We must admit, that the Criminal acts of the Security Shabbiha, shot, Detained and Tortured the people of Protests, LEAD to a Military Confrontations between the Regime's Criminals, and those had to protect the Civilians. Turned to be Free Syrian Army. The Free Syrian Army, was created to Protect, Children, Families, Properties and APPLY the Law of Human Rights. The Law that was ignored for Forty Seven years. The Country was a Jungle full of Savaged Lions, widespread Fear and Crime, and the people like other minor creatures disappeared when the Lions turned up.
The Revolution was fired out by the Values of Children Innocence, and Human Rights, the value of the Syrian Families, the Values of their simple life, and love to their Country. Do the Revolutionaries have to IMPORT and Violate those Values, by applying the Criminals of the Regime's Values. Savageness, Tyranny, Kidnap, and kill Ethnically. If the Revolutionaries have to commit those Crimes, against Human Rights, what would be the difference of a Revolution found to Protect the Values of the Human Beings, and a Regime, committed all sort of Crimes against Humanity and Civilians.
The Revolution is for the PEOPLE in first place, and when it loses their support, it would not be called Revolution. The Crimes of the Regime committed within Forty Seven years and still going strong, made the people of Syria REVOLT against this Criminal Regime, which lost the people's Confidence, and is about to collapse. Is the Revolution had been dragged to act in a similar way, and Collapse.
The Revolution, respects, Human Rights, the Will of the people, which is the SOURCE of its Power. It should not be Violated by the ACTS of certain Fighters who are committing crimes as the Regime's Murderers. The Revolution is, the Groups of Skilled and Honest Fighters, who put Human Rights and Social Values in front of their EYES, through their Brains, to be Sole Pure LEAD of the people who gave them their TRUST and Support, to BEAT the Tyrant and His Criminals. The Revolution has NO SAVAGES within its Fighter's Groups. Those who would act as the Criminals of the Regime, should be removed from the Revolutions Lines. Those Violating the Revolution's Values are harmful and are in good favor to the Regime's Criminals.
The Honest and Heroic Fighter, is to confront the Enemy, in a Battle Field, and kill, so not to be killed, and might not even take Prisoners, because its war and Safety Security of the Fighters are Priorities. But to take Prisoners, and Execute them like SHEEP, their hands tied up, this is a Crime against Human Beings, and this is an Essential ACT by the Criminals of the Regime, killed people revolted against, since Nineteen Months, which cost Thirty Thousands Killed, Fifty thousands Disappeared, One Hundred Thousands Disabilities, Thousands in its Dark Cell Underground and Five Millions Displaced.
The Priorities of the Revolution, are to Unite its Freedom Fighters, and prevent the Criminal Acts of those Importing the Criminal Regime's Values to the Revolution's Goals. The Leadership should HIT HARD on those Violated the Revolution's Targets. Otherwise the Revolution would be on the same Level as the Regime. What is the POINT...Sure Pointless.
khaled-democracytheway
12:08 | "الجزيرة" عن لجان التنسيق: "الجيش الحرّ" يسقط طائرة ميغ فوق بلدة جوسيّة بريف حمص |
مقتل احد الشبيحة الكبار “هارون الاسد “
السبت 6 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
ونشر موقع "كلنا شركاء" خبر مقتل احد الشبيحة الكبار “هارون الاسد
نشر دريد الاسد على صفحته بالفيس بوك خبر مقتل هارون الاسد الذي يعتبر مع اخوته واقاربه من بيت الاسد من كبار المجرمين والشبيحة .
ادناه القيد الخاص بهذا المجرم
لم يتم التنسيق معنا في الإعلان عن "الفيلق الأول" |
نصرالله اقنع الزهار بعدم تأييد الثورة السورية
الاحد 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
المركزية- كشفت صحيفة "القبس" الكويتية انه "بات في حكم المؤكد ان خالد مشعل سيتنحى عن قيادة حركة حماس، بعد حوالي عشر سنوات على تولي امانتها العامة"، مشيرة الى ان "القرار يعكس الخلافات المتزايدة داخل حماس، وتحديدا بين شقها العامل داخل غزة والاراضي الفلسطينية المحتلة، والآخر الموجود في عواصم الشتات، والى هذا الأخير ينتمي مشعل".
ونقلت الصحيفة عن مصادر قريبة مطلعة على التطورات في "حماس" ان الخلاف يتركز اساسا على خيارات الحركة وتوجهاتها ومواقفها، بين اسماعيل هنية رئيس حكومة غزة الذي تدعمه قيادات الداخل، وبين مشعل الذي يتمتع بعلاقات واسعة في الخارج، وخبرة دولية غنية. بينما تميل القيادة المصرية التي تنتمي بدورها الى "الاخوان المسلمين" لموسى ابو مرزوق نائب مشعل، ويعيش في القاهرة.
وكشفت الصحيفة عن دور مهم لعبه الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي التقى القيادي في "حماس" محمود الزهار لمدة 6 ساعات في بيروت، قبل ان يتوجه الى طهران، نجح خلاله نصرالله في اقناعه، بأن مصلحة "حماس" في ألا تتماثل مع موقف جماعة الاخوان المسلمين الام، وان تمتنع عن مواقف مؤيدة للثورة السورية.
Click Link...
الشرع ملائم ليحل محل بشار الأسد
صرح وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو أن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع "هو إنسان متعقل وذو ضمير ويصلح لاستبدال الرئيس السوري بشار الأسد من أجل وقف الحرب الأهلية في سوريا".
وأضاف داوود أوغلو أن المعارضة السورية لديها توجه لقبول الشرع كزعيم المستقبل في سوريا.
وقال إنه مقتنع أن الشرع ما زال في سوريا.
وفي سياق آخرقال التلفزيون السوري إن الجيش اشتبك مع مسلحين متسللين من الأراضي اللبنانية وقتل عددا منهم.
ووقع الاشتباك في ضواحي مدينة حمص القريبة من الحدود ، وتمكن الجيش من إجبارهم على العودة إلى الأراضي اللبنانية، حسب التلفزيون السوري.
CNN Reporter just back from Syria..
21:34 | "العربيّة" عن المركز الإعلامي السوري: إنفجار ضخم في حي برزة بدمشق |
20:45 | "العربيّة": العميد الشيخ يؤكّد أنّ "الجيش الحرّ" أسرَ 75 عنصراً من قوّات الأسد |
20:42 | ناشطون: مقتل أكثر من 20 عنصراً من الجيش النظامي إثر كمين نصبه "الحرّ" بدير الزور |
21:17 | "لجان التنسيق": الجيش الحر يشتبك مع قوّات النظام ويدمّر دبّابة ويقتل 10عناصر بالقدم بدمشق |
Hamas and Israel, back to the beginning.
20:39 | "العربيّة": الجيش النظامي ينسحب من جبل الأكراد بعد معارك عنيفة مع الجيش الحرّ |
Sakhour in Aleppo..
17:27 | ناشطون سوريّون: الجيش الحرّ يعلن إسقاط مروحيّة في باب تدمر بحمص |
Homs Burning..
Homs Shelling by the Regime's Jets and Rockets.
Al Sadr Shabbiha Captured..
"لجان التنسيق" تعلن قدسيا والهامة مدينتين منكوبتين بريف دمشق |
Regime's High Rank Captured.
Freedom Fighters Gains from Regime's Missiles Arsenal.
Free Fighters Gains from the Regime's Arsenals.
عشرات من سوريي الجولان يطلبون الجنسية الاسرائيلية
القدس المحتلة - «الحياة الإلكترونية» - امال شحادة
الجمعة ٥ أكتوبر ٢٠١٢
ادعت مصادر في وزارة الداخلية الاسرائيلية ان مكاتبها شهدت خلال الاشهر الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في عدد سوريي الجولان المحتل، ممن يطلبون الجنسية الاسرائيلية. ووفق معطيات مكتب الاحصاء فان معظم طالبي الجنسية من الجيل الشاب في الجولان، الذي يعتبر مستقبل وطنه مقلقاً في ظل الأحداث التي تشهدها سورية.
وتوقع مسؤولون ان يرتفع العدد اكثر، في حين تزداد حدة الخلافات بين سكان الجولان حول موقفهم من احداث سورية، علماً أن الاكثرية هناك ما زالت داعمة للرئيس بشار الأسد، وترى اهمية قصوى في توحيد اهالي الجولان وتماسكهم لضمان استمرار معركتهم تجاه الاحتلال الاسرائيلي .
يُذكر ان سوريي الجولان رفضوا منذ العام 1981، تاريخ ضم الجولان الى اسرائيل، الحصول على جنسيتها، وبعضهم رد على طلب ممثلي وزارة الداخلية الاسرائيلية الذين وصلوا الى قراهم لتسليمهم هوياتهم، باحراق الهويات امامهم. كما اعلنوا آنذاك اضراباً لستة اشهر فيما اصدر شيوخ الجولان بياناً حذر من ان "كل من يحمل الجنسية الاسرائيلية ويتعامل مع العدو الصهيوني سيفرض عليه الحرمان الاجتماعي والديني و المقاطعة في الافراح والاتراح".
وخلافاً للوضع في قرية "الغجر" المحتلة، التي قبل سكانها بالهوية الاسرائيلية، فإن عدداً قليلاً من سكان مجدل شمس ومسعدة وعين قنية وبقعاثا (20 ألف شخص) حصلوا على الجنسية الاسرائيلية .
* الجيش التركي يرد على قصف سوري جديد لأراضيه. Click Link...وتوقع مسؤولون ان يرتفع العدد اكثر، في حين تزداد حدة الخلافات بين سكان الجولان حول موقفهم من احداث سورية، علماً أن الاكثرية هناك ما زالت داعمة للرئيس بشار الأسد، وترى اهمية قصوى في توحيد اهالي الجولان وتماسكهم لضمان استمرار معركتهم تجاه الاحتلال الاسرائيلي .
يُذكر ان سوريي الجولان رفضوا منذ العام 1981، تاريخ ضم الجولان الى اسرائيل، الحصول على جنسيتها، وبعضهم رد على طلب ممثلي وزارة الداخلية الاسرائيلية الذين وصلوا الى قراهم لتسليمهم هوياتهم، باحراق الهويات امامهم. كما اعلنوا آنذاك اضراباً لستة اشهر فيما اصدر شيوخ الجولان بياناً حذر من ان "كل من يحمل الجنسية الاسرائيلية ويتعامل مع العدو الصهيوني سيفرض عليه الحرمان الاجتماعي والديني و المقاطعة في الافراح والاتراح".
وخلافاً للوضع في قرية "الغجر" المحتلة، التي قبل سكانها بالهوية الاسرائيلية، فإن عدداً قليلاً من سكان مجدل شمس ومسعدة وعين قنية وبقعاثا (20 ألف شخص) حصلوا على الجنسية الاسرائيلية .
"بعث" العراق يهاجم "بعث" الأسد وإيران |
Gun in one hand and The Wedding Ring in the other Hand. CONGRATULATIONS...
1000 شبّيح باللباس المدني في قدسيا وضاحيتها |
حظر التجوال في ضاحية الفردوس بريف دمشق |
المجلس الوطني السوري يوسّع مشاركة الميدانيين ويرفع عدد أعضائه الى 600 |
18:37 | "لجان التنسيق": الجيش الحرّ يسقط طائرة "ميغ" كانت تقصف مدينة الموحسن بدير الزور |
18:07 | "العربية": القبض على طاقم طائرة الميغ التي تم اسقاطها في ريف دمشق |
17:58 | "لجان التنسيق": الجيش الحرّ يسقط طائرة حربيّة كانت تقصف بلدات الغوطة بريف دمشق |
تظاهرة في طرابلس تضامناً مع الشعب السوري |
لدعم الإحتجاجات المندّدة بالأسد |
قتلى و"خطف بنات" في اشتباكات "القرداحة" اليوم الجمعة
الجمعة 5 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
دمشق- "الشفّاف"
عاجل: وردنا قبل قليل أن الإشتباكات تجددت في "القرداحة" بمنطقة "الساحل" السوري اليوم وتسبّبت بسقوط ٨ قتلى. ولم تصلنا بعد أسماء القتلى وانتماءاتهم العائلية. ولكن مصادر "الشفّاف" أن اشتباكات اليوم الجمعة رفعت عدد القتلى إلى حوالي ٢٠ قتيلاً.
وأبرزت المصادر خطورة ظاهرة جديدة هي ظاهرة "خطف البنات" التي لجأت إليها العائلات المتقاتلة في "القرداحة"، وهذه ظاهرة خطيرة في مجتمع عشائري صغي يعرف الناس فيها بعضهم بعضاً!
مصادر أخرى أكّدت أن الإشتباكات مستمرة منذ ٤ أيام، ولم تعد محصورة بـ"القرداحة وباتت تشمل الريف المجاور، حيث سقط قتلى آخرون.
*
من "الفايس" بمنطقة الساحل اليوم: "الساحل" سيربّيكم يا.. بَجَم!
ملاحظة صغيرة ....
قرأت أن بيت "المغضوب" بالقرداحة قاموا بخطف بنات من آل الخير وآل عبود و قالوا أنهم "رح يربّوا فيهم الساحل....."!!!!!
أولاً عملية خطف البنات من قبل هؤلاء الأوباش واستباحة المنطقة ليست بجديدة وإن كانت تسميها اختلفت اليوم فهم يقومون بها من زمن طويل و لم يجرؤ أحد على الاعتراض أو الوقوف بوجههم يوماً و ليس فقط من بنات "القرداحة" ....
ثانياً: بدهم "يربوا الساحل" بخطف بناتها كما كانوا يريدون أن "يربوا درعا" باعتقال أطفالها الصغار وقلع أظافرهم... لا فرق بين الشمال و الجنوب والساحل والداخل، كلّ الأماكن مستباحة ما دامت هناك أصوات تعلو فوق أصواتهم وتنضمّ لصوت الوطن...
ثالثاً: بما أن درعا لم "تتربى" حتى الآن بل كانت الشرارة التي انطلقت فاشعلت سوريا كلّها.. فاسمحولي اتهمكم بأنكم "بَجَم" ولم تتربوا وتفهموا أن غضب الشعوب لا جغرافيا له ولا حدود ولا شيء يوقفه إلا الحريّة..... الساحل سيربيكم ويعيدكم الى وضعكم الطبيعي أو الأقل من طبيعي الذي خرجتم منه.....
*
إضافة:
نشر موقع "كلنا شركاء" السوري اليوم المعلومات التالية عن الوضع في "القرداحة":
تفاقم الوضع في مدينة القرداحة:اطلاق ايدي الشبيحة واختطاف فتيات من العائلات المنتفضة
تتحدث الأخبار الواردة من مدينة القرداحة أن الوضع سيء جدا هناك ، ومن المتوقع أن تتوسع حدة النزاعات التي اندلعت منذ أيام ، فقد قامت قوات الأمن والشبيحة بالتعامل مع عائلات “اسماعيل” و”عثمان” بطريقة وحشية من هدم للمنازل واحراق للمحال التجارية وصفها شاهد عيان كأنها “بابا عمرو” ، بالاضافة إلى أن شبيحة النظام يمارسون اختطاف الفتيات منهجا للضغط على العائلات هناك ، فقد اختطفت فتاتان من عائلة “ال…
خير” وفتيات أخريات من عائلتي “عبود” و”محلى” ، وهناك تخوف من عمليات تصفية جماعية تهدف إلى تأديب الطائفة العلوية التي ربما تنوي القيام ضد النظام وعائلة الأسد خصوصا وشبيحتها.
وذكر شاهد العيان أن هناك الكثير ممن فضلوا الهرب يوم أمس من القرداحة باتجاه الحرش الذي يقع بين القرداحة والفاخورة حيث يقوم الأمن بحرق الحرش، وأن آثار التدمير كانت بادية على كل السوق التجاري وحواجز الأمن تنتشر في كل مكان ، كما شدد على أن اللاذقية ومدنها وقراها تنتفض الآن لأنها ابتلعت ولعقود تشبيح عائلة الأسد ونوه إلى أن هناك حصار خانق ولا تغطية اعلامية تذكر لما يحصل.
يذكر أن قوى الأمن والشبيحة تستميت للقضاء على انتفاضة القرداحة خشية امتدادها الى الريف الذي ينتظر نتائج انتفاضة العائلات العريقة هناك ومن ثم التحرك ضد النظام
خاص بـ"الشفّاف": ٨ قتلى و"خطف بنات" في اشتباكات "القرداحة" اليوم الجمعة
khaled
14:01
5 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 -
The Prominent Alawite, those concerned about the Fate of the Syrian people in General, should make the move to put an End, to Al Wahsh Plans of creating Mini State on the Coast, belongs to Iran and the Russians. This State which would be at War with the Syrian Main Land, for many years to come. Syrian people should be one Nation on all the Syrian Soils, and dividing it into pieces would end thousands of years of Arab Civilizations. This Ruling Family should be wiped out, though in Kurdaha, we sure there are very good Citizens from all families believe in Syria and its Freedom. They have been assured for their rights and Duties, by the Revolution Leaders. They should make the move at least, it is a GOOD WILL. Sure the Regime had spent Billions of Syrian people’s Money to create those Gangs, and use them on call, when needed. This Modern time, there is NO way those Murderers and Criminals could get away with their Crimes. They say: The Bedwin, had revenged even after Forty years. The Revenge for Syrian people won’t take that long.
khaled-democracytheway
60 مليار دولار كلفة إعمار سوريا بعد بشار
أكد أن الاقتصاد متدهور بشدة وخسائره تقدر بـ 50 مليار دولار
احتجاجات في اسطنبول ضد حرب محتملة مع سوري
08:33 | الجزيرة عن لجان التنسيق المحلية: نحو 125 قتيلاً بسوريا أمس معظمهم بحمص وحلب ودمشق |
صورة أب يبكي موت إبنه إثر قصف قوّات النظام السوري دار الشفاء بحلب.
"لواء البراء" يهدّد بتصفية الأسرى الإيرانيين خلال 48 ساعة |
Kudsia Damascus..
In Damascus...
سنتعلم في الشوارع ولو قُصفت مدارسنا |
قواعد الاشتباك تغيرت وأي انتهاك يستوجب الرد |
الرد التركي على سوريا "ملائم" و"متكافىء" |
أرسلنا خبراء "الكيماوي" للميدان
قائد فيلق القدس يبلغ الرئيس السوري بجاهزية الدفعة الأولى من الصواريخ
دبي – العربية الحدث
تناولت وثيقة سرية أخرى من الوثائق السورية المسرّبة والتي بثتها "العربية الحدث"، الخميس، تعاون النظام السوري مع إيران وإسرائيل، فبعنوان "سليماني مع بشار" وثيقة أرسلها قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني إلى الرئيس بشار الأسد "باللغتين الفارسية والإنكليزية" وتحمل شعار فيلق القدس وجاء فيها: "إلى السيد بشار الأسد، أبلغكم أنه وبعد توصيات القيادة المشتركة قمنا بإرسال الضباط والخبراء في مجال تجهيز وتركيب الرؤوس الحربية الكيميائية والبيولوجية إلى الميدان.. وأن الدفعة الأولى من هذه الصواريخ جاهزة للنقل إلى الأماكن المخصصة لها".
وبعد ذلك تأتي رسالة المعاتبة الروسية والتي تتضح في الوثيقة المرسلة من القيادة المشتركة من العاصمة الروسية موسكو إلى سوريا وتنص على "جمهورية روسيا الاتحادية
القيادة المشتركة - القوات الخاصة" إلى السيد بشار الأسد في الظروف الراهنة، وبالاتفاق مع القيادة المشتركة في إيران، كان يجب أن لا تستخدم تطبيقات الأسلحة الكيماوية ضد أي تدخل أجنبي في سوريا. ولكنك في نفس الوقت أعطيت أوامرك للانتقال إلى الموقع 943 على الحدود الأردنية -الاسرائيلية- السورية فوراً. ووثيقة أخرى من "مقر القيادة المشتركة روسيا الاتحادية" تنطوي على "أنه لم يكن على بشار الأسد بعد الاتفاق مع القيادة المشتركة مع إيران أن يهدد باستخدام الأسلحة الكيميائية ضد أي تدخل خارجي في سوريا.. وفي نفس الوثيقة يأمر بشار الأسد بتحريك الأسلحة الكيميائية إلى الموقع 943 على الحدود الأردنية -الاسرائيلية- السورية فوراً". وبالحديث عن إسرائيل عرضت "العربية الحدث" وثيقة شديدة الخطورة مؤرخة في الثالث من أبريل/نيسان 2011 وكلف فيها رئيس جهاز المخابرات الجوية السوري صقر منون المدعو سهيل حسن، ويحمل رتبة عقيد بالتوجه إلى الحدود السورية الإسرائيلية لتأمين حمايتها خصوصاً المنطقة التي تحيط بسد الوحدة والمناطق المحيطة بها على أن يتم هذا التأمين بالتعاون مع دولة إسرائيل. القيادة المشتركة وأدق التفاصيل
وتكشف الوثائق أيضاً تفاصيل عن القيادة المشتركة التي تدير أدق التفاصيل في التعامل مع الأزمة السورية، وكيفية تجهيز سوريا لرؤوس حربية تحمل قنابل كيماوية وبيولوجية دون إشراف أو مساعدة من أحد، بالإضافة إلى الدور الذي تلعبه كل من روسيا وإيران لمساعدة نظام بشار الأسد على استخدام الأسلحة المحرمة دولياً.
ففي وثيقة بعنوان "خرق المخابرات الخارجية بالتنسيق مع الروس - الملف: إيران 10" أرسل مدير مكتب الأمن في المخابرات الخارجية السورية أمراً إدارياً جاء فيه: إن التقارير الواردة من القيادة المشتركة والسفارة السورية في موسكو بوجود خطأ في جهاز المخابرات الخارجية وتحديداً في فرع العمليات. وفي النقطة الأولى من الوثيقة أمر من رئيس الجمهورية بشار الأسد بمنع جميع ضباط جهاز المخابرات الخارجية بوضع أي تاريخ أو رقم لمستند يخص جهاز المخابرات الخارجية. أما النقطة الثانية فتوضح أمراً من الأسد باعتماد إيصال الأوامر الصادرة عن القيادة المشتركة والمخابرات الخارجية باليد حصراً وليس بأي وسيلة أخرى. أما النقطة الثالثة من نفس الوثيقة فيبدو فيها أن النظام السوري استشعر خطر تسريب المعلومات التي تثبت أن القيادة المشتركة هي من يدير الأزمة السورية فأمر بإتلاف وإحراق كافة الأوامر الصادرة عن القيادة العليا في كافة السفارات والبعثات الدبلوماسية التابعة للنظام السوري حول العالم. أما النقطة الرابعة فتظهر أمراً من الرئيس السوري لجميع عملاء جهاز المخابرات السورية بمراجعة حسن عبدالرحمن الذي يرأس فرع العمليات في المخابرات الخارجية. أما في النقطة الخامسة من الوثيقة فيخول الأسد حسن عبدالرحمن بتنفيذ الأمر 23/8 أي الإعدام بحق كل من يتورط في هذه الأخطاء. |
* مسلحون سوريون يقتربون من الحدود الإسرائيلية. Click Link...
رويترز: تركيا تعلن قصف أهداف في سوريا ردا على سقوط قذائف داخل حدودها
الاربعاء 3 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
وكالة أنباء الأناضول: قال بيان صادر عن رئاسة الوزراء التركية "أن القوات المسلحة التركية الموجودة على الحدود السورية قامت بالرد الفوري والمباشر على الهجوم الغاشم الذي وقع اليوم جنوب شرق تركيا، وفقا لقواعد الاشتباك"،
واضاف البيان أن أجهزة الرادار التركية أظهرت الأهداف التي اصابتها المدفعية التركية بالجانب السوري، في إطار قواعد الاشتباك وقوانين المجتمع الدولي.
ونقلت وكالة "رويترز" عن الخارجية التركية تأكيدها أنّ تركيا قصفت اهدافا في سوريا ردا على سقوط قذائف سورية داخل حدودها، كما اتفقت تركيا على عقد اجتماع طارئ لمجلس حلف الاطلسي لبحث الاعتداءات السورية.
أنباء عن مقتل أبرز قيادات ميلشيات الشبيحة بالاشتباكات الواقعة قرب القرداحة |
وثيقة سورية تكشف مقتل خبير روسي كبير في سيارته |
البرلمان التركي يجتمع لإعطاء الضوء الاخضر لعمليات عسكرية في سوريا |
مقتل أكثر من 25 عنصراً من "الحرس الجمهوري" بكمين |
الحراك الدرزي ضد النظام السوري ينشط |
٢٦٠ قتيلاً منذ بدء الثورة: غليان في "القرداحة" بعد وصول جثامين ضباط
الاربعاء 3 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
"القرداحة" مع الأسد بدليل سقوط ٢٦٠ "شهيداً من المدنيين والعسكريين" من أبناء البلدة (حسب الويكبيديا، كان عدد سكانها أقل من ٩٠٠٠ نسمة في العام ٢٠٠٤)دفاعاً عنه! هذا ما تقوله صفحة "القرداحة على "الفايسبوك" التي أخذنا منها الصور المرفقة (ونعتذر من القارئ إذا بدت هذه الصفحة مثل "ورقة النعوة").
٢٦٠
قتيلاً من بلدة واحدة! مع تزايد أعداد القتلى من الضباط، وبينهم جنرالات، في أواخر شهر أيلول/سبتمبر الماضي.
إلى متى سيدفع العلويون ثمن جرائم آل الأسد:
"الشهيد العميد الركن فواز حبيب اصلان اغتيل في ريف دمشق عند مفرق قارة في 21 اب الشهيد متزوج وله 4 اولاد قام بعدة دورات: منها قيادة واركان واركان عليا"
ماذا تقول صفحة "جريدة القرداحة عرين الأسود" عن الإشتباكات التي وقعت قبل يومين: :
بما انو الخبر انتشر وصار ع كل التنسيقيات والصفحات الوطنية..من واجبنا ننوه لعدة أمور:
1-الاشتباك حصل بالفعل بين شخصين بالضبط في احد المقاهي بمدينة القرداحة والسبب شخصي بحت لا سياسي ولا امني ولا شي...
"استشهاد البطل العقيد الركن محمد فاضل وهو من قرية بسين-القرداحة" (نقلا عن جريدة القرداحة عرين الأسود)
2-حصيلة الاشتباك كانت 4جرحى واحدهم غادر المشفى مبارح الضهر..يعني لا مئات القتلى ولا الاف الجرحى
3-الاشتباك استمر خمس دقايق مو لساهن عم يشتبكوا لهلا!!
4-جميع اهالي القرداحة دانوا هالاشتباك اللامسؤول واللامبالي بدم الشهداء ولا اهتموا للوضع الامني الصعب بسوريا ولحساسية اطلاق النار وحساسية منطقة القرداحة...
5-من السخيف ومن المضحك المبكي استغلال هذه الحادثة عند اصحاب الفتن التنسيقيات ومحاولة اظهار انو في مذابح بالقرداحة وهوي مافي ولا قتيل وهاد محاولة يائسة لرفع معنوياتهن المنهارة...الكل هون مؤيد الجيش العربي السوري وخلف قيادة الرئيس بشار الاسد وللتذكير شهداء القرداحة المدنيين والعسكريين وصل لاكثر من 260شهيد وهاد دليل قوي عشدة ولاءنا للدولة
6-كونو واثقين يا شباب وصبايا انو انا ما بخاف من حدا ولو فيه اي شي غير لي حكيتو كنت قلتو فورا ومارح خبي ع حدا.....انا اتحفظت ع ذكر الاسماء لاسباب خاصة...كونوا واثقين انو الحقيقة الكاملة موجودة بهالبوست هاد....وبالنهاية الله يحمي الجيش العربي السوري
المصدر: جريدة القرداحة عرين الأسود
*
استمرار الغليان في القرداحة بعد وصول جثامين ضباط علويين
(نقلاً عن الشرق الأوسط)
شهيد البطل يحيى حجيرة .كلماخو شهيد الحرس الجمهوري الذي طالته يد الغدر و العمالة منذ فترة .........لروحه السلام
ما زال الوضع متوترا في مدينة القرداحة بعد تدخل قوات من الحرس الجمهوري وقوات الأمن لوقف الاشتباكات بين العائلات العلوية بالقوة، وقال ناشط في اللاذقية لـ«الشرق الأوسط» عبر «سكايب» إن شيخ الجبل وزعيم الشبيحة الأول محمد الأسد «لم يفارق الحياة وما زال يرقد في المشفى ووضعه الصحي خطير». وأكد أن الرئيس بشار الأسد يتابع شخصيا تطورات الوضع في القرداحة (مسقط رأس عائلة الأسد) وحصنها المنيع، ونقل الناشط عن عدة مصادر أنه تم الطلب من آل الخير وعثمان مغادرة القرداحة مقابل تعهد الرئيس بشار الأسد بمحاسبة المتورطين بالهجوم على آل الخير من آل الأسد. ولفت الناشط إلى أن قوات النظام قامت بحملة اعتقالات واسعة شملت كل الأطراف التي شاركت في الاشتباكات التي تجددت يوم الأحد الماضي وامتدت إلى محيط القرداحة.
وأضاف الناشط أنه يوم أول من أمس الاثنين خرجت «مظاهرة لموالي عم الرئيس المنفي رفعت الأسد إلى جانب أبناء عدد من العائلات العلوية التي راحت تعلن تذمرها من سياسة الرئيس بشار الأسد الوحشية في قمع المعارضة، والتي باتت تشكل خطرا على وجود العلويين في سوريا، وليس فقط خطرا على النظام، وفي مقدمة تلك العائلات آل الخير وآل قوزي – عثمان وكنعان وديب. ومع أن المتظاهرين لم يهتفوا ضد النظام، إلا أنهم هتفوا: (القرداحة نزلت عالساحة)، وطالبوا بمحاسبة المسؤولين عن قتل العلويين، وزاد في التوتر والاحتقان يوم الاثنين وصول جثامين لضباط علويين قضوا في اشتباكات دير الزور».
وفي تفاصيل جديدة حول أسباب اندلاع الأزمة في القرداحة، قال الناشط: «إن ما حصل جاء نتيجة تنامي المخاوف بين العلويين التي بدأت تظهر للعلن منذ نحو شهرين، حول من يحمي القرداحة في حال سقط النظام، والخشية من مجازر يكونون هم ضحيتها، بسبب الممارسات الوحشية لشبيحة آل الأسد بحق المعارضين. في المقابل، بدأت الشكوك تثار حول عدد من العائلات بدأت ترفض التحاق أبنائها بالشبيحة وتعمل على النجاة برأسها من أعمال انتقامية لا شك ستطال شبيحة الأسد بعد سقوط النظام».
على خلفية هذا الجدل يقول الناشط: «تفجر الوضع حين كان (شيخ الجبل) محمد توفيق الأسد يسهر في مقهى لعارف الخير مساء السبت الماضي، وحصل تلاسن بينهما حول مصير النظام، حيث قال ابن الخير بضرورة اقتناع الأسد بتسليم السلطة والاكتفاء بمن قتل من أبناء الطائفة العلوية، بدل أن تباد الطائفة بأكملها.
وكان رد محمد الأسد بمطالبة خصمه (بعدم التطاول على أسياده) وتهديد كل من يعارض الرئيس. وبدأ العراك بالأيدي ثم تطور إلى إشهار السلاح فأصيب شيخ الجبل إصابة بليغة أدخلته العناية الفائقة وأصيب أيضا فراس الخير وصخر عثمان. إثر العراك الحاصل في المقهى، تجمع شبيحة آل الأسد وهجموا على منازل آل الخير وقوزي عثمان، وأسفر الهجوم عن إصابة عدد من أبناء الخير وقتل خمسة من آل عثمان.
بعد ذلك تدخلت قوات من الحرس الجمهوري والأجهزة الأمنية وأنهت الاشتباك وقامت باعتقال المشاركين بالاشتباك، إلا إن الاشتباكات عادت لتتجدد يوم الأحد الماضي بالقنابل والأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ويوم الاثنين خرجت مظاهرات غاضبة مع وصول جثماني ضابطين أحدهما من آل عدرا والآخر من آل فاضل قضيا في اشتباكات في دير الزور، وكانا ضمن 26 عسكريا من الطائفة العلوية قتلوا في مناطق عدة من البلاد خلال يومين وصلت جثامينهم الاثنين إلى القرى العلوية في منطقة الساحل».
الشرق الأوسط
Jet Fighters Air raids on Aleppo and other Cities..
Explosions in Aleppo.
40 قتيلاً على الاقل غالبيتهم من العسكريين في تفجيرات حلب |
ثلاثة انفجارات تدمّر نادي الضباط في حلب صباح اليوم |
21:45 | "المركز الإعلامي": ارتفاع عدد القتلى في سوريا إلى 133 |
مقتل قائد بـ"حزب الله" في سوريا يؤكد انغماس إيران في قمع الثورة |
تركيا تؤكد أن قواتها أطلقت النار نحو الأراضي السورية |
مئة مسلّح سلموا أنفسهم للجيش السوري في تلكلخ الحدودية |
"جهاد الشهوات"
لم يعد سرا موضوع استغلال السوريات اللاجئات، ولا سيما منهن القاصرات، في الدول المضيفة للاجئين.
ومن يتابع حسابات "الفايسبوك" والمواقع الالكترونية وتغريدات "التويتر" يجد سيلا من الجدل حول ظاهرة استغلال الظروف الانسانية والمعيشية لـ"الحرائر" والزواج منهن، بناء على فتاوى تصدر عمن يسمّون فقهاء بدعوى سترهن والحفاظ عليهن من الانحراف والاغتصاب، لا بل إن بعض المرتكبين يقومون بفعلتهم "الجنسية" المحضة بدعوى المساهمة في "نصرة" الثورة السورية والثوار. فقد اكدت صحيفة "الفجر" الجزائرية خبرا عن دعوة عدد من الأئمة في خطب الجمعة الجزائريين الى "الزواج بالسوريات اللواتي أجبرتهن ظروف الحرب ببلدهن على الفرار نحو الجزائر طلبا للأمن والأمان". وحض بعض الائمة كل جزائري مقتدر على الزواج من هؤلاء السوريات "حتى لو كان متزوجا" معتبرين ذلك واجبا وطنيا. وحدث مثل ذلك في الاردن ودول الخليج وليبيا.
وهكذا لم يستطع عرب كثيرون تقديم شيء لأشقائهم السوريين سوى المزيد من المهانة والإذلال واستغلال المأساة... ولعل هذا ما دفع أحد اللاجئين السوريين الى القول على "تويتر": "بناتنا لسن سبايا أو رقيقا أبيض نحتمي بهن أو نتربح من ورائهن، لقد هربن من الموت المحتم ليفاجأن باغتصاب باسم الدين".
الفتوى عبارة عن مرسوم ديني في الإسلام يصدره علماء في الشريعة الإسلامية يتحلون بصفات معينة. ويعتبر إصدارها أمرا عظيما للمساهمة في تذليل اشكاليات دينية أو اجتماعية أو انسانية. وتستمد الفتاوى صدقيتها الدينية والخلقية من كونها غالبا بعيدة من الدوافع الشخصية والحزبية والطائفية، أو حتى السياسية، ويكون هدفها حماية الفرد من ظلم الحاكم، أو نصرة الضعيف من تسلط القوي وبطشه.
الفتاوى جاءت للضروريات. لكن البعض استغلها للتعبير عن المواقف والرغبات الشخصية لإصحابها، وخصوصا تلك التي لها علاقة بالمرأة والجنس. هذا النوع من الفتاوى، يصدره من اطلقوا على أنفسهم علماء ومصلحين ويصدقهم الجهلة، فتتحول إلى فتن تخرب ولا تصلح.
لقد صار العالم العربي عبارة عن سوق يعج بمثل هؤلاء الشيوخ المتخصصين في فتاوى الجنس والمرأة لا غير، كأن المجتمعات تحولت إلى جسد أنثوي علينا محاصرته، والجنس هو الهاجس الوحيد الذي يشغل عقولهم.
ان فتاوى كهذه غريبة ومدهشة، تشدنا نزولا إلى الحضيض، وتضع الفقه الإسلامي المتميز بالتنور تحت واقع جديد أطلق عليه بعض العلماء "جهاد الشهوات"، ولا نعرف سبب صمت العلماء المسلمين الكبار على فتاوى هؤلاء. ولقد رأينا هؤلاء في ساحة "جهاد الشهوات" سابقاً يتاجرون بنساء العراق ونساء البوسنة، ولكن لم نسمع عن "الجهاد" لمصلحة نساء الصومال او نساء دارفور. لعلهم يفضلون ذوات البشرة البيضاء.
ومن يتابع حسابات "الفايسبوك" والمواقع الالكترونية وتغريدات "التويتر" يجد سيلا من الجدل حول ظاهرة استغلال الظروف الانسانية والمعيشية لـ"الحرائر" والزواج منهن، بناء على فتاوى تصدر عمن يسمّون فقهاء بدعوى سترهن والحفاظ عليهن من الانحراف والاغتصاب، لا بل إن بعض المرتكبين يقومون بفعلتهم "الجنسية" المحضة بدعوى المساهمة في "نصرة" الثورة السورية والثوار. فقد اكدت صحيفة "الفجر" الجزائرية خبرا عن دعوة عدد من الأئمة في خطب الجمعة الجزائريين الى "الزواج بالسوريات اللواتي أجبرتهن ظروف الحرب ببلدهن على الفرار نحو الجزائر طلبا للأمن والأمان". وحض بعض الائمة كل جزائري مقتدر على الزواج من هؤلاء السوريات "حتى لو كان متزوجا" معتبرين ذلك واجبا وطنيا. وحدث مثل ذلك في الاردن ودول الخليج وليبيا.
وهكذا لم يستطع عرب كثيرون تقديم شيء لأشقائهم السوريين سوى المزيد من المهانة والإذلال واستغلال المأساة... ولعل هذا ما دفع أحد اللاجئين السوريين الى القول على "تويتر": "بناتنا لسن سبايا أو رقيقا أبيض نحتمي بهن أو نتربح من ورائهن، لقد هربن من الموت المحتم ليفاجأن باغتصاب باسم الدين".
الفتوى عبارة عن مرسوم ديني في الإسلام يصدره علماء في الشريعة الإسلامية يتحلون بصفات معينة. ويعتبر إصدارها أمرا عظيما للمساهمة في تذليل اشكاليات دينية أو اجتماعية أو انسانية. وتستمد الفتاوى صدقيتها الدينية والخلقية من كونها غالبا بعيدة من الدوافع الشخصية والحزبية والطائفية، أو حتى السياسية، ويكون هدفها حماية الفرد من ظلم الحاكم، أو نصرة الضعيف من تسلط القوي وبطشه.
الفتاوى جاءت للضروريات. لكن البعض استغلها للتعبير عن المواقف والرغبات الشخصية لإصحابها، وخصوصا تلك التي لها علاقة بالمرأة والجنس. هذا النوع من الفتاوى، يصدره من اطلقوا على أنفسهم علماء ومصلحين ويصدقهم الجهلة، فتتحول إلى فتن تخرب ولا تصلح.
لقد صار العالم العربي عبارة عن سوق يعج بمثل هؤلاء الشيوخ المتخصصين في فتاوى الجنس والمرأة لا غير، كأن المجتمعات تحولت إلى جسد أنثوي علينا محاصرته، والجنس هو الهاجس الوحيد الذي يشغل عقولهم.
ان فتاوى كهذه غريبة ومدهشة، تشدنا نزولا إلى الحضيض، وتضع الفقه الإسلامي المتميز بالتنور تحت واقع جديد أطلق عليه بعض العلماء "جهاد الشهوات"، ولا نعرف سبب صمت العلماء المسلمين الكبار على فتاوى هؤلاء. ولقد رأينا هؤلاء في ساحة "جهاد الشهوات" سابقاً يتاجرون بنساء العراق ونساء البوسنة، ولكن لم نسمع عن "الجهاد" لمصلحة نساء الصومال او نساء دارفور. لعلهم يفضلون ذوات البشرة البيضاء.
- امين قمورية
- 2012-10-02
حرب الأسد: ٤ فرق مقاتلة من ١٢، ونواة "جيش علوي"، وسياسة "أرض محروقة"
الثلثاء 2 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
كيف يخوض الأسد حربه؟
ترجمة "الشفاف"---- يبدأ مراسل "الفيغارو"، جورج مالبرونو، مقاله، من دمشق، بلمحة عن الميليشيات، أو "لجان الدفاع" المحلي حسب تسميتها السورية، التي أنشأها النظام في عدد من الضواحي التي تقطنها أقليات دينية (صورة المقال: مدني مسلّح بكلاشينكوف). مثل حي "جرمانا"، الواقع على بعد ٥ كيلومترات جنوب دمشق. ويعيش في "جرمانا" ٢٠٠ ألف نسمة، معظمهم من الدروز، والمسيحيين، والعلويين.
وينقل الصحفي الفرنسي عن أحد أعضاء "لجان الدفاع" في "جرمانا"، وهو درزي إسمه "وسام"، أن الثوّار نجحوا مؤخراً في التسلّل وقتلوا حارس مصنع أدوية. ويضيف: "خلال الأسبوعين الأخيرين لم نلاحظ حركة كبيرة للجيش الحر. ولكن الإرهابيين لم ينتهوا. فهم يتجّمعون للإنتقال إلى منطقة أخرى أو للعودة إلى هنا ومهاجمتنا".
وتحيط بـ"جرمانا" عشرين من قرى "غوطة دمشق"، وهي معقل للثورة. ويتمركز الجيش السوري النظامي حوالي "جرمانا"، التي تعيش حياة طبيعية. ويرفض "وسام" نعت "الميليشيا" قائلاً: "كل ما نقوم به هو الدفاع عن أحيائنا، حيث استهدفتنا سيارتان مفخّختان. وقد اقترح النظام أن يدفع لنا. وقد وافق بعض العلويين، أما نحن فقد رفضنا لأننا لا نريد أن نصبح من "الشبّيحة" الذين يمكن تجنيدهم للقتال خارج مناطقهم".
ويبدو المتطوّع الدرزي فخوراً بعمله: "لقد أوقفنا ما بين ٣٠٠ و٤٠٠ متسلّلاً. واكتفينا بتسليمهم إلى أجهزة الأمن، بعكس لجان أخرى تقوم بإعدام سجنائها"!
ويقول أحد الديبلوماسيين أن "لجان الدفاع هذه عزّزت صلابة النظام، الذي فوّض شرائح معينة من الشعب لتولّي مسؤولية أمنها الذاتي". ويبلغ عدد أعضاء "لجان الدفاع" ٢٤ ألفاً في "ريف دمشق": ومعظمهم من المتطوّعين، وقسم منهم من أصحاب السوابق، وقد حلّوا محلّ الجيش بعد قيام الجيش بـ"تطهير" المناطق المتمردة مثل "جَوبَر" و"تشرين" و"ركن الدين". أما في "حي التضامن"، فإن القوات النظامية ما زالت مضطرة لمؤازرة المتطوعين الذين لا يملكون سوى أسلحة خفيفة. وفي بعض الأحياء الموالية للنظام، فإن الجيش يستخدم أعضاء "اللجان" في المواقع المتقدمة. أما في "بيت سحم" المجاورة، فقام السكان الذين ضاقوا ذرعاً بالعنف، بطرد أعضاء اللجان والثوار معاً.
هل يمكن لهذه "اللجان" أن تكون بذور حرب أهلية؟ نعم، يقول وسام، الذي يضيف: "في جرمانا، يحاذر العلويون الظهور. فتكفي شرارة واحدة حتى تشتعل الحرب المذهبية".
ورغم هذه المخاطر، فإن التخلّي عن قسم من مسؤولية الأمن يريح الجيش النظامي الذي يقاتل منذ سنة ونصف. خصوصاً أن النظام لا يستطيع الإعتماد سوى على قوات النخبة الأكثر ولاءً.
وحتى الآن، فقد تم استخدام ٤ فرق فقط من أصل ١٢ فرقة في الجيش السوري (قوامه الإجمالي ٤٠٠ ألف رجل)، وهي الفرق ٣ و٤ و٩ و١٣. أما الفِرَق الأخرى فيعتبرها النظام غير موثوقة. وقد حُرِمَت آليات هذه الفرق من البنزين، وسُحِبت الذخائر من جنودها، الذين باتوا عملياً سجناء في ثكناتهم. وهذا ما يفسّر عدم انشقاق كتائب كاملة تتألف بمعظمها من "السنّة".
أما طيّارو الهليكوبتر الذين يقصفون مواقع المتمردين، فقد باتوا جميعاً من "العلويين".
ولتعزيز دفاعاته، فقد استدعى النظام ٢٠٠٠ رجل من إحتياطي "الحرس الجمهوري" يتمتعون "بقيمة مضافة عالية"، ومعظمهم إختصاصيون في الصواريخ والإتصالات.
مدرّبون إيرانيون وروس، ونواة لـ"جيش علوي"
والأهم، فمنذ ٦ أشهر، تم تجنيد عشرات الألوف من الشبّان العلويين، الذين استُقدموا من الساحل، وإخضاعهم لدورات تدريب في "حرب عصابات المدن" على أيدي مدرّبين إيرانيين وروس- حسب مصدر على علاقة بالجيش النظامي. ويمكن لهؤلاء أن يشكّلوا نواة لـ"جيش علوي" يتم إنشاؤه إذا ما اضطر النظام للإنسحاب إلى المنطقة العلوية.
وقد أحدث بروز الإسلاميين المتشددين في صفوف الثوار، وخصوصاً في شمال سوريا، "تغييراً نفسياً" في صفوف الجيش الذي يتلقى مساعدات كبيرة جداً من الإيرانيين، الذين يتولّون التشويش على اتصالات الثوار. ويقول أحد الشهود على عمليات الجيش النظامي الأخيرة أن "الجنود باتوا أكثر إدراكاً للتهديد الإسلامي، وزادت حوافزهم للقتال. ولا تنسى أن عقيدة الجيش منذ ٤٠ عاماً قامت على القتال ضد عدوّين: "المُلتحين" أولاً، ثم إسرائيل.
وقد بات "الحرس الجمهوري"، الذي قامت شركة أوروبية بتحديث دباباته قبل قليل من اندلاع الثورة، يلعب دوراً متزايداً في القمع خلال الأشهر الأخيرة. وحسب شاهدٍ رافقهم في عملياتهم فإن "جنود الحرس الجمهوري أكثر عقائدية من سواهم". وخصوصاً "الوحدة ١٠٥" التي يقودها الجنرال الدرزي "هيثم زهر الدين" الذي أسقط "حي بابا عمرو" في حمص في شهر فبراير.
وقد عاد العقيد "علي" في "الوحدة ١٠٥" ‘إلى سوريا في مطلع الصيف بعد ٩ أشهر تدريب لدى "حرس الثورة" في إيران. ولم يكن لديه الوقت حتى لزيارة أمّه القلقة التي تعيش في "طرطوس"، في بلاد العلويين. فقد التحق على الفور بالقوات التي تقاتل في "حلب"، التي احترق سوقها القديم خلال نهاية الأسبوع الماضي. ويقول "العقيد علي": "حينما أطلب متطوعين للتقدّم في شارع ما، فالجميع يتطوّع. ولكنه يعترف بأن "القنّاصة" يمثّلون مشكلة بالنسبة للجيش. وبعد أن خدم شهراً واحداً في "حلب"، فقد نُقِل إلى "ريف دمشق" حيث يقوم بتدريب متطوّعين علويين جُدُد. وهو يقول: "نحن نقاتل من أجل بقائنا. نحن نعرف أن أعداءنا سيذبحوننا إذا ما انتصروا في هذه الحرب".
وبعد الصدمة التي نجمت عن اغتيال اربعة من كبار المسؤولين الامنيين في ١٨ يوليو، وبينهم آصف شوكت (صهر الأسد)، فقد انتقلت إدارة مكافحة التمرّد من أجهزة الإستخبارات إلى الجيش. وحتى ذلك الحين، كان ثلاثة من كبار المسؤولين الأمنيين على صلة بالثوار من أجل التفاوض على هِدنات محلية. "ولكن، بعد عملية ١٨ يوليو، باتت الغلبة للمشددين في عشيرة الأسد"، حسب ما قال لنا المعارض التاريخي "لؤي حسين".
وقد توقّف الجيش عن إرسال وحداته إلى الميدان، وبات يعتمد على الطيران لقصف المتمردين ودفعهم للتمركز في قطاع محدد. ويضيف "لؤي حسين": "كلما نجح المتمردون في التسلّل إلى قرية ما، فإن العسكريين يوجهون إنذاراً للسكان مفاده "إما أن تقوموا بإخراجهم بأنفسكم، أو أن الهليكوبترات ستقوم بقصفكم".
عقاب المدنيين
ولكن، ما الذي دفع الجيش لقصف أحياء شبه خالية، مثل "حي بابا عمرو" في حمص، أو قرى الجنوب، بلا هوادة؟
يجيب جنرال سوري: "أنتم الغربيون تخطئون بفهم طريقة تفكير النواة الصغيرة المحيطة ببشّار الأسد. فهم يعتقدون أن ما يحدث هو مؤامرة دولية. وفي نظرهم، فإن فكرة خسارة منطقة ما، أو استعادتها، تظل ثانوية. ولا يهمّهم استعادة كل المناطق التي اضطروا للإنسحاب منها. والأولوية في نظرهم هي أن يظهروا للشعب أن الثوّار الذين يزعمون أنهم جاؤوا لتحريرهم، يُظهرون وجههم الحقيقي حالما يطلق الجيش النار عليهم. أولاً، فهم عاجزون عن حماية السكان. وثانياً، فهو يهربون كالأرانب. يريد النظام أن يُفهم الناس أنهم هم الذين يدفعون الثمن، لأنهم يخسرون منازلهم وتجارتهم".
ويضيف الجنرال السوري: "لو استعدنا السيطرة على الأحياء، فسنكون مضطرين للإهتمام بتأمين المياه، وتأهيل المنازل، وغير ذلك. والحال، فليس لدينا الموارد لتأمين هذه المهام".
القوة الوحشية هي أيضاً نقطة ضعف النظام
وتظل مكيافيلية النظام إلى الذروة أحياناً. فيقول معتقل سابق أن "الجيش كان يقصف مواقع الثوار من باحة السجن، على أمل أن يُسفر ردّ الثوار عن مقتل بعض المساجين".
ويروي أحد الناشطين كيف تقوم أجهزة الأمن باختراق أعدائها: "كان لدي حساب على "فايسبوك" في مطلع الثورة. وقد اتصلت بي أجهزة الأمن وطلبوا مني الذهاب إلى تركيا مع المعارضة. وقد رفضت، لأن السيناريو الذي اقترحوه كان يشمل مضايقة أهلي لإقناع المعارضين بأنني واحد منهم. وكان ثلاثة أشخاص قد وضعوا تعليقات على صفحتي. وقد اتصلت بهم أجهزة الأمن. ووافق أحدهم على التعاون، فأعطوه مبلغاً من المال، وسافر إلى أوروبا حيث بات الآن عضوا في المجلس الوطني السوري"!
وتقول المعارضة رولا ركبي بمرارة أن "النظام لن يسقط خلال الشهور المقبلة". ولكن قوته هي أيضاً نقطة ضعفه. "فبعد أن فقد أباه وشقيقه في مظاهرة، فإن أحد الشبان أراد الإلتحاق بالثوار. ولكن أمه رجته قائلة "أنت كل من بقي لي"، وقام خاله بانتزاع سلاحه. ولكن الشاب قُتِل برصاصة قنّاص على حاجز للجيش بعد أيام. وهنا أخذ خاله سلاحه، وقتل ستة جنود على حاجز، قبل أن ينضم للجيش الحر. لقد بتنا نخضع للغريزة أكثر مما نتبع العقل"، كما قال لنا أحد سكان "دوما".
حرب الأسد: ٤ فرق مقاتلة من ١٢، ونواة "جيش علوي"، وسياسة "أرض محروقة"
khaled
15:36
2 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 -
The Lack of the Freedom Fighters Unity, and the Absence of Political Body for the Revolution, would allow infiltration of Collaborators to the Regime. Lack of Confidence of those had not joined the Revolution yet in the Free Army Forces Leaders. The need of Civilians to be organized and secure the Human Aids, to millions, those had no other way but to find their own supplies on daily Basis, which prevent them to serve the Revolution. There should be Political Body to run the people’s daily life, and supervise the Activities of the Freedom Fighters Military, which we had seen many of the criminal activities against the people, which damage the Revolutionaries Reputation. Those who were causing troubles in Jaramana, are used by the Regime, or Outlaws to the Free Syrian Army. Otherwise what is the Benefit, that Free Syrian Army to create Enemies in an Area, desperately needed their support to the Revolution. Syrian Opposition Politicians keep on firing Meaningless Speeches Abroad, and at the same time they are divided.
khaled-democracytheway
طيارون إيرانيون توجهوا لسوريا عبر لبنان |
"العربيّة" عن الوثائق السريّة السوريّة: عناصر مخابراتيّة نفّذت حريق "فيلاجيو" في قطر |
فوزي بجائزة "ابن رشد" تكريمٌ لمن يحلم بالحرية |
تعزيزات عسكريّة على الطريق الدولية بين اللاذقيّة ودمشق |
"البعث" ينتقم من ذاكرة سوريا ويدمر آثارها |
Bring Down the Dictator's Criminal Father Statue.
Stockpiles of arms, including anti-aircraft and anti-tank missiles, are being held in Turkey for use by rebels in Syria's civil war, but their distribution is being held up because of disunity and feuding between the different groups of fighters, The Independent has learned.
In high-level discussions, Qatari and Turkish suppliers told opposition representatives that heavy weapons would not be made available until the various factions agreed to form a coherent command structure.
After 18 months of fighting and an estimated 30,000 people dead, rebel fighters are convinced that the time for a negotiated end to the conflict is over. But they have been forced back from many areas by tanks, artillery and air strikes. The regime, meanwhile, has not faced any significant shortage of supplies, with US officials claiming that daily flights bearing arms are coming in from President Bashar al-Assad's ally, Iran.
One attempt to set up an arms supply chain took place in the Turkish capital, Ankara, in early August. Opposition representatives were seeking weapons for Aleppo where the regime forces were beginning to push forward and recapture areas held by the rebels. According to those present, the Turks were acting as facilitators while the Qataris controlled the flow of material. Both the Qataris and Turks are said to have stressed to the opposition emissaries that the revolutionaries in the main cities, starting with Aleppo, needed to form structured military councils and come up with co-ordinated operational plans.
"Instead of getting operational plans and what would be required to implement them, we were getting shopping lists from individual khatibas (battalions)," said a Turkish organiser of supplies of arms and communications equipment. "If you give to one khatiba, others get annoyed and ask why they are being left out."
It has been claimed during the Syrian uprising that a number of Gulf states, especially the Qataris and Saudis, have been funnelling arms and money to hard-line Islamist groups, favouring them over more moderate factions. The moderate militias have been increasingly alarmed at the emergence of extremist groups, many with large numbers of foreign fighters in their ranks. Their arrival had coincided with more attacks against minorities. There has been a marked rise in churches being targeted and Christian refugees fleeing across the border.
But the Qataris are said to have maintained that one reason for the request to form military councils was to ensure a more equitable distribution of weapons. They also stressed that heavier-calibre weapons needed to be returned when hostilities ended.
"They were very clear that we needed to get organised and present a proper plan," said one opposition leader present at the talks, who gave the nom-de-guerre, Abu Mohsin.
"The Qataris were concerned because they had not been able to get back a lot they gave to the Libyan [rebels] and they did not want the same situation to happen in Syria.
"The Qataris said that the Americans were very worried about this happening again."
The rebels have not, as yet, put in place the organisation demanded by the Qataris and Turks.
"We have tried to form the military councils as they wanted, but there some difficulties. There are too many people who have made themselves commanders and they don't want to give up power" said Abu Mohsin.
One reason for the failure to form a unified command in Aleppo was the refusal of two militia commanders – Haji Mari and Abu Juma – to give up their autonomy. The two men and their followers discouraged other rebel brigades from joining in their armed uprisings until an offensive by the regime made the need for reinforcements imperative.
Co-operation between the brigades was limited in Aleppo, even during the fiercest fighting. One particularly unco-operative faction was the Islamist Jubhat al-Nusra brigade which is linked to al-Qa'ida. A senior Al-Nusra operative, Abu Mohammed al-Shami al-Absi, disappeared earlier this month. His body was found at Samada near the Turkish border a few days later, with fellow rebels believed to be responsible for his execution.
Mr Al-Absi's group has accused the Al-Farouq brigade of Homs of carrying out the killing. The group, which has publicly stated its opposition to al-Qa'ida's involvement in the revolution, denies responsibility. But one of its officers, Amar Mohammed Abaddullah, stressed: "We are fighting for Syria to be a free country, a democracy where all our people, Muslims and Christians, have a part to play. Obviously we cannot work with those who want to impose their own [version of an] Islamist state and act against those who disagree with them."
حلب تحترق والمسؤول أيضاً عن إحراقها روسيا وايران |
Damascus Suburb Burning.
Demands to Execute the President.
Burying their Dead killed by Bombardments.
21 قتيلاً بينهم ثمانية أطفال في غارة على بلدة بريف إدلب في شمال سوريا |
ثلاثة متطلبات ملحة أمام المعارضة السورية
الرباعية الإقليمية أكثر جدية مما أوحته!
ينقل مسؤولون لبنانيون عن معنيين دوليين بالوضع السوري وتطوراته وجود ستاتيكو مرشح للاستمرار في سوريا لبعض الوقت بين نظام يخاف المستقبل ويتلقى دعما ايرانيا كبيرا من دون امتلاكه القدرة على حسم الوضع لمصلحته، وثوار يمتلكون في المقابل عزيمة كبرى للمتابعة وعدم العودة الى الوراء، في ظل تقاعس دولي عن المساعدة العملانية من اجل اطاحة النظام في ما قد يبدو ترجمة لقرار ما في غياب التوافق الدولي عن مرحلة ما بعد الرئيس السوري بشار الاسد. والمماطلة المقصودة بذريعة عدم التوافق على المرحلة المقبلة، ثمة من يحاول ان يشغلها بالاعداد لخطة او لافكار يعمل عليها الممثل الخاص الى سوريا الاخضر الابرهيمي وافرقاء كثر آخرون. اذ ينقل هؤلاء ان الرباعية الاقليمية التي تضم الى مصر كل من تركيا وايران والمملكة السعودية هي مسألة اكثر جدية مما اخذت به حتى الآن لدى المتابعين الاقليميين والخارجيين، وخصوصا انها بدت لغالبية هؤلاء خطوة يمكن ان تخدم مصر والحكم الجديد فيها من خلال استعادة دور اقليمي ما، كما يمكن ان تخدم ايران من خلال اشراكها في الرباعية على انها مكون مؤثر في الاحداث السورية، الامر الذي اعترضت عليه الدول الغربية وحالت دون مشاركة ايران في اجتماعات العمل حول سوريا في جنيف اواخر حزيران الماضي. وبحسب هؤلاء، فان الرباعية قائمة ولم تنسحب منها المملكة السعودية وفق ما سرى بعد تغيب ممثل المملكة عن الاجتماع الاخير الذي عقد في القاهرة، وهي تشكل اطارا يتم الاعداد له لمرحلة لاحقة من اجل التأثير، متى حان الوقت، على كل من النظام بالنسبة الى ايران باعتبارها داعمة له، وعلى المعارضة بالنسبة الى كل من تركيا ومصر والمملكة السعودية.
ويقول هؤلاء ان الشغل الشاغل ينصب على محاولة توفير ثلاثة متطلبات اساسية من المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، اولا على طريق اعداد نفسها وفق ما يلزم، وثانيا في انتظار توافر الظروف التي تسمح ببت المرحلة الانتقالية او الوصول اليها، وهو امر قد يستغرق بعض الوقت، ولاشهر ربما، ولكن قطعا ليس لسنوات على غرار ما حصل بالنسبة الى الحرب في لبنان التي تركت على غاربها لسنوات وفق ما بدأ البعض يتشاءم في هذا الاطار. اذ يجمع اكثر من طرف معني في هذا الاطار على ان المجتمع الدولي، ايا تكن مصالحه واهدافه، لا يستطيع ان يحمل على عاتقه سقوط ما يزيد على مئة قتيل يوميا في سوريا على اقل تعديل، باعتبار ان عدد القتلى يزداد احيانا على نحو محرج ولا يمكن القبول به. اما المتطلبات التي يعمل على اساسها مع المعارضة فتكمن في الآتي: احدها او ابرزها هو محاولة توجيه رسائل واضحة كليا الى الطائفة العلوية من خلال تقديم الضمانات الكافية لها من اجل المستقبل وليس فقط من اجل الابتعاد عن النظام، اذ ان ثمة ثغرا كبيرة في الاداء المتعلق بمد اليد الى هذه الطائفة وطمأنتها الى المستقبل. والامر الثاني يتصل بالسعي الى تكوين موقف واحد ممن يعتبرون مسؤولين في النظام او لديه عن جرائم الحرب التي ارتكبت او ترتكب حتى الآن. اذ ان الكلام على ملاحقة هؤلاء ومحاكمتهم من دون تحديد من المقصود بذلك قد يعني احالة مئات الالوف الى المحاكمة، وهو امر متعذر، اولا، فضلا عن انه يبقي هؤلاء متمسكين بالنظام باعتبار ان مصيرهم بات مرتبطا بمصيره. ويتعين تاليا على المعارضة ان تحدد معيارا من اجل ملاحقة مرتكبي الجرائم او المسؤولين عنها من اجل مساعدة نفسها في المرحلة المقبلة. وهذان الاعتباران يمسان من جهة مؤسسة الجيش في ظل حرص على ابقائها متماسكة قدر الامكان، على رغم خضوعها لاوامر النظام راهنا، ومن جهة اخرى كبار الضباط العلويين الذين يرغبون في ضمانات بعدم التعرض لهم او محاكمتهم لاحقا.
اما الاعتبار الاخير الذي لا يقل اهمية فيتصل بضرورة سعي الجيش السوري والحر والمعارضة السورية ككل الى تنظيم وضعها على الارض ولملمة كل الفصائل ما استطاعت الى ذلك سبيلا، من اجل اقفال الباب امام محاولة المتطرفين من التنظيمات الموصوفة بالارهابية النفاذ الى صفوفها او محاولة توظيف الثورة السورية من اجل غايات واهداف لا علاقة لها بسوريا اصلا. وهذا الامر يكتسب اهمية كبرى، ولعله ما بدأ تنفيذه او السعي الى تنفيذه من خلال انتقال قيادة الجيش السوري الحر من تركيا الى داخل الاراضي السورية من اجل ان تكون قيادته على تماس مع ما يجري على الارض وتنظيم حركة الثوار قدر المستطاع. وتقول معلومات متصلة إن المساعي التي تجرى على هذا الصعيد تستهدف بعض الدول العربية الداعمة للثوار، بحيث لا تقع الاسلحة او المساعدات التي تقدم للثوار في ايد خاطئة تسيء الى الثوار وتعرض مستقبل سوريا للخطر. واذا كان هذا الامر واضحا بالنسبة الى عمل الدول المؤثرة على المعارضة، فان ذلك لا يبدو واضحا لجهة الدور الايجابي الذي يمكن ان تؤديه طهران في تأثيرها على النظام، خصوصا انها من يمده بالاوكسيجين الضروري لاستمراره، وباتت توازي مصيره باستهدافها بالذات.
ويقول هؤلاء ان الشغل الشاغل ينصب على محاولة توفير ثلاثة متطلبات اساسية من المعارضة السورية في المرحلة المقبلة، اولا على طريق اعداد نفسها وفق ما يلزم، وثانيا في انتظار توافر الظروف التي تسمح ببت المرحلة الانتقالية او الوصول اليها، وهو امر قد يستغرق بعض الوقت، ولاشهر ربما، ولكن قطعا ليس لسنوات على غرار ما حصل بالنسبة الى الحرب في لبنان التي تركت على غاربها لسنوات وفق ما بدأ البعض يتشاءم في هذا الاطار. اذ يجمع اكثر من طرف معني في هذا الاطار على ان المجتمع الدولي، ايا تكن مصالحه واهدافه، لا يستطيع ان يحمل على عاتقه سقوط ما يزيد على مئة قتيل يوميا في سوريا على اقل تعديل، باعتبار ان عدد القتلى يزداد احيانا على نحو محرج ولا يمكن القبول به. اما المتطلبات التي يعمل على اساسها مع المعارضة فتكمن في الآتي: احدها او ابرزها هو محاولة توجيه رسائل واضحة كليا الى الطائفة العلوية من خلال تقديم الضمانات الكافية لها من اجل المستقبل وليس فقط من اجل الابتعاد عن النظام، اذ ان ثمة ثغرا كبيرة في الاداء المتعلق بمد اليد الى هذه الطائفة وطمأنتها الى المستقبل. والامر الثاني يتصل بالسعي الى تكوين موقف واحد ممن يعتبرون مسؤولين في النظام او لديه عن جرائم الحرب التي ارتكبت او ترتكب حتى الآن. اذ ان الكلام على ملاحقة هؤلاء ومحاكمتهم من دون تحديد من المقصود بذلك قد يعني احالة مئات الالوف الى المحاكمة، وهو امر متعذر، اولا، فضلا عن انه يبقي هؤلاء متمسكين بالنظام باعتبار ان مصيرهم بات مرتبطا بمصيره. ويتعين تاليا على المعارضة ان تحدد معيارا من اجل ملاحقة مرتكبي الجرائم او المسؤولين عنها من اجل مساعدة نفسها في المرحلة المقبلة. وهذان الاعتباران يمسان من جهة مؤسسة الجيش في ظل حرص على ابقائها متماسكة قدر الامكان، على رغم خضوعها لاوامر النظام راهنا، ومن جهة اخرى كبار الضباط العلويين الذين يرغبون في ضمانات بعدم التعرض لهم او محاكمتهم لاحقا.
اما الاعتبار الاخير الذي لا يقل اهمية فيتصل بضرورة سعي الجيش السوري والحر والمعارضة السورية ككل الى تنظيم وضعها على الارض ولملمة كل الفصائل ما استطاعت الى ذلك سبيلا، من اجل اقفال الباب امام محاولة المتطرفين من التنظيمات الموصوفة بالارهابية النفاذ الى صفوفها او محاولة توظيف الثورة السورية من اجل غايات واهداف لا علاقة لها بسوريا اصلا. وهذا الامر يكتسب اهمية كبرى، ولعله ما بدأ تنفيذه او السعي الى تنفيذه من خلال انتقال قيادة الجيش السوري الحر من تركيا الى داخل الاراضي السورية من اجل ان تكون قيادته على تماس مع ما يجري على الارض وتنظيم حركة الثوار قدر المستطاع. وتقول معلومات متصلة إن المساعي التي تجرى على هذا الصعيد تستهدف بعض الدول العربية الداعمة للثوار، بحيث لا تقع الاسلحة او المساعدات التي تقدم للثوار في ايد خاطئة تسيء الى الثوار وتعرض مستقبل سوريا للخطر. واذا كان هذا الامر واضحا بالنسبة الى عمل الدول المؤثرة على المعارضة، فان ذلك لا يبدو واضحا لجهة الدور الايجابي الذي يمكن ان تؤديه طهران في تأثيرها على النظام، خصوصا انها من يمده بالاوكسيجين الضروري لاستمراره، وباتت توازي مصيره باستهدافها بالذات.
روزانا بومنصف
* «جبهة النصرة» تعتقل 5 ضباط يمنيين «يدعمون النظام». Click Link...
* الأسعد ينفي محاصرته في حلب.. ومزاعم النظام حول هروبه إلى إسرائيل. Click Link...
* تصدع في القرداحة مسقط رأس عائلة الأسد وأنباء عن مقتل زعيم الشبيحة. Click Link....
مظاهرات تهتف بسقوط الأسد في "القرداحة" ومقتل محمد الأسد زعيم الشبيحة
* «جبهة النصرة» تعتقل 5 ضباط يمنيين «يدعمون النظام». Click Link...
* الأسعد ينفي محاصرته في حلب.. ومزاعم النظام حول هروبه إلى إسرائيل. Click Link...
* تصدع في القرداحة مسقط رأس عائلة الأسد وأنباء عن مقتل زعيم الشبيحة. Click Link....
عاجل القرداحة: إشتباكات طوال الليل و٥ قتلى من بيت "العثمان"
الاثنين 1 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
مصادر معارضة نقلت لـ"الشفاف" المعلومات التالية بالصلة مع خبر مقتل محمد الأسد الذي نشرناه أمس:
اشتباكات طوال ليل الامس في القرداحة وقطع الطرقات المؤدية لها.
خبر موت محمد الاسد غير مؤكد ولكنه مصاب بجروح.
وهناك خمسة من بيت عثمان تم قتلهم، وهذه العائلة حليفة آل الخير ضد بيت الاسد، إضافة لعدة اشخاص من بيت الخير
مشفى العثمان في اللاذقية مليء بالجرحى
كما أفيد أن حملة اعتقالات بدأت منذ الصباح في طرطوس شملت ناشطات وناشطين علويين خوفاً من اتساع رقعة الاحتجاجات.
مظاهرات تهتف بسقوط الأسد في "القرداحة" ومقتل محمد الأسد زعيم الشبيحة
الاحد 30 أيلول (سبتمبر) 2012
قالت مصارد متابعة لما يجري في القرداحة لـ(كلنا شركاء) أن مظاهرات تعم الآن هناك رغم انها مسقط رأس الرئيس السوري بشار الأسد وعائلته والقلعة الحصينة لمؤيديه. وأفادت المصادر أن المدعو محمد الأسد (شيخ الجبل) قد لقي مصرعه على يد أحد أفراد عائلة "الخيّر"، إثر اعتقال الدكتور عبد العزيز الخير على يدي رجال الأمن منذ أيام.
يذكر أن آل الخير يشكلون عائلة معروفة تاريخيا ولها مكانتها التاريخية والدينية والثقافية عند أبناء الطائفة العلوية ويعتبرون جزاء هاما من مجتمع القرداحة قبل أن يجهز نظام الأسد الأب على العائلة ويدفعها نحو الصفوف الخلفية.
أما محمد الأسد فيعتبر المؤسس الرئيس لما يسمى بمنظمة الشبيحة والمتبرع الرئيس مع رامي مخلوف ومحمد حمشو وآخرين في تقديم الدعم والتمويل المادي والمعنوي لهذه المنظمة
أردوغان يدعو روسيا والصين وإيران الى وقف دعمها للنظام السوري |
مصر مستعدة للمشاركة في تدخل عسكري عربي بسوريا |
المعلم يتهم الاميركيين بالتذرع بالأسلحة الكيماوية لمهاجمة سوريا |
No comments:
Post a Comment