This Criminal with Distinction, had the Courage, to watch His Shabbiha, slaughtering the Families by knives, and Tortures, of thousands in their Homes and Farms.This Criminal with distinction, had the courage to watch His Troops committing Massacres to the Civilians by thousands most of them Children, the AGE of His Children, and were thrown on the streets of the Cities and Towns and Farms. This Criminal with Distinction had the Courage to watch, the Civilians buried into Massive Graves, would be hardly to recognize men from women because of the Disfigured Bodies Mangled with Human Parts Soaked with Blood, and Dirt. Bodies were left for days on the streets, and could not be removed, because the Regime's Snipers aimed on everyone had come closer. After committing those Dracula, Beasts and Wild Animals Preys and Crimes. He had the Courage to DENY that those crimes were not His Shabbiha and Troops, but the Armed Gangs who worked for Foreign Countries, and it is a Conspiracy to Destroy His Lovely Syria.(Must be Sick to the Bones).
The Courage this Criminal with Distinction showed for the Last Twenty Months, gave Him a Huge Credit to Force His Respect on other Presidents and Leaders of the World. They TRULY Respected His Courage. That is why the Americans who were the first to declare His Regime as Illegitimate, by the USA Foreign Secretary, we see Clinton had shut her MOUTH UP and for good, and she is going to leave the Foreign Office before the Criminal with Distinction of Damascus. USA President who was brought by the most Modern Democratic System, has denied Democracy to the Syrian people. While Lincoln Statue sitting there watching the Hesitation and Cowardice of the President of the United State, and the Concept of democracy had been crushed by the Criminal of Damascus, that Lincoln should have been ASHAMED of the President Obama. John Kennedy would be laughing His Pants Off, seeing the way USA President running, the ONLY Super Power Country in Modern World. We do not want to mention the Rest of the West, they are Barking Puppies afraid of the Dark.
This Criminal with Distinction had FORCED His Respect on the most Dictator Regimes in the World. He Forced the Russians to do exactly according to His Agenda, send weapons or else you are out of my SIGHT. The Russians obeyed and would RUSH to ship whatever the Criminal with Distinction wanted of all the Sophisticated Weapons that, would kill Maximum of the Syrian Civilians every time those Weapons were used. He gave them a List of Variety of the Deadly Weapons, Flying Killers Helicopters, MIG 21, 23, 29, and Sokhoys Bombers. The Criminal did not bother to order Chemical Weapons and Gases, because he has His own Factories, with Tons in Stockpiles. Which he is going to use on His people, when he is sure to Depart to Hell.
This Criminal with Distinction had FORCED His Respect on the Dictator Regime of Iran. Pay the Money to the Russians for the Weapons, or you are Out of my SIGHT. They did whatever he demanded of Billions (It is not a problem for Khaminie, if Iranian people stayed starved, the money to the Criminal of Damascus a PRIORITY), six Billions not much to help killing the Syrian Civilians for twenty months. Even the Iranians willing to DIE in Damascus, they ordered their Revolutionary Elites and Hezbollah in Lebanon, to push more Fighters to the Battle of Freedom, otherwise the Criminal with Distinction would get them out of His SIGHT.
This Criminal with Distinction has the Extraordinary Courage, and Distinctive Respect for His Crimes against the People and Humanity.
khaled-democracytheway
Gains from Regime's Troops aftermath kicking out off Salaheddine Precinct.
Container for Cluster Bombs shelled on Residents of Mayadeen.
"الجيش السوري الحرّ" سيعلن شمال سوريا منطقة عازلة |
مجزرة في حي هنانو اليوم والمساعدات الإنسانيّة لم تصلنا |
أفاد عضو الهيئة العامة للثورة السورية في حلب، تمام حازم، في حديثٍ إلى موقع "NOW" ، عن أن القصف النظامي استهدف وبشكل مقصود التجمع البشري على فرن الذرة بحي مساكن هنانو اليوم الثلاثاء، وأوضح حازم أن "قذيفتين أطلقتا على الفرن أثناء تجمع الناس لشراء الخبز، الأولى أصابت الحديقة المجاورة للفرن بينما سقطت القذيفة الثانية داخله تماماً".
وخلّف القصف 16 قتيلاً معظمهم من زبائن الفرن والعمال الذين يعملون فيه ، ولم يستطع المسعفون تحديد هويات البعض منهم بسبب التشوه الحاصل في الجثث. وحصلت الحادثةظهر اليوم وأسعف العديد من الجرحى إلى المشفى الميداني حيث لفظ بعضهم أنفاسه هناك.
كما شمل القصف اليوم مناطق المرجة وكرم الجبل في المدينة والمحاذية لمناطق العرقوب وسليمان الحلبي، حيث تعتبر منطقة كرم الجبل خط التماس الأول بين الجيشين النظامي والحر في الجهة الشرقية من مدينة حلب. وبحسب حازم فإن المنطقة أصبحت مدمرة بالكامل أسوة بمنطقة صلاح الدين ومناطق التماس الأخرى.
وعن الأوضاع المعيشية والإنسانية في مدينة حلب، قال حازم إنّ "الأوضاع متردية جداً إذ إنّ معظم أهالي المناطق المتضررة في حلب يعملون بدخل يومي أو أسبوعي ومنذ شهر رمضان لم يعد لديهم عمل ولا أي مصدر آخر للدخل"، مشيراً إلى أنّ "هؤلاء اضطروا للنزوح داخلياً سواء ضمن المدينة أو إلى الريف والمناطق المحيطة وليس هناك من يدعمهم".
وسأل: "كل الأموال التي يعلن عن جمعها في الخارج لصالح النازحين السوريين أين هي؟ هل يعنون نازحي الخارج؟ لأن نازحي الداخل لدينا لم يهتم بهم أحد"، مؤكداً أنه "لا يصل إلى داخل سوريا مساعدات من الخارج على الإطلاق وكل الاعتماد يكون على السوريين الموسورين أنفسهم من أهل الخير".
بحسب حازم، فإن تنظيم عمليات الإغاثية الإنسانية والطبية في مدينة حلب يتم عبر لجان الأحياء، حيث تختص كل لجنة في مجال محدد وتعمل على مد الحي بما يلزم وتأمين المساعدات سواء أكانت معيشية أو طبية.
Destroyed Truck Loaded with Poisoned Material(Spider Poison).Burning a Church by the Regime's Troops, and Fighters Fire Brigade trying to put off the Fire.
الأسد ثاني أغنى ديكتاتور عربي بعد القذافي
حسني مبارك حقق المرتبة الثالثة بثروة بلغت 70 مليار دولار
أوضح تقرير نشره موقع "انفيستوبيديا –INVESTOPEDIA"، المختص بشؤون المال عن 8 رؤساء تربعوا على قائمة الديكتاتوريين الأغنى في العالم، وكان بينهم خمسة رؤساء عرب قائمين أو مخلوعين أو راحلين، وكان أولهم معمر القذافي والثاني بشار الأسد والثالث حسني مبارك والرابع علي عبدلله صالح والخامس زين العابدين بن علي.
وبلغت ثروة الرئيس اللليبي الراحل معمر القذافي على مدى فترة حكمه التي استمرت 42 عاماً إلى 75 الى 80 مليار دولار وكانت الولايات المتحدة قد جمدت 30 مليارا من استثمارات أسرة القذافي بينما جمدت كندا حوالي 2.4 مليار دولار والنمسا 1.7 مليار دولار وبريطانيا 1 مليار دولار.
وتبلغ ثروة الرئيس السوري بشار الأسد مليار ونصف ولكن مع إضافة الأصول الثابتة وثروة عائلة الأسد خلال فترة حكمها فإنها تصل إلى 122 مليار دولار، رقمٌ يزيد عن نصف مجموع ميزانيات الدولة السورية منذ العام 1970 إلى العام ويقال إن ثروته تأتي من الطاقة والأراضي والتراخيص.
فإذا كان عدد السوريين اليوم هو 23 مليون نسمة، فإن كل مواطن سوري، طفلا كان أم عجوزا، له مبلغ 5300 دولار. وبمعرفة أن متوسط عدد أفراد العائلة السورية هو 6 أشخاص، فقد سرقت من كل عائلة 31800 دولار.
في حين حقق الرئيس المصري السابق حسني مبارك ثروة بلغت 70 مليار دولار على مدى حكمه الذي استمر 30 عاماً وانتهى بإعلان تنحيه.
بينما حقق الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح 32 مليار دولار على مدى 30 عاماً من الحكم الذي تخلى عنه بشروطه، أما الرئيس التونسي زين العابدين بن علي فبلغت ثروته حوالي 7 مليارات دولار.
فيما بلغت ثروة رئيس زيمبابوي روبرت موجابي من 5 - 10 مليارات دولار بفضل سرقته لمخزون الماس في بلاده أما رئيس غينيا الإستوائية تيودورو أوبيانغ نغيما مباسوغو استغل ثروات بلاده النفطيه محققاً ثروة تجاوزت المليار دولار في حين أن مواطنيه يعيشون على أقل من دولار واحد يومياً.
بينما استحوذ الرئيس الغابوني علي بونغو أونديمبا على 25% من الناتج المحلي الإجمالي وبلغت ثروتة أكثر من مليار دولار.
وبلغت ثروة الرئيس اللليبي الراحل معمر القذافي على مدى فترة حكمه التي استمرت 42 عاماً إلى 75 الى 80 مليار دولار وكانت الولايات المتحدة قد جمدت 30 مليارا من استثمارات أسرة القذافي بينما جمدت كندا حوالي 2.4 مليار دولار والنمسا 1.7 مليار دولار وبريطانيا 1 مليار دولار.
وتبلغ ثروة الرئيس السوري بشار الأسد مليار ونصف ولكن مع إضافة الأصول الثابتة وثروة عائلة الأسد خلال فترة حكمها فإنها تصل إلى 122 مليار دولار، رقمٌ يزيد عن نصف مجموع ميزانيات الدولة السورية منذ العام 1970 إلى العام ويقال إن ثروته تأتي من الطاقة والأراضي والتراخيص.
فإذا كان عدد السوريين اليوم هو 23 مليون نسمة، فإن كل مواطن سوري، طفلا كان أم عجوزا، له مبلغ 5300 دولار. وبمعرفة أن متوسط عدد أفراد العائلة السورية هو 6 أشخاص، فقد سرقت من كل عائلة 31800 دولار.
في حين حقق الرئيس المصري السابق حسني مبارك ثروة بلغت 70 مليار دولار على مدى حكمه الذي استمر 30 عاماً وانتهى بإعلان تنحيه.
بينما حقق الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح 32 مليار دولار على مدى 30 عاماً من الحكم الذي تخلى عنه بشروطه، أما الرئيس التونسي زين العابدين بن علي فبلغت ثروته حوالي 7 مليارات دولار.
فيما بلغت ثروة رئيس زيمبابوي روبرت موجابي من 5 - 10 مليارات دولار بفضل سرقته لمخزون الماس في بلاده أما رئيس غينيا الإستوائية تيودورو أوبيانغ نغيما مباسوغو استغل ثروات بلاده النفطيه محققاً ثروة تجاوزت المليار دولار في حين أن مواطنيه يعيشون على أقل من دولار واحد يومياً.
بينما استحوذ الرئيس الغابوني علي بونغو أونديمبا على 25% من الناتج المحلي الإجمالي وبلغت ثروتة أكثر من مليار دولار.
"شبح" حافظ الأسد يخطف لون لاجئة سورية في تركيا
انتشرت الصورة على نطاق واسع في صفحات "فيسبوك" السورية مع تعليقات لاذعة
تحول لون وجه إحدى اللاجئات السوريات في تركيا إلى الأصفر الممتقع للحظة، ودمعت عيناها وهي تنظر تجاه شخص، فأمسكت بيد أخيها وقالت له: "من هذا؟"، مشيرة إلى رجل يجلس مع عدد من الرجال أمام أحد المقاهي، ليقف الأخ مكانه ثابتاً دون أي حركة لعدة دقائق، ومن ثم صارخاً: "الله أكبر، لح يوقف قلبي، بيشبهو بيشبهو.. لا تخافي".
الشخص المشار إليه هو ببساطة رجل من تركيا يشبه الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وردة فعل الفتاة وأخيها أمر طبيعي إذا ما أخذ بعين الاعتبار التاريخ الدموي للأسد الأب، وما يفعله الأسد الابن حالياً بالشعب السوري من قتل وتدمير.
الشخص المشار إليه هو ببساطة رجل من تركيا يشبه الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وردة فعل الفتاة وأخيها أمر طبيعي إذا ما أخذ بعين الاعتبار التاريخ الدموي للأسد الأب، وما يفعله الأسد الابن حالياً بالشعب السوري من قتل وتدمير.
ولطالما ارتبط اسم حافظ الأسد بالنسبة للسوريين بالرعب والخوف الذي لوّن حكمه لسوريا، ولعل إصرار السوريين في بداية ثورتهم على تحطيم تماثيله وترديد هتاف: "يلعن روحك يا حافظ"، ليس مرده فقط الانتقام من عصره المخيف بل وتحطيم أية آثار من الرهبة لهذا الديكتاتور الذي تفنن في تعذيب السوريين وخلق دولة المخابرات الدموية.
وانتشار الصورة على صفحات "فيسبوك" السورية أعطى السوريين الذين يعيشون ثورتهم طريقة إضافية للسخرية والتندر حول شخصية الديكتاتور الذي أرعبهم عشرات السنين.
حتى إن البعض اعتبر أن ظهور هذا الشخص ما هو إلا هدية للسوريين لإعطائهم فرصة جديدة للانتقام - ولو لفظياً - من حافظ الأسد الذي جعل السوريين يهتفون طوال فترة حكمه: "إلى الأبد يا حافظ الأسد".
حمل التاريخ العديد من الشخصيات الدموية التي شكّلت في المخيل الشعبي كابوساً مرعباً، والمحزن المبكي في الموضوع أنه ونتيجة لجو الرعب والخوف الذي أحاط بهذه الشخصيات حوّلها إلى ما يشبه شخصية "دراكولا" التي لا تموت ولا تنتهي.
ويقال إنه وفي إحدى القرى الروسية ظل الناس يعتقدون بأن ستالين مازال حياً رغم مرور عدة سنوات على وفاته، وما زال بعض العراقيين - وحتى الآن - يتناقلون قصصاً خيالية مضحكة عن بقاء صدام حسين على قيد الحياة، بل وينتظرون عودته وبعضهم يحاذر في كلماته مخافة عودته وانتقامه!
وانتشار الصورة على صفحات "فيسبوك" السورية أعطى السوريين الذين يعيشون ثورتهم طريقة إضافية للسخرية والتندر حول شخصية الديكتاتور الذي أرعبهم عشرات السنين.
حتى إن البعض اعتبر أن ظهور هذا الشخص ما هو إلا هدية للسوريين لإعطائهم فرصة جديدة للانتقام - ولو لفظياً - من حافظ الأسد الذي جعل السوريين يهتفون طوال فترة حكمه: "إلى الأبد يا حافظ الأسد".
حمل التاريخ العديد من الشخصيات الدموية التي شكّلت في المخيل الشعبي كابوساً مرعباً، والمحزن المبكي في الموضوع أنه ونتيجة لجو الرعب والخوف الذي أحاط بهذه الشخصيات حوّلها إلى ما يشبه شخصية "دراكولا" التي لا تموت ولا تنتهي.
ويقال إنه وفي إحدى القرى الروسية ظل الناس يعتقدون بأن ستالين مازال حياً رغم مرور عدة سنوات على وفاته، وما زال بعض العراقيين - وحتى الآن - يتناقلون قصصاً خيالية مضحكة عن بقاء صدام حسين على قيد الحياة، بل وينتظرون عودته وبعضهم يحاذر في كلماته مخافة عودته وانتقامه!
19:33 | "الجزيرة": 40 قتيلاً في مجزرة بريف دمشق وارتفاع القتلى إلى 150 في سوريا اليوم |
رئيس المجلس الوطني السوري يؤكد أن لا نية لاجتثاث حزب "البعث" |
اسماء الاسد في أبو ظبي للتسوّق أم لتأمين مدرسة للأولاد؟
الاثنين 22 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
اكد مصدر في القصر الجمهوري متعاون مع كلنا شركاء ان السيدة اسماء الاسد قد غادرت سورية على متن طائرة خاصة الى ابو ظبي حيث امضت ثلاثة ايام هناك ثم عادت الى دمشق الاسبوع الماضي .
وجاء التاكيد لكلنا شركا بعد انباء تم تداولها حول هذا الموضوع ولم يتم التاكد منها قبل اليوم ….وعند سؤال المصدر عن سبب الزيارة اذ لا يعقل انه للتسوق مثلا رغم عدم وجوب استبعاد هذه الامكانية بسبب المرض النفسي الذي تعاني منه السيدة اسماء مع زوجها والذي يدفعهما وفق ما ذكره خبير نفسي للتسوق عبر الانترنت بشراهة وهو ما كشفته الايميلات المسربة لكليهما .
وقد اجاب المصدر انه يعتقد ان الزيارة تمت من اجل الترتيب لانتقال الاولاد للدراسة بالمدرسة هناك وذلك بعد ان تم سحبهم من مدرسة مونتيسوري بدمشق .
Regime's Technicians detects Activists on Internet.
Names wanted by the Criminal Regime would be Published for safety.
Al Asaad Interview with Syria Direct News.
Revolutionaries in Homs were not provided with Finance, by Revolution Council.
* القيادة المشتركة للجيش الحر بدأت توزيع رواتب شهرية على المقاتلين. Click Link...
23:10 | "الجزيرة": 104 قتلى بنيران قوات النظام معظمهم في دمشق وريفها وحلب ودير الزور |
Mahdi Soldier killed 50 Sunni Syrian.
Jet Fighter bombing Maaret Anouaman Suburb.
Demolishing a Clinic by Troops before they were run out by Freedom Fighters.
Inside Damascus..Al Ghouta.
Riad Assad in Syria..
Bombardments on Telkalakh.
Hitting a Tank by RBG.
Anti machine guns fired on Mig Jet.
قوات النظام السوري تسطو على قافلة مساعدات إنسانية تابعة للصليب الأحمر |
Fighting dims hopes for Syria Eid truce |
Fighting rages in Aleppo and the outskirts of Damascus as Arab League official says hopes for a truce are "slim".
Last Modified: 22 Oct 2012 12:05
|
Regional support has been growing for all sides to take a break from fighting during Eid [Reuters]
|
Fierce fighting continues to rage in the Syrian capital, Damascus, and in Aleppo, the country's commercial hub which has been battered by warfare between troops and rebels for the past three months. Clashes erupted on Monday morning when troops tried to storm the rebel-controlled Damascus suburb of Harasta, activists said. In Aleppo, violence reportedly flared in the southwest rebel district of Salaheddin, Izaa in the north and the central Old City. The London-based Syrian Observatory for Human Rights said that on Sunday alone, 173 people were killed nationwide. |
14:26 | لجان التنسيق المحلية: تحرير حاجز سويد في حمص من قبل الجيش السوري الحر |
14:07 | المركز الإعلامي السوري: انشقاق مروحية سورية وهبوطها جنوب مخيم الزعتري بالاردن |
جميل الذيابي
الإثنين ٢٢ أكتوبر ٢٠١٢
تفجير. تدمير. تصفية حسابات. تصفية زعامات. اغتيالات. حلفاء وفرقاء. موالاة ومعارضة. 8 آذار في مقابل 14 آذار. طوائف ومذاهب وتكتلات سياسية. في لبنان البلد الصغير في المساحة والموارد، ترتفع النبرات وتعلو الأصوات وتتعارك على أرضه استخبارات دول عربية وإقليمية وغربية، ووحدها المتفوق مخابرات «حزب الله» الساعية في الأرض طولاً وعرضاً لتحقيق مصالح سورية وإيران على حساب سيادة الوطن.
بعد عملية التفجير في «أشرفية» بيروت، سارع نظام بشار الأسد و«حزب الله» قبل غيرهما إلى إدانة عملية التفجير، في تطبيق دقيق للمثل العربي «قتل القتيل ومشى في جنازته.. ينوح»!
وصف نظام الأسد التفجير الذي راح ضحيته قتلى وجرحى، بعمل «إرهابي جبان»، وكأنه لا ينحر الأطفال ويقتل النساء وينفّذ مجازر يومية ضد أبرياء في بلاده. فيما عبّر «حزب الله» عن «إدانته الشديدة للجريمة النكراء والبشعة، باعتبارها محاولة آثمة لاستهداف الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية»، داعياً الأجهزة الأمنية والقضائية إلى استنفار أقصى الجهود والطاقات لوضع اليد على الجريمة وكشف الفاعلين وتقديمهم للعدالة.
من يقرأ لغة «حزب الله» يجزم بأن الحزب يتعاون مع شعبه لحفظ الأمن والاستقرار وصون السلم الأهلي وحماية الوحدة الوطنية! من يتمعّن في بيان الحزب، يشعر بأنه يتعاون مع المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رفيق الحريري، ولم يرفض تقديم المتهمين متحدياً مطالب بلاده والعدالة الدولية. ولم يخرج شباب «القمصان السود» لتهديد كل لبنان واجتياح بيروت في 2009. من يسمع السيد حسن نصرالله لا يشك بأنه من يرفض «طاولة الحوار» بشأن التفاوض على نزع السلاح، وليس هو من يرفض أيضاً فك تحكم حزبه «الإلهي» بشبكة الاتصالات في مطار بيروت.
لكن، لماذا تم اغتيال العميد وسام الحسن «رجل الظل الخجول في زمن الغموض السياسي» كما وصفته قناة «أم تي في» اللبنانية أو «كاشف الاغتيالات» كما وصفته «الحياة»؟!
وفق شهادات اللبنانيين دخل الحسن خلال السنوات الخمس الأخيرة مرحلة الخطر بكشفه كثيراً من التجاوزات، وأن عين «القتلة» كانت ترقبه وتنتظر القصاص والخلاص منه، لكونه شكّل هاجساً مزعجاً للقتلة والمجرمين، لكشفه مجموعة من الجرائم بعد الانسحاب السوري، ولفضحه شبكات تجسس إسرائيلية عدة. وكان هدفاً واضحاً بعد إفشاله مهمة الوزير السابق ميشال سماحة لإحداث تفجيرات واغتيالات في لبنان بالاشتراك مع رئيس مكتب الأمن الوطني السوري علي مملوك.
بعد هذه الجهود الوطنية التي جنّبت لبنان هزات أمنية عدة، كان لا بد للقاتل أن يغتال الحسن لتلك الأسباب، إضافة إلى أسباب طائفية وأمنية أخرى لم يعد يحتملها، فقد كان الرجل من أكثر القادة الأمنيين اللامعين والمخلصين لبلاده، إذ كان يقضي جل وقته في العمل لحماية أهله وكشف المخططات وإحباطها قبل تنفيذها.
أراد القاتل وفق نوعية التفجير وطريقة تنفيذ عملية الاغتيال، إيصال برقية عاجلة للداخل اللبناني بقصد ترويعه وإفهامه أن كل لبنان تحت المقصلة، وأن البلاد ستجر إلى مصير مجهول وفوضى وفتنة طائفية تتشابك مع فتنة إقليمية تحاك في الخفاء والعلن لإراقة المزيد من الدماء البريئة.
الحقيقة، أن لا عزاء لمن ينتظرون حلولاً من الأمم المتحدة ومجلس الأمن لوقف حمام الدم في سورية أو لبنان، طالما القتلة طلقاء والطغاة ينفّذون الجرائم ويستنكرون ويتباكون مثل غيرهم.
لا يزال الأطفال ينحرون والنساء والأبرياء يقتلون بدم بارد في سورية يومياً والعالم يتفرج ويستنكر فقط، وأخيراً نجد المبعوث الدولي - العربي الأخضر الإبراهيمي «الفاشل في مهمته بعد فشل سلفه»، يقول خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت: «إذا قلّ عدد الذين يدفنون في أيام العيد في سورية سيكون بداية الخروج من الوضع الخطير الذي انزلقت إليه، فنستطيع أن نتكلم مع الأطراف الداخلية والخارجية لمساعدة السوريين لإيجاد حل لمشكلاتهم».
كيف يمكن لمبعوث سلام دولي أن يصرح بمنطق بليد مثل هذا وبتلك السطحية والغباء السياسي، وهو لم يحرز أي تقدم في مهمته سوى التصوير والتصريح أمام الكاميرات. هل يعلم أن منسوب القتل يزداد يومياً و«شبيحة» الأسد يحاصرون المحافظات بالدبابات والطائرات ومستمرون في قتل الشعب صغيره وكبيره بلا رحمة، وهو يبحث عن «هدنة مظلمة»؟ ألا يعلم أن القاتل هو ذلك النظام المعتدي؟
لا شك في أن مستوى الجريمة المروّع يتوازى مع جريمة اغتيال الحريري، بل يتطابق معها في الدقة وطريقة التخطيط والتنفيذ علاوة على أن المنفّذ واحد، حتى وإن غاب تداول اسم «أبوعدس»، وهو ما يشير إلى أن المجرم تمكّن من إيصال رسالة تفيد بأنه قادر على تنفيذ جرائم أخرى، ولن تتوقف عند تلك وإن اختلف الزمان والمكان لاحقاً. كما تشير إلى أن الدوائر بدأت تضيق على الأسد، وليس أمامه إلا تحريك «شبيحة» الخارج لتلغيم لبنان ثم المنطقة لاحقاً عبر إثارة الشكوك والصراعات الأهلية والطائفية، وهو ما يستدعي ضرورة اتخاذ القرار بدعم المعارضة بالمال والسلاح للخلاص من هذا النظام المجرم سريعاً.
كما يتوجب على اللبنانيين وضع الإصبع على الجرح الوطني النازف، ومواجهة الألم والأيام السود مهما كلّف الأمر حتى لا تُقْبر الحقيقة، فهي البداية نحو منع التدخل الإيراني ومحاكمة «شياطين» الأسد ووقف هيمنة «حزب الله»، لإفشال خطة المحور الإيراني الرامية إلى جر لبنان والمنطقة برمتها إلى معركة باهظة جداً!!
jameel@alhayat.com
بعد عملية التفجير في «أشرفية» بيروت، سارع نظام بشار الأسد و«حزب الله» قبل غيرهما إلى إدانة عملية التفجير، في تطبيق دقيق للمثل العربي «قتل القتيل ومشى في جنازته.. ينوح»!
وصف نظام الأسد التفجير الذي راح ضحيته قتلى وجرحى، بعمل «إرهابي جبان»، وكأنه لا ينحر الأطفال ويقتل النساء وينفّذ مجازر يومية ضد أبرياء في بلاده. فيما عبّر «حزب الله» عن «إدانته الشديدة للجريمة النكراء والبشعة، باعتبارها محاولة آثمة لاستهداف الاستقرار وضرب الوحدة الوطنية»، داعياً الأجهزة الأمنية والقضائية إلى استنفار أقصى الجهود والطاقات لوضع اليد على الجريمة وكشف الفاعلين وتقديمهم للعدالة.
من يقرأ لغة «حزب الله» يجزم بأن الحزب يتعاون مع شعبه لحفظ الأمن والاستقرار وصون السلم الأهلي وحماية الوحدة الوطنية! من يتمعّن في بيان الحزب، يشعر بأنه يتعاون مع المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رفيق الحريري، ولم يرفض تقديم المتهمين متحدياً مطالب بلاده والعدالة الدولية. ولم يخرج شباب «القمصان السود» لتهديد كل لبنان واجتياح بيروت في 2009. من يسمع السيد حسن نصرالله لا يشك بأنه من يرفض «طاولة الحوار» بشأن التفاوض على نزع السلاح، وليس هو من يرفض أيضاً فك تحكم حزبه «الإلهي» بشبكة الاتصالات في مطار بيروت.
لكن، لماذا تم اغتيال العميد وسام الحسن «رجل الظل الخجول في زمن الغموض السياسي» كما وصفته قناة «أم تي في» اللبنانية أو «كاشف الاغتيالات» كما وصفته «الحياة»؟!
وفق شهادات اللبنانيين دخل الحسن خلال السنوات الخمس الأخيرة مرحلة الخطر بكشفه كثيراً من التجاوزات، وأن عين «القتلة» كانت ترقبه وتنتظر القصاص والخلاص منه، لكونه شكّل هاجساً مزعجاً للقتلة والمجرمين، لكشفه مجموعة من الجرائم بعد الانسحاب السوري، ولفضحه شبكات تجسس إسرائيلية عدة. وكان هدفاً واضحاً بعد إفشاله مهمة الوزير السابق ميشال سماحة لإحداث تفجيرات واغتيالات في لبنان بالاشتراك مع رئيس مكتب الأمن الوطني السوري علي مملوك.
بعد هذه الجهود الوطنية التي جنّبت لبنان هزات أمنية عدة، كان لا بد للقاتل أن يغتال الحسن لتلك الأسباب، إضافة إلى أسباب طائفية وأمنية أخرى لم يعد يحتملها، فقد كان الرجل من أكثر القادة الأمنيين اللامعين والمخلصين لبلاده، إذ كان يقضي جل وقته في العمل لحماية أهله وكشف المخططات وإحباطها قبل تنفيذها.
أراد القاتل وفق نوعية التفجير وطريقة تنفيذ عملية الاغتيال، إيصال برقية عاجلة للداخل اللبناني بقصد ترويعه وإفهامه أن كل لبنان تحت المقصلة، وأن البلاد ستجر إلى مصير مجهول وفوضى وفتنة طائفية تتشابك مع فتنة إقليمية تحاك في الخفاء والعلن لإراقة المزيد من الدماء البريئة.
الحقيقة، أن لا عزاء لمن ينتظرون حلولاً من الأمم المتحدة ومجلس الأمن لوقف حمام الدم في سورية أو لبنان، طالما القتلة طلقاء والطغاة ينفّذون الجرائم ويستنكرون ويتباكون مثل غيرهم.
لا يزال الأطفال ينحرون والنساء والأبرياء يقتلون بدم بارد في سورية يومياً والعالم يتفرج ويستنكر فقط، وأخيراً نجد المبعوث الدولي - العربي الأخضر الإبراهيمي «الفاشل في مهمته بعد فشل سلفه»، يقول خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت: «إذا قلّ عدد الذين يدفنون في أيام العيد في سورية سيكون بداية الخروج من الوضع الخطير الذي انزلقت إليه، فنستطيع أن نتكلم مع الأطراف الداخلية والخارجية لمساعدة السوريين لإيجاد حل لمشكلاتهم».
كيف يمكن لمبعوث سلام دولي أن يصرح بمنطق بليد مثل هذا وبتلك السطحية والغباء السياسي، وهو لم يحرز أي تقدم في مهمته سوى التصوير والتصريح أمام الكاميرات. هل يعلم أن منسوب القتل يزداد يومياً و«شبيحة» الأسد يحاصرون المحافظات بالدبابات والطائرات ومستمرون في قتل الشعب صغيره وكبيره بلا رحمة، وهو يبحث عن «هدنة مظلمة»؟ ألا يعلم أن القاتل هو ذلك النظام المعتدي؟
لا شك في أن مستوى الجريمة المروّع يتوازى مع جريمة اغتيال الحريري، بل يتطابق معها في الدقة وطريقة التخطيط والتنفيذ علاوة على أن المنفّذ واحد، حتى وإن غاب تداول اسم «أبوعدس»، وهو ما يشير إلى أن المجرم تمكّن من إيصال رسالة تفيد بأنه قادر على تنفيذ جرائم أخرى، ولن تتوقف عند تلك وإن اختلف الزمان والمكان لاحقاً. كما تشير إلى أن الدوائر بدأت تضيق على الأسد، وليس أمامه إلا تحريك «شبيحة» الخارج لتلغيم لبنان ثم المنطقة لاحقاً عبر إثارة الشكوك والصراعات الأهلية والطائفية، وهو ما يستدعي ضرورة اتخاذ القرار بدعم المعارضة بالمال والسلاح للخلاص من هذا النظام المجرم سريعاً.
كما يتوجب على اللبنانيين وضع الإصبع على الجرح الوطني النازف، ومواجهة الألم والأيام السود مهما كلّف الأمر حتى لا تُقْبر الحقيقة، فهي البداية نحو منع التدخل الإيراني ومحاكمة «شياطين» الأسد ووقف هيمنة «حزب الله»، لإفشال خطة المحور الإيراني الرامية إلى جر لبنان والمنطقة برمتها إلى معركة باهظة جداً!!
jameel@alhayat.com
These are the Kind of Beasts, Al Ibrahimi wanted to Negotiate Peace with them.
Daily Life in Syria. Free Army attacking the Regime's Troops.
لن نلتزم بهدنة العيد لو التزم بها النظام |
20:27 | "العربيّة" عن "لجان التنسيق": 90 قتيلاً برصاص قوات النظام السوري اليوم |
Spot Light...
رسالة من علويين أحرار إلى شبيحة قدسيا وعائلاتهم
موقع أرفلون
No comments:
Post a Comment