Sunday, 15 April 2012

Syria 1504.The advantage of seize fire to the Regime.

For an instance, common people think, that the Regime is in control on the ground, and it would not agree to accept Annan Peaceful Plan, if it did not raged the battle and entered to some areas, were not allowed, to be there by the Free Army fighters.

If we analyse the situation in little deeper, then it was clear, why the Butchers of the regime stopped the fight. The regime troops were worn out by the hits of the Free Army fighters, and it was a rare opportunity to hold its worn out BREATH. Its troops were short of Military equipment and logistic facilities, and its time to have the supplies from its Alliance friends, Russia and Iran. Russia with equipment and Iran with money to pay the Russians, and specially the fuels, that run its killing machines, which come through, the Syrian government in Lebanon. The Regime agreed to stop, as a break to show the World, that it is in control, which is just  bluffing, because its criminal Leaders, are experts in lying and twisting words, to play time, and when they are ready, will ignore, what they accepted as Annan's peace  Plan, and resume wiping out the civilians that, the plan allow them to demonstrate, and bring their battle against the Regime into the streets of Syria. The Regime started in Homs yesterday and today, as the people walk on the streets, the shooting started by the Security Forces, and this time with civilian's clothes.



Sure the people, started their Revolution, by peaceful demonstrations, and they will do the same now, and the Free Army is doing its best with the available equipment to protect the civilians, that they do not have any military assistance from anywhere in this world. But if anyone thinks, that the Regime would stop shooting the people, if they go into the streets, would be NAIVE. When the Regime is ready, will hit and carry on the BLOODSHED, all the way, because if it stopped, then it is an advantage for the Opposition, to prepare for the next phase of the confrontation, until the Regime collapses.

The situation will break again worse, if the Negotiations in Istanbul have collapsed, because The Regime in Syria is a threat CARD in the Iranian Hands in the Negotiations. Sure the negotiations will collapse, because the Iranians are a copy cat of the Syrian Regime, LIES and Bluff. It is the STUPID WEST, that hesitate to give full capacity assistance to the Free Army, to force the Regime to stop killing its own people.

The Russians, Iranians and the Americans are prolonging the Misery of the Syrian people.

khalouda-democracytheway


المعارضة السورية ترحب بقرار مجلس الأمن، وقصف مستمر في حمص

آخر تحديث:  الأحد، 15 ابريل/ نيسان، 2012، 07:07 GMT

Homs this morning
رحب المجلس الوطني السوري المعارض بالقرار الصادر بالإجماع عن مجلس الأمن الدولي بإرسال طلائع بعثة مراقبين في أقرب وقت ممكن إلى سوريا، لمراقبة الالتزام بوقف إطلاق النار هناك.ري إن دمشق تدرس القرار الدولي.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إنه ينبغي منح المراقبين المزمع إرسالهم إلى سوريا حرية كاملة في التنقل والوصول الى أي مكان يشاؤون، مضيفا أنه سيقدم مقترحات بحلول يوم الأربعاء بخصوص تشكيل فريق يضم حوالي مائتين وخمسين فردا وسيوزعون في أقرب وقت ممكن.
في غضون ذلك، قال المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض ومقره لندن إن القوات السورية قصفت يوم الاحد حي الخالدية بمدينة حمص قصفا مركزا.
وقال رامي عبدالرحمن مدير المرصد "إن القصف استد صباح الاحد، حيث كانت تسقط على الحي ثلاث قذائف في الدقيقة بالمعدل."
واضاف عبدالرحمن ان القصف طال ايضا حي البياضة فيما وصفه باعنف قصف تشهده المدينة منذ سريان وقف اطلاق النار يوم الخميس، وقال إن القوات الحكومية اصبحت تسيطر الآن على سبعين بالمئة من حمص بينما ما زال المعارضون يسيطرون على عدد من الاحياء القديمة فيها.
وكان القصف قد اودى بحياة 3 اشخاص يوم امس السبت.
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية قد نقلت عن مدير المركز السوري لحقوق الإنسان قوله يوم امس السبت إن قوات الأمن السورية قتلت السبت أربعة أشخاص في منطقة الإذاعة في مدينة حلب الواقعة شمالي البلاد.
وقال عبد الرحمن إن الأشخاص الثلاثة قضوا عندما فتحت قوات الأمن النار على موكب عزاء لمتظاهر قُتل الجمعة.
إلا أن وسائل الإعلام الحكومية قدمت رواية أخرى مختلفة للحادث، إذ ذكرت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" أن "مجموعة إرهابية مسلحة فى جبل الإذاعة بحلب أطلقت النار واعتدت على الممتلكات العامة والخاصة، كما حاصرت مبنى المركز الإذاعى والتلفزيوني فى المدينة."
وقال مراسل "سانا" فى حلب: "في تمام الساعة الثانية عشرة والنصف أتت مجموعة غريبة عن منطقة سيف الدولة، وبالتحديد منطقة الإذاعة، إذ توافدت بالتزامن مع صلاة الظهر إلى جامع الرشيد وانتشرت فى كل المناطق المؤدية إلى الجامع وإلى المركز الإذاعى والتلفزيوني."
وأضاف أن المجموعة، التي كانت تحمل معها أجهزة هواتف محمولة، بدأت بعملية إطلاق النار فى محاولة منها لاستغلال تجمع مئات المواطنين المتوافدين لأداء الصلاة.
وأضاف المراسل أن المسلحين انتشروا في منطقة جبل الإذاعة وأطلقوا النار على المواطنين المدنيين وعلى عناصر قوات حفظ النظام التى "لم تكن تحمل أى نوع من السلاح".
وقال المراسل إن المجموعة أطلقت قنابل المولوتوف الحارقة على الشارع لدى وصول قوات حفظ النظام، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
وأضاف أن الجهات المختصة لا تزال تلاحق المسلحين "الذين تمركزوا وسط الأحياء الشعبية مدججين بأسلحة من نوع بوبمكشن وكلاشينكوف، ويهددون بها المواطنين للدخول إلى منازلهم ويطلقون النار بوجه كل من لا ينصاع إليهم."
كما نقلت الوكالة عن شهود عيان قولهم إنهم رأوا 11 مسلحا يطلقون النار بشكل عشوائي في منطقة الإذاعة.



قرار

وكان مجلس الأمن قد أقر بالإجماع مشروع قرار يدعو إلى نشر بعثة مراقبين دوليين لرصد وقف إطلاق النار في سوريا، وسط تقارير تحدثت عن مواجهات بين القوات الحكومية والمعارضة في مدينة حلب، ووقوع عمليات قتل وخطف في مناطق مختلفة من البلاد.
وجاء القرار تلبية لدعوة الولايات المتحدة التي كانت قد أصرت على طرح المشروع على التصويت "حتى لو لم توافق موسكو على صياغته".
لكن روسيا صوتت خلال جلسة السبت لصالح المشروع الذي أصبح قرارا نافذا.
وكذلك فعلت الصين التي كانت وروسيا قد استخدمتا مؤخرا حق النقض" الفيتو" ضد مشروعي قرارين سابقين بشأن الأزمة السورية.
مجلس الأمن الدولي

أصرت واشنطن على طرح المشروع على التصويت "حتى لو لم توافق موسكو على صياغته"




مساعدات أمريكية

وفي تطور متصل، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول أمريكي رفيع قوله إن بلاده "تمد المعارضة السورية بالمساعدات، خصوصا المعدات الطبية ووسائل الاتصال، لكنها لا تزودها بأي أسلحة".
وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: "تماشيا مع جهدنا المستمر لدعم المعارضة السلمية في سوريا، تقدم الولايات المتحدة مساعدة مادية للمعارضة السياسية التي لا تتبنى العنف في هذا البلد. لكن هذه المساعدات لا تشمل أي معدات عسكرية."
وأضاف: "هذه المساعدة، خصوصا المعدات الطبية وأجهزة الاتصال، تشمل معدات أشارت المعارضة السورية إلى فائدتها في مساعدة المدنيين المحتاجين وتنظيم صفوفها في مواجهة الوحشية والعنف اللذين يمارسهما حاليا النظام السوري".
وقال: "من المحتمل أن تزيد كميات المساعدات هذه في المستقبل".
وكانت واشنطن تستبعد ، منذ اندلاع الاحتجاجات ضد نظام الرئيس السوري بشار الاسد قبل 13 شهرا، مساعدة المحتجين عسكريا معتبرة أنه من الخطر الدفع باتجاه مزيد من "العسكرة" للأزمة السورية.



المتحدث باسم المجلس الثوري بحلب: لا ينفع مع النظام إلا القوة
السبت 14 نيسان 2012
لفت المتحدث باسم المجلس الثوري لحلب وريفها الملقب باسم "أبو فراس" إلى أن "إطلاق النظام السوري الرصاص المباشر يؤدي الى سقوط عشرات الشهداء"، معتبرًا أن هذا "الفعل الوحشي يعبر عن مدى وحشية النظام وإجرامه".
أبو فراس، وفي حديث لقناة "أخبار المستقبل"، قال: "إن إستمرار إطلاق النار هو رسالة الى (المبعوث الدولي والعربي لسوريا كوفي) أنان ومبادرته بأن النظام خرق المبادرة باطلاق الرصاص المباشر ليثبت للعالم أن أي قرارات دولية ولا مبادرات ولا مواقف دولية يمكن أن تنفع مع النظام"، مضيفًا: "هذا النظام لا ينفع معه سوى لغة القوة، فالمعارضة السورية رفعت شعار الحرية فكان الردّ عليها بالرصاص والقتل الذي لم يتوقف ولا يزال مستمرًا".
وأضاف أبو فراس: "لا نتعجب أن يبادر النظام الى القول أن إطلاق الرصاص هو ابتهاجًا، ولكن هل إطلاق الرصاص ابتهاجًا يؤدي الى سقوط أكثر من 50 جريح وعشرات الشهداء المنتشرين في الشوارع"؟ متابعًا: "النظام السوري عودنا على الكذب والخداع وهو يستغبي عقول الناس". وختم مؤكدًا "هناك مسلحون تابعون لميليشيا (الرئيس السوري بشار) الأسد في سوريا تقتل المدنيين والميليشوي الأول هو الأسد".

(رصد NOW Lebanon)


"
أ.ف.ب": الوطني السوري يرحب بقرار مجلس الأمن 2042 ويؤكد استعداده لتنفيذه.


UN approves ceasefire monitors for Syria
Security Council passes resolution authorising deployment of observers to oversee Kofi Annan's six-point peace plan.
Last Modified: 14 Apr 2012 16:08


Security Council


غليون: سوريا دخلت مرحلة جديدة.. وقرار مجلس الأمن الخطوة الأولى

السبت 14 نيسان 2012
رأى رئيس المجلس الوطني السوري برهان غليون أن "سوريا دخلت في مرحلة سياسية جديدة"، معتبراً أن "القرار الذي اتخذ في مجلس الأمن اليوم والقاضي بارسال مراقبين دوليين إلى سوريا هو خطوة أولى منها".
غليون، وفي حديث لقناة "أخبار المستقبل"، قال :"إذا استمرت الصين وروسيا في التعاون سيكون هناك أمل بتجدد الثورة السورية كما لم يحصل من قبل"، معتبراً أن النظام السوري "بات اليوم تحت المراقبة الدولية المباشرة وبدأت عملية  وضع الحد لتجاوزاته".

مندوب فرنسا بمجلس الأمن: لوقف العنف بكامل أشكاله وليس سحب الآليات العسكرية
السبت 14 نيسان 2012
علّق مندوب فرنسا الدائم في مجلس الأمن جيرار أرو على قرار المجلس إرسال مراقبين دوليين إلى سوريا بالقول: "كلنا أمل بحل سياسي لأن ما يبعدنا عن حرب اهلية في سوريا شيء قليل جداً إذا لم تنجح هذه العملية". وأضاف: "يجب وقف العنف بكامل اشكاله وليس سحب الاليات العسكرية فقط"، آملا "أن يؤدي القرار إلى وقف اطلاق النار".

وإذ رأى أن "مسؤولية (المبعوث الأممي- الدولي لسوريا كوفي) أنان صعبة ومهمة"، أضاف أرو "ندعو كافة أعضاء المجلس إلى تبني الجهود الرامية لتطلعات الشعب السوري".

مندوب ألمانيا بمجلس الأمن: أي إعاقة يواجهها الفريق الدولي بسوريا سيكون لها حسابات
السبت 14 نيسان 2012
حث مندوب ألمانيا في مجلس الأمن بيتر ويتغ دمشق على "أن تغيّر مسارها بما تقتضيه خطوة المبعوث الأممي- العربي لسوريا كوفي أنان"، وقال اثر قرار المجلس ارسال بعثة المراقبين الدوليين إلى سوريا: "عليها أيضاً أن توقف التحركات العسكرية وتعيد الآليات إلى ثكناتها، وعند تنفيذ هذه الخطوات تتكوّن الظروف التي تسمح بالتفاوض".
وأضاف ويتغ: "الإعتقال والعنف يجب أن يتوقفا فوراً"، مشيداً "بالتزام مجموعات المعارضة بوقف القتال في الأيام الماضية على الرغم من انها كانت تتعرض للقصف من القوات النظامية". واعتبر في هذا السياق أن "النشر السريع للمراقبة هو عنصر مهم لوقف العنف بشكل مستدام".
وإذ أعرب ويتغ عن "تطلع بلاده لتقرير الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حول مهمة المراقبين"، قال :"على الحكومة السوري أن تضمن أن الفريق الدولي والبعثات اللاحقة يمكن أن ينفذوا دورهم بشكل كامل"، معتبراً أن "مصداقية مجلس الأمن على المحك وأي إعاقة يواجهها الفريق الدولي سيكون لها حسابات". وأضاف: "أن إرسال البعثة لا يجب أن يؤدي إلى تجميد الوضع وهو ليس بديلاً لغياب الأطراف المعنيّة ولكنها عنصر مهم للانتقال الى الديمقراطية"، مجدداً دعمه "لجهود أنان وفريقه".


A killer


Fake doctor killing wounded people



من تظاهرات جمعة "ثورة لكل السوريين" في يبرود. 


متظاهرون مؤيّدون للثورة السورية في طرابلس.

من تظاهرات جمعة "ثورة لكل السوريين" في دمشق. (أ.

من تظاهرات جمعة "ثورة لكل السوريين" في درعا.

قاسم: سوريا لا تحتاج لعناصر من "حزب الله"
السبت 14 نيسان 2012
رأى نائب الأمين العام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أن "الوضع اللبناني مربك بسبب تنوعه الطائفي وبسبب الحسابات الضيقة"، وقال في هذا السياق: "البعض في لبنان كانوا يراهنون على الوضع السوري، ففشل الرهان وراهنوا سابقًا مستخدمين كل جحافل العالم فلم ينجحوا ولن ينجحوا"، لافتاً إلى أنّه "من كان يراهن على استقالة الحكومة تبين أنه واهم".
قاسم، وفي خلال رعايته لاحتفال تكريمي في قاعة الشهيد السيد محمد باقر الصدر في الضاحية الجنوبية، رأى وجوب "التأكيد على ثلاث قضايا أساسية في البلد، أولها حماية لبنان من الخطر الإسرائيلي عبر تكامل قوى الجيش والمقاومة والشعب وثانيها الاهتمام بقضايا الناس وهذه مسؤولية يتحملها رئيسا الجمهورية والحكومة وكل الأطراف، وصولًا إلى ضرورة إنجاز قانون إنتخابات عادل"، معتبراً ان هناك "محاولات اليوم في لبنان من أجل إثارة قضايا هامشية كوجود مقاتلين لحزب الله في سوريا، ولكن سوريا لا تحتاج إلى عناصر أو قوات من "حزب الله" فلديها شعب وإدارة قويين".

وتابع قاسم في السياق عينه فقال :"إن كل ما يقولونه ليس صحيحًا فنحن عندما نقوم بأمر ما نقوم به أمام العالم ولا نخشى أحداً ولا نخفي أنفسنا كما يفعل البعض".

وأضاف: "يريدون إسقاط سوريا من أجل تغيير خارطة المنطقة لتكون منسجمة مع أميركا وإسرائيل ولإبعاد الأنظار عن جرائم إسرائيل في فلسطين، ولكن تهديدات إسرائيل صراخات في الهواء لا مكان لها والمقاومة جاهزة وستكون دوما بالمرصاد، وإن وجود المقاومة هو المحسوم، وإن شاء الله تكون إسرائيل في خبر كان".

It is amazing, when some one like this man, saying toppling the Regime in Syria, would go as Israel and America wish. While it is Israel and Iran, desperately do not want this criminal Regime to collapse.
khalouda-democracytheway

Syrian forces 'shell districts of Homs'
Several people wounded in overnight bombardment of two central districts in the flashpoint city, activists say.
Last Modified: 14 Apr 2012 11:13


Activists say Syrian forces have shelled two central districts in the city of Homs, even as a hard-won UN-backed

ceasefire entered its third day.

The overnight bombardment of the city's Jurat al-Shayah and al-Qarabis neighbourhoods continued into the morning, wounding several people, the British-based Syrian Observatory for Human Rights said on Saturday.



"I have heard eight shells fall in the past hour," Karm Abu Rabea, a resident activist who lives in an adjacent neighbourhood, told the Reuters news agency.

The UN Security Council is expected to vote later on Saturday on a revised Western-drafted resolution allowing a ceasefire observer mission in Syria even though Russia's support remained in doubt.

The United States called for the vote after a second day of wrangling with Russia over security guarantees for the first 30 unarmed military monitors that Kofi Annan, the UN-Arab League peace envoy, wants in Syria early next week.

'Further measures'The United States called for the vote at 15:00 GMT on Saturday, but Vitaly Churkin, Russia's ambassador to the UN, said he was not "completely satisfied", describing negotiations as "rather difficult".




















UN resolution debate




















Diplomats at the United Nations Security Council are debating a draft resolution that would establish a preliminary, 30-strong unarmed military observer force in Syria aimed at implementing the ceasefire plan negotiated by envoy Kofi Annan. Read the draft here.
Russia and China have twice used their veto rights as permanent members to block a tougher stance by the council against the Syrian government, but both countries have expressed support for a peace plan devised by Annan.

The two countries had earlier submitted alternative draft resolutions for the vote by the 15-member body on the proposed deployment of 30 observers to Syria to monitor a ceasefire implemented as part of a UN-Arab League peace plan.

The United States-proposed resolution, backed by Britain, France, Germany, and others, registered a draft resolution that demanded "full, unimpeded, and immediate freedom of movement" for an observer mission.

It warned of "further measures" if Assad's government did not "implement visibly" the commitments made under Annan's peace plan.

'Boots on the ground'

Russia, which has stood by Damascus throughout its crackdown on an anti-government uprising, later distributed another version of the resolution, taking out the demand for "unimpeded" access and any reference to measures that could be taken if the Syrian government was deemed to be in non-compliance with the resolution.

It also took out condemnation of alleged human rights abuses in Syria.

Churkin said  his country favoured a brief resolution that would get "some boots on the ground" in the form of the advance observer mission, with the mandate of the full mission to be debated later.

Annan has urged the council to call on Assad to implement all portions of his six-point peace plan that has nominally been accepted by the government and parts of the opposition.

Annan's plan includes, among other things, the requirement that troops and heavy weapons be withdrawn from Syria's cities in order to curb the government crackdown.

The rival resolutions authorise the deployment of up to 30 unarmed military observers. The UN eventually wants at least 200 monitors in the country where it says more than 9,000 people have been killed in the past 13 months.

القوات النظامية قصفت أحياء حمص.. وقتلت شخصين في ريف دمشق
السبت 14 نيسان 2012
تعرّضت أحياء في مدينة حمص لقصف من القوات النظامية السورية صباح اليوم السبت استمر قرابة الساعة، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان في اليوم الثالث لدخول وقف اطلاق النار حيز التنفيذ.
وقال المرصد في بيان: "تعرضت احياء جورة الشياح والقرابيص صباح اليوم لقصف من قبل القوات النظامية السورية استمر لمدة ساعة"، مشيرا الى انه لم يسجل سقوط اصابات حتى اللحظة. إلى ذلك أفاد بيان المرصد أنه في محافظة ريف دمشق، قتل مواطنان وأصيب آخرون بجراح اثر اطلاق القوات النظامية النار على سيارة كان على متنها مطلوبون للأمن السوري في مدينة الضمير
















Syrian Artist.
 




 


Fairuz










 


تسليح "الجيش الحر" أساسي

  • علي حماده
  • 2012-04-14

عادت التظاهرات الى الشوارع والساحات بعد أقل من 48 ساعة على دخول وقف اطلاق النار حيّز التنفيذ النظري في سوريا. صحيح ان وتيرة القتل تدنت مقارنة مع المرحلة الاخيرة، ولكن القتل مستمر ومعه الاعتقال ومحاصرة المدن والبلدات، وقد بيّنت آليات المراقبة للثورة السورية هذا الامر بالصوت والصورة والبيّنات المفصلة بالخروقات من النظام. واذا استمر الوضع على الوتيرة نفسها من القتل حتى الاسبوع المقبل، فإن التظاهرات التي ستخرج يوم الجمعة المقبل ستكون مليونية. هذا الواقع يعرفه النظام الذي يتلمس اليوم ان قتل ما يزيد على اثني عشر ألفاً من السوريين العزّل واعتقال عشرات الآلاف، وتدمير مدن وبلدات بكاملها لن يعيد الشعب الى زمن الخوف والصمت. وقد احسنت المعارضة، ولا سيما "الجيش الحر" باحترام وقف النار حتى لو جرى التحرّش من قوات بشار، لان المكاسب المتوخاة من تراجع وتيرة القتل اكبر بكثير من مواصلة التصادم العسكري مع نظام يقول البعض من اركانه انه لن يرف له جفن حتى لو قضى على ربع الشعب السوري في سبيل الابقاء على النظام.
والسؤال المطروح الآن، هل يستمر النظام في احترامه الجزئي لخطة كوفي انان؟ بالطبع انه احترام اقل من جزئي، اذ لم يتوقف القتل، بل تراجع مقارنة بما سبق، ولكن المشكلة التي يواجهها النظام تتمثل في قيام مهمة مراقبين دوليين على الارض للتحقق من احترام وقف النار، وفي الوقت عينه يبقى "الجيش الحر" بين الاهل وسط احتضان شعبي لا يحظى به جيش بشار. اكثر من ذلك، فإن البنود الاخرى في خطة انان كفتح ممرات انسانية وفتح البلاد امام الاعلام العالمي بالترافق مع حرية التظاهر السلمي، كلها عناصر لا تصب في مصلحة نظام لا يملك سوى اداة القتل لمنع انتقال سوريا نحو عصر حرية الكرامة. هذا يؤشر الى اننا لا نزال في مرحلة يمكن ان تشهد انقلاباً دراماتيكياً في تعامل بشار مع خطة انان، باعتبار ان خطة انان لو بلغت نهاياتها فإنها لن تفضي سوى الى إغراق شوارع سوريا بالتظاهرات العارمة الهادفة لاسقاط النظام سلمياً. ولن يكون النظام قادراً على قتل الناس بوتيرة عالية في حضور مراقبين دوليين سيزداد عددهم مع مرور الوقت.
ان النظام نظام قاتل، واقلّ ما يستحق هو جرجرة أركانه، وفي مقدمهم بشارة الاسد امام المحاكم الدولية، وفي الاثناء، وقبل تفكيك آلة القتل التي يمسك بها، ينبغي رفع مستوى دعم "الجيش السوري الحر". بالمال. السلاح النوعي من اجل ايصال رسالة الى بشار والقيادة الروسية ان خيار القتل المتمادي سيكون له ثمن باهظ من الآن فصاعداً. ان من اول واجبات الدول والجهات الداعمة لهدف اسقاط نظام بشار الاسد ادراك مسألة اساسية، هي ان جمهورية حافظ الاسد غير قابلة لاعادة التأهيل، وخيارها الاول هو القتل والارهاب والترهيب، من هنا دعوتنا الصارخة الى المضي في تمويل جيش حر وتسليحه بأقصى سرعة بسلاح ذي نوعية عالية. وقديماً قيل، على من يريد السلام ان يتحضر للحرب.




















خطة أنان لا تحمل حلاً ولو لجمت العنف موقتاً
وجهتا نظر للمعارضة حول الأزمة الطويلة

  • روزانا بومنصف
  • 2012-04-14

ينقل بعض المتصلين بأركان المعارضة السورية اقتناعهم بانه على رغم وضع الازمة السورية على جدول اولويات مجلس الامن والدول الكبرى، فان احدا لن يتولى الامور مكانهم من اجل نقل بلادهم من مكان الى اخر.. اذ لا ينظرون الى واقع ما يجري من ضمن ما يشيعه كثر وما ساهمت بعض التطورات في اضفائه من ان ما يجري يندرج في اطار صراع دولي اي اميركي روسي او اقليمي اي عربي ايراني بل هو ثورة داخلية على نظام تحكم بالوضع السوري لاكثر من اربعة عقود معيدين ما يجري الى واقع الثورة من ضمن الانظمة العربية التي فجرها الربيع العربي. وهذا الواقع لا ينفي احباطا لدى بعض فئات المعارضة من الاداء الدولي او العربي ازاء ما يجري في سوريا. اذ ان الولايات المتحدة هي اكثر من يتسبب بهذا الاحباط في ظل ما يعتقد انه تخل غربي حقيقي وفق ما يصفه هؤلاء عن دعم المعارضة السورية في مقابل تردد تركي لا يبدو واضح الاسباب على رغم الدعم الذي قدمته تركيا على صعد عدة وفي مقابل عدم انسجام الموقف العربي مما يجري في سوريا بين ما يعلن في شأنه وما ينطبق تنفيذه على الارض خصوصا ان بعض الزعماء العرب تحدثوا بلهجة قاسية جدا في الآونة الاخيرة وبدوا كأنهم يرفضون النأي الغربي عن دعم المعارضة السورية وتسليحها. الا ان ترجمة ذلك على الارض بدت بطيئة وغير متوافقة مع ما اعلن من مواقف حادة في هذا الاطار اقله وفق ما ينقل عن اركان في المعارضة. 

خلاصة هذه المواقف ساهمت وفق ما تقول مصادر معنية في الموافقة على خطة المبعوث المشترك للامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان من اجل هدنة في سوريا توقف اطلاق النار والعنف. الا ان لا اوهام حقيقية لدى المعارضة بان النظام سيلبي متطلبات الخطة بكل بنودها نظرا الى تداعياتها الخطيرة عليه علما ان هناك وجهتي نظر اساسيتين في هذا الاطار لدى المعارضة. احدى وجهات النظر هذه تفيد وفي ضوء ما جرى من فظائع على الارض وما تركت هذه الفظائع من آثار ان تطول الازمة السورية اولا لان خطة انان لا تحمل حلا سياسيا حتى الآن وان الحل الذي يقترحه النظام او اقترحه حتى الآن غير قابل للتطبيق بدليل البحث في ايفاد مراقبين دوليين لمراقبة وقف النار بين فريقين على الارض بمعنى ان النظام لم يعد وحده ممثلا للسوريين فيما الحل المطروح في حال كان هناك حل من جانب النظام هو وجهة نظر فريق لا يوافق عليه الفريق الاخر. 

وتبعا لاصحاب وجهة النظر هذه فان غياب افق الحل السياسي حتى اشعار آخر وكذلك غياب اي اقتراحات جدية تتناول امكان انشاء مناطق عازلة او ممرات انسانية او ايضا تسليح المعارضة يفيد بانه لن يحصل اي شيء في المدى القريب او المتوسط بل ستبقى الامور في كر وفر تبعا لما يفتعله النظام من جهة ولما تعتقد المعارضة انها تستطيع تحقيقه من جهة اخرى عبر تنفيذ حق التظاهر الذي كفلته لها خطة انان. ولذلك يتخوف اصحاب وجهة النظر هذه من ان يؤدي طول مدة الهدنة النسبية في غياب اي حلول نتيجة الاقتناع بأن النظام لن يدخل اي حل يعتقد انه يمكنه تجاوزه وعدم التنازل فيه الى امتداد هذه الحال الى سنة او اكثر بقليل مع ترجيح احتمال ان تبرز مظاهر الحرب الاهلية اكثر فاكثر مع تداعيات خطيرة سبق للبعض ان ذكرها او اشار اليها اي اقامة كانتون علوي مستقل يضم اللاذقية وطرطوس وجبل العلويين من دون ان يعني ذلك تقسيم سوريا على غرار ما سعى البعض في ليبيا اخيرا الى القيام به. 

اصحاب وجهة النظر الاخرى من ضمن المعارضة او بالاحرى المعارضة الاخرى غير المعارضة الاولى لا تعتقد بهذا الاحتمال التقسيمي وتستبعده حتى لو نشأت حرب اهلية كاملة المواصفات نظرا الى صعوبة تجمع ابناء الطائفة العلوية في الاماكن المذكورة. ويبدي هؤلاء اقتناعهم وفق ما ينقل عنهم بأن تنفيذ النظام السوري خطة انان وعدم اخلاله بها يحمل في طياته فرصا حقيقية وجدية لتحقيق المعارضة مكاسب لمصلحتها. اذ ان اضطراره الى وقف النار سينشط التظاهرات السلمية ضده مما يؤدي على نحو بديهي الى تحقيق المعارضة نقاطا ايجابية في خانتها وعودته الى اطلاق النار عليها سيؤدي الى تغيير في المواقف الدولية ضده واحراج حلفائه الدوليين كما سيحرج الولايات المتحدة والغرب عموما الذي تعتبر هذه المعارضة ايضا انه متقاعس وغير متحمس لمساعدة السوريين في وجه النظام لاعتبارات متعددة.

وفي الانتظار فان الوضع الصعب على الارض في سوريا ايضا مع احصاءات دولية تفيد  عن حاجة اكثر من مليون سوري الى مساعدات انسانية فورية في حين يتم التداول في هروب اكثر من 40 الف مسيحي من حمص وحدها الى قرى داخل سوريا نتيجة التدمير الذي لحق بالمدينة الى جانب تهجير سوريين من طوائف اخرى الى الداخل والخارج ايضا فضلا عن بقاء الافرقاء على استنفارهم، كل ذلك يستمر في رسم علامات استفهام كبيرة حول المرحلة القريبة في سوريا من دون اجوبة واضحة. 


وقف النار في سوريا اهتزّ بستة قتلى
تباينات في مجلس الأمن حيال إرسال مراقبين


Ready to kill

صورة عن شريط فيديو في موقع "يوتيوب" لجنود سوريين على متن دبابة يقومون بدورية بعد صلاة الجمعة في كفربطنا بضواحي دمشق أمس.

واشنطن تزيد المساعدة للمعارضة السورية بما فيها أجهزة اتصالات ومواد طبية
موسكو تبقي سفناً حربية دائمة قبالة الشواطئ السورية
واجه وقف النار في سوريا اختباره الجدي الاول أمس، عندما نزل عشرات الآلاف من المتظاهرين الى الشوارع في مدن عدة، فقوبلوا بالرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع والضرب أحياناً في بعض المناطق، مما أدى الى مقتل ستة منهم، استناداً الى ناشطين،الامر الذي شكل تهديداً للاتفاق الهش أصلاً، الا ان رد قوات النظام ظل بعيداً من الهجمات الدموية التي شنتها في الاشهر الاخيرة ودفعت البلاد على طريق حرب اهلية.

وفي مجلس الامن، برزت تباينات مجدداً بين الدول الاعضاء، وخصوصاً بين الدول الغربية من جهة وروسيا من جهة أخرى، حيال سبل التعامل مع الأزمة السورية، على رغم الإجماع لا على النقاط الست في خطة المبعوث الخاص المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية الى سوريا كوفي أنان فحسب، بل أيضاً على مبدأ ارسال فريق متقدم من المراقبين الدوليين للإشراف على وقف أعمال العنف والعملية السياسية التي ينبغي أن تلبي تطلعات الشعب السوري.

وأدت هذه التباينات الى عدم التصويت أمس على مشروع القرار الذي قدمته الولايات المتحدة، والى ظهور مشروع قرار روسي مضاد. ويتوقع أن تتواصل المفاوضات اليوم أملاً في التوصل الى تسوية.

فبعد ساعات طويلة من المفاوضات التي أجريت أول من أمس وأمس في شأ، مشروع القرار الذي اقترحته أولاً رئيسة مجلس الأمن للشهر الجاري المندوبة الأميركية الدائمة لدى الامم المتحدة سوزان رايس ونشر مضمونه في "نهار" أمس، أبدى نظيرها الروسي فيتالي تشوركين "اعتراضات على الكثير من التفاصيل" الواردة فيه، مقترحاً "اختصاره الى الحدود الدنيا ليقتصر على ايفاد ما يصل الى 30 مراقباً في أسرع ما يمكن"، كما نقله عنه أحد الديبلوماسيين. غير أن المندوبين الدائمين الغربيين "تمسكوا بتحديد طبيعة المهمة" التي سيقوم بها هؤلاء المراقبون العسكريون غير المسلحين، مشيرين أيضاً الى تجارب معتمدة في مهمات سابقة مماثلة للأمم المتحدة.

ولم ينجح المفاوضون في احداث اختراق يؤدي الى تذليل كل العقبات، فعمد المندوبون الأميركية رايس والفرنسي جيرار آرو والبريطاني السير مارك ليال غرانت والألماني بيتر فيتيغ والمغربي محمد لوليشكي والكولومبي نستور أوزوريو الى تبني مشروع القرار وطلبوا وضعه بالحبر الأزرق، في اشارة الى امكان طلب التصويت عليه على رغم الإعتراضات الروسية.

وأفاد ديبلوماسيون أن المندوب الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة لي باودونغ "لم يبد اعتراضات جدّية على مشروع القرار".
المشروع الروسي
ولم يكن من تشوركين إلا أن قدم مشروع قرار مضاداً، طالباً أيضاً وضعه بالحبر الأزرق. وجاء في النص الروسي الذي حصلت "النهار" على نسخة منه أن مجلس الأمن "يعيد تأكيد دعمه الكامل ويدعو الى تنفيذ فوري وشامل وطارئ لكل عناصر اقتراح المبعوث في النقاط الست الهادفة الى الوقف الفوري لكل أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان، وضمان ايصال المعونة الإنسانية وتيسير انتقال سياسي بقيادة سورية". ويدعو الحكومة السورية الى أن "تنفذ بصورة مرئية التزاماتها كلاً، كما وافقت عليها في مراسلتها مع المبعوث في الأول من نيسان". كذلك يدعو "كل الأطراف في سوريا، بما في ذلك المعارضة، الى وقف فوري للعنف المسلح بكل أشكاله". ويعبر عن نيته... أن ينشىء فوراً، بعد مشاورات مع الحكومة السورية، مهمة مراقبة تابعة للأمم المتحدة في سوريا". ويقرر "تفويض فريق متقدم يصل الى 30 مراقباً عسكرياً غير مسلحين التواصل مع الأطراف والبدء في ارسال تقارير عن تنفيذ الوقف التام للعنف المسلح بكل اشكاله ومن كل الأطراف". ويدعو الأطراف، بما فيهم المعارضة، الى ضمان سلامة الفريق المتقدم". ويطلب من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي - مون "افادة مجلس الأمن افادة عن أي عقبات... من اي طرف". كما يطلب منه تقديم تقرير عن تنفيذ القرار في 19 نيسان الجاري. ويقرر أن يبقي المسألة قيد نظره الفعلي ويدرس الخطوات الإضافية بحسب المقتضى.
تظاهرات سوريا
وفي سوريا، سارت تظاهرات وصفت بأنها الاكبر منذ أشهر، وامتدت من ضواحي دمشق الى درعا في جنوب سوريا مروراً بمحافظة حماه في الوسط وإدلب في الشمال، في ثاني ايام وقف النار الذي  نصت عليه خطة أنان التي تهدف الى تمهيد الطريق أمام حوار سياسي بعد أعمال عنف دامية بدأت قبل 13 شهرا.

وكان يمكن التظاهرات أن تكون أكبر بكثير لو لم ينتهك النظام السوري بندا أساسياً من خطة أنان، بابقائه الجنود والدبابات والقناصة في المناطق الاهلة، بدل سحبهم الى الثكن. وأفاد ناشطون أيضاً ان قوى الامن السورية انتشرت بكثافة لاقفال الشوارع في مدن كثيرة لمنع المحتجين من الخروج في احتجاجات.
تشكيك دولي 
وفيما رفع محتجون لافتات تشكك في صدق نظام الرئيس بشار الاسد في وقف النار وتتهمه بخداع العالم، استبعدت عواصم غربية أيضاً امكان صمود هذا الاتفاق.

ودعت واشنطن مجدداً سوريا الى التزام كل نقاط خطة أنان، واصفة وقف النار بأنه "هش".

وصرح الناطق باسم وزارة الخارجية الاميركية مارك تونر بأن خطة أنان "ليس قائمة طعام. انها سلسلة مستلزمات، علينا أن نرى تقدماً في كل عناصر الخطة". وفيما تحدث عن سقوط ما بين سبعة وعشرة قتلى أمس، اضاف إن وقف النار"لا يمكن وصفه في أحسن الاحوال، الا بالهش... لكنها خطوة أولى، ونريد التقدم انطلاقاً منها".

وبدورها، وصفت باريس وقف النار بأنه "هش"، قائلة إنها تؤيد تحركاً دولياً لإقامة ممرات إنسانية لتخفيف معاناة الشعب السوري.

وصرح الناطق باسم وزارة الخارجية برنار فاليرو بأن الرئيس الأسد فقد صدقيته باستمراره في "ذبح" شعبه على مدار أكثر من سنة كاملة، وتالياً لا ضمانات لتوقف أن العنف في سوريا.
مساعدة أميركية للمعارضة
في غضون ذلك، كشف مسؤولون أن الرئيس الاميركي باراك أوباما قرر زيادة المساعدة الاميركية للمعارضة السورية، ومنها أجهزة اتصالات ولوازم طبية.وقالوا إن الرئيس وقع الرزمة الاسبوع الماضي أملاً في التعجيل في اسقاط النظام السوري. وأوضحوا أن المساعدات أرسلت الى المعارضة السياسية، لا الى المسلحين.
سفن روسية
وفي موسكو، أرسلت السلطات الروسية اشارات متضاربة عن ابقاء سفن حربية لها قبالة الشواطئ السورية. ففيما نقلت وكالة"ايتار-تاس" الروسية الرسمية عن مصدر في وزارة الدفاع أن موسكو قررت الاحتفاظ بسفينة حربية قبالة السواحل السورية في المستقبل المنظور، أفاد مصدر  عسكري أن وجود البحرية الروسية في شرق البحر المتوسط "لا شأن له" بسوريا.
The presence of the Russian Destroyer in the Mediterranean Waters opposite the Syrian Coast, is a precaution to shift their LOVABLE President and his Gang Family, at the right time. Certainly, if there should be a military action against the Regime, the Russians are cowards enough to intervene.




Truce Holding
أوغلو: تركيا بدأت تتلقّى المساعدات الدولية المُرسلة للاجئين السوريين
الجمعة 13 نيسان 2012
كد وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو أنّ تركيا بدأت في تلقّي المساعدات الدولية المرسلة إلى اللاجئين السوريين الموجودينl على اراضيها، بحسب ما أكد للصحافيين في اسطنبول.
وأوضح مصدر دبلوماسي لوكالة "فرانس برس" أن مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين أرسلت 1500 خيمة وكمية من الأغطية الى تركيا هذا الاسبوع.
(أ.ف.ب)

"العربية " عن "لجان التنسيق": 11 قتيلاً برصاص الأمن السوري اليوم.

ساركوزي: لا أثق بصدقية الأسد ولا بفرص نجاح وقف إطلاق النار
الجمعة 13 نيسان 2012
أعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أنه لا يثق بصدقية الرئيس السوري بشار الاسد ولا بفرص نجاح وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في سوريا بعد وساطة لموفد الامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان.
وقال ساركوزي في لقاء مع قناة "ايه تيليه": "أنا لا أثق بصدقية بشار الأسد ولا بفرص نجاح وقف إطلاق النار، وأعتقد أنه من الضروري ارسال مراقبين أقلّه لنعلم ماذا يحصل".

وأضاف ساركوزي: "يجب أن نعلم أن مدينة حمص وهي مسقط رأس زوجة الرئيس (أسماء الأسد) عانت كثيراً. ولا بد من إرسال مراقبين لمعرفة ما يحصل، وأنا مقتنع بأن الأسرة الدولية ستتحمل مسؤولياتها وستجد الظروف اللازمة لإقامة ممرات انسانية ليتمكن البؤساء الذين يتعرضون للاضطهاد اليوم من الهرب من الدكتاتور".

"أ.ف.ب": عشرات آلاف المتظاهرين ضد النظام في عدد كبير من المناطق السورية.
"هيئة الثورة": قتيل وعدد من الجرحى برصاص جيش النظام السوري في داريا.
"الجزيرة" عن "لجان التنسيق": الأمن السوري يطلق النار لتفريق متظاهرين في حلب.
"الجزيرة" عن "لجان التنسيق": الأمن السوري يطلق النار على متظاهرين بحي القدم بدمشق.
"العربية" عن لجان التنسيق: القوات السورية تطلق النار على متظاهرين بدير الزور.

"العربية": قوات النظام حاولت إقتحام مراكز الجيش السوري الحر
الجمعة 13 نيسان 2012
لفت مراسل قناة "العربية" من بلدة خان شيخون في إدلب إلى أنَّ "قوات النظام السوري حاولت إقتحام عدد من مراكز الجيش الحرّ في إدلب"، وأشار أيضًا إلى "بدء عودة النازحين من القرى المجاورة التي لم يكن فيها عمليات عسكرية"، لكنه أكد أن لا حركة عودة للنازحين السوريين من تركيا. 

(رصد NOW Lebanon)



Iranian previously captured, fighting with Assad's Gangsters


Assad's guns fall silent – but Syria's terrified people fear fragile ceasefire will not last


With both sides claiming violations, the UN warns that a single shot could derail its peace mission
BEIRUT
LOVEDAY MORRIS

BEIRUT


A fragile Syrian ceasefire teetered precariously last night as both sides reported violations and the opposition prepared for large scale demonstrations which will test the Assad regime's commitment to holding fire.
Despite widespread scepticism, a lull in violence was reported over much of the country yesterday as UN-Arab League envoy Kofi Annan's final ceasefire deadline came into force at dawn. However, there was no sign of any significant army withdrawal and activists claimed there had been several incidents of sniper fire and shelling, counting at least five dead. The government also reported breaches and said an "armed terrorist group" had targeted a military bus with a roadside bomb in Aleppo, killing one officer.
For much of the day, the streets in the opposition strongholds of Homs and Hama lay eerily quiet as the tanks that have relentlessly shelled rebel neighbourhoods fell largely silent. But the atmosphere remained tense as army snipers prevented residents from resuming any semblance of normal life, activists said. Videos posted online purporting to be from Homs, where some neighbourhoods have suffered a near-relentless three-month siege, showed army snipers patrolling rooftops. On the deserted streets below, the muzzle of a tank could be seen ominously poking out above a row of sandbags.
"As of this moment, the situation looks calmer," said UN Secretary General Ban Ki-moon, but he described the ceasefire as "very fragile", adding that a single gunshot could derail the process. The opposition Syrian National Council (SNC) complained that the truce was only being "partially observed" as regime tanks and troops had failed to pull back. Under Mr Annan's peace plan, the government was supposed to withdraw troops and heavy weaponry from population centres by Tuesday, but the deadline went ignored.
"If you are in Homs and you have a tank sitting at the end of your street that was shelling your neighbourhood, and the tank is still sitting there today, but it's stopped shelling, people are still going to be terrified," said Wissam Tarif, a Beirut-based spokesman for Avaaz, which has a network of activists across Syria. Avaaz said it documented at least four breaches of the ceasefire, including shelling near the Al Madeeq citadel in Hama, but had not verified any fatalities. The Local Coordination Committees claimed that one person was killed after being shot by a sniper in Bayada, a district of Homs, and two died in shelling in the nearby town of Al Qusayr. There is no way of verifying such claims.
Several reports of violence and arrests came after protesters took advantage of the lull in violence to take to the streets and protest. In the Idlib town of Janodieh, two protesters were reported to have been shot dead when regime forces tried to disperse crowds.
That does not bode well for the ceasefire holding today, when opposition groups are planning large-scale demonstrations after Friday prayers. Demonstrations will prove a real test for the regime, which will be desperate to prevent any large opposition gatherings.
The SNC leader, Burhan Ghalioun, urged Syrians to demonstrate peacefully, but to come out in force. The international community had been sceptical of President Bashar al-Assad's commitment to the ceasefire but analysts said that this partial halt shows that regime must feel under pressure.
Ceasefire watch: Voices from three flashpoints
Homs
"For once we woke up and could hear the birds... there has been no shelling or bombing in my neighbourhood so far, but I have heard one or two explosions elsewhere in the city. Some families tried to use the ceasefire to return home. But as soon as they tried to enter the area, the snipers fired on them in their cars".
Waleed Fares
Hama
"We've had constant shelling [for the past month] so we were very lucky to have only three shells at about 6.30 this morning.... [But] even with less shells there is still a tense atmosphere.... There is a dangerous lack of food and daily necessities. Even with the ceasefire in place, people are still very afraid".
Mousab Alhamadee
Deraa
"Life is almost normal, people and cars are out on the streets [and] there's been no firing today... the army has pulled the tanks out from the streets... but they are still surrounding the city and we never know when they might shoot. It's peaceful for the moment but people in Deraa do not believe the ceasefire will last".
Ribal Araby

الأسعد: "الجيش الحر" ملتزم وقف إطلاق النار.. وعلى أنان تحمّل مسؤوليّاته وتنفيذ مبادرته
الخميس 12 نيسان 2012
أشار قائد "الجيش السوري الحر" العقيد رياض الأسعد الى أنّ "الجيش السوري الحر" يعترف بأنّ هناك هدوءًا على مستوى القطر السوري ولكن كان هناك بعض عمليّات إطلاق النار في إدلب واللاذقيّة ودير الزور وحلب، وقد شنّ النظام حملة اعتقالات واسعة في مختلف المناطق السوريّة".
الأسعد، وفي حديث لمحطة "أخبار المستقبل"، لفت إلى أنّ "الجيش السوري الحر" ملتزم بوقف إطلاق النار"، داعيًا المبعوث الدولي والعربي إلى سوريا كوفي أنان إلى "تحمّل مسؤوليّاته وتنفيذ مبادرته التي لا تنص فقط على وقف إطلاق النار إنّما أيضًا على سحب الآليّات العسكريّة من المدن".
وإذ شدّد على أن "خيارات "الجيش السوري الحر" هو "الدفاع عن أهلنا في حال تابع النظام هجومه ولم يلتزم وقف إطلاق النار"، طالب الأسعد "بإرسال مراقبين بأسرع وقت لمراقبة تنفيذ مبادرة أنان".
وحول مسألة تسليح "الجيش السوري الحر"، قال الأسعد: "لم نتسلّم حتى الآن أي مساعدة ونعمل بإمكانيّاتنا الفرديّة ولم تتم مساعدتنا من أي جهة عربيّة أو دوليّة ولم نبلّغ بأي قرار بتسليح "الجيش السوري الحر". 
وفي شأن تنفيذ خطة أنان، قال الأسعد: "الجميع يقول بأنّ هذه هي الفرصة الأخيرة عبر مبادرة أنان لوقف تهديم المنازل في سوريا فوق رؤوس أصحابها ونحن نقول إنّ هذه هي الفرصة الأخيرة". 
وعن تفجير الحافلة اليوم واستهداف ضابط كبير في الجيش كان داخلها، قال الأسعد: "إننا تعوّدنا على أعمال النظام وقلنا إنّه سيقوم بعمليّة مماثلة حتى يقال بأنّنا نخرق وقف إطلاق النار وهذا النظام معروف بفبركة الأحداث واختراعها".

(رصد NOW Lebanon)

"السياسة" عن مصدر: خامنئي وبخ "حزب الله" لأن الدفاع عن الأسد واجب شرعي.. وأمره ببذل كل الجهود لمنع سقوط النظام
الجمعة 13 نيسان 2012
نقلت صحيفة "السياسة الكويتية" عن مصدر سياسي مطلع إشارته الى "وقائع زيارة سرية قامت بها قيادة "حزب الله" إلى إيران حيث عقدت اجتماعاً وصف بـ"العاصف" مع المرشد الأعلى علي خامنئي".

وقال المصدر: "عندما اقترح الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله في أحد خطاباته منتصف مارس الماضي إلقاء السلاح في سوريا بالتزامن بين السلطة والمعارضة كان يعبر عن اتجاه قوي داخل حزبه يريد تغيير الموقف الداعم بقوة لنظام الأسد والاتجاه نحو موقف متوازن يحفظ للحزب إمكانية الحوار المستقبلي مع المعارضة السورية إذا تمكنت من الإطاحة بالنظام السوري، ولكن يومها استدعت طهران سراً قياديين بارزين في "حزب الله" للتشاور وفوجئ الوفد بأن القيادة السياسية الإيرانية لم تعقد أي لقاء معه وإنما جرى استدعاؤهم للاجتماع مباشرة مع خامنئي". 

وكشف المصدر أن "الاجتماع كان عاصفاً حيث سأل خامنئي قياديي "حزب الله" عن نظرتهم للوضع السوري فتحدث بعضهم عن المخاوف المتزايدة من سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد فيما تحدث البعض الآخر عن الحسم بحيث يطول الصراع وتنقسم سوريا إلى مناطق نفوذ لكل من السلطة والمعارضة". 

وخلص قياديو الحزب إلى أنه من الحكمة في الحالتين "مراجعة الخيارات الأخرى والبحث عن بدائل معينة في حال سقط الأسد أو بقي في موقعه ضعيفاً مهمشاً".

وقدم الوفد "ورقة مكتوبة لخامنئي تضمنت بعض المعطيات السياسية والأمنية وتقييماً للوقائع الميدانية كما يراها "حزب الله"، سواء ما يتعلق بالداخل السوري أو بوضع الحدود اللبنانية – السورية، وشملت معلومات خطيرة عن تواجد "الجيش السوري الحر" في تلك المنطقة كامتداد لتواجده داخل أرضه السورية".

وتابع المصدر: "وبعد أن استمع خامنئي إلى مطالعة الحزب، ظهرت عليه علامات الاستياء وتوجه إلى وفد "حزب الله" بالقول: "إن الموقف الشرعي هو دعم نظام الأسد حتى الموت تماماً مثل دعم الولي الفقيه. والمطلوب من الحزب أن يبذل كل جهد للقيام بذلك مهما كلف الأمر من تضحيات".

ولفت المصدر الى أنه "بعد الاجتماع مع خامنئي التقى الوفد مباشرة قائد "فيلق القدس" في "الحرس الثوري" الجنرال قاسم سليماني وتبلغ منه سلسلة إجراءات جديدة تصب في تنفيذ أوامر "الإمام". 

وإثر عودة الوفد إلى بيروت، "عادت خطابات نصر الله إلى التأكيد على الدعم المطلق لنظام الأسد وإلى إثارة موضوع البحرين مجدداً". 

وختم المصدر: "والأهم من ذلك أن "حزب الله" أرسل المزيد من المقاتلين إلى سوريا حيث استفاد منهم جيش النظام، إذ أوكل إليهم مهمة السيطرة التامة على منطقة الزبداني الواسعة والمجاورة للبنان بحيث تمكن من سحب قواته وتوجيهها إلى مكان آخر في سوريا".

السوريون يتظاهرون اليوم في جمعة "ثورة لكل السوريين"
الجمعة 13 نيسان 2012
‎يخرج السوريون المعارضون للنظام في تظاهرات اليوم دعا إليها الناشطون لكي تكون كثيفة في اليوم الأول بعد بدء وقف اطلاق النار، وذلك تحت شعار "ثورة لكل السوريين". وأظهرت اشرطة فيديو وزعها ناشطون على شبكة الانترنت خروج تظاهرة في قرية عربين في ريف دمشق وأخرى في حي القدم في العاصمة. 

وكانت الدعوة وجهت عبر المواقع الالكترونية للناشطين الى مشاركة جميع السوريين، لا سيما المترددين، الى اي ديانة او تيار انتموا الى الخروج في تظاهرات الجمعة.

وكتبت صفحة "الثورة السورية ضد (الرئيس السوري) بشار الاسد 2011" على موقع "فيسبوك" الالكتروني: "اليوم لا عذر لأحد فهو يوم لكل السوريين. إن اردتم نهاية لعمليات القتل انتفضوا، إن اردتم نهاية لعمليات تدمير المدن انتفضوا. إن اردتم نهاية لآل الأسد انتفضوا". وتحت صورة كبيرة لمدينة دمشق، توجهت الصفحة الى سكان دمشق بالعبارة التالية "الساحات بانتظاركم يا ابطال الفيحاء".

هذا وخرجت تظاهرات ليلية في عدد من المناطق كان أكبرها في مدينة دير الزور هتفت "حرية للأبد غصبا عنك يا أسد". وذكرت لجان التنسيق المحلية أنه التجمع الأكبر منذ شهور.

كما سارت التظاهرات الليلية في مدينة حلب والزبداني ودوما في ريف دمشق ودرعا المحطة وداعل في محافظة درعا. وسجل ناشطون انتشارًا امنيًا كثيفًا في عدد من المناطق اليوم، حيث أعلنت وزارة الداخلية السورية يوم أمس أن أي  تظاهرة يجب ان تحصل على "ترخيص من الجهات المختصة".

اشتباكات بين الجيش النظامي ومنشقّين هي الأولى في سوريا منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ
الجمعة 13 نيسان 2012
تدور اشتباكات بين الجيش النظامي السوري ومجموعات منشقة في منطقة حدودية مع تركيا في شمال غرب سوريا صباح الجمعة، وهذه الاشتباكات هي الأولى منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل اكثر من 24 ساعة.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس" إنها "الاشتباكات الاولى المباشرة بين القوات النظامية ومنشقين منذ بدء وقف اطلاق النار، وتستخدم فيها الاسلحة الرشاشة الخفيفة والثقيلة".



وأوضح عبد الرحمن أن "قوات عسكرية تضم دبابات وناقلات جند مدرعة كانت انتشرت في محيط قرية خربة الجوز على الحدود السورية التركية، وسُمع بعد ذلك صوت إطلاق رصاص كثيف ترافق مع محاولة القوات النظامية اقتحام معقل للمجموعات المنشقّة في المنطقة رفع فيها علم الثورة، ما دفع المنشقين إلى الرد، واندلعت الاشتباكات".
كما أشار عبد الرحمن إلى حصول "مناوشات" أمس الخميس في اليوم الأول من وقف النار بين قوات نظامية ومنشقين عندما "كانت تحاول قوات النظام قمع تظاهرات، فردّ المنشقون بهدف حماية التظاهرة، من دون أن يتطور الأمر إلى مواجهات"، وقد تسبّب حادث من هذا النوع ليلا بمقتل جنديين نظاميين في بلدة برديج في ريف حماه.
(أ.ف.ب.)

اعتصام ذوي المعتقلين بالسجون السورية بذكرى الحرب


النار حتمية في سوريا؟!


  • راجح الخوري
  • 2012-04-13

سواء دخلت سوريا في هدنة موقتة او في وقف ثابت للنار، فإنها لن تعود قط الى ما كانت عليه. ما حصل ويحصل فيها منذ عام ونيف زلزال مدمر ودموي لن يتيح للنظام ان يخرج مسيطراً يفرض ارادته على السوريين بالرهبة والقوة والاكراه، ولن يبقي المعارضة في شرنقة الخوف والاستسلام لسطوة الحكم الذي يمسك بالبلد منذ اربعين عاماً.

اذا كنا امام هدنة موقتة فليس من المستغرب ان تستأنف دورة العنف التي اجتاحت معظم المحافظات السورية لتصل هذه المرة الى حلب ودمشق وبزخم اكثر من السابق، وهو امر ليس خافياً على احد، وخصوصاً على النظام الذي يعرف ان حركة تسليح المعارضة ستنشط اكثر وبضوء اخضر دولي هذه المرة.

اما اذا كنا امام وقف ثابت للنار (وهو ما لم يحصل كما اعلنت المعارضة امس) فإن تطبيق المتطلبات الواردة في خطة كوفي انان ستدفع النظام حتماً الى استئناف تحريك المدرعات بهدف استكمال الحل العسكري. ذلك ان النقطة السادسة في مبادرة المبعوث العربي – الدولي تدعو النظام صراحة الى اطلاق المعتقلين والسماح بالتظاهرت السلمية وبدخول الوسائل الاعلامية، وهنا يبرز السؤال:

بعد مسارعة "المجلس الوطني" و"الهيئة العامة للثورة" امس الى دعوة السوريين للتظاهر، هل سيسمح النظام بنزول مئات الالوف من المطالبين برحيل الرئيس بشار الاسد الى الشوارع، بما يؤكد ان المعارضة السورية هي حركة شعبية عارمة لا مجموعة من "الارهابيين" كما يقول؟ 

وهل هناك من يشك لوهلة في انه بعد سقوط 10 آلاف قتيل وعشرات آلاف الجرحى وبعد التدمير الزلزالي للاحياء والبيوت وتهجير ما يزيد عن مليون سوري داخل سوريا، كما قيل، سيندفع السوريون الى الشوارع مثل سد انفجر بعد كل الدم الذي اريق والمآسي التي حصلت والمدن التي دمرت؟ 

في المقابل هل هناك من يشك لحظة في ان النظام لا يمكن ان يقبل بقيام مثل هذه التظاهرات التي ستعجل في سقوطه، وانه بعد كل ما قام به في سياق الحل العسكري المدعوم من قوى كبرى مثل روسيا والصين والذي تؤيده ايران وتدعمه بالسلاح والرجال، على ما تقول المعارضة، يمكن ان يتردد في استئناف اطلاق دباباته وآلته العسكرية لمواصلة تلك المواجهة الدموية التي كان واضحاً منذ البداية انها قياساً بالواقع الميداني الراهن والموروثات التاريخية الاليمة، تخاض على قاعدة يا قاتل يا مقتول؟

على هذا الاساس تبدو عودة النار الى الاشتعال في سوريا حتمية لا مفر منها، سواء بالنسبة الى النظام الذي قد يخسر نفسه اذا اطلق العنان للتظاهرات الحرة، وسواء بالنسبة الى المعارضة التي خسرت كل شيء تقريباً قياساً بفواتير الدماء التي تكبدتها،وخصوصاً بعدما كسرت جدار الخوف الطويل، وهو ما يمنعها من قبول العودة الى الماضي الذي لا يقبل النظام إلا بالعودة اليه!

إيران تفاوض في ملفها معززة بالهدنة السورية
إشارة إيجابية للأسرة الدولية حول مفتاح حلّ

  • روزانا بومنصف
  • 2012-04-13

ليس واضحا اذا كانت الهدنة في سوريا، التي يفترض ان مفاعيلها سرت منذ صباح امس الخميس تقيدا من النظام والمعارضة بخطة المبعوث المشترك للامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان، ستساعد ايران في تحصين موقعها التفاوضي ازاء الغرب في المفاوضات حول ملفها النووي الذي تستأنف المحادثات في شأنه غدا السبت في اسطنبول. لكن بعض المصادر المعنية يعتقد انها تساهم في ذلك. ففي المعلومات التي تتداولها هذه المصادر ان طهران حضت الرئيس السوري بشار الاسد على القبول بوقف النار والتزامه رغبة منها في اعطاء اشارة ايجابية للأسرة الدولية حول قدرتها على التأثير في هذا الملف ومن اجل تعزيز موقعها. كما تحدثت معلومات اخرى عن ان المسؤولين الاتراك تحدثوا مع نظرائهم الايرانيين على قاعدة المساهمة في وقف النار والضغط على النظام في حال ارادوا كسب الوقت وإبعاد شبح الحرب التي تتهددهم على خلفية الملف النووي الايراني. وهذا الامر ليس غريبا باعتبار انه منذ انعقاد الجلسة الاخيرة من المفاوضات بين ايران والدول الخمس الكبرى الدائمة العضوية في مجلس الامن زائد المانيا قبل خمسة عشر شهرا حصل الكثير من التطورات والتي يمكن ان تؤثر في شكل او في آخر في موقع ايران، ولو ان الجدل حول الملف النووي الايراني سابق لهذه التطورات جميعها المتصلة في شكل اساسي بالانتفاضة الشعبية في بعض الدول العربية. ولعل ابرز هذه التطورات وما يمس طهران مباشرة من انفجار الثورة في سوريا قبل سنة وثلاثة اشهر على نحو درامي لم يعرف، للمفارقة، هدوءا نسبيا سوى قبل يومين فقط على موعد استئناف المفاوضات بين ايران والدول الخمس زائد واحد. الامر الذي يوحي بأنه يمكن ايران ان تذهب مجددا الى المفاوضات معززة بفكرة انها دولة اقليمية تمارس تأثيرا ايجابيا لدى النظام السوري في وقت لا يزال الاخير ممسكا بالسلطة مما يفيد بان عناصر القوة التي تستند اليها طهران لا تزال قائمة من حيث المبدأ ولو ضعفت راهنا وانها تستطيع ان توظف هذا التأثير ايجابا لمصلحتها اي انها عامل مساهم في الحل وليس دولة تسعى الى تصادم مع الدول الكبرى فحسب.

 ووفق هذه المصادر، فان واقع ما يجري في سوريا لا يمكن عزله في المعطى الايراني حتى لو ان الملف النووي يتعلق بطهران وحدها، فهي عارضت في الايام الاخيرة فكرة انعقاد جلسة استئناف المفاوضات حول ملفها النووي في تركيا نظرا للاختلاف في وجهات النظر بين مسؤوليها والمسؤولين الاتراك حول الموقف من النظام السوري وطالبت طهران بان تعقد الجلسة المقبلة للمفاوضات في بغداد. لذلك تعتقد هذه المصادر ان دخول النظام السوري في هدنة انان بذريعة ما اعلنه انه سيطر على كل البلاد وانه يطالب المواطنين السوريين بالعودة، من شأنه ان يريح طهران الى استمرار عناصر قوتها في المنطقة من حيث المبدأ او ان تستند الى هذه الخلفية، خصوصا ان هناك اقتناعا معمما لدى حلفاء النظام السوري عن نجاته مما اصاب سواه من الزعماء العرب في انتفاضات شعوبهم وانه لا يزال يحظى بدعم بعض الدول كروسيا والصين وايران بما يطمئن هؤلاء الى ان هذا المحور لا يزال قائما حتى لو اصابه بعض الوهن. ولذلك تعتقد المصادر بعدم وجوب الاستهانة بعامل التقاط النظام السوري أنفاسه في التأثير بالمحور الايراني او بجوهر هذا المحور في مواجهة الغرب. واستتباعا لهذا الملف لا يمكن اعتبار ان ايران تحظى في ضوء التطورات في الدول العربية بالدعم الذي تحتاج اليه من محيطها خصوصا انها جزء من المشكلة على خلفية ما حصل في البحرين ومن ثم ما يحصل في سوريا ايضا. 

هناك عامل اخر لا يستهان به في قرار ايران استئناف المفاوضات مع الدول الخمس زائد واحد، وكان من بين التطورات التي طرأت بين الجولة الاخيرة للمفاوضات والاخرى التي تنعقد غدا، وهو يتصل بالعقوبات النوعية الجديدة التي فرضت على طهران والتي اثرت على نحو كبير بالاقتصاد الايراني وصولا الى وقف استيراد الغرب النفط الايراني اعتبارا من تموز المقبل مع ما يرافق ذلك من نتائج وآثار بالغة على الوضع الايراني على صعد عدة. لكن ايران لم تظهرعلنا سوى لامبالاة ظاهرية كبيرة ازاء ذلك كما ازاء الوضع السوري في وقت سابق من اجل عدم الايحاء بان ثمة عوامل تضغط على موقفها من الملف النووي وتدفعها مجددا الى طاولة التفاوض علما ان ايران تحتاج الى تحصين موقعها عشية التفاوض، شأنها شأن كل دولة تسعى الى تجميع اوراقها عشية اي تفاوض محتمل. وقد برز هذا الامر على الاقل في الضغط على النظام السوري كما في رسائل من الداخل تتصل بالتظاهرات التي خرجت في شوارع طهران دعما لموقف السلطات الايرانية في هذا الملف. اضف الى ذلك وجود المخاطر الكبيرة في ضوء التهديدات الاسرائيلية التي وصلت الى حدود الكلام على ضربة اسرائيلية مرتقبة لايران قبل الانتخابات الاميركية.

اما ماذا يمكن ان تنتهي اليه الجولة الجديدة من المفاوضات بناء على المعطيات الجديدة، فهذا امر ستسمح النتائج وحدها بتقويم اي تقدم على اساسها في الملف الايراني، والبعض يقول في ملف الازمة السورية ايضا. 

In Geneva, both Mr Annan and Ban Ki-moon, the UN secretary-general, said the ceasefire was encouraging but "fragile".
"As of this moment the situation looks calmer," Mr Ban said. "The world is watching, however, with sceptical eyes, since many promises previously made by the government of Syria had not been kept. The onus is on the government of Syria to prove that their words will be matched by their deeds at this time."
Rami Jarrah, a Cairo-based activist whose group is in regular contact with cities across the country, said: "There have been a number of shellings and gunfire reports, but generally it has been relatively quiet. There were incidents in Idlib province, Zabadani, and Aleppo, he said.
An outbreak of shooting in Aleppo was followed by a government statement which said there had been a "terrorist" bomb attack on an army vehicle which killed an officer and injured 24 other soldiers.
An activist in Zabadani who called himself "Zean" said overnight shelling had continued after the deadline. "I think he did this to threaten us. 'If you do anything against, we will shoot' – I think this is the message from the shelling this morning," he said by Skype.
Waleed Fares, an activist in Khalidiya, one of the worst-hit suburbs of Homs, said the city had been peaceful but that the army had not been withdrawn. "I can move around inside Khalidiya, but I cannot leave the neighbourhood," he said. "There are tanks in the street and snipers on the rooftops."
The real test will come today, the main day of protest during the Arab Spring. Some demonstrations were allowed to take place in Damascus yesterday without the live fire that has regularly followed in the last year, though both Mr Jarrah and "Maher", a resident of the city, told The Daily Telegraph that others had been broken up.
"We protested for about 20 minutes," Maher said. "This is not so common – usually we can only meet for two or three minutes before the security forces start shooting at us." He said a second protest had been ended by security forces shooting into the air, while Mr Jarrah said protesters had been arrested.
"Tomorrow is Friday – only then we will know if this is a real ceasefire," Maher added.
A UN monitoring mission would put far more pressure on the regime than the only previous such effort, organised by a badly split Arab League in December.
Hillary Clinton, US secretary of state, said G8 foreign ministers, meeting in Washington, had welcomed Mr Annan's report, but that it must lead to a "political transition".
William Hague, the foreign secretary, and in a joint, public video conference Presidents Barack Obama and Nicolas Sarkozy, all stated that the Syrian regime had failed to fully honour its commitments.
“I urge the Assad regime to implement fully its undertakings to the Joint Arab League and UN Special Envoy on Syria, including withdrawing troops and weaponry from residential areas,” said Mr Hague. “The Syrian government has a record of failing to keep its promises. It has the opportunity to change that now: it should seize it.”

Syria: Assad regime 'has failed to implement peace plan'

The United Nations was drawing up plans for a 200-strong monitoring mission to Syria after its envoy, Kofi Annan, declared that the Assad regime had failed to implement his peace plan by withdrawing troops from the streets.

Residents of Syria's major cities reported a downturn in violence as a ceasefire came into effect on Thursday morning, though there were sporadic outbreaks which both sides blamed on each other.
But Mr Annan backed the major activist groups who claimed the regime had failed to honour its promise to withdraw troops and tanks from towns and cities. He told the UN security council by video from Geneva that he wanted it to authorise its own monitoring mission to supervise the ceasefire.
He also challenged the council, including the regime's key allies Russia and China, to issue a formal demand that it comply with the demand to withdraw troops.
Russia said it would back the monitoring mission, which has also been agreed by Syria and is likely to be approved by a security council resolution on Friday. The first team of observers might leave by the weekend, according to reports.
But key may be whether the resolution contains any reference to President Bashar al-Assad having broken the peace plan's terms – a rebuke of the sort that the two powers have vetoed twice already.


North Korea rocket launch fails

FRIDAY 13 APRIL 2012

South Korean people watch a TV screen showing a graphic of North Korea’s rocket launch, at a train station in Seoul on April 13, 2012. North Korea launched a long-range rocket that appears to have disintegrated soon after blastoff and fallen into the ocean, South Korean and Japanese authorities said.

Protesters burn an effigy of North Korean leader Kim Jong-Un attached to a missile near the U.S. embassy in Seoul, South Korea


North Korea's much-anticipated rocket launch ended in failure, splintering into pieces over the Yellow Sea soon after lift-off.

The reclusive communist state admitted today in an announcement on state TV that a satellite launched hours earlier from the west coast failed to enter into orbit. The US and South Korea also declared the launch a failure.
The Kwangmyongsong-3 satellite was fired from the Sohae Satellite Launching Station in Tongchang-ri, along the west coast, at 7.38am (11.38pm Thursday BST) but failed to reach orbit, the state-run Korean Central News Agency said.
"Scientists, technicians and experts are now looking into the cause of the failure," KCNA said.
US and South Korean officials said hours earlier that the rocket splintered into pieces about a minute after lift-off over the Yellow Sea, calling it a provocative failed test of missile technology.
In response to the launch, Washington announced it was suspending plans to contribute food aid to the North in exchange for a rollback of its nuclear programmes.
The US North American Aerospace Defence Command said it detected and tracked the launch of the rocket - which it called a missile - over the Yellow Sea; the first stage fell into the sea 100 miles west of Seoul, South Korea, while stages two and three failed.
"At no time were the missile or the resultant debris a threat," Norad said in a statement.
The US, Japan, Britain and other nations had been urging North Korea to cancel a launch seen as a covert test of the rocket technology also used to send a long-range missile to strike the US
North Korea refused to back down, saying the rocket would carry only a civilian satellite, touting it as a major technological achievement to mark the 100th anniversary of the birth of the country's founder, Kim Il Sung, on Sunday.
Still, the rocket failure is a major embarrassment for Pyongyang, which has invited dozens of international journalists to observe the rocket launch and other celebrations.
It has staked its pride on the satellite, seeing it as a show of strength amid persistent economic hardship while Kim Il Sung's young grandson, Kim Jong Un, solidifies power following the death of his father, long-time leader Kim Jong Il, four months ago.

Comments:
These regimes that, doing their best to cause harm to their people and other countries, are not acceptable any more in our Modern World. As the regime failed to prove that, it has upper hand in the region and support, other regimes as in Syria, they bring only, Misery and destructions to their Countries. Failing to launch a single long range rocket, proves that, those Countries support Democracy and Freedom in the World have their Upper Hand today's times.

khalouda-democracytheway


Iranians, Syrians share common cause

By Solmaz Sharif, Special to CNN
updated 9:03 AM EDT, Fri April 13, 2012


Syrians demonstrate against the regime of Bashar al-Assad in February.


Editor's note: Solmaz Sharif is Iran Affairs coordinator atcyberdissidents.org. For more than 12 years, she has worked as a journalist for Persian media outlets such as BBC Persian and the Etemad Melli Newspaper. She is also founder of the first Iranian women's sports magazine, Shirzanan.
(CNN) -- Two months ago, Emad Ghavidel turned on the television in Tehran and saw graphic footage of an injured Syrian child crying out in pain.
The 24-year-old Iranian rapper was horrified by the violence and the government's brutal crackdown on Homs. The more Ghavidel learned about it, the angrier he became.
He decided to channel his frustration into his music. He wrote a song, "The Battle of Homs," expressing support for the Syrian protesters and lashing out against the regime of Bashar al-Assad.
"I swear to the laments of grieving mothers, I swear to the tears of grieving mothers, you will pay for it, Bashar al-Assad," raps Ghavidel. "Even if I am drowned in my own blood, I will not shut up."


Within weeks, the song went viral on YouTube and was an instant sensation in the Middle "I received many encouraging messages from both Syrians and Iranians," said Hamed Fard, an Iranian who helped Ghavidel produce the song
Many Iranians sympathize with the Syrian people, and the two peoples share a common bond, said Ahed al-Hendi, a Syrian who now serves as Arabic Programs coordinator atcyberdissidents.org. In 2009, many Iranians were arrested and tortured -- and some were even killed -- as they protested the disputed presidential election.

"When the Green Revolution was sparked in Iran, we stood with the Iranian people and supported their cause," Al-Hendi said. "Now, lots of Iranians are supporting our cause.
"We are all facing one enemy. The mullah's regime in Iran and the Assad regime (in Syria) support each other openly, and their alliance is very rooted. But we need an alliance between a democratic Iran and Syria, not an alliance of dictatorship."
Iranian President Mahmoud Ahmadinejad recently praised Syrian officials for how they "are managing" the yearlong uprising in Syria. Also, activists claim to have found a series of e-mails that showed al-Assad took advice from Iran on how to handle the unrest. Throughout the uprising, the Syrian government has described opposition leaders as terrorists looking to destabilize the country.
To date, more than 9,000 people have been killed in the conflict, according to the United Nations.
"As a human and a journalist, it is unbearable to witness this crime," said Sasan Aghai, an Iranian who works for the Sobh-e Azadi newspaper. "Everyone around the world who cares about human rights should be bothered by what it happening in Syria. It's genocide."
This is not Aghai's first foray into political activism. As an active supporter of the Green Movement, he was arrested for "activity against the country's security" and spent time in Evin prison, the notorious prison for Iran's political dissidents.
Artists were also among those arrested. Aria Aramnejad, a young Iranian pop singer, was taken into custody after he posted a song on YouTube in support of the Green Movement.
Ghavidel is keenly aware of the risks he faces as a rapper. Iran's Ministry of Islamic Guidance does not consider rap an art form, so no Iranian rapper can get government permission to record a song.
"All Iranian rappers work underground," he said. "We all have difficulties recording and distributing our songs, but I don't let these problems stop me.
"People ask me if I'm worried about the consequences of my song, but I don't believe I've said anything wrong. I want to hope that there is enough freedom of speech in my country that I can criticize a mass murder."
Such support has not gone unnoticed by the Syrian opposition. The Syrian National Council recently published a letter thanking the citizens of Iran.
"It is important for all of us to know that we share one region and that our struggles and freedoms are connected," the letter said. "The Syrian and Iranian regimes have cooperated very closely throughout the years to oppress their own people and to destabilize the region around them. We believe that the only way that our people can prosper is by cooperation and mutual respect to each other's past, present and future aspirations."
Would a Syrian revolution have an effect on Iran? Aghai thinks it is unlikely.
"I don't think the Syrian revolution will result in an Iranian revolution as well," he said. "But after losing one of its good allies in the region, we can say that the power of the Iranian regime will start to fade."

Iran helps Syrian Government




Assad e mails.




Iran stands firm behind Assad


No comments:

Post a Comment