Thursday, 28 July 2011

Libnan2807. It Is Disgrace.. UN Peace Keepers Presence....




The presence of the United Nation's Peace Keeping Forces, turned out to be, the Target of the Terrorists.
Since, the United Nation's  Peace Keepers, stepped on the Lebanese Soils, at the South, they were targets to many Terrorist's Operations, that wiped many LIVES and Injured  many of them. The Government of Senioura, tried its best, on all Levels, to force, a Cease Fire, and save, what could be saved of Land and people. The Government of that time, Begged and even Senioura went on TEARS, while, appealing to the International Community, and Countries of Power, to Force Israel to stop the Advancing on the Lebanese Lands. 1701, Resolution, came to light and was accepted, by all Fighting Parties, and the Government by that time, and the ONE came after, were trying to make the Cease Fire Permanent, and were working with the United Nation, to force Israel to withdraw, from Ghajar, Shibaa Farms and Kfarshuba Hills. Ghajar problem is more a Human problem, because there should be a division in the same Citizens and population of the Town, between Lebanese and Syrians.  The present Lebanese Government blaming the United Nations, of not doing enough, for the Return of Shebaa and Kfarshuba. This issue, is more connected to the Syrian Regime, admittance of the Ownership of these Territories, The Syrian Regime is not admitting, by submitting in writing, to the United Nations, the Ownership of these Pieces of Land, to the Lebanese, and there is the problem, where should the Lebanese Government put pressure. 
The Targets of the Terrorists were, by planting, and firing, some fire works,Stupid Katusha into North Occupied Territories, to cause disturbances, and prevent, the Efforts of making the Cease Fire Permanent. Then when it did not work, they started to attack the UN Peace Keepers. These Forces are very essential to assist the Lebanese Principle Armed  Forces, to occupy  Lebanese Territories, were not allowed to enter for over Thirty Five years. Many casualties had been scored so far, from these Forces came to help, keep the PEACE of the Lebanese in first place, and now they are the Victims of the Revolts development of the Lebanese Neighbours.
These Forces have NO LOGIC ROLE any more. They could not prevent, the Stupid Katusha to cross the Borders to the Occupied Territories, They assist the Lebanese Army to make peace at the South, but the Army could not stop the People or the Terrorists to attack them, and caused Fatal Casualties. They suppose to be there, to prevent smuggling the Arms to the South of Lebanon, where they are in control, and  could not. we hear about the Bunkers and Stored Rockets and Hezbollah Fighters under their NOSE, and sure the Lebanese Army is cooperating with these developments. Though the Lebanese Army and UN Forces working side by side, in the Area, the CASUALTIES only from UN Forces. If the Enemy, wanted to start, a war, Mr Nusrallah warned that, the Generals of the Enemy should think TEN TIMES, before take that decision. Is it then, the UN PEACE KEEPERS, stopping the Enemy of starting a WAR. The Enemy came up with maps and Indications of thousands of Bunkers and Stores of Ammunitions and Guns and Ballistic Rockets on the Borders with the Enemy, did these UN Forces  prevent these developments. Israel is preparing for Overhaul War, are the UN Peace Keeper to stop this war happens.
 Every time the Syrian Regime wanted to pass a Message to the Europeans or the Americans or to the Special Tribunal for Lebanon, it used the Lebanese Territories to do so, and the Criminals never had been caught.
It is a Stupid Idea, that the Government would convince the Southern Lebanese, that, they are SAFE and WELL, and they are not to EXPERIENCE another INFLUX NORTH, as in 2006, because they have UN PEACE KEEPER down there. 

We should have Mercy on these Forces, and that they are there for NO LOGIC REASON, and ask them to leave as soon as possible, and save their LIVES. It is Disgraceful, that the International Community sent their Nationals to give Lebanese PEACE, while they are at WAR, by the Lebanese and NOT the Enemy.

khalouda-democracythway.
لتفجيرات تستهدف دولاً  أوروبية قواتها عماد "اليونيفيل"
لم يعد خافيا على المسؤولين أن جهة معينة تستهدف جنود الدول الأوروبية المشاركة في قوة "اليونيفيل" ولاسيما منها تلك التي لها مشاركة عددية كبيرة. في 26 تموز الجاري كان دور دورية فرنسية على المدخل الجنوبي لصيدا ما ادى الى سقوط خمسة جرحى. ووقع هذا الانفجار غداة زيارة لقائد الجيش العماد جان قهوجي لفرنسا هي الأولى لقائد الجيش اللبناني منذ الاستقلال،  وعد خلالها بتوفير الحماية للقوة الدولية. وقبل قرابة شهرين، استهدفت دورية ايطالية وجرح ستة من طاقمها. وقبل نحو اربع سنوات وشهر في حزيران 2007، اصابت سيارة مفخخة دورية تتألف من ثلاثة جنود اسبان وثلاثة كولومبيين مما أدى الى مقتلهم داخل منطقة عمليات القوة الدولية.
يمكن الاستنتاج من خلال العمليات الثلاث ان الجهة التي تقف وراءها لا تستهدف دوريات تضم جنودا اوروبيين يعتمرون القبعات الزرق، وليس لأنهم من قوة "اليونيفيل"، بدليل ان دوريات اخرى لدول اخرى تساهم في مهمة القوة الدولية وعددها  35 ومن اصلها 11 اوروبية لا تستهدف بأي عملية تفجير لا داخل منطقة العمليات ولا خارجها. إذاً الراصد الارهابي يصطاد دوريات الجنود لثلاث دول اوروبية تضطلع بدور بارز في "اليونيفيل"، وقد قادت القوة الدولية هي فرنسا وايطاليا واسبانيا.
وما يشجع المعتدين على المضي في مخططهم، هو ان التحقيقات لم تكشف الفاعلين. ولا يكاد ينتهي تحقيق حول انفجار حتى يتلوه آخر. والمؤسف ان التحقيق عادة ينطلق من ان تنظيماً فلسطينياً متطرفاً يقيم في مخيم عين الحلوة هو وراء هذا التفجير او ذاك، لكن لم يثبت ذلك. ونُقل عن مسؤولين امميين ان السلطات اللبنانية هي المسؤولة عن امن أفراد "اليونيفيل" وتوفير الحماية لهم. 
اما تداعيات التفجيرات التي وقعت لجنود اوروبيين في "اليونيفيل"، فكانت موضع استنكار شامل من جميع المسؤولين اللبنانيين حكوميين وسياسيين وديبلوماسيين. إضافة الى التذكير بوجوب كشف الفاعلين ومحاكمتهم وضمان تنقل جنود "اليونيفيل". كما ان الدولة التي ينتمي اليها هؤلاء الجنود تدعم سلامة لبنان واستقراره وسيادته واستقلاله. غير ان اللافت ان ايطاليا قررت في اعقاب ما تعرض له جنودها من تفجير خفض قواتها في نهاية السنة.
وافادت مصادر ديبلوماسية انها ابلغت المسؤولين رغبتها في إتاحة المجال أمام الجيش لمزيد من الانتشار والصلاحيات، واستحداث نقاط تجمع دولية، اولا للحؤول دون الاحتكاك مع سكان القرى واحداث شرخ وعداوة بين الطرفين، وثانيا لعدم تعريض جنود القوة للخطر في حال وقع عدوان اسرائيلي واسع في ايلول المقبل كما يروج له، قد يستهدف اجزاء من منطقة جنوب الليطاني.
ونبهت الى ضرورة وضع خطط امنية عملية جدية تحمي دوريات "اليونيفيل" اثناء تنقلها ليس ضمن منطقة عملياتها فحسب بل أيضاً خارجها، مثل المواكبة الأمنية غير المرئية او استعمال الجنود شاحنات مدنية او ركوب سيارت عسكرية لبنانية، او زرع كاميرات على الطرق التي تسلكها قوافل "اليونيفيل".


خليل فليحان      
(khalil.fleyhane@annahar.com.lb)      


الحريري وجنبلاط.. "عودة الروح"
صالح حديفة (صدى البلد)، الاربعاء 27 تموز 2011
."سمعتُ من الحريري كلاماً مؤثّراً وأترك لنفسي الاحتفاظ به"... بهذه العبارة أعلن رئيس "جبهة النضال الوطني" وليد جنبلاط عودة العلاقة الشخصية والعائلية وربما السياسية مع الرئيس سعد الحريري، بعد أن كادت تلفظ أنفاسها الأخيرة بفعل تراكمات بدأت منذ أيار 2008. لكن جنبلاط الحذق جداً في إبقاء كل خطوط علاقاته مفتوحة حتى في أحلك وأقسى ظروف التشنج والانفعال والخلاف، والبارع في إعادة وصل ما انقطع من علاقاته وقطع ما اتصل حين يشاء ووفق ما يشاء، لم يقطع شعرة معاوية بنجل الرئيس الشهيد. ومنذ لحظة تسميته نجيب ميقاتي رئيساً للحكومة التي قصمت ظهر علاقته بالحريري، حاول جنبلاط إبقاء خيارات الإلتقاء بالحريري مفتوحة بانتظار الزمن المناسب، وإلى أن تكون الظروف أكثر مؤاتية لإحياء هذه العلاقة.

لم تكن كلمات جنبلاط في مقابلته مع محطة "mtv" أخيراً هي نقطة البدء في إعادة الروح لعلاقة كليمنصو ببيت الوسط، فالقصة بدأت منذ لحظة زيارة النائب بهية الحريري إلى المختارة في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط في 16 آذار، يومها كانت الزيارة بحد ذاتها مؤشراً لترتيبٍ ما بدأ على خط نجلي الشهيدين كمال جنبلاط ورفيق الحريري، وتوالت بعد ذلك محطات تسخين التواصل، فأتى الإعلان عن الاتصال الأول بين البيك والشيخ يوم أطلق جنبلاط موقفه الشهير بأن الأكثرية فشلت فشلاً ذريعاً وهو لن يستمر بتغطيتها، وظنّ كثيرون أن الاتصال جاء على سبيل مماحكات جنبلاط بحلفائه الجدد، لكنهم لم يدركوا أن لكل مقال عند الزعيم الاشتراكي هدفه ولو بعد حين.

كثيرون قالوا إن وليد جنبلاط يسعى لإعادة علاقته بالسعودية إلى طبيعتها بعد أن أصابها الانقطاع بفعل موقفه في تسمية رئيس الحكومة، لكن جنبلاط وهو لا شك ساعٍ لفتح طريقه مجددا إلى الرياض ـ وأيضًا عندما تحين الظروف المناسبة ـ كان همّه واحد أوحد: عدم قطع التواصل الداخلي كي لا يبلغ اللبنانيون حداً في انقسامهم لا ينفع معه ندم ولا من يندمون.

وفي غياب الحريري، دأب جنبلاط على مواصلة إزالة غبار المعركة التي أسقطت حكومة سعد الحريري وأصابت علاقتهما إصابة فائقة الخطورة، فالتقى بالرئيس فؤاد السنيورة مرتين، وكان للقائين دورهما في بلورة كثير من الأمور وتوضيح سلسلة من المواقف. ثم جال جنبلاط على قيادات سنّية كالرئيس سليم الحص والنائب تمام سلام، وقصد دار الفتوى في سبيل تثبيت علاقته بالشارع السنّي من بوابته الدينية كما السياسية، وكان دائم الحديث عن الحوار وضرورة التقاء القيادات السياسية خصوصاً الرئيس سعد الحريري والسيد حسن نصرالله والرئيس نبيه بري درءاً للفتنة السنية الشيعية وتحصيناً للبلد.

وبعد كلام الرئيس الحريري الأخير لمحطة "mtv" الذي قطع فيه الشك باليقين بأنه لم يقصد يوماً النائب جنبلاط في حديثه عن الخيانة والغدر إثر الاستشارات النيابية التي جرت في كانون الثاني الماضي، اعتبر جنبلاط أن باب الخلاف الشخصي انتهى فكان اتصاله الثاني بالحريري خاتماً لفترة الافتراق "البشعة" على الرجلين وعلى أنصارهما، فيما كان للحديث عن احتمال حضور جنبلاط إفطار رمضاني في البيال بعد عودة الحريري وقعاً مختلفًا لاقى ارتياحاً بالغاً لدى السواد الأعظم من جمهورهما.

في هذا السياق تؤكد أوساط النائب جنبلاط لـ"صدى البلد" ان ما شاب هذه العلاقة منذ تموضع جنبلاط السياسي إلى جانب قوى الأكثرية الجديدة والتباين الذي حصل في القراءة السياسية، هو طريقه إلى النهاية. وتحدثت الأوساط عن "انطلاقة جديدة" تشير إلى أن الأمور "بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي".

وأضافت أوساط جنبلاط: "في لحظات الخلاف السياسي تصدر مواقف من هنا وهناك لا تعبّر عن حقيقة وعمق العلاقة بين الرجلين إنما تكون وليدة لحظة الانفعال الخلافية، وهي بالتأكيد في مسارها إلى التوضيح خصوصاً بعد أن قدّر وليد جنبلاط عالياً الكلام المهم للرئيس الحريري في المقابلة التلفزيونية الأخيرة، وهو كلام يعبّر عن روحية علاقته بوليد جنبلاط وبالحزب التقدمي الاشتراكي، وكان من الطبيعي أن يقابَل هذا الكلام الإيجابي بموقف إيجابي آخر من النائب جنبلاط"، مشددة على ضرورة انتظار ظروف كل من الرجلين المناسبة لتعزيز هذه العلاقة المتجددة بلقاء مباشر.

وأملت الأوساط عينها في أن تسهم التطورات السياسية في تقريب وجهات النظر بين كافة القوى، إذ إن الفترة الراهنة تتطلب مزيداً من التلاقي الداخلي ومزيداً من الخطوات التي تؤدي إلى رصّ الصفوف لمواجهة التحديات الجاثمة على صدر لبنان والمنطقة، مشيرة إلى أن "خيار جنبلاط الثابت إلى جانب السلم الأهلي هو الذي يحدد مواقفه، لا المكاسب السياسية ولا المصالح الانتخابية، وهمُّه الأول والأخير إنقاذ البلاد بالتكافل مع الجميع من خطر الوقوع في المحظور".

بدورها عبّرت أوساط "تيار المستقبل" لـ"صدى البلد" عن ارتياح عميق لعودة الأمور إلى سلوك المنحى الإيجابي بين زعيمي المختارة وبيت الوسط، وأبدت تفاؤلها بإمكانية استمرار هذا التطور في العلاقة بين الجانبين، بما سينعكس إيجابياً أيضاً على العلاقات على مستوى الشارع وعلى مستوى الحزبين في مختلف المناطق. وأكدت أوساط "المستقبل" أن "سعد الحريري لطالما قدّر وقوف وليد جنبلاط إلى جانب آل الحريري ومناصري الرئيس الشهيد رفيق الحريري بعد لحظة اغتياله في 14 شباط 2005، وهذا ما لا يمكن لتيار المستقبل التنكر له، وقد حرص تيار المستقبل رغم كل الخلاف السياسي القاسي مع جنبلاط والحزب التقدمي على عدم الوصول بالخطاب السياسي تجاههما منزلة لا يمكن العودة عنها، وذلك لقناعة الرئيس الحريري وقيادة ومناصري تيار المستقبل أن مواقف جنبلاط الأخيرة أملتها عليه ظروف واقعية، فيما عواطفه وقلبه في مكان آخر".

وأشارت أوساط "المستقبل" في هذا الإطار للعبارة التي استخدمها جنبلاط مؤخراً: "أقف منتظراً عند حافة النهر ولا بد أن تمر يومًا ما جثة عدوي من أمامي"، فرأت في هذه العبارة خير دليل على حقيقة ما يُكنّه جنبلاط، لتشدد على أن الأمور هي "في طور العودة إلى وضع طبيعي على صعيد العلاقة بين الشيخ سعد ووليد بك".

"أخبار المستقبل" عن مصادر سياسية: معادلة نصرالله بشأن النفط وظيفة جديدة أوجدها للسلاح
الاربعاء 27 تموز 2011
"أين رئيس الجمهورية (ميشال سليمان) من معادلة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الجديدة عن أن منشآة لبنان النفطية مقابل منشآة إسرائيل؟".
ورأت المصادر أن هذه المعادلة إنما هي "وظيفة جديدة أوجدها نصرالله للسلاح، وأوضحت تفرّده في اتخاذ القرار".

عن النسبيَّة والمنسوب والمناسبة...
إذا كان من نيَّة، من رغبة في تعديل قانون الانتخاب أو وضع قانون جديد، فخير البرّ عاجله.وعلى ما نقرأ ونسمع، فإن "النسبيَّة" ستكون نجمة الموسم، ونجمة القانون، ونجمة الانتخابات، ونجمة لبنان في المرحلة المقبلة: نسبية للفوز، ونسبة الخائفين، ومنسوب الأصوات، ومناسبة يتمنى البعض لو يبعدون كأسها عنهم.ليس جديداً على لبنان واللبنانيين انهم يختلفون على كل موضوع عام أو خاص يُطرح للمناقشة، سواء أكان عن جنس الانتخابات ودوائرها، أم جنس المقاومة وجنس المحكمة، ومن تحصيل الحاصل جنس الملائكة.من غير أن ننسى جنس التوازن الطائفي، والتوزيعات، والمناطق، ومَنْ ينجح بأصوات مَنْ، ومَنْ يقرِّر الفوز، ومَنْ في يده إسقاط مَن لا رغبة في فوزهم ووجودهم تحت قبة البرلمان.الموضوع الانتخابي أساسي في بلد كلبنان. وعلى نتائج أية انتخابات عامة تبنى صورة البلد والحكم والحكومة والادارة و... كفَّة أية فئة سياسيَّة ستكون هي الطابشة، وهي التي سوف "تبطش" بالآخرين.في كل حال، من اليوم الى أن يحين موعد الاستحقاق الانتخابي الجديد، من الأجدى أن يكون التعديل المطلوب قد صار جاهزاً، رجحت كفة النسبية أم أرجئت حكايتها الى موعد غير محددّ.فلندخل في صلب القضية، إذاً.بل في صلب المشكلة، أو الاشكالات التي بدأت تتراكم في طريق النسبية وعلى أرصفتها ومنعطفاتها، منذ انفتحت سيرتها، وطُرحت على بساط البحث... استناداً الى ورودها في دستور الطائف، وبنص صريح.هي واللامركزية الادارية والطائفية السياسية. وباختصار: فتح "الجناح المقفل" بإحكام في الدستور منذ اقراره رسميا، تلافيا وتحاشيّاً لما قد يثيره من غبار وعلامات استفهام وتعجب... ومخاوف.إلا أن ذلك كلَّه لن يحول في النهاية دون فتح باب هذا "التابو". ويبدو أنَّ ثمة اتجاهاً لدى المراجع العليا والرئاسات الثلاث يتجاوز عمليَّة ومبدأ جسّ النبض، والدخول من الباب العريض والصريح الى "هيكل النسبيّة".وهذا ما يفسِّر قول الرئيس ميشال سليمان أمس "إن من المهم جداً في بلد تعددّي كلبنان إعداد قوانين تخرج الشباب من القيد الطائفي، وفي طليعتها قانون انتخابي يعتمد النسبيّة".وحرصاً منه على قطع الطريق على أي محاولة استغلال أو فركشة، سجَّل رئيس الجمهورية ما يشبه "الاشتراط المسبق"، مشدِّداً على صون وحفظ الميثاقية "التي تميّز جوهر العيش المشترك".نقطتان تواجهان النسبيَّة، وقد تتواجهان معها لاحقاً وحين تُطرح جديّاً: الميثاقية أو التوازن الطائفي، و"الأكثريّة" ذات اللون الطائفي الفاقع التي ستقرّر وحدها مَنْ يفوز ومن يسقط.في ساحة هاتين النقطتين ستجري نزالات ومواجهات عاصفة.
الياس الديري
elias.dairy@annahar.com.lb     
The Lebanese need Honest and Loyal Persons, to write down, what is best for the Lebanese. The Prominent Leaders, trying their best, to create an Election Law System, to keep them riding the people's backs, as long as they live and their SONS and Daughters, after them. The Lebanese need an Election Law System, respects their VOTES, and the Majority they give to the Representatives in the Parliament. The Law that, give the Lebanese the WILL to choose Freely, their Representatives, and not Force them to choose, by those long lists, dictated by the same Leaders of Today's which they do not TRUST. Honest Lawmakers Needed.
stormable-democracyblows.





















"حزب الله" دان الإعتداء على "يونيفيل": عمل إجرامي غير مقبول
الاربعاء 27 تموز 2011
دان "حزب الله" في بيان الإعتداء الذي إستهدف الوحدة الفرنسية العاملة في إطار قوات الطوارئ الدولية "يونيفيل" في مدينة صيدا، واصفاً إياه بأنّه "عمل إجرامي غير مقبول"، ودعا "الأجهزة اللبنانية المختصة إلى التحقيق بهذه الجريمة وكشف الفاعلين ومعاقبتهم".





عسكريان فرنسيان بعد تضميدهما في موقع الحادث جنوب صيدا أمس. (رويترز)


















































If you can find them catch them.


An Injured French UNIFIL leaving Beirut


حفرة أحدثتها المتفجرة. (احمد منتش)



 مجندة فرنسية في "اليونيفيل" تسعف جندياً من مواطنيها أصيب بجروح بالغة في الانفجار جنوب صيدا أمس. (أ ب)

مصادر ميدانية لـ"NOW Lebanon": إصابة عدنان الحاجي برصاصة بعد إنتهاء نصرالله من كلمته
الاربعاء 27 تموز 2011
أفادت مصادر ميدانية موقع "NOW Lebanon" أنَّه "بعد إنتهاء كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله مساء أمس أطلقت رشقات غزيرة من النيران، لا سيما في الضاحية الجنوبية، ما أدى إلى إصابة عدنان الحاجي برصاصة طائشة أثناء وجوده في محلة صبرا".


توقعت وسيلة اعلامية متلفزة وقوع اعتداء على اليونيفيل قبل يومين.

No comments:

Post a Comment