Those who think, the Regime in Syria, is strong, and what is going around, is just a Summer Cloud, and every thing will set back to NORMAL, are out of their Senses. There is NO RETURN, the people of Syria paid the Higher Price, in all the Revolts that hit, the other Arab Countries. It might take a little more Longer, but there are NO Illusions about it, it is coming, Crowned with FREEDOM, DEMOCRACY, and HUMAN RIGHTS, which the Nation deserves. The BLOOD SUCKERS of the Regime, will be accountable for their CRIMES, and JUSTICE will CHASE them to their GRAVES. The Higher they fly, the HARDER they FALL.
الجيش السوري يتحرك باتجاه جسر الشغور
آخر تحديث: الجمعة، 10 يونيو/ حزيران، 2011، 10:14 GMT
High Rank Officer in the Army defected.
The Regime expelling its Citizens to Turkey
This is the Regime, that, Mukhabarat Agent Hero Wahab, wants, to protects the Audience, that are listening to his Speech.
(أنظر الفيديو) وئام وهاب منجّماً: سقوط الأسد هو "يوم القيامة"!
الخميس 9 حزيران (يونيو) 2011
أقامت الفعاليات الاقتصادية والنقابية في مدينة حمص السورية، "خيمة الوحدة الوطنية" التي حضرها رئيس حزب التوحيد العربي الوزير وئام وهاب بمشاركة الهيئات الاقتصادية والاجتماعية والنقابية وكبار رجال الدين المسلمين والمسيحيين، وشيوخ العشائر في المحافظة، إضافة لأهالي المدينة.
وألقى وهاب كلمة حيّا فيها "الشعب السوري، وأرواح الشهداء في الجيش العربي السوري، والمواطنين الذين سقطوا على أرض سوريا الحبيبة"، مُستثنياً من تحيّته "الذين حاولوا التخريب في سوريا".
وقال وهاب: "سوريا لها علينا وعليكم، وعلى كل هذه الأمة، لذلك أريد أن أسأل: "هل تريدون حماية سوريا وعزّتها وكرامتها؟ وأسأل هذا كلبناني، لأنّ عزّة سوريا وكرامتها ورفعتِها، هي رفعة للأمة وعزة وكرامة لها. وإذا سقطت، لن يبقى رأس مرتفع في هذه الأمة. نحن نعرف أنّ الهدف هو أن يسقط الرمح العربي الوحيد الصامد في هذه الأمة والذي هو بشار الأسد، وكل المطلوب منه بضع كلمات، لتنتهي المسألة، فتسكت التلفزيونات، وتقفل وسائل الإعلام، ويُمنع المعارضون من الكلام كما مُنِعوا في السنوات الماضية في إحدى العواصم الأوروبية عندما بدأت تنفتح على سوريا. هذه الكلمات تعني رهن سوريا، وإضعافها وضرب كرامتها، والتخلي عن فلسطين والمقاومة في العراق ولبنان. إذا كنتم تريدون هذا، فليُكمل مَن يُكمل فيما يفعله اليوم. أما إذا كنتم لا تريدون ذلك، فعليكم بحماية سوريا".
وأضاف: "هذه المؤامرة هي ذاتها بدأت على سوريا بعد احتلال العراق، وأنتم حميتمُوها مع قيادتكم بوقوفكم إلى جانب رئيسكم، ومهّدتم لحماية العراق وحمَيْتم لبنان، وأيضاً فلسطين والتي هي - رغم اغتصابها – قضية محميّة الآن، ولن تسقط رغم اعتقادنا جميعاً بأنها قد سقطت"، متوجّهاً للحضور "إذا كنتم تريدون كرامة سوريا، يجب أن تكونوا صفّاً واحداً أنتم ودولتكم ورئيسكم. ونعلم بأنه عندما بدأت تتضاءل فرص نجاح المؤامرة داخل سوريا، انتقلوا إلى مؤامرة من نوعٍ آخر، فالآن اقتصادكم مُستهدف، لتجويعكم وإقفال مؤسساتكم. المطلوب إفلاس دولتكم واستمرار الفوضى فيها لأشهر، لكي ترفع سوريا يديها وتستسلم للأزمة الاقتصادية المالية. لذلك أيها الأخوة، عليكم أنتم أن تحموا سوريا، إذ لا يكفي أن يحميها رئيسها وقيادتها، بل المطلوب من كل فرد منكم مهمّة وطنية في بيته وحيِّه وقريته وفي كل مكان يتواجد فيه، فإذا سقطت سوريا سقطنا جميعاً، ومَن يعِدونكم بالديمقراطية والبحبوبة، وعدوا غيركم سابقاً. هذه أفغانستان، أتوا إليها ووعدوها بمليارات، وبعد سنوات تحوّل رئيسها لمتسوّل يشحذ مصاريف قصره الرئاسي. تصوّروا ما هي هذه الديمقراطية؟
أسألكم وأسأل كل أبناء الشعب السوري: أي نموذج يجب أن تختاروا؟ الأفغاني أو السوداني أو اليمني، أو الليبي؟ ما هي النماذج التي يطرحونها؟ المشكلة الاقتصادية والمالية ستواجهكم أنتم إذا استمرّت هذه الحالة في سوريا. هذا جرس إنذار وأنا أقرأ من الخارج ما يحصل، وما هو الذي يُعِدّونه لسوريا اليوم. بدأت المعركة الاقتصادية لضرب البلد وشلِّه وضرب كل المؤسسات الناشطة فيه.لذلك، أنا هنا بينكم، لأنني مؤمن بدور سوريا ومركزيّتها، ولأنها الوحيدة التي ما زالت قادرة على استعادة كل الأمّة، وإذا سقطت سوريا تسقط هذه الأمة، وإذا بقيت، فنحن قادرون على استعادة كل الأطراف.
وتابع وهاب: "قلوبنا وعقولنا معكم، ومحبّتنا لكم، وأنتم الذين كنتم إلى جانبنا رغم كل التشويش الإعلامي الذي خِيضَ ضد الدور السوري في لبنان"، مؤكداً أنّ "سوريا حمَت وحدة لبنان وأوقفت الحرب الأهلية ووحّدت الجيش اللبناني والمؤسسات، وجيشها دفع آلاف الشهداء لحماية لبنان، فتأكدوا بأنه سيدفع آلاف الشهداء لحماية وحدة سوريا، وحماية السلام والسلم الأهلي فيها، ومنع ضربها، فتحية إلى كل أفراد الجيش العربي السوري، جنوداً ورتباء وضبّاطاً وقيادة".
وختم: "إذا أكملوا باللعبة، فالأوراق كثيرة، ومَن يعتقد نفسه بأنه سيخرج سالماً من هذه المعركة، هو مُخطىء، ومَن يعتقفد بأنّ إسقاط سوريا هو كإسقاط تونس أو ليبيا أو اليمن أو غيرها، فهو أيضاً مخطىء، فسوريا لن تسقط. ومَن ينتظر قراراً من مجلس الأمن، سينتظر طويلاً، ومَن ينتظر أيضاً تدخّلاً أوروبياً أو أميركياً سينتظر مدّة أطول وأطول، فهذا لن يحصل في سوريا، وإذا
حصل، سيكون يوم القيامة في الشرق الأوسط، ولينتظروا هذا اليوم".
(أنظر الفيديو) وئام وهاب منجّماً: سقوط الأسد هو "يوم القيامة"! Watch the
Video below:
What this man, with his pledging Speech, to the Audience, is like an Anniversary of the Regime had collapsed a year ago. This Faithful and Loyal Agent to the Regime, will change his mind later on, and make a quite different Speech but not to the same Audience, because, will be quite different Audience. The protection of the Syrian Nation is, to get rid of the Worst,and Terrible regime in History. Killing its Own people, Torturing them, force them to have Shelter in the Neighbourhood, of the Families and their children, who had been tortured and sent back to their Parents DEAD. The Nation is protected when the Regime, and such persons like Wahab GO TO HELL.
stormable-democracy
Torturing the Citizens
This the Way the Regime protecting the Citizens.
More Bucthering to protect the Citizens of Syria.
حزب الله يسيّر دوريات أمنية خوفاً من متفجّرات يزرعها عملاء الأسد!
الخميس 9 حزيران (يونيو) 2011
بدأ حزب الله مؤخرا بتسيير دوريات أمنية على مدار الاربع وعشرين ساعة في ضاحية بيروت الجنوبية وفي مربعاته الامنية مستخدما الكلاب البوليسية المدربة على التقاط المتفجرات.
وأشارت معلومات الى ان الحزب يتخوف من زرع عبوات ناسفة في مناطق ذات أغلبية شيعية لافتعال فتنة شيعية- سنية، في حين ذكرت معلومات أخرى ان الحزب يتخوف من تصدير الازمة السورية الى الداخل اللبناني من خلال إفتعال فتنة سنية - شيعية قد تكون اول تجلياتها زرع العبوات الناسفة في مناطق يتسبب تفجيرها بإفتعال الفتنة.
نقل عن سياسيين قريبين من سوريا ان لا إصلاحات يمكن أن تتم تحت ضغط أعمال العنف
تردّد أن رئيس دولة عربية اعتذر عن عدم تحديد موعد لنظير له بحجة انشغاله بالأحداث الداخلية الجارية في بلاده.
السفيرة عساكر تطالب من جنيف
بشمول التحقيق اختفاء الصدر
جنيف – "النهار":
نددت رئيسة بعثة لبنان لدى الامم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفيرة نجلا رياشي عساكر امام مجلس حقوق الانسان أمس، بالممارسات التي يرتكبها الزعيم الليبي معمر القذافي ضد شعبه. تحدثت عساكر امام جلسة خصصت للاستماع الى رئيس لجنة التحقيق الدولية في الوضع بليبيا شريف بسيوني: "يؤيد وفد بلادي البيان المقدم باسم المجموعة العربية. كما يرحب بتقرير لجنة التحقيق برئاسة السيد شريف بسيوني لجهة موضوعيته وشموليته، بحيث قدم تفنيدا امينا وبالغ الاهمية لانتهاكات القانون الدولي لحقوق الانسان، والقانون الدولي الانساني والمرتكبة في ليبيا منذ اندلاع التظاهرات الشعبية السلمية في شباط 2011. بالاطلاع على التقرير، لا يمكننا الا ان نشعر بالأسى، وان نشجب هذا الكم من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان التي ارتكبتها القوات الحكومية الليبية، والتي اتخذت اشكالاً مختلفة ومروعة: من الاستخدام المفرط للقوة في وجه المتظاهرين، الى تجنيد المرتزقة واستخدام الاطفال في الاعمال العسكرية، الى التعذيب، الى الحرمان من المعالجة الطبية وغيرها. من جهة اخرى، لا يسعنا الا ان ندين، بأشد لهجة، التوقيف الاعتباطي والاختفاءات القسرية التي تبدو كأنها سياسة منهجية لحكومة القذافي، لا يزال لبنان يعاني من جرائها منذ تغييب المرجع الوطني والقائد الروحي اللبناني الامام السيد موسى الصدر ورفيقيه، عام 1978، من حكومة القذافي آنذاك. ولهذا، فإن وفد بلادي، اذ يعلن تأييده لتمديد ولاية لجنة التحقيق ويطالب اللجنة بالتحقيق في كل الاختفاءات القسرية، بما فيها تلك السابقة لاندلاع الاحداث الاخيرة، وبذل الجهود في سبيل تبيان حقيقة تغييب الامام ورفيقيه. اخيراً، يودّ وفد بلادي ان يوجه تحية صادقة الى الشعب الليبي، آملا في ان يتمكن من ايجاد حل سياسي للازمة القائمة، بعيدا من العنف، ويمضي قدماً في بناء الدولة الديموقراطية التي يطمح اليها ويستحقها هذا الشعب الشقيق، والمرتكزة على احترام حقوق الانسان وحكم القانون".
It is amazing, how the Lebanese Diplomats taking side, against the Revolts in Syria, and supporting, another Revolts like in Libya. These Diplomats have no Shame whatsoever, Assaker a Lebanese Diplomat condemning the crush of the Libyan People, and called the Revolt there as Peaceful, while the Guns on top of every single moves in Libya, and these Diplomats against the Resolution, suppose to be taken in the United Nation, condemning. the Crush and Bloodshed against the Revolt in Syria, which is Peaceful Protests. This act of Double Standard, is Shameful and Condemned. We do not understand, how these Diplomats, put Musa El Sadr, as more Valuable, than, the whole Syrian Nation. It is Disgusting and against Humanity. To Hell with Assaker and the Lebanese Diplomats, and Syrian Diplomats.
Meeting in a Safe Place.
Thousands enter Turkey to escape Syria unrest
|
About 2,500 refugees flee unrest in Jisr al-Shughur and other towns, as Turkish officials brace for further arrivals.
Gregg Carlstrom Last Modified: 09 Jun 2011 16:36
|
Most of the Syrian refugees in Turkey arrived this week, according to the UN [EPA]
About 2,500 Syrians have fled into neighbouring Turkey to escape the unrest in Jisr al-Shughur and other towns, according to the UN and Turkish officials.Refugees started entering Turkey on April 29, according to the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR). But the flow of refugees has increased sharply this week. More than 1,000 people crossed the border in the last 24 hours, the UNHCR said on Thursday. Ahmet Davutoglu, the Turkish foreign minister, said the figure had now reached 2,500, the Turkish news channel NTV reported. Most are being housed at a refugee camp in Yayladagi, a town about 10km from the border and 25km from Jisr al-Shughur. Dozens of white tents have been set up in the camp, and ambulances have been carrying wounded people to hospitals in Antakya, the capital of Turkey's southern Hatay province. Roughly three dozen refugees have been treated in Antakya for gunshot wounds, according to Turkish media reports. Metin Corabatir, a spokesman for the UNHCR office in Ankara, the capital, praised the Turkish government's handling of this newest wave of refugees. "We have been working closely with the Turkish government, and in general they have been doing a good job providing for the refugees," Corabatir said. The Turkish Red Crescent, which is providing medical care and basic supplies for refugees, declined to comment. Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan said on Wednesday that Turkey will not "close its doors" to Syrians fleeing conflict. He also urged Syrian president Bashar al-Assad's government to "change its attitude towards civilians." Limited media access Many of the newly-arrived refugees are coming from Jisr al-Shughur, where 120 members of the Syrian security forces were reportedly killed earlier this week. After the Syrian government vowed to retaliate, many residents fled, fearing a crackdown. Activists said the security forces were shot by government troops, after they refused to open fire on civilians. The alleged killings cannot be independently verified.
Police patrol the border and bar journalists from entering the refugee camp in Yayladagi [EPA]
Newly-arrived refugees could describe the conditions in Jisr al-Shughur, but the Turkish government has largely barred journalists from interacting with them.Police guard the entrance to the camp, and local officials have been instructed not to talk to the media. The Turkish foreign ministry said this was not a new policy, and that refugees from other conflicts - such as the war in Iraq - have been similarly shielded from journalists. Corabatir echoed that statement, saying there might be concerns for the safety of the refugees and their families in Syria. "This has been the policy of the Turkish government, when they have large numbers of people who cross the borders, they do not allow journalists to talk to the refugees," Corabatir said. 'Massive flow' Turkish officials say they are preparing for the possibility of more refugees in the coming days; the camp at Yayladagi can hold up to 5,000 people, and a second camp is "under consideration," according to local media. Video shot near the border shows dozens of Syrians camped out in a field on Syria's side of the border, apparently trying to position themselves for a quick exodus. "We have taken all necessary precautions in case of a massive flow of crossings," Davutoglu said in a Turkish television interview on Wednesday. Lebanon, Syria's neighbour to the west, has already absorbed some 5,000 refugees, though the UN says it is a "fluid population" and some of the refugees have already returned home. The Lebanese government has not released exact statistics on the number of refugees, most of whom receive services from residents of border towns rather than government agencies. "In general there are a lot of family links [across the border]," said Nadim Houry, a researcher with Human Rights Watch in Beirut. "The Lebanese government has tried to help out, but a lot of them are staying with friends and relatives." |
Freedom Song
No comments:
Post a Comment