Saturday, 2 July 2011

Syria 0207. The people's Rights to Demonstrations

The Foreign Media is in Damascus. We have seen yesterday, demonstrations in Damascus, loyal to President Assad. It is  a very Peaceful demonstrations, with few thousands. We did not see, any kind of Military among these people or, any body was hit by a Stick, or Suffocated by the Poisoned Tear Gas, No Injuries, No Arrests and NO BLOOD. The Foreign Media, without the Escort of Security Forces, recorded all these Nice and Peaceful Support to Assad.
On the other side, all over Syria, we see the Foreign Media Escorted by the Military and Security Forces, sure for the Journalist's Safety, recording some parts of Protests, with the Security Forces, standing aside, and there were NO Attacking , No Shooting, No Arrests and No Blood. The World has to see how much, the People of Syria, are Free to Protest, and the Security Forces there, just to protect them.
Further in other many Cities, we hear that Millions, went to the streets, for the Largest ever, since the Protests started Mid March 2011. Where there are NO Foreign Media, NINE killed in Homs, THREE in AL BARA, In Banyas, in Hama, In Deir El Zour, and in Damascus Suburbs, the total was Twenty Four as the Activists of Human Rights in Syria reported, and still more to come through.
The Question is, why the Foreign Media can not be everywhere in Syria, to find the Truth, about the killings of the Demonstrators, with the Protection of the Security Forces, as they are around the Demonstrators Loyal to Assad in Damascus ONLY. IN Damascus, No Armed Gangs to attack, Assad's Supporters. but in other EVERY PART OF SYRIA, they attack the Demonstrators, and Blood Stains the streets.

We are Sure the Foreign Media, will Digg Deep, and Unearth the Truth, as they Unearthed the Mass Graves, about the Killings and who they are behind those Murderous Crimes, does not matter, what Harsh Procedures the Criminal Leaders of the Regime tried to CONCEAL them.
The Truth will come out to Light, as the Sun Shine in July.

Aljazeera in Syria Friday 0107.
News Bulletin - 03:35 GMT update
Published 02 July 2011 03:49 221 Views

Syria Uprise getting Stronger as never before


Yesterday Friday Protests.

Syrian anti-government protesters march during a demonstration in the town of Kafr Nabel on Friday.


Butheina Shaaban is building the future of Syria by the Mass Graves of its people.


Survivor had been shot four times, by the Security Forces in Jisr Ash Shughur


إرتفاع قتلى التظاهرات برصاص القوات السورية إلى 11 شخصاً
الجمعة 1 تموز 2011
وأفاد ناشط حقوقي وكالة "فرانس برس" عن أن "ستة اشخاص بينهم سيدة قتلوا عندما أطلق رجال الأمن النار لتفريق تظاهرات جرت في عدة أحياء من مدينة حمص"، كما أكّد ناشط آخر "مقتل اثنين في حي القدم في دمشق بالاضافة إلى قتيل في داريا"، وأعلنت ناشطة حقوقية "مقتل أم وابنتها أثناء قصف الجيش السوري اليوم لمدجنة في بلدة البارة في جبل الزاوية"، مشيرةً إلى "إصابة سيدة أخرى من نفس العائلة".
Deaths reported as huge protests grip Syria
Activists say eleven people killed by security forces as hundreds of thousands take to the streets across the country.
Elsewhere in Syria, activists told Al Jazeera that 30,000 demonstrators had gathered in Deir al-Zour in the east of the country after Friday prayers
Last Modified: 01 Jul 2011 19:20


A rally in Hama was described by activists as the biggest 'since the Syrian Revolution broke out' [AFP/YouTube]  central Clock Tower
In 1982 Hafiz Assad's Army killed 20,000 Hama's people.
ضابطان سوريان ينشقان عن الجيش احتجاجاً على قتل المتظاهرين

ذكرت قناة "العربية" على موقعها الالكتروني أن "الجيش السوري شهد انشقاقان جديدان". وبثت القناة اليوم الجمعة مقطع فيديو، قال فيه ضابط سوري هو النقيب محمد هرموش، إنه يعلن انضمامه إلى "لواء الضباط الأحرار احتجاجاً على استخدام الوحشية ضد المتظاهرين العزل، والمدنيين الذين أقسمنا على حمايتهم".
كما أعلن النقيب مهيمن الطائي انشقاقه، وقال إن نظام الرئيس السوري بشار الأسد "عاث فساداً في الأرض والعرض مخالفاً كافة الأنظمة العسكرية"، وأضاف: "إن موقعي في القوات الخاصة مكنني من تدوين كافة الجرائم التي ارتكبت".

Syrian protestors resist repression

Documentary Video


Protests today Friday for  Assad. to LEAVE.
May be AlWahsh should learn from  King of Moroco for reforms.



رئيس الأمانة العامة لـ"إعلان دمشق": لا حوار مع النظام الذي فقد شرعيته
الجمعة 1 تموز 2011

شدد رئيس الأمانة العامة لـ"إعلان دمشق"، أنس العبدة على أنّ "لا حوار مع النظام السوري، وهو فقد شرعيته، ويسعى ومنذ خطاب الرئيس السوري بشار الأسد إلى تشكيل معارضة ليتحاور معها وليقول إنَّه يحاور المعارضة وبالتالي يكون هذا الحوار إعلامياً"، ومضيفاً: "كأنَّ هذا النظام يسعى لإيجاد معارضة رسمية"، وأشار إلى أنَّ "المعارضة الحقيقية هي تلك النابعة من شباب الثورة، واليوم أتت تظاهرة "ارحل" لتؤكد أن أكثر من ثلاثة ملايين سوري خرجوا ليقولوا للنظام إرحل".

400 ألف متظاهر في مدينة حماة السورية
الجمعة 1 تموز 2011
شاهد عيان: مجزرة بمدينة صيدا السورية.. وغزالي يهدد منطقة درعا بتحويلها "مصراته جديدة"
الجمعة 1 تموز 2011
عضو البرلمان السوري محمد حبش: الشعب منقسم بين مؤيد للنظام ومعارض له
الجمعة 1 تموز 2011
وقال حبش: "الرئيس (السوري بشار الأسد) أصدر أوامره بعدم اطلاق النار، وحصل تجاوز لهذا الأمر"، داعياً الى "محاكمة مطلقي النار على الناس".
The first time Assad gave Orders NOT to SHOOT at the Protesters, was three months ago. We did not see it STOPPED, or those DISOBEY the President's ORDERS, were CAUGHT, and brought to Justice. It is gaining time the Regime's GAME. Your are the Representatives of People, what did you do about that, apart from CLAPPING and CHANTING Long Life, for Your President.
stormable-democracyblows.
شاهد عيان من حمص: مئات الآلاف خرجوا اليوم وسيواصلون التظاهر ولا عودة للوراء
الجمعة 1 تموز 2011
تظاهرات في مدن سورية عدة ضمن "جمعة ارحل"
الجمعة 1 تموز 2011
صواريخ روسيا للقيصر
محمد سلام، الاربعاء 29 حزيران 2011

خرجت تظاهرات في العديد من المدن السورية للمطالبة بإسقاط النظام السوري بعد دعوة اطلقها ناشطون للتظاهر في "جمعة ارحل"
. وقد أفاد رئيس الرابطة السورية لحقوق الانسان عبد الكريم ريحاوي أن "عشرات الالاف خرجوا للتظاهر في مدينة دير الزور، منطلقين من عدة مساجد وبخاصة من المسجد الكبير باتجاه ساحة الحرية".
ريحاوي، وفي حديث لوكالة "فرانس برس"، أضاف: "خرج أيضًا عشرات الآلاف في مدينة حماة"، مشيراً إلى "تزايد أعداد المتظاهرين الذين قاموا بالتجمع في ساحة العاصي الخالية من التواجد الامني"، ولفت إلى "خروج نحو 15 الف متظاهر في مدينة القصير، وفي مدينة قطنا شارك المئات في التظاهرات، حيث حصلت مشاركة نسائية". كما ذكر ريحاوي أن هناك "محاولات للتظاهر في مدينة داريا، التي شهدت اعتقالات صباح اليوم قبل صلاة الجمعة"، مضيفاً: "إن قوات الامن انتشرت بشكل كثيف ايضا في بانياس، وطوقت العديد من المساجد لمنع المصلين من التظاهر".
إلى ذلك خرج للتظاهر المئات في مدينة الميادين، وبوكمال، وبنش، وكفرنبل، بالاضافة الى مظاهرات حاشدة في القدم والحجر الاسود ومضايا والزبداني في ريف دمشق، وفي عامودا. كما أعلن ريحاوي أن تظاهرة ضمت العشرات سارت في حي مشروع دمر السكني على اطراف دمشق فرّقها رجال الامن بالقوة، كما شهدت مدينة حلب تظاهرات في احياء الاشرفية والصاخور وسيف الدولة الذي حاصرته قوات الامن واعتقلت فيه ثلاثة متظاهرين.
وأفاد الناشط عبد الله خليل أن "عشرات الاف المتظاهرين انطلقوا من عدة قرى في جبل الزاوية الذي يشهد عمليات عسكرية منذ عدة ايام باتجاه معرة النعمان رغم الوجود العسكري"، ولفت الى أن "قوات الامن قامت باغلاق الباب على متظاهرين في الجامع الكبير في الرقة، حتى ان عناصر موالية للنظام قامت بمظاهرة تأييد لوأد التظاهرة"، مضيفاً: "كما قام عناصر موالون للنظام بتفريق تظاهرة انطلقت من جامع عمر بن الخطاب وقاموا بضرب المتظاهرين"، وتحدث عن "تظاهرة ضمت نحو الف شخص في مدينة الطبقة".
"المعارضة" السورية التي اجتمعت في دمشق ذكرتني بمشهد قوى 14 آذار اللبنانية مجتمعة في فندق "البريستول" ضمن مربع الحردان الأمني الذي يمسك بمنطقة رأس بيروت.

"المعارضة" السورية التي إجتمعت في عاصمة الأسد ذكرتني بمشهد المعارضة العراقية التي كانت حافلات نظام الأسد قد نقلتها من دمشق إلى بيروت أواخر القرن الماضي كي تجتمع في فندق "البريستول" يوم كان الجيش الأسدي يحتل لبنان، وكان من أبرز أعضائها رئيس جمهورية العراق الحالي جلال طالباني.

"المعارضة" السورية التي اجتمعت بفندق دمشقي أوحت لي بمضمون "المعارضة الديمقراطية السلمية" الذي ستعتنقه قوى 14 آذار اللبنانية لمواجهة حكومة الأسد اللبنانية، ومعالي الوزير "أبو عدس" الذي سيتلو بياناً يتهم فيه "العصابة الإرهابية" التي تهدد استقرار سوريا بالتسرب إلى لبنان عبر الحدود لضرب استقراره.

فهل "المعارضة" السورية التي تلاقت في الفندق الدمشقي هي نسخة الشام من حركة 14 آذار اللبنانية؟

كلا، على الرغم من أن مشهد قشرتها الخارجية يذكّر بمضمون 14 آذار اللبنانية.

المعارضة، من دون قوسين، التي اجتمعت في دمشق تحميها ثورة شعبية ضد النظام. لذلك، فإن نظام الأسد كان "هو" غير القادر على قمعها، ولم تكن هي التي تجتمع بموافقته المستبد المحلي كما يحصل مع اجتماعات .... "البريستول" وغيره لبنانيا.

مشهد والد الطفل السوري حمزة الخطيب - الذي خصته مخابرات الأسد وعذّبته حتى الموت- وهو يثني على إنجازات رئيس النظام ذكّرني بوقاحة بمشهد رئيس عشيرة "هور الحويزة" العراقي وهو يزور صدام حسين في ثمانينات القرن الماضي، أسير كرسي بعجلات، يرتدي دشداشة بيضاء عليها لطخ دم، ويلقي بجثة ولده الذي قتله برصاصة من مسدسه لأنه فر من الجندية.

يومها كنت مراسلا حربيا في عراق صدام، الذي قام من على عرشه كي يقلّد الوالد الجريح "نوط (وسام) الشجاعة" مثنياً على وطنيته وقوميته وعروبته. لم أشاهد دمعة في عيني ذاك المسنّ الذي جّفت دموعه لأنه قتل ولده فقط كي يحمي نساء عشيرته من السبي المخابراتي الذي كان قد شمل كل الذكور بعد فشل مخابرات صدام في العثور على الجندي الفار، فكان التهديد: "سلمه أو نعتقل النساء".

بحث الوالد الأمر مع ولده: اعتقال النساء في العرف العشائري يعني ضرب النسب، يعني العار، يعني نهاية العشيرة. فردّ الولد مخاطباً الوالد: لا تسلّمني، فهم سيعدمونني بعد تعذيبي. اقتلني أنت وأرحني من العذاب، واكسب بقتلي شرف إنقاذ الشرف. وهكذا كان ... حصل الوالد على وسام، وسلم شرف العشيرة ونسبها من الضياع.

ذاك الأب "أثنى" على صدام، كان يتكلم ولا دموع في عينيه. كنت أدون كلماته ودموعي تبلل لحيتي ... وهذا "أثنى" على .... بشّار. معارضة سوريا تجتمع بدمشق. معالي الوزير أبو عدس يعدّ بيانه في بيروت. 14 آذار لديها خطة لمعارضة سلميّة- ديمقراطية ... وأيضا دستورية. طرابلس "مدينة منزوعة السلاح" تماما كما بيروت منذ واقعة واترلو - برج أبي حيدر، المصرف المركزي السوري يفتح  الآن حساباً في المصرف المركزي اللبناني بعدما تحققت معجزة خفض سعر صرف الدولار في السوق السورية. قطاع المهن الخيرية في لبنان يبحث آلية تنسيق نشاطاته مع راعي العمل الخيري الأسدي السيد رامي مخلوف ...

السيد حسن نصر الله يناشد "شعبه" الرأفة بعائلات ثلاثة جواسيس "ملائكة" مع أنه هو كان قد أمر بتعليق أسماء العملاء على مدخل معتقل الخيام في العام 2000 مقرونة بأسماء بلداتهم وقراهم كي تتم معاقبتهم. فلماذا أراد السيد العقاب لعائلات وحتى بلدات وقرى عملاء الموساد وطلب الرأفة لعملاء وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إي)؟

قد لا يكون طلب الرأفة بعائلات عملاء الـ"سي آي إي" مفاجئاً في ضوء تكريم "حزب الفقيه الفارسي" البعثة الدبلوماسية البريطانية مؤخراً، كما في ضوء التعامل المثمر بين بلديات الولي الفقيه والسفارة الأميركية في عوكر تحديداً على إنجاز مشاريع "إنمائية" في الجنوب اللبناني، وغير الجنوب اللبناني.

وقد لا يكون طلب الرأفة أيضاً بـ"المجاهد" أبو تراب شخصياً مفاجئاً في ضوء تاريخه "الجهادي" المديد في الجنوب منذ تعامله مع وكالة مكافحة المخدرات DEA الأميركية، وهي شقيقة الـ"سي آي إي" بالمناسبة، على "حرق" ورقة عقل هاشم قبل الانسحاب الإسرائيلي من "الشريط الحدودي" المحتل خدمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إذذاك إيهود باراك، لأن هاشم كان سيحرجه بالتمسك ببلدته وأرضه بعد الانسحاب، فيما كان هروب أنطوان لحد مضمونا كونه عميلا من خارج الأرض، فهو من الشوف وليس من الجنوب، ولا مبرر له للبقاء بعد الانسحاب لأن هدفه الوحيد كان العمالة، لا الأرض، بغض النظر عن موقفنا الرافض لمفهوم عقل هاشم لوطنية الأرض للأرض، وما إذا كان التمسك بها في مواجهة محتل فارسي وقبله سوري أو فلسطيني يبرر التعامل مع عدو إسرائيلي.

ملفت توقف السيد حسن عند هذا الاكتشاف الهائل عن وجود ضباط مخابرات في السفارة الأميركية، مع أنه يعلم كما يعلم كل البشر أن جميع السفارات من دون استثناء تضم بين طواقمها الدبلوماسية ضباطا من أجهزة مخابرات بلادها. ما هو هذا الاكتشاف الخطير الذي يحاول تمريره على "شعبه"؟

سفارة عوكر، إسمهما يكفي وهي أكثرهم وضوحا. أما البقية من السفارات النشطة في العمليات الاستخبارية، فأوكارها متخفية بنشاطات تربوية، ثقافية، دينية، سياحية، اقتصادية ... وحتى إعمارية أحياناً وخيرية مؤخرا. والسيد نصر الله "يكتشف" أن السفارة الأميركية تضم ضباط استخبارات!!!!

ربما الإعجاز الحقيقي في ما "كشفه" السيد نصر الله عن الجواسيس الثلاثة هو أنهم لا يعرفون شيئاً. ما يعني، منطقياً، أنه يجب أن يكافئهم لأنهم ضللوا الذي شغّلهم، بغض النظر عن جنسيته. وربما يعلن السيد حسن في خطاب آخر عن ... منحهم أوسمة جهاد. من يدري!!!

هل يعني الاكتشاف المعوكر للسيد حسن أن السفارة الإيرانية في بيروت، ومستشاريتها الثقافية، مثلا، تضم فقط أدلاء سياحة دينية مهمتهم تنظيم حملات للحج والعمرة والزيارة إلى دول الخليج وسوريا؟

أم ترى أن سفارة الأسد في بيروت تضم فقط مستشارين ثقافيين يعملون على إعداد قاموس توحيد اللهجات العربية ودبلجة المسلسلات التلفزيونية، مع أن لديهم حراسات أمنية لبنانية رسمية تتولى عمليات الخطف لحسابهم بهدف تسهيل عملهم الثقافي... حتى في عاليه؟

خطاب السيد حسن قدّم كل الإجابات، عن كل الأسئلة التي طرحها هو، وليس عن التساؤلات التي طرحها، ويطرحها ... الناس. 
ولكن، مع ذلك، يبقى أخطر ما في خطاب سيد "المقاومة - المنيعة" هو إعلانه "أننا دخلنا الآن في مرحلة جديدة. نحن كنا نفترض أننا في مواجهة أمنية مع الإسرائيلي وأن المخابرات الأميركية تبحث عن نوع آخر من المعلومات ... ولكن أن نصبح هدفاً مباشراً للمخابرات الأميركية بهذا الشكل، هذا مما لا شك فيه أنه يضعنا أمام مرحلة جديدة من الصراع الأمني، ومن صراع الأدمغة الأمنية".

هل يعني ذلك أن السيد نصر الله أنهى حقبة حرب الصواريخ التي لطالما تفاخر بها، وتحدى بها كل الاستكبار العالمي، وفق تصنيف الإمام الخميني منذ سبعينات القرن الماضي؟

وإذا كان الاستنتاج صحيحاً بتجاوز سيد "المقاومة – الممانعة – المنيعة" حقبة الحرب الصاروخية، فما سبب هذا التجاوز؟

هل أيقن أن الترسانة الصاروخية الموجودة في الأراضي السورية ستكون "تحت الضمانة الروسية" بغض النظر عن مصير نظام الأسد، وأنه بالتالي لن يتمكن من تحريك أي قطعة منها – باستثناء ما تم تحريكه سابقاً إلى لبنان- لأن ذلك يضر بالمصالح الروسية المنطلقة من ضمانة موسكو بعدم وصول هذه الترسانة إلى "الحركات الإرهابية"؟

وهل تشمل الضمانة الروسية صواريخ الفقيه الفارسي فقط، أم أيضاً صواريخ الأسد بحيث لا تتسرب إلى "القواعد الإرهابية" إذا فرط النظام؟
وما هو "البدل" الذي تقاضته روسيا مقابل هذه الضمانة؟

قد يكون البدل هو في الاعتراف الغربي بمعادلة "صواريخ روسيا هي للقيصر" ما أسقط كسرى من القاموس السياسي الدولي، فخرج محور الممانعة من الاحتساب، ما يفسّر تولي السيد حسن مهمة الإعلان – فقط الإعلان- عن تظهير معادلة مرحلة "صراع الأدمغة الأمنية".

تابعوا أداء "القاعدة الإيرانية" من القوقاز إلى لبنان... لعلّكم تتلمسون النسائم التي تسبق العواصف. ما يطرح جملة تساؤلات، ليس أقلها: هل سيكونشاكر العبسي الجديد برتبة وزير هذه المرة؟

شعراء عرب وعالميون ضد النظام السوري


حوراني ثائر
13:06
1 تموز (يوليو) 2011 - 

Edit أنا الحر by صحفي درعاوي مندس on Friday, July 1, 2011 at 3:27am
انا الحر,........
انا الحر الذى لايخشى الصعاب
ولا يعرف للخوف طريقا او شعاب
انا الشجاع الذى يواجه المصائب العتيده
بصبر وقوه تحمل وجرأه شديده
انا الذى لايملك ولا يستعبد
ارادتى ملكى وعلى ذلك يشهد
الكرامه رفيقتى والعزه تاجى
والتاريخ شاهد على قوتى واحتمالى
لى اصدقاء مثلى احرار
اذا رأنا الاعداء اتخذوا الفرار
النصر حليفنا والهزيمه ذليلنا
والحريه تاج نسعى اليه جميعنا
الطريق العقيم يلين عند رؤيتى
ويرى قوه ارادتى وعدتى
فأعلم يا من تكيد لى المكائد والذلائل
ان الامل دوما حليفى فى وجه الزلازل
وان النصر دوما سعيى وطريقى
وان الله دوما معيننى ونصيرى
 - 
سلام مفلح
حوراني ثائر



No comments:

Post a Comment