This Break reminded us of RAMADAN few months ago, when the world urged the President of Syria to STOP fighting during that Wholly Period of Muslim Times. The Practical answer was from the President of Syria, by attacking the Civilians and killing Seven Thousand in just thirty days of RAMADAN, that just we do not count those were captured and Tortured and Disappeared. Sure those would be killed a lot less, in comparing thirty days of Ramadan to ONE day of ADHA. Would be less Victims, on the Daily average the Civilians were killed over 150 Victims, would be less in ONE Day of ADHA. Is that the Devastated Syrians expected from the United Nation and Arab Envoy to ACHIEVE. Few Victims less to be killed . Is this the answer to the Cries and Screams of the Syrian People, asking for protection from the Furious Killing Machines of Assad the Butcher. Is the World becoming so SILLY and MEANINGLESS, to stand there, and tell the Syrians, that is all we could do, we try to Force the Butcher to stop killing you for ONE DAY. Would the Syrian people have any kind of RESPECT, to so called SUPER POWERS, who can wipe out Assad and its KILLING MACHINES, in ONE SINGLE DAY, if they wanted to. Is this the Super Power World, that can afford one day stop killing the Nation, almost has nothing left to call it Nation. Is this the GIFT, the World would give the Children in such Occasion, to bring JOY and Happiness to their HEARTS, like other World's Children. Those had been killed and demolished for almost Twenty Months without STOP, and on the increase. People lost their Family's Members, Fathers, mothers, Brothers and Sisters, and most of them Toddlers and Babies, and their Homes, and living in the Open Air Accommodations, on the beginning of Winter Season, giving those ONE DAY BREAK as a GIFT. A gift Ibrahimi was planning for the last two months when appointed for this Mission. Is this SILLY Gift the OUTCOME of the Squeeze of yours and others Brains. We never thought, that really, there are such Idiots appointed to such Human Missions as that. This Mission would bring Disrespect and Humiliation to you. Instead of providing this effortless waste of time to convince the Butcher of Damascus, to stop killing His Own People, and giving a Gift to the DEAD, you better go to the West and URGE them to use their Forces, they used before in Afghanistan, Iraq, and Libya, to wipe out the Killing Machines of the Dictators, and give a better GIFT to the Syrian people, which would make them, deserve the SACRIFICE of their Children, Families and Properties.
People of Syria, wanted Independence, Freedom, and Human Rights, and NOT a SILLY ONE DAY STOP KILLING THE CIVILIANS. Ibrahimi your are a CRAP.
khaled-democracytheway
A Woman Tortured and Sexually Assaulted by Shabbiha in Detention.
Captured and Confessed to wrong Group..
Probably Stinger Anti Tanks Rockets gained from the Regime's Troops.
Cluster Bombs by Regime's Jets did not explode.
19:53 | الشبكة السوريّة: 122 قتيلاً برصاص قوّات النظام السوري اليوم |
The Butcher's Killing Machine is Down...
اشتباكات يومية بين مقاتلين موالين لحزب الله ومعارضين في سوريا |
"جبل التركمان": مقاتلوه يتقدمون نحو "اللاذقية" لمنع قيام "الدولة العلوية"
الثلثاء 16 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
ترجمة "الشفاف"
باتت الحدود مجرّد أسلاك شائكة وطأتها أقدام كثيرة، واجتزناها بدون اكتراث. ها نحن في سوريا! إلى الشمال، يقع إقليم إسكندرون التركي وأغلب سكانه من العرب العلويين "المتترّكين"، والمؤيدين لنظام بشّار الأسد. ويقول لنا "توفيق"، وهو يشير إلى أشجار محترقة، أنهم "هم الذين يـأتون لحرق أشجار الغابة لكي يمنعونا من اجتياز الحدود".
إلى الجنوب، "جبل التركمان" السوري، الذي يقطنه تركمان "متعرّبون"، مؤيدون للثورة التي يعتبرونها مناسبة لأخذ ثأرهم من النظام الذي يتّهمونه باضطهاد السنّة، و"التركمان" سنّة. إن هذا التعارض، على جانبي الحدود، يمكن أن يؤدي إلى جرّ دمشق وأنقرة إلى حرب بالوكالة، خصوصاً أن التوتّر بلغ ذروته في الأيام العشرة الأخيرة. أي منذ أن اجتازت القذائف السورية التي تستهدف الثوّار حدودّ سوريا لتسقط في الأراضي التركية، وتستتبع رداً من الجيش التركي.
وكان "جبل التركمان" قد ظلّ هادئاً نسبياً في بداية الثورةن ولكنه تحرّر في مطلع شهر حزيران/يونيو ٢٠١٢. ولم يستغرق الأمر أكثر من أربعة أيام من المعارك قبل أن يحتل الثوار مدينة "ربيعة""، وهي المدينة الرئيسية في الجبل. ويتذكر "أبو سامر، الذي يقوم بدور قائد الشرطة المحلي أنه "خلال الشهرين السابقين، كنا قد احتلينا القرى واحدة بعد الأخرى. ثم سقطت "ربيع" كثمرة حان أوانها".
في هذه القرية الجميلة التي تنسجم بيوتها مع منعطفات الجبل، فإن المبنى الوحيد الذي يحمل آثار القتال هو مركز "الإستخبارات العسكرية". إن "ربيعة" حرة، ولكنها تعيش بوتيرة بطيئة: فقد حلّ الثوار محل السلطات المحلية عبر مجالس منتخبة، معبّرين بالمناسبة عن أحقادٍ قديمة. ويقول "أبو سامر": "نحن أبناء المنطقة، ولكن في ظل نظام الأسد كانت جميع الوظائف الحكومية من نصيب العلويين. كل شيء كان لهم: السلطة، والماء، والمال. لم نفعل سوى استعادة ما هو من حقنا".
ويروي "أبو سامر"، وهو "الدكنجي" الوحيد الذي ظلت أبواب محله مفتوحة أنه "حينما سقطت "ربيعة"، رحل جميع الموظفين. فأقفلت المدارس أبوابها، والمستوصف كذلك. وتوقّفت الحكومة عن دفع الرواتب، وقطعت الماء والكهرباء. أننا نعيش حالة حصار شبه كامل. ولشراء الأرز والمعلّبات، فإنا مصطر للإستعانة بالمهربين من "جسر الشاغور" (الخاضعة للحكومة).
وبدأت عمليات القصف في الوقت نفسه، وكانت متقطعة في البداية، من غير منطق أو هدف واضح، بغية ترويع من تبقّى من السكان. وحتى مطلع أيلول/سبتمبر، كانت "ربيعة" في مرمى مدافع الجيش الحكومي على قمة "برج القصب" المرتفعة جداً. لكن، منذ إستيلاء "الجيش الحر" على "برج القصب" بعد قتال مرير، فإن الخطر بات يتمثل في المرحيات. فكل يوم، تحلق هليكوبترات الناس عالياً جداً وهي تبحث عن طريدة، قبل أن تفرع حمولتها المميتة: وهي عبارة عن براميل مليئة بعشرات او مئات الكيلوغرامات من مادة "تي ان تي" مع قطع حديدية توقع أكبر عدد من الإصابات.
وما أن يسمع الناس هدير الحوامات حتى يفرّون إلى الغابة، بعيداً عن المساكن أو السيارات التي يمكن أن تشكل هدفا. ولا يستخدم النظام المقاتلات لقصف المنطقة لأنها مضطرة لدخول الأجواء التركية للعودة إلى قواعدها.
وبسبب ذعرهم من "البراميل" التي تلقيها الحوّامات، وكذلك الحصار، فقد فرّ أغلب سكان الجبل إلى تركيا. ولكن الحدود باتت مقفلة بوجه النازحين منذ شهر أيلول/سبتمبر. وينام المرشحون للهجرة في الغابات، على امتداد الحدود بانتظار اللحظة المناسبة للتسلل. ولم يبقَ في "ربيعة" سوى الرجال، إما للقتال مع الجيش الحر، او لحراسة منازلهم. وقد حلّ محل النازحين إلى تركيا نازحون آخرون من الداخل السوري، معظمهم من "تركمان" المناطق الساحلية التي ظلت تحت سيطرة الحكومة.
وبينهم مثلاً الدكتور محمد أحواله، الذي فرّ من اللاذقية حيث كان أجهزة الأمن تبحث عنه، ومعه إبنتاه، "نسمة" وهي طبيبة"، وصفا" وهي صيدلانية. وهو الطبيب الوحيد في قطر ١٥ كلم، ويعنى بالجميع من الأطفال المصابين بالإسهال إلى المقاتلين المصابين أثناء القتال أو المدنيين المصابين بسبب القصف. وهو يعطي كل أنواع الروشتات والأدوية، ولكن ليس لديه سيارة إسعاف، او معدات طبية متقدمة، أو وقود لتشغيل مثل هذه المعدات.
ويقع المستشفى الوحيد في المنطقة في "يامادية"، وهي على الحدود تماماً. ويقول المساعد الطبي، والمقاتل، "أحمد كاراجان"، "نحن قريبين جداً من الحدود بحيث يستحيل على بشار الأسد أن يرسل طائراته أو حواماته قصفنا. هنا، نحن عملياً داخل تركيا. وإذا جاء بشّار لمطاردتنا، فإن إردوغان يحمينا. عاش إردوغان. لولا تركيا، لكنا جميعنا في عداد الاموات".
إن أعداد مقاتلي الجيش الحر تتزايد كل يوم، ومقاتلوه يزدادون مراساً. وبعد أن قطعوا طريق "اللاذقية-حلب في مطلع أيلول/سبتمبر، فقد باتوا يهاجمون القرى العلوية الواقعة تحتهم، ويتقدمون ببطء نحو مدينة "اللاذقية". وتدور حالياً معارك قرب "بحيرة بلوران" (تقع بحيرة بلوران في قلب جبال اللاذقية في سوريا وتبعد ٢٥ كلم عن مدينة اللاذقية).
لكن هذا التطوّر الجديد يهدّد بإقحام جبل التركمان، الذي يذكّر جماله بجمال جزيرة كورسيكا الفرنسية، بحرب طائفية دامية. قرية ضد قرية. "ويؤكد المقاتل التركماني "أبو مصطفى" أنه "كلما دخلنا في قرية علوية، فإننا نحرص على عدم التعرّض لأحد بسوء. ولكن، مع الأسف، فإن العلويين يفضلون الفرار نحو اللاذقية للإحتماء في أحضان النظام".
إن كلاً من النظام والثوار يتّهم الآخر بغحراق قرية "قندسيةط العلوية بعد سقوطها بيد الجيش الحر. إن جيش بشار الأسد لا يستطيع أن يسمح للثوار باختراق المنطقة العلوية، التي تشكل الملاذ الأخير للنظام، ولذلك فإنه ينظر إلى التهديد بجدية ويعزز مواقعه. ويقول "أبو مصطفى" : "بفضل مقاتلي الجبل التركمانيين، فإن مشروع دولة بشار الأسد العلوية سيسقط. نحن نمنعه من إقامة صلة مع العلويين الأتراك".
وإلى الشمال، يستعد الثوار لمهاجمة قرية "كسب" على الحدود مع تركيا، ويقطنها تركمان وأرمن، وهي ما تزال بيد الجيش السوري. ويضيف "أبو مصطفى": إذا استولينا عليها، فسيكون لنا منفذ إلى البحر، ومنفذ رسمي إلى تركيا. وسيسمح لنا ذلك بجلب السلاح من تركيا". ويضيف: "أحذر إخواننا الأرمن في "كسب": ليرحلوا قبل هجوم الجيش الحر، وإلا فستقع إصابات بين المدنيين وسيتحدثون مرة أخرى عن مجزرة ارتكبها الأتراك بحقهم".
ويثير مثل هذا التحذير الخوف وسط المعمعة الطائفية التي تعيشها سوريا حالياً.
لويس روث، مراسل "لوموند"
"جبل التركمان": مقاتلوه يتقدمون نحو "اللاذقية" لمنع قيام "الدولة العلوية"
فلسفة الندم
10:57
17 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 -
فلسفة الندم
اجتمعت بطبيب من حوران ـ من بصرى الحرير ـ يعمل في جنوب المملكة فكان أول سؤالي له من ثلاثة أجزاء: ما الأخبار داخل سوريا؟ كيف معنويات الناس في هذه الأيام العصيبة؟ والأهم هل هناك من (ندم) لِمَ آلت الأمور إلى ما هي عليه من دمار مليوني منزل ونزوح خمسة ملايين ومقتل أكثر من ثلاثين ألفاً ومائة ألف من المفقودين وأرقام لا يعلمها إلا الله من المعتقلين والمعذَّبين والمعطوبين والمشوهين والمعاقين! سؤالي هل من ندم على هذه المخاضة؟ أجابني الرجل بجملة أدهشتني! قال نعم ثمة ندم؟ ثمة ندم؟ كررت سؤالي؟ قال نعم هناك ندم كوننا تأخرنا في التخلص من هؤلاء الأوغاد أربعة عقود! في علم الثورات يجب الالتفات بالدرجة الأولى إلى حصيلة التضحيات. ربما ليس من شعب أراد الحرية والخلاص من العبودية إلا ودفع ثمناً باهظاً. بالطبع قد تأتي قيادة سياسية بارعة تختصر الآلام والزمن، أو قد يكون الجو مهيئاً أكثر فتكون الثورة حينذاك ليست باهظة التكاليف. ربما كان نموذج تونس جيداً في هذا المجال، فلم يقتل حسب معلوماتي ألفاً من البشر. لذا فعظم التضحية قد يكون من تعقيد المٍسألة، ودخول أكثر من أصبع ويد في اللعبة، كما رأينا في الحرب الأهلية اللبنانية التي حصدت أرواح مائة ألف من الأنام، وانتهت بعد عشرين عاما على نحو عبثي. في الحرب العراقية الإيرانية كانت النتيجة مضروبة عشر مرات ولا نعلم على وجه التحديد كلفة الثورة السورية. هناك من يقول ليس من منتصر في هذه المعركة والدولة السورية في طريقها للتحلل والتفكك، وليس من متدخل خارجي لإنهاء المسألة السورية. إيران حريصة وتطمع أن يصمد نظام القتلة ويهيئ الجو إلى انتشار التشيع الخرافي فيعيدوا الشعوب إلى مربع معركة صفين وكربلاء والعالم يستعد لمعرفة المريخ وسطح عطارد ومتى نشأ الكون والمحافظة على الحيوانات المنقرضة وفهم لماذا يضرب التسونامي وبناء ما تحت الذرة من الكواركز واللبتونات واكتشاف جزيء اللورد في محتويات الذرة والكشف عن لعبة الجينات في الكود الوراثي، وهذا كله من روح الحداثة في الوقت الذي يعيش ملالي إيران الزمن متجمداً قبل ألف و400 عام يعيدون مأساة الحسين كل سنة وكانت مرة واحدة أكثر من كافية. لن يندم الشعب السوري على التضحية، وسيكون فرحه عظيماً، وعيده رائعاً حين يتخلص من هذا النظام السرطاني الدموي. ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريباً.
كتبهاد.خالص جلبي ، في 16 أكتوبر 2012 الساعة: 22:05 م
* واشنطن: حزب الله أصبح جزءا من «آلة الحرب» التابعة للأسد. Click Link...
قتال عنيف في "جوسية" و"القصير": حزب الله ينقل أسلحة عبر حدود لبنان بسيارات إسعاف
الاربعاء 17 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل
الإعلام المركزي:الأخبار الميدانية
خمسون قتيلاً وجريحاً من حزب الله وكتائب الاسد وحزب الله ينقل أسلحة وذخائر بواسطة سيارات الإسعاف ارتفع عدد شهداء جوسية إلى أربعة شهداء وستة جرحى.
هذا واستعادت كتائب جوسية السيطرة على الطريق الشرقية من ناحية الجرد من مقاتلي حزب الله والجيش الاسدي بعد ان احتلاله منذ يومين وإقامة مركزعليه وأفادت المعلومات انه تم تدمير المركز وسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى قدرت بحدود بخمسين إصابة .
كما أسفر قصف الطائرات والدبابات على جوسية بتدمير أكثر من نصف منازلها مع العلم ان الأغلبية الساحقة من السكان نزحوا الى عرسال اللبنانية.
وفي هذه الأثناء تدور معارك شرسة على أطراف القصير من ناحية الزراعة- ربلة للتخفيف عن جوسية .
وافادت معلومات مؤكدة ان حزب الله ينقل الأسلحة والذخائر بواسطة سيارات الإسعاف التي تعبر الحدود ليل نهار وعلى الطريق الدولية دون التوقف عند مركز الحدود اللبنانية او حواجز الجيش .
*
المعارك مستمرة منذ صباح أمس بقوات حزب من حزب الله ونظام بشار الأسد في ريف حمص في جوسية/القصير تم الهجوم على ثلاثة محاور : نقطة رأس المي- حي بيت عامر- الحسيبة
تفاجأ المهاجمون بمقاومة شرسة من المدافعين عن المدينة وردوهم على أعقابهم وسقطً ن المهاجمين عدد من القتلى والجرحى.
هذا وقد وصل دعم من مدينة القصير لمؤازرة شباب جوسية .
استشهد شابان سوريان :
مؤيد عامر ومحمد أوغلان
وقد وصل خبر الآن : هجوم عنيف بالدبابات وعدد كبير من مقاتلي حزب الله على جوسية ومعارك ضارية تجري الأن
صقر يسعى لاعادة إماراتي لبلاده بعد دخوله سوريا بقصد "الجهاد" |
نقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن مصادر سورية رفيعة المستوى في المعارضة السورية المسلحة، أنَّ "ثريّاً إماراتياً دخل سوريا بقصد "الجهاد" تحت راية "جبهة النصرة لأهل الشام"، التنظيم القريب من "القاعدة"، وتشير المعلومات إلى أن "الإماراتي ذو شأن في بلاده، إذ إن تحركات على مستويات رفيعة بدأت لمحاولة إعادته إلى بلاده".
وأكَّدت المصادر أنَّ "جهات إماراتية اتّصلت بعضو كتلة "المستقبل" النائب عقاب صقر لطلب مساعدته في هذا الشأن، وأنه حاول التواصل مع عناصر في "جبهة النصرة" لحل الموضوع". وأشارت إلى أنَّه "لمّا لم تُفلح محاولة صقر مع الجهاديين الإسلاميين، اتصل بقياديٍّ سوري معارض ينشط في تركيا لمساعدته في هذا الشأن".
وتوضح المعلومات وفق الصحيفة أنَّ "صقر عرض على القيادي السوري، الذي يملك مجموعات مقاتلة في مناطق حلب وإدلب، مبلغاً يتجاوز مليون ومئتي ألف دولار لقاء إحضار الشاب الإماراتي". وأضافت "أنّ صقر يكتنز الكثير من المعلومات حول عملية خطف اللبنانيين الأحد عشر والمفاوضات التي واكبتها".
وذكرت أنَّ صقر "أدى دوراً بارزاً في المساعدة في إنقاذ الزميلة يمنى فوّاز التي اختُطفت في سوريا أثناء إعدادها تقارير ميدانية مع مقاتلي المعارضة السورية المسلّحة، كذلك الأمر في ما يتعلق بالمخطوفين الإيرانيين في سوريا"، إذ تفيد معلومات المعارضة السورية أنّ "صقر تدخّل لدى "كتيبة البراء" الضالعة في عملية خطف الإيرانيين ليؤكد لهم المعلومات التي تتحدث عن أن عدداً منهم ينتمون إلى الحرس الثوري الإيراني".
Prisoners of War, Regime Troops in Free Army Custody...
النظام يسلم قرى سورية لمقاتلي "حزب الله" |
23:29 | "لجان التنسيق المحليّة" وثّقت مقتل 115 شخصاً اليوم في سوريا |
Refugees Camp on Syrian Lands near Turkey Borders.
الجيش السوري الحر يأسر طياراً شبيهاً بالأسد
طائرات النظام حلقت في المنطقة بعد سقوط طائرتهما القتالية لإنقاذهما
القاهرة - وكالة الأناضول
ألقت قوات الجيش السوري الحر، اليوم الثلاثاء، القبض على طيارين بعد نجاحها في إسقاط طائرتهما بريف حلب شمال البلاد، أحدهما شبيه لرئيس النظام السوري بشار الأسد.
وقال بسام الدادة، المستشار السياسي للجيش السوري الحر، في تصريحات عبر الهاتف لوكالة الأناضول للأنباء، إن أحد الطيارين، وهو برتبة نقيب، قريب الشبه من رئيس النظام السوري بشار الأسد.
تحديد موعد الإنتخابات التشريعيّة السوريّة لملء خمسة مقاعدوبحسب ما ذكره الدادة، فإن ما استخدم في إسقاط الطائرة من طراز "ميغ" في منطقة "الطعانة" هو مدفعية من نوع "م.ط"، التي لا يمكنها التصدي للطائرات، غير أن تحليق الطيارين على ارتفاعات منخفضة لضمان إصابة الأهداف، هو الذي مكن مقاتلي الجيش الحر من إسقاط طائرتهما بهذا السلاح. ونقل الدادة عن عناصر من الجيش الحر بالداخل السوري قولهم إن "الطيارين قد قفزا بالمظلات بعد إصابة طائرتهما، وحلقت مروحيات تابعة لجيش النظام فوق منطقة هبوطهما، في محاولة لمنع عناصر الجيش الحر من الاقتراب منهما، لكن الجيش الحر تمكن بالنهاية من أسر الطيارين". |
مصادر استخبارية اسرائيلية: التقارير حول المتمردين في سورية مغلوطة
القدس المحتلة - آمال شحادة
الإثنين ١٥ أكتوبر ٢٠١٢
يواصل الاسرائيليون نقاشاهم حول ابعاد التطورات في سورية على الوضع الامني في اسرائيل وكيفية التعامل مع اليوم الذي يلي سقوط الرئيس بشار الاسد، لكن مصادر استخبارية اسرائيلية عرضت تقريرا، تناقض معطياته موقف رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه، ايهود باراك واخرين في القيادة الاسرائيلية الذين يتوقعون سقوط الاسد خلال اشهر. اذ بين التقرير ان ما نشر عن قوة المتمردين في سورية واعدادهم كان مبالغا ضعف الحقيقة اذ لا يتجاوز العدد الحقيقي خمسين في المئة من العدد الذي طرح سابقا وتحدث عن ان هناك سبعين الف متمرد.
ونشر موقع "ديبكا"، المقرب من الموساد، معطيات تقرير بحثته الولايات المتحدة وفرنسا واسرائيل وجهات دولية، تشير الى ان ثلاثة الاف من المتمردين هم من تنظيم القاعدة. وبحسب الموقع فان المعطيات الجديدة لا تغير من موقف الرئيس الامريكي، باراك اوباما، بعدم التدخل العسكري الغربي والعربي، مؤكدة ان اوباما مارس ضغوطات كبيرة على رئيس الحكومة التركية، طيب اردوغان، للتخفيف من حدة التوتر ومنع وقوع مواجهات بين الجيشين السوري والتركي ومن جهة اخرى طالب بوقف تزويد المتمردين بالاسلحة.
ونقل الاسرائيليون عن مصادر اجنبية ان المعطيات الجديدة تشيرالى احتمال عدم صمود المتمردين في مقابل ما يحصل عليه الجيش السوري من دعم روسي وايراني ومن حزب الله.
الى ذلك اكد وزير الخارجية، افيغدور ليبرمان، ان حزبه "اسرائيل بيتنا" لن يشارك في اي حكومة ستجري مفاوضات حول هضبة الجولان. مضيفا انه يصدق نتانياهو الذي نفى ان تكون مفاوضات من هذا القبيل قد جرت بين اسرائيل وسورية.
ونشر موقع "ديبكا"، المقرب من الموساد، معطيات تقرير بحثته الولايات المتحدة وفرنسا واسرائيل وجهات دولية، تشير الى ان ثلاثة الاف من المتمردين هم من تنظيم القاعدة. وبحسب الموقع فان المعطيات الجديدة لا تغير من موقف الرئيس الامريكي، باراك اوباما، بعدم التدخل العسكري الغربي والعربي، مؤكدة ان اوباما مارس ضغوطات كبيرة على رئيس الحكومة التركية، طيب اردوغان، للتخفيف من حدة التوتر ومنع وقوع مواجهات بين الجيشين السوري والتركي ومن جهة اخرى طالب بوقف تزويد المتمردين بالاسلحة.
ونقل الاسرائيليون عن مصادر اجنبية ان المعطيات الجديدة تشيرالى احتمال عدم صمود المتمردين في مقابل ما يحصل عليه الجيش السوري من دعم روسي وايراني ومن حزب الله.
الى ذلك اكد وزير الخارجية، افيغدور ليبرمان، ان حزبه "اسرائيل بيتنا" لن يشارك في اي حكومة ستجري مفاوضات حول هضبة الجولان. مضيفا انه يصدق نتانياهو الذي نفى ان تكون مفاوضات من هذا القبيل قد جرت بين اسرائيل وسورية.
خطف صحافية اوكرانية في سورية
كييف-ا ف ب
الإثنين ١٥ أكتوبر ٢٠١٢
اعلنت السلطات الاوكرانية ان صحافية اوكرانية تعمل في سورية وتدعم علناً نظام بشار الاسد، خطفت على يد مقاتلي المعارضة.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الاوكرانية الكسندر ديكوساروف ان انخار كوتشنيفا التي كانت تعمل مترجمة لفريق قناة تلفزيون روسية في سورية "اتصلت الاسبوع الماضي بزملائها لتقول لهم انها خطفت على يد معارضين سوريين في التاسع من تشرين الاول/اكتوبر".
واضاف "نبذل قصارى جهدنا للافراج عنها"، موضحا ان الصحافية معتقلة في ظروف "مرضية".
وامر الرئيس الاوكراني فيكتور يانوكوفيتش "بالقاء الضوء على هذا الحادث والدفاع عن حقوق" الصحافية المخطوفة بحسب ما ذكر المكتب الاعلامي للرئاسة في بيان.
وكانت كوتشنيفا المولودة في العام 1972، وصلت الى دمشق في نهاية ايلول/سبتمبر.
وكوتشنيفا التي تتكلم العربية بطلاقة واجرت مداخلات عدة على التلفزيون السوري للدفاع عن نظام الاسد، تلقت تهديدات من قبل المعارضة حسب ما نقل موقع صحيفة ايزفستيا الروسي الاحد عن احدى صديقاتها.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الاوكرانية الكسندر ديكوساروف ان انخار كوتشنيفا التي كانت تعمل مترجمة لفريق قناة تلفزيون روسية في سورية "اتصلت الاسبوع الماضي بزملائها لتقول لهم انها خطفت على يد معارضين سوريين في التاسع من تشرين الاول/اكتوبر".
واضاف "نبذل قصارى جهدنا للافراج عنها"، موضحا ان الصحافية معتقلة في ظروف "مرضية".
وامر الرئيس الاوكراني فيكتور يانوكوفيتش "بالقاء الضوء على هذا الحادث والدفاع عن حقوق" الصحافية المخطوفة بحسب ما ذكر المكتب الاعلامي للرئاسة في بيان.
وكانت كوتشنيفا المولودة في العام 1972، وصلت الى دمشق في نهاية ايلول/سبتمبر.
وكوتشنيفا التي تتكلم العربية بطلاقة واجرت مداخلات عدة على التلفزيون السوري للدفاع عن نظام الاسد، تلقت تهديدات من قبل المعارضة حسب ما نقل موقع صحيفة ايزفستيا الروسي الاحد عن احدى صديقاتها.
* معلومات متضاربة عن تبادل أسرى بين المعارضة السورية وحزب الله.Click Link...
Free Army taking over Regime's Bunker three weeks ago..
قوات النظام تقصف منطقة القصير تمهيداً لاقتحامها مع "حزب الله" |
معارك عنيفة بين القوات السورية و"الحر" على محور القصير ـ جوسية |
غارات جوية هي الأعنف في محيط معرة النعمان في شمال غرب سوريا |
94000 نازح سوري يتلقون الحماية والمساعدة في لبنان |
18:33"العربية" عن شبكة شام: "الجيش الحر" يُسقط طائرة حربية كانت تقصف مدينة حلب
بلدة "دركوش المنكوبة تطالب العلويين النازحين بالعودة إلى بيوتهم
الاثنين 15 تشرين الأول (أكتوبر) 2012
أصدر أهالي مدينة دركوش وريفها في الريف الغربي لمحافظة إدلب بيانا وصلت نسخة منه إلى " بوابة الشرق " طالبوا فيه بعودة أهالي القرى العلوية المجاورة " يبلغ عددها أربعة " و الذين خرجوا من بيوتهم و قراهم بعد انسحاب قوات النظام السوري من المنطقة و نزحوا إلى منقطة الساحل , و طالب أهالي دركوش في بيانهم بعودة الأهالي العلويين حالا إلى بيوتهم وقراهم منبهين إلى أن النظام هو من قام بتهيجرهم و مؤكدين بأن ما يجمع الأهالي المنطقة بكل أطيافها أكثر مما يفرقها و أنه لا يد لأهالي دركوش و ريفها من القرى المجاورة بنزوح العلويين و أن النظام هو من قام بذلك خاصة و أنه لم يتعرض أحد بالأذى على الإطلاق للمدنيين من العلويين. كما تعهد أهالي دركوش و ريفها في بيانهم بحماية بيوت و ممتلكات الأهالي العلويين إلى حين عودتهم.
جدير بالذكر أن قوات النظام الأسدي قامت بقصف بلدرة دركوش وريفها على مدى الأيام الثلاثة الماضية و أوقعت العديد من الشهداء من المدنيين يصل عددهم إلى عشرين شهيدا كما وقع عدد كبير من الجرحى يقدر عددهم بنحو ستين جريحاً كلهم من المدنيين من نساء و أطفال و شباب و شيوخ , و تشهد المنطقة واقعا إنسانياً صعباً حيث هرب الأهالي من المدنيين إلى الأراضي و البساتين الزراعية بدون أي مأوى في ظل هطول الأمطار و انخفاض كبير في درجات الحرارة , كما أن عددا منهم تمكن من النزوج و اللجوء إلى القرى التركية المجاورة للشريط الحدودي في " لواء اسكندرون " نظرا لصلة القربى التي تجمع بين الطرفين.
هذا فضلا عن عمليات السلب و النهب و الحرق للمحال التجارية و البيوت التي قامت بها قوات نظام الأسد و حتى اللحظة يصعب إحصائها بحسب ما قاله أحد الأهالي لبوابة الشرق.
و فيما يلي نص البيان الذي تم عنونته بـ "عدالة و حرية و كرامة " و"أهالي دركوش و ريفها يطالبون بعودة الأهالي العلويين إلى بيوتهم و قراهم"
" نحن أهالي دركوش وريفها في محافظة إدلب نستنكر ما يقوم به النظام من زرع للفتنة الطائفية في منطقتنا, وقيامه بتهجير الأهالي العلويين من ريف دركوش , للإيهام بأن الثوار من قام بتهجيرهم , و نطالب في هذا البيان عودة الأهالي العلويين إلى بيوتهم و قراهم حالا و ندين بأشد العبارات تصرفات النظام اللامسؤولة و اللاوطنية, و التي يريد من خلالها أن يظهر و كما أنه حام للأقليات بينما نحن كسوريين من أهالي دركوش من ندعو لحماية المجتمع السوري كله و بكل مكوناته و أطيافه من يد الغدر الأسدية , ملتزمين بمبادئ الثورة السورية و أخلاقياتها و المطالبة بالعدالة و الحرية و الكرامة من أجل بناء وطن موحد لكل السوريين.
و نطالب في هذا البيان بعودة أهالينا العلويين إلى قراهم و بيوتهم حالا , خصوصا و أنه لا يد لنا على الإطلاق بإخراجهم من بيوتهم , و منذ بداية الثورة و كما هو الحال قبل اندلاعها , و عبر التاريخ , نعيش على تلك الأرض السورية في وضع طبيعي و مستقر و لايوجد أي حساسية من أي نوع كان , و أهالينا العلويين يشهدون على ذلك , و خلال الثورة كلها لم توجه لأحدهم أي إساءة من أي نوع كان على الإطلاق و من اي جهة كانت بما فيها كتائب الجيش السوري الحر , و نؤكد على ذلك كما نؤكد على أن وجودهم في بيوتهم و قراهم أمر مفروغ منه و نطالب بأن يتم على الفور و بدون أي تأخير , و إلى ذلك الحين فنحن نقوم بحماية بيوتهم و ممتلكاتهم تماما مثلما ندافع عن بيوتنا و ممتلكاتنا و لذلك قمنا بتنظيم لجان حماية لها إلى حين عودتهم.
و نوجه هذا النداء نحن أهالي دركوش و ريفها و من مختلف الفعاليات و الفئات الاجتماعية و الثورية إلى أهالينا العلويين في ريف دركوش و الذي غادروا جميعا مع قوات جيش النظام إلى منطقة الساحل بأن يكونوا بيننا حالا نتقاسم رغيف الخبز سويا حيث أن ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا و مصيرنا أن نكون معاً و نذكرهم بأن نظام الأسد زائل و عائلة الأسد لن تقدر على حمياتهم بينما هي من تؤذيهم و نحن أهلهم و أبنائهم و نحن من يقوم بحمايتهم كما يشهد على ذلك التاريخ السوري القديم و الحديث.
و نجدد الدعوة لهم جميعا للعودة إلى بيوتهم و بساتينهم خاصة وأن موسم قطاف الرمان على الأبواب و نريدهم أن يأتوا لجني محاصيلهم ولذلك فإن التأخر في عودتهم لن يفيد..
كما نؤكد نحن أهالي دركوش و ريفها من جميع القرى بأن العلويين أهلنا و أبنائنا و نرفض أن تكون منطقتنا خالية منهم إذ سيصعب العيش بدونهم و بدون أصدقائنا و إخوتنا منهم كما نؤكد مجدداً بأن ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا على الإطلاق".
و الله ولي التوفيق
يذكر أن دركوش التي يبلغ عدد سكانها نحو خمسين ألف نسمة مع ريفها الممتد على مساحات كبيرة من ريف إدلب الغربي تقع على نهر العاصي عند الحدود التركية و يوجد في ريفها العديد من القرى العلوية التي نزح أهلها من المنطقة.
Free Jump from the Edge of the Space.38000 mt.
Maaret Al Nouaman, Aljazeera was there..
Jisr Ashughour the Northern Province, Aljazeera Report.
أعمال خيرية |
* الجيش الحر يطلق عملية السيطرة على الشمال. Click Link...
* 3 انفجارات تهز المزة بدمشق.. واستهداف شبيح وصحافي تابع للنظام.Click Link...
Rebel Arms Flow Is Said to Benefit Jihadists in Syria
By DAVID E. SANGER
Published: October 14, 2012
WASHINGTON — Most of the arms shipped at the behest of Saudi Arabia and Qatar to supply Syrian rebel groups fighting the government of Bashar al-Assad are going to hard-line Islamic jihadists, and not the more secular opposition groups that the West wants to bolster, according to American officials and Middle Eastern diplomats.
That conclusion, of which President Obama and other senior officials are aware from classified assessments of the Syrian conflict that has now claimed more than 25,000 lives, casts into doubt whether the White House’s strategy of minimal and indirect intervention in the Syrian conflict is accomplishing its intended purpose of helping a democratic-minded opposition topple an oppressive government, or is instead sowing the seeds of future insurgencies hostile to the United States.
“The opposition groups that are receiving the most of the lethal aid are exactly the ones we don’t want to have it,” said one American official familiar with the outlines of those findings, commenting on an operation that in American eyes has increasingly gone awry.
The United States is not sending arms directly to the Syrian opposition. Instead, it is providing intelligence and other support for shipments of secondhand light weapons like rifles and grenades into Syria, mainly orchestrated from Saudi Arabia and Qatar. The reports indicate that the shipments organized from Qatar, in particular, are largely going to hard-line Islamists.
The assessment of the arms flows comes at a crucial time for Mr. Obama, in the closing weeks of the election campaign with two debates looming that will focus on his foreign policy record. But it also calls into question the Syria strategy laid out by Mitt Romney, his Republican challenger.
In a speech at the Virginia Military Institute last Monday, Mr. Romney said he would ensure that rebel groups “who share our values” would “obtain the arms they need to defeat Assad’s tanks, helicopters and fighter jets.” That suggests he would approve the transfer of weapons like antiaircraft and antitank systems that are much more potent than any the United States has been willing to put into rebel hands so far, precisely because American officials cannot be certain who will ultimately be using them.
But Mr. Romney stopped short of saying that he would have the United States provide those arms directly, and his aides said he would instead rely on Arab allies to do it. That would leave him, like Mr. Obama, with little direct control over the distribution of the arms.
American officials have been trying to understand why hard-line Islamists have received the lion’s share of the arms shipped to the Syrian opposition through the shadowy pipeline with roots in Qatar, and, to a lesser degree, Saudi Arabia. The officials, voicing frustration, say there is no central clearinghouse for the shipments, and no effective way of vetting the groups that ultimately receive them.
Those problems were central concerns for the director of the Central Intelligence Agency, David H. Petraeus, when he traveled secretly to Turkey last month, officials said.
The C.I.A. has not commented on Mr. Petraeus’s trip, made to a region he knows well from his days as the Army general in charge of Central Command, which is responsible for all American military operations in the Middle East. Officials of countries in the region say that Mr. Petraeus has been deeply involved in trying to steer the supply effort, though American officials dispute that assertion.
One Middle Eastern diplomat who has dealt extensively with the C.I.A. on the issue said that Mr. Petraeus’s goal was to oversee the process of “vetting, and then shaping, an opposition that the U.S. thinks it can work with.” According to American and Arab officials, the C.I.A. has sent officers to Turkey to help direct the aid, but the agency has been hampered by a lack of good intelligence about many rebel figures and factions.
Another Middle Eastern diplomat whose government has supported the Syrian rebels said his country’s political leadership was discouraged by the lack of organization and the ineffectiveness of the disjointed Syrian opposition movement, and had raised its concerns with American officials. The diplomat, who spoke on the condition of anonymity because he was discussing delicate intelligence issues, said the various rebel groups had failed to assemble a clear military plan, lacked a coherent blueprint for governing Syria afterward if the Assad government fell, and quarreled too often among themselves, undercutting their military and political effectiveness.
Robert F. Worth and Eric Schmitt contributed reporting from Washington.
Jawad threatened Qurba on Air. Al Arabia.
"الجيش السوري الحرّ" يكشف عن توجّهات لتبادل معتقلين مع النظام |
A member of Jabat al-Nusra kills Syrian army soldiers in Aleppo.
This is not the Revolution's Values. This is Murder as the Regime's Copycat. What is the Difference between Regime's Murderers and Those Executioners. Should stop immediately and bring those to Justice. Free Army should be held Accountable.
IN THE sitting room of a homely fifth-floor flat that he had commandeered for the day, the general leading the Syrian army’s campaign to crush rebel forces in Aleppo was considering whether to order an airstrike.
Walkie-talkies crackled on a table adorned by family photographs. Officers pored over maps beside a cabinet stacked with china. The general sipped from a glass of tea as he pondered a disturbing piece of intelligence brought in by a defector from the rebel side.
النظام السوري يستخدم طائرات "سوخوي" بقصف مناطق في إدلب |
لافروف ينفي استخدام قنابل عنقودية روسية الصنع في سوريا |
Rights group says Syria using cluster bombs | ||
Human Rights Watch report finds government forces have dropped anti-personnel cluster munitions on civilian areas.
Last Modified: 14 Oct 2012 12:51
|
الجيش الإسرائيلي يهيّئ أراضٍ قرب الحدود مع سوريا لاستيعاب لاجئين |
الأحد، 14 أكتوبر/ تشرين الأول، 2012، 00:53 GMT
أفاد ناشطو المعارضة في سوريا بأن قوات الأمن والجيش قتلت عشرين شخصا أغلبهم في ريف دمشق، كما أفاد الناشطون بأن اشتباكات عنيفة دارت بين الجيش السوري والجيش الحر في القنيطرة جنوبي البلاد. وأفادت مصادر في الجيش الحر بأنه تمكن من إسقاط طائرة مقاتلة في معرة النعمان في إدلب. وفي درعا شنت قوات الأمن حملة دهم واعتقالات بعد تبادل لإطلاق النيران في وسط البلدة.
ولم يتسن للبي بي سي التأكد من هذه الانباء من مصدر مستقل
Bombardments by Powder Barrels Explosives by the Regime's Jet Fighters.
ثمانية قتلى و 13 جريحا في انفجار سيارة مفخخة قرب دمشق
ا ف ب
السبت ١٣ أكتوبر ٢٠١٢
قتل ثمانية اشخاص بينهم طفلة واصيب 13 آخرون بجروح السبت في انفجار سيارة مفخخة قرب دمشق، كما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال المرصد في بيان "استشهد ثمانية مواطنين بينهم طفلة وسيدتان واصيب نحو 13 بجراح بعضهم بحالة خطرة وذلك اثر انفجار سيارة لدى مرور مظاهرة في مدينة النبك الواقعة على طريق دمشق حمص الدولي" في محافظة ريف دمشق.
وقال المرصد في بيان "استشهد ثمانية مواطنين بينهم طفلة وسيدتان واصيب نحو 13 بجراح بعضهم بحالة خطرة وذلك اثر انفجار سيارة لدى مرور مظاهرة في مدينة النبك الواقعة على طريق دمشق حمص الدولي" في محافظة ريف دمشق.
* الجيشان «النظامي» و«الحر» يتقاتلان للسيطرة على إدلب. Click Link..
* أردوغان: مجلس الأمن يكرر في سوريا الأخطاء التي أدت إلى مذابح البوسنة. Click Link...
* طبول الحرب تدق على أبواب تركيا.. وسكانها متخوفون من حرب إقليمية. Click Link..
المعارضة: الجيش الحر يسيطر على 60% من سوريا نهاراً و90% ليلا. Click Link...
أحد السوريين يبكي بعد أن فقد أحد أفراد عائلته بعد قصف جوي للقوات النظامية على معرة النعمان أمس (أ.ف.ب)
Rescuing a Toddler.
مقتل أبو عباس يؤكد تورط "حزب الله" ودعمه العسكري واللوجستي لكتائب الأسد |
22:55 | "العربيّة" عن الشبكة السوريّة: 124 قتيلاً بنيران قوّات الأسد معظمهم بدمشق وريفها |
السوريون سيسقطون النظام وسيحمون ثورتهم .. "أحرار الساحل" جمعة قلّ نظيرها |
ليس واضحاً إن كان عنوان المؤشرات الآتية من أطراف حلف شمال الأطلسي (ناتو) التضارب والتناقض أو التكامل والتعاضد. الإجابة على مصير الدور الأطلسي في سورية تمتلكه تركيا في الدرجة الأولى، ذلك ان أنقرة هي المفتاح الأساسي لربما بعد واشنطن فقط. كلاهما يبدو تارة في تردد واضح وتارة أخرى على وشك الحزم والحسم. كلاهما في الامتحان إقليمياً ودولياً، وكلاهما يتأرجح بين الاعتبارات الداخلية المحلية وبين التحديات الإستراتيجية التي تتطلب القيادة والإقدام وليس التذبذب والانحسار.
كل من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان أوقع نفسه في التعهد العلني بعدم التعايش مع الرئيس السوري بشار الأسد. كل منهما تردد تارة وتراجع تارة ثم عاد وتعهد بإسقاط ما سمّاه أوباما بـ «ديكتاتور دمشق». أكثر من ثلاثين ألفاً من السوريين دفع حياته ثمناً فيما «الأسرة الدولية» مضت في «المهمة المستحيلة» لممثل الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية الأخضر الإبراهيمي الساعية الى الحل السياسي الذي تعذر على سلفه كوفي أنان التوصل اليه بعدما بذل قصارى جهده وراهن على حسن النيات.
إدارة أوباما وجدت في الفيتو المزدوج الثالث الذي استخدمته روسيا والصين في مجلس الأمن لمنعه من اتخاذ مواقف وإجراءات جدّية ضد النظام في دمشق، وجدته العذر والمبرر لرفع أيديها مستسلمة لتعذر الحلول السياسية. جلست واشنطن في المقعد الخلفي وتبنت سياسة انتظار الاهتراء الداخلي للنظام. فهي منذ البداية أوضحت انها ليست في صدد التدخل العسكري المباشر لكنها ازدادت انعزالية بعدما وجدت ذريعة أخرى للتراجع ومنع أصدقائها من تسليح المعارضة السورية – ذريعة السلفيّة والجهاديين في «القاعدة» وأمثالها.
فجأة، تبنى الإعلام الغربي، وبالذات الأميركي، وجهة نظر عكست تفكير واشنطن الرسمية بأن تفشي «ظاهرة السلفية» في سورية بات خطراً لربما أكبر من استمرار النظام في دمشق. فجأة، دخل القاموس الأميركي – الإعلامي والرسمي – احتمال التعايش مع بشار الأسد الذي سبق وأعلن باراك أوباما ان عليه التنحي. فجأة تحوّلت اللغة الى إلغاء واقع الانتفاضة السورية ضد بطش النظام واستبداله بوهم هيمنة السلفيين على مستقبل سورية. تناسى هؤلاء ان حجم الجهاديين الذين يتقنون لغة البطش ذاتها كالنظام لا يتجاوز عشرة في المئة من المعارضة المسلحة، وان هناك عسكريين علمانيين انشقوا عن النظام ليحاربوه.
بالطبع كان هناك أيضاً عذر تشرذم المعارضة السورية وانقساماتها الشهيرة المؤسفة والمؤذية. دخل لاعبون كثيرون على خط المعارضة السورية – أوروبيون وأتراك، خليجيون وأميركيون. تركيا بالذات لعبت دوراً لعله ساهم في ازدياد الشرخ داخل المعارضة – وكذلك الدول الخليجية.
ثم أتت مبادرة الرئيس المصري محمد مرسي الداعية الى الحل السوري عبر «الرباعية» المستحيلة التي اقترح ان تضم المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية ومصر وتركيا. هذه المبادرة أسفرت عن انقسام عربي وأعطت طهران التي هي طرف مباشر في الحرب الداخلية في سورية مقعداً على طاولة وهمية للحل الإقليمي السياسي. هكذا استفادت طهران و «بلعت» الإهانة الشفوية التي أغدقها عليها محمد مرسي لأنها فهمت تماماً قيمة فك العزلة عنها وهدية جلوسها الى طاولة البحث العقيم عن حلول إقليمية لمعركة هي إقليمية أساساً بامتياز ساحتها في هذا المنعطف سورية.
الأمانة العامة للأمم المتحدة بدورها تلقت مبادرة «الرباعية» بترحيب معتبرة انها الوسيلة لإدخال إيران طرفاً مباشراً في البحث عن تسوية سياسية في سورية. فلقد كان رأي كوفي أنان أساساً أن لا حل من دون إيران مما أدى بالديبلوماسية السعودية والقطرية الى الاستياء من إقحام إيران في الحل في دولة عربية لا تخفي طهران انها حيوية لها في مشروعها الإقليمي للنفوذ خارج حدودها وللهيمنة إقليمياً. الأخضر الإبراهيمي بدوره يبدو انه يجد في «الرباعية» مدخلاً لجهوده الديبلوماسية والسياسية. زيارته للمملكة العربية السعودية قد تبيّن له مدى الامتعاض ليس فقط من أنان وموسى وإنما من أيٍّ ممن يتبنى «الرباعية» أساساً للحل السياسي.
دول مجلس التعاون الخليجي تصرّفت ككتلة موحدة عندما نسقت مع فرنسا أثناء رئاسة نيكولا ساركوزي في الشأن الليبي فتوجهت، ككتلة، الى جامعة الدول العربية واستصدرت موقفاً منها مكَّن مجلس الأمن الدولي من تبني قرار التدخل في ليبيا للإطاحة بمعمر القذافي. اليوم، هناك تباين بين موقف عُمان (والكويت الى حد أقل) وبين المواقف السعودية والقطرية والإماراتية والبحرينية التي أوضحت ان لا مجال للتعايش مع نظام الأسد مهما كان.
ليس أمام دول مجلس التعاون الخليجي الآن خيار التوجه الى الجامعة العربية ثم الى مجلس الأمن بسبب الانقسام العربي والفيتو الروسي – الصيني. ولربما ليس أمام هذا التكتل السداسي التوجه الى حلف شمال الأطلسي طالباً التدخل لأسباب عدة منها صعوبة تقدم دول عربية بطلب تدخل تكتل عسكري أجنبي في سورية. بل ربما ليست هناك إمكانية الإجماع بين الدول الست بسبب تباين مواقفها.
أمام كل هذا، ليس هناك سوى البوابة التركية. لكن أنقرة لن تتحرك بمفردها عسكرياً حتى في أعقاب التطورات العسكرية الثنائية بين تركيا وسورية الأسبوع الماضي. أنقرة لن تتحرك سوى تحت غطاء من نوع أو آخر من حلف شمال الأطلسي الذي تنتمي اليه.
مواقف قيادة الناتو وكذلك واشنطن التي أوضحت وقوفها مع أنقرة ضد دمشق لها دلالات مهمة، عملية وليس فقط سياسية، قد تؤدي الى نقلة نوعية في المسألة السورية. فالحكومة التركية وجّهت إنذاراً الى الحكومة السورية بأنها ستتحرك ضدها عسكرياً إذا استمرت في الاعتداء على الأراضي التركية – بغض النظر ان كانت الاعتداءات غير مقصودة وإنما أتت في إطار ملاحقة المعارضة السورية المسلحة على الحدود السورية – التركية.
موسكو أيضاً سمعت هذا الإنذار وتلك المواقف لحلف شمال الأطلسي وواشنطن. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حاول دخول الحلبة السياسية معبراً عن رغبته بزيارة المملكة العربية السعودية. لكن الرياض لم ترحب، أقله حتى الآن، فهي في منتهى الغضب من المواقف الروسية، وهي ليست في صدد إجراء مباحثات عقيمة تبدأ من موقف روسي متمسك بالنظام في دمشق يتقدم فقط بفكرة «الحوار» بين الحكومة والمعارضة بهدف بقاء النظام. موسكو تريد إبلاغ مَن يعنيهم الأمر انها توقفت عن إمداد النظام في دمشق بشحنات السلاح، وتريد لهم ان يكونوا على علم بأنها حاولت مع دمشق وكان نفوذها محدوداً – من دون ان تعترف علناً بأنها بلا نفوذ.
الرد على المواقف الروسية مقتضب ومختصر: ارفعوا غطاء الحماية عن النظام في دمشق، تجدوه يتدحرج الى النهاية السريعة. كفّوا عن إعلانكم التمسك به، وستجدونه أكثر قابلية لوقف سفك الدماء.
الرد على المواقف الأميركية التي تخشى «القاعدة» والسلفيين والجهاديين هو ان تلكؤ إدارة أوباما – إضافة الى الفيتو الروسي والصيني – هو الذي ساهم في تنمية التطرف الإسلامي في سورية. فإطالة النزاع هي أكبر خدمة تقدمها واشنطن وموسكو وبكين الى الجهاديين و «القاعدة». وحالما تقر هذه العواصم بهذا الواقع الساطع الوضوح، تترتب على هذا الإقرار سياسة جديدة نوعياً قوامها الإسراع في إنهاء الصراع.
وسيلة الحسم أيضاً واضحة بشقيها العسكري والسياسي. لا أحد يطلب من واشنطن التدخل العسكري المباشر لكن ما يُطلَب منها هو التحدث بلغة جدية وحاسمة مع كل من روسيا والصين بهدف إما التفاهم على صفقة كبرى تتنازل عبرها عن نفوذ ومواقع لمصلحة روسيا، أو تبلغ موسكو ان الغرب سيتبنى نموذج كوسوفو – بتعديلات ضرورية – عبر البوابة التركية بإجراءات فرض منطقة آمنة، وفرض حظر الطيران، والسماح بتسليح المعارضة «العلمانية» في شكل خاص.
بالطبع، هناك شق العمل السياسي داخل سورية على نسق ما حدث في العراق لجهة تجهيز العشائر للانقلاب على الثوّار الجهاديين في «القاعدة» أو غيرها. هذا ما بدأت واشنطن ودول أوروبية وجهات أخرى على العمل نحوه. إنما هذا جزء من المعادلة وليس البديل عن تدخل عسكري عبر تركيا.
السؤال الآن هو حول مدى جدية القيادة التركية وجدية الإدارة الأميركية. الانتخابات الرئاسية الأميركية باتت على الأبواب. باراك أوباما يواجه انتقادات كبرى بسبب تراجعه أمام دمشق وطهران، فيما المرشح الجمهوري ميت رومني يصعّد ضد أوباما في هذه السياسة بالذات ويتعهد بالحسم كي لا يبقى النظام في دمشق معفياً من المحاسبة، وكي لا تبقى طهران في القيادة للعربة الأميركية – الإيرانية، وكي لا تنمو «القاعدة» مجدداً بسبب التخاذل الأميركي.
الأسابيع المقبلة ستبيّن مدى التناقض أو التكامل بين ما يصدر عن مواقف أميركية ضد تسليح المعارضة السورية وما يحدث وراء الكواليس عبر البوابة التركية. فإذا نفذت القيادة التركية ما تتعهد به، ستكون تلك نقلة نوعية في المسيرة السورية.Alhayat..
Tawfik Elhusseiniكل من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان أوقع نفسه في التعهد العلني بعدم التعايش مع الرئيس السوري بشار الأسد. كل منهما تردد تارة وتراجع تارة ثم عاد وتعهد بإسقاط ما سمّاه أوباما بـ «ديكتاتور دمشق». أكثر من ثلاثين ألفاً من السوريين دفع حياته ثمناً فيما «الأسرة الدولية» مضت في «المهمة المستحيلة» لممثل الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية الأخضر الإبراهيمي الساعية الى الحل السياسي الذي تعذر على سلفه كوفي أنان التوصل اليه بعدما بذل قصارى جهده وراهن على حسن النيات.
إدارة أوباما وجدت في الفيتو المزدوج الثالث الذي استخدمته روسيا والصين في مجلس الأمن لمنعه من اتخاذ مواقف وإجراءات جدّية ضد النظام في دمشق، وجدته العذر والمبرر لرفع أيديها مستسلمة لتعذر الحلول السياسية. جلست واشنطن في المقعد الخلفي وتبنت سياسة انتظار الاهتراء الداخلي للنظام. فهي منذ البداية أوضحت انها ليست في صدد التدخل العسكري المباشر لكنها ازدادت انعزالية بعدما وجدت ذريعة أخرى للتراجع ومنع أصدقائها من تسليح المعارضة السورية – ذريعة السلفيّة والجهاديين في «القاعدة» وأمثالها.
فجأة، تبنى الإعلام الغربي، وبالذات الأميركي، وجهة نظر عكست تفكير واشنطن الرسمية بأن تفشي «ظاهرة السلفية» في سورية بات خطراً لربما أكبر من استمرار النظام في دمشق. فجأة، دخل القاموس الأميركي – الإعلامي والرسمي – احتمال التعايش مع بشار الأسد الذي سبق وأعلن باراك أوباما ان عليه التنحي. فجأة تحوّلت اللغة الى إلغاء واقع الانتفاضة السورية ضد بطش النظام واستبداله بوهم هيمنة السلفيين على مستقبل سورية. تناسى هؤلاء ان حجم الجهاديين الذين يتقنون لغة البطش ذاتها كالنظام لا يتجاوز عشرة في المئة من المعارضة المسلحة، وان هناك عسكريين علمانيين انشقوا عن النظام ليحاربوه.
بالطبع كان هناك أيضاً عذر تشرذم المعارضة السورية وانقساماتها الشهيرة المؤسفة والمؤذية. دخل لاعبون كثيرون على خط المعارضة السورية – أوروبيون وأتراك، خليجيون وأميركيون. تركيا بالذات لعبت دوراً لعله ساهم في ازدياد الشرخ داخل المعارضة – وكذلك الدول الخليجية.
ثم أتت مبادرة الرئيس المصري محمد مرسي الداعية الى الحل السوري عبر «الرباعية» المستحيلة التي اقترح ان تضم المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية ومصر وتركيا. هذه المبادرة أسفرت عن انقسام عربي وأعطت طهران التي هي طرف مباشر في الحرب الداخلية في سورية مقعداً على طاولة وهمية للحل الإقليمي السياسي. هكذا استفادت طهران و «بلعت» الإهانة الشفوية التي أغدقها عليها محمد مرسي لأنها فهمت تماماً قيمة فك العزلة عنها وهدية جلوسها الى طاولة البحث العقيم عن حلول إقليمية لمعركة هي إقليمية أساساً بامتياز ساحتها في هذا المنعطف سورية.
الأمانة العامة للأمم المتحدة بدورها تلقت مبادرة «الرباعية» بترحيب معتبرة انها الوسيلة لإدخال إيران طرفاً مباشراً في البحث عن تسوية سياسية في سورية. فلقد كان رأي كوفي أنان أساساً أن لا حل من دون إيران مما أدى بالديبلوماسية السعودية والقطرية الى الاستياء من إقحام إيران في الحل في دولة عربية لا تخفي طهران انها حيوية لها في مشروعها الإقليمي للنفوذ خارج حدودها وللهيمنة إقليمياً. الأخضر الإبراهيمي بدوره يبدو انه يجد في «الرباعية» مدخلاً لجهوده الديبلوماسية والسياسية. زيارته للمملكة العربية السعودية قد تبيّن له مدى الامتعاض ليس فقط من أنان وموسى وإنما من أيٍّ ممن يتبنى «الرباعية» أساساً للحل السياسي.
دول مجلس التعاون الخليجي تصرّفت ككتلة موحدة عندما نسقت مع فرنسا أثناء رئاسة نيكولا ساركوزي في الشأن الليبي فتوجهت، ككتلة، الى جامعة الدول العربية واستصدرت موقفاً منها مكَّن مجلس الأمن الدولي من تبني قرار التدخل في ليبيا للإطاحة بمعمر القذافي. اليوم، هناك تباين بين موقف عُمان (والكويت الى حد أقل) وبين المواقف السعودية والقطرية والإماراتية والبحرينية التي أوضحت ان لا مجال للتعايش مع نظام الأسد مهما كان.
ليس أمام دول مجلس التعاون الخليجي الآن خيار التوجه الى الجامعة العربية ثم الى مجلس الأمن بسبب الانقسام العربي والفيتو الروسي – الصيني. ولربما ليس أمام هذا التكتل السداسي التوجه الى حلف شمال الأطلسي طالباً التدخل لأسباب عدة منها صعوبة تقدم دول عربية بطلب تدخل تكتل عسكري أجنبي في سورية. بل ربما ليست هناك إمكانية الإجماع بين الدول الست بسبب تباين مواقفها.
أمام كل هذا، ليس هناك سوى البوابة التركية. لكن أنقرة لن تتحرك بمفردها عسكرياً حتى في أعقاب التطورات العسكرية الثنائية بين تركيا وسورية الأسبوع الماضي. أنقرة لن تتحرك سوى تحت غطاء من نوع أو آخر من حلف شمال الأطلسي الذي تنتمي اليه.
مواقف قيادة الناتو وكذلك واشنطن التي أوضحت وقوفها مع أنقرة ضد دمشق لها دلالات مهمة، عملية وليس فقط سياسية، قد تؤدي الى نقلة نوعية في المسألة السورية. فالحكومة التركية وجّهت إنذاراً الى الحكومة السورية بأنها ستتحرك ضدها عسكرياً إذا استمرت في الاعتداء على الأراضي التركية – بغض النظر ان كانت الاعتداءات غير مقصودة وإنما أتت في إطار ملاحقة المعارضة السورية المسلحة على الحدود السورية – التركية.
موسكو أيضاً سمعت هذا الإنذار وتلك المواقف لحلف شمال الأطلسي وواشنطن. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حاول دخول الحلبة السياسية معبراً عن رغبته بزيارة المملكة العربية السعودية. لكن الرياض لم ترحب، أقله حتى الآن، فهي في منتهى الغضب من المواقف الروسية، وهي ليست في صدد إجراء مباحثات عقيمة تبدأ من موقف روسي متمسك بالنظام في دمشق يتقدم فقط بفكرة «الحوار» بين الحكومة والمعارضة بهدف بقاء النظام. موسكو تريد إبلاغ مَن يعنيهم الأمر انها توقفت عن إمداد النظام في دمشق بشحنات السلاح، وتريد لهم ان يكونوا على علم بأنها حاولت مع دمشق وكان نفوذها محدوداً – من دون ان تعترف علناً بأنها بلا نفوذ.
الرد على المواقف الروسية مقتضب ومختصر: ارفعوا غطاء الحماية عن النظام في دمشق، تجدوه يتدحرج الى النهاية السريعة. كفّوا عن إعلانكم التمسك به، وستجدونه أكثر قابلية لوقف سفك الدماء.
الرد على المواقف الأميركية التي تخشى «القاعدة» والسلفيين والجهاديين هو ان تلكؤ إدارة أوباما – إضافة الى الفيتو الروسي والصيني – هو الذي ساهم في تنمية التطرف الإسلامي في سورية. فإطالة النزاع هي أكبر خدمة تقدمها واشنطن وموسكو وبكين الى الجهاديين و «القاعدة». وحالما تقر هذه العواصم بهذا الواقع الساطع الوضوح، تترتب على هذا الإقرار سياسة جديدة نوعياً قوامها الإسراع في إنهاء الصراع.
وسيلة الحسم أيضاً واضحة بشقيها العسكري والسياسي. لا أحد يطلب من واشنطن التدخل العسكري المباشر لكن ما يُطلَب منها هو التحدث بلغة جدية وحاسمة مع كل من روسيا والصين بهدف إما التفاهم على صفقة كبرى تتنازل عبرها عن نفوذ ومواقع لمصلحة روسيا، أو تبلغ موسكو ان الغرب سيتبنى نموذج كوسوفو – بتعديلات ضرورية – عبر البوابة التركية بإجراءات فرض منطقة آمنة، وفرض حظر الطيران، والسماح بتسليح المعارضة «العلمانية» في شكل خاص.
بالطبع، هناك شق العمل السياسي داخل سورية على نسق ما حدث في العراق لجهة تجهيز العشائر للانقلاب على الثوّار الجهاديين في «القاعدة» أو غيرها. هذا ما بدأت واشنطن ودول أوروبية وجهات أخرى على العمل نحوه. إنما هذا جزء من المعادلة وليس البديل عن تدخل عسكري عبر تركيا.
السؤال الآن هو حول مدى جدية القيادة التركية وجدية الإدارة الأميركية. الانتخابات الرئاسية الأميركية باتت على الأبواب. باراك أوباما يواجه انتقادات كبرى بسبب تراجعه أمام دمشق وطهران، فيما المرشح الجمهوري ميت رومني يصعّد ضد أوباما في هذه السياسة بالذات ويتعهد بالحسم كي لا يبقى النظام في دمشق معفياً من المحاسبة، وكي لا تبقى طهران في القيادة للعربة الأميركية – الإيرانية، وكي لا تنمو «القاعدة» مجدداً بسبب التخاذل الأميركي.
الأسابيع المقبلة ستبيّن مدى التناقض أو التكامل بين ما يصدر عن مواقف أميركية ضد تسليح المعارضة السورية وما يحدث وراء الكواليس عبر البوابة التركية. فإذا نفذت القيادة التركية ما تتعهد به، ستكون تلك نقلة نوعية في المسيرة السورية.Alhayat..
مقال يوضح واقع الحال ولكن الكاتبة لم تذكر شئ عن دور إسرائيل المعلن أو الخفي فيما يجري في الكواليس
Abdulkawi Saleh · Emily McPherson College of Domestic Economy
التعويل على دخول تركيا حرب مفتوحة ضد سوريا يجانب الصواب على الأقل في الظروف الراهنة التي يعيشها حزب العدالة والتنمية التركي ، وياتي تراجع الموقف التركي من دعم المعارضة السورية من واقع أن المعارضة التركية والشارع التركي باتت تضعف موقف اردوغان وحزبه الحاكم الى حد كبير علاوة على التوجس التركي من حزب العمال الكردستاني والأكراد السوريين الذين يقفون الى جانب القيادة السورية ، لايمكن لأردوغان وحزبه المجازفة بمستقبلهما السياسي لصالح الشعب السوري فمحددات التراجع أكثر قوة من حوافز التدخل العسكري ، فالشعب التركي عاضب من دعم المعارضة السورية المسلحة فما بلك بالتدخل العسكري ، تركيا بقيادة أردوغان تعيش ظروف سياسية صعبة بسبب الأزمة السورية لذلك يكون نكوصها عن موافقها المعلنة هي الأرجح ومن هنا من الصعب التعويل على دور تركي مؤثر في الأزمة السورية مايرجح إستمرار الأزمة لوقت غير معلوم وهذا التراجع التركي سيكون لمصلحة النظام السوري بلاشك ، خاصة إذا ماأخذنا المشكلات الصعبة التي يواجهها الجيش الحر جراء تجاوزات الجهاديين بمختلف إنتمئاتهم وجنسياتهم.
Aymen Dalati · Top Commenter
أولا علينا التأكد هل ستستجيب أمريكا لرغبة إسرائيل أم لا, طبعا في شرشحة أردوغان وإغراقه بالمستنقع السوري أم لا, وطبعا تأديبا له نظرا لموقفه الرائع أثناء حصار غزة وحرب إسرائيل عليها.
إذ هل ترضى إسرائيل أن ينجح أردوغان في سورية ويرفع أكاليل الغار!
إذ هل ترضى إسرائيل أن ينجح أردوغان في سورية ويرفع أكاليل الغار!
View Larger Map The most flammable territories and battle fields.
19:17 | "أ.ف.ب." عن "المرصد": مقاتلون معارضون يسقطون طائرة حربيّة في ريف حلب الغربي |
19:15 | "العربيّة" عن المركز الاعلامي: "الجيش الحر" يستولي على كتيبة الدفاع الجوي شرق الرستن |
Demonstrations in Aleppo, challenging the Air Raids of the Regime.
18:31 | "الجزيرة" عن ناشطين: إسقاط طائرة ميغ في سوريا |
الطيران التركي يشن غارات على عدة مواقع داخل سوريا
لافروف يقول إن الطائرة التي اعترضتها أنقرة كانت تحمل معدات رادار
أفاد الجيش السوري الحر، بأن الطيران الحربي التركي، شن غارات على عدة أهداف داخل الأراضي السورية.
وكشف مسؤول تركي لوكالة "فرانس برس" أن مقاتلة تركية أقلعت من دياربكر جنوب شرق البلاد، اليوم الجمعة، أبعدت مروحية سورية اقتربت من الحدود بين البلدين.
وقال المسؤول رافضاً الكشف عن اسمه، إن "هذه المقاتلة أقلعت بعدما أرسل الجيش السوري مروحية مكلفة بقصف بلدة اسمرين السورية التي سقطت في أيدي الثوار السوريين".
وفي الأشهر الماضية شن الطيران التركي عدة مرات، مثل هذا النوع من العمليات ضد مروحيات تابعة للجيش السوري، بعدما اعتبر أنها اقتربت جداً من حدوده مع سوريا البالغ طولها أكثر من 900 كيلومتر.
ويأتي هذا الحادث الأخير فيما التوتر على أشده بين تركيا وسوريا بعد اعتراض طائرة مدنية سورية، الأربعاء الماضي، كانت تقوم برحلة بين موسكو ودمشق، وأرغمها الطيران الحربي التركي على الهبوط في أنقرة لتفتيش حمولتها التي اعتبرها أنقرة مشبوهة.
وأعلن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، أمس الخميس، أن هذه الطائرة كانت تنقل ذخائر ومعدات عسكرية روسية موجهة إلى العاصمة السورية دمشق.
في المقابل، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن الطائرة السورية التي اعترضتها أنقرة، كانت تحمل معدات رادار مشروعة.
وقال لافروف لشبكة "ان تي في" التلفزيونية الروسية، الجمعة، إن "الطائرة كانت تنقل شحنة مشروعة، وكان مندوب روسي يقوم بتسليمها بطريقة شرعية إلى عميل شرعي"، موضحاً أنها "معدات تقنية كهربائية لمحطات رادار".
Syrian Helicopter near Turkish Borders attacking Rebels.
Running over Regime's Bunker..
وكشف مسؤول تركي لوكالة "فرانس برس" أن مقاتلة تركية أقلعت من دياربكر جنوب شرق البلاد، اليوم الجمعة، أبعدت مروحية سورية اقتربت من الحدود بين البلدين.
وقال المسؤول رافضاً الكشف عن اسمه، إن "هذه المقاتلة أقلعت بعدما أرسل الجيش السوري مروحية مكلفة بقصف بلدة اسمرين السورية التي سقطت في أيدي الثوار السوريين".
وفي الأشهر الماضية شن الطيران التركي عدة مرات، مثل هذا النوع من العمليات ضد مروحيات تابعة للجيش السوري، بعدما اعتبر أنها اقتربت جداً من حدوده مع سوريا البالغ طولها أكثر من 900 كيلومتر.
ويأتي هذا الحادث الأخير فيما التوتر على أشده بين تركيا وسوريا بعد اعتراض طائرة مدنية سورية، الأربعاء الماضي، كانت تقوم برحلة بين موسكو ودمشق، وأرغمها الطيران الحربي التركي على الهبوط في أنقرة لتفتيش حمولتها التي اعتبرها أنقرة مشبوهة.
وأعلن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، أمس الخميس، أن هذه الطائرة كانت تنقل ذخائر ومعدات عسكرية روسية موجهة إلى العاصمة السورية دمشق.
في المقابل، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن الطائرة السورية التي اعترضتها أنقرة، كانت تحمل معدات رادار مشروعة.
وقال لافروف لشبكة "ان تي في" التلفزيونية الروسية، الجمعة، إن "الطائرة كانت تنقل شحنة مشروعة، وكان مندوب روسي يقوم بتسليمها بطريقة شرعية إلى عميل شرعي"، موضحاً أنها "معدات تقنية كهربائية لمحطات رادار".
Syrian Helicopter near Turkish Borders attacking Rebels.
Syria opposition 'captures' Assad soldiers |
Unconfirmed video shows 256 government troops detained by opposition fighters, as violence rages in Aleppo and Damascus.
Last Modified: 13 Oct 2012 12:23
|
المقاتلون المعارضون يقطعون الطريق على رتل عسكري متّجه إلى معرّة النعمان |
No comments:
Post a Comment