Tuesday, 12 July 2011

Libnan 1207. The DEAF and the BLIND








Ayatollah does not want to hear, because he is DEAF, and the Government, does not want to see, because it is BLIND.
No one on the Surface of the Lebanese Soil, is against, the Resistance, and I am one of them.   But, Resistance should not be Hezbollah's. Hezbollah should be one of its Factors, and the Lebanese, who want to confine under the Resistance, should open the DOOR WIDELY to them. The Monopoly, of the Resistance, by Hezbollah, makes it, complicated. The Leadership of the Resistance should stay away from the Lebanese Narrow concepts of Politics. Hezbollah, like it or NOT, it is a Part of the Lebanese Mosaic, if, Hezbollah is engaged by any means of crisis, it is dragging, the Resistance, to the Moving Sands of Lebanese Politics, and degrading, the Dignity, Morality, and Respect, of the Resistance's Fighters, which, every Lebanese appreciates and Respects, and Proud of.
Hezbollah has to be a Political Party as others in Lebanon, and let the DOOR open for, other Lebanese, who want to fight for the Country and Join the Resistance. The place of the Resistance should be Secret and Underground, if there is occupation, by the Enemy, Resistance should be under the Enemy's GROUNDS, otherwise it is Armed Forces, ABOVEGROUND, as any other Principle Army. Because NO secrets, the Resistance Aboveground, the WHOLE Lebanese should have the Opportunity to join, and the Place of the Resistance, is on the Enemy's Lines, and NOT on the streets  of the Cities and Towns, otherwise, the Goals, and Achievement, would lead to somewhere else.
Every one in the World knows, that Iran, and other Hidden Resources, are Financing, Hezbollah under the Concept of Resistance, but if, it just confined by the Lebanese, they certainly will Finance it, and do not need, other Foreign Countries Interference in the Lebanese affairs, and the Lebanese are United under the CONCEPT OF ARMED FORCES, to defend the Country.
With all respect to the Fighters of the Resistance, if one of them had done a criminal act, should be held accountable, and responsible for that act. It is very important, to keep the Resistance Transparency within the Resistance Goals, otherwise it turns to be Armed OUTLAWS.
On the other hand, the Government is BLIND, because, it does not see on what Volcano, the Lebanese People are sitting on. The Government,  suppose to be for all Lebanese, after it was branded by the Confidence in the Parliament, and work on the BASIS, that Lebanese, are all Equal, under the Lebanese Constitution Laws. We read yesterday, that the Lebanese Armed Forces, brought to Justice, 1100 people committed crime, in one month, and we are Proud of these Forces, and we strongly support them to carry on, and every one who committed crimes, should be brought, to Justice without, exceptions, because every one, suppose to be under the LAW, everywhere, on the WHOLE LEBANESE SOIL. The Government, turned to be BLIND, and working on DOUBLE STANDARD BASIS, will increase, the Lebanese Political Divisions, and put the Country on a BUSTED VOLCANO, and the Issues would be, more complicated, to sort them out.
khalouda-democracytheway

حديث الرئيس سعد الحريري إلى قناة "mtv"
الثلاثاء 12 تموز 2011
قد قرّرت أن أغيب عن لبنان لأترك المجال للإخوان تشكيل الحكومة كوني أتّهم بكل المشاكل والحمدالله اليوم تمّ تشكيل الحكومة.
مسألة عدم وجوب الغياب التي يشير إليها البعض اليوم وجهة نظر، فهناك أناس يريدون عودتي لأنهم "محبين" ومنهم "غير محبين" يريدون عودتي لأكون هدفًا، ولكن بصراحة سأعود متى أرى أنّه يجب أن أعود.
 قرّرت أن أتكلّم ليس لأكسر الصمت إنّما لأكسر التضليل عن الحقيقة الذي حصل لجهة المحكمة (الدولية الخاصة بلبنان) والقرار الإتهامي (في قضية إغتيال الرئيس رفيق الحريري) فقررت أنّ أتكلم بعد صدور القرارات الاتهاميّة.
- التضليل هو لجهة اتهام المحكمة بأنها إسرائيليّة كما قال (الأمين العام لـ"حزب الله") السيّد حسن وبأنّها أصدرت أحكامها بشكل مسبق، فلو عقد السيّد حسن ـ300 مؤتمر فلا شيء سيغيّر القرار الاتهامي الذي صدر، إذ إن هناك أناسًا متّهمون ويجب أن يمثلوا أمام المحكمة.
- في مؤتمراتهم الصحافية التي يعقدونها يقولون إنّهم يعلمون أين هم المتّهمون وأنّهم لن يسلّموهم، فماذا يفعلون هم بلبنان عبر هذه التصرفات؟

نحن نهتم بشرعيّة لبنان الدوليّة واقتصاده وكل ما يهم المواطن اللبناني بدءًا من الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورئيس (كتلة "المستقبل") فؤاد السنيورة، في حين أنهم لم يبنوا شيئًا (الفريق الآخر) فقط مشروع الرئيس الحريري هو من بنى البلد.

- إذا كانوا هم لا يريدون أن يتعاونوا مع المحكمة فلا يقوموا بذلك، ولكن لبنان سيدفع الثمن، فهم يضعون أشياءً متناقضة.

- المحكمة الدوليّة قائمة ولا أحد يمكنه إزاحتها.

- سُئلت عن دير شبيغل وقلت إنني لا أشك بأنّ "حزب الله" هو من ارتكب الجريمة إنّما هناك أفراد (من الممكن أن يُتهموا)، فنحن نريد العدالة وذهبنا في الطريق الصعب وناضلنا لست سنوات، كما هناك شهداء سقطوا من أجل المحكمة الدوليّة.

- يقولون إنّ لا أحد أكبر من بلده فهل المتّهمون أكبر من بلدهم؟

- لا إستقرار من دون عدالة، وليضعوا أنفسهم مكاننا، أليس لديهم شهيد يدعى عماد مغنيّة، فأين اليوم الحقيقة في مسألة مقتله لاسيما أن (وزير الخارجية السوري وليد) المعلّم خرج ليقول حينها إننا سنكشف من ارتكب الجريمة خلال 15 يومًا.

- نحن عشنا الاغتيالات لمدّة 30 عامًا وهذه أوّل مرّة تنشأ محكمة لمحاكمة الاغتيالات السياسيّة، فهل نذهب ونرميها بهذا الشكل؟

صدرت القرارات الإتهامية، فماذا فعل سعد الحريري، هل شهدنا اليوم عدم استقرار في البلد أم حصل أي احتقان في الشارع؟

- الإحتقان القائم موجود منذ لحظة اغتيال (الرئيس الشهيد) رفيق الحريري، فالناس تريد معرفة الحقيقة.

- ليس مسموحًا لأحد أن يقول إنّ هناك طائفة مستهدفة، فإذا ثبت أنّ هؤلاء الأشخاص هم من ارتكبوا الجريمة فهم ليسوا مسلمين وليسوا شيعة.

- كيف يُقال إنّ "حزب الله" لا يُخترق، وبعد شهرين نجد أنّ الحزب مخروق.

أنا لم أكن أريد السلطة وبكل صراحة أنا اليوم مرتاح خارجها، فمن يريدها هو من يقوم بكل ما فعله لأجل السلطة وهناك مثل يقول "إلحق الكذاب إلى باب داره".

- السيّد حسن قال إنّ لديه ورقة عن الـ"س.س." إنّما هي ورقة نوايا وهي عند الأتراك والقطريين.

 مشكلتنا مع الحكومة اليوم هي أنّها حكومة الدويلة وليس الدولة
 الحريريّة السياسيّة هي محبّة لبنان وسيادته واستقراره ودولة القانون والدستور، ورفيق الحريري احترم الطائف ولم يخترع سياسة جديدة ضمن الدستور ووجّه سلاحه عليه في أي لحظة إنّما كان سلاحه صدقه، فالشيء الوحيد الذي نمتلكه هو الصدق والكلمة ولم ندخل في ألاعيب دستورية.
نحن فزنا في الانتخابات وقرّرنا أن نشكّل حكومة وحدة وطنيّة، وحتى عندما فزنا في الانتخابات كان هناك تهديد بالسلاح بمعنى: "روحو شكلو" بعد الإعتذار الأوّل.
- قمت بحوار جدي، ولكن عندما أريد أن أقوم بحوار فسيكون عبر الكاميرا حيث لا أريد أن أخبّئ أي شيء على أحد لتُنشر في اليوم التالي عبر صحيفة "السفير" أو صحيفة "الأخبار" تسريبات بأنني قمت بصفقة مع السيّد نصرالله وغيره. 

 السلاح أصبح مشكلة لـ"حزب الله" وهناك انقسام عامودي حوله، ومشكلتنا كذلك مع الحزب، فنحن في "14 آذار" لن نسكت وسعد الحريري لن يترك أي من حلفائه من سمير إلى أمين إلى نسيب إلا الموت
خلال هذه السنوات الست اختلفنا مع "حزب الله" وأفرقاء أخرى ولكن الاختلاف جائز ويجب أن يكون، وأنا أحترم وليد جنبلاط بما يقوله سواء أوافقه أو لا، ولكن ما يحصل اليوم هو أنّ من معه السلاح يفرض رأيه على الآخرين وهذا غير جائز، فإما أن نمشي كما يقولون أو نكون خونة وعملاء لإسرائيل.
ماذا كان يتمحور حوله خطاب الزعيم وليد جنبلاط، أليس كان ضد السلاح والهيمنة السوريّة، فأنا كنت أراعي إحترامًا للخصوصيّة السنيّة الشيعيّة
إذهبوا إلى مؤسّسة رفيق الحريري وانظروا كم من مسلم وكمّ من مسيحي وكم من سنّي وشيعي ودرزي (يستفيدون من الخدمات)، فنحن لا نعرف الطائفيّة، ونقول إنّ من اغتال رفيق الحريري ليس من طائفة معيّنة.

- نريد الحقيقة والعدالة حتى النهاية، ولا أحد يهدّد بعدم الإستقرار، فأنا ليس لدي السلاح وسمير ليس لديه السلاح أيضًا، وفخامة الرئيس أمين الجميّل ليس عنده أي سلاح، فنحن لا نقبل بمقايضة العدالة بالسلاح بل نريد فقط العدالة، فمن يهدد إذًا بالفتنة؟  

 اليوم ذكرى حرب تموز ونعرف كلنّا أنّ الشهداء الذين سقطوا قتلتهم إسرائيل، واليوم نحن نريد أن نعرف من قتل شهداءنا.

- من عيّن "حزب الله" قاضيًا ومحكمة ومدعي عام ودفاع؟

نا لست ضد الحوار ولم أكن يومًا ضد الحوار، ولمصلحة لبنان مستعد للحوار، لكن بصراحة إذا كنت أريد أن أتحاور مع السيّد نصرالله فأنا أريد شهودًا معي حتى لا يتم تسريب أب كلام عني أو عنه احترامًا له ولي.
قرار إزاحة سعد الحريري عن السلطة هو قرار يعود لشخصين هما السيد حسن نصرالله والرئيس السوري بشار الأسد، في حين أنّ الرئيس ميقاتي والوزير محمّد الصفدي كانا أدوات.
من معه السلاح يرتكب الفتنة ومن يضع المسدس في رأس الآخر، فنحن قمنا بانتخابات على أسس واضحة ولكن عندما يخرج السيّد حسن ويقول إنّه لو مرّ 30 يومًا و300 يومًا فأنا لن أسلّم المطلوبين فماذا بقي من البيان الوزاري والالتزامات، وبصراحة أنا أرى أنّ هذه الحكومة يقرّر فيها "حزب الله" فقط، وبالتالي كل هذه العمليّة تمّت بلحظة رأوا فيها أنّها مناسبة ليتمكنوا من الانقضاض على "14 آذار". 
من معه السلاح يرتكب الفتنة ومن يضع المسدس في رأس الآخر، فنحن قمنا بانتخابات على أسس واضحة ولكن عندما يخرج السيّد حسن ويقول إنّه لو مرّ 30 يومًا و300 يومًا فأنا لن أسلّم المطلوبين فماذا بقي من البيان الوزاري والالتزامات، وبصراحة أنا أرى أنّ هذه الحكومة يقرّر فيها "حزب الله" فقط، وبالتالي كل هذه العمليّة تمّت بلحظة رأوا فيها أنّها مناسبة ليتمكنوا من الانقضاض على "14 آذار".

- لم يريدوا الالتزام بالمبادرة السوريّة السعوديّة لأننا وضعنا المحكمة والسلاح على طاولة البحث في حين أنّهم أرادوا أن يفعلوا كل شيء من أجل السيطرة على الدولة.

- الحكومة أصبحت حكومة الدويلة.

- أشكر وليد جنبلاط على كل المراحل السابقة التي كنا مع بعضنا خلالها، وأنا أحترم جمهور وليد بك الذي حمل دم رفيق الحريري عندما استشهد، وأنا لم أقصده بالغدر (خلال كلمتي في 14 آذار) إنّما فقط الرئيس ميقاتي والوزير الصفدي بعد غدرهما، ولكن ليس أنا فقط إنّما لبنان أيضًا

 أظن أنّهم سيستمرون حتى العام 2013 لأننا معارضة قويّة وشديدة، ويجب أن نشد الهمّة فمن حقّنا المشروع أن نسقط الحكومة، لاسيما أنه في العام 2005 حصل ذلك. وفي العام 1998 حصلت الكيديّة مع رفيق الحريري ولكنّه عاد وربح الانتخابات العام 2000 ولم ينتهوا منه إلا باغتياله.
السلاح الذي يوجّه إلى الشعب اللبناني لم يعد ينفع أصحابه.
أنا كسعد الحريري أرى أنّ ما يحصل في سوريا فيه ظلم، فنحن في "14 آذار" ندعو للحريّة والديمقراطيّة وأن يقول الشعب كلمته، فنحن نقول إنّه حصل تهديد للشعب بالسلاح، لكن الشعب السوري يقول كلمته، في حين الإصلاحات لم تحصل حتى الآن، والشعب السوري أدرى بمصالحه ولكننا نرى أنّ هناك ظلمًا يرتكب بحقّه.
تيار المستقبل يتعاطف تعاطفًا كاملاً مع الشعب السوري ونحن نتّهم بأننا نتدخّل ولكن غيرنا يقول إنّ "حزب الله" يتدخّل.

- هناك تظاهرات وقعت في سوريا مع النظام وضدّه، فهل رأيت خلال هذه التظاهرات التي تنظم ضد النظام أي علم لتيّار "المستقبل" قد حرق في حين رأينا أعلامًا أخرى حرقت، علمًا أنّ الشعب السوري وقف كثيرًا مع "حزب الله".

- الرئيس السوري بشار الأسد قال إنّه يريد إجراء إصلاحات ونائبه (فاروق الشرع) دعا إلى التوجّه إلى النظام الديمقراطي ولكن لا شيء حصل حتى الآن.

 أوجّه كلمة للثوّار في كل العالم العربي وأقول إن أهم شيء أن نحترم الرأي الآخر وإلا لا نكون قد أنجزنا شيئًا فإذا كان الانسان يريد دولة القانون فمن واجبه أن يحترم الرأي الآخر وفي النهاية هناك صناديق الاقتراع.
 أقول للرئيس السوري بشار الأسد إن لا أحد أكبر من بلده والشعب السوري هو عماد الدولة السوريّة فيجب الحفاظ عليه.

- أتوجه للرئيس ميشال سليمان قائلاً إنّ هناك خطاب قسم وكنا نتمنى أن يكمّل في خطابه لعهد افضل له.

- للرئيس بري أقول: نريدك شريكًا للوطن وليس شريكًا في تخبئة المتّهمين، وأنت قرّر.

- أقول للنائب وليد جنبلاط: أنا أحترمه فهو زعيم، ويمكن للبعض في تيار "المستقبل" أو في "14 آذار" أن يرى في كلامه بعض القساوة علينا، ولكن ما قام به في البداية أساسي، فالخطاب مع وليد بك لم يكن يوماً حادًا والمشكلة هي في السلاح لاسيما عندما يكون هناك إنسان مهدّد أو البلد مهدّد، ووليد بك خائف من فتنة سنيّة شيعيّة ولكن الفتنة بحاجة لطرفين ونحن لسنا سنّة فقط إنّما من كل الأطياف ولا أقبل أن يقال عن المتّهمين اليوم إنهم ينتمون إلى طائفة.

- وعن النائب ميشال عون: أنا أحترم جماهير ميشال عون وما يمثّله، وكنت أتمنى أن يكون في أول صفوف "14 آذار" ولكنّه ارتضى أن يكون ضابطًا في صفوف "حزب الله".

- لفخامة الرئيس أمين الجميّل أقول: دم الشهداء لن يذهب هدرًا ونحن مستمرون معك وبيار أخ وسامي أخ أيضأ وجويس كذلك.

كيف تكون المحكمة إسرائيليّة ويقولون إنّهم يحترمونها.

- للسيّد حسن نصرالله أقول: رفيق الحريري قال إنّ لا أحد أكبر من بلده وأطلب من السيد نصرالله أن يقول الشيء عينه وأن يرى لبنان كلبنان وليس فقط كمقاومة فكل اللبنانيين هم مقاومون وكلّهم سنّة وشيعة وموارنة ودروز وأرثوذكس، فليتواضع السيد حسن معنا ويقول إنّ الخروقات تحصل، وأقول لهم إنّ المقاومة أنجزت فلا تضيّعوا هذه الانجازات.

- للرئيس الشهيد أقول إنّ الحقيقة بدأت تظهر، فالوالدة هنا والعائلة بخير ونحن بخير ومشروعك لا أحد يمكنه أن يوقفه وسترى لبنان كما تريد، فنحن عائلة لا يمكن أن نتخلى عن دماء رفيق الحريري.

- أقول لـ14 آذار ضحيّنا كثيرًا فممنوع عدم التفاؤل، وأقول لكل اللبنانيين إنّ ليس لنا إلا بعضنا فإمّا أن نتّفق مع بضعنا أو ماذا نريد من كل العالم، ولكن إذا أردنا أن نحتكم إلى الأقوى فينا فسنخسر كل شيء.



حرب: أمرٌ جيّد أن يتمكن عون من إقناع سوريا بإعادة مركز مدير الأمن العام للمسيحيين
 نفى حرب أن يكون السبب "من منطلق طائفي"، مشيرًا إلى أنّه يهدف إلى "إعطاء طمأنينة بأنّ لا أحد يريد أن "يأكل" حقوق المسيحيين في هذا الشرق، وإلى التأكيد بأنّ هذا الجهاز هو جهاز لبناني مستقل وليس تابعًا لحزب أو طرف".


المحكمة الخاصة بلبنان تفتح باب تلقي طلبات المتضررين للمشاركة في اجراءاتها
الثلاثاء 12 تموز 2011

أعلنت وحدة المتضررين المشاركين في الإجراءات لدى المحكمة الخاصة بلبنان عن فتح باب تلقي طلبات المتضررين في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري للمشاركة في اجراءات المحكمة" تحت عنوان "لا تَكُن ضحيةً مرتين"، ويأتي ذلك في أعقاب تصديق قاضي الإجراءات التمهيدية قرارَ اتهامٍ في 28 حزيران 2011.
وأشارت المحكمة، في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي، إلى أنه "من خلال هذه العملية سوف يُسمع صوت المتضررين الذين سوف يتمكنون من المشاركة الكاملة في المحاكمات التي ستعقد في المحكمة سعياً الى كشف الحقيقة وخدمة العدالة"، موضحةً أنه "بإمكان الأفراد الذين لحقت بهم أضرار بدنية أو ذهنية أو مادية أن يقدّموا طلبات للمشاركة في الإجراءات بصفتهم متضررين"، ومشيرةً الى أن "ذلك يتم بملء نموذج الطلب المنشور على الموقع الالكتروني للمحكمة الخاصة بلبنان". كما أكد البيان أنه "لا تجوز المشاركة في هذه المرحلة لغير المتضررين من هذا الإعتداء نظراً لأنّ قرار الاتهام المصدّق يتعلق بالاعتداء الذي أسفر عن مقتل الرئيس الحريري و22 شخصاً آخرين".
هذا وشدد البيان على أنه  "لا يجوز للمتضرّرين المشاركة في الإجراءات إلا من خلال محامٍ، ما لم يقرّر القضاة خلاف ذلك، ويجوز للمحكمة في ظروف معينة أن تسدّد جميع النفقات القانونية للمتضرّرين إذا لم يكونوا قادرين على تحمّلها"، مؤكدًا أنّ "عملية تقديم المتضررين للطلبات تتسم بالسرية التامة"، مشيرةً الى أنه "حالما يوافق قاضي الاجراءات التمهيدية على الطلب، يكتسب المتضرر عدداً من الحقوق المشابهة لحقوق المدعي العام والدفاع، مثل دعوة الشهود واستجوابهم، وتقديم الأدلة وايداع الطلبات بناءً على موافقة القضاة". ولفت البيان إلى أن "المحكمة لا تستطيع منح المتضررين تعويضاً عن الأضرار التي تكبدوها"، موضحاً أنه "في حال الحكم بإدانة شخص متهم أو أكثر، تقدّم المحكمة للمتضررين نسخة مصدقة من الحُكم يجوز لهم بعدها أن يقدّموها الى المحاكم الوطنية للمطالبة بالتعويض".
يشار الى أن "وحدة المتضررين المشاركين في المحكمة الخاصة بلبنان، تضطلع في الإجراءات بالمسؤولية عن مساعدة المتضررين المشاركين في الاجراءات المتعلقة بالإعتداء الذي وقع في 14 شباط 2005 وبأي إعتداء آخر أو إعتداءات أخرى مشمولة باختصاص المحكمة، وقد أنشئ خطُ اتصالٍ هاتفي لبناني ساخن للردّ على أسئلة المتضرّرين".
(موقع المحكمة الخاصة بلبنان)
"البلاد" عن مسؤول أممي: أصابع الإتهام في اغتيال الجميل ومحاولة اغتيال شدياق تشير إلى "السوري القومي"
قلت صحيفة "البلاد" السعودية عن مسؤول أممي وثيق الصلة بالمحكمة الدولية الخاصة بلبنان إشارته إلى أنّ "صدور قرار اتهامي ينهي اللبس حول اغتيال الوزير اللبناني بيار أمين الجميّل ومحاولة اغتيال الإعلامية اللبنانية مي شدياق بات قريبًا خلال أشهر"، كاشفًا أنه في قضية اغتيال الجميّل "تم ضبط السيارة التي استخدِمت في العملية في منطقة الكورة شمال لبنان في إحدى مقار "الحزب السوري القومي الاجتماعي" (الذي يرأسه النائب اللبناني أسعد حردان من الحلفاء التاريخيين لحزب "البعث" السوري)، علما بأن السيارة مملوكة لمواطن لبناني يعمل في الأمم المتحدة في نيويورك، وكانت قد سرقت قبل تنفيذ العملية بفترة وجيزة".

وأضافت الصحيفة نقلاً عن المسؤول الأممي نفسه أنّ السيارة المستخدمة بجريمة اغتيال الجميل "قد تم تمويهها من قبل منفذي العملية لتشبه سيارة قيادي سابق في حزب "القوات اللبنانية" (يسكن في بلدة رومية القريبة من مسرح الجريمة) الذي يرأسه د. سمير جعجع، لكن كاميرات المراقبة في المحال التجارية في مسرح الجريمة، إضافة إلى اكتشاف السيارة المستخدَمة، كشفت عن (هوية) المنفذين".

أما في ما خصّ محاولة اغتيال مي شدياق، فقد وصفها المصدر الأممي بأنها كانت "أكثر تعقيدًا، بحيث برزت عدة دوافع خلف الاغتيال، منها: الانتقام من موظفين كبار في قناة (lbc) والتي تعمل فيها الشدياق بسبب شهادتهم ضد مدير عام الأمن العام اللبناني (سابقا) جميل السيد الموالي لسوريا، حيث شهدوا بأنه ضغط على المحطة لبث شريط (المدعو) أحمد أبو عدس (والذي) ادعى فيه اغتيال الرئيس رفيق الحريري" (وقد تولت بثه قناة "الجزيرة" عبر الإعلامي غسان بن جدو بعد رفض "lbc")، إضافة إلى مواقف شدياق التصعيدية في برنامجها (نهاركم سعيد) ضد "حزب الله" والنظام الأمني السوري – اللبناني".

وفي السياق عينه، ذكّر المصدر الأممي بأنّ "الذي تولى التحقيق في قضية شدياق – بالتعاون مع لجنة التحقيق الدولية – هو فرع المعلومات في وزارة الداخلية اللبنانية، وتحديدا نائب رئيس الفرع المقدم سمير شحادة ومساعده النقيب وسام عيد (استهدفتهما عملية اغتيال في سبتمبر 2006 أودت بحياة الثاني، ونجا الأول الذي يقيم حاليا في كندا)، وكانا قد توصلا في التحقيقات إلى خيوط تربط بين أشخاص في الحزب "السوري القومي" وبين المتهمين الأربعة (الذين صدرت بحقهم مذكرات توقيف دولية ربطًا بالقرار الإتهامي) في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري".



حديث النائب وليد جنبلاط لقناة "mtv"
الاثنين 11 تموز 2011
 لم أغيّر موقفي من المحكمة الدوليّة، فقد قيل إنّها غير مسيّسة وكانت محور كل الاحداث منذ عام 2005، وفيها سياسة كون جريمة اغتيال الرئيس الحريري سياسيّة بامتياز.
- أقررنا المحكمة بسرعة على طاولة الحوار.
- تمّ التشكيك بنا واستقال وزراء الشيعة بعد موضوع المحكمة.
- عام 2007 صدرت المحكمة تحت قرار من الفصل السابع دون مشاركة فريق أساسي هو "الشيعة" الذي وضع نقطة اعتراضيّة.

- وضعوا نقطة اعتراضيّة بأوج الخلافات والاعتصامات الناريّة.
- بعد حرب تموز 2006 بدأت الستريبات من الـ"لو فيغارو" و"دير شبيغال" والقناة الكنديّة.
- قالوا إنّ هناك مجموعة صغيرة نفّذت الاغتيال من بينها المدعو غملوش.
- نحن نناقش ظرفًا مغلقًا فيه اسم مصطفى بدر الدين وقال النائب نواف الموسوي أنّ هناك مكتب للمحكمة في الضاحية وكانوا يريدون اغتيال عماد مغنيّة.

- عام 2010 أتى الملك (السعودي) عبدالله بن عبد العزيز والرئيس السوري بشار الأسد لمحاولة فصل مسار المحكمة خارجيًا وتخفيف آثار الاتّهام في الداخل على العلاقات اللبنانيّة-اللبنانيّة، بعدها مرض الملك عبدالله وكان ابنه وسيطًا مع الرئيس السوري وبقينا نأمل بالوصول إلى تسوية داخليّة.
- لم يأت (السفير الأميركي) جيفري فيلتمان للسياحة. وكانت نظريتي الاستقرار والعدالة تحت شعار الوفاء للرئيس الحريري و"لا أحد أكبر من بلده".
- أتت الوساطة التركيّة ولم تكن متأخّرة.
- صدر خبر بأنّ القاضي دانيال بلمار سيسلّم قاضي الاجراءات التمهيدية للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال فرانسين القرار الاتهامي، وأتى من يقول بأنّ لا تسوية ولا "س.س." وكان مجرّد التسليم تعطيلًا للـ"س.س." التي هدفها حصر مفاعيل المحكمة في لبنان وليس إلغاءها خارجيًا.

- أميركا لا تريد التسوية، وهناك من قال لا للتسوية ولا لسعد الحريري، وقد تلاقت مصالح دول كبرى لتعطيل الـ"س.س.".
- هكذا عمل بهكذا حجم وسريّة لا يتسرّب من مكتوب سرّي ليناقش في مجلس النوّاب.
- مع التباعد المذهبي السني الشيعي في لبنان والبحرين، من حقي أن أشك لوجود من يريد تأجيج الصراع.
- أوجّه كلامي إلى "الست" بهيّة الحريري: كانت أطنان من الحقد تنتظر الرئيس الحريري عندما خرج يومها من مجلس النوّاب وكان هناك من يريد إزالة الفجوة فأبقيناها، واليوم ذهبت الفجوة الحسيّة وقد يكون من يريد تفجير أطنان من الحقد في ظل لعبة الأمم.

- نقول اليوم لثلث المواطنين بشكل أو بآخر: أنتم عليكم شبهة باغتيال الحريري والطرف الآخر يقول ذلك، وكلمة السنيورة كانت جميلة، متسائلًا: هل هناك من مجال لعقد مؤتمر مصارحة ومصالحة؟
- هناك رفض مطلق من "حزب الله" لهذا الاتّهام (باغتيال الرئيس الحريري) وحتى البحث فيه.
- أصبحنا على نقيضين بين مجموعتين كبيرتين في البلد السنّة والشيعة ونحن في الوسط.
- هناك حملة لتجريد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من وطنيّته وسنيّته، وكان هناك اتّفاق بالحد الأدنى على إلغاء مفاعيل المحكمة داخليًّا.
- أقول لحلفائي الجدد: "نكون مخطئين إذا واجهنا المحكمة بهذا الشكل أي بالمسار الغلط بمعنى قطع العلاقة ووقف التمويل وسحب القضاة".
- آل الحريري وأقرباء الشهداء من جهة وهناك السيّد نصرالله ومعه حركة أمل حيث كدنا نتوصّل إلى حل عطّلته الدول الخارجيّة، فهل لا يزال هناك من مجال للمصارحة؟
- مغنيّة كان من كبار المجاهدين ضد إسرائيل، ولكني لا أعرف من مصطفى بدر الدين، فهل من مجال لتسوية لبنانيّة أو نبقي الأمور على ما هي؟
- بالأساس نظريّة التسييس لا أعرف من اخترعها فهناك جريمة سياسيّة ويعتبر "حزب الله" أنّ هذا الاتّهام مسيّس.
- هناك الكثير من الملائكة الجدد يريدون أن يضعوني في مصاف من خان رفيق الحريري وأنا لا أخون رفيق الحريري ولا غيره ولكني أنبّه كمراقب أنّ هناك من يريد أن يستغل هذه الجريمة لإشعال حرب أهليّة.

الراعي: علينا إثبات أنّ المحكمة مسيّسة أو مزوّرة.. ومشكلتنا أنّ كل شيء عندنا مسيّس
وسأل: "من منّا يقبل أن تكون المحكمة مسيّسة أو مزوّرة؟ علينا فصل السياسة عن القضاء، هناك أناس ومسؤولون قتلوا وهناك فلتان، فإذا كانت المحكمة غير موجودة فمن يحمينا؟ ومن يحمي الناس؟ نحن لا نقبل بمحكمة مسيّسة أو مزورة، ولكن هل لمجرد الإختلاف معها نتّهمها؟"، مشيرًا إلى وجوب "إثبات أنّها مسيّسة أو مزورة وإلا فتبقى المحكمة لتحفظ حقوق الناس"، وقال: "مشكلتنا أن كل شيء عندنا مسيّس، حتى أنّهم قد يصلون إلى تسييس الله سبحانه وتعالى".



الجيش: توقيف 1100 شخص في حزيران بجرائم ومخالفات
 وقد اشتملت المضبوطات على 111 سيارة و5 صهاريج و144 دراجة نارية و3 مراكب صيد، بالإضافة الى كميات من الأسلحة والذخائر، والمخدرات والمازوت المهرب والأسلاك الكهربائية والأموال المسروقة".

We are really optimistic, of the Arm Forces achievement. GO GO GO, this is the only Party to protect the Lebanese SOIL.
stormable-democracyblows.


جنبلاط: النظام الديمقراطي في السودان سيمنع الانزلاق إلى الحرب مجدّدًا... وآن الأوان للقذّافي بأن يرحل
الاثنين 11 تموز 2011


آسفًا من تصرف الحكومة التي حتى قبل نيلها الثقة شهدت وزارة الماليّة فيها تصرفات كيدية كتبديل موظف بآخر
جعجع: تسليم المطلوبين الأربعة قرار سياسي ونيّة من "حزب الله".. وموقفه سيُحرج لبنان
الاثنين 11 تموز 2011
"بقدر ما تتحمل الحكومة مسؤولية التأكيد على حقوق لبنان الاقتصادية البحرية، في الوقت نفسه يترتب عليها مسؤولية الامساك لوحدها بهذا الملف اذ لا يمكن ان يكون هناك قرارين استراتيجيين ضمن البلد الواحد".
 "في المضمون والجوهر كانت الجلسات الاولى ولاسيما في أواخر العام 2006 وبداية العام 2007 كناية عن عملية تعذيب على الخفيف دون أي هُدى، والمُلفت في الاربع سنوات الأخيرة ان كل الاطراف المشاركة تقدمت بأوراق عمل تتعلق بسلاح "حزب الله" 
"ليس لدينا سوى الحوار والوسائل الديمقراطية كسلاح ونحن دوماً طلاب حوار ولكن لن نتصرف بغباء لتغطية هذه الحكومة التي تستخدم الوقت الضائع للوصول الى نتائج أدهى من التي توصلوا اليها حالياً"، داعا جعجع إلى عدم "الطلب منا التجاوب مع دعوة للحوار ليست الا للتمويه"، مقترحًا على "حزب الله"، في حال لديه نيّة جديّة للحوار، وضع تصور عملّي حول الاستراتيجية الدفاعية وعلى ضوئه نقرر المشاركة بالحوار أم لا بالتشاور مع حلفائنا في قوى 14 آذار". 
 "بضرورة اعطاء حق الاقتراع للبنانيين المغتربين الذي مُنح لهم من قبل المجلس النيابي في قانون الانتخابات الماضية"، 



قزي: يجب مساءلة نصرالله بشأن المطلوبين في قضية إغتيال الحريري
الاثنين 11 تموز 2011
"لم يتم إسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري لأنها لم تجد حلاً للكهرباء أو لأنها لم تنفذ طرقات، بل تم إسقاطها لأنها حائزة على ثقة المجتمع الدولي وقادرة على تطبيق إلتزامات لبنان، وأسقطت لمنع تنفيذ العدالة ولمواجهة المحكمة الدولية"، مضيفاً: "لذلك المعارضة مستمرة".
، إعتبر في شأن النزاع بين لبنان وإسرائيل على الحدود البحرية أنَّ "هذا النزاع على الحدود البحرية واقدام اسرائيل لترسيم الحدود اعتباطياً إعتداء على الحقوق اللبنانية ولا بد من مواجهته"، مشدداً على ضرورة أنَّ "تلجأ الحكومة الى الأمم المتحدة لحل هذا النزاع". وأضاف: "اذا كنا نريد حلاً للنزاع بين لبنان وإسرائيل حول ترسيم الحدود البحرية، فعلى لبنان ان يقرر اجراء مفاوضات عبر الامم المتحدة او عبر دولة ثالثة من اجل حل الموضوع"، وقال: أما أن نلجأ الى تقديم دعاوى فـ"مش راح يطلعلنا إلا ورقة المعلاق".
 وأبدى خوفه من أنَّ "تكون سوريا لا تسير فقط نحو تغيير النظام بل نحو ما يحضر في العراق أي نحو فيدرالية كي لا نقول أكثر". 


وهاب: قدم آخر مقاوم في الجنوب تساوي كل قضاة المحكمة
الاثنين 11 تموز 2011
وئام وهاب أنَّ "حزب الله لن يتجاوب مع إجراءات المحكمة الدولية الخاصة بلبنان لجهة تسليم المتهمين"، معتبراً أنَّ "إجراءات المحكمة طبيعية بما خص طلبها من "الأنتربول الدولي" وهي إجراءات تحصل في هكذا مواضيع"، وأضاف: "لكن ليعلم الجميع انَّ قدم آخر مقاوم في الجنوب تساوي كل قضاة هذه المحكمة"، مشيراً إلى ما ورد في الصحف اليوم نقلاً عن موقع "ويكيليكس"، وقال: "اليوم قرأنا خبراً واضحاً في الجرائد مفاده أنَّ القاضي الياس سعيد قبض أموالاً من وزير العدل آنذاك من أجل عدم الإفراج عن الضباط الأربعة ومن أجل أن يستجم في الخارج، فإذا ثبت هذا الأمر يجب فوراً أن يحال القاضي الياس عيد الى القضاء ويحاكم، وعلى وزير العدل شكيب قرطباوي أن يتابع هذا الموضوع".
وهاب، وفي حديث الى محطة "lbc"، قال: "لن يصطدم لبنان مع المجتمع الدولي إذا لم يتم تسليم المطلوبين إلى المحكمة الدولية"، معرباً عن إعتقاده بأنَّ "المحكمة الدولية ستتوسع في أسماء المتهمين في الفترة المقبلة"، ومشيراً إلى أنَّ "الحكومة ستنجز ما طلب منها ولكن لن يتم القاء القبض على هؤلاء المقاومين و"يبلطوا البحر"، وليقيموا محاكمة غيابية"، ولفت في سياق آخر إلى أنَّ "حزب الله لاعب إقليمي كبير وأي تأثير في الوضع السوري لن يؤثر على وضعه".
 "لم أكن أريد أن أحضر هذا "الكرنفال"، ولكن لفتني البعض بتطرفه الزائد مثل صديقنا عضو كتلة "المستقبل" النائب نهاد المشنوق"، مضيفاً: "أريد أن أعلق على شيء آخر، إذ لا يجوز إحتقار الكلاب بهذه الطريقة، فأنا لدي 5 كلاب وأهتم بهم كثيراً".
وعمَّا أثاره عضو كتلة "الكتائب اللبنانية" النائب سامي الجميل في كلمته عن تصرفات "حزب الله"، أجاب وهاب: "حزب الله لا يوقف أي مواطن بل يوقف المتعاملين مع إسرائيل فقط، وجهاز أمن "حزب الله" كان وسيبقى، وسيوقف المتعاملين مع اسرائيل و"نقطة على السطر"،
 رأى وهاب أنَّ "هناك دعوة صادقة للحوار من قبل الرئيس السوري بشار الأسد والقيادة السورية، ولكن في النهاية لم تتجاوب معها المعارضة"، سائلاً: "ما هو الخيار الآخر للمعارضة، وهل تعتقد أن النظام سيترك لها السلطة؟"، وأضاف: "النظام لن يترك السلطة للمعارضة ولذلك ليس هناك خيار إلا الحوار"، مؤكداً أنَّ "هناك معارضة شعبية في سوريا، ولكن الأكيد أنَّها ليست الأكثرية، فالأكثرية هي مع الرئيس الأسد".


وقدر المسؤولون الاميركيون في دمشق وواشنطن عدد المتظاهرين أمام السفارة بنحو 300 تسلق بعضهم اسوار المجمع وكسروا بعض النوافذ والكاميرات الامنية ونزعوا لافتات السفارة، وكتبوا اهانات على الجدران منها وصف السفير فورد بأنه "كلب"، وتسلق بعضهم سطح السفارة قبل ان تتولى عناصر من أمن السفارة التابعين لمشاة البحرية "المارينز" ومطاردتهم وترغمهم على الهرب. وخلال الاقتحام كان السفير فورد في منزله.
Calling the US Ambassador a DOG (Bitch), is not appropriate, because Mr Wahab, would consider that, as an INSULT to his FIVE DOGS, that treating with RESPECT.
stormable-democracyblows


شربل: إذا لم يتمكّن لبنان من توقيف المتّهمين فهذا لا يعني أنّه لم يتعاون
الاثنين 11 تموز 2011
في حديث إلى صحيفة "الجمهورية" أنّ مكتب الـ"إنتربول" في لبنان تسلّم أسماء المتّهمين (في قضية إغتيال الرئيس رفيق الحريري) وهي ليست معدّة للنشر، وسيحيلها الى النيابة العامّة التمييزية لأنّ الأمر هو من صلاحيّاتها"، لافتا إلى أنّ "البروتوكول الموقّع بين لبنان والمحكمة الدولية (الخاصة بلبنان)، ينصّ على إعطاء الأولويّة للسلطة القضائية، بحيث تقوم الشرطة القضائيّة بالبحث والتحرّي الضروري للقبض على المتّهمين"، نافيًا أن يكون للسياسة أيّ دخل في الموضوع، ومؤكّدًا أنّ "النيابة العامّة التمييزيّة تبذل كلّ الجهود، والمدّعي العام (سعيد ميرزا) يعمل يومًا بيوم ويجمع المعلومات، والمسألة جدّية والتعامل مع المحكمة موجود".
وردًا على من يحسم أنّ لبنان لن يتمكّن من إلقاء القبض على المتّهمين، قال شربل: "لماذا التكلّم عن جلد الدبّ قبل اصطياده، فالعمل جارٍ، ولبنان متعاون مع المحكمة، وإذا لم يتمكّن فرَضًا من توقيف المتّهمين، فذلك لا يعني أنّه لم يتعاون".
وفي السياق الأمني، أكّد شربل أنّ لبنان "يتابع قضيّة الأستونيين المفقودين ولكن بسرّية". أمّا بشأن قضيّة سجن رومية والهدوء النسبي الذي يسوده، علّق شربل بالقول إنّ "السبب هو تخفيف الاكتظاظ بنسبة كبيرة، وقد تمّ تقديم وعود للسجناء من الحكومة السابقة"، مؤكّدًا أنّ "الحكومة الحاليّة مهتمّة بتحقيق مطالب السجناء المحقّة والتي لا يختلف عليها أحد".


يواصل شقيق نائب شمالي شفط رمال الشاطئ على رغم تجاوزه الكمية المسموح له بها.
باسيل: إما أن يكون لدى الكل فرص الإستفادة من الموارد النفطية أو يكون الكل مهدداً
الاحد 10 تموز 2011

وردا على قول وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أنَّ "لبنان يسعى بضغط من "حزب الله" إلى إثارة توترات، لكننا لن نتنازل عن أي شبر مما هو ملكنا"، قال باسيل: "إذا أرادت إسرائيل الإعتداء علينا، فليس "حزب الله" معنياً فقط، بل كل لبنان هو المعني، ولا يوجد لبناني يقبل بالتخلي عن حقوق نفطية أو حقوق بحرية"، وأضاف: "إنَّ على الشركات العاملة مع اسرائيل في مجال التنقيب عن الغاز والموارد النفطية أن تدرك أن كل المناخ الاستثماري في المنطقة وفي حوض المتوسط وفي الحوض النفطي والغازي، سيكون مضطرباً إذا حصل تعد على الحقوق"، مشيرًا إلى أنَّه "عندها، ليست مصالح لبنان وحدها التي ستتضرر إنما مصالح اسرائيل ومصالح قبرص ومصالح هذه الشركات، أمَّا إذا خضعنا كلنا للقانون الدولي فستكون مصالحنا كلنا محفوظة ويكون لدينا مناخ استثماري مؤات ومستقر".

وختم باسيل بالقول: "إما أن تكون لدينا كلنا فرص الإستفادة من ثرواتنا ومواردنا النفطية، وإما نكون كلنا مهددين". 
While, The Honourable, is at his top enthusiast, putting Israel, at its real SIZE, we ask him, to get back the Lebanese Lands, Shebaa Farms and Kfarshuba, from the Syrian Regime as well. 
stormable-democracyblows

حبيب رداً على "المستوزر" كرامي: مهمته الإنقضاض على "القوات" وضرب المحكمة بلسان سني
الاحد 10 تموز 2011
 "إنَّ المستوزر فيصل كرامي يعلم جيداً من اغتال كمال جنبلاط والمفتي حسن خالد وقافلة الشهداء التي تبعتهم، فما هو سر عدم تفوهه ولو بكلمة واحدة عما يعرفه من حقائق، طالما أنه حريص على العدالة وعلى الحريات العامة"، مضيفًا: "إن محاولات طمس تلك الحقائق إن دلت على شيء فهي تدل جازمة على أن فيصل كرامي قد أتقن دوره الوزاري بالتصويب باتجاه محدد، ألا وهو المحكمة الدولية والقوات اللبنانية".
Comments:
لا فرق بين فيصل كرامي وعمر بكري او رفعت عيد
abumaze

No comments:

Post a Comment