Since then, Lebanon was Ruled by three Heads, we call them since then, Presidents as an Official Brand. President of the State, president of the Cabinet(PM), President of the Parliament(Speaker of the House). This President's Names to satisfy the Equity of the Influential Posts of the Sectarian Factors.
The President of the State is a Symbol for Neutralization, but the Highest Post of the Lebanese Armed Forces. The President of Cabinet is the Head of the Authorities Internally. The President of Parliament is the Head of Legislators and Lawmakers. So the Constitution put the Different Factors of the Lebanese people in a STEEL CAGE, for the last Sixty Five years, could not change a LETTER in that Constitution, which brought the Disaster after Disaster to the Lebanese. 1958 Revolts, 1976 Revolts, 1982 and Extended to 2005, when the Godfather of the Dark was kicked out of the Country to be replaced by another Recent Forces to SHARE the CHEESE BLOC. We detailed the History of our Constitution to show how much the EVENTS approved to create another POST to Presidency. So we have Minimum Three Official Presidents, and Created Unofficial Post Total Foster Presidency the Resistance of Hezbollah.
At the Present, the Lebanese people hardly to recognize who is their REAL PRESIDENT of the Country, and as long as they have this CONSTRUCTED CONSTITUTION, according to the Interest of POWERS in the Country, they wouldn't know. The Conflicting of Powers within this Circle of Presidency, they are taking the Lebanese people on a SLOP leading to the ABYSS. DEAD LOCK.
Is it possible, that the Lebanese are stuck with these GREED, AMBITIONS, SELFISH Leaders of the Country, and they can not do something to FREE themselves from this OCTOPUS, of so called Politicians Traders.
Of Course they can, and they had done before, when the Millions of the Lebanese Gathered on the FREEDOM SQUARE of Beirut, and FORCED the Occupiers, the Syrian Troops out of the Country. The Lebanese people had crossed the Wall of Fear since then. They do not fear Armed Gangs anymore, because most of the Lebanese are professional Fighter, and they can use GUNS if NECESSARY. If the Lebanese would wait to see CHANGES take place on the Hands of these Politicians, they would wait FOREVER, as long as those Politicians have SONS and Families to replace them in Leading the STATICO( Cheese Bloc), shared among those TRADERS.
All the Proposed Electoral Reforms, they are bringing to the Lebanese, are FALSE, and trying their BEST to SERVE their Agendas to stay in Power. They tailor it to keep on LOOTING the Country, Politically, Economically and Militarily. They do not stop bringing Military personnel to Presidency and keep on POLICING the Country. They could not tolerate a Civilian President, to bring this Country to NORMAL Life.
The Law that does best of the Lebanese, is that to Force the Lawmakers, LEGALIZE the Civil Marriages. The Lebanese should be FREE away from Sectarian Factors, and take the Civil Courts as the Shelter to those to be FREE, and this should be LARGELY Encouraged to BREAK the CHAINS, that put the Lebanese in this STEEL CAGE.
The Electoral Reforms, should start, by the SMALL Poll CIRCLE, to give the Lebanese full information and Contacts with the Candidate, who is worth their TRUST. There should not be more than 10,000 Votes for every Circle. This System is the MOST DEMOCRATIC System to Civilized World.
Lists should not be allowed among the Candidates, to keep every one of them INDEPENDENT from the Influence of the Political Traders. Only then the people can choose the Right Person to represent them in REAL Parliament
The Prime Minister should be Elected and Voted by the Parliament's Members and NOT by the President.
The Speaker of the HOUSE should be Elected by the Parliament's Members.
The President of the STATE should be ELECTED DIRECTLY from the people of Lebanon. Because the Lebanese should be one Nation and all of them are FIRST CLASS CITIZENS, and nothing should indicate to them as Minority or Majority. This System would Free the Three Authorities from Mutual Influences.
If the Lebanese do not respect themselves as WHOLE, and NOT Individuals, they would NOT ever have a CIVILIZED COUNTRY. Time will TELL.
khalouda-democracytheway.blogspot
كيف يمكن أن نجلس للحوار مع فريق يُخفِي مُتَّهمين في بعض القضايا؟ |
"حزب الله" يحمي المشتبه فيهم بمحاولة إغتيال حرب |
الأسد يجر سوريا إلى مغامرة ذات طابع مذهبي |
أنصار "التيّار الوطني" قطعوا الطريق أمام وزارة الطاقة ببيروت.. وضربوا فريق "mtv" |
مال "تشافيزي" و"كولومبي" لمخطط تهجير مسيحيي جزين والبقاع الغربي!
والبعد العسكري في صلب عملية شراء اراضي المسيحيين
الخميس 19 تموز (يوليو) 2012
يحق لأي لبناني أن يشتري أرضاً من أي لبناني آخر، بغض النظر عن "طائفة" الشاري والبائع، وعن المنطقة التي يقع فيها "العقار"!
لكن: حينما تُستَخدم أموال "مشبوهة" من فنزويلا وكولومبيا وغيرها من بلاد "الكارتلات"، ومعها "سطوة" السلاح الإيراني" ووزارات ومؤسسات الدولة اللبنانية، لـ"إقناع" أصحاب عقارات مسيحيين ببيع أراضيهم وبيوتهم و"مغادرة" مناطقهم، فإن ذلك يشبه مخطّط "إستيطان" على الطريقة الصهيونية، ويرقى إلى مشروع "تقسيمي" يدمّر "الوحدة الوطنية التاريخية" التي بناها اللبنانيون، بمختلف طوائفهم على مدى قرون طويلة!
هل تسعى "الثنائية الشيعية" إلى تقسيم لبنان؟ وهل يدرك "أقطابها" أن "الشيعة" ضد أي مشروع "تقسيمي" للبلد؟ أم أن الطمع بالمال، وجشع السلطة، قد أعموا بصائرهم؟
"الشفاف"
*
البقاع – الشفاف
يواصل "الثنائي الشيعي" قضم اراض المسيحيين في قضائي "البقاع الغربي" و"جزين". ورغم عدم وجود تنسيق حزبي بينهما على هذا الصعيد، فإن "راحة ضمير" تسود أوساط القيادتين حول "انجازات" متموّلي الثنائية، سواء حديثي النعمة "التشافيزية" – نسبة الى الرئيس الفنزويلي - أو اثرياء حزب الله الذين تنامت ثروتهم بفضل أموال الكسّارات أو تبييض الاموال، أو تهريب وبيع الاسلحة الحربية، أو الإتجار بالمخدرات والادوية وو...الخ.
بعض التفاصيل العامة يتناقلها الاهالي عن أحد المقربين من رئيس المجلس النيابي نبيه بري، ويدعى (م – ش) من بلدة مشغرة، اذ ابتاع الاخير مئات الدونمات من مسيحيي بلدته "مشغره"، ومثلها - وهي الاهم جيوسياسيا لوقوعها في منطقة فاصلة بين محافظتي البقاع والجنوب – في خراج بلدتي "القطراني" و"الصريرة".
ويلفت مصدر متابع ومطلع في أحد مكاتب الدائرة العقارية في البقاع الى ان "ش" سجل بإسمه العقارات التي تتراوح مساحتها بين الفين وخمسة آلاف متر، وعمد الى تسجيل العقارات التي تتراوح مساحتها بين عشرين ومائة الف متر بإسم والده أو شقيقه.
ويشير الى أن ثروة "ش" جاءت من تجارات متنوعة بين كولومبيا وفنزويلا خلال العقد الماضي، حيث رجع الى لبنان محملا بأرقام خيالية من الدولارات جعلته، بين ليلة وضحاها، قطباً و"مرجعا" صاحب كلمة في الديمغرافيا الشيعية، عزز من فعاليتها دعمٌ مطلق من الرئيس بري، واحتضان كامل من رئيس مجلس الجنوب "قبلان قبلان"، ما مكّنه من لعب دور فاعل على مستوى "لَملَمة" التشظّي الحركي، وتضييق فتحة تسرُّب بعض كادراتها وعناصرها، وحتى عائلاتها، باتجاه حزب الله أو "تيار" المرجع العلامة الراحل السيد محمد حسين فضل الله الذي يتمتع باحترام شريحة واسعة من اهالي المنطقة. لكن لا حَول لأنصار فضل الله ولا قوة امام سلطتي المال والسلاح غير الشرعي!
"الإنتربول" يتابع تحرّكاته!
وليس بعيدا من توصيف المصدر المتابع، يلفت قطب متقاعد من حركة أمل الى ان "ش" قد يكون أحد مرشّحي الرئيس بري عن المقعد الشيعي في دائرة البقاع الغربي في حال استمرّ مفعول "تضحية" حزب الله بحصّته في هذه المنطقة لقاء تخلي الرئيس بري عن حصته في دائرة أخرى. ويشير القطب الحَرَكي الى جولات مشتركة يقوم بها "الحاج قبلان" برفقة "شرف" في البقاع الغربي وراشيا عارضين خدمات انمائية ومادية على رؤساء البلديات والفاعليات وغيرهم من الفاعلين عائليا هنا وهناك. بعض الخدمات عن طريق "مجلس الجنوب" والوزارات "الحَرَكية"، والبعض الاخر عبر "ش"، ما يؤشّر الى الثقل المادي للأخير ومدى الإحتضان الذي يحظى به من الرئيس بري وان كانت فرضية ترشح "قبلان" عن المقعد عينه واردة جداً في حال فشلت محاولات تسويق "شرف" لاسباب تتعلق بثرائه السريع، ومتابعة "الانتربول" لتحركاته!
"قُدّاس" يغطي صفقة شراء أراضي!
ويتابع القطب الحركي ان الاساليب التي اتبعها "ش" في ابتياع مساحات من ممتلكات المسيحيين اتخذت صيغ متنوعة: بعضها مادي، والبعض الاخر استند الى اللعب على وتَر القوة العسكرية لحزب الله واستحالة تعايشهم مع هذه الحالة! واسهمت ممارسات "حزب الله" في تعاطيه الميداني في تلك المنطقة الممتدة من "عين التينة" مرورا بمرتفعات تومات نيحا" وصولا الى "القطراني"، واستطرادا "عرمتى" وخراج مدينة "جزين"، في ارهاب العائلات المسيحية، حيث يمنعُ "الحزب" أياً كان من الاقتراب من بعض المناطق بحجة انها مواقع "للمقاومة". ومنها ما ترجع ملكيته لعائلات مسيحية آثرَت ترك المنطقة الى بيروت او المهجر. واوضح دليل على ذلك، يتابع القطب، خلو "القطراني" من السكان حتى ان كنيستها وبعض المزارات الدينية فيها لم تعرف زائرا منذ عقود ثلاثة! فقط شهدت قداسا "استعراضيا" يتيما منذ اشهر صيغ بـ"أنامل" التيار الوطني الحر وجاء توقيته مريباً! اذ اسهمت "اقامة القداس"، سواء بمعرفة قيادة التيار او من دونها، في تغطية صفقة كبيرة كانت تعقد في نفس الوقت ثم بموجبها ترحيل مئات الدونمات في سفح جبل تومات نيحا من ملكيتها الاصلية المسيحية الى "ش" وبعض شركائه.
مطلّ جزّين
ويلفت القطب "الحََرَكي" الى ان القضية لا تتوقف على موضوع تهجير المسيحين من ما يعرف بـ"مطل جزين"، نسبةً الى الموقع الهام لـ"تومات نيحا" و"القطراني" و"السريرة". بل تتجاوز ذلك الى اهميتها في حسابات "الثنائية الشيعية" لجهة تأمين تواصل جغرافي بين القرى الشيعية في البقاع الغربي ومنطقة الجنوب. وتذكّر بالتوصيف الشهير الذي اطلقه الرئيس بري منذ عقد ونيف عن المنطقة اذ اعتبر سكانها "شيعة نصف الدنيا"، بما معناه انها منطقة معزولة عن التواصل مع ديمغرافيا مماثلة جنوبا وشرقا، اذ يتوسط المسافة بينها وبين القرى الجنوبية مدينة جزين وقراها، وشرقاً شريطٌ مسيحي يمتد من "عيتنيت" مرورا بـ"صغبين"، وصولاً الى "خربة قنافار" وغيرها.
ويتابع : اذا ما امعنا النظر في ما سبق، فاننا نلمس مباركة غير معلنة من الرئيس بري واقطاب حركيين وموافقة حزب الهية على قاعدة "مّرِّقلي بمَرِّقلك"!
"مشاعات" الدولة وأملاك "مشغرة" من حصة حزب الله
وفي هذا الاطار، تلفت مصادر دوائر المكاتب العقارية في قضائي جزين والبقاع الغربي الى ابتياع اشخاص متمولين من حزب الله لمساحات شاسعة من اراض المسيحيين في المنطقة. انما الميزة التي انتزعها حزب الله عن سيناريو "الحركة" كانت سياسة وضع اليد على اراض واسعة مصنّفة "مشاع للدولة اللبنانية"، واخرى تعود ملكيتها لآل "طرابلسي" و"كرم" - من مسيحيي "مشغرة" - وآل "فارس" من "القرعون" – وهي مساحات ثبت بالملموس "اغتصابها" اذا صح التعبير، وانشئت فوقها وحدات سكنية كثيرة بعضها يُستثمر من قبل اهالي بلدات "سحمر" و"يحمر"، والبعض الاخر اقيمت عليه منشآت سكنية وسياحية لحزب الله في منطقة "النبي نون" – مشغرة – او بلدتي ميدون" و"لوسي"".
وصولاً إلى "الباروك" و.. "المختارة"!
وليس بعيد عن سياسة "تنظيف" الديمغرافيا الشيعية من مالكي الاراضي المسيحيين في تلك المنطقة، فإن سياسة تمدد الثنائي الشيعي لم تتوقف هنا بل تجاوزتها الى ابتياع عشرات الدونمات في قرى مسيحية تقع الى الشرق من القرى الشيعية اهمها في "عيتنيت" و"صغبين". وفي المقلب الآخر، سُجِّل شراء اراض من مسيحي الجوار الجزيني، اي المنطقة التي تؤمن تواصل الفاعلية العسكرية الحزب إلهية الجنوبية مع مثيلتها في البقاع الغربي واستطراداً، محيط بلدة "باتر" وبعض قرى الجبل التي تصل الى تخوم "المختارة" من جهة "باتر جزين"، ومرتفعات جبل تومات نيحا فوق منطقة مشغرة وامتداداته الى "جبل الباروك"، ما يعيد الى الاذهان سيناريو تطويق المختارة الذي نفذه جزب الله في احداث السابع من ايار عام 2008 , عندما ادخل فصائل مقاتلة، وآليات عسكرية، من معسكراته في "ميدون" و"مشغرة" و"وادي السريرة" الى "ارز الباروك" عبر مرتفعات "نيحا" و"تلة الرادار" في جبل الباروك المشرفة على "المختارة" جنوبا والبقاع الغربي شرقا!
وفي الاطار عينه , يعتمد حزب الله على "سماسرة" من حلفائه في الطوائف الاخرى لابتياع اراضٍ في البقاع الغربي بأسماء من غير الطائفة الشيعية، ومن ثم يجري نقلها لاحقا الى ملكية المتمولين الممسوكين من الحزب.
دولة "لا للضيف ولا للكيف ولا لغدرات الزمن"
- سركيس نعوم
- 2012-07-19
- الامر الذي يمكن استنتاجه من "الموقف" يوم امس هو ان الجيش اللبناني صار وسيلة تستعملها الطوائف والمذاهب و"الشعوب" من اجل مصالح فئوية أو خاصة. هذا الواقع المحزن ذكّرني بالتظاهرة الشعبية الحاشدة التي قام بها المسيحيون عشية حروب 1973 دفاعاً عن الجيش. وذكّرني بالموقف السلبي منها الذي اتخذه المسلمون إجمالاً، ومن الجيش الذي اوصلتهم التطورات الداخلية والاقليمية الى اعتباره جيش المسيحيين. فالتظاهرات التي شهدتها منطقة عكار استنكاراً إما لاستنكاف الجيش عن حماية ابنائها من نيران النظام السوري، وإما لاستهدافه تجمعات ورموزاً لفريقهم السياسي والمذهبي، ثم التظاهرات التي شهدها ساحلا كسروان والبترون فالمتحف تأييداً للجيش بعد إعادة توقيف ضباط حاجز جيش اردى شيخين عكاريين، هذه التظاهرات اظهرت الانقسام المذهبي العميق في لبنان. وإذا كانت تظاهرات 1975 وما رافقها وتلاها أشّرت لبدء حرب استمرت نيفاً و15 سنة، فإلى ماذا تؤشر التظاهرات الاخيرة؟ طبعاً لا يستبعد لبنانيون ان يكون لطموحات سياسية عند عسكر فاعل وآخر متقاعد دور في تحريك التظاهرات الاخيرة، رغم صعوبة الفصل في ذلك.
الى اين من هنا؟
الى القول ان الجيش كان ولا يزال ضحية انقسام اللبنانيين وتوزعهم على طوائف ومذاهب متناحرة، وضحية انقسام زعمائهم، وضحية انقسام المؤسسات الدستورية الثلاث رغم احتفاظها بوحدتها شكلاً. وفي وضع كهذا لا يمكن ان تقوم أي مؤسسة عسكرية وأمنية بواجباتها. إذ ان المنتمين الى هذه المؤسسات لبنانيون اي غير مستوردين من الخارج، اي منقسمون بدورهم، ويحملون في ذواتهم بل في جيناتهم بذور الانقسام والعداء، هذا فضلاً عن توزع المؤسسات الامنية والعسكرية او بالأحرى ولاءاتها على الطوائف والمذاهب وزعاماتهم. وإذا كان قادة الطوائف في البلاد جديين في ابعاد لبنان عن النار التي تقترب منه، بل "الوالعة" تحت رماده، فإن عليهم ان يبدأوا بأنفسهم. وإذا لم يحصل ذلك فإن لبنان سيسير نحو التحلّل او الانحلال. ويبدو انه على هذه الطريق. ويؤكد ذلك الآتي:
1 - إخفاق القضاء (ومعه الدولة كلها) في محاكمة متهمين اسلاميين معروفين، واكتفاؤه بسجنهم سنوات على ذمة التحقيق. وفي ذلك مس بحقوقهم. واخفاقه في القيام بواجبه عندما اطلق سراح بعضهم من دون محاكمة، وعندما وعد باطلاق البعض الآخر بالطريقة نفسها. وفي الاخفاقين تدخل سياسي رسمي وغير رسمي غير قانوني.
2 - مبادرة القضاء وبضغط سياسي الى توقيف ضباط من الجيش بعد حادث دامٍ على حاجزٍ في عكار، ومبادرته بعد مدة وجيزة، وبضغط سياسي مناقض الى اخلائهم، ثم اقدامه لاحقاً على إعادة توقيفهم بسبب الضغط السياسي الاول.
3 - مبادرة القضاء وبضغط سياسي واضح و"بمواكبة حكومية" متنوعة الى اطلاق مشتبه في تعامله مع "تنظيم القاعدة" استناداً الى معلومات موثَّقة وموثوقة والى اعترافات عضو أردني في هذا التنظيم تم اعتقاله في بيروت. علماً ان القانون كان يقضي باستمرار التحقيق معه موقوفاً حتى تثبيت الاشتباه فيحال الى المحاكمة او حتى يُزال فيطلق سراحه.
4 - ممارسة اطراف اقوياء ومهمين ضغطاً كبيراً ومتنوعاً على القضاء لاطلاق موقوف بجرم مشهود هو محاولة احراق "تلفزيون الجديد" مع آخرين. كما طال الضغط "الجديد" لاسقاط حقه في الدعوى. ويجزم الكثيرون انه سيطلق قريباً.
5 - تغاضي القضاء والدولة، بكل مؤسساتها عن التحقيق الجدي في قتل الضابط الطيار سامر حنا في الجنوب وسكوت المدافعين عن الجيش اليوم عن ذلك.
فإذا كان القضاء هذه حاله، وإذا كانت حال الجيش على ما وصفناه في مطلع "الموقف"، وإذا كانت حال المؤسسات الدستورية فضلاً عن الادارة العامة وتوابعها، على ما ذكرنا اعلاه من تطييف وتمذهب وفساد، وإذا كانت حال الزعامات او غالبيتها الساحقة عند كل "الشعوب" على فسادها وارتهانها لداخل او لخارج، وإذا كانت هذه الاحوال كلها على النحو الذي شرحناه فكيف ترجى قيامة دولة ووطن واستمرار كيان، ولا سيما في ظل استمرار الديماغوجية طاغية عند الجميع وإن بمبرر الحرص على "وقف تجاوز العدالة".
هل من حل للوضع المشكو منه؟ الترقيع لا يفيد في "جسم متحلّل". ولا بد من جسم جديد أي دولة جديدة، وذلك ممكن. ولكن من أين نأتي بشعب جديد؟ لذلك نقول آسفين إن دولتنا بمؤسساتها ليست "للضيف ولا للكيف ولا لغدرات الزمن".
ماذا لو استقال ميشال سليمان؟
- راجح الخوري
- 2012-07-19
- لا حاجة الى السؤال: ماذا فعلت حكومة المساخر"المقيتة"، حكومة "كلنا على الوطن كلنا لتخريب لبنان"، او ماذا يمكن ان تفعل غير السهر على تدمير آخر ما تبقّى من معالم الدولة وهيبة القانون وحس الانتظام العام؟
لكن هناك حاجة ملحة الى سؤال وجيه يعتمل في اذهان المواطنين الذين يموتون قهراً وهم يراقبون بلدهم يتحول غابة فالتة وبرية تتناتشها سياسات العصابات وقطّاع الطرق ومرضى العقد النفسية الذين يحسبون انهم رسل لهداية اللبنانيين او حرّاس على هذا البلد السائب!
ليس السؤال بالطبع: اين هو رئيس الحكومة، ملك البشاشة والحبور، من مسلسل المساخر وتهديم البلد الناشط منذ دخوله البائس هو وبعض وزرائه الميامين الى السرايا، وقد صارت السرايا داراً للعجزة او بيتاً للمعوقين الذين ليس في وسعهم حل مشكلة صغيرة تتعلق مثلاً بمسألة الرواتب لا بطوفان التحديات الكبرى والوطن (آه يا وطن) على حافة منطقة الزلازل.
والسؤال عندما يعلق الرئيس ميشال سليمان بين نارين، نار تلتهم صدقية كل ما بذله من جهد وما عقده من آمال على ما سمّاه "الحوار الوطني"، بعدما القى "حزب الله" قفّاز سلاحه في وجه المتحاورين بقول النائب محمد رعد: "لسنا في حاجة الى استراتيجية دفاعية الآن لأننا في مرحلة التحرير"، ونار ثانية تمضي في التهام ما تبقى من هيبة الدولة وحرمة القوانين وسلامة الوطن، التي اقسم فخامته اليمين على حمايتها والسهر عليها، وكذلك عندما تصل فظاظة الذين سبق لتاريخهم الناصع انهم زجوا الجيش في حروب التحرير ثم "الالغاء"، حد قطع الطريق على رئيس الجمهورية المتجه الى ضبيه، والذي يرى النائب ميشال عون انه سلبه في غفلة من الزمن وخبث من الحلفاء "بيت الشعب" في بعبدا، ثم بعد ان "اخلي سبيل" الرئيس بأوامر من "جمهورية الرابية"، فان السؤال: ماذا لو ان ميشال سليمان وقف وسط الشارع المقطوع امامه وقال: هذه جمهوريتكم خذوها عني. انني اعلن استقالتي رداً على الجاهلية وسياسة العصابات التي تمسك بخناق لبنان وتكاد تقتله؟
هل كثير لو فعل هذا ليصفق له اللبنانيون بعدما صاروا في الاقامة الجبرية واستشرت قباحة قطع الطرق ودوس حرية الناس بالاقدام، وصار على الحبالى ان يلدن ابناءهن وسط الطريق المقطوع، في العراضة الانتخابية تلطياً وراء الجيش ورداً على "كفّ" الكورة واستشعاراً لانحسار شعبويات الغضب الساطع؟
تحية الى الجيش على بيانه القوي الواضح والشجاع والصريح، الذي اوضح انه ليس في حاجة الى من يقرع طبوله بالاعتصامات وقطع الطرق. وتحية ايضاً الى مروان شربل الذي يعاند المستحيل لإقامة الأمن وله هو ان يسأل عون ماذا تفعل؟ لا ان يسأله عون: ماذا فعلت؟!
فشل محاولة عناصر من "حزب الله" تحرير المخطوفين اللبنانيين بسوريا |
اقتراب سقوط النظام السوري أفقد عون توازنه وراح يحرك الشارع تحت عناوين طائفية
ضاهر وفي حديث لصحيفة "الانباء" الكويتية، أشار إلى أنه "وعلى الرغم من الاستفزازات التي يقودها العماد عون على المستوى الشعبي تحت شعار الدفاع عن الجيش، فإن اللبنانيين يدركون حجم إدعاءاته وتزييفه للواقع في محاولة يائسة لاستعادة ما فقده على مستوى القواعد الشعبية، وذلك ظناً منه أن تحريك عواطف ومشاعر اللبنانيين قد يعيده في العام 2013 إلى المجلس النيابي"، متوقعاً أنه "لن يكون وجهاً بارزاً في المجلس النيابي المقبل، بل سيكون بعد رحيل (الرئيس السوري بشار) الأسد عميلاً متقاعداً ومعزولاً".
ولفت إلى أن "دنو سقوط النظام السوري، أفقد العماد عون توازنه، فراح يحرك الشارع تحت عناوين طائفية ومذهبية، قد توصل البلاد إلى أتون من المواجهات في ما لو استمر بهذا النوع من الفجور السياسي لتحقيق المكاسب"، مؤكداً أنه "وعلى الرغم من ذلك، فلو أرادها العماد عون شارعاً مقابل شارع، فلتكن ونحن لها، كي نفهمه أن فجوره لن يخيفنا ولن يحملنا على التنازل عن حقوق أهلنا ليس فقط في عكار ولكن في كل لبنان".
وتمنى ضاهر "لو كان العماد عون قد حرك الشارع اثر إسقاط مروحية الرائد الشهيد سامر حنا وقتله عمداً على يد عناصر من "حزب الله"، ولو أنه اعترض ساعة واحدة على توقيف ثلاثة ضباط ورقيبين وستة عسكريين على خلفية أحداث مار مخايل، بدل تحريك الشارع أمس وما قبله عبر قطع الطرقات على طول الخط الساحلي من بيروت باتجاه الشمال".
وأضاف: "لا يزايدن أحد علينا بمحبتنا وبحرصنا على الجيش ودوره في ترسيخ الأمن والاستقرار، خصوصاً أن عديد العكاريين الحاليين منهم والشهداء في صفوفه خير دليل على تمسك عكار بمؤسسة الجيش، وعلى تقديم أواصر الدعم لها على المستويين البشري واللوجستي"، متسائلا من جهة ثانية: "أين كانت محبة العماد للمؤسسة العسكرية يوم زجها في حروب عبثية مع أهلها اللبنانيين وتحديداً ضد حزب "القوات اللبنانية" ومحاولته يوم كان رئيساً للحكومة العسكرية ومحتلاً لقصر بعبدا اغتيال د.سمير جعجع في جسر الباشا، وذلك لإلغائه من المعادلة المسيحية بهدف بسط سيطرته وفرض قراره عليها؟!، وأين كانت محبته للمؤسسة الأم حين أدخلها في حروب عبثية ضد الجيش السوري ليس لتحرير لبنان من الاحتلال وإنما انتقاماً لتمنع الرئيس السوري السابق حافظ الأسد عن تعيينه رئيسا للجمهورية آنذاك؟!".
واعتبر أخيراً أن "صمت العماد عون عن القصف السوري لمناطق عكار، وعن انتهاك جيش النظام لسيادة اللبنانية، وعن خطفه مدنيين وعنصرين من الأمن العام خير دليل على أن ما يهمه ليس للسيادة الدولة وكرامة اهلها، وإنما فقط تسجيل النقاط الانتخابية في مواضيع ينتقيها وفقاً لمصلحته ومصلحة صهره الأكثر تمرداً على القوانين والدستور.
ماذا قدم لنا الحلفاء أو بعضهم على الأقل سوى خيبة الأمل بعدما قطعوا علينا الطريق لإعادة التوازن للمؤسسات ؟ |
علّق النائب مروان حمادة على تفجير دمشق الذي أودى بحياة كل من اللواء آصف شوكت نائب رئيس هيئة الأركان صهر الرئيس السوري بشار الأسد، ووزير الدفاع داود راجحة وحسن توركماني الذي كان مترأساً اجتماعاً لـ"خلية الأزمة"، فقال في حديث لصحيفة "الجمهورية": "بعد المجازر التي ارتكبها النظام السوري في حقّ الشعبين اللبناني والسوري، يصحّ فيه القول "وبشّر القاتل بالقتل ولو بعد حين"، معتبرًا أن "العمليّة قد تكون من داخل النظام، وهي تبشّر بقرب سقوط نظام الأسد إن شاء الله".
.وابتهاج في صيدا لمقتل المسؤولين عن المجازر في سوريا.
18:59 | "mtv": بدء المئات من عناصر "التنظيم الشعبي الناصري" بالقبعات الحمر بالإنشار في ساحات صيدا. |
:سأتقدم لمجلس الوزراء بخطط حول المياومين وقطع الطرقات |
No comments:
Post a Comment