Monday, 20 June 2011

2006 Syria. The Arab League Council is A Bunch of COWARDS


64000, Terrorists in Syria, wanted by the Regime. As the Regime killed 1600, so far and captured 13000, in three months,  by little calculations,it would take the Regime another 14 months, to accomplish the Mission, and crush the 64000 Terrorists, that, will put an END to the troubles of Syria, as the Honourable President of the Syrian people, declared in his SPEECH today, with the uploads of his PETS, in the Parliament.


It is a repeated, promises, of Illusion, that, will never, put them in serious actions. The only serious actions, this President is taking, are to make Time, works in his favour, and crush the Protesters. Does not matter what he is dictating in his Speech, it is too late, he likes it or NOT. The people paid, a HIGH Price so far, and to shake HANDS, that was STAINED, with the BLOOD of their CHILDREN,  SONS, MOTHERS and FATHERS, is NOT appropriate, any more. 

A Speech packed with LIES, and dragging the TIME, is not working, he had three months, to start doing any of the Reforms he is talking about, and he did NOT, and preferred the CRUSH of Protesters, to make any Positive Moves, to show the People of Syria, that, he is willing to transfer the Country from Tyranny,  Repression, and Dictatorship, to Open System of Freedom, Democracy, and Civil Society.
The President, who still in Speech, accuse the Protesters as TERRORISTS, after three month of Bloodshed, is NOT, worth to be in CHARGE, of FREE PEOPLE OF SYRIA.
This Speech has been made after, the Ultimatum, The Neighbours Turkey, gave the ASSAD, ONE MORE WEEK, to start the Reforms or STEP DOWN. The Speech will not deceive the Turkish, or the International Community, because they heard that before.
On the other hand, the Arab League Council, is Bunch of Cowards, keeping quiet about the Massacres that, the Syrian people paying, and the PROOF is the MASS GRAVES, are discovered, continuously. The Priority of, the Democratic Systems of Free Arab Countries, should kick this so Called Arab League Council, out of our World, they are there because, they are Business Persons, do not belong to the ARAB PEOPLE.
The Syrian People had the DETERMINATION, to achieve their GOALS, with this ASSAD Speech or without, the Speech, that mentioned Terrorists, but did not mention, the Tortured Kids, and Shot them.

The world wants to hear, what Reforms he had done, and NOT, what he is going to DO.

سد لسليمان: قد لا يكون باستطاعة وليد المعلم مغادرة دمشق قريباً!

الاحد 19 حزيران (يونيو) 2011


أشارت مصادر سياسية لبنانية الى ان أحد ابرز استعجال الإعلان عن التشكيلة الحكومية اللبنانية أمران يرتبطان بالشأن السوري اولا وبشأن الحزب الالهي ثانيا، حيث تقاطعت مصلحة الطرفين على ضرورة الخروج بالتشكيلة الحكومية الى العلن.
ففي الشأن السوري، وإضافة الى كل ما أشيع عن ان الرئيس السوري أراد إستخدام ورقة الساحة اللبنانية لاستدراج عروض دولية للتفاوض معه، فإن ما تسرب من قصر المهاجرين يشير الى ان الاسد يستشعر خطر إشتداد العقوبات الدولية من الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة على نظامه فضلا عن السعي الحثيث الى إستصدار قرار من مجلس الامن بإدانة الاسد ونظامه.
ونقلت معلومات من قصر المهاجرين ان الاسد اتصل برئيس الجمهورية اللبنانية وبرئيس المجلس النيابي يأمرهما بضرورة تشكيل الحكومة اللبنانية فورا ومن دون إبطاء ومما قاله إنه قد لا يكون بإمكان وزير خارجية سوريا مغادرة دمشق قريبا يجب الاسراع بتشكيل الحكومة اللبنانية للضرورات الاستراتيجية السورية.
اما الحزب الالهي فهاجسه الاول هو القرار الاتهامي بقضية إغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الشهيد رفيق الحريري وسائر قيادات ثورة الارز، حيث توفرت للألهيين ان القرار أصبح قاب قوسين أو أدني من الصدور، ورجحت مصادر الحزب ان منتصف شهر تموز يوليو المقبل ربما هو الحد الاقصى لصدور القرار.
وفي سياق متصل قالت مصادر ديبلوماسية في بيروت ان المحققين في المحكمة ذات الطابع الدولي راضون للغاية عن النتائج التي وصلت اليها تحقيقاتهم الامر الذي سيسمح حكما بصدور القرار في ضوء ما كان المدعي العام للمحكمة القاضي دانيال بلمار أعلن مرار عن أنه لن يصدر قرارا إتهاميا قابلا للتشكيك أو الطعن.
وتضيف المصادر أن أن المحققين توصلوا الى ما يربط جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري الحريري بسائر جرائم الاغتيال التي سبقت وأعقبت جريمة الحريري.
ورجحت المصادر ان يسمي القرار أربعة متهمين إستنادا الى فحوصات الحمض الريبي النووي، أي أن إتهام هؤلاء بالتورط في الجريمة لا يرق اليه الشك.

خاص نداء سوريا
الناشطة سهير الأتاسي تنفي علمها في ماسمي "بالمجلس الوطني لقيادة الثورة " الذي عقد في تركيا
نفت الناشطة سهير الأتاسي أن يكون لها علم بمجلس وطني لقيادة الثورة السورية والذي تم عقده بتاريخ 19 /6 /2011 في تركيا، والذي أعلن عنه المتحدث باسم المجلس جميل صعيب، حيث تم حشر أسماء شخصيات وطنية من الداخل منها الأستاذ هيثم المالح والأستاذ عارف دليلة.
وفي اتصال مع السيدة سهير الأتاسي في دمشق أفادت بالتوضيح التالي :
لا علم لي ولا علاقة بخصوص ما سُمي بـ"المجلس الوطني لقيادة الثورة السورية".. والذي تمّ تشكيله في مؤتمر عُقد بتاريخ 19-6-2011 في "موقع غير بعيد من الحدود التركية السورية".. والذي أعلن عنه المتحدث باسم المجلس جميل صعيب، حيث تمّ حشر أسماء شخصيات وطنية من الداخل منها: الأستاذ هيثم المالح والأستاذ عارف دليلة..
أما بخصوص الخطاب الثالث لبشار الأسد، الذي قال السفير السوري في واشنطن عماد مصطفى أنه سيلقيه غدا الاثنين، ففي هذا الخطاب ندعوه للحذر.. هو اليوم في حَضْرة الشعب السوري الحرّ.. شعبٌ واضحٌ في مطالبه: إسقاط النظام.. ولن ينفع بشار الأسد التجاهل بأن الشعب يطالب برحيله....


وفي باريس، صرحت وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة ميشيل اليو- ماري لـ "قناة" كانال بلوس"، بأن على المجتمع الدولي ان يُظهر "فاعلية وحزما" اكبر حيال القمع الذي يمارسه النظام السوري.
وقالت: "لا اعلم ما اذا كان ينبغي التدخل عسكريا، ولكن ينبغي من دون شك اظهار فاعلية اكبر.. لا يمكن المجتمع الدولي ان يبقى لامبالياً"، في حين ان "قتلى يسقطون عندما يعلن الناس افكارهم... على المجتمع الدولي، اسوة بدول اخرى، ان يكون قادرا على اظهار حزم اكبر يتجاوز ادانته لسلوك كهذا".
وتجمع نحو مئة متظاهر، غالبيتهم سوريون وفرنسيون متحدرون من اصل سوري، في باريس مطالبين بوقف القمع "الوحشي" للمعارضين في سوريا و"وضع حد للامبالاة" المجتمع الدولي. وهتف المتظاهرون "وداعا بشار، سلم نفسك للاهاي" وحملوا أعلاماً سورية أمام جدار السلام، الموقع التقليدي لتجمع الناشطين الحقوقيين على مسافة قريبة من برج إيفل. (راجع العرب والعالم
وأوضح الناطق باسمهم جميل صعيب أن هذا "المجلس الوطني" يضم معارضين معروفين وخصوصاً عبدالله طراد ومأمون الحمصي والشيخ خالد الخلف وهيثم المالح وسهير الاتاسي وعارف دليله، علما ان المالح والاتاسي ودليله موجودون في سوريا.
وعقد المعارضون السوريون مؤتمرهم الصحافي في مكان غير بعيد من الحدود التركية - السورية، وتحديداً في قرية خربة الجوز شمال سوريا.
وقال صعيب لـ"وكالة الصحافة الفرنسية" ان "هدف هذا المجلس هو جمع القوى المعارضة لدعم الثورة" واسماع صوتها لدى المنظمات الدولية.

معارضون سوريون يشكلون "مجلساً وطنياً لقيادة الثورة السورية"
الاحد 19 حزيران 2011
شكل معارضون سوريون "مجلساً وطنياً" لمواجهة نظام دمشق، وتحدث بإسمهم للصحافيين جميل صعي، إذ تلا بياناً جاء فيه: "باسم شباب الثورة السورية الأحرار ونظراً للمجازر التي ارتكبها النظام بحق شعبنا الأعزل والأساليب القمعية في مواجهة التظاهرات السلمية وعلى خلفية الصمت العربي والدولي المريب، نعلن تشكيل مجلس وطني لقيادة الثورة السورية بكافة الأطياف والشخصيات والقوى والأحزاب الوطنية في الداخل والخارج".
وأوضح المتحدث جميل صعيب أنَّ هذا "المجلس الوطني يضم معارضين معروفين وخصوصا عبدالله طراد ومأمون الحمصي والشيخ خالد الخلف وهيثم المالح وسهير الأتاسي وعارف دليله"، علماً أنَّ المالح والأتاسي ودليله موجودون في سوريا.
ويشار إلى أنَّ المعارضين السوريين عقدوا مؤتمرهم الصحافي في موقع غير بعيد من الحدود التركية السورية، وتحديداً في قرية خربة الجوز شمال سوريا.
رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا غداً
الاحد 19 حزيران 2011
يقوم رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر جيكوب كيلنبيرغر بزيارة إلى سوريا تستغرق يومين على ما أفاد اليوم الأحد المكتب الإعلامي للجنة الدولية في دمشق وكالة "فرانس برس".
وأوضح مسؤول الإعلام في مكتب دمشق للجنة الدولية صالح دباكة لـ "فرانس برس" أنَّ "رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر سيصل سوريا فجر (غد) الإثنين في زيارة تستغرق يومين لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا مع المسؤولين السوريين"، مشيراً إلى أنَّ "كيلنبيرغر سيبحث الدور الذي من شأن اللجنة الدولية لعبه من أجل مساعدة السكان المتضررين" من أعمال العنف الجارية، وأعلن أنَّ "رئيس اللجنة سيلتقي خلال زيارته برئيس الوزراء السوري (عادل صفر) ووزير الخارجية (وليد المعلم) ووزير الدولة لشؤون الهلال الأحمر السوري (بشار الشعار) و رئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري (عبد الرحمن العطار)".
تركيا تبدأ تقديم المساعدات للنازحين داخل الحدود السوريّة
الاحد 19 حزيران 2011


Maarrat an Numan


Khan Shaykhoon, attacked by the Syrian Security Forces


Bdama attacked by the Syrian Security Forces, to cut off Food supplies for the Fleeing people near Turkey Border.

الجيش السوري يحاصر قرية بداما على الحدود التركية
الاحد 19 حزيران 2011
قام الجيش السوري بمحاصرة وعزل قرية قريبة من الحدود السورية التركية يقصدها السوريون الهاربون من القمع للتبضع، حسبما أعلن سكان هذه البلدة الذين فروا منها.
وأشار شهود عيان بحسب وكالة "فرانس برس" إلى أنَّ "بلدة بداما الواقعة على بعد عدة كيلومترات من الحدود أضحت خالية تقريباً من سكانها، فيما أقامت قوات الأمن السورية مراكز تفتيش على الطرق المؤدية إليها".
وفي هذا السياق، نقلت "فرانس برس" عن ركاء العبدون وهو سوري يبلغ من العمر 23 عاماً قوله: "لقد أغلقوا المخبز الوحيد في البلدة ولم يعد باستطاعة السكان الحصول على الخبز"، مضيفاً: "لقد شاهدت الجنود يطلقون النار على صاحب المخبز واصيب في صدره وفي ساقه"، وأشار إلى أنَّه قد فر من بداما أمس السبت، إلا أنَّه عاد إليها اليوم الأحد سالكاً الطرق الجبلية ووجد البلدة "شبه خالية"، مؤكداً أنَّ "الجيش يراقب جميع مداخل البلدة ويتحقق من الهويات من أجل توقيف المحتجين".
ثبت التاريخ العربي القديم والحديث ان الحكام العرب (الديمقراطيين 99.9%)لا يتزحزحون الا بالاغتيال، اوالثورة فالمحاكمة فالسجن 

اوالاعدام، او النفي. فهل سيغيِّر بشار "العادات العربية الاصيلة"



Elwahsh's Family will be Chased by the MAIMED Hamzah, in Video below, to their Graves.

The SOLES of Hamzah and other Kids, will Chase the ASSAD EL WAHSH Families to their Graves.


Syrian Town stormed by Army.

في القاهرة، قال الامين العام لجامعة الدول العربية المنتهية ولايته عمرو موسى عقب اجتماع دولي في العاصمة المصرية تناول الوضع في ليبيا: "هناك قلق لدى العالم العربي وفي المنطقة في ما يتعلق بالاحداث في سوريا". وأكد ان ثمة "اتصالات كثيرة" بين قادة المنطقة حول الأزمة السورية بهدف "تبادل وجهات النظر".
ورفض أن تكون تصريحاته بمثابة تدخل في الشأن السوري، مشدداً على ان الهدف منها فقط هو التعبير عن "قلق حيال بلد مهم" و"من الطبيعي أن نكون قلقين".
The Arab League Council of COWARDS

الخارج من دمشق يعصى عليه لبنان!
كانت "جمعة الشيخ صالح العلي" يوما مشهودا من ايام الثورة السورية في وجه النظام. فالقتل استمر لكن الانتفاضة توسعت وتمددت في الجغرافيا والأعداد الى درجة باتت سوريا بلدا يعجز النظام فيها عن حكمها. فالشعب في مكان والنظام في مكان آخر، ومن جمعة الى جمعة تكبر كرة الثلج التي لا يوقفها القتل ولا يحد منها نشر الجيوش بين المدنيين واقتحام المدن والقرى، ولا يضعف من عزيمة الثوار ان تحرق محاصيلهم، ولا ان تدمر منازلهم، ولا حتى ان يدفع آلاف من أهل سوريا الى طلب السلامة في تركيا المجاورة.
لقد خسر الرئيس السوري بشار الاسد كل رصيده. بدده بممارسة سياسة القمع والقتل في حق الابرياء في سوريا، واليوم ما عاد للنظام من صديق أو حليف في العالم. فالمجتمع الدولي موصدة ابوابه تماما، وروسيا والصين وضعتا سوريا على طاولة البازار مع الغرب قبل ان يتحوّل موقفهما. فمع مرور الوقت ومع تبين استحالة كسر شوكة الثورة في سوريا سيتحول الموقفان الروسي والصيني مدفوعين بالواقع على الارض، وبحزمات من المصالح المتبادلة مع الغرب ليصدر القرار تلو القرار في حق نظام يقتل شعبه من دون أن يرف له جفن. اما ايران فنافذة مقفلة منذ وقت بعيد على العالم الخارجي.
أكثر من ذلك، يكتشف الرئيس بشار الاسد أن العالم العربي مقفل هو الآخر وإن لم تصدر اعلانات رسمية. وفيما الاقتصاد السوري سائر الى الانهيار بخطى ثابتة لن يكون الخليجيون على موعد مع متطلبات النظام للبقاء اقتصادياً ومالياً. أما الجار التركي فقد انتقل الى الضفة التي منها يجهز نفسه للانطلاق الى دور أكثر قوة وفاعلية عندما تصل الامور بسرعة الى نقطة الخطر الكبير. ولذلك فإن الرئيس السوري يتوهّم أنه قادر على ربح السباق مع الوقت واحكام السيطرة على البلاد قبل أن يتدخل الخارج أكثر ليكون أي إصلاح مشروطاً ببقاء النظام وتجميله بجرعة اصلاحية شكلية كتلك التي أقرت حتى الآن من دون ان تغير في طبيعة التركيبة الحاكمة.
ومن أوهام الرئيس السوري وصحبه أن السيطرة على لبنان بواسطة "حكومة المطلوبين" برئاسة نجيب ميقاتي يمكن أن تمثل احدى الرافعات للنظام في معركة البقاء. ولكن الاسد الابن لا يعرف ان المطروح على الطاولة اليوم ليس الوصاية على لبنان بل مصير النظام برمته وبجدية متناهية. فنظرية أحد"عباقرة" النظام في سوريا التي اطلقت مع صدور القرار 1559، ومفادها ان "الخروج من بيروت معناه الخروج من دمشق"، لا يمكن تطبيقها معكوسة لأن العودة الى لبنان بواسطة حكومة ميقاتي ليست ذات جدوى، ولن تنقذ النظام من مصير محتوم حتى بلعب ورقة الامن في لبنان. لقد كانت قوة النظام الاساسية تكمن في قدرته على الامساك بالداخل والانطلاق منه لفرض وصايات في الخارج يعزز بها قوته داخليا وليس العكس. وفي مطلق الاحوال، ما من أحد في لبنان يملك القدرة على تعويم نظام غارق، فالاطراف المشاركون في الحكومة هم اصلا في حاجة الى من يبقي رؤوسهم فوق سطح الماء.


No comments:

Post a Comment