Mr Annan is very Patient Person, and he carried this Mission assigned by the United Nations, and The Idiots of Arab League Council, to come out of a PLAN of SIX points, to convince the Lion of Damascus to STOP MURDERING HIS OWN PEOPLE. Three months later being Patient, Annan made the Cry and threw away the Six Points Plan. Sure he could not make the Lion of Damascus to Implement even ONE Point of the Plan , the Lion already agreed to compromise. Anyone can imagine that a Lion makes compromises to a Donkey. Lion is a Lion and Donkey is a Donkey.
Recently, some of the Oppositions of the Syrian Revolution, are trying to make COMPROMISES to the Russians, to make the Transition of Power from Lion of Damascus to a NEUTRAL Political Personnel. Though those Opposition Intellectual and Leaders who suffered, along forty five years the Suppression and Humiliation, of the Regime transferred from an Old Crap Dictator Father to a Professional Young Murderer, but Events and Incidents that took place on the BATTLE Grounds had changed the Game's Rules and Terms, that those Opposition Leaders should DEAL with the Regime. Those great Opposition Leaders are Peaceful people, and they tried their WAY along Fifteen Months, could NOT bring the Killing Machines to STOP, even with the Voices around the whole World, did NOT work. The Lion of Damascus from OUTRIGHT he used his plans to CRUSH anything moving on the streets, and played DEAF EARS, to the EXPLOSIONS caused by the Tanks, Machine Guns, and Air Force RAIDS, on Homes and Farms of those had been struggling to live their POOR LIFE along Four Decades. By the end of the day, LION can not be a JACKAL.
The Free Army, is making Advances on most of the Battle Grounds, that engaged with the Regime's Killing Machines. Some analysis's Reports, that 50-60%, of Syrian Lands are under the CONTROL of the Free Army, if we consider the Light Weaponry and the Number of those defected and Joined, is REAL ACHIEVEMENT to the Revolution.
Those Opposition's Leaders working outside the Country, should take into consideration, that the Free Army and Opposition's Fighters inside the Syrian Soil, have the Priority to Implement their Plans the WAY they see it workable, because they are FACING the Troops and the Killing Machines and NOT those in Paris or Istanbul or Cairo. Those Politicians should GO INTO the Syrian Cities and Towns, and work from INSIDE along with the Fighters, to one Combined Plan, how to Liberate their Country. Revolution is not just an Article in Newspapers, it is an EPISODE written by the Blood of Children, Women, Men and Families SLAUGHTERED without MERCY, by the Lion's Shabbiha hired, and Groups of Armed Gangs working at the Lion's of Damascus Orders. The Opposition's Leaders OUTSIDE should work with the Human Aid Organizations to secure supplies to those are living in the OPEN AIR, the Sky is their QUILTS and Grass and Dirt their BEDS, and try HARDER to force the United Nation to Intervene with Military Forces as had been done in other places of the World and Forced the Dictators to leave Power.They should work hard to SECURE Arms and Weapons to the Free Army and Opposition's Fighters to MATCH with the Regime's Troops Arsenals. If there is any Neutral Solution to the Massacres in Syria, should be DONE by those are fighting the killing Machines, and NOT by the Intellectuals and Political Bargains outside the Country. All the Members of the National Syrian Council, talking on Behalf of the Syrians should LIVE on the SYRIAN SOILS along side with the Fighters.
The Donkey is still FAITHFUL to its Owner, and prepared to stay that WAY. No harm to Politics. Only the Syrian BLOOD RUNNING STREAMS.
people-demandstormable
سوريا: القتل مستمر.. وأنان يطرح أفكارا جديدة
عناصر مسلحة من المعارضة السورية تلوح بشارة النصر بعد اشتباكات مع القوات النظامية في أحد أحياء حمص أمس المجلس الوطني يؤكد عشية زيارة سيدا لموسكو أن "لا مرحلة انتقالية قبل رحيل الاسد" |
المنطقة العازلة الأنسب هي بين تركيا وسوريا.. وسقوط الأسد ضربة قاسمة لإيران |
Syria rebels storm back against Assad forces |
Exclusive report from al-Qusayr where an out-gunned Free Syrian Army is making progress against army.
Last Modified: 09 Jul 2012 09:08
|
Al kusyr Ruins..
The Syrian town of al-Qusayr, near the border with Lebanon, has been shelled repeatedly for over a month.
The bombardment often goes on for hours, with incoming fire from tank rounds, missiles from helicopter gunships, rockets and mortars, as well as small arms fire.
The Free Syrian Army in this town are hopelessly out-gunned, fighting with only small arms, RPGs and a handful of mortars.
Even so, the rebels are making progress.
As observed by Al Jazeera, a successful assault was staged on the main headquarters of government forces, a town hall.
After taking control of the building, the fighters demolished it so it could not be retaken.
Al Jazeera's James Bays reports from al-Qusayr, southern Syria.
ميشال كيلو تحادث مع لافروف: مناف طلاس مناسب لدور أساسي في سوريا
الاثنين 9 تموز (يوليو) 2012
دعا المعارض السوري البارز ميشال كيلو روسيا الى الاسهام في "استقرار الوضع" في بلاده" وذلك اثناء محادثات اجراها في موسكو مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
واشار كيلو بحسب وكالات انباء روسية الى "ان سوريا اصبحت ساحة نزاع دولي. ونعتبر بصفتنا ممثلين عن القوى الديمقراطية ان من مصلحة روسيا التوصل الى استقرار الوضع" في سوريا.
واكد لاذاعة صوت روسيا ان العميد مناف طلاس المقرب من الرئيس بشار الاسد والذي انشق الجمعة عن الجيش السوري، قد يضطلع بدور اساسي في سوريا.
ونقلت وكالة انترفاكس عن كيلو قوله في المقابلة ان "العميد مناف طلاس الشخص المناسب للعب دور اساسي في سوريا"
.
مناف طلاس تفاوض مع معارضي الداخل فاتّهمته عائلة الأسد بالتواطوء..!
الاثنين 9 تموز (يوليو) 2012
وصل العميد المنشق عن الحرس الجمهوري السوري مناف طلاس الى باريس آتيا من تركيا، بعد ان أمنت شقيقته ناهد عجة أرملة تاجر السلاح السعودي أكرم العجة، وصوله الى باريس بطائرتها الخاصة.
وكان طلاس وضع قيد الاقامة الجبرية في دمشق إثر اتهامه بالتخاذل في التفاوض مع معارضة الداخل السوري، من قبل المجلس العائلي المصغر المحيط بالرئيس السوري بشار الاسد.
طلاس الذي حاول الفرار مرتين سابقا نجح أخيرا في الافلات في قبضة الامن السوري، في عملية بوليسية معقدة، نجمت عن اشتباكات بين مرافقيه واجهزة الامن السوري، إستطاع بعدها النفاذ الى خارج الطوق الامني الذي يراقبه، ومنه الى تركيا. آخذا معه 34 ضابطا من الحرس الجمهوري الى تركيا.
تفاوض مع ميشال كيلو ومعارضين آخرين من الداخل؟
معلومات من داحل سوريا تشير الى ان الاسد الذي كان مقربا من الرئيس السوري بشار الاسد، وهو يعتبر بمثابة صديقه الشخصي، كلفه الاسد بالتفاوض مع معارضة الداخل، المتمثلة بميشال كيلو، وغيره من الذين كانوا يرفضون عسكرة الثورة السورية، وكانوا ابدوا اساعدادهم للتوصل الى اتفاقات تسووية مع النظام السوري، تسمح بالقيام بإصلاحات فعلية في النظام السوري.
وبعد ان التقى طلاس بمعارضي الداخل بناء على تكليف من الاسد (بعض المصادر قالت أن المفاوضات تمّت بواسطة "فراس طلاس"، شقيق "مناف"، وهو رجل أعمال!)، خرج من اجتماعاتهم معه باتفاق نقله الى الرئيس السوري، الذي عرض الاتفاق على المجلس المصغر الذي يضم العائلة السورية الحاكمة، من ماهر الاسد وآصف شوكت، والاخوال وسواهم.
المجلس اتهم طلاس بالتخاذل، وانه اعطى تنازلات مبكرة للمعارضة، وسأله احد الاعضاء: إذا كنا سنقدم جميع هذه التنازلات دفعة واحدة، ما الذي يضمن عدم مطالبتهم بتنازلات إضافية؟
وخلص المجتمعون الى اتهام العميد طلاس بالعجز، وحتى التواطوء مع المعارضة السورية، الى ان طلب اليه الرئيس السوري سحب يده من الملف والتنحي جانبا، في الوقت الذي قرر المجلس العائلي في سوريا إعتماد الخيار الامني لقمع إنتفاضة الشعب السوري بدلا من التفاوض مع المعارضة.
ردة فعل طلاس كانت انه لازم منزله، وبدأ العمل على إخراج عائلته تباعا، فخرج شقيقه فراس الى دبي، ثم خرجت عائلة مناف طلاس الى باريس، وحاول هو الخروج للمرة الاولى، فلم يوفق، إذا تم توقيفه عند مدخل منزله، ولدى سؤاله عن وجهته أجاب بأنه ذاهب الى باريس، للاطمئنان الى عائلته وأنه سوف يعود الى دمشق قريبا.
لم تنفع حجة طلاس مع الامن السوري، فتم تشديد المراقبة عليه، الى ان نجح منذ أيام في إختراق الطوق الامني الذي فرض عليه، وخرج الى تركيا.
الاسد الذي بلغه اعتكاف طلاس في منزله، اتصل به طالبا منه مزاولة عمله المعتاد في الحرس الجمهوري، فالتحق مجددا بمكتبه من دون ان يمارس اي عمل، وبدأ التخطيط للخروج من سوريا.
ومع إندلاع معارك "الرستن"، التي هي مسقط رأس عائلة طلاس، والتي تضم العديد من الجنود الذين أمن والده وزير الدفاع السابق مصطفى طلاس التحاقهم بالجيش السوري، اصبح وضع العميد المنشق اكثر حرجا، بعد ان أصبحت "الرستن" في قبضة الجيش السوري الحر، بقيادة إين عمه "عبد الرزاق طلاس" قائد كتيبة الفاروق في الجيش الحر.
انشقاق طلاس وصفته مصادر مطلعة بالخطير على النظام السوري خصوصا انه ترافق مع انشقاق اكثر من 30 ضابطا كبيرا يشكلون مع طلاس كنزا للمعلومات التي يحتاجها الثوار السوريون من اجل الاطباق على النظام.
لافروف يستقبل المعارض السوري ميشال كيلو |
أنان يؤكد أنه أجرى "محادثات بناءة وصريحة" مع الأسد |
أكد الموفد الدولي الخاص إلى سوريا كوفي أنان أنه أجرى "محادثات بناءة وصريحة" مع الرئيس السوري بشار الاسد في دمشق اليوم الاثنين، مشيراً إلى أنه اتفق مع الاسد على طرح للحل سيناقشه مع "المعارضة المسلحة".
وقال أنان للصحافيين لدى وصوله إلى الفندق الذي ينزل فيه في دمشق بعد الاجتماع "ناقشنا الحاجة إلى وقف العنف والطرق والوسائل المؤدية إلى ذلك. واتفقنا على طرح سأتشارك به مع المعارضة المسلحة".
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية السورية جهاد مقدسي أعلن عبر حسابه على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي على الانترنت أن "اجتماعاً بناءً وجيداً" حصل بين الاسد وأنان.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية السورية جهاد مقدسي أعلن عبر حسابه على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي على الانترنت أن "اجتماعاً بناءً وجيداً" حصل بين الاسد وأنان.
View Larger MapMassive Bombardment on Baba Amro, and Khalidyeh in Homs...
واشنطن: وقف العنف يجنب سوريا "هجوماً كارثياً". ووصل أنان الى دمشق بعد ساعات من تحذير كلينتون من ان الوقت ينفد قبل انقاذ سوريا من "هجوم قد يكون كارثيا". وقالت في تصريح في طوكيو على هامش مؤتمر "يجب ان يكون واضحا ان الايام صارت معدودة بالنسبة الى الذين يساندون نظام" الاسد. واعتبرت ان ما قاله أنان عن عدم نجاح مهمته "يجب ان يحدث صحوة لدى الجميع، لأنه يقر بأن النظام السوري لم يقم بأي تحرك يتفق مع خطة النقاط الست". واضافت: "كلما أسرع في وضع حد للعنف والشروع في مرحلة انتقالية سياسية، لن يتراجع عدد القتلى فحسب بل ستكون هناك فرصة لتجنيب الامة السورية هجوما كارثيا يشكل خطرا على البلاد والمنطقة". Annan says al-Assad agrees to 'approach' to ending Syria violence
July 9, 2012 -- Updated 1441 GMT (2241 HKT)
(CNN) -- Syrian President Bashar al-Assad has agreed on "an approach" to ending the bloodshed in Syria, Kofi Annan, the joint U.N.-Arab League envoy to Syria, said Monday.
While he gave no details, Annan said after meeting with al-Assad in Damascus that he will share the approach with the armed opposition.
Annan also said al-Assad "reassured me of the government's commitment" to Annan's six-point peace plan, brokered in March, which has done nothing to stop the deadly violence.
Syria said the two men discussed a recent gathering of world leaders in Geneva aimed at taking steps to bring peace to Syria, "with emphasis on the need for dialogue to be among Syrians and led by Syrians" -- a phrase emphasizing Syria's resistance to foreign intervention of any sort in the conflict.
Annan is heading to Iran after leaving Syria, Iran's state-run news agencies IRNA and Press TV reported Monday.
Even as Annan was in Syria, al-Assad's regime reported it had conducted live-fire training exercises that simulated a defense against foreign attacks. Throughout the 16-month uprising, the regime has blamed violence on armed terrorist groups involving people from outside Syria.
At least 30 people were killed Monday as the Syrian regime continued its crackdown, according to the Local Coordination Committees of Syria opposition group. It said at least 60 people were killed in fighting Sunday.
Monday's violence included house-to-house raids and arrests in Daraa and "very intense shelling" in Homs, with helicopters flying overhead, the LCC said. Sixteen of the deaths were in Idlib, the LCC said.
Syrian state-run TV, meanwhile, broadcast what it called "confessions of four terrorists who admitted to committing murder, rape, abduction and robbery, in addition to smuggling weapons and gunmen, in Homs countryside." The so-called confessions aired Sunday, state-run news agency SANA reported Monday.
It said one of the terrorists "started off by being part of a group that attempted to incite people to protest, and his job was to transport protesters from mosques to squares in the town of al-Qseir."
U.S. Secretary of State Hillary Clinton said Sunday that "the days are numbered" for al-Assad's regime. Especially with an increased number of defections, "the sand is running out of the hourglass," she said.
But Annan said that he and the Syrian leader "had a very candid and constructive discussion" and that al-Assad accepts "the importance of moving ahead with a political dialogue."
The United Nations says more than 10,000 people, mostly civilians, have been killed in the violence in Syria. Opposition groups give an even higher figure.
U.N. Secretary-General Ban Ki-moon said over the weekend, "The situation has deteriorated significantly, and has become more militarized. Appalling violations of human rights continue to take place. The killings and violence seem to have taken on a very worrying sectarian character. At least 1.5 million people are now in need of urgent humanitarian aid."
At an emergency meeting last month, foreign ministers from several countries agreed on a need for a transitional government body as a step toward ending the crisis.
Under the proposal, which was approved on June 30 by the U.N. Security Council and the Arab League, al-Assad's government and the armed opposition would appoint representatives to negotiate the makeup of the transitional government.
The plan allows for al-Assad's regime to have a role in the transition, though the opposition and some Western and Arab nations are against that.
Asked in an interview that aired Sunday about Annan's plan for a unity government in Syria, al-Assad said one already exists, pointing to local elections in December in which opposition members won a small number of seats. That they didn't win more, he told German broadcaster ARD, was because of the voters.
Al-Assad said he has a two-pronged solution to ending the fighting, beginning with combating terrorists.
"The other axis is to make dialogue with the different political components, and at the same time, we have reform," he said.
The violence erupted in March 2011 when Syrian forces launched a brutal crackdown on anti-government demonstrations, part of the Arab Spring that swept through several countries.
CNN can not independently confirm reports of violence as Syria has severely limited the access of international journalists.
While members of the U.N. Security Council, which includes the United States, have called for an end to the violence and for al-Assad to step aside, efforts to adopt a resolution that would allow for aid to the rebels have been blocked by Russia and China, key Syrian trade partners.
Russia and China are strongly opposed to armed intervention, saying the outcome in Syria should be decided by its people.
CNN's Salma Abdelaziz and Chelsea J. Carter contributed to this report.
أنان في دمشق لإنقاذ خطته..والأسد لعدم السماح بفشلها. إنشقاق طلاس كمين من النظام لوسائل الإعلام |
انشقاقات كبار السنة في سوريا
السبت 7 تموز (يوليو) 2012
ما تردد عن انشقاق أحد كبار القادة السنة الذي يُعد صديقاً للأسد - إن صح الخبر - سيكون ضربة للنظام وفرصة سانحة لواشنطن.
التقارير التي تفيد عن انشقاق العميد مناف طلاس القائد السني للواء 105 الذي يُعد من ألوية النخبة وفراره إلى تركيا يمكن أن تؤشر على أن السنة قد بدأوا في التخلي عن النظام بعد سنوات من تقريبهم من قبل والد بشار، الرئيس السابق حافظ الأسد. وقد نشرت المواقع الالكترونية الموالية للنظام مقالات ناقدة لطلاس وعائلته الكبيرة مما يدل على انشقاق خطير. وبذلك يكون مناف، نجل وزير الدفاع السابق مصطفى طلاس، أرفع قائد عسكري لوحدة قتالية يتخلى عن النظام. ويبرز موقفه هذا الضغوط المتصاعدة على الجيش السوري.
فاللواء 105 هو عنصر في "فرقة الحرس الجمهوري" ويُعتبر من بين الوحدات الأكثر ولاءاً للنظام. كما أن قوات طلاس قد انخرطت بعمق في أعمال عنيفة ضد المعارضة المسلحة وغير المسلحة في مناطق دمشق منذ بدء الثورة، رغم أن درجة قوة قيادته للوحدة غير واضحة.
ورغم هيمنة العلويين - الذين هم فرع شيعي ابتداعي - على النظام من خلال سيطرتهم على مواقع الجيش والأمن الرئيسية إلا إنهم يعتمدون أيضاً على السنة من أمثال طلاس لقيادة مختلف الوحدات أو المشاركة في قيادتها، وتشمل هذه أيضاً فرق النخبة. إن السبب بسيط وهو أن العلويين يمثلون فقط حوالي 10 إلى 12 بالمائة من السكان ولا يمكن أن يقودوا وحدهم الجنود العاديين الذين هم من الأغلبية السنية. وبناءاً على ذلك فإن العلويين في الفرق ذات القيادة السنية يُبقون أعينهم مفتوحة لمراقبة القائد من أجل قمع أية محاولات للقيام بانقلاب عسكري ولضمان تتبُع الوحدات لأوامر النظام.
وطلاس والضباط الآخرون أمثاله مهمون لأن لديهم بصيرة جيدة حول كيفية ترابط مختلف الهيئات العسكرية والأمنية السورية، بمعنى من يقدم التقارير لمن، سواء كان ذلك رسمياً أم بشكل غير رسمي. ورغم أنهم ليسوا جزء من الدائرة الداخلية للنظام إلا إنهم قريبون منه على أية حال. ولذا فإن أية انشقاقات بين صفوفهم ستكون مؤشرات رئيسية تدعم الفرضية بأن نظام الأسد يتهاوى، وأن المزيد من الانقسامات يمكن أن تظهر قريباً. وسيرى كبار الضابط السنة الآخرون أن الهروب ممكن، وخاصة أولئك الذين يقودون وحدات الحدود. ومن جانبه سيرى النظام أن شكوكه في الضباط السنة قد تحققت، وخاصة بعدما تردد عن قيام الكثير من الانشقاقات بحجم لواءات في الأسبوعين الماضيين. ويمكن أن تكون الانشقاقات أيضاً كسباً استخباراتياً غير متوقع بالنظر إلى المعلومات الداخلية التي سيتم اكتسابها عن الوضع العسكري والسياسي.
وسيضطر النظام إلى العمل بجد لاحتواء الآثار الخطيرة للخطوة التي قام به طلاس. ومما لا شك فيه أنه سيحقق في كيفية حدوث مثل هذا الانشقاق، وهوية الأشخاص الآخرين الذين شاركوا فيه أو علموا بشأنه (تشير التقارير بالفعل إلى أنه قد تم تفتيش بيت طلاس والاستحواذ على محتوياته). ومن المرجح أيضاً أن تطال الشبهة جميع كبار الضباط في اللواء وقيادة الفرقة وغيرها من الوحدات التي تضم ضباط سنة. ومثل هذه المطاردة يمكن أن يكون لها آثار خطيرة على ترابط وأداء الوحدات التي تمثل طوق نجاة النظام. ولهذه الأسباب وغيرها فإن انشقاق طلاس سيكون بمثابة صدمة للواء والفرقة والوحدات الأخرى.
وتشير التقارير أيضاً إلى أن مصطفى طلاس وفراس - شقيق مناف - (رجل أعمال بارز موالي للنظام) قد غادرا سوريا أيضاً. وربما يكونان في باريس التي سيجتمع فيها "أصدقاء الشعب السوري" (أي المجموعة التي تضم الولايات المتحدة ودولاً أخرى تسعى إلى الحصول على استراتيجية لإنهاء نظام الأسد) يوم الجمعة. وبالإضافة إلى ذلك، تأتي أخبار الانشقاق في أعقاب الاجتماع التشاحني والفوضوي الذي عقدته المعارضة السورية في القاهرة حيث تمت الموافقة على عدد من وثائق المرحلة الانتقالية، لكن الوفود فشلت في تشكيل هيئة موحدة لتمثيلها. وسيكون من اللافت رؤية ما إذا كان أي من أسرة طلاس سيظهر في اجتماع باريس يوم الجمعة أم لا.
ومستقبلاً ينبغي على واشنطن أن تتشاور بعمق مع الرموز السنة الذين فضلوا التخلي عن النظام، ذلك أن بوسعهم أن يلعبوا دوراً مهماً في إنهاء حكم الأسد. ويمكن للسُّنة من أمثال طلاس أن يكونوا شخصيات هامة في الحكومة الانتقالية في فترة ما بعد الأسد، وهي الحكومة التي ستكون قادرة على الحفاظ على السلام في الوقت الذي ستُجرى فيه انتخابات في سوريا جديدة وديمقراطية. ورغم أن طلاس وأمثاله ربما تكون أيديهم ملطخة بالدماء إلا إن المعارضة التي تمثل الأغلبية السنية ستدعمهم على الأرجح بدلاً من أي علويين يرشحهم الأسد للمشاركة في "الحكومة الانتقالية" المنصوص عليها في خطة كوفي عنان.
أندرو جيه. تابلر هو زميل أقدم في برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن. جيفري وايت هو ضابط كبير سابق لشؤون استخبارات الدفاع وزميل للشؤون الدفاعية في معهد واشنطن.
Manaf Tlas to the Syrian Regime, is like Mussa Kussa for the Libyan Regime ,when defected to Britain. Tlas was very close to Assad, and Kussa was to Qaddafi. The importance of this move that would give the Oppositions and Free Army enough information, on what is going inside the Circle of the Regime’s Leadership, and how fast the Regime is collapsing, that to plan their Strategy for coming COMBAT. It would give other High Rank Officers the Opportunity to defect. Sure their families are important to these defected officers more than the defection itself. The Regime would NOT hesitate a SECOND to MURDER their Families. People of Syria are the HIGHEST in the world after Central Africa Genocides, paid the price fighting against Dictators, Victims and Demolishing the Country.
people-demandstormable
Supporters to Revolution in Paris... 17 ألف قتيل منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية في سوريا |
المعارضون السوريون بالسويداء ودرعا يتعاهدون "العمل معاً لزيادة الحراك الثوري" |
No comments:
Post a Comment