولي على هكذا منطقة أن يكون بعيداً عن مناطق الأكراد , حتى لا يعتبره هؤلاء الأكراد نية للهجوم التركي عليهم ولذلك استقرت آراء العسكريين على منطقة حدودية شبه طويلة من تل أبيض في الرقة حتى جرابلس وأعزاز في حلب , حيث أنها مناطق متناغمة سكانياً , ولعشائرهم وأسرهم قرابات في تركيا وعلاقات جيدة جداً ,
وحسب مصدرنا هذا هو سبب تركيز السلطة السورية على الهجوم على الرقة وريف حلب
الخيار الثاني المتاح للسلطات التركية بحسب رأي هذا العسكري التركي ههو خيار مايعرف عسكرياً (بنقطة الحبر) أو بقعة الحبر ..
حسب هذا العسكري تكون الخطة التركية باختيار مناطق حدودية في ادلب , مثل جسر الشغور التي يعتبرها الأتراك مناسبة جداً لهكذا منطقة لتاريخها المعروف مع أدلب العداوة مع حافظ أسد الذي همشها وقتل الكثير من عائلاتها ..
حيث ستقوم هذه المنطقة العازلة بالتمدد كبقعة الحبر حولها حتى تصل إلى قطع الطريق على حلب ثم ابتلاع حلب واخراجها من سيطرة النظام وبالتالي حرمانه من الرئة التي يتنفس منها اقتصادياً وسياسياً .
ماهي الرؤية الحالية للأتراك نحو المشكلة السورية :
سألنا في جولتنا على السياسيين الأتراك هذا السؤال , الأغلب منهم متفق أن السياسة التركية بالأغلب تعرف أن الحل السوري طويل ومكلف ولذلك تراهن عى موضوع المنطقة العازلة وأن أغلب الساسة الأتراك يقارنون بشار بصدام حسين وأن رحيله سيكون خلال هذه السنة ولكن ليس خلال أشهر.
وسبب مقارنتهم لبشار الأسد بصدام أن رحيله يفترض حصاراً اقتصادياً مكثفاً، وهذا لم يطبق حتى الآن بشكل فعلي حتى عند بعض الدول العربية , ولذلك الأوراق التي تعمل عليها تركيا حالياً :
1- ورقة الاقتصاد " حيث تتولى تركياً محاصرة اقتصاد النظام عبر التفاهمات الاقتصادية مع أقوى حليفين له ايران و روسيا وهذا ما تعمل عليها الخارجية التركية سراً , رغم كل التسريبات الكاذبة التي يروجها الاعلام السوري عن رفض ايران التعامل مع تركيا واهانة وفودها , ذكرت لنا مصادر سياسية في تركيا أن الساسة الأتراك لا يكلفون انفسهم عناصر الرد على هكذا ترهات لأن الواقع هو من سيظهر كذبها والدليل على ذلك أن هناك مئات الاتفاقات الاقتصادية فوقع مع ايران وأن تركيا هي الوجهة المالية الحالية للنظام الايراني وأن كل الاعلام السوري ظهر كاذباً عشرات المرات وآخرها بعد تسريبه أن نجاد أهان داوود أوغلو في زيارته الأخيرة , ليكشف العالم أن داوود أوغلو عاد من إيران ومعه تفويض من نجاد بإدارة الملف السياسي لمفاوضات النووي الايراني مع الغرب وأمريكا وهي صفقة مهمة جداً لتركيا في طريق عزل نظام بشار عبر شراء محالفيه .
2-ورقة الملف النووي الايراني .
3- ورقة الدرع الصاروخي وملف القوقاز مع روسيا .
4- ورقة تحضير معارضة قوية سورية قادرة على إدارة البلاد بعد رحيل بشار. وهذه الورقة يشوبها حتى الآن الكثير من المشاكل التي تحاول تركيا حلها مع السعودية والجامعة العربية والمعارضة السورية والاتحاد الأوربي وأمريكا وروسيا .
كيف ترى تركيا الحل في سوريا ؟
هذا السؤال طرحناه على مصدر مهم في مركز أبحاث تابع لوزارة الخارجية التركية , حيث فصّل لنا وجهة النظر التركية في هذا الموضوع :
مشكلة الحكومة التركية مع المعارضة السورية، بما فيها المجلس، أن الحكومة التركية تطلب منهم واقعية سياسية وليس مجرد آمال وأماني. فكثير في المعارضة السورية يحسب أن إنهاء النظام السوري هو بحاجة أيام وقرار في مجلس الأمن بينما تعلم الحكومة التركية أن إنهاء النظام السوري يحتاج وقتاً مناسباً وتدخلاً أكثر من مجلس الأمن، كما أن هناك تيارات كثيرة في المعارضة تعتبر أن عملها السياسي فقط على إنهاء بشار الأسد، بينما تريد تركيا والغرب والعرب مشاريع أكثر من إنهاء بشار , لأن هذه الدول تعتبر أن اصلاح ما أفسده البعث في الاقتصاد والسياسة يحتاج سنوات كثيرة والكثير من العمل الدؤوب وهو ما لم تصل إليه الكثير من تيارات المعارضة بعد .
كما أن هناك مشكلة بين تركيا والأحزاب الكردية في سوريا , فهي أحزاب مهمة ولكنها لم تخرج بعد من عبارة حزب العمال الكردستاني بسبب قواعده المهمة في حلب , رغم أن لتركيا علاقات جيدة جداً بأحزاب كردستان , لذلك تنتظر تركيا نضوجاً في الأحزاب الكردية السورية يبعدها عن مظلة حزب تركي كان النظام السوري وراء تأسيسه ثم الغدر به وتسليم زعيمه والآن يعملون على إعادة استخدامهم لمشاريعهم في قمع الانتفاضة السورية , رغم أن أردوغان صرح مراراً لرؤساء عدد من الأحزاب الكردية في كردستان أنه لازال ملتزماً بخارطة الطريق الكردية التي ذكرها قبل الاستفتاء الذي جرى في أيلول , ولم تكن فخاً سياسياً من أجل تمرير الاستفتاء لحزب العدالة كما يدعي حزب العمال الكردستاني .
تعويضات إقتصادية من الخليج لتركيا
كما أن هناك مشكلة كبيرة تواجه الاقتصاد التركي بعد أن تخلى عن استثماراته في سوريا وخسر الطريق الاستراتيجي الذي كان يصله بعدد من الدول العربية عبر سورية , وهي مشكلة ضاغطة الآن على الحكومة التركية ويحاول معارضو اردوغان استغلاله من أجل إحراج حزب العدالة , لذلك سيكون الحل السوري بالنسبة لتركيا مصحوباً بتعهدات عربية وأوربية وخليجية بتعويض هذه الخسائر في تركيا عبر عقود ومشاريع تظهر حزب العدالة بمظهر الفائز اقتصادياً وليس المغامر باقتصاد البلد وعسكرة الحدود ..
من أجل هذه الأسباب المهمة ذكر لنا هذا المصدر التركي المهم أن تركيا تنتظر نضج الرؤية الكردية السورية وتفاهمها مع باقي المعارضة السورية لانضاج مشروع سوريا القادمة المبنية على حسن العلاقة مع دول الجوار على مبدأ المصالح وليس ؟؟؟؟؟ كما أن تركيا تنتظر رؤية هزة اقتصادية خليجية غربية يعمل عليها الآن داوود أوغلو , تمنع هزة الاقتصاد التركي , وكذلك تسمح بدخول إيران معهم كمستفيد وليس كحصة في الخليج والمنطقة مما يعزل النظام السوري تماماً ..
لهذه الأسباب الحل السوري في تركيا أكيد لكنه بحاجة لمزيد من الوقت وربما الكثير من الضحايا أيضاً كما ذكر لنا هذا المصدر التركي المهم .
ونضج المعارضة السورية هو من يلعب دوراً مهماً في تقليص الوقت والضحايا .
بان كي مون: وقف إطلاق النار على الأرض في سوريا هشٌ جدًا |
ضابط مغربي يتولى قيادة فريق المراقبين الدوليين إلى سوريا بدلاً من النروجي مود |
المرصد السوري: قصف على حمص واشتباكات في ادلب وقتيلان في حماة اليوم |
صورة من موقع شام الاخباري لدبابة سورية في منطقة حلفايا بمدينة حماة كتب عليها «الأسد.. أو تحرق البلد» (أ.ف.ب)
Civilian shot dead in Homs
Regime's Security shooting on people, in Zabadani Doma yesterday.
إعتبر مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو أنّ "الشعب السوري تعرض وما يزال يتعرض لهجمة بربريّة حاقدة لم يعرف لها التاريخ نظيرًا وشبيهًا"، وانتقد في بيان، الفيتو الروسي في مجلس الأمن "الذي عطل دور مجلس الأمن في حماية الأطفال والنساء والشيوخ من هذا المصير الذي واجهوه".
وفي هذا الإطار، ناشد الجوزو الدول العربيّة أنّ "تقطع علاقتها بروسيا وتعاقبها على مواقفها الإجراميّة"، كما طالب الأمم المتحدة أن "تحرك "المحكمة الجنائيّة الدوليّة" لمحاكمة مرتكبي المذابح البشعة في حق الأطفال والنساء والشباب السوري". وقال: "الشدائد تكشف العدو من الصديق، واليوم أدركنا من هم أعداء الأمة العربيّة وسوف نعاملهم على ضوء ما رأيناه منهم من اصطفاف إلى جانب أعداء الأمة"، معتبرًا أنّ "الشعارات المزيفة سقطت وخصوصًا شعارات المقاومة والممانعة".
|
Homs Saturday 14-04-2012.
Blair Comments
Renewed shelling on Homs on Saturday "absolutely" constituted a violation of the current cease-fire, she said.
Still, Ban said he "will make sure that this advanced observer mission will be dispatched as soon as possible." Ban further pledged to try to develop by Wednesday a more concrete proposal for an official, and likely more broadly defined, observer mission.
While the council's decision "does not satisfy us fully," Syria "will be on board" with the resolution, Syria's U.N. ambassador Bashar Jaafari said.
Jaafari also called for a lifting of sanctions, blaming them for costing his country "billions of dollars."
Earlier, Ambassador Mark Lyall Grant of the United Kingdom warned that a narrow window now exists to improve conditions on the ground.
The U.K., he said, welcomes the resolution, but regrets "that it comes only after the Syrian people have for over one year suffered unimaginable brutality at the hands of a regime that has prioritized its own survival over the needs, rights and aspirations of the people it should serve and protect."
Separately, Iran's chief nuclear negotiator Saeed Jalili told reporters in Turkey that the Syrian issue "has only one solution, and that is democracy."
But the LCC said government forces targeting opposition neighborhoods in Syria killed 20 people on Saturday.
The dead included a citizen journalist who was filming tanks shelling a Homs neighborhood when he was killed, the LCC said. The cameraman, Salim Shalab Al-Sham, was 26 years old, the group said.
State-run media also reported clashes, describing them as encounters between security forces and "armed terrorists." The Syrian Arab News Agency said a citizen was "martyred" and 12 others injured when shelling struck residential areas in al-Zahra, a predominately Alawite, pro-Assad neighborhood in Homs province.
The United Nations estimates at least 9,000 people have died since the protests began, while others put the death toll at more than 11,000.
CNN's Saad Abedine, Richard Roth, Salma Abdelaziz, Amir Ahmed, Elise Labott and Arkady Irshenko contributed to this report
Opposition: Syrian forces pummel Homs from the sky
updated 2:58 PM EDT, Sun April 15, 2012
USA Rice.
Government helicopters pounded the besieged city of Homs from the sky, opposition activists said Sunday, three days after a so-called cease-fire in Syria.
In addition, "one bomb is being shelled every 10 minutes from the military academy, aiming at al-Wair neighborhood in Homs," said the Local Coordination Committees of Syria, a network of opposition activists.
At least 23 people died across Syria on Sunday, including 11 in Homs, the LCC said.
The state-run Syrian Arab News Agency blamed "armed terrorists" for violating the cease-fire, quoting an unnamed military official's assessment that the groups "have hysterically escalated their aggressions on the army, the law enforcement forces and the civilians."
The Syrian regime has consistently blamed the violence in the country on such groups, but many world leaders have said the government is lethally cracking down on dissidents seeking democracy and an ouster of President Bashar al-Assad, whose family has ruled Syria for 42 years.
CNN cannot independently verify reports of violence and deaths as the government has severely restricted access by international media.
The latest reports of violence came three days after a deadline to stop the bloodshed and one day after the U.N. Security Council voted unanimously to authorize unarmed observers to travel to Syria to monitor the shaky cease-fire.
The team will be dispatched "as soon as possible," U.N. Secretary-General Ban Ki-moon said Saturday.
The 15-member council approved the deployment of an advance team of 30 monitors meant to pave the way for a larger group of up to 250 observers, calling on Syria to provide them unimpeded freedom of movement.
That second deployment, however, first rests on how the cease-fire holds and whether discussions between Syria and U.N.-Arab League envoy Kofi Annan can make headway to quell the bloodshed. Still, the resolution marks the Security Council's first on Syria since the conflict gripping the country broke out more than a year ago.
Bouthaina Shaaban, a Syrian government spokeswoman and presidential adviser, said Sunday that the "length of work of the observers and their movement will be determined in coordination with the government of Syria."
A protocol agreement on the observers' mission will need to be signed before the larger group is allowed to come, she said, according to a transcript on the website of state-run Al Dunya TV.
"Syria cannot be responsible for their security unless it participates and coordinates all the steps on the ground," she said.
Though critics called the Security Council's resolution underwhelming, the U.N. ambassador from Russia -- whose country has previously blocked the council's resolutions -- reminded those strident for action in Syria that the text requires all sides to put down their weapons.
"There have been too many casualties, too much suffering to befall the Syrian people," Ambassador Vitaly Churkin said.
He also said that his government has been discouraged by a lack of objective information and has called on Syria to allow in international journalists.
Until Saturday, Russia and China -- which both have major trade ties with Syria -- had blocked Security Council attempts to pass resolutions condemning the al-Assad government. While the two countries have said they want an end to the violence, both have argued that previous resolutions were not even-handed.
U.S. Ambassador to the U.N. Susan Rice welcomed Saturday's long-awaited resolution, but said the United States was "under no illusions" about its immediate effect.
Rice, the current Security Council president, pointed to reports of ongoing violence, which are already "raising renewed doubts about the sincerity" of Syrian authorities to end hostilities.
Renewed shelling on Homs on Saturday "absolutely" constituted a violation of the current cease-fire, she said.
Still, Ban said he "will make sure that this advanced observer mission will be dispatched as soon as possible." Ban further pledged to try to develop by Wednesday a more concrete proposal for an official, and likely more broadly defined, observer mission.
While the council's decision "does not satisfy us fully," Syria "will be on board" with the resolution, Syria's U.N. ambassador Bashar Jaafari said.
Jaafari also called for a lifting of sanctions, blaming them for costing his country "billions of dollars."
Earlier, Ambassador Mark Lyall Grant of the United Kingdom warned that a narrow window now exists to improve conditions on the ground.
The U.K., he said, welcomes the resolution, but regrets "that it comes only after the Syrian people have for over one year suffered unimaginable brutality at the hands of a regime that has prioritized its own survival over the needs, rights and aspirations of the people it should serve and protect."
Separately, Iran's chief nuclear negotiator Saeed Jalili told reporters in Turkey that the Syrian issue "has only one solution, and that is democracy."
But the LCC said government forces targeting opposition neighborhoods in Syria killed 20 people on Saturday.
The dead included a citizen journalist who was filming tanks shelling a Homs neighborhood when he was killed, the LCC said. The cameraman, Salim Shalab Al-Sham, was 26 years old, the group said.
State-run media also reported clashes, describing them as encounters between security forces and "armed terrorists." The Syrian Arab News Agency said a citizen was "martyred" and 12 others injured when shelling struck residential areas in al-Zahra, a predominately Alawite, pro-Assad neighborhood in Homs province.
The United Nations estimates at least 9,000 people have died since the protests began, while others put the death toll at more than 11,000.
CNN's Saad Abedine, Richard Roth, Salma Abdelaziz, Amir Ahmed, Elise Labott and Arkady Irshenko contributed to this report.
Shelling continues, Annan's plan unnoticed
أسماء بشار الأسد، من «وردة الصحراء» إلى «ماري أنطوانيت الشرق»
الاحد 15 نيسان (أبريل) 2012
ظهرت زوجة بشار الاسد، أسماء، على خشبة الاعلام الغربي بعد تعافيها من انهيار عصبي أوصلتها اليه كل من والدته ناعسة وشقيقته بشرى، وهو انهيار كان يمكن لأية حماة او «ابنة حماة» أن تسبّب به لـ»كنّة» جديدة، من خارج القبيلة او من داخلها. ولكن في حالتنا هذه بالذات، ارتدت حوافز الشرّ ضد هذه «الكنّة» لبوس المذهبية، عائدة الى كون العروس سنية فيما العريس علوي. لذلك طبعت الطلّة الاولى لأسماء امام الاعلام الغربي بذيول الخناقة العائلية، وقد بدت فيها «متجاوزة الفروقات المذهبية»، «متسامحة»، «حداثية، داعية الى التعددية»... بعدما تجرأت على الزواج من ابن طائفة اخرى، باسم «الحب»، وخرجت من الصراع الذي اشعله «قوية... فاهمة... متماسكة«.
لكن هذه الصفات والقصة العائلية التي نسجتها بقيت في خلفية المشهد، لم تكن تذكر الا لماما. فالمهم بالنسبة للاعلام الغربي كان مظهر اسماء الاسد: مشيتها «المبهجة»، شبابها «المشرق»، طولها «الفارغ»، قدّها «النحيل»، قصَّة شعرها «المودرن»، اناقتها «الراقية»... ثم، من ناحية اخرى: مولودة في بريطانيا، من أب جراح قلب معروف وأم ديبلوماسية، كانت تزور سوريا اثناء العطل، تتكلم الانكليزية باللهجة البريطانية، خريجة برمجة مالية وعملت في اصعب الفروع المالية، كانت ذات مستقبل مهني واعد... كُتب لها ان يكون قدرها استثنائيا باقترانها بوريث دولة سوريا. ولكنها لا تكتفي بـ»جمالها» و»سحرها» و»أناقتها»، انما هي ايضا «متفانية في خدمة نساء سوريا ولاجئيها»، وبرعايتها انشطة «المنظمات غير الحكومية» التي تحرث ارض وطنها من الاقاصي الى الاقاصي. وقد خصّص لها البرلمان الاوروبي مبالغ هائلة لتشجيعها على المضي في هذا «التفاني«.
بعد إعادة العلاقات الطبيعة بين دمشق وباريس في بداية عهد نيقولا ساركوزي، قامت اسماء الاسد بزيارة الى باريس، برفقة زوجها. سحرت الاعلام الفرنسي بكل ما سبق، وردت على اسئلة الصحافة الفرنسية الساذجة، باجابات «عاقلة رزينة»، من نوع انها لا هي ولا زوجها يهتمان بالـ«صورة» او بالمظهر بل بجوهر الامور، او انها هي وزوجها وابناؤها «فريق شديد الانسجام... نحن نصوت على ما نرغب واين نرغب...»؛ أو، «ان فرنسا وسوريا بلدان متطوران، يعتزان بماضيهما، وهما ايضا علمانيان«.
عشاء «حميم» مع زوجها في احد المطاعم الباريسية الفاخرة، صُوِّر بقدرة قادر، فنال «الكوبل» رتبة العشاق، بسبب النظرات الرومنطيقية التي كانا يتبادلانها أمام العدسة التي لم يكونا يعرفان بوجود صاحبها... على هذا المنوال الكثير، وأهمه الرقّة اللامتناهية التي ابدتها اسماء الاسد تجاه أطفال غزة اثناء عدوان نهاية 2009 الاسرائيلي. قالت اشياء تضيف الحنان الى سحرها، خصوصا انها كانت بالهندام الانيق المبهج نفسه وقصة الشعر «المودرن«...
مجلة «فوغ» الاميركية خصصت لها ملفا منذ عام ونيف، خلصت المجلة الى ان سوريا هي «البلد الاكثر مدعاة للثقة والاستقرار» ، وان «السوريات ينلن حقوققهن بقدر ما ينال الرجال حقوقهم»، وان اسماء الاسد «تشجع الشباب السوري على الانخراط في الحياة المدنية». فهي»السيدة الاولى التي تجر بلادها من الديكتاتورية الى التقدم والانفتاح»... الخ. المجلة اطلقت عليها لقب «وردة الصحراء»، ووصفتها بأنها «أكثر السيدات الاول نداوة وجاذبية»، وقد اضافت اليها لقباً آخر، بعد لقب «ديانا العرب«:
لكن حظ مجلة «فوغ» لم يكن يسيرا: فالمقابلة مع اسماء الاسد نشرت في ربيع العام الماضي، وهو التاريخ الذي اندلعت به الثورة السورية، من درعا. فكانت اولى اشارات الانتكاسة ان المجلة سحبت العدد الخاص باسماء الاسد من الشبكة الالكترونية. فثار الذي ما فتئ الاعلام الغربي يطرحه مع استمرار حرب النظام على الشعب السوري: «ما هو موقف وردة الصحراء مما يحصل في بلادها؟ كيف يمكن للطالبة التي درست في كوين كولدج البريطانية العريقة، والتي كان اصدقاؤها يلقبونها بـ»إمّا« (Emma) كيف يمكن لها ان تسكت امام مقتل كل هؤلاء الشباب المطالبين بالحرية؟ كيف يمكن لهذه المتخصصة اللامعة في الشؤون المصرفية ان ترفض رؤية الامور كما هي في الواقع؟». فكانت الاشاعات عن هروبها مع اولادها الى خارج سوريا، والذي لم يحصل بفضل جهود الامن. واجابتها المكتوبة على سؤال من مجلة «تايمز» عن موقفها مما يحصل: «الرئيس هو رئيس كل سوريا، وان السيدة الاولى تدعمه في هذا الدور»، وانها «في هذه الايام مهتمة بالحوار. تصغي الى العائلات التي تعرضت للعنف وتواسيها«...
اما الضربة القاضية فكانت تسرّب الرسائل الالكترونية التي تبادلتها اسماء الاسد مع زوجها خلال العام الاول من الثورة السورية الى صحيفة «الغارديان» البريطانية ، وبدت فيها سينيكية، غير مبالية بمأساة شعبها، ساخرة بأبناء مدينتها، حمص، متواطئة مع زوجها، ولا يثير اهتمامها الا الشوبينغ الالكتروني، حيث نعرف من هذه الرسائل انها منكبة على شراء الاواني واللوحات الشمعدانات المصنوعة في محلات «هارودز» الفاخرة، فضلا عن احذية «لوبوتان« (louboutin) التي تعتز بأنها «ليست بمتناول الجمهور الواسع»، وعقود من الالماس من احد المحترفات الباريسية الفخمة.
بعد هذا، يبدأ التشكيك: هل دقّق احدهم بالـ»سي في« (CV) المهني الخاص باسماء الاسد؟ الا يمكن ان نكون قد خُدعنا ولم تكن لا طالبة متفوقة ولا محللة لامعة ولا كانت مقبلة على مستقبل باهر؟ والدتها التي قلنا عنها ديبلوماسية، ألم تكن سوى موظفة في سفارة سوريا في لندن؟ وعملنا منها ديبلوماسية؟ والدها، هل هناك
يهدف إلى "حشد الطاقات والتنسيق مع كل المحافظات للتعجيل بإسقاط النظام القاتل الذي يحاول إذكاء الفتن"
"تجمع أحرار سورية" بجبل العرب أصدر بيانه التأسيسي.. ومنتهى الأطرش "رئيسة فخرية"
"تجمع أحرار سورية" بجبل العرب أصدر بيانه التأسيسي.. ومنتهى الأطرش "رئيسة فخرية" |
Activists: Syrian forces target opposition areas despite shaky truce
updated 3:14 AM EDT, Wed April 18, 2012
Non Stop assault on Civilians by Regime Troops
Syrian forces renewed their attacks on opposition strongholds Wednesday, activists said, marking another day of violation of a shaky truce despite the presence of United Nations observers in the nation.
Government forces shelled civilian homes in various Homs neighborhoods, accompanied by intense gunfire and military aircraft flying over the city, according to the Local Coordination Committees in Syria.
In Daraa, gunfire erupted followed by explosions that rattled the city, the opposition group said.
The nation has seen an ebb in violence since President Bashar al-Assad pledged to enforce the cease-fire last week.
But the regime continues to attack opposition strongholds including Homs, Hama and Idlib in violation of the pledge by Damascus to retreat, according to opposition activists.
Negotiations brokered by international envoy Kofi Annan led to the truce and a deployment of a small number of United Nations observers to the nation to monitor the cease-fire.
The first members of the observer team started their monitoring of the tenuous cease-fire this week.
They will be "liaising with the Syrian government, security forces and the opposition members to establish the monitoring process across the country," said Kieran Dwyer, a spokesman for the United Nations peacekeeping missions.
Despite a relative drop in reported deaths immediately after the Thursday cease-fire deadline, violence persists in Syria, with dozens killed Tuesday on the 66th anniversary of the country's independence from France.
At least 70 people died across the country Tuesday, the opposition Local Coordination Committees of Syria said.
Most of those slain were found in Idlib province and Homs, Daraa and Damascus. Some of the Idlib fatalities were killed during Monday shelling, but their bodies were not discovered and identified until Tuesday, the opposition group said.
CNN cannot independently verify reports of violence and deaths because the government has restricted access by international media.
As the violence continued, wives of U.N. ambassadors from Britain and Germany urged Syria's first lady to "stop your husband" in his yearlong bid to quash the uprising.
The roughly four-minute video posted on YouTube juxtaposes pictures of an elegant Asma al-Assad against images of other Syrian women, dead and wounded children.
"We want her (al-Assad) to speak out for the end of violence. That is what we want. Stop the bloodshed. Stop it now. We know this is a risk for you, but take this risk," said Huberta von Voss-Wittig, the wife of Germany's U.N. ambassador.
The state-run Syrian Arab News Agency has blamed "armed terrorist groups" for the violence and said aggression by the groups had "hysterically escalated" since the start of the cease-fire.
But activist groups have cited daily killings by government forces.
"I think it's clear that over the last several days, particularly since Saturday, the violence has escalated," U.S. Ambassador to the U.N. Susan Rice told CNN's Chief International Correspondent Christiane Amanpour.
Rice said the cease-fire is not holding, but reiterated the U.S. opposition to military intervention in Syria.
"We're rightly very apprehensive about increasing the militarization of this conflict. It's already a hot war. It could spill over," she said.
Syria has been engulfed in violence for 13 months as a national uprising spread after the government began cracking down on peaceful protests. The United Nations estimates at least 9,000 people have died since the protests began, while others put the death toll at more than 11,000.
The United States and the United Nations have decried the bloody crackdown amid international calls for al-Assad to leave office.
Russia, long a staunch ally of Syria, and China have thwarted tough U.N. Security Council action against Damascus, including calls for the president to step down.
Syrian Foreign Minister Walid Moallem "will pay a working visit to China" on Wednesday at the invitation of Chinese foreign minister, China's state-run Xinhua news agency said.
A group focused on imposing sanctions against the Syrian regime convened in Paris on Tuesday, a meeting co-chaired by France, Morocco and a European Union unit.
The International Working Group on Sanctions reiterated moves made in Tunis by the Friends of the Syrian People to implement various "restrictive measures." It strongly disapproved "of any financial and other support to the Syrian regime and in particular ongoing arms sales."
CNN's Kamal Ghattas contributed to this report.
No comments:
Post a Comment