Thursday, 26 July 2012

26.07.12. Clinton Should Shut Her.....Up.

Seventeen months, streams of Blood, of the Syrian Civilians, Innocent Children, Slain Families, Millions Displaced, Regime threatening to USE Chemical Weapons, against Civilians, repeating the Scenario of Saddam in Halabjah in Iraq, and Clinton the Foreign Secretary of Mr Obama, giving the Syrians HOLLOW Lectures of her PLANS, how to TACKLE the Russians, and convince them to STOP supporting the Killing in Syria. The Russians are providing the Killing Machines to the Regime OPENLY and without SHAME, and CLEAR CONSCIENCE, while Clinton is SHY to SPILL OUT the MAGIC Word of providing Sufficient Weapons to the Freedom Fighters, who are NO Match with the Hundred Thousands of the Regime's Destructive Machines, Troops and the Weapons that provided by the Russians, and the Money from Iran.

The Americans entered Iraq and stayed there a Decade, and by the End of the Day they left the Country to the Wolves Pro Iranian Prime Minister, and the Country Stayed Under the Spell of Terrorism, Hundreds every day murdered by the Concept of Iran a Powerful Regional Country, and should Negotiate with it. The Americans retreated and the Iranians pushed forward to Syria.

The Americans used NATO in Libya, and Libyans Revolutionaries won the BATTLE, and the Country on the Tracks of Freedom and possible Democracy, and did not cost the American even ONE CASUALTY. Which the Syrian Freedom Fighters are NOT asking for Physical Involvement on the Grounds. The Syrians are asking the LEAST of what had been done in Libya by NATO. The Freedom Fighters are asking EITHER  NO FLY ZONE, or Provide them with Powerful ANTI AIRCRAFT WEAPONS. This is the only Option procedures, that the FREE SYRIAN ARMY can win the battle of Freedom, otherwise, what Clinton is saying day and night to the Media is MEANINGLESS, and giving the Criminal Regime in Syria more time to INTENSIFY its ASSAULTS on the Civilians under the claim of wiping out the Armed Terrorists Gangs. All the Borders are FREE OPEN, and there is NO excuse of NO SAFE PASSAGES to pass the weapons. Now either Clinton does very Urgent, Fruitful and Immediate Steps to Arm the Freedom Fighters with the Required Weapons, or should SHUT her MOUTH Up and for GOOD. Because the Americans would leave the Syrian people to the Wolves as in Iraq to Pro Iranian President.

By Restraining to use Force to stop the Killing in Syria, is giving the Opportunity to the Syrian Criminal Regime, to give troubles to all the Neighborhood Countries. These Countries have No Capacity to receive and spend on the FLED and DISPLACED millions of Syrian Civilians. That apart from causing Troubles to the people of Lebanon in SPECIFIC, that are divided in Supporting the Revolution or against it. The war may slip to Lebanon because of this DIVISION.

The Americans were defeated in Afghanistan, in Iraq and in Syria, and they are going to LOOSE Lebanon, the Symbol of  Democracy and Freedom thousands of years ago, to those FUNDAMENTALISTS and TERRORISTS. Because Mr Obama would NOT take a very TINY STEP, and stop the Syrian Regime's Air Forces SLAUGHTERING the Civilians under the CLAIM of fighting Terrorists.

The Free Fighters were in Damascus for over a week, what the Americans or any other so called Syrian People's Friends had done to make the Fighters keep their WON GROUNDS, NOTHING, they were watching them killed and people suffered aftermath of SLAUGHTER by the TROOPS and SHABBIHA.
Is Clinton repeating the Scenario and watch the Free Fighters Slaughtered in Aleppo as well.

In London, there are Public Toilet, if someone need a RELIEF would go in there and pay 20p to the ATTENDER and does the LEAK. Well The Arab league Council is very SIMILAR to that in London. We suggest that the Head of that League should seek a JOB as Attender in London's Toilet League.

Revolutionaries should NOT rely on those pushing words in your mouths. Self Capabilities would do to the Revolution to WIN, and defeat the Murderers of the Syrian Regime.

Obama, we had Hope, Freedom to prevail the World, when you climbed to the USA President. But now we wish you loose to the Republicans.
khaled-democracytheway
How to Create Gas Mask.
تحريك "الكيماوي" إيذان باستخدامه ضد الشعب – العدو
عبد الوهاب بدرخان (الحياة)، الخميس 26 تموز 2012
إنها مرحلة كل الأخطار، كل العنف، كل الأخطاء والخطايا. لا شك في أن الشعب السوري يلامس أخيراً بداية تحقيق أهدافه، لكن النظام الذي أدرك أنه ماضٍ إلى الخسارة لا يزال قادراً على الأذى، أقصى الأذى، للشعب ولسورية نعرفها. إذا كانت الولايات المتحدة مسؤولة تاريخياً عن تخريب النسيج العراقي وتمزيقه بإقدامها على الغزو والاحتلال غير المتبصّرَين، فإن روسيا باتت وستستمر مسؤولة عما سيشوب النسيج السوري من تشرذم وتفتيت على رغم ادعائها أنها بمنعها التدخل الدولي إنما تحول دون نشوب حرب أهلية في سورية. إنها في الواقع تدير هذه الحرب إذ سعى النظام إليها وهي تدعمه بمشاركة إيران وتراهنان عليه.

لم يظهر السلاح الكيماوي في سياق الأزمة إلا عندما عمد النظام نفسه إلى «تحريكه» من مخازنه المعروفة. كان يطلق رسالة إلى من يهمه الأمر بأنه يتأهب لاستخدام هذا السلاح طالما أن الجميع يتكهن حالياً باقتراب نهايته.

حين ظهرت البنادق والرشاشات في أيدي المعرضين اعتلى النظام الموجة باللجوء إلى الأسلحة الثقيلة والقصف المدفعي والصاروخي، وحين دمّر الكثير من آلياته ودباباته دفع بسلاح الجو وكثّف استخدام الراجمات، ومع توقعه حصول «الجيش السوري الحرّ» على مضادات حديثة وصواريخ ها هو يلوّح بالسلاح الكيماوي. ليس صحيحاً أنه يريد نقله إلى «حزب الله» في لبنان - ليس الآن على الأقل - ولا صحيح أيضاً أنه قد يستخدمه فقط لردع تدخل خارجي يتمنّاه ويعلم أنه ليس وارداً.

هذا سلاح أعدّه النظام أساساً للفتك بالشعب الذي اعتبره دائماً أعدى أعدائه، ولديه سابقة صدام حسين في حلبجة. هذا التهديد بالكيماوي موجّه إلى الدول التي تسلّح «الجيش الحرّ»، ومن قبيل «أُعذِر من أَنذر»، فالجميع صار يعرف هذا النظام وتصميمه الدموي على البقاء أو نحر سورية وانتحارها قبل أن تنتحره.

كان أحد القادة الأمنيين في إدلب أطلق قبل فترة تهديداً موثقاً بـ «أننا سنضرب بالكيماوي ولا نهتم بمجلس الأمن». ويتداول السوريون على نحو واسع أن هشام بختيار (أو اختيار، رئيس الأمن القومي ورابع القتلى الكبار بتفجير مقره) قال في لقاء موسع «ولا بمليون قتيل يمكن أن يسقط النظام».

أما مندوب النظام في الأمم المتحدة فقدّم في طيّات كلامه السيناريو الأكثر ابتكاراً إذ لمّح إلى أن «جماعات متطرفة» قد تستولي على الكيماوي وتستخدمه «وبعدئذ ستقولون إنه النظام من استخدمه». وأخيراً نُقل عن الرئيس السوري نفسه قوله لأركان غرفة التجارة أنه إذا اضطر للانسحاب «فسيسلّم دمشق رماداً». هذه الشطحة مشابهة لما روي عن اللقاء المختصر والأخير بين رفيق الحريري وبشار الأسد حين أبلغه وقوفاً أن دمشق قررت تمديد رئاسة إميل لحود و «هذا غير قابل للنقاش» و «معك ثمانٍ وأربعون ساعة لتصدر حكومتك مشروع قانون للتمديد»، وأنهى المقابلة فاستدار الحريري منصرفاً لكن الآخر أضاف «إذا كنتَ وشيراك (الرئيس الفرنسي آنذاك) تعتقدان أنكما سترغمانني على الخروج من بيروت فإني سأكسّرها على رأسك ورأسه»...

هذا نظام لم تعد تعنيه سورية وبرهن أن خطوطه الحمر تقف عند العائلة التي صادرت طائفتها بذريعة حمايتها لكنها أمعنت في الإساءة إليها. هذا نظام عُهدت إليه جوهرة البلدان وواسطة العقد العربي ولا يأبه الآن بإعادتها إلى عهد الدويلات المتنافرة كما كانت إبان الحملة الصليبية، وإلى عقلية ذلك العهد الغابر وثقافته. وكما قيل في تبرير التشظي العراقي، يختصّ كتاب إسرائيليون بالقول اليوم إن سورية هي أيضاً «كيان مصطنع» لم يستطع مثله مثل العراقي أن يصمد مئة عام، فالتشرذم بالنسبة إليهم هو ما ستؤول إليه الأزمة. لا ينفك النظام يتحدث عن «مؤامرة» ويتجاهل أنه جزء منها بل أداتها. فهو قدّم نفسه رمزاً للعروبة والمقاومة والممانعة، وإذا به مجرد عنوان لـ «الشر المطلق» مع طاقة إجرامية غير مسبوقة تنافس أعتى الطغاة، حتى لم يعد ممكناً التعامل معه بأي منطق معروف، سياسياً كان أو أخلاقياً، عربياً أو دولياً. القادة المحاربون يقصفون عاصمة العدو لهزمه، وهو باسم المقاومة والممانعة يقصف دمشق التي يفترض أنها عاصمته. وحده نيرون أحرق عاصمته روما.

منذ أيلول (سبتمبر) الماضي، الشهر السادس لهبّة الشعب السوري، أدرك النظام أن عليه أن يتنازل لإنهاء الأزمة، وقرر أن لا يتنازل بل أن يلوذ بموسكو فأرسل الرئيس إليها مستشارته وليس وزير خارجيته لأخذ الموافقة على الاستراتيجية التي وضعها النظام في ضوء قراءة عميقة للغضب الروسي بعد الاستعراض الأطلسي في ليبيا. لم يكن النظام باحثاً عن حل سياسي داخلي وإنما عن «حل عائلي» وعن دعم صلب يعينه على البقاء باعتباره منحة ربانية لا غنى لسورية والسوريين عنها. وكان له ما أراد، وما لبثت إيران أن مدّت أيضاً روسيا بأوراق إضافية مكّنتها من توسيع إطار المساومة الدولية. وهكذا جرى تكبيل تدويل الأزمة فيما دُفع تعريبها إلى الفشل، وعندما طلب العرب التدويل دُفع هذا بدوره إلى متاهة. ومع «الفيتو» الروسي - الصيني الثالث بدا المجتمع الدولي تائهاً ومضعضعاً. انتهت مهمة كوفي أنان عملياً، وانتهت مهمة المراقبين الدوليين، أي لن يكون هناك شهود في حال استخدم النظام السلاح الكيماوي في حمص أو دمشق أو حلب. لم يبقََ سوى البديل الذي طالبت به دول عربية، أي تسليح المعارضة السورية. كانت واشنطن وعواصم أخرى تتشكك وتجادل وتسوّف، لكنها باتت تقول أن لم يعد لديها سوى هذا الخيار «الاضطراري»، بعدما تحوّل الحل السياسي إلى سراب. فالأسد خادع أنان، وموسكو خادعت واشنطن والجميع بالنيابة عنه. بعض من هذه الأدوار سبق أن لُعب أمام العالم خلال الأزمة البوسنية وقبيل حرب كوسوفو.

نجحت روسيا في تعطيل مجلس الأمن ولم تنجح في بلورة «الحل» الذي يعطيها دوراً في تطبيع الوضع السوري، بما يمكن أن يحفظ مصالحها. تتظاهر بأنها محتاجة إلى النظام ومستغنية عنه في آن، وبأنها يمكن أن تُسقط الأسد لو أرادت والواقع أنها لا تستطيع، لكن الأكيد أنها قدّمت إليه ضمانات في حال اضطر للانكفاء إلى «دويلة الساحل» للتمتع بحماية قاعدتها في طرطوس. إذاً، إلى اللعب من خارج مجلس الأمن، وبلا تدخل مباشر، أقلّه الآن، أي عودة إلى «الحروب بالوكالة» بكامل كلاسيكيتها.

في مقابل انهيار التدويل كان من الطبيعي أن تهتز أيضاً استراتيجية الجامعة العربية في التعامل مع الأزمة، فهي بدورها تشهد انقساماً في المواقف بسبب العراق ولبنان تحديداً، ما عزز الميل إلى التعامل مع الأزمة خارج مظلتها. لكنها مع ذلك حافظت على خطّها التصاعدي بعرض «الخروج الآمن» للنظام متوقعة من رئيسه «خطوة شجاعة» لا يمكن أن تكون أقل من التنحي والرحيل. وفي العادة لا يُطرح عرض كهذا إلا عشية الانهيار الحتمي وتجنباً لكوارثه. لكن النظام لا يبحث عن خروج آمن بل يحلم بالانتصار على شعبه. سبقه كثيرون ولم يتعظ.

Qaboun in Damascus

Seven Continuous Days of Fighting st Aleppo.

اشتباكات في حلب لليوم السابع على التوالي
الخميس 26 تموز 2012
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطون أن الاشتباكات تواصلت اليوم في بعض أحياء مدينة حلب، في شمال سوريا، بين مجموعات من الجيش السوري الحر والقوات النظامية، بينما أفيد صباحاً عن تجدد الاشتباكات في حي مخيم اليرموك في دمشق.
وكانت أعمال العنف أوقعت أمس في مناطق مختلفة من سوريا 143 قتيلاً هم 75 مدنياً و41 عنصراً من قوات النظام و27 مقاتلاً معارضاً.
وقال المرصد في بيان صباح اليوم أن "اشتباكات وقعت في حي المحافظة في مدينة حلب، فيما سقطت قذائف على حيي المشهد والشيخ بكر أسفرت عن مقتل طفلة وإصابة سبعة أشخاص بجروح"، مضيفاً أن مدن وبلدات الباب والابزمو وحيان وبيانون في ريف حلب تعرضت أيضاً لقصف مدفعي مصدره القوات النظامية، ومشيراً إلى خروج "تظاهرات حاشدة مساء أمس في أحياء الفرقان والأشرفية وحلب الجديدة تنادي بإسقاط النظام ورحيل رئيسه بشار الاسد".
في دمشق التي استعادت القوات النظامية السيطرة عليها بشكل شبه كامل، تسجل اشتباكات متقطعة في جيوب وحارات لجا اليها المقاتلون المعارضون، وذكرت لجان التنسيق المحلية صباح اليوم أن "اشتباكات عنيفة تدور بين الجيش الحر وجيش النظام في مخيم اليرموك"، مشيراً إلى سماع "أصوات انفجارات في شارع 30 في المخيم يُعتقد أنه تفجير عبوات ناسفة بآليات للقوات النظامية".
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن أحد سكان المخيم قوله إن "الاشتباكات اندلعت الساعة السابعة صباحا (4,00 ت غ) بعد ليلة هادئة"، مشيراً إلى استخدام "قذائف الـ"أر. بي. جي." والرشاشات الثقيلة فيها".
من جهة ثانية، أفاد المرصد عن العثور على 14 جثة مجهولة الهوية في حي القابون الذي دخلت اليه القوات السورية أخيراً "قتلوا قبل أيام خلال العمليات العسكرية في الحي".
Heavy Armed Forces moved to Aleppo City. Free Army pushed more Fighters.
"الجزيرة": انشقاق قائد اللواء 137 بالجيش السوري في دير الزور العميد الركن نادر الدروش.

معارضون سوريون يعدون في برلين دستورًا إستعدادًا لمرحلة ما بعد الأسد
الاربعاء 25 تموز 2012
تعكف مجموعة من خمسين معارضًا سوريًا في برلين على إعداد دستور جديد لسوريا إستعدادًا لمرحلة ما بعد نظام الرئيس بشار الأسد، وفق ما أعلنت مؤسسة "علوم وسياسة" التي تقدم اليهم المساعدة.

وأوضحت المؤسسة أنَّ "هذه المجموعة تضم ضباطًا سابقين وخبراء اقتصاديين وقانونيين وممثلين لمختلف المكونات الدينية في سوريا".

تعزيزات عسكرية إلى حلب من أجل الحسم
الاربعاء 25 تموز 2012
نقلت وكالة "فرانس برس" عن مراسل صحيفة سورية في مدينة حلب قوله "إنَّ مئات المتمردين القادمين من كل شمال سوريا يتدفقون إلى حلب في ما يبدو أنَّه تحول إلى المعركة الحاسمة"، لافتًا إلى أنَّ "المتمردين يسيطرون على حوالى عشرة أحياء في أطراف حلب". وأشار إلى أنَّ "أصوات القصف والرشقات الرشاشة تتردد في كل أنحاء المدينة".

بدوره، قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إلى وكالة "فرانس برس" أنَّ "الثوار يعززون مواقعهم بالتأكيد، وسبق لهم أن أعلنوا أن معركة حلب هي معركة حسم وتحرير"، مُضيفًا "هي كذلك معركة مصيرية بالنسبة إلى النظام".

ورأى أنَّ "حلب بالنسبة إلى الثوار هي عاصمة الشمال وتمثل بنغازي (ليبيا) سورية، خصوصًا أنَّ معظم المناطق شمال مدينة حلب باتت خارجة عن سيطرة النظام". 
وقال عبد الرحمن إنَّ القوات النظامية "تواصل منذ 48 ساعة إرسال تعزيزات في اتجاه مدينة حلب من مناطق عدة. وتسلك هذه التعزيزات طريق دمشق – حلب الدولي".

وأشار إلى أنَّ المقاتلين المعارضين "نفذوا أمس هجومين لاعاقة وصول التعزيزات، أحدهما بين معرة النعمان وخان شيخون (في محافظة ادلب القريبة في شمال غرب البلاد) والثاني على قافلة عسكرية بالقرب من مدينة اريحا في إدلب".

وذكر أنَّ "الثوار إستهدفوا اليوم أيضًا بعبوات ناسفة موكب سيارات للأمن على طريق الراموسة في منطقة الحمدانية غرب مدينة حلب ما ادى الى مقتل ما لا يقل عن ثمانية عناصر".

ورأى عبد الرحمن أنَّ النظام يحاول منع سقوط "أي من رموز السلطة في المدينة مثل مقار الأمن وحزب البعث والادارات الرسمية".

TLASS.
العربية.نت
أعلن العميد مناف طلاس انشقاقه رسمياً عن الجيش السوري داعيا كل "الشرفاء" لخدمة سوريا ما بعد الأسد.
وقال طلاس في أول ظهور له "أطل عليكم والدماء البريئة تسيل في بلادنا، أطل عليكم كأحد أبناء الشعب السوري، أطل عليكم كأحد أبناء الجيش السوري الرافض للنهج الإجرامي".
ودعا طلاس في بيان انفردت بإذاعته "العربية" إلى التوحد لبناء سوريا ديمقراطية حرة قائلا: "دعوتي ورجائي أن نتوحد، أن نعمل من أجل سوريا موحدة ومؤسسات ذات استقلالية".
وأضاف "شرفاء الجيش العربي السوري لا يقبلون هذه الجرائم".
ومن جانبه وصف العميد مصطفى الشيخ رئيس المجلس العسكري السوري من اسطنبول موقف مناف طلاس بـالموقف المشرف الذي يستحق الاعتزاز والتقدير.
وبدوره رحب بسام جعارة المتحدث باسم الهيئة العامة للثورة السورية في اوروبا بموقف طلاس، مؤكداً أنه بذلك اختار أن يكون في صفوف الشعب السوري.
وتعقيباً على إعلان طلاس انشقاقه رسمياً، توقع سمير النشار عضو المجلس الوطني السوري من اسطنبول أن ينحاز الكثيرون من ضباط الجيش السوري لصفوف الشعب، مؤكداً أنه لم يتم أي اتصال مباشر رسمي حتى الآن بين طلاس والمجلس الوطني.
ضابطان سوريان منشقّان برتبة لواء يلجآن إلى تركيا
الاربعاء 25 تموز 2012

ذكر دبلوماسي في وزارة الخارجيّة التركيّة أنّ ضابطين سوريّين برتبة لواء اجتازا الثلاثاء الحدود ولجآ إلى تركيا، ليرتفع إلى 27 عدد الضبّاط السوريّين المنشقّين الذين وصلوا إلى الأراضي التركيّة.
يشار إلى أنّه منذ بداية الاحتجاجات على نظام الرئيس بشّار الأسد في آذار 2011، انتقل مئات من العسكريّين السوريّين إلى تركيا وشكّلوا "الجيش السوري الحر". علمًا أنّ تركيا تأوي في مخيّمات قريبة من الحدود حوالي 44 ألف لاجئ هربوا من أعمال العنف في سوريا، وتضم هذه المخيّمات أيضًا قوّات متمرّدة من منشقّين سوريّين.
السفير السوري المطرود من قبل دولة الامارات العربيّة المتّحدة ينشق عن النظام
الاربعاء 25 تموز 2012
ذكرت قناة "الجزيرة" القطرية أنّ السفير السوري في أبوظبي عبداللطيف الدباغ الذي طردته السلطات الاماراتيّة في شباط الماضي، أعلن انشقاقه عن النظام السوري. والدباغ هو زوج للقائمة بالأعمال السوريّة في قبرص لمياء الحريري التي أعلنت انشقاقها عن النظام أمس الثلاثاء.
يشار إلى أنّ دول "مجلس التعاون الخليجي" كانت أعلنت بشكل جماعي في شباط الماضي طرد سفراء النظام السوري وطلبت منهم مغادرة اراضيها بشكل فوري.
Caught on Iraq Syrian Borders.

Weapons of Mass Destruction, and Plans Post-Assad.

Damascus last week.

CNN inside Syria.
Rebel-controlled northern Syria (CNN) -- Mohamed Rashid walked out of the gate of his house with a giant blood stain on his white T-shirt.
"This is the blood of a martyr! Of a hero! Of a lion!" he bellowed. "This is his blood. It is pure!"
Mad with grief, Rashid kissed his bloody T-shirt before being led away by worried relatives.
Just hours before, Rashid learned his son Abdul was killed in battle in the Syrian city of Aleppo.
Housam Abdul Rashid was a 22-year-old defector from the army. He was also the fourth man from his small hilltop village to be killed fighting for the rebels.

The younger Rashid is one of the casualties of the five-day-old rebel offensive on Aleppo, the country's commercial capital. Another rebel, who asked only to be named "Khorshid" because his wife and children were still living in Aleppo, described how his comrade was killed by a helicopter gunship, while climbing onto a rooftop.
"Housam's specialty was a sniper," Khorshid said. "He went to the roof, and a helicopter gunship killed him. Another fighter from Aleppo with him was also killed. I was just 4 meters away when it happened."
Khorshid said the rebels mounted their offensive on Aleppo last Friday, two days after a bomb killed four of Syria's top security officials.
Rebel commanders and fighters claimed they made gains, particularly in the neighborhood of Salahuddin. But they were also clearly suffering casualties.
What began 17 months ago as a peaceful protest movement has evolved into a full-fledged armed insurgency.
Countless rebel battalions with names like "Shield of Idlib Battalion" and "Freedom Brigade" have emerged, as well as military rebel councils in large towns and cities.
The rebel militias are composed in large part of defector soldiers. But there are also many civilians, including students, shopkeepers, real-estate agents, and even members of PresidentBashar al-Assad's ruling Ba'ath party.
Ahmed Habib spent a decade working as a bureaucrat with the Aleppo branch of the Ba'ath party. But eight months after joining the rebels, he was now dressed in improvised military fatigues, carrying a Belgian-made Fabrique Nationale assault rifle slung over his shoulder.
"We wished to have a new democracy when Bashar al-Assad became president," he said, when asked about his years of Ba'ath party service.
"We wished to have freedom for the people, but that never happened. We just got new cars and computers. It's ... nothing," he cursed in English.
"We tell Bashar al-Assad, very soon we will be in Damascus, in the president's palace, we promise that," Habib said. "He has to hear that and he has to leave, otherwise we will kill him."
Habib was now bivouacked in a village school in Syria's Idlib province which had been converted into a barracks for rebels from the Syrian Falcons Brigade.
The group's leader, Mustafa Abdullah, claimed to lead 600 men. Though he insisted all of his fighters were Syrians, at least one armed man introduced himself to CNN as a citizen of Turkey. Fighters were heard telling the Turk not to speak to journalists in Turkish.
Meanwhile, residents of the village where the Syrian Falcons were headquartered said there were fighters of several North African nationalities also serving with the brigade's ranks.
A volunteer Libyan fighter has also told CNN he intends to travel from Turkey to Syria within days to add a "platoon" of Libyan fighters to armed movement.
Though there are some foreign volunteers, it is clear the bulk of the fighters are Syrians. Every day, it appears there are new volunteers.
One of the newest recruits is Soukrot Amin, a 23-year-old native of Aleppo, who was determined to start his own rebel group.
Amin smuggled himself across the Turkish border to Syria on Sunday, carrying a bag full of walkie-talkies, sniper scopes and novelty spy cameras disguised as watches and car keys -- all tools for his rebel cell.
He said he bought the devices with savings earned after spending five months working as a car mechanic in the United Arab Emirates.
"I go to war for my family, for my country," Amin said. "Because (Assad) has killed everyone. He killed my cousin. He destroyed my village. He destroyed my home."
The young volunteer said he had a list of around 40 recruits for his group. He said he had only 15 weapons for his group. But Amin added that upon arrival in Aleppo, he planned to apply to a group in Turkey calling itself the High Revolutionary Council for weapons to arm his fighters.
"We will win," Amin said.
The veteran fighter named Khorshid had no illusions that the fight for Aleppo would be easy.
He choked back tears after burying his slain friend Housam Abdul Rashid on Tuesday.
But then he swore to return to the battle in Aleppo, within a matter of hours.
"Tonight," Khorshid said. "We must fight Bashar al-Assad, because if not, he will kill us."
تحركات كبيرة للقوات السورية باتجاه حلب
الاربعاء 25 تموز 2012
نقلت وكالة "فرانس برس" عن الناطق باسم المجلس العسكري في حلب، التابع لـ"الجيش السوري الحر" العقيد عبد الجبار العقيدي قوله إن "عدداً كبيراً من القوات (النظامية) يتحرك من جبل الزاوية (محافظة إدلب، شمال غرب سوريا) إلى حلب التي تعتبر استرايجياً أهم"، مضيفاً عبر "السكايب" أن "هناك معارك دائرة في حلب"، ومؤكداً أن معنويات قوات النظام "منخفضة جداً".

"الجزيرة" عن العميد المنشق عبد الرزاق أصلان: عدد

معتقلي الثورة السورية بلغ 200 ألف.

"الجزيرة" عن الهيئة العامة للثورة: 182 قتيلاً في عموم سوريا أمس.



مقتل النحات السوري وائل قسطون تحت التعذيب
الثلاثاء 24 تموز 2012

وكالة الصحافة الفرنسية- نعى "تجمع فناني ومبدعي سوريا من أجل الحرية" في بيان نشره على صفحته في موقع فيسبوك النحات السوري وائل قسطون (46 عاما)، مؤكدا انه "قضى تحت التعذيب".
وقال التجمع في بيانه "اتشحت بلدة مرمريتا (في ريف حمص) بالسواد يوم الأحد الفائت حزنا على استشهاد ابنها النحات السوري وائل قسطون الذي كان معتقلا في أحد الأفرع الأمنية بحمص" في وسط سوريا.
واضاف البيان "قضى نحبه تحت التعذيب فتم نقله إلى المشفى العسكري بحمص وأبلغوا أهله بوفاة ابنهم وضرورة استلامه من المشفى المذكور".
وأوضح بيان التجمع ان النحات القتيل "شارك في تشييعه حشد كبير من أبناء البلدة والقرى المجاورة".
وبحسب التجمع فان قسطون من مواليد 1966 وقد "شارك في العديد من المعارض الفنية بمدينة حمص، وتتمحور معظم أعماله النحتية حول المرأة".
Today's news by BBC Arabic

Protesters Facing Russian Embassy in Beirut.
"العراق يعتذر عن عدم استقبال لاجئين سوريين. لبنان يعتذر عن عدم معالجة جرحى سوريين. ماذا يمكن أن يقول السوريون الذين إستقبلوا مليون لاجئ عراقي، ما زال على الأرجح مئات الألوف منهم في سوريا؟ وماذا سيقولون عن اللبنانيين الذين إستقبلوا منهم 200 ألف تقريباً عام 2006؟ ".

Touring Guide to those Displaced by the Regime.

الدبّابة السورية التي تقتل عشوائياً

  • اوكتافيا نصر
  • 2012-07-24
  • أكتب اليوم بقلم متأثّر بالندوب العميقة التي تركها في نفسي القصف الكثيف لإحدى الدبابات السورية التي كانت مهمّتها الوحيدة أن تُبقي مدفعها موجّهاً صوب حيّنا وتطلق القذيفة تلو الأخرى من أجل القضاء على الأرواح والممتلكات، فتتسبّب بالمآسي وتزرع الرعب في نفوس الصغار والكبار من دون استثناء. لا شك في أن النظام السوري الذي كان يصدر الأوامر بقصف أحيائنا في لبنان يومياً بلا هوادة في الثمانينات والتسعينات، كان يأمل ألا يبقى أحد على قيد الحياة ليتذكّر ما جرى، فكم بالحري لينقل تاريخنا الشفوي إلى أجيال المستقبل. 
    النظام نفسه يستخدم دبّاباته وسواها من أسلحة المدفعية لزرع الرعب في أحياء دمشق وإدلب وحلب وحماة وعدد كبير من المدن السورية الأخرى، فيهدّد حياة الأبرياء بذريعة محاربة "الإرهابيين". إنهم يقتلون شعبهم هذه المرّة بالأسلحة والنيران الفتّاكة نفسها. آلات القتل هي هي، والأيدي الدموية هي نفسها. يجعلنا هذا نتساءل، ايهما الأسوأ؟ أن تقتل القوات السورية جزءاً من الشعب اللبنا  ني أم أن تقتل أبناء بلدها من رجال ونساء وأولاد؟
    على غرار عدد كبير من أبناء جيلي، أقف مصدومة وعاجزة في وجه العنف الذي يستهدف المدنيين في سوريا. بعضنا يندد، وبعضنا الآخر يصفح، فيما يقف كثرٌ صامتين وغير قادرين على التعبير عن مشاعرهم لأن الصدمة التي تعرّضوا لها على أيدي القوات السورية تحزّ عميقاً في نفوسهم؛ فلا شيء يضاهي الألم الذي عانوه آنذاك ولا يزالون يحملونه في قلوبهم. إنه العذاب الذي عاشوه لفقدان أحبّائهم وأصدقائهم وجيرانهم. إنها أصوات الموت التي كان تئنّ فوق رؤوسهم فيما كانوا يُحصون القنابل وقذائف الهاون والرصاصات والأسلحة الأخرى، وينتظرون أن يأتي دورهم.
    كلما سمعت عن مدينة أو قرية سورية تنهال عليها قذائف المدفعية وتعيث فيها دماراً، أتساءل ما إذا كانت تتعرّض للوابل نفسه الذي كانوا يمطروننا به ليل نهار، وكان محمّلاً بالقسوة الشديدة والكراهية والترهيب. لقي أكثر من 19 ألف سوري حتفهم منذ بدء الانتفاضة. إنه رقم مؤلم جداً ولا يمكن تحمّله، لكن من عاشوا بيننا المجزرة عن كثب في لبنان، يعلمون أن هذا الرقم يمكن أن يزداد بسرعة كبيرة لأن آلة القتل لا ترحم ولا تشعر بالخزي. علّمتنا التجربة اللبنانية أن ضمير العالم أسطورة. فالمجتمع الدولي يتصرّف بحسب ما تمليه المصالح القومية غير عابئ بعدد القتلى أو المصابين أو الأشخاص الذين يتعرّضون للتعذيب أو الترهيب.
    انسحبت القوات السورية مع دباباتها وأسلحتها من لبنان منذ عام 2005، لكن التروما باقية. لقد هاجمت آلة الحرب السورية أجزاء من لبنان، وسحقت جزمة الاحتلال والمطاردات السورية الحرية فيه. كان السياسيون في ذلك الوقت دمى في أيدي النظام السوري، ومن يتجرّأ على انتقاد سوريا في العلن كان يُسكت باغتياله أو زجّه في السجن، وكان الناس يعانون. يصعب أن ننسى كيف وقف لبنان وحيداً في وجه الحديد والنار اللذين قضيا على الأرواح والأرزاق. أين كانت الدول العربية أو الغربية في ذلك الوقت؟ أين كان الغضب من القصف المتواصل والترهيب الوقح؟ اعتبر المواطنون والديبلوماسيون والمراسلون الأجانب في ما مضى أن بقاءهم في لبنان لمتابعة مهماتهم بات محفوفاً بالمخاطر، فرحلوا. وساد شعور باليأس لدى كثيرين في ذلك الوقت.
    وها هو نظام الأسد يتسبّب بالشعور نفسه بالعزلة واليأس لدى ملايين من السوريين بمنع المراقبين المستقلّين والمراسلين من دخول سوريا.
    من سخرية القدر إنما من المؤسف أيضاً أن نرى السوريين يتوافدون إلى لبنان بعشرات الآلاف هرباً من النزاع الدموي، لكن طريقة استقبالهم تشكّل اختباراً ودرساً على السواء لعدد كبير من اللبنانيين. إنه اختبار في نسيان الماضي الأليم والشفاء من الجروح، ودرس في مواجهة التاريخ وربما الحصول للمرة الأولى على فرصة رؤية المواطنين السوريين العاديين بمعزل عن الديكتاتورية البعثية التي كانت تمثّلهم وارتكبت طوال عقود فظائع في لبنان باسمهم.

 الأسد والمعلم اتصلا بالسفير السوري لدى الإمارات لثنيه عن الانشقاق
الخميس 26 تموز 2012
نقلت صحيفة "الشرق الاوسط" عن مصادر مطلعة تأكيدها أن السفير السوري لدى الإمارات العربية المتحدة عبد اللطيف الدباغ، غادر الإمارات إلى قبرص قبل أيام عدة حيث تقيم زوجته، القائمة بالأعمال السورية لدى نيقوسيا لمياء الحريري، التي انشقت أول من أمس الثلاثاء، لتنتقل العائلة للإقامة في قطر.
وذكرت مصادر متطابقة من دمشق أن الدباغ - قبيل إعلان انشقاقه عن النظام - تلقى اتصالات هاتفية عدة من أركان النظام السوري، ومن ضمنهم الرئيس السوري بشار الأسد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في محاولة لإثنائه عن قراره وقرار زوجته، لكن تلك المحاولات لم تكن ذات جدوى.
Syrian envoy to Cyprus defects
Defection brings to three the number of top diplomats who have quit and comes amid heavy fighting for control of Aleppo.
Last Modified: 24 Jul 2012 18:19
Lamia Harriri..
Syrian charge d'affaires to Cyprus Lamia al-Hariri has defected, becoming the second diplomat to leave her post in July, Al Jazeera has learned.
Al-Hariri's defection on Tuesday brings to three the number of senior diplomats to quit the embattled government.

The first was Bassam Imadi, who was the Syrian ambassador to Sweden until December, and the second was Nawaf Fares, the ambassador to Iraq, who defected earlier in July.
Tuesday's defection deals a harsh blow to the Syrian government as the regime battles a near 17-month-old uprising.

On Tuesday, Syrian army helicopters fired rockets and machineguns near central Aleppo as they battled rebels trying to enlarge their foothold in the country's second city, forcing residents to flee.
Residents said fighter jets were flying over some rebel-held neighbourhoods, and that helicopters were firing at eastern and southern parts of the city located around only 3km east of Aleppo's ancient citadel in the city centre.



Syrian Regime's Weapons of Mass Destruction..^
هل يتنحى الأسد؟
طارق الحميد (الشرق الاوسط)، الثلاثاء 24 تموز 2012
هل يعتقد الوزراء العرب أن تجد دعوتهم لتنحي بشار الأسد، وتحويل مهمة أنان إلى مهمة «نقل السلطة» أذنا صاغية، سواء لدى الأسد، أو لدى موسكو؟ أم أن العرب قرروا فعل ذلك بناء على بعض الإشارات الروسية، وأهمها تصريحات السفير الروسي في باريس عن أن الأسد يريد رحيلا بـ«طريقة حضارية»؟

أيا تكن الإجابة، فإن على العرب تذكر أن موسكو قد «لعبت» بالمجتمع الدولي منذ اندلاع الثورة السورية، مثلما نكلت بالسوريين عندما وقفت مع طاغية دمشق طوال 17 شهرا بالسلاح، والغطاء الدبلوماسي. وعليه، فلا يمكن تصديق حيل روسيا اليوم، وإشاراتها، كما لا يمكن التعويل على الأسد من أجل القيام بـ«خطوة شجاعة» كما طالب الوزراء العرب في الدوحة، ولا يمكن أيضا تصديق أن الأسد «يستطيع أن يوقف التدمير والقتل بخطوة شجاعة، هي خطوة شجاعة وليست هروبا»، كما يقول رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم، ففي الوقت الذي كان الوزراء العرب يقرأون فيه بيانهم المتضمن دعوة الأسد للتنحي كانت فرقة شقيقه ماهر تعربد في دمشق، وتقوم بإعدام الشباب في الشوارع!

الحقيقة أنه إذا كان من أمر جيد في البيان العربي فهو تكليف وزراء الخارجية العرب سفراءهم في نيويورك بالدعوة لاجتماع طارئ للجمعية العامة للأمم المتحدة لإصدار توصيات باتخاذ إجراءات منها «إنشاء مناطق آمنة في سوريا لتوفير الحماية للمواطنين السوريين، وتمكين موظفي الإغاثة من أداء أعمالهم»، وإن كانت الملاحظة الأساسية على ذلك هي ضرورة الإسراع بهذه الخطوة، وعدم انتظار الأمم المتحدة لفعل ذلك، فعدد اللاجئين السوريين في ازدياد كبير، وحجم القتل والدمار الذي تقوم به قوات الأسد بات أفظع، حيث صار من الواضح أن الأسد يريد الانتقام بقتل أكبر عدد من السوريين الثائرين بعد أن تأكد من أنه لا أمل له بالسيطرة على الأوضاع، وهو نفس ما فعله القذافي من قبل.

وحماية السوريين لا تحتاج إلى مماطلة أو تسويف في مجلس الأمن، بل إن من شأن إقامة المناطق الآمنة التعجيل بانكسار قوات الأسد، خصوصا مع ازدياد عدد الانشقاقات، وكم كان محقا المجلس الوطني السوري المعارض في بيانه الذي أصدره عشية الاجتماع العربي في الدوحة، والذي جاء فيه أن «أصدقاء النظام (الأسدي) يحمونه سياسيا، ويزودونه بأسلحة القتل، وكل أسباب الدعم للاستمرار.. فأين أصدقاء الشعب السوري الكثر؟ وهل يقومون بموجبات هذه الصداقة؟».

وأقل موجبات هذه الصداقة، بل المصلحة، هو إنشاء المناطق الآمنة، وخصوصا بعد سيطرة الجيش الحر على كثير من المعابر الحدودية، ناهيك عن خوضهم لمعارك ضارية في دمشق وحلب، من دون مساعدة من المجتمع الدولي الذي يكتفي بالفرجة، والإدانة، عن بُعد، بينما الأسد يحرق سوريا والسوريين انتقاما، فما يجب أن يدركه العرب هو أن الأسد قد انتهى، وتعزيز قدرات الجيش الحر، وإنشاء المناطق الآمنة، هو الأهم، وهو ما سيجعل الروس يسعون وراء العرب، والمجتمع الدولي، وليس العكس، كما يجب على العرب ألا ينتظروا «خطوة شجاعة» من قاتل الأطفال والنساء.

المرحلة الإنتقالية تتم وفق بنود الوثيقة الخاصة بها
الثلاثاء 24 تموز 2012
أوضح المجلس الوطني السوري تصريحاً نقلته وكالة "فرانس برس" على لسان الناطق الرسمي للمجلس جورج صبرا وجاء فيه إن "المجلس يوافق على فترة انتقالية يتولاها شخص من أركان النظام الحالي"، فشدّد في بيان على أن "المبادرة العربية التي سبق أن وافق عليها المجلس ونصت على البدء بمرحلة انتقالية بعد رحيل رأس النظام واسناد مهامه إلى شخصية أخرى متوافق عليها شعبياً ما زالت هي جوهر الموقف للمجلس الوطني السوري ولا جديد في الأمر، وأن المرحلة الإنتقالية تتم وفق بنود الوثيقة الخاصة بها، والتي صدرت عن مؤتمر المعارضة في القاهرة، وأي كلام عن تفاصيل أخرى أو شخصيات مقترحة هو سابق لأوانه ويخضع لتوافقات مطلوبة".
(صفحة المجلس على موقع "فايسبوك")
المجلس الوطني السوري يوافق على مرحلة انتقالية تقودها شخصية من النظام
الثلاثاء 24 تموز 2012
المجلس الوطني السوري يوافق على مرحلة انتقالية تقودها شخصية من النظام
رأى المجلس الوطني السوري أن كل الخيارات لقيادة المرحلة الانتقالية في سوريا "قيد الدرس" ومن ضمنها تنحي الرئيس السوري بشار الاسد ونقل صلاحياته الى احد شخصيات النظام، وقال الناطق باسم المجلس جورج صبرا في اتصال مع وكلة "فرانس برس": "نحن موافقون على خروج الاسد وتسليم صلاحياته لاحد شخصيات النظام لقيادة مرحلة انتقالية على غرار اليمن"، معتبراً أن "سوريا مليئة بالشخصيات الوطنية وحتى من قبل الموجودين في النظام وبعض الضباط في الجيش السوري التي يمكن ان تلعب دورا" في هذا المجال.
واعلن صبرا موافقة المجلس، احد اكبر تشكيلات المعارضة في الخارج، على المبادرة العربية الاخيرة التي عرضت على الاسد تامين مخرج آمن له ولعائلته مقابل تنحيه عن الحكم. وأضاف: "نوافق على هذه المبادرة لان الاولوية حاليا هي لوقف المجازر وحماية المدنيين السوريين وليس لمحاكمة الاسد التي تبقى حقا قانونيا لا يمكن لاحد ان يحرم اي مواطن سوري منه"، لافتاً إلى أن المجلس يوافق "على اي خطوة توقف اعمال القتل وتفسح المجال امام بداية مرحلة انتقالية لانتقال سلمي وآمن للسلطة من دون هذا القدر من الضحايا".
وإذ لفت إلى أن بلورة الصيغة الامثل لقيادة المرحلة الانتقالية "ما تزال قيد الدرس" بين جميع مكونات المعارضة، رأى صبرا أن جميع الخيارات مفتوحة بما في ذلك ان "يقود مجلس عسكري انتقالي المرحلة الانتقالية"، معتبراً أن "هذا النظام يرفض كل المخارج السلمية مدعوما سياسيا وعسكريا من روسيا والصين وايران ومستفيدا من العجز العربي والدولي"، منتقدا في الوقت نفسه مؤتمر اصدقاء سوريا "الذي يكتفي بالتفرج واصدار البيانات".
Inside Damascus.

نائب رئيس القوات الايرانية: حلفاء سوريا "لن يسمحوا بتغيير النظام" في دمشق
الثلاثاء 24 تموز 2012
نقل الموقع الرسمي لـ"الحرس الثوري" على الانترنت عن نائب رئيس القوات الايرانية المشتركة الجنرال مسعود جزائري قوله إن "الشعب السوري وأصدقاء سوريا لن يسمحوا بتغيير النظام"، مضيفًا: "إن أصدقاء سوريا وحركة المقاومة (المناوئة لاسرائيل المؤلفة من قوى ايرانية وسورية وفلسطينية اضافة الى حزب لله اللبناني) لم يدخلوا المشهد بعد، واذا فعلوا فإنهم سيوجهون ضربات حاسمة لجبهة العدو وخاصة للعرب المكروهين".

ولفت الجزائري، الذي عُرف بتصريحاته المتشددة باسم الجيش الايراني، الى أن "السوريين غاضبون جدًا من حكومات الشر في اميركا وتركيا وقطر والسعودية وغيرها من حلفاء الإرهابيين".

واتهم المسؤول الايراني الولايات المتحدة واسرائيل بقيادة "حملة شاملة ضد سوريا"، مضيفًا: "وهما تواجهان هزيمة كبرى"، مردفًا: "الآن لا يستطيع العدو ان يفعل شيئًا سوى من خلال الأفعال الإرهابية والتفجيرات والدعاية الإعلامية".

Preparing for Bashar al-Assad's exit

By Marc Lynch, Special to CNN
July 23, 2012 -- Updated 1353 GMT (2153 HKT)
A woman holding a placard protesting against President Bashar al-Assad's regime.
 Editor's note: Marc Lynch is director of the Institute for Middle East Studies at George Washington University, editor of the Middle East blog on ForeignPolicy.com, and author of "The Arab Uprising: The Unfinished Revolutions of the New Middle East" (PublicAffairs).
(CNN) -- The stunning assassinations of several key Syrian leaders and the outbreak of serious combat in Damascus last week momentarily held out the possibility that President Bashar al-Assad's regime will rapidly fall. Many hoped for a cascade of defections, a rise in popular demonstrations and a rebel surge to bring down the government.
Those hopes were exaggerated, fueled by a feverish rumor mill, psychological warfare and notoriously unreliable information coming out of Syria. While the regime has been shaken, its military capability stands as demonstrated by its bloody reassertion of control over Damascus. Along with the support of Russia, its determination to survive at any price could draw out the endgame.
The assassinations struck at the heart of the security machine that sustains the regime, and they highlight the extent to which political and military tide has long since turned against al-Assad. The assassinations were more of an inflection than a turning point.
Diplomatically isolated, financially strapped and increasingly constrained by a wide range of international sanctions, al-Assad's regime has been left with little room to maneuver. It resorts to indiscriminate military force and uses shabiha gangs and propaganda to inflict terror.
The government's violence against peaceful protestors and innocent civilians has been manifestly self-defeating. Al-Assad has failed to kill his way to victory. Day by day, through accumulating mistakes, the regime is losing legitimacy and control of Syria and its people.
Nonetheless, it's premature to think the end is close.
The opposition's progress, reportedly with increasing external funding and training, has put greater pressure on al-Assad's forces. But the opposition's military success has exacerbated the fears of retribution attacks and a reign of chaos should the regime crumble.
The much-maligned political efforts of U.N. special envoy Kofi Annan, backed by the United States, were meant to find a political solution that could prevent precisely such a deterioration of the situation on the ground.
Now, even if al-Assad's regime collapses, violence may prove difficult to contain given that the country is deeply polarized and awash in weapons. Al-Assad's end could pave the way for an even more intense civil war.
Making matters worse, the continuing fragmentation among the Syrian opposition groups raises deep fears about their ability to unite themselves or to establish authority. Few foundations exist for an inclusive and stable political order after al-Assad.
The Obama administration was prudent and wise to avoid a direct military intervention in Syria. A legion of pundits deemed an American military role necessary for any progress against al-Assad. Clearly, it was not.
Indeed, a limited intervention would likely have strengthened al-Assad's hand at home and abroad. Had the U.S. chosen to carry out airstrikes to enforce a no-fly zone or safe havens, Syria's crisis would likely be no closer to resolution but America would be deeply embroiled.
Some have suggested that the U.S. should provide weapons to favored factions among the opposition groups. This, too, is a dangerous idea. There is no reason to believe that these factions would reward the U.S. with loyalty.
What the U.S. should do is focus its efforts on maintaining international pressure and sanctions on al-Assad while preparing for a transition. It should disseminate credible information about the regime's atrocities. It should aggressively plan to bring the architects of Syria's well-documented massacres to face international justice. (It is far too late for an amnesty for al-Assad and his top aides, but lower-level officials should be offered a deadline to defect to avoid prosecution.)
When al-Assad falls, the Syrian opposition will urgently need to unite Syria and short-circuit the emergence of an insurgency from supporters of the old regime. Preventing reprisal killings, including all groups in the political process, and incorporating public servants who are not implicated in war crimes will be essential.
The U.S. should help prepare the Syrian opposition for the challenges of governing a fractured country by facilitating the negotiation for a representative and unified political entity, with a greater role for pragmatic leaders on the inside. It could send a small U.N. stabilization force to Syria to as a monitor. And it will have to persuade the armed insurgency to police its own ranks to avoid sectarian fights.
The hopes of a soft landing in Syria have been destroyed by the regime's violence. The U.S. must now try to deal as best it can with the grinding struggle to come.
اختطاف ثلاثة سوريين في البقاع
الاثنين 23 تموز 2012
ذكرت قناة "lbc" أنّ "باصاً سورياً كان يُقل 14 راكباً سورياً من منطقة حماة في سوريا إلى الأراضي اللبنانيّة تم توقيفه بين منطقتيّ العين واللبوة في البقاع"، لافتةً إلى أنّ "مجهولين أقدموا على خطف ثلاثة من ركابه واقتدوهم إلى جهة مجهولة".
ولفتت القناة إلى أنّ المخطوفين "صغار في السن وأنّه لم يتم تحديد حتى الساعة التأكيد ما إذا كانوا من المعارضة السوريّة". كما أوردت أنّ "الخاطفين أبلغوا جهةً مجهولةً بأنّهم نفذوا عملية الخطف للقيام بمبادلة السوريين باللبنانيين المخطوفين في سوريا".
الأطفال ضحايا مباشرون لأعمال العنف في سوريا
الاثنين 23 تموز 2012
إعتبرت منظمة "وور تشايلد" أنّ المجتمع الدولي أخفق في حماية الأطفال في سوريا، مؤكدةً أنّهم ضحايا مباشرون لأعمال العنف.

وأكّدت المنظمة، في تقرير، أنّ "الأطراف السوريين المتنازعين يرتبكون جرائم حرب"، واصفة وضع الأطفال في سوريا بأنّه "يثير الصدمة"، ومشيرةً إلى أنّه "يتم معاملة الأطفال في شكل غير انساني، فقتل أطفال وفتيان في شكل عشوائي واحتجزوا في شكل غير قانوني واعتدي عليهم جنسياً واستخدموا في معارك وخطفوا وعذبوا وحرموا الذهاب إلى المدرسة والحصول على المساعدة الانسانيّة وتعرضوا في شكل متعمد لهجمات عنيفة".

وفي مقدمة التقرير، إتهم مدير المنظمة روب ويليامز القوات السوريّة النظاميّة و"الميليشيات التي تدعمها بضرب واحتجاز وتعذيب والاعتداء على أطفال" منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية قبل 16 شهراً، لافتاً بالمقابل إلى أنّ قوات المعارضة "ضمت اطفالاً إلى صفوفها وأخفقت في حماية الأطفال في شكل ملائم حين كانت تنفذ اعمالاً حربيّة داخل مناطق مأهولة".

كما ندد التقرير بـ"انعدام الوحدة على الصعيد الدولي"، مؤكداً أنّ عدد الأطفال الذين قتلوا منذ تبني خطة الموفد الدولي والعربي إلى سوريا كوفي أنان في آذار 2012 "ازداد في شكل ملحوظ".

"هيئة الثورة السورية": 96 قتيلاً بنيران قوات النظام اليوم.

اسرائيل ستضرب حافلات الصواريخ قبل وصولها الى لبنان
القدس المحتلة - «الحياة الإلكترونية» - امال شحادة
الإثنين ٢٣ يوليو ٢٠١٢
اعلنت مصادر اسرائيلية ان التهديدات التي يطلقها القادة الاسرائيليون حول توجيه ضربة عسكرية، في حال وصول الصواريخ غير التقليدية والمتطورة من سورية الى حزب الله، تتمثل في ضرب الحافلات التي ستنقل الصواريخ قبل خروجها من الحدود السورية ومنعها من وصول لبنان لتفادي اشعال حرب مع حزب الله.
وكان رئيس اركان الجيش، بيني غانتس، قد عقد عدة اجتماعات  تشاورية مع رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع ايهود باراك وقيادة اركان الجيش لاستكمال خطة ضرب الصواريخ.
الى ذلك اعلنت مصادر اعلامية مقربة من جهاز الاستخبارات العسكرية ان الجيش الاسرائيلي ينسق مع الجنود الاميركيين المتواجدين في منطقة الشرق الاوسط وكذلك الجيش التركي في كيفية مراقبة التحركات في سورية ومنع خروج الصواريخ منها الى لبنان.
واقتبست المصادر الاعلامية عن مسؤولين عسكريين امريكيين ان العامل الزمني يشكل المشكلة الاساسية امام هذه الجيوش اذ ان مهمتهم تبدأ منذ اللحظة الاولى التي تتحرك فيها حافلات الصواريخ من سورية باتجاه لبنان. وهذه المسافة، بحسب هذه المصادر، لا تتجاوز الساعتين وهي فترة قصيرة حتى تتمكن العناصر العسكرية الاميركية والاسرائيلية والتركية توجيه ضربتها.
وتضيف هذه المصادر ان المشكلة ستتفاقم في حال وصول حافلات الصواريخ  الى لبنان لان هبوط الوحدات العسكرية لضربها هناك يعني اعلان الحرب على حزب الله. لذلك تشدد هذه المصادر على ان الجيشان الاسرائيلي والاميركي متفقان على ضرورة ضرب الحافلات قبل دخولها الحدود اللبنانية .
وبحسب التقديرات الاسرائيلية فان قرار نقل الصواريخ من سورية الى حزب الله، لن يقتصر على الصواريخ غير التقليدية انما يشمل ايضا صواريخ ارض- ارض من نوع "سكاد-C" و"سكادD".
من جهته قال  الناطق باسم الجيش الإسرائيلي يوأف مردخاي إن الأيام الأخيرة هي الأكثر أهمية في سورية والثورة هناك ستكون مشابهة لثورات العالم العربي ولكن الجيش (الاسرائيلي) سيواصل مراقبة تطور الأحداث بسبب امتلاك سورية أسلحة إستراتيجية مؤكدا:" نحن نريد أن نتأكد بأن هذه الأسلحة لن تقع بأيدي حزب الله أو منظمة الجهاد العالمي".

هجمات_لإعادة_إخضاع_دمشق_وحلب_
Damascus at the weekend.
* سفير دمشق يدعو بعض القوى اللبنانية لـ«الكف عن سفك دماء السوريين»
click Link above..

عناصر من الجيش الحر يدوسون بأقدامهم صورا للرئيس السوري خلال دورية داخل معبر السلام على الحدود التركية الذي استولوا عليه أمس (رويترز)

رستم غزالي للأمن السياسي: تعيين علي مملوك رئيساً لمكتب الأمن القومي

الثلثاء 24 تموز (يوليو) 2012


تحديث:
الأسد يعين رئيسا جديدا لمكتب الأمن القومي بعد تفجير دمشق
بيروت (رويترز) - قال مصدر أمني لبناني إن الرئيس السوري بشار الأسد عين رئيسا جديدا لمكتب الأمن القومي ومسؤولي مخابرات كبارا يوم الثلاثاء ليحلوا محل أفراد من دائرته المقربة قتلوا في تفجير وقع في دمشق الأسبوع الماضي.
وأضاف أن علي مملوك الذي كان مديرا لجهاز أمن الدولة عين رئيسا لمكتب الأمن القومي ليحل محل هشام بختيار الذي توفي متأثرا بجروح أصيب بها في التفجير الذي وقع يوم الأربعاء الماضي.
وتابع أن عبد الفتاح قدسية رئيس المخابرات العسكرية عين نائبا لمملوك وحل محله علي يونس المساعد المقرب لآصف شوكت صهر الأسد الذي قتل في تفجير الأربعاء.
وحل اللواء ديب زيتون الذي كان رئيسا للأمن السياسي محل مملوك في حين عين رستم غزالة مدير المخابرات السورية السابق في لبنان ورئيس المخابرات فرع دمشق مؤخرا رئيسا للأمن السياسي محل زيتون.
وكان الأسد عين في وقت سابق وزيرا للدفاع ليحل محل داود راجحة الذي قتل في هجوم يوم الأربعاء.
*
حسب مصادر "المنار" التابعة لحزب الله فقد تم تعيين اللواء علي مملوك رئيساً لمكتب الأمن القومي السوري واللواء عبد الفتاح قدسية نائباً له.

كذلك، تم تعيين اللواء ديب زيتون رئيسا للمخابرات العامة، واللواء رستم غزالي رئيسا للامن السياسي.


التعيينات الجديدة يمكن أن يعزّز فرضية أن "إنفجار دمشق" كان عملية قام بها النظام نفسه للتخلّص من شخصيات كان يمكن أن تشكّل خطراً عليه، وتحديداً "آصف شوكت" (صاحب العلاقات الدولية مع ألمانيا وفرنسا وغيرها)! لأن أياً من "أصحاب القرار" في سوريا لم يُقتَل في التفجير!


إقرأ أيضاً:



  • رستم غزالي للأمن السياسي: تعيين علي مملوك رئيساً لمكتب الأمن القومي

    khaled
    15:44
    24 تموز (يوليو) 2012 - 

    By Blowing up few of the Criminals in Damascus, does not mean we are SAFE. There are lot of them waiting in the Queue to be in charge and Murder their OWN people. Here we GO back at WORK. Free Army should work HARDER from now and ON. Those of Oppositions agreed that one of this Regime’s should take over for Transition the Authority are in COMA. This Regime is a GIANT DEVIL Octopus, doesn’t matter how many ARMS you CUT OFF, others still Function in the same CAPACITY.
    khaled-democracytheway

أوباما يحذر الاسد من أن استخدامه الاسلحة الكيماويّة سيكون "خطأً مأسوياً"
الاثنين 23 تموز 2012
حذر الرئيس الأميركي باراك أوباما نظام الرئيس السوري بشار الأسد من أن استخدامه الأسلحة الكيماويّة سيكون "خطأ مأسويا" سيحاسب عليه.

وقال أوباما، في خطاب ألقاه امام مقاتلين قدامى في رينو: "بالنظر إلى مخزون الاسلحة الكيماويّة للنظام (السوري)، نسعى إلى إفهام الأسد وأوساطه أنّ العالم ينظر إليهم وأنّه ينبغي محاسبتهم أمام المجتمع الدولي والولايات المتحدة إذا ارتكبوا الخطأ المأسوي باستخدامها"، مضيفًا: "نحن نعمل لمصلحة (مرحلة) انتقاليّة ليكون للسوريين مستقبل أفضل، حر من نظام الاسد".

واشنطن تحذر دمشق من استخدام الأسلحة الكيماويّة
الاثنين 23 تموز 2012
حذرت المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل النظام السوري "من التفكير ولو لثانية واحدة" باستخدام أسلحته الكيماويّة، بعد أن أعلنت وزارة الخارجيّة السوريّة أنّ دمشق قد تستخدم السلاح الكيماوي في حال تعرضها لتدخل عسكري أجنبي، مشددًا على أنّ هذا الاحتمال "غير مقبول".
واعتبر ليتل أنّ "تطرق مسؤولون سوريون أمام الصحافيين إلى الأسلحة الكيماويّة أمرٌ يثير القلق"، معربًا عن معارضة بلاده "لأي تفكير قد يصل إلى تبرير استخدام هذه الأسلحة من قبل النظام السوري".

المالكي يطلب من القوات العراقيّة والهلال الأحمر استقبال النازحين السوريين
الاثنين 23 تموز 2012
طلب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اليوم (الاثنين) من القوات العراقيّة والهلال الأحمر استقبال النازحين السوريين بعد ثلاثة أيام من إعلان الحكومة رفضها السماح بدخول أيّ لاجىء.

وذكرت قناة "العراقيّة" الحكوميّة في خبر عاجل أنّ "رئيس الوزراء نوري المالكي يوجّه قوات الجيش والشرطة والهلال الأحمر العراقي باستقبال النازحين السوريين ومساعدتهم وتقديم الخدمات لهم".
Freedom Fighters controlling many parts in Syria, specially at Aleppo.
سوريا ستستخدم الأسلحة الكيماوية "في حال تعرضها لإعتداء خارجي"
الاثنين 23 تموز 2012
لفت الناطق باسم الخارجية السورية جهاد مقدسي إلى أنّ حكومته لن تلجأ إلى استخدام مخزونها من الأسلحة الكيماوية "تحت اي ظرف كان على المدنيين"، إلا أنّه استطرد بالقول: "إلا في حال تعرضنا لاعتداء خارجي، فهذه الأسلحة هي لإحلال سلام وليس لإستخدامها".
مقدسي، وفي مؤتمر صحافي في مقر الوزارة في دمشق، رأى أن "بيان وزراء الخارجية العرب تدخّل سافر في الشؤون السورية، إذ ان الشعب السوري هو صاحب القرار وهو من يقرر مصيره والحكومة ستلتزم بما يتفق عليه السوريون وليس الغرب"، معرباً عن أسفه "لانحدار مستوى الدول العربية"، واصفاً "كل الحرص الذي يدّعونه" بأنّه "عارٍ عن الصحة ودليل نفاق".
ورداً على سؤال بشأن اعتقال "الجيش السوري الحر" عميل الإستخبارات السورية هسام هسام في دمشق، أجاب المقدسي: "في الشريط يقولون انهم القوا القبض عليه ولكن في سياق الشريط يقول هسام "جئت إليكم"، وهذا يظهر التناقض في أقوال الطرفين".
وعن الوضع الأمني في المدن السورية، رأى المقدسي أنّه "من الطبيعي حصول اشتباكات أحياناً يكون فيها "الجيش (النظامي السوري) بحال دفاع عن النفس"، واصفاً "الوضع الأمني بأنّه أفضل من قبل". وفي سياق متصل، توقف مقدسي عند مسألة تمديد بعثة المراقبين والمطالبة بتغيير مهامهم فقال: "نحن لم نطلب بعثة المراقبين من الأساس، وتغيير وتعديل مهمتهم أمر عائد لمجلس الأمن".
ولدى سؤاله عن خروج معبرين حدوديين عن سيطرة الحكومة السورية، أجاب المقدسي: "لقد خرج معبران فقط عن السيطرة وهي أصلاً غير مستخدمة، وفي النهاية المعبر الحدودي ليس ثكنة عسكرية ومن السهل السيطرة عليه".

المعارضة السورية المسلحة تعلن سيطرتها على عدد من أحياء حلب
الاثنين 23 تموز 2012
أعلن قائد المجلس العسكري لـ"الجيش السوري الحرّ" في محافظة حلب العقيد عبد الجبار العكيدي مساء اليوم (الاثنين) أنّه تم "تحرير" عدد من أحياء مدينة حلب في شمال سوريا، وأنّ الجيش النظامي يواصل قصف هذه الأحياء من خارج المدينة. وأوضح أنّ الأحياء هي: صلاح الدين والشعار ومساكن هنانو وطريق الباب والشيخ نجار.

وأشار العقيد العكيدي، في حديث إلى وكالة "فرانس برس"، إلى أنّها "المرحلة الاولى نحو التحرير الكامل للمدينة، لافتًا إلى "معارك عنيفة لا تزال تدور حول هذه الأحياء وتشارك المروحيّات والدبابات التابعة للنظام في المعارك.

View Larger Map Fighting intensifies at Aleppo
 معركة حلب حاسمة
الاثنين 23 تموز 2012
نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مصدر قيادي في الجيش السوري الحر قوله إن "معركة حلب ستكون حاسمة في مسار تحرير سوريا، لأن السيطرة عليها من قبل الجيش الحر والثوار، تعني سقوط العاصمة الYقتصادية لنظام (الرئيس السوري) بشار الأسد"، آملاW في أن "تحمل الأيام المقبلة بشائر النصر بسقوط دمشق وحلب بالكامل بيد الثوار".
وأضاف المصدر أن  المصادر إن الكتائب التابعة للجيش الحر "تمكنت من السيطرة على منطقتي طريق الباب والصاخور في حلب"، وأوضحت أن "الجيش الحر وبعد أن سيطر على معظم القرى في الريف، قرر نقل المعركة إلى مدينة حلب ما دفع القوات النظامية للرد على ذلك بقصف هذه الأحياء بعنف أوقع عدداً من القتلى".

"العربية" عن "لجان التنسيق": 84 قتيلاً بنيران قوات النظام السوري اليوم.

View of Explosion and Regime's Telecommuting after.

Syrian Journalist on the Incident in Damascus
 العقيد الأسعد زار دمشق للتحضير لتفجير مركز الأمن القومي
الاحد 22 تموز 2012
كشف المستشار السياسي لـ"الجيش السوري الحر" بسام الدادا أن قائد "الجيش السوري الحر" العقيد رياض الأسعد زار منذ قرابة الشهر ولمدة ثلاثة أيام العاصمة دمشق، وذلك للتحضير الأوّلي لعملية تفجير مركز الأمن القومي الذي أودى بحياة أربعة من كبار المسؤولين الأمنيين في النظام السوري.
وفي حديث لقناة "العربية" من اسطنبول، أضاف الدادا: "كذلك تم التحضير في خلال زيارة العقيد الأسعد إلى دمشق، بشكل مباشر لعملية استهداف الموكب الرئاسي التي حصلت قبل تفجير دمشق، وهي التي دفعت بخلية الأزمة للاجتماع وسهّلت لنا تنفيذ التفجير الذي تمّ عبر عبوات صغيرة جداً من مادة شديدة الانفجار تم لصقها في أسفل طاولة الاجتماع". وأعطى الدادا تفاصيلاً حول وجود شخصين من "الجيش الحر" كُلِّفا في الوقت عينه بتنفيذ التفجير دون معرفتهما ببعضهما البعض، وذلك لضمان نجاحها. كما تحدث الدادا عن معلومات بوجود أحد قادة الحرس الثوري الإيراني في الاجتماع، لكنّه شدّد على أن النظام السوري وإيران تكتّما على ذلك وعلى مصير هذا المسؤول الإيراني.

القصر أو القبر؟
عصام عبدالله (الجمهورية)، الاثنين 23 تموز 2012
لم يكن النظام السوري يتوقع أن تصِل الاشتباكات الى دمشق بهذه السرعة. فكل المعلومات والمؤشرات كانت تدلّ على ان النظام أحكم قبضته على العاصمة بقوة. فلا التظاهرات أُمكِن سماع صوتها على قلّتها، ولم تحصل انشقاقات في القيادات العسكرية الموجودة على رأس وحداتها، إلّا في ما ندر، ولا قيمة عسكرية لها او للملتحقين بها.
وقد تزامن تسارع وتيرة الاشتباكات مع الانفجار الذي حصل في مبنى الامن القومي، وأدّى الى مقتل أربعة قادة من اركان خلية إدارة الازمة، بمن فيهم وزير الدفاع داود راجحة.
في النظرة الخارجية لهذا الواقع، ما قاله البيت الابيض: "انّ الاسد يفقد السيطرة"، وما اعلنه وزير الخارجية الفرنسية رولان فابيوس بـ"وجوب تشكيل حكومة من المعارضة بسرعة".
اما في الداخل السوري، وبالتحديد من الدوائر الضيقة المحيطة بالأسد، واكثر تحديدا من عائلة الرئيس، فإنّ تقريرا سريا نشر في العاصمة البريطانية يعرض رؤية "اهل البيت" لِما يجري ويدور. قد لا يتفق كثيرون مع هذه الرؤية ويعارضها آخرون، لكنها رؤية لشخصية نافذة قريبة من الرئيس ووجيهة في الطائفة العلوية، وقد لا تكون متطابقة مع وجهة نظر الحكومة السورية ورؤيتها للمعالجات الجارية او التي ستجري، لا سيما ان بعضها يقول او يعتقد ان العناصر الرئيسة في الغرب من القطاع الخاص تدعم استمرار الاسد في الحكم. قد يبدو هذا غير منطقي، لكن اعضاء في الحكم يشددون عليه. والمثال على ذلك في الوثيقة التي نشرتها "ويكيليكس" وتحمل الرقم 320303 من احد اركان الاستخبارات الاميركية لأحد اعضائها في دمشق، وفيها شرح لواقع الحال في سوريا من منظار اميركي، والنصائح التي يمكن ان يلجأ اليها الاسد لحلّ الازمة في بلاده. كما يتضمن التقرير رؤية أخرى لنظرية المؤامرة، من وجهة نظر "درعاوية".
تقول الشخصية العلوية التي تنتقل من موضوع الى آخر ضمن الحديث الذي اورده التقرير، ولم يُدخل أي تعديل على مضمون تصريحاتها: "ان روسيا لن تتخلى عن سوريا، حتى لو فعلت الصين. وحتى لو انّ دولاً مثل فرنسا أصبحت أكثر عقلانية في نهجها. قد لا تكون الحكومة السورية واثقة مثلنا، لكن نحن واثقون جدا. لدينا الدعم من الجيش، ونسبة قوية من تأييد السكان وروسيا، فلماذا لا يجب علينا ألّا نشعر بالثقة. ولو انكم فعلا تريدون تغيير النظام في سوريا، لكان ذلك تحقّق لكم فعلا. لكن ما جرى عزز بشّار ولم يضعفه. ففي سوريا، "الاخوان المسلمون" ليسوا في حجم كبير، لكن الغرب ذهب الى دعم الاخوان المسلمين، بينما نصف السوريين يُدرَج في خانة الاقليات. وهناك أعداد من العلويين اكثر مما يعتقد احد، فهم ينتشرون في كل مكان. وكثير من العائلات العلوية تحرص على عدم إظهار هويتها وتحافظ على سرية معتقدها لأنها كانت في الماضي البعيد ملاحقة ومضطهدة. واذا اردت مثالاً على شخصية رفيعة، فانظر الى مصطفى طلاس (والد المنشق البارز العميد مناف)، فهو من عائلة علوية، أساسه من بعلبك في لبنان، انتقلوا الى الرستن. وكلكم تعتقدون انه سني". واضاف: "نحن واثقون من اننا سنخمد التمرد ونحن ننتصر. لقد تمّ إنشاء المعارضة في الغرب، ولا يوجد فوضى في سوريا، ففي عقولكم ما تزرعه وسائل الاعلام الغربية وما تقوله لكم. الناس الموجودون في السلطة هم الجيش السوري وليس "الجيش السوري الحر" الذي يقضي معظم وقته في الاختباء وتلاحق القوات النظامية فلوله واتباعه". وقال: "بالطبع، الأمور هنا ليست عادية. هنا في دمشق نحن نتابع السلفيين ونلاحقهم، لكن الجيش السوري الحر لا يسيطر عليهم، فهم يشكلون إحراجا له. أما بالنسبة الى الشبيحة، فهم ليسوا جميعا من العلويين. قادتهم علويون. بعضهم بالقرب من حلب من البعثيين، وبعضهم سُنّة من غير السلفيين. الشبيحة لا يريدون المال، والحكومة لم تقدم لهم الأسلحة في البداية. الآن الدولة تعطيهم أسلحة بكمية محدودة من الذخيرة، فنحن لا نريد الفوضى". واضاف: "إن ابناء الطبقة العليا في سوريا لا يذهبون إلى الجيش، لأنّ الرواتب متدنية جدا. هذه الحرب ليست حربا أهلية. في لبنان، كانت الحرب الأهلية في البداية. ففي الحرب الاهلية لا يستطيع الأطفال الذهاب إلى المدرسة. لكن هنا كل شيء لا يزال يعمل بنحو طبيعي". وقال: "هذه الاغتيالات ليست مهمة جداً، فإذا فقدت الحكومة السورية ثلاثة
أو اربعة أرواح، فهذا لا يغير شيئا. فهناك قادة آخرون سيتابعون القضية. سوف نبقي على المتمردين محاصرين في دمشق. ولن يكون امامهم سوى القتال، الاستسلام أو الموت. أما الإشاعات عن لجوء الرئيس الى اللاذقية، فهذا منتهى الغباء. تعتقد انه هرب؟ لا تكن سخيفا جدا. سيفقد السيطرة إذا هرب".
وخلاصة رؤية هذه الشخصية لموقف الاسد أنه باق في السلطة على قاعدة "القصر او القبر".
اما نظرية "المؤامرة" التي يوردها التقرير، وينسبها الى رؤية درعاوية داخلية، فتقول: "إن تفجير مبنى الامن القومي ومقتل القادة فيه لم يكن على يد "الجيش السوري الحر"، بل على يد النظام نفسه الذي شعر أن هناك محاولة من قبل هؤلاء للقيام بانقلاب عسكري. وان شوكت وراجحة كانا يعتزمان قيادة الانقلاب. فآصف شوكت كان في الحرس الجمهوري ولم يكن موضع ثقة، ولم يكن محبوبا ابدا. وآصف شوكت وداود راجحة كانا الوحيدين اللذين يمكن ان ينفذا انقلابا. ولا نعتقد ان المعارضة كانت قادرة على خرق الاجراءات الامنية على هذا المستوى. اما "لواء الاسلام" الذي اعلن مسؤوليته عن العملية، فهو غطاء مخابراتي متعارف عليه ولا قيمة له. كما أنه لا يوجد اي تصوير لدى التلفزيون الرسمي بعد التفجير في مبنى الروضة".
وتضيف الرواية، "انه من المستحيلات، فآصف كان بالغ الحذر، وهو نفسه ما كان ليقود انقلاباً اذا لم يحظ بموافقة زوجته بُشرى ودفع منها. فلماذا ذهبوا الى هذه البناية؟ ولماذا يجتمعون في الروضة قرب منزل السفير الاميركي؟ كما ان المكان صغير وضيق. وفي كل الحالات فإن هذين الشخصين، شوكت وراجحة، هما واجهة متقدمة، وكانا قادران على منع بشار من إجراء مفاوضات. اما الآن فبات محررا ويستطيع القيام بما يراه مناسبا. فلديه كل القوة، ولا أحد يستطيع الوقوف في وجهه".
ويخلص هذا التقرير الى القول "إن ما جرى ويجري في دمشق كان استدراجا لعناصر الجيش الحر في العاصمة للكشف عن مقارهم وقدراتهم. اما الآن، فإن الجيش يحاصر مداخل المدينة كلها، ويتعامل مع المقاتلين حيّاً بعد الآخر، ولا يتورع عن استخدام الدبابات والمدفعية بما يحقق له تنظيف المدينة في شكل كامل ونهائي، حسب مصادر في الجيش السوري".
هذه المعلومات يتمّ تبادلها في الأروقة الديبلوماسية، ولعلها ليست الوحيدة التي ترد من دمشق. فالكثير آتٍ.
 النظام السوري إنتهى.. ونفكر اليوم في مرحلة ما بعد الأسد
الاحد 22 تموز 2012
أكَّد عضو المكتب التنفيذي في "المجلس الوطني السوري" برهان غليون أنَّ "جميع وزراء الخارجية العرب المجتمعين اليوم في الدوحة يشعرون بأنَّ النظام السوري إنتهى ومسألة الوقت أصبت قريبة جدًا، والتفكير اليوم هو في مرحلة ما بعد (الرئيس السوري بشار) الأسد وكيفية أن يكون هناك حكومة إنتقالية ومساعدة الشعب السوري للتخفيف من حالة فوضى محتملة".

غليون، وفي حديث لقناة "الجزيرة" من الدوحة قال: "النقاش في الإجتماع الوزاري العربي سيكون كيف يمكن للدول العربية أن تساعد الشعب السوري"، شاجبًا التصريحات الاسرائيلية حول إمكانية التدخل الإسرائيلي في سوريا لمنع إنتقال الاسلحة الكيماوية إلى "حزب الله" قائلاً: "التدخل الإسرائيلي إذا حصل سيكون لصالح النظام وقضية التدخل في سوريا في هذه الأيام مسؤولية عربية لمنعه".
قوات النظام السوري تجتاح حي برزة بدمشق وتعدم شباناً دون محاكمة
الاحد 22 تموز 2012
أفاد شاهد عيان ونشطاء من المعارضة السورية أن قوات من الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، طردت مقاتلي المعارضة من حي برزة في شمال دمشق اليوم الأحد وأعدمت عدة شبان دون محاكمة.
وقال الناشط أبو قيس هاتفياً من المنطقة إن "ما لا يقل عن 20 دبابة ومئات الجنود من الفرقة الرابعة دخلوا حي برزة بعد ظهر اليوم"، وأضاف: "رأيتُ الجنود يدخلون منزل عيسى العرب (26 عامًا) وتركوه ميتاً وفي رأسه طلقتين، كما أخرجوا عيسى وهبة (17 عاماً) من ملجأ حيث تعرض للضرب وقُتِل، وقتل الجنود كذلك أربعة رجال آخرين في العشرينات من أعمارهم".
"العربية" عن "شبكة شام": طائرة "ميغ 23" تقصف مناطق مدنية في الرستن بحمص.
 أصوات القصف السوري على مضايا والزبداني تُسمَع بشكل قوي في البقاع
الاحد 22 تموز 2012
أفاد مندوب موقع "NOW Lebanon" في البقاع أنّ "قذائف المدفعية السورية اشتدّت وتيرتها عصر اليوم على بلدتي مضايا والزبداني في سوريا القريبتين نسبياً من الحدود مع لبنان، إذ تتردد أصوات القذائف بشكل قوي داخل الأراضي اللبنانية في منطقة البقاع".
 إسرائيل لا يمكن أن تقبل بنقل أسلحة متطورة من سوريا إلى لبنان
الاحد 22 تموز 2012
حذّر وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك من أن إسرائيل لن تسمح بانتقال أسلحة كيميائية سورية إلى "حزب الله"، وقال باراك: "لا يمكن أن تقبل دولة إسرائيل نقل اسلحة متطورة من سوريا إلى لبنان".
وتابع الوزير الاسرائيلي كما نقل عنه مكتبه الصحافي: "نحن نراقب عن كثب حزب الله الذي يمكن ان يسعى الى الاستفادة من الوضع (الحالي في سوريا) لنقل أسلحة متطورة" سوريّة إلى لبنان، وأضاف: "ليس من المناسب أن نقول المزيد حالياً عن موعد تحركنا وكيفية هذا التحرك أو ما إذا كنّا سنتحرك حقاً".
 لن يتم الإفراج عن المخطوفين اللبنانيين قبل رحيل الأسد
الاحد 22 تموز 2012
أعلن قائد كتيبة "عاصفة الشمال" في المعارضة السورية المسلّحة "أبو عمر" أن صحة المخطوفين اللبنانيين الـ11 في سوريا "جيدة"، وأنّهم "في حالة طيبة، يأكلون ويشربون جيداً، ويقيمون في مزرعة مزوّدة بكل وسائل الراحة وأجهزة تكييف الهواء"، لافتاً في الوقت عينه إلى أنه "لن يتم الإفراج عنهم قبل رحيل الرئيس السوري بشار الاسد عن السلطة وانتخاب برلمان جديد".
ولفت أبو عمر في حديث لوكالة "رويترز" إلى أن "المخطوفين من حزب الله"، وذكر أن "البرلمان السوري الجديد سيحدد مصيرهم لأن "حزب الله" هاجم المعارضة السورية ويساعد النظام السوري".

Syrian death toll tops 19,000, say activists


Funeral in Damascus, Syria


The funeral near Damascus of a man who protesters say was killed by Assad forces. The Syrian Observatory for Human Rights claims 2,752 people were killed in the first 21 days of July. Photograph: Handout/Reuters
Syrian troops
An activist group claims that more than 2,750 people have been killed inSyria so far this month, bringing the death toll since the conflict began to more than 19,000.
The Syrian Observatory for Human Rights said if the current rate of killing continued until the end of July, it would be the deadliest month since the Syrian uprising erupted in March 2011.
The Observatory's chief, Rami Abdul-Rahman, said on Sunday that 2,752 people, including 1,933 civilians, 738 government troops and 81 rebels, were killed in the first 21 days of July.
Abdul-Rahman said June had been the deadliest month with 2,924 deaths.
The average daily death toll in June was 94, while this month it has increased to an average of 131 a day.
Heavy fighting continued on Sunday as Free Syrian Army (FSA) fighters battled government troops near the main intelligence base in the northern city of Aleppo, while helicopter gunships bombarded the capital, Damascus, in an effort to drive out insurgents, witnesses said.
Fighting raged in other parts of Aleppo, Syria's second largest city, and demonstrators defaced a statue of the president, Bashar al-Assad's father, the late Hafez al-Assad, overnight in the central Shahba area, breaking off parts of the stone edifice, according to a video made by activists.
"Sounds of explosions from different areas are shaking the whole city. A heavy exchange of gunfire has been going on near the state security headquarters in al-Mouhafaza since the morning," a resident there told Reuters by telephone.
Opposition sources said fighters from rural areas around Aleppo had been converging on the city of 3 million people near the border with Turkey. The rebel Tawhid Battalion said in a video statement that a battle to "liberate Aleppo" had begun.
In Damascus, Assad's forces appeared to be retaking territory occupied by insurgents earlier in the week, driving them out of the Mezze district, according to residents and opposition activists.
Elite Fourth Division troops were besieging the northern neighbourhood of Barzeh and the sound of tank fire was heard in the district, they said. Helicopter gunships fired machine guns at the nearby district of Rukn al-Din and Qaboun.
Aleppo had previously, for the most part, escaped the country's 16-month conflict, which has recently become a fast-changing guerrilla war between opposition fighters and the Syrian army, which has heavy weapons.
The battle in Aleppo comes after a devastating week for Assad, with fighting in the heart of Damascus; a bomb attack that killed four members of his military-security command; and predictions that his regime was entering its final weeks or months.
Assad's forces continue to control key cities, at least during the day, but have lost much of the rural hinterland. The FSA has been able to capture a series of border posts with Turkey and Iraq, further puncturing the regime's authority, and controls large areas of the northern and eastern periphery.
The FSA had previously reached within nine miles of Aleppo. On Saturday, activist Mohammad Saeed said dozens of FSA rebels had penetrated deep inside the city. There were reports that they had set up checkpoints in some areas. Video showed thick black smoke billowing over buildings. Some residents had painted walls with the pre-Ba'athist flag, the symbol of the revolution.
In a further sign of rapid regime erosion, four more army brigadiers were said to have crossed into Turkey, bringing the number of senior military defectors there to about 100. Another brigadier, Adelnasser Ferzat, defected to FSA fighters in Aleppo, it was claimed. In a video address in fluent Russian, he urges Moscow to dump Assad and back "freedom" and the rebels' side.
Activists said as many as 7,000 Aleppo residents had fled to safety. Last week's surge in violence trapped millions of Syrians, with areas of Damascus deserted and tens of thousands of refugees flooding into neighbouring Lebanon. Some 30,000 Syrians crossed the border into Lebanon on Thursday and Friday.
Diplomatic efforts to solve the crisis have been largely overtaken by events, despite a vote in the UN security council late on Thursday to extend the UN's monitoring mission for 30 days.
The international community remains divided. Iran, Russia and China steadfastly support the Assad regime; Saudi Arabia and Qatar are overtly aiding the rebels; Britain, the US and the EU are calling for a "political transition" and Assad's immediate departure. Meanwhile, Israel, the region's most formidable military power, announced it would consider action to prevent Syria's chemical weapons and missiles arsenal from falling into the hands of Hezbollah, Assad's Shia Islamist allies in neighbouring Lebanon.
Israel's defence minister, Ehud Barak, said: "I have instructed the military to increase its intelligence preparations and prepare what is needed so that … [if necessary] … we will be able to consider carrying out an operation."

Stymied at U.N., U.S. Refines Plan to Remove Assad



Assad's gardeners and traffic police still on duty as battle rages in Damascus

There was a strange normality to be found in Damascus last week, even as a life or death battle raged nearby.

Assad's gardeners and traffic police still on duty as battle rages in Damascus
A View from Homs
8:30PM BST 21 Jul 2012


AS REBEL guns and bombs shook Damascus last week, some elements of President Bashar al-Assad's once-impregnable apparatus remained loyal and vigilant. The city's white-suited parking wardens were still dutifully handing out tickets in downtown, while their colleagues in the municipal gardening department were busy tending flowerbeds along the capital's palm-lined boulevards. They did their work apparently undistracted by the large palls of smoke rising behind them - the product of a street battle raging a few neighbourhoods away.
The scene was a stark illustration of how the the government in Damascus is doing its best to pretend that life is going on as normal, despite the mounting evidence to the contrary. In the luxurious Four Seasons hotel, for example - headquarters for the few "accredited" foreign journalists in Damascus - the cocktail pianist in the huge, echoing lobby still plays lounge favourites every afternoon. But it has been some time since he has had any audience, and as every day passes, he seems more like a one-man version of the band on the Titanic. Instead, another sound has become a background constant: the crackle of gunfire in the distance, and the occasional hum of Syrian military helicopters flying overhead.
"This is the first time in my life I hear this shooting," a businessman in his 30s told me. "War is not something we are used to."
As ever, it is hard to get an accurate fix on what is really going on. With Syrian state media broadcasting only the government version of events - which holds that "terrorists" are attacking the city - most ordinary residents of Damascus rely on a mix of street gossip, rumour and hearsay. My own Ministry of Information "minder", who normally accompanies me wherever I go, has also failed to turn up for the last few days because of fighting in his neighbourhood. And in areas where fighting has broken out - mainly in the suburbs - the security forces are quickly erecting checkpoint in an attempt to prevent all access.
Nonetheless, the regime has not been able to halt the spread of panic. Driving throught the district of Barzeh on Wednesday morning, I saw a column of hundreds, if not thousands, of people fleeing from neighbouring Qaboun. Directed by squads of soldiers, groups of men, women and children were carrying their belongings in hastily-packed carrier bags, some of them on foot, others crammed into taxis and pick-up trucks. Nearby we came across six heavily armoured military vehicles waiting on the main road, clearly waiting to move into the area, where we learned later that there had been heavy clashes.
That same morning also saw the bomb blast at the National Security building that killed the Defence Minister, General Daoud Rajha, and President Assad's brother-in-law, Assef Shawkat - both key figures in the "crisis cell" that has masterminded the regime's response to the uprising. When state television - in a rare burst of candour - confirmed the deaths just hours later, the atmosphere became much foreboding. Since then, streets were previously bustling have become noticeably quieter, and at night are now all but deserted. Many shops are now shut all day, and those that remain open attract long queues of people stocking up for what they fear could be a long haul.
"I spent the whole morning trying to find petrol for my car and bread for my family, but I haven't found bread because the bakeries in my area didn't bake any," said a man from the Christian Jaramanah district, who told me that he now planned to hole up with his family at home. In some parts of the city hit by fighting, office workers have spent days sleeping on the floor, afraid to go home.
While pro and anti-Assad graffit now festoons the city - "Shut up Assad" shouts one street corner, "Long live Assad" replies another - the prevailing mood, in public at least, is still behind the Syrian leader. On Wednesday, I attended a funeral at a military hospital for 34 soldiers killed in the violence - an average toll these days, according to one female official there. "Per day we bury between 15 and 45 soldiers from the Damascus area," she told me.
At the service, children wept for for their fathers to come back, while mothers and sisters fainted in front of the coffins. Yet nobody had any doubt that they had died for a worthwhile cause - their loved ones, they said, had simply been protecting the country from terrorists. What other kind of people, after all, would attack the nearby military hospital, where other wounded soldiers were still being treated? Sure enough, the building bore scars of fighting - caused, I was told, by occasional salvoes of rocket propelled grenades.
Many, though, prefer to support neither side in the conflict. "Me and my friends, we are all taking pills to stay calm," said one young woman in a cafe in Damascus, drinking a coffee and smoking a cigarette. "I am not with the regime and not with the opposition. I believe many different groups are involved in this mess and I hate all of them. Why all this violence? We all love our country and in this way we destroy it completely. Everywhere we go and everything we do, people talk about the situation. I just want to listen to music and forget about it."
"This whole conflict is based on lies," added an assistant film director, who last week finished taping the last episode of a soap opera to be broadcast every night over the month of Ramadan, which began on Friday. The set was a beautiful villa on the outskirts of Damascus, where heavily made-up actresses sat waiting to play their part. "We love Bashar," said one, dressed in super tight jeans and a low-cut pink top. "He is our hero. Without him this country will fall apart."
Indeed, the key family drama of the coming month will not be a fictional one on television, but that played out within the extended Assad clan itself. Will Bashar and his family stay in Damascus to the bitter end. Might they relocate to the Alawite strongholds of coastal north-west Syria? Or could they flee to a friendly nation like Russia? If the events of last week are anything to go by, the final episode may come sooner rather than later.
Daisy Mohr is a reporter for Radio Netherlands Worldwide

سوريا: المعارك تتواصل في حلب ودمشق

آخر تحديث:  الأحد، 22 يوليو/ تموز، 2012، 08:20 GMT

Fighting continues in Damascus and Aleppo.
Syria rebels face heavy shelling
Government forces deploy helicopter gunships in Damascus, witnesses say.
Last Modified: 22 Jul 2012 09:14
Freedom Fighters Gaining Tanks from the Regime's Troops.
Syrian refugees breaking taboos
Nadine Elali, July 22, 2012
A group of Syrian refugee children sit in a classroom in Wadi Khaled. Refugees are increasingly breaking taboos about women and children travelling alone because of the dire situation they are in. (AFP photo)
Extreme circumstances call for extreme measures. Syrian society, which is traditionally quite conservative, has cast aside what was once considered a taboo due to the magnitude of the crisis the country is facing.
A group of around 70 Syrian women and children crossed recently into the Lebanese border village of Wadi Khaled in the company of only one man, Abu Ahmad, who is in some way related to all of them.
Considering the strong values placed on religion and the honor of the family in Syrian society, women do not commonly travel without an immediate male relative such as a father, brother or husband. But fear of being killed by the forces loyal to the Syrian regime, which have been committing massacres across the Syrian countryside, forced the women to pack up and flee with only one male escort present.
“I did it because I was afraid,” Mounira said. “I have a big family, I have seven sons, but I left them all along with my husband and fled with my youngest child.” Mounira is one of almost 30 women in the group who fled Ain al-Tannour, an area seven kilometers west of Qusair, which has been under heavy attack by regime forces since early June.
The area is part of Reef Qusair and is comprised of almost 100 villages of mixed ethnicities, but according to Abu Ahmad, only the Sunni villages were being targeted by pro-regime forces.
“As of late last year, pro-Assad thugs would raid houses then set them on fire. We would flee our homes to neighboring ones. But then when villages in full were being raided, everyone in the village fled from one to another,” Abu Ahmad said. “Earlier, we would flee to Shia or Alawite villages like Akrabiya, Zeita, and Hosh al-Sayed Ali, but with time the regime mobilized most of their inhabitants and turned them into pro-regime fighters. We were being displaced and felt that we’re being cleansed ethnically.”

By mid-June, Ain al-Tannour was attacked by members of surrounding villages. According to Abu Ahmad, when villagers saw buses filled with armed men, they suspected a massacre was being planned.
“It was following the Houla massacre. Buses of armed civilians were approaching the villages, so we sent out news to the Free Syrian Army fighters in Qusair. Had the FSA not intervened and fought back, we would have shared the same fate as the people of Houla,” he said.
Following the event, the men of Ain al-Tannour decided to smuggle their women and children across the border with the help of Abu Ahmad. According to Samar, who was among the women, the men were afraid that the pro-regime shabiha would slaughter the children and assault the women while the men were busy resisting the attacks.
The children of Ain al-Tannour fear the Syrian army, Abu Ahmad said. “When they want to frighten each other, they would call out, ‘The army is here, the army is here.’ It was because of the Houla massacre, the army became known for killing children. My daughter broke her leg, and we had to put it in a cast. She looked at me with fear in her eyes and said, ‘How can I run from the army if they come to get me now?’”
“There had been earlier attempts; it was not a matter of speculation.” Samar said. “We were foreseeing it. Shabiha broke into my house once before, looking for my husband, and threatened to rape me and turn me into a sex slave for the Syrian army if I didn’t tell where he was. I was rescued by my cousins, who surrounded the house and opened fire on them.”
Around 30 women fled Ain al-Tannour, leaving behind their fathers, brothers, husbands and sons to fight alongside the Free Syrian Army, and are currently being housed in one of Wadi Khaled’s public schools with over 40 of their children, all in the care of Abu Ahmad.
“These two here are my sisters,” Abu Ahmad said, pointing to two women standing by the school entrance. “And these here are my sisters-in-law, those five are my cousins’ wives, here is my aunt, my cousin, my nieces. And the list goes on. All these women are in my care.”
“I’m still receiving calls from men who are sending in their wives to stay in my care as they join forces with the FSA to fight the regime.”

مناف طلاس رئيساً لمجلس عسكري مؤقت والأسد اشترط أن يقوم هو شخصياً بإعلان التنازل عن السلطة

السبت 21 تموز (يوليو) 2012
حسب موقع العربية: يبدو أن اللمسات الأخيرة وضعت على خطة "تنصيب" مناف طلاس رئيساً للمجلس العسكري السوري "المؤقت"، لاسيما أن مفاوضات "إجرائية" تجري حالياً مع شخصيات سورية معارضة في الداخل والخارج، وفقاً لما أشار مراسل "العربية" نقلاً عن مصدر معارض، وقد تم إرسال رسائل شخصية مباشرة لضباط كبار في الجيش السوري الحر بضرورة التعاون مع خطة التنصيب.
كما علم أن إحدى الشخصيات السورية المعارضة المقيمة في باريس، وهي عضو في المجلس الوطني، تشارك الآن في مفاوضات التنصيب، كما تجري محادثات ماراثونية في باريس لإقناع جميع الأطراف المعنية بدعم الخطة.
ويشارك نائب رئيس الجمهورية السابق، عبد الحليم خدام، ومعه وزير الدفاع السابق، مصطفى طلاس، بشكل غير مباشر في المفاوضات، ويتم أيضاً التنسيق مع رفعت الأسد عبر ابنه ريبال لدعم تسويق هذه الصفقة شعبياً لدى الطائفة العلوية.
ويتم الآن الاتفاق مع شبكات إعلامية عربية ودولية للبدء بحملة إعلامية مكثفة للترويج لصفقة تنصيب مناف طلاس رئيساً للمجلس العسكري السوري المؤقت. وقد وافقت دولة عربية على منح اللجوء المؤقت للرئيس السوري تمهيداً لانتقاله إلى دولة أوروبية، ويوجد ممثل شخصي عن الرئيس السوري بشار الأسد يشارك الآن فعلياً في هذه المفاوضات.
وقد اشترط بشار الأسد في هذه المفاوضات أن يقوم هو شخصياً بإعلان التنازل عن السلطة قبل خروجه النهائي من سوريا وتسليم السلطة للمجلس العسكري المؤقت بقيادة طلاس، وأن تقدم روسيا والصين ضمانات بعدم الموافقة على محاكمته جنائياً في محكمة العدل الدولية في لاهاي، وأن يتم تقديم حماية تركية بإشراف دولي للأقليات في سوريا.
وسيقوم الرئيس السوري بإصدار مرسوم جمهوري لعزل نائبي الرئيس لخلق "فراغ دستوري" قبل تسليم السلطة للمجلس العسكري، كما سيقوم بشار الأسد أيضاً بصفته الأمين القُطري لحزب البعث السوري بإصدار قرار حل الحزب وإغلاق مكاتبه وفروعه وتصفية ممتلكاته وتسريح كوادره تمهيداً لإعلان إنشاء حزب جديد على أنقاض هذا الحزب الفاشل غير المرغوب به شعبياً في سوريا المستقبل.
وقد تعهدت دولة عربية "شقيقة" وفقاً لما أشارت بعض التسريبات الصحافية، بتقديم تعويضات مالية فورية للنازحين والمتضررين السوريين بعد تسليم السلطة لطلاس، كما تعهدت جميع الأطراف المشاركة الآن في مفاوضات تسليم السلطة للمجلس العسكري المؤقت بقيادة مناف طلاس بالمحافظة على "المصالح الحيوية الروسية" في سوريا.
مناف طلاس رئيساً لمجلس عسكري مؤقت والأسد اشترط أن يقوم هو شخصياً بإعلان التنازل عن السلطة

khaled
22:12
21 تموز (يوليو) 2012 - 

The Revolutionaries are Betrayed, and the Syrian people had been Murdered and their lives were wasted, and Properties demolished. Is this Freedom, Democracy and Human Rights. The Criminals have AMNESTY, Russians helped Murdering the Syrian to keep their Interests, and those Military Personnel killed Civilians and ordered their Shabbiha to kill Thirty Thousand Innocents, Tortured 100,000, Fifty thousands Disappeared, and Displaced a Million, and they get away with all those Crimes. This is the Nastiest Conspiracy a Nation had in History.
khalouda-democracytheway.blobspot.co.uk

إحذروا أن تبدّدوا مكاسب ثورة الشعب السوري

يوسف عبد الرحيم
09:45
22 تموز (يوليو) 2012 - 

هل يُعقل أن يُعيّن خائنٌ أو جبانٌ أو قاتلٌ‎ ‎أو ساكتٌ عن الظلم من رموز النظام الفاسد القديم ‏في مركز حسّاس قبل مروره عبر‎ ‎المحاكمة العادلة؟ وما هي المآثر الحربيّة المميّزة والعظمة في ‏العلم العسكري‎ ‎ومقارعة العدوّ التي يمثّلها طلاس المذكور وأمثاله لكي لا يُمكن الاستغناء عنه ‏هو‎ ‎والخدّام والشرع وغيرهم، ممّن ساهموا على الأقلّ بالصمت الجبان المُخجل بنهب الشعب‎ ‎السوري واللبناني والتنكيل بهما طيلة عقود، والمعروف أنّ الساكت عن الحقّ شيطانٌ‎ ‎أخرس. ‏وما هذه الأفكار التي تراود البعض كميشال كيلو وسواه من المنظّرين الغابرين‎ ‎الذين تجاوزتهم ‏الثورة وسبقتهم بمراحل ألا تبديد لدماء الشعب السوري وثوّاره‎ ‎الأشاوس. فاحذروا يا بواسل ‏الثورة السوريّة الباسلة من القبول بتنصيب أيّ مسؤولٍ من‎ ‎زمرة الطاغية، لا سيّما أنّ ثورتكم ‏المباركة تزخر بالكفاءات وليست بحاجة لزعامات‎ ‎تافهة جبانة واكبت الظلم وسكتت عنه ‏وربّما ساهمت فيه طيلة عقود

إيران تستشعر الهزيمة بسوريا
طارق الحميد (الشرق الأوسط)، الاحد 22 تموز 2012
بدأت إيران تشعر الآن بأن «الربيع العربي» ليس إلا نقمة عليها، بعد أن كانت ترى فيه «هبة من الله»، حيث باتت طهران تستشعر الهزيمة في سوريا، وهو الأمر نفسه الذي بات يشعر به حزب الله في لبنان، وهو ما فضحه خطاب حسن نصر الله الأخير. 

فطهران التي هللت لـ«الربيع العربي» بالمنطقة، واعتبرته صحوة إسلامية كبرى، باتت اليوم ترى أن ما يحدث فيه مجرد مؤامرة، لأنها باتت تستشعر قرب نهاية الحليف الأساسي في المنطقة، الأسد. مما يعني أن سوريا، بل والمنطقة كلها، ستتخلص من أسوأ الأنظمة العربية على الإطلاق، وطوال العقود الأربعة الأخيرة. فخسارة إيران، ومثلها حزب الله، باتت حقيقة واقعة، لأن طهران فقدت ما كانت تتمتع به من شعبية في المنطقة العربية بعد أن انكشف نفاقها، وزيف ادعائها، وخصوصا عندما هللت للثورة في مصر، وتونس، ودعمت التحرك الشيعي في البحرين، لكنها وقفت ضد الثورة الحقيقية في سوريا، رغم كل المعاناة والقتل الذي يتعرض له السوريون على يد الطاغية الأسد. 

والأمر نفسه ينطبق على حسن نصر الله الذي فقد صوابه وأعصابه، حين شن هجوما على الجميع من أجل الدفاع عن الأسد، ومن وصفهم بـ«الشهداء» من خلية الرعب الأسدية التي تمت تصفيتها في مقر الأمن القومي بدمشق على يد «الجيش السوري الحر»، بل إن نصر الله هاجم حتى الإخوان المسلمين في مصر، وهو الذي كان يمتدحهم بالأمس، ومضى أبعد من ذلك حين حذر الفلسطينيين قائلا إن ارتهانهم للنظام العربي يعني ضياع القضية الفلسطينية، ولا ندري هل يريد نصر الله من الفلسطينيين الارتهان للنظام الإيراني، مثلا، أم أن نصر الله نفسه يعترف، ودون أن يشعر، بأنه ليس عربيا، وغير معني بالعالم العربي أصلا! 

كل ذلك يفضح النفاق الإيراني، وحزب الله، وكل من يدعون أنهم أنصار «الممانعة» و«المقاومة»، وكل من يدورون بفلكهم، من أنصار ارتهان القرار العربي في اليد الإيرانية. وهذا النفاق اتضح اليوم، بالنسبة للرأي العام العربي، وتحديدا المغرر به من قبل، حيث كان يرهب بكل من يحذر من النفوذ الإيراني، وما يسمى «محور الممانعة»، لكن الآن انفضح المعسكر الإيراني مع اهتزاز قبضة الأسد، مما يجعل المرء يتساءل: كيف سيكون حال طهران، وعملائها، بعد سقوط الأسد؟ فبالتأكيد إن المشهد في المنطقة سيكون مختلفا تماما، وأهم اختلاف فيه هو قطع يد إيران عن المنطقة، ولأول مرة منذ قرابة الأربعة عقود، مما سيترتب عليه ضربة كبيرة للسياسة الخارجية الإيرانية. وهو ما ذكرناه منذ عام، وستكون مضاعفاته ليست في المنطقة وحسب، بل وفي الداخل الإيراني نفسه، حيث سيجد النظام الإيراني المتطرف نفسه أمام حقيقة واحدة وهي خسارته لأهم مشروع قام بإنجازه منذ الثورة الخمينية وهو السيطرة على سوريا، وتحويلها إلى مقر مخابرات تابع لطهران مهمته القيام بأسوأ العمليات بمنطقتنا. وهذا ما تشعر به إيران وعملاؤها الآن، حيث اقتربت لحظة سقوط طاغية دمشق، وهو ما يستوجب حذرا عربيا كبيرا، وفي كل المنطقة.
 نتلمّس باتصالاتنا بالاتحاد الأوروبي والدول العربيّة أنّ الأمور بلغت مرحلة الحسم
السبت 21 تموز 2012



أكّد رئيس "المجلس الوطني السوري" عبد الباسط سيدا أنّه حصل "لقاء مع قيادات في "الجيش السوري الحر" لمتابعة العمليّات في الداخل السوري"، مضيفًا: "نحن نلتقي مع القيادات بالداخل حتى تلاقي القرارات المتّخذة مستوى التحديات".
سيدا، وفي مؤتمر صحافي من أنطاكيا بتركيا بحضور أعضاء من "المجلس الوطني"، قال: "ووجهنا بـ"فيتو" (روسي وصيني في جلسة مجلس الأمن الأخيرة التي عُرض فيها مشروع قرار بريطاني فرنسي بشأن سوريا) ومجلس الأمن بصيغته الحالية أثبت فشله لكونه يعمل وفق قواعد تعود إلى الحرب العالميّة الثانية".
وأضاف: "نطالب بالعمل من خارج مجلس الأمن عبر "مجموعة أصدقاء سوريا" واتّخاذ التدابير التي يمكنها حماية السوريّين، فهناك شعب ثائر يطالب بالبديهيّات التي لا يختلف عليها اثنان".
سيدا الذي كشف عن زيارة قام بها أعضاء في "المجلس الوطني السوري" لمخيّمات اللاجئين في تركيا، قال: "لدينا عدد كبير من اللاجئين في الخارج وحوالي مليون ونصف في الداخل اضطروا إلى ترك قراهم جرّاء العمليات العسكريّة للنظام السوري".
وأضاف سيدا: "سنقوم بزيارة المخيّمات المختلفة في تركيا ومسألة اللاجئين عمليّة بتصاعد مستمر ولذلك طالبنا مفوّضيّة اللاجئين للقيام بمسؤوليّاتها ونطالب بإنشاء صندوق دولي لإغاثة السوريّين ويجب أن يكون هناك جهود من جانب الدول الاسلاميّة ليكونوا إلى جانب إخوانهم فالصديق وقت الضيق والشعب السوري سيكون وفيًا لأصدقائه ونطالب بتخفيف معاناة اللاجئين".
وتابع: "الانفلات الأمني في سوريا والمنطقة نبّهنا إليه دائمًا، وقلنا إذا خرجت الأمور عن نطاق السيطرة فسيكون ذلك نتيجة تقاعس المجتمع الدولي ويمكن أن ترتد المشاكل في سوريا على المنطقة بأسرها". وأضاف: "نحن بحاجة لتلبية حاجات السوريّين ويجب وضع خطة شاملة تهيّء لما بعد سقوط النظام لأنّ هذا النظام يحاول أن يحرّك الأمور بشكل يكون وبالاً على المنطقة بالكامل".
وكشف سيدا أنّه "من خلال الاتصالات مع الاتحاد الأوروبي والدول العربيّة يتم تلمّس إحساسًا بأنّ الأمور وصلت إلى مرحلة الحسم في سوريا"، وقال: "سنتواصل مع الجانب المغربي لتسريع عقد "مؤتمر أصدقاء سوريا" والجهود الديبلوماسيّة تسير بصورة سريعة وبالوتيرة عينها التي تسير فيها الأمور على الأرض في الداخل السوري".
ولفت سيدا إلى أنّ المعارضة السوريّة تتألف من ثلاثة أضلاع حاليًا، مشيرًا إلى أنّ هناك الضلع السياسي المتمثّل بـ"المجلس الوطني السوري" والضلع الثوري المتمثّل بالمجلس الثوري والضلع الدفاعي المتمثّل بـ"الجيش السوري الحر" وهؤلاء يتواصلون مع النشطاء في الميدان ونحن نعمل من جهتنا لترتقي القرارات على المستوى الدولي إلى ما يجري على الأرض في سوريا.

* جنبلاط: الأسد لن يستسلم.. ولا مفر من تسليح المعارضة لتوفير المزيد
Click Link above..

Regime's Mummies in Funeral of Blown Criminals.
استبعد عضو المكتب التنفيذي في المجلس الوطني السوري سمير النشار خيار التحرك خارج مجلس الأمن الدولي بعدما أعلنت المبعوثة الأميركية في الأمم المتحدة سوزان رايس امكان لجوء واشنطن الى هذا السيناريو.

عليقه على ظهور نائب الرئيس فاروق الشرع أول من أمس خلال مراسم تشييع القيادات الأمنية التي سقطت في تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق وسط الأنباء التي تحدثت عن أسباب اختفاء الشرع وامكان انشقاقه، قال نشار: "حين ألقى بشار الأسد خطاباً خلال الدورة الأولى للمجلس التشريعي لم نشاهد الشرع في حين رأينا نجاح العطار وهذا الغياب أثار الكثير من التساؤلات وعلامات الاستفهام".
وتابع " لقد وضع فاروق الشرع تحت الاقامة الجبرية وتم إخراجه لحضور مراسم التشييع للرد على كل الاستفسارات التي تسأل عن أسباب تغييب نائب الرئيس عن المشهد السياسي في سورية منذ فترة طويلة".
وحول ما تناقلته وسائل اعلامية في شأن علاقة العميد مناف طلاس بتفجير دمشق أكد النشار "هناك الكثير من الاشاعات والتكهنات والتفجير تدور حوله الالغاز وليس لدينا حتى الآن أدلة واضحة ومن هي الجهة التي قامت بالتفجير. واذا كان الجيش السوري الحر هو منفذ العملية، فهذه الخطوة شديدة الأهمية"، مشدداً على أن "الجيش السوري الحر يسيطر على غالبية الأراضي السورية وبدأ بنقل عملياته الى حلب"، مشيراً الى أن "معركتي حلب ودمشق هما بمثابة أم المعارك وسنشهد في الأيام القادمة تطورات مهمة".

"الجزيرة": 122 قتيلاً اليوم معظمهم في دمشق وريفها


 وفي حمص.

"الجزيرة": إنشقاق مدير مخابرات حلب العميد محمّد مفلح بعد 


وصوله إلى تركيا


 ندعو المعارضة السورية إلى أن تشكّل بسرعة حكومة موقتة
السبت 21 تموز 2012
عرب وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عن أمله في أن "تشكل المعارضة السورية بسرعة حكومة موقتة تكون ممثلة لتنوع المجتمع السوري"، وقال: "أيًا تكن مناوراته فان نظام (الرئيس السوري) بشار الأسد أُدين من قبل شعبه الذي يبرهن عن شجاعة كبيرة"، مشددًا على أن "الوقت حان للتحضير للمرحلة الانتقالية ولما بعدها".
فابيوس، وفي بيان، أشار إلى أنه أجرى "عددًا من الاتصالات ولا سيما مع الامين العام لجامعة الدول العربية (نبيل العربي) ورئيس وزراء قطر (الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني)". وتابع: "نحن جميعًا متفقون على ان الوقت حان لان تنظم المعارضة صفوفها من اجل تسلم السلطة في البلاد"، مشددًا على أن "فرنسا تدعم بالكامل الجهود التي تبذلها الجامعة العربية في هذا الاتجاه".
كذلك فإن فرنسا مستعدة، بحسب بيان فابيوس، "لأي مبادرة، بما فيها استضافة باريس لاجتماع وزاري، بهدف تعزيز جهود الدول العربية في بناء سوريا الغد". وأضاف: "نحن نسعى، من جهة اخرى، الى ان نقدم، مع الاتحاد الاوروبي، المساعدة والدعم اللازمين الى اللاجئين، الآخذة إعدادهم في التزايد في الدول المجاورة" لسوريا، وهي مسألة سيبحثها مع نظرائه الاوروبيين في اجتماعهم المقرر في بروكسل الاثنين". 

Fighting in Aleppo Saturday.Tanks Captured by Freedom Fighters.

View Larger Map Syria Jordan Crossing, Freedom Fighters are trying to control it.


View Larger Map Fighting on Al Malikiyeh High Roads.

Regime's Forces trying to take back the Grounds lost on Friday to Freedom Fighters.
These burned out trucks are at the Bab al-Hawa Syrian border post with Turkey on Friday, July 20. Syrian rebels seized control of the Bab al-Hawa border post with Turkey today after a fierce battle with Syrian troops, an AFP photographer at the scene reported.
Turkish Syrian Borders Controlled by Freedom Fighters. Bab Al Hawa.

عملية خلية الأزمة
فري سيريا/توني ورد
صحيح المهم أنهم فطسوا وأعترف النظام بمقتلهم لكن أكثر ما يثير الشكوك في هذه العملية اليوم هي غياب أي لقطة تلفزيونية لمكان وقوع التفجير حيث عودتنا قناة الدنيا على أن تكون هناك قبل التفجير أحياناً !! فلماذا لم نر أي مقطع فيديو أو صورة على الأقل لمبنى الأمن القومي الذي فُجّر ؟!!

ما يعنينا أنّ الثورة هيَ من نجحت بـاستهدافهم , حتى لو كان استهداف اليوم , ليس ثورياً , و إنما مدبراً من النظام , لكي يغلق ملفهم نهائياً , و لكن المسبب الاساس , ناتج عن فعل ثوري ,,

هناك رواية , من الجيش الحر في دمشق , أنّ حادثة تسميم خلية الأزمة , قد نجحت , و لكن النظام أخرهم إلى أجل مسمى و لسبيين , اولهما : ألا يبدو ضعيفاً في حينها ,, و ثانياً : انه اختار اليوم , و ليس غيره , لكي يكون مبرراً له ما قد يفعله في دمشق ,, فـكان اليوم , هو الأجل المسمى ,,,

و لكن بالنتيجة, فرحتنا اليوم هي استكمال لفرحتنا يوم عملية تسميم خلية الأزمة التي حاول النظام كبتها بنفي القصة من الأساس!


وزير الإعلام السوري فقد عقله
المندسة السورية


استمرارا لحملة الافتراء والتزوير ضد سورية شعبا وجيشا وقيادة تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلا صوتيا مفبركا للسيد الرئيس بشار الأسد مع شعار قناة الدنيا بإخراج عالي المستوى.
إنّ هذا التسجيل الصوتي المتناقل على الإنترنت غير صحيح ومفبرك وهو دليل عجز وإفلاس جديدين.
ان هذه الأخبار والصور عارية عن الصحة وهي نتاج وإعداد أجهزة استخباراتية ومراكز حرب نفسية غربية وان أهداف هذه الحملة تكشف عجزا واضحا لدى المتآمرين على سورية في الخارج وفلولهم في الداخل وان هذا العجز والاحباط يدفعان هذه المواقع الإلكترونية والمحطات الفضائية الى هذا السلوك في محاولة يائسة للتخلص من احباطها وتصديره إلى الشارع السوري.
و الوزارة تدين هذا الأسلوب الإعلامي الرخيص وتدعو إلى التخلي عن هذه الأساليب المكشوفة من الرأي العام كما تدعو هذه المحطات والمواقع للاعتراف بفشلها في الحرب الإعلامية المفتوحة ضد سورية وتؤكد ان ما عجزت عن تحقيقه العصابات المسلحة لن يستطيع الإعلام المأجور تحقيقه.”

و قد نقل هذا البيان كل من وكالة سانا للأنباء – جريدة تشرين – موقع شام برس – موقع سوريا الآن – شام نيوز اضافة إلى العديد من المواقع الرسمية و شنه الرسمية …كما نشرته على فيس بوك معظم الصفحات المؤيدة و على رأسها صفحة بشار الأسد التي يديرها أبناء الضابط المتقاعد /السفير بهجت سليمان

الطريف و المدهش حقيقة أن التسجيل الذي قامت وزارة الاعلام بنفي حقيقته ما هو إلا حلقة ضمن سلسلة من التسجيلات التي دأب موقع “الثورة الصينية” على أصدرها للسخرية من خطابات بشار الأسد و هي سلسلة كوميدية بارعة باتت معروفة على مستوى كل الناطقين باللغة العربية  و بات متابعيها ينتظرونها مع كل حدث جديد يطرأ على الأوضاع في سوريا
يذكر أن القائمين على صفحة الثورة الصينية دأبوا منذ بداية الثورة على إصدار تسجيلات صوتية تسخر من بشار الأسد و خطاباته مستفيدين من تشابه الأصوات …

أما أن تنفي وزارة الإعلام صحة التسجيل الأخير فما هو إلى إشارة إلى مدى الذعر و التخبط  و الارتباك السائد في أوساط النظام و الحالة المعنوية التي وصل لها أنصاره لدرجة تجعل من الضروري تدخل وزارة الإعلام لتأكيد أن ما في هذا التسجيل مفبرك و أن من يلدغ في حروف السين و الصاد و الزاي و الذال ليس بشار …
معقول هل وزير شو جحش؟” يتساءل مراقبون

فيما يلي التسجيل الذي أصدرته صفحة الثورة الصينية (ربما جاء بنبرة أقل تهكمية هذه المرة و هو ما أرعب أنصار النظام)


Fabricated Announcement by the Criminal Al Wahsh.



No comments:

Post a Comment