Since few years, the Officials, MPs, Forty Thieves of Ali Baba Cave, all different Political, Military Parties, was the FIRST TIME, they have some thing in Common, Actually TWO Issues.
First, Calm down the People of the Country both the Victims and Purported.Second, All of them wanted the Armed Forces to Prove itself, and control the Security Situation in the Country.
Well Done.
The Lebanese have a very GOOD Breath Break. But... if we come down to the DETAILS, that made all the Parties of all sort of, to confirm and work on these two ISSUES, we find out that they are not, and some do not want, to see any of these Issues forced into ACTION.
A hot wave of Violence, hit the North of Lebanon, part by the Civilian fighters against each other, and Civilian fighter against the Armed Forces. Many civilians killed who do not know why there was trouble, they just INNOCENT citizens. Usually troubles like those NO FIGHTERS should be killed only Civilians. Couple of days later, the Armed Forces Shot Dead two Religion Sheikhs, on a Checking point for NO reason, just they do not like those Persons. These Incidents brought the HELL of troubles in many other Areas specially in Beirut. Those Sleeping Cells of the Syrian Regime, got in among the Trouble makers and add up to the Tension already caused, just to keep the trouble on High Levels, so the Attentions would be diverted from the SLAUGHTER of the Syrian Civilian, in Damascus, to Lebanon.
Because the Situation, almost got out of Control, the whole and Various Parties agreed to calm the people down, the Victim's Families and those had done the Assault. In such situation, to KILL and to be KILLED is the same MEANING in Lebanon. Results KISSING COUSINS.
The whole same Parties had agreed that, the Lebanese Armed Forces should take control, and Force Peace and Stability on the Ground, though Members of these Forces committed the Shooting on the Checking Point. Those of the Victims, want the Armed Forces to do CLEAN UP of weapons belong to the fighters and any Civilian owns one, the Individual Weapons, and weapons belong to all the political Parties in the Country, and these Armed Forces to Spread on all the Lebanese Soil. Only the Lebanese Armed Forces should have the Arsenal, and NO ONE ELSE. For that they agreed for the above two Issues.
Those Committed the Crimes, want the Lebanese Armed Forces to take Control, and are the Loyal to the Syrian Regime, because they were GROWN UP under its wings when the Syrian Troops occupied Lebanon for Thirty Five years, it like you breed a dog( Syrian Regime's Bosses are dog LOVERS) to attack any one, but the OWNER. That these Armed Forces to control only the Areas of the Victim's Supporters, and those occupied by them, the Armed Forces are NOT allowed to enter, and if they did, the Commanders of the Armed Forces should had a PERMISSION to enter for only specific Cases.
The Heavy Weapons, the Fighters, and Security Centers, of these Factions should stay in Place, because that is ordered by the Syrian Regime, and certainly, the Syrian Government in Lebanon should take ORDERS from the Regime, otherwise its Members would disappear one by one, and even GOD does not know where they are. It happened before you know, all those Lebanese and Syrian Civilians, that had been kidnapped many years ago, they could not find a SLIGHTEST TRACE to any of them till this day. If you ask Saint Michell Aoun, where are those Lebanese Disappeared. He said that he looked every where, when he was Hosted by President Assad, and could not find any CLUE, that Assad have them. Sure those disappeared were not in Muhajreen Palace, where Aoun was Hosted.
So the all SORT OF Parties agreed to have the Lebanese Armed Forces, to Control the Country. But.....in DETAILS....
The Phrase below is an Example how even the Officials of the Country, having their Details how the Armed Forces should control the Country.
أعلن الصفدي نيته رفع دعوى قضائية ضد الأمن العام
عباس إبراهيم ردًا على الصفدي:"وأنا من حقي أن أرفع دعوى ضدك لتسريبك شريط توقيف المولوي وتعريض الشباب
للخطر"
A Minister and Head of Immigration Department, Dialogue.
people-demandstormable
المرجع الرسمي اللبناني، كشف عن مشادة كلامية حصلت خلال اجتماع قصر بعبدا إثر توقيف شادي المولوي بين عباس إبراهيم ووزير المال محمد الصفدي، فلفت إلى أنه "خلال الاجتماع عندما أعلن الصفدي نيته رفع دعوى قضائية ضد الأمن العام، أجابه إبراهيم: وأنا من حقي أيضًا أن أرفع دعوى قضائية ضدك، فمن أعطاك الحق بأن تسرّب الشريط المصور (أثناء توقيف المولوي داخل مركز الصفدي) وتعرّض أمن الشباب (عناصر الأمن العام) للخطر"، وأضاف إبراهيم: "أنا نفذت استنابة قضائية وأطبق القانون، ومن حقي وصلاحياتي وواجباتي مكافحة الارهاب".
قراءة في عملية اختطاف اللبنانيين في حلب
الخميس 24 أيار (مايو) 2012
إن المتابع لعملية الاختطاف والمدقق في حيثياتها لا بد أن يسجّل الملاحظات والمفارقات والتساؤلات الآتية: أولاً: عبرت باصات المسافرين منطقة كانت تعيش ثالث أيام حرب حقيقية بين الجيش السوري النظامي والجيش السوري الحرّ الذي حاول اختراق دفاعاتها لدعم ثوار الداخل دون أن يُفلح. فمَن أدخل المسافرين الى هذه المنطقة الساخنة، ولماذا؟ وهل يعقل ألا يعرف سائقو الحافلات أن المنطقة تشهد عمليات عسكرية واسعة، وأن المرور عبرها يشكل خطراً على حياة المسافرين خصوصا وأن بينهم العجزة والنساء والأطفال؟
ثانياً: فيما اختُطف الرجال كلهم ولم يُعفَ منهم سوى بعض العجزة، تمّ اطلاق سراح الرجال الشيعة السوريين الخمسة عشر الذين كانوا في عداد ركاب الحافلتين. فلو أن عملية الاختطاف تمت على خلفية سنية- شيعية هل كان أطلق سراح الشيعة السوريين؟
ثالثاً: كان الخاطفون يحملون لوائح بإسماء المسافرين، مما يطرح علامات استفهام حول الجهة القادرة على الحصول على أسماء المسافرين بالعبور من والى سوريا بهذه الدقة وبهذه السرعة.
رابعاً: لماذا دلّ الخاطفون النسوة الباقيات في الباصات على مفرزة الأمن وطلبوا منهن أن يشتكين فوراً، ولماذا أخبروا اهل المخطوفين عن سبب عملية الاختطاف وعن نيتهم مبادلة المخطوفين اللبنانيين الأحد عشر بأسراهم الثمانية لدى قوات النظام؟ ثم ألم يكن المخطوفون السوريون الشيعة المُطلق سراحهم ليشكلوا ورقة إضافية في يد الخاطفين للضغط على النظام في سوريا لإطلاق سراح أسراهم؟
خامساً: لماذا لم يُعلن الخاطفون عن أنفسهم بعد، ولماذا لم يُطالبوا السلطات السورية حتى الآن بتحرير أسراهم إذا كان هذا سبب عملية الاختطاف كما روى أهالي المخطوفين؟
هذه الملاحظات والتساؤلات تقودنا الى الاستنتاج الآتي:
إن عملية الاختطاف تهدف الى الإيحاء بأن شيعة لبنان مستهدفون بذاتهم من قبل الجيش السوري الحر المنتمي بغالبيته الى الطائفة السنية، مما يؤلّب الطائفة الشيعية ضد معارضي النظام فتترجم غضبها استهدافاً للنازحين السوريين في لبنان – وهذا ما ظهر جليا في كلام المحتجين من أهالي المخطوفين، وكاد ينجح لولا تدارك القيادات اللبنانية على اختلاف مشاربها لخطورة الوضع ولولا عملها على تهدئة الخواطر وعلى لجم الشارع الهائج –.
وقد كان مخططاً لهذه العملية أن تؤدي الى اضطهاد حقيقي للنازحين السوريين بغية تحويل وجودهم في لبنان الى جحيم لا يُطاق فيضطرون الى المغادرة، ويتردد اللبنانيون في إيوائهم وتقديم المساعدات اليهم خوفا من استجرار غضب الشيعة عليهم، وتتوقف عملياً حركة النزوح السوري باتجاه لبنان بسبب الخوف من الإضطهاد والتنكيل.
safihani@hotmail.com
كاتب لبناني
حمدان: بري تلقى اتصالاً من الحريري أبلغه أن المخطوفين باتوا في تركيا |
علّق المستشار الإعلامي للرئيس نبيه بري، علي حمدان، على الأخبار عن وصول المخطوفين اللبنانيين في سوريا إلى تركيا، بالقول في اتصال مع محطة "lbc": "نريد في مناسبة عيد "التحرير والمقاومة" أن نقول إنّه يوم تحرير المخطوفين اللبنانيين في سوريا، ونزف هذا الخبر إلى ذويهم، وقد تلقّى الرئيس بري اتصالاً من الرئيس سعد الحريري وهو ليس الاتصال الأول أبلغه بأن المخطوفين باتوا في تركيا".
وأضاف حمدان: "لننظر إلى النتائج بأنه الحمدلله جميع المساعي التي بذلت قد نجحت، وقد بات المخطوفون في تركيا وسيكونون بين أهلهم قريباً، وننتظر اتصالاً ثانياً من الرئيس الحريري لتحديد ساعة وصولهم إلى بيروت".
الحريري: الحفاظ على التحرير يتطلّب التبصّر بما آل إليه الوطن جراء الاستقواء على الشركاء |
رئيس "حزب أحرار سوريا": اثنان من اللبنانيين المخطوفين في سوريا سيُطلق سراحهما اليوم |
حديث رئيس الجمهوريّة ميشال سليمان إلى قناة "lbc" |
أبو فاعور: موقف عون من الجيش بأحداث عكّار سياسي.. وأَبلَغُ ردٍ على الجعفري كلام سليمان |
قائد تجمّع "الضباط الأحرار": الساعات المقبلة ستحمل أخبارًا جيّدة لذوي المخطوفين |
الحكومة متواطئة في تخريب لبنان.. ولن نسمح بالإنزلاق إلى حرب أهليّة
السنيورة عن بيان "14 آذار": التصدي للمؤامرة برحيل الحكومة.. وتشكيل شبكة أمان وطنيّة |
الذكرى السنوية الأولى لاختطاف شبلي العيسمي
الخميس 24 أيار (مايو) 2012
الذكرى السنوية الاولى لاختفاء شبلي العيسمي
اجتمعت السفيرة الاميركية لدى لبنان مورا كونيلي اليوم بعائلة نائب الرئيس السوري الأسبق شبلي العيسمي الذي اختطف من لبنان في هذا التاريخ من العام الماضي، وقد اعربت السفيرة عن قلقها العميق ازاء استمرار اختفاء العيسمي وعبرت عن دعمها للعائلة.
تشعر الولايات المتحدة بقلق بالغ بسبب تقارير عن حالات اختفاء، واعتقالات، وتهويل سوريين في لبنان يقوم بها النظام السوري ومؤيديه. ينبغي حماية اللاجئين والمنشقين والمعارضين الذين ينبذون العنف، ونحن نحث الحكومة اللبنانية على الاستمرار بالعمل بشكل وثيق مع المجتمع الدولي لمعالجة الاحتياجات الانسانية لهؤلاء الذين فروا إلى لبنان بسبب أعمال العنف الجارية في سوريا.
جددت السفيرة كونيلي التزام الولايات المتحدة بلبنان مستقر وسيد ومستقل.
لقاء تضامني لمناسبة مرور سنة على اختطاف العيسمي
وطنية - 24/5/2012 دعا أهالي وأقارب وأصدقاء المفكر والمناضل العربي شبلي العيسمي لمناسبة مرور سنة على اختطافه، إلى لقاء تضامني وفاء لمسيرته ودعما لقضية جميع المعتقلين السياسيين في السجون السورية"، وذلك يوم غد السبت في 26 الشهر الحالي، الساعة السادسة مساء في قاعة جمعية الرسالة الاجتماعية في مدينة عاليه.
وأصدرت عائلة العيسمي في لبنان بيانا اليوم، أكدت فيه أن "قضية شبلي العيسمي هي قضية كل معتقلي الرأي في العالم، وهي قضية الانسان في كل زمان ومكان".
وجاء في البيان: "إن شبلي العيسمي الذي قضى سني عمره يدافع عن قضايا الأمة العربية بشرف وتفان، وناضل من أجلها بصدق وإخلاص، تلازم نضاله ضد العدو الإسرائيلي مع نضاله ضد الأنظمة الديكتاتوريه العربية وحكامها الطغاة، أبى قدره إلا أن يكون في قلب الثورة الشعبية السورية والتي لطالما نادى بها وعمل من أجلها طوال عمره".
واضاف: "إن الذكرى السنوية الاولى لاختطاف وتغييب شيخ المفكرين شبلي العيسمي، أردناها محطة إنسانية نرفع خلالها الصوت في مواجهة الظلم والقهر".
بدأ اجتماع قوى "14 آذار" الموسّع.. ومن المقرّر رفع مذكّرة إلى سليمان |
ذكرت قناة "mtv" أنّه "بدأ منذ قليل الاجتماع الموسّع لقوى "14 آذار"، وقد حضره الجميع بإستثناء رئيس حزب "الكتائب اللبنانيّة" الرئيس أمين الجميّل الذي مثّله نائبه شاكر عون وأيضًا غاب رئيس حزب "القوّات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع والذي مثّلته عضو كتلة "القوّات" النائب ستريدا جعجع"، لافتة إلى أنّ "الحضور الأبرز والملفت ولأوّل مرة كان للوزير السابق الياس المر".
إلى ذلك، أوردت قناة "mtv" معلومات مفادها أنّه "بعد الاجتماع من المقرّر أن يرفع المجتمعون عبر وفد مذكّرة إلى رئيس الجمهوريّة ميشال سليمان".
"المنار" أكّدت أنّ الموقوف بحادثة كاراكاس أمس هو هاني الشنطي.. والـ"lbc" ذكرت أنّه أردني |
داعية إسلامي سوري: أسعى للإفراج عن اللبنانيّين المختطفين بسوريا |
كندا لميقاتي: فاجِئنا واستقل |
عباس: سلاحنا بلبنان غير شرعي خارج المخيمات وداخلها.
|
الحزب القومي: "لا علاقة لنا"!
أوضحت دائرة الإعلام في الحزب "السوري القومي الاجتماعي"، حول ما حصل في منطقة كراكاس أمس، انه "عند الساعة العاشرة من ليل 23 أيار، أطلق أحد المسلحين في بناية كيب عيتاني-كراكاس رشقات غزيرة من سلاح حربي بحوزته، الأمر الذي استدعى تدخل قوة من الجيش اللبناني والقوى الأمنية، حضرت إلى المكان واشتبكت مع المسلحين في البناء المذكور على مدى ثماني ساعات، أطلق خلالها المسلحون النار بغزارة وألقوا أكثر من عشرة قنابل على عناصر الجيش والقوى الأمنية فأصيب خمسة عسكريين، قبل سيطرة القوى العسكرية على الوضع، ومقتل مسلحَين اثنين من التابعية السورية هما محمد سليماني ويامن سليماني، واعتقال مسلح أخر من التابعية اللبنانية يدعى هاني الشنطي، إضافة إلى ناطور المبنى".
ونفت دائرة الإعلام نفياً مطلقاً "ما نشرته وبثته بعض الوسائل الإعلامية حول علاقة مزعومة للحزب أو لأيّ من أعضائه بالحادث، برغم وقوعه بالقرب من أحد مكاتب الحزب".
Another source to this Incident is the following:
Another source to this Incident is the following:
قتيلان و٦ جرحى في حادت "كراكاس" و"القومي" ينفي علاقته
فاروق عيتاني
15:49
24 أيار (مايو) 2012 -
ما حقيقة ما حصل في كركاس؟ أولا في موضوع كراكاس،مصدر معلوماتي المنشور في صفحتي أمس فور الاشكال ، كان قوميا سوريا.نقلته منه خلسة. المصادر الرسمية اللبنانية ،هي أشبه بتركيب ملفات!!! في ترجيحي ، أنّ ساكني الشقة هم عائلة غير مسلحة سورية هربت من سوريا.و سكنت الشقة قبل ايم . و المعروف ان ناطور البناية هو مفروض من قبل القوميين. وليلا قام عناصر الحزب القومي السوري بمحاولة سحبهم تحت قوة السلاح الى مركزهم للتحقيق معهم ،فأنطلقت بهذا اولى الرصاصات داخل الشقة . هل تمكن هؤلاء السوريين من نزع سلاح العنصرين القومين الذين طرقا باب الشقة وبعدها فتح رفاقهم النار على الطابق ، وهرب السوريين مع قريبتهم او شقيقتهم الى السطح المهجور أصلا ، ثم دخل الجيش اللبناني ، و أختفى القوميين عن الصورة ! البيانات اللبنانية تشبه تركيب الملفات.
عيد التحرير: ماذا عن تحرير ٢٠٠٥؟
- علي حماده
- 2012-05-24
- غداً عيد التحرير من الاحتلال الاسرائيلي في الجنوب، وطبعا نحن أول من يحتفل بخروج الجيش الاسرائيلي المحتل من جنوب لبنان، ولكننا وفي إطار المصارحة نقول لمن يصادرون هذا العيد إن الأرض اللبنانية تحررت في أيار ٢٠٠٠، وإننا لا نعتبر ما تبقّى من أرض متنازع عليها في مزارع شبعا سوى نزاع ينبغي للأمم المتحدة أن تفصل فيه، بناء على وثائق تقدمها الحكومة السورية وتقر فيها بأن المزارع ليست سورية ولا تخضع للنزاع السوري - الاسرائيلي بل لبنانية والى لبنان ينبغي أن تعود معفاة من كل مُطالب سوري بها. فالمزارع اختراع جرى استثماره سنة ٢٠٠٠ بعد الانسحاب الاسرائيلي، من أجل إطالة أمد الاشتباك بالواسطة بين سوريا واسرائيل وتبرير بقاء سلاح "حزب الله" بعدما فقد شرعيته ومبرر وجوده. من هنا نقول إن عيد التحرير هو العيد بكل ما للكلمة من معنى، وإنه ينهي مبرر السلاح غير الشرعي الذي لا يزال "حزب الله" يصر على امتلاكه بحجة ما يسمى "مقاومة"، في حين أن السلاح جرى توجيهه نحو صدور اللبنانيين ليخرّب ما تبقى من وحدة وطنية في الداخل. واليوم صار السلاح عامل تهديد أول يتقدم بنظر الملايين من اللبنانيين كل تهديد آخر، لأنه سلاح ابتزاز داخلي يُستخدم لتقويض فكرة الدولة وتحقيق مكاسب سياسية في التركيبة الداخلية، فضلاً عن أنه بات أداة تخويف وترهيب ومعبراً لتغييرات كبيرة يتم فرضها على التركيبة الديموغرافية والعقارية والاجتماعية في لبنان.
نحتفل بعيد التحرير ونسأل عن عيد التحرير الآخر من الوصاية الاحتلالية للنظام السوري في لبنان. فنحن من ملايين اللبنانيين الذين يعتبرون أن بلادنا وقعت تحت نير احتلالين، الأول من عدو هو اسرائيل والآخر من شقيق. نقول هذا ولا نخجل، بل إننا نفتخر ونحتفل بخروج جيش بشار الأسد من لبنان. وما يزيدنا فخراً وعزة ليس موقفنا الوطني بل الأحداث في سوريا التي تؤكد لنا يوما بعد يوم أن نظام حافظ الأسد ما كان محتلاً في لبنان فحسب، بل إنه محتل في سوريا نفسها. فمن يقتل آلافا مؤلفة من مواطنية، ويعتقلهم ويعذبهم ويغتصب نساءهم ويغتال أطفالهم لا يمكن أن يكون أقل من عدو، إنْ في لبنان أو في سوريا نفسها.
بناء على ما تقدّم، كيف لا نحتفل بجلاء جيش حافظ الأسد عن لبنان بفعل "ثورة الأرز" التي اشتعلت رداً على القتل والظلم؟ وكيف لا يكون للبنان عيدان للتحرير، الأول في ٢٥ أيار والثاني في ٢٦ نيسان؟
حان الوقت كي نوقف التكاذب في ما بيننا. نحتفل بتحرير الجنوب بكل عزة وفخر، ولكننا نرفض سلاحكم الذي يتهددنا في وجودنا، وبدورنا نحتفل بعيد إخراج جيش النظام في سوريا ونطالبكم بأن تحتفلوا به معنا، فلا فرق عندنا بين قتلة الأطفال في حمص وفي جنين.
جنبلاط: تنظيم الخلاف على الموضوع السوري
لا بديل من الحكومة ما لم يكن حوار
- روزانا بومنصف
- 2012-05-24
يأمل بالحوار بين الفرقاء الاساسيين في البلد خصوصا بين الرئيس نبيه بري و"حزب الله" من جهة والرئيس سعد الحريري من جهة اخرى لكن من دون آمال كبيرة او اوهام في غير محلها على رغم الدعوة التي وجهها الملك عبدالله بن عبد العزيز الى رئيس الجمهورية لاعادة الحوار او كذلك دعوة بري مجددا الى الحوار. و يعتبر ان الاتصال الذي اجراه الرئيس الحريري بالرئيس بري "مهم جدا" على امل ان ينجح هذا الامر ويؤدي الى حوار برئاسة رئيس الجمهورية. لكن النائب جنبلاط يقر بأن الامور "تبدو اصعب واكبر من هذه الدعوات في انتظار ان يقتنع المعنيون ان كل المواضيع يجب ان تكون على طاولة البحث من دون استثناء". وهو يرى في الرسالة التي وجهها الملك السعودي الى رئيس الجمهورية "نداء يعبر عن خوفه على لبنان كما يعبر عن مخاوفه من استجرار الازمة السورية الى لبنان وتصرف البعض الذي يقع في اطار استهداف السنة وتحذيره مما يمكن ان يؤدي اليه ذلك "فالملك السعودي حريص على السلم الاهلي وعلى اهل السنة وحرصه على هؤلاء يوازي حرصه على السلم في معادلة متكاملة".
لا يوافق قوى 14 اذار على استقالة الحكومة اذ انه يعتبر ان لا بديل من الحكومة في هذه الآونة خشية الوقوع في الفراغ في غياب القدرة على الاتفاق على بديل منها، "ما لم يكن هناك حوار بين الافرقاء يؤدي الى التوافق عليها. اذ ان الحوار هو الذي يؤدي الى حكومة جديدة وليس العكس ويجب ان يكون هناك حوار من دون اي موانع او خطوط حمر" كما يقول. ويوضح "بما اننا على مشارف عيد التحرير فان حماية انجازات التحرير تكون من خلال التأكيد ان الدولة وحدها تحمي المواطنين وانه آن الاوان لاستيعاب السلاح من ضمن الدولة من اجل الا تصبح هناك دويلات مسلحة". ويقول "هذه هي الخطة الدفاعية. اذ ان حماية انجاز المقاومة، هو الا نعود الى منطق مشابه لذلك الذي ساد ابان بداية الحرب وانطلاق منظمة التحرير الفلسطينية وما رافقها من رومانسية وتقدير الى ان انتهينا في ازمة بيروت ومن ثم الى تسليح الميليشيات. وما يجري راهنا يماثل كثيرا ما حصل سابقا". ويضيف "علينا ان نسأل المقاومة اذا كانت تقبل مناقشة وضع السلاح وإعطاء جواب من اننا على استعداد في المبدأ لان يكون هذا السلاح بإمرة الدولة". وهو يقول ان اتفاق الحد الادنى في المرحلة الراهنة ربما يكون على تنظيم الخلاف القائم والموجود في البلد على الموضوع السوري مستشهدا بتنظيم الخلاف القائم بين الحزب الاشتراكي و"حزب الله" على موضوع السلاح والفريقان مشاركان في حكومة واحدة بحيث يرى انه في الامكان تنظيم الخلاف حول الموضوع السوري رغم وجهات النظر المختلفة. وهذا التنظيم يحتاج في رأيه الى "حماية اللاجئين السوريين والجرحى وتقديم الاغاثة اليهم لأن من يعتقد من حلفاء النظام ان في مقدوره اخماد الثورة في سوريا من الشمال يكون مخطئا. اذ عندما ننظر الى الخارطة السورية والمناطق التي تثور على النظام فان المسألة تتعدى الشمال اللبناني باعتباره على تماس مع مدينة حمص". ويقول جنبلاط "ان نظرية الحسم الامني في سوريا انتهت". ويروي انه كان مع احد المسؤولين من 8 آذار بعد شهرين على انطلاق الثورة من درعا وقال ان هذه الاحداث ستنتهي غدا وهي لم تنته ولن تنهي الا حين يقتنع الدب الروسي بالحل الانتقالي والمبادرة على الطريقة اليمنية". ويعتبر جنبلاط ان سياسة النأي بالنفس التي اعتمدتها الحكومة وكانت ايجابية كما قال فيما اعترضت عليها قوى 14 اذار سمحت للبنان ان يتعامل على نحو مقبول في موضوع اللاجئين ولو حصل تقصير في حماية اللاجئين واسعافهم في شكل او في آخر "الا انه يبدو ان النظام السوري لا يقبل مجددا بالنأي بالنفس والمطلوب من لبنان تسليم اللاجئين والناشطين وعدم ايوائهم". ولا يتوقف جنبلاط عند اعتبار ان التحديات التي يواجهها لبنان في المرحلة الراهنة تندرج في اطار الكباش المبكر على الانتخابات النيابية المرتقبة السنة المقبلة اذ "ان الانتخابات تفصيل لا معنى له في هذه الظروف الحرجة وهي كمن يبحث عن جنس الملائكة" فضلا عن "ان كل حدث يأكل الثاني في لبنان" مشددا على ان "السلم الاهلي والحوار ضروريان من اجل ادارة الازمة في لبنان على الاقل".
لا يوافق قوى 14 اذار على استقالة الحكومة اذ انه يعتبر ان لا بديل من الحكومة في هذه الآونة خشية الوقوع في الفراغ في غياب القدرة على الاتفاق على بديل منها، "ما لم يكن هناك حوار بين الافرقاء يؤدي الى التوافق عليها. اذ ان الحوار هو الذي يؤدي الى حكومة جديدة وليس العكس ويجب ان يكون هناك حوار من دون اي موانع او خطوط حمر" كما يقول. ويوضح "بما اننا على مشارف عيد التحرير فان حماية انجازات التحرير تكون من خلال التأكيد ان الدولة وحدها تحمي المواطنين وانه آن الاوان لاستيعاب السلاح من ضمن الدولة من اجل الا تصبح هناك دويلات مسلحة". ويقول "هذه هي الخطة الدفاعية. اذ ان حماية انجاز المقاومة، هو الا نعود الى منطق مشابه لذلك الذي ساد ابان بداية الحرب وانطلاق منظمة التحرير الفلسطينية وما رافقها من رومانسية وتقدير الى ان انتهينا في ازمة بيروت ومن ثم الى تسليح الميليشيات. وما يجري راهنا يماثل كثيرا ما حصل سابقا". ويضيف "علينا ان نسأل المقاومة اذا كانت تقبل مناقشة وضع السلاح وإعطاء جواب من اننا على استعداد في المبدأ لان يكون هذا السلاح بإمرة الدولة". وهو يقول ان اتفاق الحد الادنى في المرحلة الراهنة ربما يكون على تنظيم الخلاف القائم والموجود في البلد على الموضوع السوري مستشهدا بتنظيم الخلاف القائم بين الحزب الاشتراكي و"حزب الله" على موضوع السلاح والفريقان مشاركان في حكومة واحدة بحيث يرى انه في الامكان تنظيم الخلاف حول الموضوع السوري رغم وجهات النظر المختلفة. وهذا التنظيم يحتاج في رأيه الى "حماية اللاجئين السوريين والجرحى وتقديم الاغاثة اليهم لأن من يعتقد من حلفاء النظام ان في مقدوره اخماد الثورة في سوريا من الشمال يكون مخطئا. اذ عندما ننظر الى الخارطة السورية والمناطق التي تثور على النظام فان المسألة تتعدى الشمال اللبناني باعتباره على تماس مع مدينة حمص". ويقول جنبلاط "ان نظرية الحسم الامني في سوريا انتهت". ويروي انه كان مع احد المسؤولين من 8 آذار بعد شهرين على انطلاق الثورة من درعا وقال ان هذه الاحداث ستنتهي غدا وهي لم تنته ولن تنهي الا حين يقتنع الدب الروسي بالحل الانتقالي والمبادرة على الطريقة اليمنية". ويعتبر جنبلاط ان سياسة النأي بالنفس التي اعتمدتها الحكومة وكانت ايجابية كما قال فيما اعترضت عليها قوى 14 اذار سمحت للبنان ان يتعامل على نحو مقبول في موضوع اللاجئين ولو حصل تقصير في حماية اللاجئين واسعافهم في شكل او في آخر "الا انه يبدو ان النظام السوري لا يقبل مجددا بالنأي بالنفس والمطلوب من لبنان تسليم اللاجئين والناشطين وعدم ايوائهم". ولا يتوقف جنبلاط عند اعتبار ان التحديات التي يواجهها لبنان في المرحلة الراهنة تندرج في اطار الكباش المبكر على الانتخابات النيابية المرتقبة السنة المقبلة اذ "ان الانتخابات تفصيل لا معنى له في هذه الظروف الحرجة وهي كمن يبحث عن جنس الملائكة" فضلا عن "ان كل حدث يأكل الثاني في لبنان" مشددا على ان "السلم الاهلي والحوار ضروريان من اجل ادارة الازمة في لبنان على الاقل".
Junblat moved to the Middle away from 14 and 8 March, because he was aware of the unstable situation by that time, to avoid the WORSE. But we still suffering those consequences, even worse. By that time we have not seen dead people on the streets, these day we had many incidents, and just less than twenty Lebanese Civilians were shot dead, and caused the Hassle, that could put the Lebanese on the Threshold of the CIVIL WAR. 8 March Forces never trusted Junblat, or listened to him. He asked the QUESTION if those of the Resistance, would accept to put their Arsenal Weapons under the State Armed Forces. The answer came from Naaim Kassem yesterday, on Anniversary of The South Liberation 2000, said do not waste your BREATH, the Arsenal of Resistance is STAYING and STAYING, and would not be under anyone's control, but Hezbollah. They are calling for National Dialogue, and it is back to the DIALOGUE of the DEAF.
people-demandstormable.
رياض الأسعد لـ "الراي": قطّاع طرق خطفوا اخواننا اللبنانيين
ونحن على استعداد أن نضحي بدمنا من أجل تحريرهم
الاربعاء 23 أيار (مايو) 2012
اعلن قائد "الجيش السوري الحر" العقيد رياض الأسعد "اننا نرفض بشكل مطلق عملية الخطف التي تعرضت لها الحافلة التي كانت تقلّ اللبنانيين"، واصفاً هذه القضية بانها "خطيرة" ومؤكداً "اننا شكلنا لجنة تحقيق من أجل البحث في هذا الموضوع، وسيكون لنا دور في تحرير المخطوفين".
وقال الأسعد في حديث الى صحيفة "الراي" الكويتية يُنشر غداً "ان الجيش السوري الحرّ يرفض هذه العمليات التي تُعرّض حياة الناس للخطر مهما كانت جنسيتهم أو طائفتهم"، كاشفاً انه "بحسب المعلومات المتوافرة لدينا، فإن مجموعة من المافيات المالية التي تشكلت أخيراً هي التي قامت بخطف اللبنانيين، وسنكشف لاحقاً وبشكل دقيق المعطيات التي نملكها بشأن هذه المافيات"، مضيفاً: "الجيش السوري الحر يتابع التحقيق حول هذه القضية، وفي حال توصلنا الى حقائق دقيقة سنكشفها مباشرة الى الرأي العام. وثمة جهات كثيرة تستفيد من الفوضى الأمنية في سوريا وتحاول التشويش علينا وعلى الثورة".
وعما اذا كان الجيش السوري الحرّ يملك معلومات عن المافيا التي خطفت اللبنانيين، قال: "حتى الآن الجهة غير واضحة بشكل دقيق، لكن ما نعرفه أن مجموعة من قطاع الطرق تتمركز على الحدود هي التي نفذت عملية خطف اللبنانيين وألصقتها بالجيش السوري الحر".
وهل تابع كلام الأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصر الله بشأن موضوع المخطوفين وخصوصاً أنه لم يشر الى مسؤولية الجيش السوري الحر؟ اجاب: "نطالب السيد حسن نصر الله بأن ينأى بنفسه عن الثورة السورية. ونحن على استعداد أن نضحي بدمنا من أجل تحرير إخواننا اللبنانيين، ولن نرضى بوقوع أي أذى ضد الشيعة والعلويين وضد أي طائفة. سيكون لنا دور في الكشف عن الجهة الخاطفة ونحن نعمل بشكل حثيث من أجل الافراج عن اللبنانيين".
وعما اذا كان الجيش السوري الحرّ استطاع تحديد مكان المخطوفين؟ قال: "حتى الآن استطعنا تحديد المنطقة التي يوجَد فيها المخطوفون، ولن نكشف عنها إلاّ عند اكتمال كافة المعطيات".
وهل تلقى اتصالات من أي جهة رسمية مثل تركيا من أجل التنسيق حول هذه القضية؟ ردّ الاسعد: "حتى الآن لم نتلق أي اتصال لا من القيادة التركية ولا من أي دولة أخرى معنية بالملف السوري. ومن واجبنا نحن في الجيش السوري الحر الكشف عن الجهة التي قامت بعملية الخطف بأسرع وقت. نحن هدفنا الأول والأخير الدفاع عن الشعب السوري وعن الثورة السورية، ولسنا من أولئك الذين يقومون بعمليات الخطف والمراهنة على أرواح الناس مهما كانت جنسيتهم أو طائفتهم".
رياض الأسعد لـ "الراي" الكويتية: قطّاع طرق خطفوا اخواننا اللبنانيين
khaled
13:22
23 أيار (مايو) 2012 -
Revolution Leader El Asaad, is a REAL open minded Official, that the Lebanese Generals should follow. Leader that Respects Human Beings, though he had Enormous Duties to look after the Revolution, is taking care of the smallest event, that certainly the Regime in Syria has its FINGERS behind it, to cause enormous Harm to the Lebanese and to those who supports this Regime, while the Leader of the Revolution is doing his best to bring the Abducted Lebanese back SAFELY.
people-demandstormable
مهنئًا اللبنانيين "بعيد التحرير" ومعتبرًا أن "سياسة النأي بالنفس كانت ولا تزال مصلحة للبنان واللبنانيين"
برّي: نؤكد الدعوة إلى الحوار لإبعاد شبح الفتنة.. وسوريا تحتاج منا إلى التوحّد لمساعدتها |
تقدّم رئيس مجلس النواب نبيه بري "لمناسبة الذكرى الثانية عشرة لعيد المقاومة والتحرير من الشعب في لبنان عمومًا ومن الأهل في الجنوب والبقاع الغربي خصوصًا بأسمى آيات التبريك وبخالص التهاني"، وقال: "نتمنى من الله عز وجل أن يعيده علينا بترسيخ وحدتنا الوطنية وبتأكيد حفظ سيادتنا وحماية حدودنا وبتمكيننا من وقف الخروق الاسرائيلية وبإستكمال تحرير الأجزاء العزيزة من أرضنا في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا".
برّي، وفي بيان، قال: "هذه المناسبة يجب أن تشكل حافزًا لترسيخ الأولويات الوطنية إنطلاقًا من التوصل إلى ترسيم حدودنا البحرية بما يحفظ حقوقنا الوطنية بثرواتنا البحرية من نفط وغاز وبمنع أي تعدِّ إسرائيلي أو استثمار للمنطقة الإقتصادية الخاصة"، بالإضافة إلى "إسترعاء انتباه جميع اللبنانيين بكل انتماءاتهم الى ان اسرائيل القوية اليوم بعناصر وحدتها السياسية تقف على أهبّة الاستعدادات وتحاول أن تتحين اللحظة السياسية المناسبة للانقضاض على لبنان للانتقام من اندحار جيشها عن ارضنا قبل اثني عشر عامًا وكذلك الانتقام من انتصار لبنان شعبًا وجيشًا ومقاومة على العدوانية الإسرائيلية في حرب صيف عام 2006 وإلحاق أكبر هزيمة إستراتيجية بإسرائيل وجيشها".
وفي السياق ذاته، أضاف برّي: "إن هذا العيد الوطني يأتي في لحظة سياسية ضاغطة بالتوترات الهادفة لجر لبنان الى الفتنة ونقل عدوى العنف الذي ضرب ويضرب عددًا من الساحات العربية بهدف إعادة لبنان سنوات إلى الوراء وبما يذكر بالحروب الصغيرة الدامية التي أدّت إلى الكثير من الموت والخراب والدمار"، مشيرًا إلى أن "هذا الواقع المقلق يستدعي من جميع القوى تحمل مسؤولياتها تجاه حفظ السلم الاهلي في لبنان ومنع تجاوز الخطوط الحمر المؤدية الى الفتنة وإدخال لبنان في دوامة الفوضى". وقال: "إن الدورس والعبر المستفادة من الحروب الصغيرة والكبيرة التي عصفت بلبنان وكذلك حالات التوتر التي وضعت اللبنانيين على خطوط تماس يجب ان تستدعي الجميع الى بحث وسائل الحوار والوفاق وتعميق عناصر الوحدة وتعزيز القاعدة الذهبية التي ارتكزنا اليها في تحرير معظم أرضنا المحتلة وهي: "من كانت إسرائيل عدوًا" له فهي عدو كافٍ".
برّي الذي شدد على أن "عيد المقاومة والتحرير يجب أن يشكّل حافزًا للالتفاف حول الجيش الوطني ومده بالسلاح والعتاد والعديد اللازم من أجل أن يتمكن من حفظ السيادة الوطنية وكذلك تولي مهمة الأمن"، أردف: "إن كل سلاح عدا سلاح الجيش يجب أن يكون في إطار استراتيجية دفاعية في موقع المقاومة الى جانب الجيش على الحدود لردع العدوانية الإسرائيلية ولمنع تهديد أرضنا وشعبنا ولحفظ سيادتنا". وقال: "إننا في هذا العيد نرغب إلى الجميع وقف الحملات التي تستهدف سلاح المقاومة لأننا جميعًا في موقع المقاومة وفي المسؤولية عن سيادتنا الوطنية وعن أرضنا وبحرنا وأجوائنا التي تستبيحها إسرائيل".
وأكمل برّي: "إننا لمناسبة هذا العيد وإذ نؤكد أن سياسة النأي بالنفس كانت ولا تزال مصلحة للبنان وللبنانيين، فإننا نؤكد على الدعوة إلى حوار وطني حول الأوضاع الراهنة من أجل تحقيق إجماع وطني حول وسائل الخلاص وإبعاد شبح الفتنة"، مضيفًا: "إننا في هذا العيد وفي هذه اللحظة العربية والإقليمية الهامة التي وقفت فيها مصر أمام استحقاقها الدستوري الأول لانتخاب رئيسها والتي شهدت فيها بغداد أهم المفاوضات حول الملف النووي الإيراني ما زاد من القلق الإسرائيلي فإننا نستدعي انتباه الجميع الى أن سوريا تحتاج منا الى التضامن والتوحد لمساعدتها على العبور الى الإستقرار وإلى عملية سياسية ترتكز على المشاركة وعلى بناء وصنع سلامها الأهلي دون تدخلات وقد سقطت مشاريع التدخل العسكري الأجنبي"، مشددًا على أن "لبنان يجب أن يمهد لسلام سوريا لا أن تمهد المسألة السورية واستتباعاتها للفوضى والفتنة في لبنان". وأضاف: "لبنان يجب أن يكون قوة لأشقائه وأنموذجًا وعبرة لهم مما يجعل العملية السياسية في كل مكان تُكسب الأقطار العربية مناعةً ضد العنف".
وفي السياق ذاته، أضاف برّي: "إن هذا العيد الوطني يأتي في لحظة سياسية ضاغطة بالتوترات الهادفة لجر لبنان الى الفتنة ونقل عدوى العنف الذي ضرب ويضرب عددًا من الساحات العربية بهدف إعادة لبنان سنوات إلى الوراء وبما يذكر بالحروب الصغيرة الدامية التي أدّت إلى الكثير من الموت والخراب والدمار"، مشيرًا إلى أن "هذا الواقع المقلق يستدعي من جميع القوى تحمل مسؤولياتها تجاه حفظ السلم الاهلي في لبنان ومنع تجاوز الخطوط الحمر المؤدية الى الفتنة وإدخال لبنان في دوامة الفوضى". وقال: "إن الدورس والعبر المستفادة من الحروب الصغيرة والكبيرة التي عصفت بلبنان وكذلك حالات التوتر التي وضعت اللبنانيين على خطوط تماس يجب ان تستدعي الجميع الى بحث وسائل الحوار والوفاق وتعميق عناصر الوحدة وتعزيز القاعدة الذهبية التي ارتكزنا اليها في تحرير معظم أرضنا المحتلة وهي: "من كانت إسرائيل عدوًا" له فهي عدو كافٍ".
برّي الذي شدد على أن "عيد المقاومة والتحرير يجب أن يشكّل حافزًا للالتفاف حول الجيش الوطني ومده بالسلاح والعتاد والعديد اللازم من أجل أن يتمكن من حفظ السيادة الوطنية وكذلك تولي مهمة الأمن"، أردف: "إن كل سلاح عدا سلاح الجيش يجب أن يكون في إطار استراتيجية دفاعية في موقع المقاومة الى جانب الجيش على الحدود لردع العدوانية الإسرائيلية ولمنع تهديد أرضنا وشعبنا ولحفظ سيادتنا". وقال: "إننا في هذا العيد نرغب إلى الجميع وقف الحملات التي تستهدف سلاح المقاومة لأننا جميعًا في موقع المقاومة وفي المسؤولية عن سيادتنا الوطنية وعن أرضنا وبحرنا وأجوائنا التي تستبيحها إسرائيل".
وأكمل برّي: "إننا لمناسبة هذا العيد وإذ نؤكد أن سياسة النأي بالنفس كانت ولا تزال مصلحة للبنان وللبنانيين، فإننا نؤكد على الدعوة إلى حوار وطني حول الأوضاع الراهنة من أجل تحقيق إجماع وطني حول وسائل الخلاص وإبعاد شبح الفتنة"، مضيفًا: "إننا في هذا العيد وفي هذه اللحظة العربية والإقليمية الهامة التي وقفت فيها مصر أمام استحقاقها الدستوري الأول لانتخاب رئيسها والتي شهدت فيها بغداد أهم المفاوضات حول الملف النووي الإيراني ما زاد من القلق الإسرائيلي فإننا نستدعي انتباه الجميع الى أن سوريا تحتاج منا الى التضامن والتوحد لمساعدتها على العبور الى الإستقرار وإلى عملية سياسية ترتكز على المشاركة وعلى بناء وصنع سلامها الأهلي دون تدخلات وقد سقطت مشاريع التدخل العسكري الأجنبي"، مشددًا على أن "لبنان يجب أن يمهد لسلام سوريا لا أن تمهد المسألة السورية واستتباعاتها للفوضى والفتنة في لبنان". وأضاف: "لبنان يجب أن يكون قوة لأشقائه وأنموذجًا وعبرة لهم مما يجعل العملية السياسية في كل مكان تُكسب الأقطار العربية مناعةً ضد العنف".
وتابع برّي: "إننا في هذا العيد اذ نترحم على الشهداء الأبرار الذين صنعوا الانتصارات واذ نتذكر عذابات المعتقلين ومعاناة شعبنا تحت الاحتلال طيلة اثنين وعشرين عامًا، واذ نتذكر ما أصاب لبنان عاصمة ومخيمات ومناطق من خراب جراء الحروب الإسرائيلية على أرضنا، فإننا نتذكر بفخر صمود لبنان وتعاضد اللبنانيين واعتبارهم أن الجنوب هو جهة الوطن التي تكتسب الأولوية الأمر الذي مكننا من رسم خط أزرق أمام أي عدوان بري محتمل، ونحن اليوم نستدعي هذه الوحدة من أجل ان نتمكن من رسم خط أبيض على صفحة حدود مياهنا الإقليمية الزرقاء". وختم بالقول: "مجددًا نقول للبنان وللبنانيين ولجيش لبنان وللمقاومة "كل عام وأنتم بخير".
If it is a National Occasion, why the Majority of the Lebanese do not SHARE it, we think Mr Berri has the answer, but can not say it LOUD. There was a National Dialogue before under Mr Berri, Supervision, and the Parties came to very SERIOUS Decisions, the Famous Four Points. Only the Strategy, of the Lebanese State of Defense was not reached, to decide what to do with the Resistance Weapons after the Liberation of the South. Why the other three points agreed were not EXECUTED. We think Mr Berri has the answer, but ca not say it LOUD. This occasion was MARRED by the behaviors f Hezbollah and Mr Berri's Militia, and the Lebanese REFRAINED to Celebrate.
people-demandstormable
شاطرين بس علينا؟
- ميشيل تويني
- 2012-05-23
- لكل اللبنانيين دعوة إلى توجيه بطاقات شكر وتقدير لمن يساهم كل سنة في زعزعة استقرارنا، وخصوصا مطلع كل صيف. خبراء الاقتصاد لا يطمئنوننا: أرباح المصارف بدأت تتراجع، وقطاعات العقارات جامد، والتيار الكهربائي الى انحسار، وأعداد السياح في تضاؤل مستمر.
بعد طلب قطر من رعاياها مغادرة لبنان وعدم التوجه اليه، والامارات، والبحرين، ثم الكويت، هل يمكننا ان نسأل ما سبب التسرع في القرار، علما ان الحوادث الاخيرة قد تكون آنية كما في فترات سابقة؟ القرار يضرنا ويتجاوز الخشية على سلامة مواطني تلك الدول. في كل الحالات يدفع الثمن اللبناني وكل من يستثمر في القطاعات الانتاجية وخصوصا السياحية.
في كل هذه البلبلة التي بدأت بتوقيف شادي المولوي قبل الافراج عنه امس، تستفزنا الدماء والخسائر التي لا تقدر. واذ نسأل هل كان الموضوع يستأهل كل هذا؟ يجيبون: "لو ما كبرناها كانوا ليركبوا له التهم" فما أروع هذا المنطق.
أما حادث قتل الشيخ أحمد عبد الواحد، فالتحقيق الجدي فيه مطلوب، والمحاسبة واجبة، لكن الامر لا يسمح بأن يتهجم احد على مؤسسة الجيش التي تدفع شهداء في كل أزمة، ويطلب إليها أن تكون الحكم، وان تبرد حماوة الاجواء من دون منحها حرية التصرف منعاً من المس بهذه المجموعة، أو هذه الطائفة، أو تلك.
لكن المخيف في الأمر، والذي يجب أن يكون نقطة تستوجب التوقّف عندها، انه في 7 ايار 2008 اعتبر بعض من في الطائفة الشيعية ان ثمة محاولة للمس بها، فأشعلوا الاطارات، وأغلقوا الشوارع، وضربوا الاقتصاد، والأهم اعتدوا على الناس ولم يحاسب أحد. واليوم عندما اعتبر البعض الآخر انه يتم المس بالطائفة السنية، تكرر السيناريو، ونأت الدولة بنفسها خوفا من استنفار الشارع، فيما كانت عناصر مسلحة "تتمشّى" وتطلق الرصاص وتقفل الطرق.
في المقابل، تتحرك أجهزة الدولة لتطبيق القوانين فتعطل ورشة بناء فيه بعض مخالفة، ثم تتراجع بعد "الحلوينة". وتمضي الاجهزة في توقيف شاب لم يلتزم وضع حزام الامان او امرأة لم تتوقف عند اشارة او ركنت سيارتها في مكان ممنوع. لا تتعجبوا عندما تسمعون: "شاطرين بس علينا؟؟ هون بتتمرجلوا وهونيك بتتفرجوا؟ شو القانون بس علينا؟ مسلحين ما بتوقفوهن وجايين توقفونا".
ترى بماذا يجيبون؟ لا أحد يروج للفكرة او يشجع، لكنه الواقع السيئ. العدالة والأمن والعقاب لا يمكن ان تطبق في مناطق معينة وعلى طوائف محددة، ولا يمكن البعض ان يختبئ وراء الطائفة كي يخرب وطناً لا يخصه وحده، بل هو لجميع اللبنانيين، ولا يمكن مجموعات تمثل وجه لبنان البشع ان تتحكم في مصيرنا. فالعدالة لا يمكن ان تكون استنسابية! - twitter:@michelletueini
تعا صوّر!
- فيليب سكاف
- 2012-05-23
- في عهد لبنان الذهبي، كان من المألوف مصادفة مشاهير السيّنما العالميّة في فنادق بيروت. أهمّ أولئك السوّاح كان مارلون براندو، الذي سحرته طبيعة وطن الأرز ومناخه الجميل الذي يُؤمّن ثلاث مائة يوم مشمس في السّنة، فاقترح أن يتحوّل لبنان ستوديو طبيعياً على غرار هوليود.
لا تزال فكرة الممثل الشهير، رحمه الله، فكرة عظيمة حتى اليوم. صحيح أن الطبيعة الخلابة عندنا اندثرت وتفككت، لكنّ الطقس لا يزال جميلاً، والأهم أنّ لبنان أصبح يملك أكثر من قبل مقوّمات الستوديو لكثير من أنواع الأفلام العالمية؛ وكلها يمكن تصويرها عندنا "لايف"، من دون الحاجة إلى مؤثرات صوتيّة، أو إلى تكاليف باهظة للإنتاج. فالدّيكورات جاهزة بكل مشتقاتها، من قندهار، الى طهران، الى "الفافيللات برازيلية"، مرورا بمانيلا وموسكو، وصولاً إلى باريس. أمّا وجوه الـ"كومبارس" فكلهمّ "يوجد" على أرض الجمهوريّة. من الغامق إلى الفاتح، من "الأوڤر لابس" إلى "الأوڤر متعرٍّ" ومن كلّ الجنسيّات... إذا أردت فيلم "أكشن"، إليك بطرابلس أو عكار أو بيروت أو البقاع، لرؤية المقاتلين يتقاذفون الرّصاص والقنابل والصّواريخ. كوِّع بعدها نحو بعض المرافئ، علّك تقع على باخرة تفرغ شحنتها من السّلاح... أمّا إذا خانك الحظ وأُصبت برصاصة طائشة، فرَحاً أو عمداً، ودخلت أحد المستشفيات، فقد تحظى بولادة خروف مطبوع على رأسه إسم زعيم الحي أو المنطقة أو المذهب.
وفي مكان آخر، قد يبتسم لك الحظ فتشهد تراشقاً ودّيّاً بالـ "آر بي جي" بين عائلتين "متحابّتين". وإذا توغلّت في بعض الأحياء، فربما تُصادف بعض مهرّبي الأسلحة والمخدّرات، والمطلوبين من العدالة، يتمرّنون على القوى الأمنيّة بالذخيرة الحيّة، أو يرشّون القضاة الجالسين في على قوس المحكمة. وفي إمكانك أيضا أن تذهب إلى بعض الأنفاق غير المضاءة، التي تصلح لمشهد مطاردة السيارات، ولكن إيّاك المواكب "المُفيّمة". أما بالنسبة إلى أفلام الأبطال والحراميّة، فانتبه، لأن لا وجود للحراميّة عندنا، بل عندنا تخمة في عدد الأبطال، منهم من يريد إنقاذ العالم من الشيطان الأكبر، ومنهم متقمّص بشخصيّة كابتن أميركي. وفي آخر النهار، وأنت ترتشف القهوة مدهوشاً ببقائك على قيد الحياة، قد تلتقط مشاهد خفيفة لحصان يجري في الشارع، أو لـ"بيك أب" محمّل حمولة " قاطرة ومقطورة" ثبّتها صاحبها بخيط "مصّيص"، أو ترى درّاجة ناريّة عليها نصف دزينة ركاب...
"بلد المئة عراب"، لبنان، تغيّر منذ أن زاره مارلون براندو... لكنّ الطقس فيه لا يزال جميلاً.
لبنان إستنفر عربيًا وإقليميًا لإستعادة مختطفيه "خلال ساعات"
بين مسارعة نصرالله للجم شارعه ... والحريري لتأكيد تضامنه: إهماد فتيل فتنة "حلب– بيروت"Released women arrived at Beirut Airport.
وفي ما يتعلق بالجهة التي تقف وراء هذه العملية، فقد تضاربت الأنباء بين اتهام "الجيس السوري الحر" وبين نفي قيادة هذا الجيش أن يكون لأي من ضباطها أو عناصرها علاقة بالأمر متهمةً في المقابل النظلم السوري بفبركة هذه القضية في سبيل تشويه صورة العناصر المنشقين عنه من جهة، وتحريض شارع "حزب الله" و"أمل" على النازحين السوريين والمواطنين اللبنانيين المتضامنين معهم.. ومما عزز هذه الفرضية، تقاطع معظم نسوة المختطفين اللبنانيين اللواتي وصلن من حلب بعد منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء إلى مطار رفيق الحريري الدولي، عند التأكيد لمندوبي وسائل الإعلام في حرم مطار بيروت أنّ المسلحين الذين سيطروا على الحافلات في حلب واختطفوا الشباب الذين كانوا على متنها لم يفصحوا عن هويتهم.وقد كان بنتيجة هذه الإتصالات ما أعلنه وزير الخارجية عدنان منصور من أنّ الدولة اللبنانية تلقت تطمينات بأنّ "المختطفين بخير وسيصار إلى إطلاقهم خلال ساعات"... غير أنّ مصادر معنية بالاتصالات الجارية أكدت لـ"NOW Lebanon" أنّ "عملية إطلاق سراح اللبنانيين المختطفين في حلب قد تتطلب بعض الوقت، نظرًا لحاجة السلطات السورية إلى التدقيق في مكان تواجدهم والعمل على إطلاقهم".
تأجيل إعتصام زقاق البلاط بانتظار مساعي إطلاق المخطوفين بسوريا |
المجلس الوطني السوري يدين خطف اللبنانيين ولا يستبعد تورط النظام |
عن أحد الناجين من الخطف بحلب: المخطوفون سيكونون في لبنان خلال ساعتين |
"مظاهر السلاح في لبنان توحي وكأننا في الأدغال"
الراعي: سقوط النظام الديكتاتوري لن يؤثر على وجود المسيحيين في سوريا |
منصور: وسطاء يعملون لإطلاق سراح المخطوفين في حلب |
الرئيس الحريري استنكر خطف اللبنانيين في سوريا |
لثلاثاء 22 أيار 2012
الناطق باسم "السوري الحرّ": لا علاقة لنا بخطف اللبنانيين في حلب
اتصالات بدأت مع دولة فاعلة في المنطقة لحل مسألة خطف اللبنانيين بسوريا |
"الجديد" عن شقيق صاحب حملة "بدر الكبرى": "السوري الحر" اختطف 12 شاباً لمبادلتهم |
"الجديد": تجمّع لأهالي المخطوفين بحلب في الطيونة وحارة حريك.. وتهديد بقطع الطرق |
"حزب الله" دعا أهالي المخطوفين للتجمّع في حي ماضي لمتابعة قضية أقربائهم |
حركة تضامنية مع الجيش اللبناني في الدورة |
الحريري: السلاح مرفوض طالما بقيت حيًّا.. ولتفويت الفرصة على الذين يريدون الشر للوطن |
المؤتمر الصحافي الأسبوعي لرئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون |
العاهل السعودي في برقية لسليمان: للنأي بالساحة اللبنانية عن الصراعات الخارجية |
بري: لبنان لن يغير سياسة النأي بالنفس مهما مورس من ضغوطات داخلية وخارجية |
تجمع لبنان المدني دعا لرفض محاصصة الامن والعسكر
طالب الحكومة بالخروج من سياسة التخلي وتلزيم الحدود
الثلثاء 22 أيار (مايو) 2012
تجمع لبنان المدني
المكتب الاعلامي
الثلاثاء 22 ايار 2012
توقف تجمع لبنان المدني عند اداء الحكومة المتواطىء او غير المبالي تجاه هذه الاحداث،رأى في ذلك استمرار لسياسة اعتبار الشمال عموما ملفا امنيا، يستكمل سياسة الاهمال الاجتماعي والاقتصادي المزمنة لعكار وطرابلس، ويلحق هذه المنطقة من دون تردد في بازار الارهاب اقليميا ودوليا. كما ابدى التجمع قلقه من محاولات اقليمية ومحلية لم تعد خافية لزج الجيش في مواجهة مع احد ابرز قواعده الاجتماعية، كما دعا اللبنانيين الى عدم التهاون والى التحرك من اجل استنقاض المؤسسات العسكرية والامنية من منطق المحاصصة السياسية والمذهبية.
وتوقف "التجمع" عند قضية ما يسمى بالموقوفين الاسلاميين في الشمال، والاسلوب الخطير الذي يتم التعامل معها، محملا السلطة السياسية المسؤولية الاولى حيال عدم البت بهذه القضية كما يجب من خلال اجراء المحاكمات وتأمين كامل الشروط القانونية والعملية لانتظام عمل القضاء الذي بات في احيان كثيرة رهن اشارة بعض مراجع السلطة واحزابها.
ولفت التجمع الى ان الحكومة في سلوكها السياسي وادائها الامني والعسكري، هي من يدفع الى تعزيز مقولة ان تطبيق القانون وترسيخ هيبة السلطة عرضة لمعايير مزدوجة، وتشرع الباب واسعا لتقويض ما تبقى من احترام للقانون وللمؤسسات، وتوفر المناخ الملائم لدعوات الخروج على الدولة والى انتشار مظاهر الامن الخاص تمهيدا لانتشار عدوى مرض الدويلات داخل الدولة.
واطلق "التجمع" تحذيرا من ان لبنان لم يعد يحتمل هذا السلوك اللامسؤول من قبل الحكومة، داعيا اياها الى ان تقوم بواجباتها كاملة في حماية الحدود اللبنانية-السورية، وعدم تلزيم هذه الحدود لجهات حزبية حينا، وتركها من دون حماية في مكان اخر، وهي في الحالتين تتخلى عن اولى واجباتها السيادية. وختم تجمع لبنان المدني، بمطالبة السلطة السياسية والقضاء بالاسراع في كشف حقيقة مقتل الشيخ أحمد عبد الواحد ورفيقه الشيخ محمد حسين مرعب مؤكدة ان تطبيق القانون وكشف الحقيقة هو الكفيل بتعزيز حصانة المؤسسة العسكرية وترسيخ هيبتها ومعيار ثقة المواطن بها وبالدولة.
المولوي: توقيفي سياسي.. وإعترافي بالإنتماء لـ"القاعدة" جاء تحت الضغط والتعذيب |
شربل: لإعلان حالة طوارىء سياسية.. والقضاء لم يتعرض لأي ضغط بقضية المولوي |
متابعة التحقيقات مع العسكريين الموقوفين بمقتل عبد الواحد ومرعب |
الرافعي: المولوي سيعود الى طرابلس بسيارة وزير المال محمد الصفدي |
رئيس فرع مخابرات الجيش في بيروت كان في مكتب شاكر برجاوي أثناء الإشتباكات
الثلثاء 22 أيار (مايو) 2012
نقل زوار مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني عنه تخوفه من مسار الاوضاع العامة في البلاد، وما يحضر لها، وقال هؤلاء إن المفتي قباني شبه ما جرى في الايام الماضية، من أعمال مخلة بالامن وزعزعة الاستقرار، بالجولات المتنقلة عشية الحرب التي إندلعت عام 1975، حيث حصل بعدها الانفجار الكبير الذي قوض أسس الدولة اللبنانية.
وفي سياق متصل أبدت أوساط لبنانية متابعة إستغرابها وجود رئيس فرع مخابرات الجيش في بيروت العميد الركن جورج خميس، في مكتب "شاكر البرجاوي"، أثناء الاشتباكات التي إندلعت في محلة "الطريق الجديدة" في اعقاب مقتل الشيخ احمد عبد الواحد ومرافقه، ونقل شهود عيان عن أن خميس ساهم في تأمين مغادرة البرجاوي مكتبه، وشوهدت سيارة العميد الركن جورج خميس في محلة وطى المصيطبة وهي مصابة بطلقات نارية عدة، كما ان "البالون الهوائي" مفتوحا في داخلها.
من جهة ثانية أشارت معلومات الى ان الحزب الالهي، وبعد أن أشرف البرجاوي ومسلحيه على الإنهيار عمد الى تأمين تغطية نارية مكثف لهم لتأمين خروجهم من "الطريق الجديدة"، وارسل الحزب سيارات دفع رباعي نقلت البرجاوي الى خارج المحلة.
يشار الى ان العميد الركن جورج خميس من أنصار العماد عون وهو خاض معه جميع حروبه.
ليلة طرد البرجاوي وحمدان من "لطريق الجديدة"
الثلثاء 22 أيار (مايو) 2012
كيف اشتعلت "الطريق الجديدة" في بيروت ليلة امس، وكيف انتهت الإضطرابات الامنية؟
في اعقاب مقتل الشيخين احمد عبد الواحد ومرافقه في عكار امس، خرج انصار واتباع التيارات الإسلامية حيث يتواجدون للتعبير عن احتجاجهم على جريمة القتل، الامر الذي أفسح في المجال امام المصطادين في الماء العكر والمندسين. خصوصا في الطريق الجديدة حيث بادر المدعو "احمد بدريه"، وهو معروف بارتباطه بالاستخبارات السورية - منذ “عهد الوصاية” إلى عهد السفير "علي عبد الكريم" الذي حلّ محل "رستم غزاله" كـ"مسؤول عن شؤون لبنان- الى استقدام دواليب لقطع الطريق عند محلة المدينة الرياضية في العاصمة على أطراف “طريق الجديدة". وقد تصدى له عدد من الشبان من المنطقة محاولين منعه من إحراق الدواليب لقطع الطريق، فما كان من مسلحي المدعو "شاكر برجاوي إلا أن انهالوا عليهم بالرصاص فأصيب من بينهم أكثر من عشرة أشخاص.
وعلى الاثر، استنفر شبان "الطريق الجديدة" وعمدوا الى مهاجمة مكاتب البرجاوي واحرقو مركزه الرئيسي وطردوه من المنطقة مع مسلحيه.
وتزامنا أخلى قائد الحرس الجمهوري السابق مصطفى حمدان مكاتبه في المنطقة و”ضبضب” مسلحيه الذين ينشطون تحت مسمى تنظيم "المرابطون"، وأخلى بدوره منطقة "الطريق الجديدة" .
مصادر سياسية متابعة في بيروت اعتبرت ان أهالي "الطريق الجديدة"، ضاقوا ذرعا بتجاوزات مسلحي البرجاوي، وحمدان، المدعومين من حزب الله فضلا عن تشكيلهما جيوبا في عمق المنطقة. خصوصا ان مكاتب البرجاوي تعمل على استكمال تطويق "الطريق الجديدة" من جهة المدينة الرياضية، في حين ان الحزب الالهي، يطوق المنطقة من جهة شارع صبرا ومتفرعاته، وكانوا ينتظرون الفرصة لطرد البرجاوي والمسلحين الآخرين من المنطقة.
(عملاً بحق "عملاء بشار الأسد" في التعبير، يورد "الشفاف" في ما يلي رواية السيد شاكر البرجاوي كما أوردتها "الوطنية"):
البرجاوي: يمارسون ممارسات شاذة ويشتمون نظام الرئيس السوري بشار الاسد
وطنية - 21/5/2012 رأى رئيس "حزب التيار العربي" شاكر البرجاوي في مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر اليوم أن "بيروت استبيحت من اناس يدعون الحرية والكرامة ويقولون ان سلاحهم القلم، فتحول القلم الى قذائف "ار.بي.جي"، وتحولت مطالبتهم بإنهاء الانظمة الاستبدادية الى الغاء الآخر. وبالامس شهدت العاصمة بيروت ما لم تشهده من قبل، وقتل أناس من دون ذنب، فقط لاختلافنا في الرأي، ونرفض استحضار الازمة السورية ولو كان يؤدي ذلك الى خراب البلد".
وقال: "بالامس عبر سعد الحريري عن ديموقراطيته وانسانيته وحبه لبيروت، وبالامس كانت النساء تصرخ من القذائف. نحن في حزب "التيار العربي" موجودون قبل "المستقبل"، ودافعنا عن بيروت من العدوان الاسرائيلي وفي وجه تطاول بعض القوى، ودافعنا عن اهلنا في بيروت، هذا هو التيار العربي الذي هو امتداد لحركة السادس من شباط، نعتز بثباتنا في موقفنا في مشروع الوحدة العربية ورفض الامركة".
أضاف: "إن رهانات تيار المستقبل على إسقاط النظام في سوريا خاسرة، وقد حاول ان ينقلوا الازمة الى الشمال. ان هذا التيار يمنع ان يعتقل احد منه، والرسالة الثانية ان الجيش لم يعد مقبولا، فيتحول الشمال الى امارة، والرسالة الثالثة إن اهالينا في جبل محسن رهينة بايديهم".
اضاف:"ان مقتل الشيخ احمد عبد الواحد يعلق عليه القضاء، ونفاجأ بإحراق إطارات وقطع طرق ليس في الشمال ولا عكار فحسب، بل امتد الامر الى بيروت في محاولة منهم لفرض واقع جديد. خرجوا عن طورهم في الشمال وبيروت وكانوا يمارسون كل يوم ممارسات شاذة ويشتمون نظام الرئيس السوري بشار الاسد، فكنا نقول هذا رأيهم، ومن اجل ذلك بدأ التوتر. ويوم سقطت حكومة سعد الحريري اعطى اموالا للعميد المتقاعد محمود الجمل الذي وزعها على فئة من الشباب، وتم توجيههم تجاه مركزنا، ورفضنا الانجرار الى الفتنة، ووقتها اتصل بي الرئيس نجيب ميقاتي وقال لي ان الجيش سيتدخل".
وأكد حرصه "على أهلنا في بيروت وان لا تزهق الارواح الا في مواجهة العدو الصهيوني. لقد وقعت الواقعة وقتل الشيخ، ومنذ شهر حذرنا من أنهم يدفعون الامور الى الصدام والفتنة".
وأشار الى انه "كان هناك 25 قناصا من تيار "المستقبل"، واستمر اطلاق النار 9 ساعات في اتجاه مركزنا، وبعدها تم حرق المكتب. والقناصون كانوا يهدفون الى إصابتي".
سنعود إلى مكتبنا.. خلال يومين
واردف: "تيار المستقبل شارك في المعركة ضدنا والسلاح استحضر من بيت الوسط.ونحن سنقاضي كل من اتخذ القرار بقتل اخواننا وحرق مركزنا وكل من أعطى القرار، من سعد الحريري الى فؤاد السنيورة واحمد الحريري ومحمود الجمل، وسنعود الى مكتبنا وسنترك الاجهزة الامنية فترة يومين، وحقنا ان نكون بين اهلنا ونتواصل معهم وندافع عنهم". ارييل شارون لم يستطع اخراجنا من الطريق الجديدة، فسعد الحريري لا يمكنه ذلك".
وختم: "سعد الحريري يهاجم سلاح المقاومة، والسلاح الذي كان بالامس في الطريق الجديدة من أين أتى؟"
.ليلة طرد البرجاوي وحمدان من "لطريق الجديدة"
.ليلة طرد البرجاوي وحمدان من "لطريق الجديدة"
بعد ١٠ قتلى: تخلية سبيل الموقوف شادي المولوي
الثلثاء 22 أيار (مايو) 2012
khaled
12:35
22 أيار (مايو) 2012 -
All those are sleeping CELLS, would wake up on demand or on call by their Mastermind in the Regime’s Syrian Embassy in Beirut to cause the Hassle in the Country. This group said it confronted the Israelis in Beirut, we never heard that before, where did it come from. While their Main Super power the Regime’s Troops were withdrawing under the Israel,s Flag 1982 from Beirut. Only Jumblat who helped to bring the Syrians back to Lebanon. Where were those Kakrouches hiding.
people-demandstormable
بعد ١٠ قتلى: تخلية سبيل الموقوف شادي المولوي
May their SOLES rest in peace. But if we let the Criminals of Syrian Regime, and their Sleeping Cells, do what is planning for Lebanon, the Loses would be three thousand times. Does not matter what it costs, we should stand firm and face them, even with similar Equipments and Instruments they use to HARM the People of Syria and the Lebanese, without MERCY. If we say GOD created Good and Bad, certainly GOOD would loose, because BAD is always winner, because it does not have anything to LOOSE.That what the Syrian Regime and its Collaborators. doing.
people-demandstormable
إخلاء سبيل شادي المولوي بكفالة مالية |
محامي المولوي: التحقيق معه إستند إلى مستندات محرّرة عن "سكايب".. ومقتنع ببراءته |
بري: ماذا سيقول الآن أصحاب نظرية "لا نسبية في ظل السلاح"؟
من طرابلس الى الطريق الجديدة: سلاح الداخل يجاهر بهويته |
وجاء في وثائق إحدى محاكم ولاية أوهايو أن المتهم الذي يدعى "حر عقل" ، 39 عاما، أقر بأنه مذنب بجريمة التخطيط لإرسال الاموال داخل سيارة رباعية الدفع الى حزب الله بهدف استخدامها لاستهداف اسرائيل.ووفقا لوثائق المحكمة فان عقل وزوجته أميرة - اللذين يحملان الجنسيتين الامريكية واللبنانية- كانا قد بدأ الالتقاء برجل في اغسطس/ آب 2009 بشأن مخطط لتهريب أموال الى حزب الله.وكان هذا الرجل عميلا لمكتب التحقيقات الفيدرالي الامريكي (إف.بي.آي).وأقرت أميرة (39 عاما) بالذنب في إتهام بالتآمر لتقديم دعم لجماعة ارهابية اجنبية. وهي تقضي الان حكما بالسجن 40 شهرا
عباقرة أم عملاء؟ |
أحمد الحريري: اجتماع نصر الله وجبريل أطلق شرارة تخريب الأمن في شمال لبنان |
الحريري وفي تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط" لفت إلى أن "ما حصل في عكار هو تنفيذ لأمر العمليات الذي بدأ باجتماع (الأمين العام لـ"حزب الله") السيد حسن نصر الله، مع (الأمين العام لـ"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة") أحمد جبريل، الذي تقاطع مع كلام (الأمين العام للحزب العربي الديمقراطي) رفعت علي عيد، وأعطى الإشارة بخربطة (الإخلال) الوضع الأمني في لبنان، وإظهار منطقة الشمال على أنها معقل للإرهابيين والمتطرفين، وهذا كلّه عار من الصحة".
وشدد على أن "الجيش اللبناني كان وسيبقى بالنسبة لتيار "المستقبل" وجمهوره هو الملاذ الأخير، لحماية البلد والناس، ومن هنا لا بد من العودة إلى الثوابت الوطنية، والإقلاع عن معاملة اللبنانيين على قاعدة (ناس بسمنة وناس بزيت)".
وشدد الحريري على أن "يكون الجيش جدياً في حسم الأمور وأن يطلب من الحكومة أن تزوده بردها على بيان بشار الجعفري"، مؤكداً أنه "لن تقوم للبنان قيامة إلا بزوال كابوس النظام السوري بكل أدواته"، وقال: "لن يحصل اهتزاز أمني في لبنان بإذن الله، فنحن لن نضيع البوصلة على الإطلاق".
وعن أبعاد الإشكال الذي حصل في منطقة الطريق الجديدة في بيروت، بين مناصرين لتيار "المستقبل"، ورئيس حزب "التيار العربي" شاكر البرجاوي، أوضح الحريري، أن "المنطقة معروفة بولائها لتيار "المستقبل"، وهذا مصدر اعتزازنا، والمجتمع المدني بات مشمئزاً من تصرفات هذا الرجل (البرجاوي) الذي يتباهى بوقوفه مع سفاح دمشق (الرئيس بشار الأسد)".
حمادة: هذه الحكومة عاجزة عن القيام بأي أمر..وميقاتي "متل ما إجا بيروح" |
شربل: لا تطورات أمنية خطيرة في لبنان... وسنشهد موسم صيف جيداً |
الأسير: الهلال الخميني استطاع جعل "حزب المقاومة" دولة أقوى من الدولة |
رأى إمام مسجد بلال بن رباح الشيخ أحمد الأسير أنّ "حزب المقاومة ("حزب الله") استطاع الهيمنة على الدولة في كل المجالات"، مشيرًا إلى أنّ "السبب الحقيقي لكل مشاكل لبنان هو الخضوع لسلاح حزب المقاومة"، ومضيفًا: "الموضوع لا يطال فقط أهل السنّة ووهج السلاح لا بد له من علاج حتى لو اضطررنا إلى ثورة".
الأسير، وفي حديث لقناة "mtv"، اعتبر أنّ "الهلال الخميني استطاع أن يجعل من "حزب المقاومة" دولة أقوى من الدولة"، مضيفًا: "إننا نعاني من ممارسات القوى الأمنيّة يوميًا في صيدا وكل مكان، والحلّ هو بحل السلاح". وعن الدعوة إلى استقالة الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي، رأى الأسير أنّ "الحلّ ليس عبر إقالة الحكومة ولا قائد الجيش جان قهوجي"، مشددًا على ضرورة "أن ينال المجرم جزاه" في مقتل الشيخين مقتل الشيخين أحمد عبد الواحد ومحمد حسين مرعب على حاجز للجيش اللبناني في الكويخات في عكار.
الأسير، وفي حديث لقناة "mtv"، اعتبر أنّ "الهلال الخميني استطاع أن يجعل من "حزب المقاومة" دولة أقوى من الدولة"، مضيفًا: "إننا نعاني من ممارسات القوى الأمنيّة يوميًا في صيدا وكل مكان، والحلّ هو بحل السلاح". وعن الدعوة إلى استقالة الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي، رأى الأسير أنّ "الحلّ ليس عبر إقالة الحكومة ولا قائد الجيش جان قهوجي"، مشددًا على ضرورة "أن ينال المجرم جزاه" في مقتل الشيخين مقتل الشيخين أحمد عبد الواحد ومحمد حسين مرعب على حاجز للجيش اللبناني في الكويخات في عكار.
وردًا على سؤال، قال الأسير: "أنا ضد أيّ مظهر من مظاهر السلاح والتحرك السلمي له فعل أكبر"، مستشهدًا "بما حصل في 14 آذار (2005 في إشارة إلى "ثورة الأرز") حيث أخرجوا (قوى "14 آذار") الجيش السوري من لبنان من دون سلاح".
وإذ شدد على أنّ "السلاح خطر على كل اللبنانيين وخطر على السلم الأهلي ككل"، لفت الأسير إلى أنّ "حزب المقاومة زرع جيوبًا له في كل المناطق ومن كل الطوائف ليس فقط في طريق الجديدة"، مشيرًا إلى أنّ "ثمة الكثير من أهل الشيعة يشتكون من حزب المقاومة". وردًا على سؤال آخر، رأى الأسير أنّ "ميقاتي حاول أن يقف بوجه "حزب المقاومة" في الحكومة كما في موضوع المحكمة" الدوليّة الخاصة بلبنان. وختامًا دعا الأسير "إلى ضبط النفس لمصلحة البلد ولتجنب الحرب الأهليّة".
Muslim Legislator's Council (Dar El Fatwa)
ميقاتي اعتبر نفسه غير معني ببيان المجلس الشرعي
أوردت محطة "lbc" أن "الأنظار توجّهت اليوم إلى دار الفتوى بسبب الاجتماعات والنقاشات النوعية التي شهدتها، فالمفتي محمد رشيد قباني استقبل مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد إدمون فاضل موفداً من قائد الجيش العماد جان قهوجي، واللافت في الزيارة أنه رافق فاضل مساعده الثاني العميد باسم الخالد، وليس مساعده الأول، وهي المرة الاولى التي يظهر فيها دورٌ معلن للمساعد الثاني لمدير المخابرات".
وتابعت المحطة: "أما العنصر الثاني الذي شهدته دار الفتوى، فهو ما تضمَّنه البيان الذي صدر عن مجلس الشرعي للإسلامي الأعلى ومجلس المفتين الذي طالب الأجهزة الأمنية بالعمل تحت إشراف السلطة السياسية، والتي يجب أن تُحاسب وتضبط الخلل الذي يبدو أنه استفحل، كما جاء في البيان أن الرسالة السورية إلى الامم المتحدة مرفوضة ومستنكرة، ويبدو أن هذه الفقرات التي اشترطها الرئيس فؤاد السنيورة دفعت الرئيس نجيب ميقاتي إلى مغادرة الاجتماع وإعتبار نفسه غير معني بالبيان".
Abdulwahid and Companion's Funerals
Are the police tracking your calls?
updated 3:23 PM EDT, Tue May 22, 2012
Editor's note: Catherine Crump is a staff attorney with the American Civil Liberties Union's Speech, Privacy and Technology Project.
(CNN) -- Do you know how long your cell phone company keeps records of whom you text, who calls you or what places you have traveled? Do you know how often cell phone companies turn over this information to the police and whether they first ask the police to get a warrant based on probable cause?
No, you don't. Not unless you work for a cell phone company or a law enforcement agency with a specialty in electronic surveillance. You aren't alone: Congress and the courts have no idea either.
The little we do know is worrisome. The companies are not legally required to turn over your information simply because a police officer is curious about you. Yet wireless carriers sell this information to police all the time.
As far as the cell phone companies are concerned, the less Americans know about it the better.
Whom you text and call and where you go (tracked by your cell phone as long as it's on) can reveal a great deal about you. Your calling patterns can show which friends matter to you the most, and your travel patterns can reveal what political and religious meetings you attend and what doctors you visit. Over time, this data accumulates into a dossier portraying details of your life so intimate that you may not have thought of them yourself. In comparison with companies such as Facebook and Google, which collect, store and use our information in one way or another, cell phone companies are less transparent.
U.S. Rep. Edward Markey, co-chairman of the Congressional Bipartisan Privacy Caucus, recently requested that cell phone companies disclose basic statistics on how our personal data is shared with the government. Let's hope the companies are forthcoming -- but don't hold your breath.
To be sure, there can be legitimate reasons for law enforcement agents to track individuals' movements. For example, when officers can demonstrate to a judge that they have a good reason to believe that tracking will turn up evidence of a crime. But with a surveillance technique this powerful, the public has a strong interest in understanding how it is used to ensure that it is not abused. While the details of individual investigations can legitimately be kept secret, the public and our elected representatives have a right to know the policies in general so their wisdom can be debated.
Cell phone companies have long concealed these facts, and they're fighting vigorously to keep it that way. In California, the cell phone industry recently opposed a bill that would have required companies to tell their customers how often and under what circumstances they turn over location information to the police, complaining that it would be "unduly burdensome."
What little has come to light so far about the companies' practices does not paint a comforting picture. Addressing a surveillance industry conference in 2009, Sprint's electronic surveillance manager revealed that the company had received so many requests for location data that it set up a website where the police could conveniently access the information from the comfort of their desks. In just a 13-month period, he said, the company had provided law enforcement with 8 million individual location data points. Other than Sprint, we do not have even this type of basic information about the frequency of requests for any of the other cell phone companies.
The poorly understood relationship between cell phone companies and police raises grave privacy concerns. Like the companies, law enforcement agencies have a strong incentive to keep what is actually happening a secret, lest the public find out and demand new legal protections. More than 10 years ago, the Justice Department convinced the House of Representatives to abandon legislation that would have required law enforcement agencies to compile similar statistics, arguing that it would turn "crime fighters into bookkeepers."
The excessive secrecy has frustrated the ability of the American people to have an informed debate on just how much information police should have access to without judicial oversight or having to show probable cause. It has also prevented Congress and the courts from effectively addressing these intrusive surveillance powers. That is not how our system of government is supposed to work.
It would not be difficult for the carriers to tell customers how their data is collected, stored and shared. In fact, an internal Justice Department document from 2010, dislodged through a public records request by the American Civil Liberties Union, showed the data retention policies of all major carriers on a single piece of paper. The phone companies have all created detailed handbooks for law enforcement agents describing their policies and prices charged for surveillance assistance, a few dated versions of which have seeped out onto the Internet.
If the cell phone companies can provide this information to law enforcement agencies, they can and should provide basic information about their sharing of data with law enforcement to their customers, too. While law enforcement sometimes argues that making members of the public aware that cell phone companies can track them will make it more difficult to catch criminals, it is too late in the day for that argument now that cell phone tracking is a staple of television police procedurals.
Why aren't these policies available on the companies' websites? With such information, consumers could vote with their wallets and punish those companies that don't protect privacy. Keeping their customers in the dark about surveillance is better for business, it seems.
We pay the cell phone companies to provide us with a service, not keep tabs on us for the government. And yet the companies that now have access to some of our most private information refuse to reveal even the most basic facts about their policies? We deserve better.
Follow us on Twitter @CNNOpinion.
en
Are Lebanese Children enjoying Nature out doors
No comments:
Post a Comment