Jisr Ash Shughur, and Nearby Towns,
are the KILLING FIELDS.
This will follow the Murderers to their Mass Graves.
Where are the International Organisations, to PROTECT CHILDREN.
It was a Rumour now, but it is going to be Certain later.
Syrians rejoice regime-end rumour
Published 10 June 2011 17:35 1653 Views
Syrians in a refugee camp on the Syria-Turkey border celebrated, after a rumour circulated that President Bashar al-Assad had stepped down. People waved and gathered in a victory lap around the camp, before finding out the rumour was false. Turkey has since covered the fence seperating the two countries with blue plastic sheets to block visibility of the goings-on in the camp. Al Jazeera's Anita McNaught reports from Yayladagi, in Turkey - on the perimeter of the Syrian refugee camp
Syrians seek refuge in Turkey
Published 11 June 2011 00:33 351 Views
Thousands of Syrians are streaming into Turkey, escaping a deadly crackdown on pro-democracy protests. Many of those injured in the violence are now speaking about their ordeal. Al Jazeera's Anita McNaught reports the southern Turkey-Syria borde
Thousands demonstrate on Syria's 'Friday of tribes'
Published 10 June 2011 19:27 1777 Views
Titled 'Friday of the Tribes' in recognition of Syrian tribes participating in protests against the Syrian government, today saw large and bloody protests in a number of cities in Syria. Use of helicopter- and gunfire was reported in the northern town of Maraat al-Numan. Al Jazeera's Rula Amin reports from Lebanon
ناشطون سوريون: "20 قتيلا" في "جمعة العشائر" وتظاهرات في مختلف أنحاء البلاد
آخر تحديث: الجمعة، 10 يونيو/ حزيران، 2011، 16:30 GMT
ناشطون سوريون: "20 قتيلا" في "جمعة العشائر" وتظاهرات في مختلف أنحاء البلاد
آخر تحديث: الجمعة، 10 يونيو/ حزيران، 2011، 16:30 GMT
الجيش السوري يمشط جسر الشغور وتركيا منزعجة من تدفق اللاجئين السوريين
آخر تحديث: السبت، 11 يونيو/ حزيران، 2011، 08:00 GMT
لبنان نصير الأحرار لا القتَلَة
فيما يواصل النظام في سوريا الغرق في بحر من دماء، ثمة قيادات لبنانية لم تفهم بعد انه لن تقوم في لبنان حكومة يتمترس خلفها النظام، او تكون ورقة بيده في معركته للبقاء. فقد ولّى زمن الانبطاح على ابواب المسؤولين السوريين واولهم الرئيس بشار الاسد، ومن لم يدرك ذلك بعد يتعين عليه ان يحترم دماء السوريين من اطفال ونساء وشيوخ وشباب يواجهون من اكثر من ثلاثة اشهر اعتى آلة قمع مخابراتية – عسكرية في المنطقة لينتزعوا يوما بعد يوم حريتهم وكرامتهم شبراً شبراً.
لقد تغيرت الصورة كليا. ومن كان ينتظر "شرعية" ما من النظام في سوريا ليؤلف حكومة، او يتخذ خيارا سياسيا في لبنان، صار عليه ان يعوّد نفسه التصرف من تلقائه، لأن النظام في سوريا في طور فقدان شرعيته كليا، ولأن العودة الى الوراء، الى ما قبل الخامس عشر من آذار، مستحيلة، فالسيطرة الامنية الدموية على سوريا لا تعني ان الاسد الابن وصحبه قادرون على حكم البلاد بعد هذا الكم الهائل من الدماء ومن "الفظاعات"، كما وصفها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان. ونحن في لبنان يسوؤنا ان يتوهم بعضنا ان بعض شرعيته او كلها منبثقة من قرار النظام في سوريا.
هذا كلام نوجهه الى الجميع من دون تمييز: أتباع النظام القدامى والجدد، على قاعدة ان لا شرعية لأي حكومة تعكس رغبة النظام في سوريا او تخدم مصالحه. وهنا نحن نميز بين مصالح سوريا الوطن والشعب وحتى الدولة بمعناها المدني، ومصالح الفئة التي تقتل شعبها بلا هوداة دون ان يرف لها جفن منذ اكثر من ثلاثة اشهر. وعليه فإن موقف لبنان في مجلس الامن مما يجري في سوريا ينبغي ان يتسم بالحد الادنى، اي انه اذا كان "حزب الله" معتصما بالتحالف مع النظام، فإن لبنان لا يمكنه ان يقف بجانب القتلة، وان يتعامى على المجازر، واكثر من ذلك لا يمكن لبنان بلد ثورة الارز ان يدفع الى موقف "وقح" بالتصويت ضد قرار دولي يقدم لوقف المجازر في سوريا. ان لبنان هو صديق الشعب في سوريا، ولا يسعه إلا ان يقف مع الاحرار في كل مكان، من تونس الى مصر وليبيا وصولا الى سوريا.
في سوريا لن يعود النظام (هذا اذا لم يسقط) الى سابق عهده. ولن ترسو معادلة تعيد إحياء "جمهورية حافظ الاسد". فقد ماتت ودفنها احرار سوريا في اقل من عشرة اسابيع. وتكسرت جدران ذلك "السجن الكبير" كما سماه كمال جنبلاط قبل ان يقتلوه.
اننا في لبنان حلفاء سوريا، ولكننا حلفاء الشعب لا حلفاء قتلة الاطفال والنساء. ولمن خانتهم الذاكرة، فإننا قدمنا للحرية شهداء كبارا، من اولهم كمال جنبلاط الى كبيرهم رفيق الحريري مرورا بكل الكبار الذين سقطوا بـ"رصاص الغدر"، أخالها تعتذر منهم...
لقد تغيرت الصورة كليا. ومن كان ينتظر "شرعية" ما من النظام في سوريا ليؤلف حكومة، او يتخذ خيارا سياسيا في لبنان، صار عليه ان يعوّد نفسه التصرف من تلقائه، لأن النظام في سوريا في طور فقدان شرعيته كليا، ولأن العودة الى الوراء، الى ما قبل الخامس عشر من آذار، مستحيلة، فالسيطرة الامنية الدموية على سوريا لا تعني ان الاسد الابن وصحبه قادرون على حكم البلاد بعد هذا الكم الهائل من الدماء ومن "الفظاعات"، كما وصفها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان. ونحن في لبنان يسوؤنا ان يتوهم بعضنا ان بعض شرعيته او كلها منبثقة من قرار النظام في سوريا.
هذا كلام نوجهه الى الجميع من دون تمييز: أتباع النظام القدامى والجدد، على قاعدة ان لا شرعية لأي حكومة تعكس رغبة النظام في سوريا او تخدم مصالحه. وهنا نحن نميز بين مصالح سوريا الوطن والشعب وحتى الدولة بمعناها المدني، ومصالح الفئة التي تقتل شعبها بلا هوداة دون ان يرف لها جفن منذ اكثر من ثلاثة اشهر. وعليه فإن موقف لبنان في مجلس الامن مما يجري في سوريا ينبغي ان يتسم بالحد الادنى، اي انه اذا كان "حزب الله" معتصما بالتحالف مع النظام، فإن لبنان لا يمكنه ان يقف بجانب القتلة، وان يتعامى على المجازر، واكثر من ذلك لا يمكن لبنان بلد ثورة الارز ان يدفع الى موقف "وقح" بالتصويت ضد قرار دولي يقدم لوقف المجازر في سوريا. ان لبنان هو صديق الشعب في سوريا، ولا يسعه إلا ان يقف مع الاحرار في كل مكان، من تونس الى مصر وليبيا وصولا الى سوريا.
في سوريا لن يعود النظام (هذا اذا لم يسقط) الى سابق عهده. ولن ترسو معادلة تعيد إحياء "جمهورية حافظ الاسد". فقد ماتت ودفنها احرار سوريا في اقل من عشرة اسابيع. وتكسرت جدران ذلك "السجن الكبير" كما سماه كمال جنبلاط قبل ان يقتلوه.
اننا في لبنان حلفاء سوريا، ولكننا حلفاء الشعب لا حلفاء قتلة الاطفال والنساء. ولمن خانتهم الذاكرة، فإننا قدمنا للحرية شهداء كبارا، من اولهم كمال جنبلاط الى كبيرهم رفيق الحريري مرورا بكل الكبار الذين سقطوا بـ"رصاص الغدر"، أخالها تعتذر منهم...
علي حماده
ali.hamade@annahar.com.lb
ali.hamade@annahar.com.lb
تجرى اتصالات لتحرك يدافع عن اللاجئين السوريين. الى لبنان منعا لاضطهادهم
تظاهرة طالبية في طرابلس تندّد بالنظام السوري
طرابلس - "النهار"
جابت تظاهرة منطقة القبة في طرابلس بدعوة من رابطة الطلاب المسلمين وعدد من الطلاب السوريين في جامعات طرابلس.
وكانت انطلقت من مسجدي حمزة والرابطة وجابت شوارع القبة وصولا الى الساحة الرئيسية، وبلغ عدد المتظاهرين نحو الف طالب رفعوا لافتات تندد بالنظام السوري وتؤيد مطالب المتظاهرين.
تردد أن كلاً من روسيا وتركيا تسعيان الى تكليفهما معالجة الأوضاع في سوريا.
الأسد لا يرد على اتصالات بان كي - مون
وتركيا تستعد "لمواجهة أسوأ السيناريوات"
وتركيا تستعد "لمواجهة أسوأ السيناريوات"
"جمعة العشائر": 32 قتيلاً والجيش استخدم مروحيات في معرة النعمان
الأمم المتحدة – علي بردى
العواصم – الوكالات
بدأ الجيش السوري عملية عسكرية في مدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب على الحدود مع تركيا ضد من تصفهم دمشق بـ"عصابات مسلحة"، بينما كانت حصيلة قمع التظاهرات التي سارت في مناطق سورية عدة في ما أطلق عليه المعارضون "جمعة العشائر" 32 قتيلا من المتظاهرين وخصوصا في معرة النعمان القريبة من جسر الشغور حيث قال ناشطون حقوقيون ان الجيش استخدم المروحيات لتفريق المتظاهرين.
وزاد الضغط الدولي على سوريا ولا سيما من تركيا، التي قال رئيسها عبدالله غول، بعد ساعات من اتهام رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان النظام السوري بارتكاب "فظاعة"، إن بلاده تتابع عن كثب التطورات الاخيرة في سوريا و"إننا مستعدون لمواجهة أسوأ السيناريوات". وأضاف تعليقا على التطورات الجارية والتي أدت الى تزايد أعداد النازحين الى تركيا: "اننا اتخذنا الاجراءات لمواجهة كل الاحتمالات، ونتابع ما يجري في سوريا بكثير من الحزن".
واشنطن
* في واشنطن، صرح الناطق باسم وزارة الخارجية الاميركية مارك تونر بأن واشنطن تريد "زيادة الضغوط" على الرئيس السوري لدفعه الى وقف أعمال العنف. وقال: "ينبغي اقامة ضغط دولي... سنواصل البحث عن طريقة لمضاعفة الضغوط عليه... المهم هو افهامه ان الضغوط تتضاعف بسبب أعماله".
وردا على سؤال عن معارضة روسيا اصدار أي قرار في مجلس الامن ضد سوريا، تحدث تونر عن "عمل الديبلوماسية الشاق"، مشيرا الى ان دور الولايات المتحدة يكمن في "لفت المزيد من الانتباه الى ما يحدث في سوريا".
الأمم المتحدة
وفي نيويورك، راوحت مكانها المشاورات التي يجريها أعضاء مجلس الامن على مستوى الخبراء سعيا الى التصويت على مشروع قرار يندد بأعمال العنف في سوريا.
وجهدت الديبلوماسية البريطانية والفرنسية والألمانية والبرتغالية، مدعومة من الأميركيين، مجدداً لتليين المواقف المتصلبة التي تتخذها خصوصاً موسكو وبيجينغ، في محاولة لتجنب استخدامهما حق النقض في حال عرض مشروع القرار على التصويت في جلسة متوقعة لمجلس الأمن خلال أيام. وعقد مندوبو الدول الـ15 الأعضاء في المجلس جلسة مفاوضات إضافية في مقر البعثة البريطانية الدائمة لدى الأمم المتحدة، من غير أن يتوصلوا الى أي نتيجة.
ولم يوضع مشروع القرار بعد بالحبر الأزرق، في عملية اجرائية ضرورية تستوجب 24 ساعة على الأقل للتصويت في مجلس الأمن. وهذا يعني استبعاد التصويت اليوم السبت.
وفي موازاة الإتصالات المكثفة لثني روسيا والصين عن استخدام حق النقض، علم أن الدول الغربية تركز جهودها حالياً على استمالة كل من جنوب أفريقيا والبرازيل لمصلحة مشروع القرار، ولن تطلب التصويت عليه قبل ذلك.
الأسد لا يرد على بان
وأفاد الناطق بإسم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون، مارتن نيسيركي أن كبير الديبلوماسيين الدوليين حاول دون جدوى الإتصال هاتفياً بالرئيس السوري بشار الأسد.
ولم يحدد نيسيركي متى حاول بان الإتصال بالأسد، غير أن الأمين العام للمنظمة الدولية كشف قبل نحو أسبوع أنه في المرة الأخيرة التي كان يتحدث فيها مع الرئيس السوري، سأله الأخير: "لماذا تتصل بي؟".
رسالة المعلم
في غضون ذلك، بثت قناة "العربية" السعودية التي تتخذ دبي مقراً لها أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم بعث برسالة الى مجلس الأمن جاء فيها أن "الدول تستند في تحليلاتها عن الوضع في سوريا الى معلومات خاطئة". وقال: "نأمل في مساعدتنا على مواجهة التطرف والارهاب"، مشيراً الى ان "التظاهرات تحولت أعمال عنف وتخريب". ولفت الى ان ثمة "تحريضاً خارجياً على الأمن والاستقرار". وأكد ان "الحوار سيبدأ قريباً واننا عازمون على اتمام الاصلاح".
Are these NAZIS or Syrian Security Forces of the Regime.
ارتفع عدد القتلى من المتظاهرين في سوريا اليوم إلى سبعة سقطوا بنيران قوات الأمن بحسب حصيلة جديدة. فقد أعلن رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن أن ثلاثة مدنيين قتلوا في حي القابون بدمشق فيما قتل اثنان آخران في بصرى الحرير بمحافظة درعا جنوبي سوريا، وقتل سادس بمدينة اللاذقية الساحلية.
وصرّح ناشط آخر لحقوق الانسان لوكالة "فرانس برس" دون الكشف عن اسمه ان متظاهرا اخر قتل في السرمانية بمحافظة ادلب بشمال غربي البلاد. 150 ألف متظاهر في معرّة النعمان |
ذكر أحد الأعضاء المستقيلين من حزب "البعث" السوري عبد المعين الإبراهيم من مدينة معرّة النعمان، في محافظة إدلب، أن "قوات الأمن السورية تطلق النار بشكل عشوائي على المتظاهرين في المدينة الذين يُقدَّرون بمئة وخمسين ألف متظاهر".
وقال الإبراهيم: "إن الذين يطلقون النار يلبسون بزّات عسكرية ولباساً لونه أخضر، والمتظاهرون خرجوا بعد صلاة الجمعة يحاملون العلم السوري"، مشيراً إلى أنه "لم يعرف عدد الشهداء بعد نتيجة اطلاق النار العشوائي".
وقال الإبراهيم: "إن الذين يطلقون النار يلبسون بزّات عسكرية ولباساً لونه أخضر، والمتظاهرون خرجوا بعد صلاة الجمعة يحاملون العلم السوري"، مشيراً إلى أنه "لم يعرف عدد الشهداء بعد نتيجة اطلاق النار العشوائي".
أحد زعماء العشائر السورية يتّهم "حزب الله" بـ"قتل أبناء الشعب السوري" |
قدّم أحد زعماء عشائر البقارة في سوريا، الشيخ أحمد الخلف، في حديث لقناة "الجزيرة" التعازي إلى "أبناء الشعب السوري بالذين يُقتَلُون منهم على أيدي النظام السوري ومرتزقة حزب الله الإيراني"، مؤكداً أن "العشائر في سوريا من عربية وكردية تأبى أن يبقى هذا النظام المجرم حاكماً في سوريا، وآل الأسد هم أقلية مع مجموعة تابعة لهم، فيما أكثر من 70% من الشعب السوري هم مع الثورة"، وشدد الخلف على "وحدة الشعب السوري بمختلف طوائفه"، وقال: "إن العشائر السورية هي مع الثورة، وتؤيد التظاهر السلمي ولكن من حقنا حماية أهلنا في سوريا، وهذا الحق يكفله القانون، والشرائع السماوية، خاصةً أن نظام الاسد يقوم بأعمال اجرام وسوف يحاسب على فعله هذا".
وسأل الخلف: "لماذا لا يسمح النظام للإعلام العربي والأجنبي بالدخول الى سوريا طالما أن يقول إن من يتظاهرون في سوريا هم أقلية؟ وهل محطة "cnn" سلفية أو الصليب الاحمر الدولي؟ فليسمحوا لهم بالتوجه الى الداخل السوري ليكشفوا عما يحصل هناك، وسوف يجدون ان الشعب كله مع الثورة، وأن ما يقوله اعلام النظام كذب".
وسأل الخلف: "لماذا لا يسمح النظام للإعلام العربي والأجنبي بالدخول الى سوريا طالما أن يقول إن من يتظاهرون في سوريا هم أقلية؟ وهل محطة "cnn" سلفية أو الصليب الاحمر الدولي؟ فليسمحوا لهم بالتوجه الى الداخل السوري ليكشفوا عما يحصل هناك، وسوف يجدون ان الشعب كله مع الثورة، وأن ما يقوله اعلام النظام كذب".
Thousands on the move fleeing the Country
This video is showen again to, NOT to FORGET what the Murderers have done.
Funeral of 15 years old tortured and Maimed by Regime Security Force
Fleeing people of Syria Met by good Hospitality by Turksih Government
Harbiye, Turkey (CNN) -- Syrian state television announced Friday that the military launched an operation to retake the rebellious northern border town of Jisr Al-Shugur.
Meanwhile, Syrian refugees and opposition activists who fled the town fearing a government attack said they heard tanks firing their cannons as they advanced through villages while approaching Jisr Al-Shugur.
"In response to the appeal from the families, units of the Syrian military began implementing its function to restore security in Jisr Al-Shugur and surrounding villages and arresting a number of militants," Syrian state TV announced in a banner Friday morning.
"They are attacking the village of Sirmaniya with tanks," said opposition activist Yusuf Mohamad Ali Hassan in a phone call to CNN.
RELATED TOPICS
This comes as anti-government demonstrators embark on protests across the country, engulfed in conflict between activists opposing the Bashar al-Assad regime and government forces working to clamp down on the outpourings.
Every Friday for weeks, anti-government marches have been organized after weekly Muslim prayers, and activists have given specific themes to the protests.
Today's expression of discontent is dubbed "the Friday of the kinship," denoting that all Syrians are part of one family. A Facebook page promoting the activism is reporting demonstrations in Damascus, Qamishli, Tabqa, Deir Ezzor, Abu Kamal, Al-Mayadin, Basira, Qurie, Ras El-Ein and other cities.
As for Sirmaniya, it is a village less than 10 kilometers southwest of Jisr Al-Shugur. From the hilltop where he was standing, Ali Hassan said he could see black smoke rising, and heard tank cannons firing several times a minute.
The military advance is spreading panic throughout the civilian population. Residents say they have evacuated women and children from Jisr Al-Shigur in recent days. More than 2,700 Syrian refugees have fled to Turkey and humanitarian workers fear many more are on the way.
"My family called [from Jisr Al-Shugur] and told me not to go back," said a 27-year old man named Ali, who had fled his hometown and was now camped out along the border with Turkey.
The Syrian government announced it would punish Jisr Al-Shugur after it claimed "armed groups" massacred at least 120 security forces there several days ago.
Refugees have disputed that claim. They say soldiers rebelled and started fighting among themselves after they were ordered to open fire on unarmed protesters.
Ali Hassan, the opposition activist, smuggled himself across the border to the Turkish village of Guvecci to speak with journalists Thursday night. CNN has been repeatedly denied permission to report inside Syria.
Ali Hassan showed a video he said he filmed on his cell phone. It showed a column of thousands of unarmed male protesters walking near the town of Jabal al Zawiya, roughly 30 kilometers from Jisr Al-Shughur, on Friday June 3.
Suddenly, long bursts of gun-fire rang out, sending the demonstrators running and screaming for cover.
"This was a peaceful protest. The security forces started shooting at the people," Ali Hassan said. "They were 50 meters away from us. They were security officers wearing military uniforms. Some of them had beards and they didn't even speak Arabic."
Ali Hassan denied Syrian government accusations that the protesters were armed.
"I challenge anyone who says the protesters had guns or weapons," Ali Hassan said. "Nobody even carries a knife. I'm responsible for searching people who are going to demonstrate. Even if they have a wooden stick, we don't let them carry it."
The ongoing bloodshed in Syria is putting its neighbor and close trade partner Turkey in an increasingly uncomfortable position.
On Thursday night, Turkey's prime minister, a close political ally of the Syrian president, warned "we cannot keep supporting Syria in the face of all these developments."
Speaking in an interview on Turkey's ATV channel just three days before his party competes in parliamentary elections, Recep Tayyip Erdogan said he had recently communicated with Assad.
"I spoke to Mr. Bashar Al Assad four to five days ago. I explained this situation very clearly. Despite this, they take these matters very lightly," he said.
"Syria is almost like an internal affair [for Turkey]. We have a 800 to 900 kilometer long border. We cannot close our doors to those who run for their lives and want to take shelter in Turkey," Erdogan said. "How long can this continue?"
Syrian military advances towards rebellious border town
June 10, 2011 7:49 a.m. ED
Human Rights Violated in Syria.
No comments:
Post a Comment