Assad the Ancestor of Timorlang, is SMARTER than the White Bear from the Coukaze. This Ruling Family was building up an Empire of Tyrant. This kept the Syrian people on Programmed Austerity for Sixty Five years, using the Country's Resources under the Name of Palestine Liberation to make sure the Empire on Concrete pillars, that would not collapse as easy as the outside World thought.
The Russians, had been arming the Syrian Regime for over Forty Seven years, to keep a Base on the Mediterranean opposite Beirut, that is Pro-West. The Russians helped to shoot down the Turkish Jet to keep the Regime's Moral High. They are supplying all sort of Weapons to defeat its Enemies who are within the Gates of the Fort of Hell. The Russians are in every Hole and Corner in Damascus, and when they were asked, where is Assad, after the Big Bang at the National Security Center, they said, have NO IDEA where Assad is about. We believe them, they sure do not know where the Tyrant is about. Assad is Smarter than to be controlled by the Russians or any other intelligence. He has the Most Complicated Intelligence System in the World. The Regime, used the Russian for its Agenda, and made them be desperately needed. Now the Concept is overturned and the Russian are desperately need the Regime, that is why they DESPERATELY providing anything Assad demands from them, because he is pulling the ROPE that holding the Russians at the LOOSE END.
The Freedom Fighters with all its Factors had succeeded, to Step Ahead of the International Community who is trying to create a suitable Resolution to end the Violence in Syria. The Freedom Fighters do not need Military Intervention anymore from the so called Syrian People Friends. They have the Road wide OPEN to get what they need, by Overrunning, the Borders Checking Point with Iraq and Turkey. The International Community should work on the Human Aids Programs to help the Flee Civilians and wounded, and this does not need the Russian to use the VETO Vote in the Security Council.
The Freedom Fighters, are going to Liberate Damascus and Destroy the Fort of Hell of the Regime. But the Battle just started by then. The Head of the Regime could for Technical Reasons retreats to Back Bench of the Front Line, to the Spare Bunker, that had been built along with the Fort of Hell. It is the Haven Groove of Allouates. Iranians are NOT wasting their Time and Efforts by supporting the Regime with everything to keep a Loyal Factor on the Mediterranean, with a Strong Link to Hezbollah in Lebanon. The Best way is to Plant Assad in Latkieh, with a Mini State as in Lebanon. Even if Syria was Liberated, it would be surrounded by the Allouates and Hezbollah, from Turkish Borders to North Israel, and CUT OFF the Mediterranean. Hezbollah would take control of Bekaa Valley to Join North Lebanon to its South and on the Borders of Assad's Mini State on the Mediterranean with the Russian's Military Base Tartouse.
The Freedom Fighters should do LOT MORE to keep the COAST OUT of ASSAD'S REACH. otherwise the Revolution's Goals would be Marred and the Syrian people would have their TROUBLES just started. No Free Syria without the UNITY of all the Syrian Nations Combined.
khalouda-democracytheway.blogspot.co.uk
الدولة العلوية: الملاذ الأخير للأسد.. بدعم إيراني وروسي؟
السبت 21 تموز (يوليو) 2012
في مقابلة مع جريدة "الفيغارو"، قال المحلّل الفرنسي "فابريس بالانش"، من جامعة ليون ٢، أن "الملاذ العلوي" سيشكل الورقة الأخيرة للنظام في حال فقدانه السلطة أو في حال نشوب حرب اهلية مفتوحة. ولفت إلى أن حسن توركماني وهشام بختيار اللذين قُتلا في تفجير الأربعاء هم من "السنّة"، وأن عملية التفجير يمكن أن تشجّع كبار المسؤولين السنّة على الخروج على النظام خوفاً من التعرّض لنفس المصير، كما أنها قد تدفع ضباط الجيش من "السنّة" الذين ظلوا مهمّشين لسنوات طويلة إلى الإنشقاق على النظام. وهذا كله سيؤدي بنظام الأسد إلى الإنحصار في "نواته العلوية".
وأضاف الباحث الفرنسي أن "الأقلية العلوية ستكون قادرة على حماية دويلة تمتدّ على مدى الساحل السوري. فسكان المنطقة من أنصارها. كما سيكون على الجيش العلوي أن يدافع عن أرضه، وليس عن نظام فاسد كما هو الحال اليوم.
واضاف: "هنالك ارتفاع في التديّن بين العلويين اليوم. وهذا ليس بريئاً. إن بعض العلويين يتّهمون آل الأسد بأنهم دمّروا شعور الهوية العلوية. ويجري الآن تأسيس معهد ثقافي علوي في "طرطوس"، كتعبير عن تصاعد قوة حركة الهوية العلوية هذه. ويمكن لآل الأسد الإستفادة منها.
لكن، هل مثل هذه الدولة قابلة للبقاء؟
إقتصادياً، يمكن للجيب العلوي أن يعيش. فالمنطقة غنية زراعياً. وهي تملك مطاراً في "اللاذقية" ومرفأً في "طرطوس"، ومرفأ نفطياً في "بانياس". ومنذ وصول حافظ الأسد إلى السلطة، فقد تم اتخاذ كل الترتيبات اللازمة لتحويل المنطقة إلى ملاذ علوي إذا ما دعت الحاجة. كما تتمتع المنطقة بدفاعات مهمة، بفضل القواعد العسكرية المنتشرة في الجبال بين "دريكيش" و"طرطوس". وإذا ما طُردوا من دمشق، فسيكون بوسع آل الأسد أن يقيموا دويلتهم. وفي هذه الحالة، فسيتمتعون بدعم إيران، وبدعم روسيا التي ستظل محتفظة بقاعدتها في "طرطوس". وربما بدعم إسرائيل، التي يمكن أن ترحّب بانفجار جارتها واستبدالها بدولة طائفية.
مصور ايطالي شهد فظاعات سوريا
تفجير "الأمن القومي" تم عن بعد من منزل السفير الأميركي المجاور |
وقالت المصادر إن "من يقف وراء التفجير جهات أجنبيّة ولا علاقة لما يسمى بالجيش الحر بالتنفيذ أو التخطيط". وكشفت أن "طريقة التنفيذ عبارة عن عبوات ناسفة زرعت تحت طاولة الاجتماع في أماكن جلوس الضباط وان التفجير تم من مبنى مجاور لمكتب الأمن القومي في إشارة إلى منزل السفير الأميركي المغادر لدمشق روبرت فورد".
Sure we heard these LIES before. Always a Third Party to be blamed, either US or Israel. After three decades all the Crimes committed were by the Regime, that just Lost three of its Terrorists, who committed thousands of Murders, by killing Lebanese, Iraqis and Syrian Civilians. The Explosion had been done, and the Authorities, trying to play down the Credit of Free Army and Opposition Fighter achieved.
khalouda-democracytheway.blogspot
23:23 | "العربية" عن "هيئة الثورة": 188 قتيلاً برصاص قوات النظام في سوريا اليوم. |
Asharaa at the Funeral of Blown Up Criminals
اتساع رقعة الاشتباكات في دمشق وسقط 128 قتيلاً اليوم في إنحاء مختلفة من سوريا |
Air Raids on Zabadani Yesterday, Front Line of Freedom Fighters.
Freedom Fighters Occupy Maidan Precinct Yesterday.
From Russia with LOVE...
العميد مناف طلاس يعود إلى دمشق؟
الجمعة 20 تموز (يوليو) 2012
على ذمة موقع موالي للأسد:
دمشق - خاص - سيرياستيبس
قالت مصادر خاصة لسيرياستيبس أن العميد المناف قد عاد إلى دمشق منهيا حالة الغموض التي غلفت سفره إلى تركيا ومن هناك إلى فرنسا..
الخبر أكده مصدر رفيع المستوى لقناة ال anb والذي قال أن العميد مناف طلاس يعود الى سوريا بعد أن تذكر قسم الجيش وطن شرف إخلاص ، وحسب المعلومات فإنه كرمى لعيون والده العماد مصطفى طلاس فقد أنهى إجارته الخارجية بعد أن قضاها بين تركيا وباريس.
المعلومات عن لجوء أسماء الأسد إلى روسيا مجرد شائعات |
الأسد خرج من دمشق وهو يتنقل بين القرداحة واللاذقية |
ابتعاد الاسد عن دمشق سيسهل عملية تحرير العاصمة |
إنتقال الثورة الى دمشق يؤشر إلى النهاية؟
- سركيس نعوم
- 2012-07-2
- تلقيت في الأسابيع الماضية معلومتين من صديق أميركي يتابع أوضاع سوريا والمنطقة وسياسات بلاده حيالهما. الاثنتان متناقضتان، لكنه ربما حَرِص على اطلاعي عليهما اولاً ليلفتني إلى استمرار غموض ما ستفعله اميركا ازاء الأزمة السورية، وإلى تكاثر الشائعات عن اقتراحات اميركية غير نهائية ولكن مع التعامل معها على أنها ثابتة. وثانياً لكي يأخذ رأيي فيهما ربما. المعلومة الأولى اشارت الى اقتناع روسيا وايران الاسلامية بأن نظام بشار الأسد سيسقط في النهاية، والى انزعاجهما من ذلك. واشارت ايضا الى الى ان وزيرة الخارجية الاميركية حملت معها الى زعيم روسيا، في اثناء زيارتها الاخيرة لموسكو، عرضاً يتضمن استعداد ادارتها لقبول قيادة روسيا عملية جدية لإنهاء الأزمة في سوريا مع ما يعيده هذا الأمر الى روسيا من هيبة فقدت الكثير منها عند انهيار الاتحاد السوفياتي. ويتضمن العرض ايضاً طلباً واحداً، هو رفض اميركا استمرار بشار الأسد على رأس الدولة السورية، ولكن مع تطمين الطائفة العلوية التي ينتمي اليها، وذلك بتعيين أحد ابنائها نائباً لرئيس الجمهورية. أما رئيس الجمهورية فلا بد أن يكون من الغالبية الشعبية السورية السنّية المعارِضة. ولم تتضمن المعلومة نفسها اي شيء عن الجيش والأجهزة الأمنية وقوى الشرطة و"الشبّيحة" في سوريا، وتحديداً عن هوية الجهة، أو الجهات التي ستقودها. وهل تبقى قيادتها "القديمة" أو تُعيّن لها قيادة جديدة منسجمة مع الواقع السوري الجديد، أي واقع ما بعد بشار ونظامه وحزب البعث. وهذا أمر صعب جداً. ذلك أن الاعتماد على القديم او السابق قد لا يستقيم مع "المجازر" التي ارتُكبت والتي لا بد من مجابهة مرتكبيها.
اما المعلومة الثانية فكانت ان آب المقبل سيكون شهراً حاسماً على صعيد سوريا وأزمتها الدموية ونظامها وشعبها الثائر عليه. طبعاً لم يفصح لي الصديق الأميركي المشار اليه اعلاه عن اسم مصدر معلومته هذه، لكنه أكد ثم كرّر التأكيد أنه ذو صدقية عالية وواسع الاطلاع.
أي من المعلومتين أقرب الى الصحة؟ لا أمتلك جواباً واضحاً وحاسماً عن ذلك. لكنني أكثر ميلاً الى الأولى وخصوصاً بعدما لفت صحافي غربي معروف قبل مدة غير طويلة الى تفاهم توصلت اليه اميركا وروسيا يحل الأزمة السورية خلال سنتين، وتكون الانتخابات الرئاسية عام 2014 المرحلة الأخيرة من الحل. علماً اني لا أزال مقتنعاً بأن الصراع أو الحرب أو الأزمة أو الثورة في سوريا طويلة، ولن تنتهي الا بعد تفاقم الفوضى وانتشار سفك الدماء. وهذه أمور يمكن أن تنتقل الى لبنان وخصوصاً اذا شعر النظام "بحشرة" كبيرة، أو اذا احتاج الثوار الى اللبنانيين، أو اذا قرر حلفاء الأسد في لبنان النزول الى الساحة اللبنانية لمساعدته عبر ضرب أعدائه فيه، وفي الوقت نفسه لمساعدة انفسهم. علماً أن قراراً من هذا النوع لا بد ان تكون له خلفية ايرانية.
في اختصار ما هو تقويم الاميركيين اليوم للأوضاع في سوريا؟
يشير الصديق الأميركي المتابع نفسه في جوابه الى أن حوادث دمشق في الايام القليلة الماضية تدل على أن جهة قادرة ما أعطت الثوار السوريين نصائح استراتيجية منها نقل المعركة الى العاصمة. ويشير ايضاً الى ان عدد القوات المسلحة (أي الجيش) قد انخفض بنسبة النصف تقريباً. وتحديداً الوحدات المنتمية الى الغالبية (السنّية)، في حين بقي المنتمون الى الأقلية على نسبتهم وهي 40 في المئة من الجيش.
انطلاقاً من كل ذلك يلخّص المتابع اياه تأثير نقل الثورة الى دمشق بالآتي:
1- إجبار النظام على نقل القوات الثابت تأييدها له الى العاصمة، الأمر الذي يحرّر الارياف ومدن عدة، وربما يدفع الثوار الى إدارتها.
2- شلّ العاصمة دمشق ودفع الكثيرين من سكانها الى الانتقال اما الى لبنان (مسيحيين مثلاً) أو الى مناطق الثوار.
3- لن يستطيع الثوار السيطرة على دمشق، لكنهم يستطيعون انزال ضربات مهمة وقاسية بقوات النظام داخلها. وقد يؤدي تزايد الضحايا المنتمية الى عصبية الأسد الى نوع من النقمة عليه.
4- سيثير القصف المتكرر للعاصمة من قوات الأسد غضب الغالبية السنّية في البلاد، ولا بد أن يدفعها الى مطالبة اميركا وتركيا بالنزول على أرض سوريا لانقاذها.
5- ان عرض ايران استضافة حوار بين نظام الأسد ومعارضيه يشير الى اقتناعها بأن الرئيس الأسد في مشكلة.
6- يؤشر انتقال الثورة الى العاصمة السورية الى ان نهاية نظام الأسد صارت قريبة.
وفاة رئيس مكتب الأمن القومي في سوريا هشام اختيار متأثراً بجروحه |
Analysis of Syrian Conflict.
Killed Minister of Defence Replaced.
Killed Minister of Defence Replaced.
قيادة السوريّة بدّلت المعادلة وأعطت الأوامر بالحسم مهما كلف الأمر |
نقلت صحيفة "اللواء" عن مصادر سياسيّة تأكيدها أنّ "القيادة في سوريا كانت في الأشهر الماضية تراعي اموراً كثيرة على الأرض، غير انّها بدّلت في الآونة الأخيرة المعادلة وهي أعطت الأوامر للجيش للإسراع في الحسم مهما كلف ذلك، متوقعةً حسم المعركة في العاصمة السورية في غضون ثلاثة أيام على أبعد تقدير".
ونقلت المصادر عن مسؤولين سوريين قولهم إن "خطة المسلحين كانت ترمي للهجوم على العاصمة من عدة محاور ما بين الأول والخامس من شهر رمضان غير أنّ عملية التفجير بدلت هذه الخطة التي كانت قد تنبه لها الجيش السوري وقام بهجوم مباغت ألحق أذى كبيراَ بالمسلحين".
وكشفت المصادر أنّ "هناك أسماء عدة يتم تداولها للحلول محل الذين قتلوا في الانفجار الذي استهدف مقر الأمن القومي في سوريا ومن بين هؤلاء شخص من آل أزانون أو طلال طلاس محل معاون نائب رئيس الجمهورية العماد حسن تركماني، وعلي المملوك محل آصف شوكت".
ووصفت إصابة رئيس مقر الأمن القومي اللواء هشام بختيار ووزير الداخليّة محمد إبراهيم الشعار بأنّها حرجة للغاية.
Fighting continues, Fighters confronting Tanks on the streets of Central Damascus
21:25 | "أ.ف.ب": أكثر من 18600 سوري لجأوا الى لبنان منذ أمس الأربعاء. |
الجيش السوري الحر يسيطر على كل المنافذ الحدودية بين العراق وسوريا |
مسؤولون عراقيون يؤكدون سيطرة الجيش السوري الحر على معبر البوكمال الحدودي |
موجة نزوح إلى البقاع: الجيش الحرّ تمركز في دمشق وهجوم مضاد للفرقة الرابعة
الخميس 19 تموز (يوليو) 2012
على اثر العملية النوعية للجيش الحر، والتي اودت بمجموعة خلية الازمة التي شكلها النظام السوري بعيد اندلاع الانتفاضة السورية شنت الفرقة الرابعة المكلفة حماية عائلة الاسد حملات عسكرية واسعة النطاق في العديد من احياء العاصمة السورية ومدن وقرى ريف دمشق مستخدمة سلاح الطيران والمدفعية الثقيلة ومستعينة بمجموعات مدربة من شبيحة النظام الامر الذي ادى الى مقتل العشرات وتدمير أجزاء من احياء الميدان، والمزة والحمراء.
كما ادت العمليات الواسعة الى حركة نزوح اهلية واسعة من العاصمة السورية وريفها الى لبنان عبر بوابة المصنع الحدودية باتجاه البقاع وبعض مناطق االجبل وبيروت.
وقدرت مصادر متابعة عدد النازحين خلال الايام الثلاثة الماضية بنحو خمسة آلاف مواطن جلهم من العائلات والمسنين والاطفال استطاعوا الافلات من مسارح العمليات العسكرية والهرب نحو لبنان.
وكشف عدد من هؤلاء ان الجيش الحر نجح فعلا في نقل المعارك مع الفرقة الرابعة وما تبقى من جيش النظام الى عمق العاصمة السورية، وان مناطق هامة لا يستهان بموقعها الاستراتيجي باتت تحت سيطرة عناصر الجيش الحر.
وأوضح رجل اعمال بعيد وصوله الى البقاع: أن فترة العمل السري للجيش الحر داخل العاصمة خلال الاشهر المنصرمة اصبحت من الماضي، اذ ان الجيش الحر أنشأ وفي فترة قياسية لا تتجاوز الايام الخمسة، مراكز ومواقع ثابتة في العديد من احياء العاصمة. ولفت الى ان هذا الامر حقيقي، مشيرا الى ان ادخال جيش النظام سلاح الطائرات المروحية وحتى الحربية في المعارك الدائرة بين احياء العاصمة تؤكد التقدم الكبير للجيش الحر الى غالبية الاماكن الحساسة في دمشق.
رايس بعيد جلسة مجلس الأمن: أيّ استخدام للأسلحة الكيماويّة مسؤوليّة الحكومة السوريّة |
فبالتزامن مع أنباء عن مغادرة الأسد العاصمة السورية متجهاً إلى اللاذقية، شهدت كامل الأراضي السورية هجوماً عنيفاً غير مسبوق على كل من دمشق وريفها، وحمص، وحلب وريفها، ودير الزور، والرستن وإدلب. اعتمد جيش النظام في هجماته على قوة عسكرية كبيرة تشمل استخداماً واسعاً للطيران الحربي والقصف المدفعي، بالتوازي مع هجوم شرس من فرق الأمن والشبيحة على مناطق الاشتباكات واقتحامها منازل وتنفيذ عمليات خطف واعتقال عشوائية. وفي دمشق تحديداً وفي سابقة لم تشهدها المدينة من قبل بدأ الهجوم على قلب العاصمة في ساعة مبكرة من ليلة البارحة ولا يزال مستمراً حتى اللحظة شهدت خلاله المدينة قصفاً مدفعياً من جبل قاسيون وصحنايا ومناطق معامل الدفاع على العديد من أحيائها مثل كفرسوسة ونهر عيشة والميدان وبرزة والقابون وركن الدين وقدسيا والهامة والغوطة.
في مجلس الأمن، فشلت المحاولات الغربية في استصدار قرار تحت البند السابع ضد النظام السوري بفيتو روسي وصيني. وفي أعقاب الاجتماع، حذرت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس من استخدام الأسد الأسلحة الكيماوية في حوزته. وقالت إن "احتمال تفكير هذا النظام في استخدام الأسلحة الكيماوية ضد شعبه يجب أن يُشكل مصدر قلق لنا جميعاً". ورأت أن مجلس الأمن "فشل فشلاً ذريعاً" في شأن سوريا، لافتة الى أن واشنطن ستعمل الآن خارج المجلس لمواجهة الأسد.
إعلامياً، أغلقت ادارتا "نايل سات" و"عرب سات" بث قناتي "الدنيا" و"الإخبارية السورية" وفق تصريح للتلفزيون السوري الرسمي إلا أن البث عاد وفق ترددات جديدة في وقت لاحق. من ناحية أخرى شهدت دمشق انقطاعاً مفاجئاُ في شبكة الانترنيت لوقت قصير إضافة لتقطعات مستمرة في شبكة الخليوي حتى هذه اللحظة. وفي سياق متصل أعلنت قيادة الجيش السوري الحر مهلة مدتها 24 ساعة لإخلاء مبنى الإذاعة والتلفزيون بدمشق من العاملين فيه قبل قصفه احتجاجاً على سياسات الإعلام السوري التي وصفها ب"المضللة" و"الكاذبة".
انسحابات مفاجئة للمخابرات والجيش
وفي تطور غير مسبوق ويُثير تكهنات عديدة في شأن مسار الثورة خلال الأيام والأسابيع المقبلة، شهدت مناطق عديدة عمليات انسحاب مفاجئة بدأت بانسحاب القطعات العسكرية من الجولان على الحدود مع اسرائيل، تلاها انسحاب الجيش من الحدود العراقية، تحديداً البوكمال والمناطق المحيطة بها.كما تواترت أنباء عن إخلاء العديد من مراكز الأمن والشرطة والحواجز المنتشرة داخل المدن في كل من حلب وحمص ودمشق، علاوة على انسحاب دبابات للجيش من مركز باب الهوى على الحدود مع تركيا،حيث أنضمت منطقة باب الهوى إلى بقية المناطق المحررة تحت سيطرة الجيش الحر بشكل كامل أسوة بمدينتي كوباني في الشمال ومنبج في ريف حلب وغيرها.
انشقاقات في الجيش النظامي
كما كان متوقعاً بعد تفجير الأمس، تضاعفت الانشقاقات في صفوف الجيش السوري، إذ شملت وللمرة الأولى "جيش التحرير" الفلسطيني حيث انشق "لواء السويداء" وعديده 400 عسكري بكامل عتادهم ما بين سلاح خفيف ومتوسط. وانقسم هذا اللواء الفلسطيني المنضوي كبقية جيش التحرير في القوات السورية، الى مجموعة توجهت الى درعا حيث انضمت للجيش الحر هناك، فيما توجهت المجموعة الثانية الى مخيم اليرموك للدفاع عن أهاليه.
وعلى صعيد متصل، شهدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة" بزعامة أحمد جبريل، انشقاق 40 عضواً وانضمامهم الى "الجيش الحر" للدفاع عن الأهالي في المعركة الدائرة في كل من مخيم اليرموك وحي التضامن.
ووقعت انشقاقات شملت مجموعات عسكرية في كل من الرستن ودير الزور ودمشق بينها ضباط برتب تراوحت بين عقيد ومقدم. وعلى الحدود الأردنية – السورية، انشقّ مخفران للهجّانة ما ترك فراغاً أمنياً كبيراً هناك. كما أعلنت القيادة العامة للجيش الحر عن نجاحها في السيطرة على مبنى قيادة الشرطة في مدينة دمشق ضمن العديد من المباني والمنشآت الأمنية والعسكرية الأخرى.
19:37 | "العربية": أنباء عن سقوط منفذ البوكمال الحدودي السوري مع العراق بيد الجيش الحر. |
19:27 | "العربية" تعرض صوراً تُظهر سيطرة الجيش السوري الحر على معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا. |
14:12 | "العربية": اشتباكات عنيفة في قرى القنيطرة تُسمع بوضوح في الجولان المحتل. |
Damascus Today
Most of them Disappeared by Explosion.
Regime's Intelligence Headquarters Yesterday 18/07/2012
Profiles of those Blown up at National Security Headquarters. Fighting continued over night after the Devastated Explosion to the Head Regime's Gangs
تواصلت الاشتباكات خلال الليلة البارحة في أنحاء مختلفة في سوريا، عقب مقتل ثلاثة من كبار المسؤولين الأمنيين في الحكومة الأربعاء في هجوم انتحاري.
وقالت الحكومة السورية والمعارضة إن عددا كبيرا قد قتلوا في تلك الاشتباكات، في أحد أكثر الأيام عنفا في الصراع في سوريا.
وقال نشطاء إن الحكومة استخدمت المدفعية وطائرات الهليكوبتر في أسوأ هجوم على جنازة في جنوب دمشق.
وكان آصف شوكت، صهر الرئيس السوري بشار الأسد، وداوود راجحة وزير الدفاع، وحسن تركماني، رئيس خلية الأزمة قد لقوا حتفهم في التفجير الذي وقع في مبنى الأمن القومي أمس الأربعاء.
وقالت جماعات المعارضة إن المتفجرات زرعت قبل يوم واحد من الاجتماع الوزراء والقادة الأمنيين في مقر الأمن القومي في العاصمة. وتوقعت الجماعات المعارضة سرعة سقوط الحكومة.
وقد تعهد الجيس السوري بـ"التخلص من المجرمين وعصابات القتلة".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان -ومقره لندن- الخميس إن أكثر من 150 شخصا قتلوا في أنحاء سوريا الأربعاء، في أسوأ أيام الصراع في سوريا منذ اندلاع الانتفاضة قبل 16 شهرا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان -ومقره لندن- الخميس إن أكثر من 150 شخصا قتلوا في أنحاء سوريا الأربعاء، في أسوأ أيام الصراع في سوريا منذ اندلاع الانتفاضة قبل 16 شهرا.
أنباء عن انسحاب الهجانة من الحدود العراقية – السورية اثر انشقاق كبير |
* خبيرة استراتيجية: عملية التفجير «انقلاب حاسم» في الأزمة السورية
* الانشقاقات تتوسع وعناصر الجيش النظامي يهربون تاركين أسلحتهم على
Click the Links above..
10:17وكالات: المعارضة السورية تؤكد أن الرئيس بشار الاسد موجود في اللاذقية.
أفاد دبلوماسي غربي وكذلك مصادر في المعارضة السورية، اليوم أن الرئيس السوري بشار الأسد موجود في مدينة اللاذقية الساحلية، يدير عمليات الرد على اغتيال ثلاثة من كبار القيادات الأمنية، مشيرين إلى أن الأسد الذي لم يظهر علناً منذ التفجير الذي استهدف مبنى الأمن القومي في العاصمة السورية دمشق.
ولم يتضح ما إذا كان الأسد قد توجه إلى المدينة المطلة على البحر المتوسط قبل الهجوم أم بعده.
(موقع "رويترز" الالكتروني)
تموز: تحية إلى ثوار سوريا١٨
علي حماده (مدريد
كان من المقرر ان احتفل ليلة امس في مدريد بالحلقة الاخيرة لبرنامج "الاستحقاق" الذي استمر اكثر من ثمانية اعوام متتالية شكل خلالها منبرا اساسيا من منابر الاستقلاليين في لبنان الذين قاوموا الوصاية الاحتلالية، بدءا من التمديد وصولا الى احتلال بيروت بغزوة "حزب الله" وانقلاب القمصان السود مرورا بالاغتيالات، ولكن الاحتفال بالانتقال الى مواقع استقلالية اخرى تحول احتفال زاوج بين انهاء برنامج "الاستحقاق" والاحتفال المبكر بقرب نهاية النظام في سوريا - فبين "زوايا ودوائر" النهار و"الاستحقاق" الذي تحول في السنة المنصرمة منبرا للثوار في سوريا، يمكنني ان ارفع الرأس وانظر الى السماء لاقول: انها عدالة السماء.
انها عدالة السماء لنا نحن الاستقلاليين اللبنانيين ان نرى ثوار سوريا يهمون باقتلاع آخر ديكتاتورية دموية مافيوية في هذا المشرق العربي، من غير ان ينتظروا قرارا من مجلس الامن، ولا تغييرا في الموقف الروسي المشين، او حتى تدخلا عسكريا من "الناتو". ان ثوار سوريا يحررون بلدهم بأيديهم ويستحقون منا جميعا ان نقف لهم اجلالا. ويستحقون من شهدائنا في عليائهم تحية والف تحية: من رفيق الحريري وجبران تويني وبيار الجميل وسمير قصير وجورج حاوي وكل رفاقهم في الشهادة الذين قضوا في الصراع من اجل الحرية والاستقلال والسيادة والعروبة المنفتحة. انهم يستحقون من اول شهدائنا كمال جنبلاط وردة حمراء كتلك التي دأبنا نضعها على ضريحه منذ ثلاثة عقود ونيف، ومن بشير الجميل ابتسامة، ومن المفتي حسن خالد تبريكات وكذلك من كل الذين قضوا على درب الحرية.
بالامس انتقلت سوريا من مرحلة الى مرحلة. فالتفجير الذي قضى على مجموعة اساسية من اركان النظام الامنيين والعسكريين اصاب نخاعه الشوكي، وادى الى زعزعته بشكل دراماتيكي لا لبس فيه، وسيشكل تاريخ الثامن عشر من تموز ٢٠١٢ علامة فارقة اخرى في تاريخ سوريا، باعتباره فتح الباب مشرعا امام مرحلة السقوط النهائي لجمهورية حافظ الاسد، وقد تأكد مع هذا الانفجار وتوسع رقعة القتال في العاصمة وتضاعف حالات الانشقاق في كل مكان، ان بشار الاسد فقد كل سيطرة على سوريا، حتى على المربع الامني المحيط به.
اذا، نحن امام مرحلة جديدة كليا عنوانها كيفية اسقاط النظام بأسرع وقت ممكن وتجنيب البلاد مزيدا من الدم، ولكن، كيف؟ هذا هو السؤال! تسوية دولية تقضي بخروج عاجل لبشار الاسد وبطانته ودخول فوري في المرحلة الانتقالية، ام عمليات اخرى للتخلص مما تبقى من الرؤوس الحامية في النظام، ام انقلاب عسكري مفاجئ هدفه انقاذ ما تبقى من الماكينة العسكرية على خلفية الحفاظ على الاستقرار في المنطقة؟
انها عدالة السماء لنا نحن الاستقلاليين اللبنانيين ان نرى ثوار سوريا يهمون باقتلاع آخر ديكتاتورية دموية مافيوية في هذا المشرق العربي، من غير ان ينتظروا قرارا من مجلس الامن، ولا تغييرا في الموقف الروسي المشين، او حتى تدخلا عسكريا من "الناتو". ان ثوار سوريا يحررون بلدهم بأيديهم ويستحقون منا جميعا ان نقف لهم اجلالا. ويستحقون من شهدائنا في عليائهم تحية والف تحية: من رفيق الحريري وجبران تويني وبيار الجميل وسمير قصير وجورج حاوي وكل رفاقهم في الشهادة الذين قضوا في الصراع من اجل الحرية والاستقلال والسيادة والعروبة المنفتحة. انهم يستحقون من اول شهدائنا كمال جنبلاط وردة حمراء كتلك التي دأبنا نضعها على ضريحه منذ ثلاثة عقود ونيف، ومن بشير الجميل ابتسامة، ومن المفتي حسن خالد تبريكات وكذلك من كل الذين قضوا على درب الحرية.
بالامس انتقلت سوريا من مرحلة الى مرحلة. فالتفجير الذي قضى على مجموعة اساسية من اركان النظام الامنيين والعسكريين اصاب نخاعه الشوكي، وادى الى زعزعته بشكل دراماتيكي لا لبس فيه، وسيشكل تاريخ الثامن عشر من تموز ٢٠١٢ علامة فارقة اخرى في تاريخ سوريا، باعتباره فتح الباب مشرعا امام مرحلة السقوط النهائي لجمهورية حافظ الاسد، وقد تأكد مع هذا الانفجار وتوسع رقعة القتال في العاصمة وتضاعف حالات الانشقاق في كل مكان، ان بشار الاسد فقد كل سيطرة على سوريا، حتى على المربع الامني المحيط به.
اذا، نحن امام مرحلة جديدة كليا عنوانها كيفية اسقاط النظام بأسرع وقت ممكن وتجنيب البلاد مزيدا من الدم، ولكن، كيف؟ هذا هو السؤال! تسوية دولية تقضي بخروج عاجل لبشار الاسد وبطانته ودخول فوري في المرحلة الانتقالية، ام عمليات اخرى للتخلص مما تبقى من الرؤوس الحامية في النظام، ام انقلاب عسكري مفاجئ هدفه انقاذ ما تبقى من الماكينة العسكرية على خلفية الحفاظ على الاستقرار في المنطقة؟
الاحتكام للمواجهة على الأرض ولا جدوى من أنان |
طلاس كان منذ شهرين ببيروت مع مجموعة من الأصدقاء اللبنانيّين والسوريين |
23:56 | "العربية" عن الهيئة العامة: 114 قتيلاً برصاص قوات النظام السوري اليوم. |
22:35"العربية" عن الهيئة العامة: الجيش الحر يدمر 5 دبابات للجيش النظامي في حي القدم بدمشق.
22:18"الجزيرة": الجيش الحر يُسقط مروحيتين كانتا تقصفان حيي التضامن والحجر الأسود بدمشق.
20:56 | "الجزيرة" عن العقيد المنشق عبد الحميد زكريا: النظام السوري بدأ توزيع الأسلحة الكيميائية.
|
إنفجار دمشق: كيف وقع، وأسماء المسؤولين الحاضرين
الاربعاء 18 تموز (يوليو) 2012
لندن تجمد 100 مليون استرليني لبشار الاسد
روت مصادر ديبلوماسية عربية لاخبار المستقبل كيف تم تفجير الحكومة الامنية المصغرة لبشار الاسد.
يقع مبنى الامن القومي المؤلف من طبقتين في حي الروضة الواقع بين منطقة أبو رمانة والمالكي حيث يوجد عدد من السفارات والمرافق الحكومية، وهو حي قريب من القصر الرئاسي المعروف بقصر المهاجرين.. وتوصف المنطقة بأنها مثلث أمني.
اشارت المعلومات الاولية الى ان الاجتماع المستهدف كان لما يعرف بـ"خلية ادارة الازمة" التي تدير العمليات العسكرية لقمع الثورة السورية . الا ان معلومات خاصة لاخبار المستقبل اوضحت ان هذا الاجتماع هو للحكومة المصغرة التي تضم خلية ادارة الازمة اضافة الى كبار المسؤولين عن الاجهزة الامنية والعسكرية والتي يرأسها الرئيس السوري بشار الاسد..
لكن، من حضرَ اجتماع الحكومة المصغّرة التي كانت هدفا للتفجير؟
معلومات اخبار المستقبل افادت ان الحاضرين هم:
اللواء صلاح عيسى الذي ترأس الاجتماع بصفته كبير السن وكل من :
ماهر الأسد بصفته المشرف المباشر
رئيس مكتب الأمن القومي هشام الاختيار
وعلي مملوك (رئيس الاستخبارات العامة). كما حضر الاجتماع:
حافظ مخلوف عميد في الاستخبارات السورية والمخابرات العسكرية السورية والقوات الجوية السورية وهو ايضا ابن خال الاسد ومن المقربين منه،
حافظ مخلوف عميد في الاستخبارات السورية والمخابرات العسكرية السورية والقوات الجوية السورية وهو ايضا ابن خال الاسد ومن المقربين منه،
علي يونس نائب رئيس شعبة المخابرات العسكرية ،
عبد الفتاح قدسية رئيس فرع المخابرات العسكرية
وديب زيتون مدير فرع الامن السياسي...
الاجتماع يعقد عادة في غرفة صغيرة حول طاولة لا يتجاوز طولها الثلاثة امتار، ما ادى الى اصابات بين جميع الحاضرين بين قتلى وجرحى..
الذين تأكد مقتلهم: نائب رئيس الجمهورية حسن تركماني، نائب رئيس الأركان (آصف شوكت)، وزير الدفاع (داوود راجحة)، وزير الداخلية (محمد الشعار)، حافظ مخلوف رئيس فرع التحقيق في المخابرات العامة وغسان بلال المرافق الشخصي لماهر الاسد.
اما البقية فأصيبوا باصابات بالغة ومنهم ماهر الاسد الذي نقل الى مستشفى ميداني داخل القصر الرئاسي حيث يحاول اطباء روس ابقاءه على قيد الحياة..
ولكن كيف تمت عملية التفجير؟ الروايات الاولية تحدثت عن عملية انتحارية الا ان المعلومات المتقاطعة اجمعت على ان التفجير تم بعدما قام مرافق احدى الشخصيات المذكورة بادخال حقيبة بداخلها كمية كيبرة من المتفجرات الى داخل المبنى وتركها هناك وبعد ان خرج وابتعد عن المبنى ضغط على زر التفجير ...
"ماهر الأسد أصيب بانفجار دمشق |
Attack threatens Syrian president's grip on power
July 18, 2012 -- Updated 1709 GMT (0109 HKT)
(CNN) -- The brazen attack that killed some of the most senior leaders of the Syrian government Wednesday is a profound psychological blow that could loosen President Bashar al-Assad's grip on power, several experts said.
The blast followed a sharp increase in fighting in Damascus in the past few days and marked the most significant attack on al-Assad's inner circle in 16 months of fighting that government opponent say has killed 15,000 people. It killed the country's defense and interior minister, emboldened anti-government rebels and immediately raised questions about the stability of al-Assad's regime.
"How long it can withstand the pressure it is under is an open question, but it seems likely that it will not be able to withstand them indefinitely," said Jeffrey White, a defense fellow for the Washington Institute for Near East Policy think tank and a former member of the U.S. Defense Intelligence Agency. "Things are tilting more and more against the regime."
He said he believes that trend is becoming irreversible.
Stephen Starr, a free-lance journalist who spent the past five years in Syria and is author of the book "Revolt in Syria," said the attack signals a new stage in the conflict.
"I think actually we are entering the final stage of the revolution; the regime is probably going to fall," he said.
The attack could prompt more Syrian troops to defect, analysts said. It could also stretch the military thin if al-Assad brings reinforcements to Damascus from other parts of Syria that have been engulfed in conflict.
U.S. Defense Secretary Leon Panetta said Wednesday that the violence in Syria "is rapidly spinning out of control," but several experts warned against overstating the bombing's effect.
Dan Plesch, director of the Centre for International Studies and Diplomacy at the School of Oriental and African Studies in London, warned against seeing the attack as a turning point.
"We shouldn't exaggerate it," he told CNN. "Clearly it's very serious for the regime, and all the international attention that comes from what in any other environment one would call a terrorist action against the Syrian defense minister and the defense ministry."
But, he said, "I think it's too early to talk about the imminent fall of the regime because the army as a whole still seems to be a coherent and large and very heavily armed force."
Jordan's King Abdullah II, one of the first Arab leaders to call for al-Assad to step down, told CNN that he didn't think the attack, while significant, means the regime is about to crumble.
"This was a tremendous blow to the regime, but again, Damascus has shown its resilience, so I think maybe we need to keep this in perspective," Abdullah said in an interview with CNN's Wolf Blitzer scheduled to be aired Wednesday night. "Although this is a blow, I'm sure the regime will continue to show fortitude, at least in the near future."
Analysts long have said that there could be a turning point in Syria if unrest that has raged in major provincial cities such as Homs, Hama, Daraa, and Deir Ezzor spread to the larger cities of Damascus and Aleppo.
In recent months, attackers have staged high-profile bombings in those cities and battles have raged in Rif Damashq, the province that includes the Damascus suburbs.
White said the latest attack and the fighting in the heart of the capital exposes the vulnerability of al-Assad's regime.
"It's in the regime's backyard," he said. "The people who run the place can see it or hear it."
White said armed opposition has become more powerful, including the growing force of defectors and civilians called the Free Syrian Army as well as jihadist groups.
A focus on Damascus could weaken the Syrian security push in the other cities besieged by al-Assad's soldiers and militia allies, White said.
"If they can't bring the thing under control in Damascus, then they will probably bring in reinforcements outside of Damascus," he said.
He noted the military "has withstood the stresses of a year of combat against an increasingly capable opponent, the steady expansion of its task, and a running wound in the form of defections and casualties."
White said the Russian and Iranian governments, long al-Assad's friends and allies, are constantly assessing the situation. Russia eventually will try to avoid being "caught on the wrong side" and Iran "will never come out against the regime," he said, but it may back away from al-Assad.
Rime Allaf, an associate fellow at the Chatham House think tank, gave credence to theories that the attack was the work of an insider, with someone like a driver or an assistant smuggling explosives into the building: "Someone who has the full trust of the upper echelons of the regime and over a period of time gathered all these explosives until this bomb was detonated," she said.
The attack could signal a rift in the regime, with people in top posts disagreeing with al-Assad and "taking matters into their own hands."
"That means that they don't know any more at the very top who they can trust," she said, "and they understand that this means it's much more widespread than they initially thought, this opposition to them."
The attack reflects on sectarian issues as well. The defense minister was Christian in a regime dominated by Alawites, an offshoot of Shiite Islam.
The regime "has been using the sectarian line, but the opposition and the rebels have increasingly repeated that they do not view it in those terms. So it's not the Alawites who are crumbling, it's a regime. ... It means many people within that regime, whatever religious denomination they are, they don't necessarily agree with the way things are happening," she said.
Aram Nerguizian, a Syria expert at the Center for Strategic and International Studies in Washington, said many Syrians, both loyalists and those who are on the fence, might not approve of "tactics that give great cause (for concern about) any future stability in Syria. "
Al-Assad will also most likely bolster the security response, based on the regime's counterterrorism rhetoric.
Nerguizian said it's too soon to say whether the attack and the offensive in Damascus represent turning points. That offensive, he says, "has yet to make definitive gains so far."
Plesch told CNN he considers it a misnomer to refer to the conflict as a civil war because there is clearly international involvement in the uprising against the al-Assad regime.
Opposition forces are being "quite well armed and probably trained by external clandestine forces from the Gulf states and probably from Turkey," he said. Questions should also be asked about some European and North American involvement, Plesch said.
Anthony Skinner, a Middle East expert at the UK-based Maplecroft risk analysis firm, told CNN the latest events represent a "massive psychological blow for the regime." But he warned that while the Free Syrian Army has a presence in Damascus, it remains outmanned and outgunned.
It doesn't have a very strong line of command and suffers from supply line challenges, making it hard to deliver armaments to its forces, he said. It also lacks the heavy weaponry that would allow it to enter into prolonged face-to-face confrontations with the regime.
"I think, again from the perspective of the psychological element, this is a massive boost for the Free Syrian Army and it's only going to accelerate (al-Assad's) demise in the long term," Skinner said.
There are elements within the regime who want to jump ship from a "sinking vessel" and join the opposition, but they have been held back by the threat that their family members would be arrested and tortured or killed, Skinner said.
Despite the bombing's significance, al-Assad is calling on his forces to take to the streets and push back.
"Bashar al-Assad does still have a fairly cohesive elite of predominantly Alawite politicians and security personnel around him," Skinner said "We do envisage senior regime members still wanting to fight to the end because there is no escape route for them, effectively."
The international community, Russia and China aside, has not been able to come up with a solution that can stick, Skinner said. "Armed intervention is clearly not in the cards ... so this has been a major source of frustration."
But he said that if "this overall dynamic continues, then I think you would ask any Syrian and their assessment of Bashar al-Assad's prospects would be very negative. It doesn't appear likely that he will be able to hang on, whether that's in the medium term, or in long term or even, some people are wondering if that's possible in the short term."
American Reaction to the Bombing in Damascus killed Top Officials.
Battle Field of Damascus.
Street Fights all over the Suburbs of Damascus.
Reactions of International Community to the Bombming of the Syrian National Security Center.
تفجير دمشق جزء من القصاص.. وسنحسم المعركة في العاصمة ونحاكم القتلة |
الجيش السوري الحر يتبنى الانفجار في مبنى الامن القومي في دمشق |
مقتل رئيس خلية الأزمة في سوريا العماد حسن توركماني |
- كانت الانظمة العربية تمنع الطعام والخبز وحتى المال عن قطاع غزة، بعض دول الخليج منعوا جمع التبرعات، عندما كان يمنع الطعام عن غزة كانت سوريا ترسل السلاح مع الطعام إلى غزة، وليعرف اهل غزة ذلك، وخاطرت من اجل ذلك... نعم هذه سوريا سوريا بشار الأسد والشهداء القادة داوود راجحة وآصف شوكت وحسن تركماني. هذه سوريا هي التي نصرت المقاومة في لبنان وفلسطين. ومن يدعون الحرص على اللبناني والفلسطيني والسوري كانوا في جبهة العدو إلى جانب اميركا واسرائيل والغرب. لماذا تتجاهلون هذه الحقائق.
- الجيش العقائدي المتبقي الوحيدي في المنطقة هو الجيش السوري ولهذا يجب تدمير هذا الجيش وذلك بعد التخلص من الجيش العراقي. المعارضة السورية حتى الوطنية منها ممنوعة من الحوار لان ليس المطلوب اصلاح بل تدمير سوريا وتدمير شعبها وتفتيتها وتمزيقها. كما كان مطلوبا في العراق لولا المقاومة.
- من حق اسرائيل اليوم ان تفرح . اليوم اسرائيل فرحة لان أعمدة في الجيش السوري تم استهدافها وقتلها. ولذلك نجدد الدعوة لحفظ سوريا وشعبها الذي نحب وجيشها الذي نقدر والحوار الذي يجب ان ندعو إليه. كان للقادة الشهداء فضل كبير في حركات المقاومة وفلسطين والمنطقة واذا نفتقدهم نتقدم من القيادة والجسش والشعب ومن عائلاتتهم الكريمة بمشاعر المواساة منددين لهذا الإستهداف الذي لا يخدم إلا مصالح العدو. وهؤلاء القادة الشهداء اليوم كانوا للمقاومين في اكثر من ساحة رفاق سلاح. واذ نعزي بهم ونبارك بشهادتهم ونحزن لموتهم ورحيلهم ندرك أنهم كانوا رفاق سلاح ورفاق درب في طريق الصراع مع العدو الإسرائيلي لعشرات السنين ونحن على ثقة بان الجيش العربي السوري العقائدي الذي تحمل ما لا يطاق لديه من القدرة والعزم والثبات ما يمكنه من الإستمرار ولديه من هذه القيادات المخلصة والوطنية والمجاهدة والمضحية الكثير لتمكنه من ان يسقط آمال الأعداء.
13:50"lbc": مقتل العماد آصف شوكت نائب رئيس الأركان السوري.
13:48 | "العربيّة" عن المعارض اللبواني: منفّذ تفجير دمشق من "الجيش الحر" وهو بأمان. |
13:47 | "المنار": مقتل راجحة وإصابة بليغة للشعّار والاختيار وشوكت بالتفجير في دمشق |
مقتل وزير الدفاع السوري بتفجير انتحاري في دمشق أوقع إصابات "خطيرة" بين وزراء وقادة |
13:10 | "المنار": وزيرا الداخليّة والدفاع السوريّين قد يكونان من بين المصابين بالانفجار. |
روسيّا وإيران تدمّران سوريّا والدول الغربيّة تتفرّج |
23:12 | "الجزيرة" عن لجان التنسيق: الجيش السوري ينذر أهالي الميدان بإخلاء الأبنية ويرسل تعزيزات عسكرية |
23:08 | "الجزيرة" عن الشبكة السورية: 90 قتيلًا سقطوا اليوم برصاص الأمن السوري. |
Today in Damascus. Fight intensified in Maidan.
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين امام السفارة السورية في القاهرة
الأربعاء ١٨ يوليو ٢٠١٢
استخدمت الشرطة المصرية الاربعاء الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين حاولوا انتزاع العلم السوري عن مبنى السفارة السورية في القاهرة، كما قال متظاهرون.
واكد مصعب الشامي ان "ثلاثة او اربعة من المتظاهرين القوا حجارة، وبدأت الشرطة باطلاق الغاز المسيل للدموع".
وقال احمد اقور ان الصدامات بدأت بعدما حاول متظاهرون انتزاع العلم عن مبنى السفارة.
واضاف هذا المتظاهر "كنا نريد انتزاع علم الرئيس السوري بشار الاسد ورفع علم الاستقلال. وبدأوا باطلاق الغاز المسيل للدموع".
واضاف هذا المتظاهر "كنا نريد انتزاع علم الرئيس السوري بشار الاسد ورفع علم الاستقلال. وبدأوا باطلاق الغاز المسيل للدموع".
وليس لسورية سفير في القاهرة منذ استدعته الى دمشق على اثر استدعاء مصر سفيرها في سورية احتجاجا على قمع الاحتجاجات.
وهاجم معارضون سوريون السفارة في شباط/فبراير ونهبوها واضرموا النار في الطابق الارضي.
20:23 | "الجزيرة" عن متحدث باسم كتيبة الميدان: "الجيش الحرّ" يسيطر على حي الميدان بدمشق. |
No comments:
Post a Comment