Monday, 6 August 2012

Syria 06.08.2012 When Will The First Lady Defect...

We Seriously expect next ANNOUNCEMENT from the Sana News of the Regime, that the First Lady was sacked and Divorced from the Family of ASSAD, because she ran away from the Murderer Husband. The Criminal is all ALONE. He can not TRUST any one within his Security Tight Circle. The Fresh Announcement of sacking Mr Hejab the Recently Appointed  Prime Minister, was the biggest Blow so far to the Criminal Bashar of the Regime. Always those sacking Orders had come after those had defected, already took REFUGE beyond the Borders of Syria. This so called President of Syria has not one Single Atom of Humanity, or Honor(How would be Honor while he is a Murderer). This so called President, is as SICK as Hell in a Mental House. He could not  BEAR the FACTS that, NO one would work for HIM anymore, because every one near HIM realized, he is the BLOOD SUCKER, worse than Dracula, Blood of Syrian people, who gave HIM the Power to be President of the Country for a DECADE. All those still around HIM, are Fearful of HIS Revenge to their Families, if they do not obey his SICK ORDERS. But when they have the CHANCE they would kick HIS ASS right there.

Even those he is HIRING to commit Massacres on all over the Syrian Soils, they are Paid Murderers. Sure they will turn the KNIFE to HIS neck and His Children, if HE has stopped paying enough. He is all ALONE and would END his Sick Criminal Life, by HANGING HIMSELF High on the Gate of Damascus the BENI OMEYAH CAPITAL.

Sure we do not expect the whole Army to defect to prove that, the Regime has already Collapsed, because there are NO more Camps in the Neighborhood to House those thousands of Military and Politician's Defectors. Those defected with Good Will and Rejected the Killing of the Civilians would return and Join the Military Freedom Forces and Fight the SICK DICTATOR, if there is any one still near HIM.

The Knock OUT BLOW would be, when the FIRST LADY Shouts Loudly, I am defecting this Sick Man, and I do not want MY CHILDREN to GROW UP anywhere near This Murderer.
khaled-democracytheway
آب سيكون صعباً وطويلاً في الصراع حول سوريا
الاثنين 6 آب 2012
نقلت صحيفة "السفير" عن سياسي حزبي معروف زار دمشق مؤخرا قوله إن المسؤولين السوريين الذين التقاهم "أبدوا ارتياحهم للإجراءات العسكرية المكثفة التي اتخذها الجيش اللبناني في منطقة الحدود اللبنانية ـ السورية، لا سيما الشمالية منها، لضبط المعابر غير الشرعية ومنع تسلل المسلحين ودخول السلاح الى سوريا"، مؤكدا وجود حاجة الى المزيد من الجهد اللبناني لوقف اطلاق النار من الاراضي اللبنانية باتجاه الجيش السوري، ونقل عن مسؤول سوري قوله إن "همّ سوريا ان يبقى لبنان مستقراً لأن استقراره يريحنا بدرجة كبيرة".
وأضاف المسؤول الحزبي وهو من ممثلي قوى "8 آذار" في طاولة الحوار الوطني إن "اتصالات جرت منذ مدة بين الجانبين اللبناني والسوري حول الكثير من اوجه العلاقات الثنائية والتعاون المشترك، لا سيما في مجال استجرار الكهرباء من سوريا، بالربط المشترك الرباعي من ايران عبر العراق وسوريا الى لبنان، يفترض ان تتوج بلقاءات بين المعنيين بملف الكهرباء قريباً، عدا عن الاتصالات القائمة حول ضبط الحدود والنقل المشترك بين البلدين وقضية النازحين السوريين الى لبنان"، مشيراً إلى أن "وزير المصالحة السورية علي حيدر زار بيروت مؤخرا أكثر من مرة وناقش مع عدد من المسؤولين اللبنانيين، أكثر من فكرة في ما يخص النازحين، وربما يبصر بعضها النور قريبا".
وأشار السياسي اللبناني إلى وجود "تفهم سوري لموقف النأي بالنفس من قبل حكومة نجيب ميقاتي"، معرباً عن اعتقاده "بتفهّم دمشق للانقسام السياسي الكبير الحاصل منذ سنوات في لبنان، حول الكثير من المسائل الإستراتيجية ولا سيما الأزمة السورية، لذلك من الضروري ان تبقى حكومة الرئيس نجيب ميقاتي قائمة وتسهر على الإستقرار اللبناني، لأن سقوطها الآن في هذا الظرف يعني سقوط لبنان في المجهول، برغم كل العثرات الحكومية في الكثير من الملفات الداخلية" على حد تعبير أحد المسؤولين السوريين.
وتابع السياسي في السياق عينه: "إنّ دمشق تدرك أن ما يجري في المنطقة اكبر من قدرة لبنان على الخوض في لعبة الاصطفافات ورسم الخرائط الجديدة"، مضيفاً: "على الحكومة اللبنانية أن تتعامل مع واقع أزمة سورية تتجه نحو مرحلة طويلة من الصراع"، ووصف شهر آب بانه سيكون شهراً طويلاً وصعباً في هذا الصراع الدولي القائم حول سوريا وفيها.
ونقل المسؤول اللبناني عن مسؤولين سوريين قولهم إن "وضع الدولة السورية ما يزال متينا ومتماسكا برغم كل ما يقال عن انهيارات ومشكلات اقتصادية ومالية وإدارية وعسكرية"، وأكّد أن "مؤسسات الدولة ما زالت تعمل بكامل طاقتها تقريباً، وان ما يتردد عن انشقاقات على مستوى الموظفين الكبار غير صحيح، إذ انه من اصل 1360 موظفا من الفئة الاولى على مستوى سفير ومدير عام ورئيس مجلس ادارة مؤسسة، ترك العمل 42 موظفا كبيراً فقط، ومعظمهم لم يلتحق بالمعارضة بل ترك لأنه غير راضٍ عن الوضع السوري أو يخشى العنف، او يريد ان يحمي عائلته.. أما الحالات السياسية بين هؤلاء فهي الأصغر نسبيا".

رئيس وزراء الأسد: أنا جندي من جنود هذه الثورة المباركة!

الاثنين 6 آب (أغسطس) 2012

بيروت (رويترز) - قال متحدث باسم رئيس الوزراء السوري السابق يوم الاثنين في بيان بثته قناة الجزيرة التلفزيونية الفضائية ان رياض حجاب انشق عن حكومة الرئيس السوري بشار الاسد وانه انضم الى المعارضة.
وقال حجاب في بيان تلاه المتحدث باسمه "أعلن اليوم انشقاقي عن نظام القتل والارهاب واعلن انضمامي لصفوف ثورة الحرية والكرامة واعلن اني من اليوم جندي من جنود هذه الثورة المباركة."
*
ياض حجاب في لقطة تجمعه مع فاروق الشرع (الذي لم ينشق بعد) ووزير الدفاع الجديد الفريج
أكّد مصدر رسمي أردني إنشقاق رئيس الوزراء السوري رياض حجاب ووصوله وعائلته إلى الأردن
بيروت (رويترز) - أعلن التلفزيون السوري يوم الاثنين أن رئيس الوزراء رياض حجاب أقيل من منصبه.
وعين الرئيس بشار الأسد حجاب الذي كان وزيرا للزراعة رئيسا للوزراء في يونيو حزيران بعد انتخابات برلمانية أجريت في مايو ايار قالت السلطات إنها خطوة نحو الإصلاح السياسي لكن المعارضين رفضوها.
*
رياض حجاب: رأس بعثي "كلاسيك"
اعلن التلفزيون السوري الرسمي يوم الاثنين اقالة رئيس مجلس الوزراء رياض حجاب من منصبه, وذلك بعد اقل من شهرين على تعينه, وتكليف نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الخدمات وزير الادارة المحلية تسيير اعمال الحكومة مؤقتا.
وكان الرئيس بشار الأسد، اصدر في 23 حزيران الماضي، مرسوما يقضي بتشكيل الحكومة السورية الجديدة برئاسة الدكتور رياض حجاب، خلفا لحكومة عادل سفر.
ولم يذكر التلفزيون السوري اسباب اقالة حجاب من منصبه.
وشغل حجاب منصب وزير الزراعة والاصلاح الزراعي في حكومة عادل سفر, قبل تعينه بمنصب رئيس الوزراء. يشار الى ان رياض حجاب هو من مواليد محافظة دير الزور عام 1966، ويحمل شهادة الدكتوراه في الهندسة الزراعية, تولى حجاب مهمة عضو قيادة فرع الحزب منذ عام 1998 وحتى 2004 إضافة إلى رئاسة فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية بدير الزور منذ عام 1989 ولغاية 1998. كما تولى مهمة أمين فرع حزب البعث العربي الاشتراكي في دير الزور منذ عام 2004 ثم تولّى مهمة محافظ القنيطرة عام 2008 وفي عام 2011 انتقل إلى اللاذقية كمحافظ, وذلك قبل ان يتسلم وزارة الزراعة.
سيريانيوز

"العربية": انشقاق 3 وزراء مع رئيس الوزراء السوري رياض حجاب


"المنار": تكليف عمر غلاونجي بتسيير أمور الحكومة

 السورية بعد إقالة رياض حجاب


إقالة رئيس الوزراء السوري رياض حجاب من منصبه
الاثنين 6 آب 2012
أفادت وكالة الانباء الرسمية السورية "سانا" أن رئيس الوزراء السوري رياض حجاب اقيل من منصبه، فيما ذكر مدير "المرصد السوري لحقوق الإنسان" رامي عبد الرحمن أنه "هرب من سوريا".
رئيس الوزراء السوري انشق عن النظام
الاثنين 6 آب 2012
أفادت قناة "الجزيرة" القطرية أن رئيس الوزراء السوري رياض حجاب انشق عن النظام السوري وأن عدداً من أفراد عائلته غادروا الأراضي السورية إلى الأردن، خوفاً من عمليات الانتقام.
ونقلت "الجزيرة" عن أفراد عائلة حجاب قولهم إن "ولدهم لم يحمل السلاح يوماً"، محملين النظام مسؤولية الحفاظ على حياته. ولفتوا إلى أن حجاب "قام بما أملاه عليه ضميره" وهو في الوقت الحالي "في مأمن"، من دون تحديد ما اذا كان رئيس الوزراء السوري المنشق لا يزال على الأراضي السورية او غادر إلى تركيا أو الأردن.
إصابات بانفجار عبوة ناسفة في مبنى الإذاعة والتلفزيون في دمشق
الاثنين 6 آب 2012

أعلن التلفزيون الرسمي السوري أن عبوة ناسفة انفجرت صباح اليوم في الطابق الثالث من مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السوري، الواقع في ساحة الامويين، في وسط العاصمة السورية، دمشق، ما أدى إلى وقوع إصابات لم تعرف طبيعتها بعد.

الزعبي: نعرف من يقف وراء انفجار مبنى الإذاعة والتلفزيون.. والإصابات طفيفة
الاثنين 6 آب 2012
علّق وزير الإعلام السوري عمران الزعبي على انفجار عبوة ناسفة في الطابق الثالث من مبنى الإذاعة والتلفزيون السوري بالقول في تصريح: "إن جميع العاملين في الهيئة العامة بخير ونحن نعرف من يقف وراء هذه الأعمال الجبانة، البائسة واليائسة". وأضاف: "هناك بعض الجرحى من الزملاء لكن لم يقع قتلى"، مشيراً إلى أن "الاصابات خفيفة وطفيفة".
الزعبي في اتصال مع التلفزيون السوري الرسمي أوضح أن "العبوة وضعت في مكان ما في الطابق الثالث، حيث يجري العمل على اكتشاف ما حصل"، مشيرا إلى "وجود أضرار في الطابق". وشدد على ان "الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون ستستمر في العمل، وسيبقى الإعلام السوري النبراس"، معتبراً أن "التلفزيون يُستهدف بسبب جرأته".
وقال إنه "بالمعنى السياسي، نعرف من يقف وراء هذه الأعمال الجبانة، ومن يمول هذه العمليات ومن يريد أن يخرب هذه البلاد". ورأى أن "هذه العملية تبين قذارة وحقارة وسفالة من يقف وراء هذه المجموعة المتآمرة في قطر أو السعودية أو تركيا أو الموساد الإسرائيلي أو أي جهة أخرى".
أوّل رائد فضاء سوريّ يلجأ إلى تركيا
الاحد 5 آب 2012
ذكرت وكالة "أنباء الأناضول"  أنَّ "الطيّار في سلاح الجوّ السوري أحمد فارس فرّ من بلاده إلى تركيا بعد إعلانه الإنشقاق عن النظام". وهو أوّل رائد فضاء سوريّ يلجأ إلى تركيا منذ بداية الثورة، وذلك بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس".

وأضافت الوكالة "الأناضول" أنَّه "قبل عبوره إلى تركيا توقف فارس في المقر العام لـ"الجيش السوري الحرّ" في حلب تضامنًا مع مقاتلي المعارضة الذين يحاربون الجيش النظامي في هذه المدينة".

يُشار إلى أنَّها محاولة فارس الرابعة للإنشقاق.
العمليات المقبلة لـ"الجيش الحرّ" ستسقط الأسد
الاحد 5 آب 2012
أكَّد المعارض السوري هيثم المالح أنَّ "العمليات العسكرية المقبلة لـ"الجيش السوري الحرّ" ستسقط رأس النظام السوري (الرئيس) بشار الأسد". وفي حديث لاذاعة "الفجر"، حمَّل المالح "كلا من المجتمع الدولي وجامعة الدول العربية وروسيا والصين مسؤولية الدم السوري". 

وأشار إلى "تشاورات تجري حاليًا بين أطياف المعارضة لتشكيل حكومة إنتقالية ستعمل على تحرير الشمال السوري بالكامل ممن وصفهم بالعصابات المجرمة".
(بيان من إذاعة "الفجر")
Report from Aleppo.
Reports from Battle Fields.
* رئيس الوزراء القطري: خطة النقاط الست انتهت ولن نقبل بمبعوث جديد
* إسقاط أول طائرة عسكرية في حلب.. وقيادي في الجيش الحر يعلن: وضعنا
Click Links...
مئات الأشخاص يتظاهرون في سيدني تأييداً للأسد
الاحد 5 آب 2012
تظاهر مئات الأشخاص في سيدني باستراليا تأييداً لنظام الرئيس السوري بشار الأسد ورفضاً لأي تدخل خارجي في النزاع.
وبدعوة من مجموعة "لا تمسوا بسوريا" عبر مئات الاشخاص بينهم كثير من العائلات المدينة رافعين الأعلام السورية ولافتات كتب عليها "سوريا بلادنا وبشار قائدنا" أو أخرى تشكر روسيا والصين لاستخدامهما حق النقض (الفيتو) لمنع ثلاثة قرارات في مجلس الأمن الدولي.

مسؤول في المعارضة السورية يتهم "جند الله" بخطف الايرانيين
الاحد 5 آب 2012
إتهم مسؤول في المعارضة السورية جماعة "جند الله" الدينية المتطرفة بخطف الايرانيين، مؤكٍّدًا أنَّ هؤلاء "حجاج دينيون ولا ينتمون إلى الحرس الثوري الإيراني". وفي حديث إلى وكالة "فرانس برس"، إعتبر أنَّ "هذه الجماعة مسؤولة كذلك عن مقتل الاشخاص الذين وجدت جثثهم في بلدة يلدا المجاورة لحي التضامن الدمشقي أمس السبت".

وأوضح المسؤول المعارض أنَّ "كتيبة البراء ومركزها دوما التي أعلنت مسؤوليتها عن الخطف ليست هي من قام بذلك"، مُشيرًا إلى أنَّ "قائد الكتيبة النقيب عبد الناصر شمير لم يكن سوى تغطية لهذه العملية كي لا تظهر أنَّها عملية خطف من جماعة متطرفة سنية ضد شيعة إيرانيين". 

وسخر المسؤول السوري المعارض من فكرة أن يكون الايرانيون المخطفون من الحرس الثوري. وتساءل "إذا كانوا (الايرانيين المختطفين) من الحرس الثوري الايراني، فكيف يتنقلون في حافلة على طريق المطار من دون حماية وفي مناطق يسيطر عليها مسلحون معارضون؟".

وأكَّد أنَّ هؤلاء "حجاج إيرانيون"، موضحًا أنَّ "قدومهم للحج على الرغم من الوضع الأمني نابع من عقيدتهم الدينية التي تؤمن بقدسية هذه المزارات حتى لو تطلب ذلك تعريض حياتهم للخطر". إلى ذلك، أفاد المسؤول المعارض أنَّ "جند الله" مسؤولة عن مقتل الأشخاص الذين وجدت جثثهم في يلدا أمس السبت.

وتمكنت مراسلة "فرانس برس" أمس السبت من مشاهدة نحو 15 جثة ملقاة في مكب للقمامة في ساحة بلدة يلدا المجاورة لحي التضامن. ولفت المسؤول المعارض إلى أنَّ جماعة "جند الله" إختطفت على مراحل "شيعة وعلويين وجنودا نظاميين"، مُشيرًا إلى أنَّ هذه الجثث تعود إلى بعض هؤلاء المختطفين.
إيران تطلب مساعدة أنقرة والدوحة للإفراج عن زوارها المخطوفين بسوريا
الاحد 5 آب 2012
أفادت القناة العامة للتلفزيون الرسمي الايراني أنّ إيران طلبت من تركيا وقطر التدخل للإفراج عن 48 من زوارها خطفوا السبت في سوريا.
وأوضح موقع القناة العامة أنّ "وزير الخارجيّة علي أكبر صالحي طلب خلال محادثات هاتفيّة مع (نظيره التركي) أحمد داود أوغلو تدخل تركيا فوراً للافراج عن زوار ايرانيين اخذوا رهينة في سوريا"، لافتاً إلى أنّ أوغلو "وعد بالنظر في المسألة وبذل جهود كما جرى بالنسبة للحالات السابقة" والافراج عن زوار ايرانيين.
كما اتصل صالحي أيضاً مساء أمس (السبت) بوزير الخارجيّة القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جابر ال ثاني طالباً مساعدة قطر.
 تعرض شريطاً يظهر المختطفين الايرانيين بقبضة "الجيش السوري الحرّ"
الاحد 5 آب 2012
عرضت قناة "العربية" شريطاً مصوراً يظهر الايرانيين المختطفين في سوريا في قبضة "الجيش السوري الحرّ" الذي أكّد أنّ الرهائن "شبيحة" وبينهم ضباط في الحرس الثوري الايراني.

ويظهر المختطفون في الشريط محاطين بمسلحين من "الجيش السوري الحر" وخلفهم علم الاستقلال الذي يعتمده معارضو النظام السوري.

وقال أحد ضباط الجيش الحر في الشريط إن "كتيبة" من القوات المنشقة "قامت بالقبض على 48 من شبيحة إيران" كانوا في مهمة "استطلاع ميدانيّة" في دمشق، وأضاف "أثناء التحقيق معهم تبين وجود ضباط إيرانيين عاملين في الحرس الثوري الايراني".

وطلب الضابط من أحد المحتجزين إظهار وثائق بحوزته تظهر بطاقات تدل الى انتمائه للحرس الثوري.
الإيرانيون في دمشق!
طارق الحميد (الشرق الأوسط)، الاحد 5 آب 2012
في الوقت الذي أعلن فيه مصدر بالنظام الأسدي عن أن قوات الأسد قد سيطرت سيطرة تامة على العاصمة دمشق، أعلن مسؤول إيراني بالسفارة الإيرانية بدمشق عن اختطاف ثمانية وأربعين إيرانيا هناك، فما الذي يعنيه ذلك.. خبر السيطرة الأسدية على دمشق، واختطاف الإيرانيين؟
الخبران يعنيان، وبكل بساطة، عدم مصداقية كل من النظام الأسدي والإيراني، فلا نظام الأسد قادر على السيطرة على دمشق، ولا الإيرانيون صادقون في قولهم إن ليس لهم يد بما يحدث بسوريا، فطهران متورطة بشكل سافر في دعم الأسد، فلا يعقل أن يكون هناك زوار إيرانيون لما قيل إنه مزار شيعي، كما أعلن المسؤول الإيراني، في الوقت الذي تشهد فيه سوريا مواجهات مسلحة بين الثوار والنظام، خصوصا أن المواجهات المسلحة مستمرة بدمشق ولم تتوقف، فهل يعقل أن يقوم الإيرانيون بالسفر إلى سوريا الآن لزيارة أضرحة، أو خلافه؟ وخصوصا بعد اغتيال مسؤول أمني بالسفارة الإيرانية بدمشق قبل عدة أيام، هذا عدا عن اعتقال مجموعة شيعية لبنانية في سوريا قيل إنها محسوبة على حزب الله، أمر لا يستقيم إطلاقا.
ولذا؛ فإن الإعلان عن اختطاف الثمانية والأربعين إيرانيا في العاصمة دمشق ووقت إعلان مسؤول أسدي عن السيطرة التامة على كافة دمشق يعني أن النظام الأسدي لا يزال يخفي الحقيقة التي تقول إنه بات يواجه صعوبات بالغة في فرض سيطرته ليس على كل المدن السورية بل على العاصمة دمشق، هذا ناهيك بحلب وباقي المدن السورية الأخرى، ومن هنا نستطيع أن نفهم خبر الإعلان عن زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، سعيد جليلي، للعاصمة اللبنانية، بيروت، يوم الاثنين القادم، حيث قيل إنه سيعقد لقاء وصف بأنه «اجتماع أزمة»، ومن دون شك أن جليلي سيبحث أزمة بلاده، وورطتها، مع ترنح النظام الأسدي بسوريا.
ولذا؛ فإن دلالات هذين الخبرين مهمة جدة، فهما يقولان لنا إن الأسد بات غير قادر على فرض سيطرته على دمشق، وإن التورط الإيراني بسوريا بات أوضح، وبشكل أكبر، مهما حاول النظام الأسدي والإيرانيون نفي ذلك، أو محاولة صرف الأنظار عن تدخلهم بسوريا من خلال تحذير العرب، وغيرهم، من مغبة التدخل في سوريا.
فالحقائق تقول لنا اليوم إن من يتدخل بسوريا، ويدعم قمع الأسد للسوريين العزل هو إيران، بينما التدخل العربي، أو الدولي، فهو من أجل إنقاذ السوريين من آلة القتل الأسدية المستمرة منذ اندلاع الثورة وطوال قرابة السبعة عشر شهرا، وبأسلحة روسية وإيرانية، بينما التدخل الإيراني في سوريا هدفه طائفي صرف، ومن أجل تمكين إيران، وعملائها، بالمنطقة، استمرارا للمخطط الإيراني القاضي بتصدير النهج الخميني بالمنطقة، والتوغل لتوسيع النفوذ على حساب المصالح العربية. فالقصة في سوريا ليست قصة حرب بالوكالة كما يردد البعض، ومنهم أمين عام الأمم المتحدة، بان كي مون، بل هي قصة شعب ثائر يبحث عن كرامته وأمنه، مقابل نظام مجرم يريد البقاء بالسلطة ولو قتل الشعب ودمر البلاد وبدعم إيراني صارخ.

"المركز السوري للتوثيق": إنشقاق 4 ضباط بينهم عميد وعقيد من أبناء معضمية الشام

More weapons Captured by Free Army. Tanks....

مقاتلون من الجيش السوري الحر في مدينة حلب. 
قصفٌ جوي ومدفعي هو الأعنف على حلب
السبت 4 آب 2012
قالت مصادر سورية معارضة إن سلاحي الطيران والمدفعية التابعَين للنظام قصفا اليوم السبت قطاعات تسيطر عليها المعارضة المسلّحة في مدينة حلب، خصوصاً حي الشعار وحي ساخور في شرق المدينة، وحي صلاح الدين في غربها حيث يحتدم القتال.
وذكر العقيد عبد الجبار العكيدي، مسؤول القيادة العسكرية في "الجيش السوري الحر"، أن عمليات القصف هي "الأعنف لحي صلاح الدين منذ بداية المعركة، لكن جيش (الرئيس) بشار (الاسد) لم يتمكن من التقدم". وقال في اتصال هاتفي: "إنهم يقصفون بالطيران والمدفعية".
من جهة أخرى قال مراسلون لوكالة "فرانس" برس في حيي ساخور والشعار انهم سمعوا دوي عشرة انفجارات.
علاوة على ذلك، استهدف القصف حي هانون (شرق) والحمدانية (غرب)، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأمام مبنى أقام فيه المسلحون وحدة طبية في ساخور، شاهد مراسلو وكالة "فرانس برس" حافلة صغيرة تصل محدثة جلبة، وكانت تنقل شابا سوريا مضرجا في دمه بسبب إصابته بشظايا قنبلة في الرجلين والظهر. وصرخت أمه وهي تهز بيديها في كل الاتجاهات "سقطت القنبلة على منزلنا".
كما جرت معارك طاحنة السبت في حيي صلاح الدين وسيف الدولة غرب حلب اللذين تسيطر عليهما المعارضة المسلحة التي تقول انها تسيطر على نصف المدينة.



Muslim Brotherhood establishes militia inside Syria

The Muslim Brotherhood has established its own militia inside Syria as the country's rebels fracture between radical Islamists and their rivals, commanders and gun-runners have told The Daily Telegraph.

Calling itself the "Armed Men of the Muslim Brotherhood", the militia has a presence in Damascus as well as opposition hot spots like Homs and Idlib. One of their organisers, who called himself Abu Hamza, said that he started the movement along with a member of the Syrian National Council (SNC), the opposition alliance.
"We saw there were civilians with weapons inside, so we decided to co-operate with them and put them under one umbrella," he said.
Hossam Abu Habel, whose late father was in Syria's Muslim Brotherhood in the 1950s, said that he raised $40-50,000 (£25,000-£32,000) a month to supply Islamist militias in Homs province with weapons and other aid.
The militias he funded were not affiliated to the Free Syrian Army (FSA), the main rebel movement, added Mr Abu Habel.
"Our mission is to build a civil country but with an Islamic base," he said. "We are trying to raise awareness for Islam and for jihad."
The Syrian wing of the Muslim Brotherhood has been revitalised by the organisation's success in Egypt, where it won both parliamentary and presidential elections.
In the early days of the uprising against President Bashar al-Assad, secular and Islamist rebels were both prepared to fight under the FSA's banner and recognise the SNC as their political masters.
But the FSA, dominated by defectors from the regime's army, has fallen out with the SNC, whose leaders are in exile. It now has its own political front, the Syrian Support Group (SSG). This split has divided the revolution's main international backers, with Saudi Arabia supporting the FSA and Qatar moving closer to the SNC and the Islamist militias.
The divisions are affecting operations on the ground: competing militias co-operate when necessary but otherwise disavow each other. "I would take it as an insult if you described me as FSA," said Abu Bakri, a front line commander of an Islamist militia in Aleppo calling itself the Abu Emara Battalion.
One activist described how he was working with Sunni politicians in Lebanon to buy arms for the FSA with Saudi money.
A member of the FSA command centre, located in neighbouring Turkey, told the Daily Telegraph that they have this week received large consignments of ammunition, machine guns and anti-tank missiles. At one point Saudi Arabia and Qatar were both funding the FSA, with the command centre receiving up to $3 million in cash every month. But the operative said the situation had changed.
"Now we are not working with the Qataris because they made so many mistakes supporting other groups."
But the fracturing of the armed opposition raises the prospect of post-Assad Syria becoming a battleground. "This adds to the fragmentation and tones down the credibility of the opposition," said Louay Sakka, the SSG's Executive Director. "Supporters should go through the proper channel of the Free Syrian Army military council rather than build their own militias."
Amr al-Azm, a Syrian-American academic who was briefly on the SNC, said that Syria risked the same kind of disintegration that was set in motion by Saddam Hussein's downfall in neighbouring Iraq. The West's decision to limit its involvement in the Syrian conflict – and refrain from supplying lethal weapons – had left a gap for the Islamists to fill.
"By playing to your own fears, you are making them come true," said Mr Azm. "By not intervening, you are forcing people to go those who have resources. No one wants to go to al-Qaeda, but if you are down to your last five bullets and someone asks you to say 'Allahu Akbar' (God is greatest) five times, you do it."
كتبت صحيفة "تلغراف" البريطانية في عددها الصادر اليوم حول الملف السوري مقالاً حمل عنوان "الإخوان المسلمون يؤسّسون ميليشيا داخل سوريا". وأشارت الصحيفة إلى أن جماعة الإخوان أنشأت هذا الجناح العسكري الذي يتمتّع بوجود قوي على الساحة السورية بشكل عام، خصوصاً في العاصمة دمشق وفي المناطق الساخنة كحمص وإدلب.
وذكرت الصحيفة أن الميليشيا التي يُطلَق عليها اسم "الرجال المسلّحون للإخوان المسلمين"، تحدّث أحد قادتها ويدعى "أبو حمزة" عن أنها "تشكّلت بالتعاون مع أعضاء بالمجلس الوطني السوري" المعارض. ونقلت الصحيفة عن أبو حمزة قوله: "لاحظنا انتشار العديد من المسلّحين في المناطق السورية، فقررنا جمعهم تحت مظلة واحدة".
ويقول، حسام أبو هابل، الذي كان والده الراحل عضواً في "الإخوان المسلمين" في الخمسينات، إنه يجمع بين 40 إلى 50 ألف دولار شهرياً لتمويل المسلّحين الإسلاميين في حمص ومدّهم بالسلاح والمساعدات. ويشير أبو هابل إلى أن هؤلاء لم ينضووا في "الجيش السوري الحر"، وهو الفصيل العسكري الأساس للمعارضة السورية. وأضاف: "هدفنا أن نبني دولة مدنية لكن بقواعد إسلامية، ونحن نحاول رفع الوعي لناحية الإسلام والجهاد".
وتحدثت الصحيفة عن وجود انقسام ما بين "المجلس الوطني السوري" و"الجيش السوري الحر"، وتشير إلى أن السعودية تدعم "الجيش الحر"، في حين إنّ قطر تموّل وتدعم "المجلس الوطني" والمسلّحين الإسلاميين.
"أبو بكري"، وهو عضو في جماعة مقاتلة إسلامية في حلب تطلق على نفسها إسم "كتيبة أبو إمارة"، اعتبر أنها ستكون "إهانة" له بأن يصفه أحد بأنه من "الجيش الحر".
أحد النشطاء تحدّث عن كيفية قيامه بالتنسيق مع بعض السياسيين السُنّة في لبنان بشراء السلاح لـ"الجيش الحر" بأموال سعودية. وتنقل الصحيفة عن قيادي في "الجيش الحر" موجود في غرفة العمليات المركزية في تركيا، قوله: "لقد تلقينا هذا الأسبوع كمية كبيرة من الذخائر والأسلحة الرشاشة والصواريخ المضادة للدروع". لفترةٍ خلَت كانت كل من السعودية وقطر تدعمان "الجيش الحر"، لكن الأمور تغيّرت اليوم، بحسب القيادي عينه، الذي يضيف: "اليوم نحن لا نتعاون مع القطريين بسبب أخطاء عدة ارتكبوها في دعمهم لمجموعات أخرى".
وتقول الصحيفة إنّ المقاتلين في "الجيش الحر" وفي المجموعات الإسلامية يتعاونون وينسّقون في حالات الضرورة، ثم يتنصّلون من بعضهم بعضاً.
لكنّ العضو في "هيئة الثورة السورية"، لؤي السقا، أكد وجوب أن ينضوي جميع المعارضين المسلّحين تحت راية "الجيش الحر" لا أن ينشئوا مليشياتهم الخاصة، فهذا يقلل من مصداقية المعارضة، ويزيد احتمالات الشرخ في سوريا ما بعد الرئيس السوري بشّار الأسد.

 لن تعود العلاقة بيني وبين جنبلاط مثلما كانت.. وماهر الأسد بألف خير
السبت 4 آب 2012
أكّد رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهّاب أنّ علاقته مع رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط لن تعود كما كانت، وقال في حديث  لقناة "الجديد": لن تعود العلاقة بيني وبين جنبلاط مثلما كانت وهذا قرار اتّخذته، ومحاولة اغتيالي أصبحت ورائي وذلك نزولاً عند طلب المشايخ الدروز".
وفي الشأن السوري وعن علاقته بالنظام هناك قال: "أنا حليف لسوريا ولن يغيّرني شيء حتى لو سقط النظام مع أنّه لن يسقط، وأنا من بين قليلين جدًا أعلنت أنّني أزور سوريا أسبوعيًا وفي هذه الظروف".

وفي الاطار عينه، أكّد وهّاب أنّ ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بشّار الأسد لم يكن موجودًا في مبنى "الأمن القومي" الذي تعرّض لانفجار في دمشق أودى بحياة كل من وزير الدفاع السوري داود راجحة ونائبه صهر الأسد آصف شوكت ورئيس "مكتب الأمن القومي" هشام بختيار ومعاون نائب رئيس الجمهوريّة حسن تركماني، وقال: "ليفضى بال المشغول بالهم فهو بألف خير"، لافتًا إلى أنّ "المعركة في حلب تنتهي خلال أيّام فقط، وفي حمص الأمور أصبحت بحكم المنتهية أما في الشام فالأمور حُسِمَت". 
No one believe that Junblat was willing or had any INTENTIONS to create some thing SILLY like Murdering Wahab(Wabash), the Syrian Regime Openly Agent, and belongs to the Groups of Syrian people's Murderers. This Propaganda would not work, and clear his Past of the Dirty Role of Conspiring on his Country, being Collaborator to the Assassins. If any one going to kill him is His Master in Damascus, because he did not do enough to cause TROUBLES in Junblat's Area. Assad would not DEPART without taking with HIM all those were Slaves to him. He does not like to leave ORPHANS behind.
khaled-democracytheway

CNN Report from Hama.
Are they Helping the Freedom Fighters...
CNN) -- Carnage from the Syrian civil war mounted across the country Saturday, including in the nation's capital in the south and the key metropolis in the northwest, opposition activists said.
The bodies of six unidentified people -- including two children -- were found executed in the Damascus neighborhood of Jobar, said the opposition Local Coordination Committees of Syria.
Pro-government and rebel fighters also fought for a building that houses state-run media studios in Aleppo, the country's largest city and a critical battleground in the civil war.
The regime reported "a large number of terrorists killed and injured during their attempt to storm the state-run TV and radio building in Aleppo."
The rebel Free Syrian Army took partial control of the building, which transmits the government's line, but had to withdraw because of snipers and military shelling, the LCC said.
Across the country, at least 16 people were killed in Saturday morning violence, the LCC said.
The latest reports of bloodshed came as the Syrian regime turned to Russia for financial aid, saying the economic squeeze of international sanctions has taken its toll.
Syrian Deputy Prime Minister Qadri Jamil told reporters in Moscow on Friday that Syria is facing an unfair Western economic blockade and that Western sanctions target the Syrian people's livelihood, the state-run Syrian Arab News Agency reported. Jamil made the comments after meeting with Russian officials.
Syrian Finance Minister Mohammad al-Jleilati mentioned the possibility of Russia providing loans to to help Syria, SANA said. Al-Jleilati added that while Syria has sufficient reserves, the current situation requires extra reserves.
"We ask for some hard currency. Russia promised to consider the request," al-Jleilati said, according to Russia's official Itar-Tass news agency. "That would help Syria to recover from the crisis."
Syria has not determined how much money it wants to borrow from Russia, but a decision will be made within weeks, Jamil said, according to Itar-Tass.
While Syria bemoaned Western sanctions against the country, a myriad of world ambassadors rebuked the regime.
On Friday, the U.N. General Assembly approved a resolution that slams the Syrian government for its actions and the U.N. Security Council for its failure to counter the crisis.
The General Assembly adopted the Saudi-sponsored resolution 133-12, with 31 abstentions.


A boy plays on the gun of a destroyed Syrian army tank partially covered in the rubble of the destroyed Azaz mosques, north of the restive city of Aleppo, on Thursday, August 2.
Remains of Bashar Al Wahsh....in Azaz.
"جبهة النصرة" تتبنى قتل مذيع في التلفزيون السوري
بيروت - ا ف ب - تبنت "جبهة النصرة" التي سبق ان اعلنت مسؤوليتها عن عمليات تفجير عدة في سورية خلال الاشهر الماضية، في بيان مقتل المذيع في التلفزيون السوري الرسمي محمد السعيد الذي خطف منتصف تموز/يولي
ونشر البيان الذي يعلوه علم يمثل تنظيم القاعدة ويحمل صورة للاعلامي وهو حي مرتديا قميصا ازرق ومتكئا على الحائط مكتوف اليدين، على الموقع الالكتروني "لشبكة انصار الشام". وتنشر "جبهة النصرة" بياناتها على هذا الموقع عادة.
وقال البيان الذي يحمل الرقم 41 "من فضل الله تعالى على المجاهدين في جبهة النصرة، تمكن ابطال الغوطة الغربية من اسر الشبيح الاعلامي محمد السعيد بتاريخ 19 تموز/يوليو وتم قتله بعد التحقيق معه".
واشار الى ان هذه العملية وغيرها لعلها تكون "عبرة لكل من يساند هذا النظام الطاغوتي ان يتوب الى الله".
وتابع البيان ان "الحرب التي اعلنها النظام على سورية واهلها قد طالت كل شيء وقد استخدم فيها كل شي، ومما استخدمه اعلام الدولة الذي دفع الناس ثمن معداته".
ولم يورد التلفزيون السوري اي خبر يتعلق بمقتل المذيع. وقال مدير التلفزيون معن صالح ان "لا دليل مادي على صحة الخبر".
وكانت منظمة مراسلون بلا حدود قد عبرت عن قلقها ازاء مصير المذيع في 24 تموز/يوليو، داعية خاطفيه الى اطلاق سراحه مشيرة الى ان "اطراف النزاع لا يجب ان تستهدف وسائل الاعلام والصحفيين، سواء اكانوا محترفين او مواطنين".
وتبنت المجموعة نفسها التي لم تكن معروفة قبل الاضطرابات في سورية في اشرطة فيديو وبيانات سابقة عمليات تفجير في دمشق وحلب (شمال) ودير الزور استهدفت في معظمها اجهزة امنية سورية.


الجمعة ٣ أغسطس ٢٠١٢

ميزان القوى الجديد في سورية يغير المعادلة السياسية
راغدة درغام
تغيرت المعادلة الدولية في الشأن السوري والإيراني بعد التغيير الميداني في توازن القوى بين النظام والمعارضة في سورية، بدخول الدبابات والصواريخ المضادة للطائرات ساحة القتال لمصلحة المعارضة. كانت الأجواء أسيرة للنظام في دمشق، وكان ميل التوازن العسكري لمصلحته سلاحاً في يد روسيا استخدمته في المفاوضات السياسية حول مستقبل سورية، وكذلك حول مستقبل نفوذ الجمهورية الإسلامية الإيرانية في المنطقة. الآن، باتت الديبلوماسية مرآة لما يجري على الأرض، وأصبحت العملية السياسية تتبع القوة، ولا تسبقها كما في الماضي القريب. موازين القوى تغيرت ميدانياً، بحيث أصبحت تركيا اليوم في حرب سورية كما كانت باكستان في حرب أفغانستان أواخر السبعينات، التي أدت الى انهيار الاتحاد السوفياتي وبروز عهد القطب الواحد في العظمة بدلاً من عهد القطبين: الأميركي والسوفياتي. الوضع السوري الآن يشبه الوضع الأفغاني حينذاك، من ناحية تحالفات إقليمية مع الولايات المتحدة في وجه روسيا المتمسكة بالنهج القديم والتركة المهترئة وصوت الماضي الرافض للمجتمع المدني والرأي العام وسيادة القانون ومركزية التنمية. وتلك الـ «روسيا» بدورها، متمسكة بنظام في دمشق يشق طريقه الى الانهيار عبر حرب أهلية يغذيها، كما بنظام في طهران يصعّد نووياً وهو يسقط هدية في أحضان التصعيد الإسرائيلي ضده.
خسرت روسيا أوراق الإقناع السياسي ودور عراب الحل السياسي عندما نحرته في الفيتو الثالث لها في مجلس الأمن. باتت موسكو اليوم عرّاب التقسيم وراعي الحرب الأهلية.
المعادلة العسكرية الجديدة، المتمثلة بدخول الصواريخ والدبابات المعركة ضد النظام، قد تؤدي بموسكو الى موجة أخرى من الهستيريا تقرر معها إعطاء المزيد من السلاح القوي والمتفوق نوعياً الى النظام، فتدخل حقاً حرباً بالوكالة في سورية ضد التحالف الغربي-العربي في المنطقة، بما في ذلك نحو إيران. في الوقت ذاته، ربما تؤدي الموازين العسكرية الجديدة الى تنبيه موسكو الى ضرورة العودة الى طاولة المساومة والمقايضة مع الغرب والعرب على أساس قبولها أخيراً بأن لا مجال لاستمرار الرئيس بشار الأسد في الحكم ولا مجال لبقاء النظام حاكماً واحداً، فلقد راوغت الديبلوماسية الروسية وأفرطت في الثقة بنفسها، ما أسفر عن رفض قاطع أولاً لأية معادلة تتم عبرها العملية السياسية بوجود الأسد، وثانياً لبقاء النظام قوياً بعد الأسد، فأقصى ما يمكن القبول به الآن هو مشاركة بعض أركان النظام في الحكم مع أركان المعارضة. هذا إذا لم يكن فات الأوان إذا استمرت روسيا بالتصعيد والمواجهة بعدما خسرت تماماً هامش المناورة.
واضح الآن أن الإدارة الأميركية اتخذت قرار «غض النظر عن» أو «تشجيع» تسليح المعارضة بالصواريخ والدبابات. الرئيس باراك أوباما أخيراً، «قبَّ إبطه» بحسب التعبير اللبناني، أي انه كف عن التهرب من الاستحقاقات العسكرية في الحرب في سورية ووافق على ضرورة تسليح الثوار مضطراً، إن لم يكن مقتنعاً أو راغباً. وما اضطره ليس موقف المرشح الجمهوري للرئاسة ميت رومني، بقدر ما هو الحزم العسكري ميدانياً للمعارضة والإفراط الروسي ديبلوماسياً في إحراجه وزجه في الزاوية.
ميزان القوى العسكري الجديد ميدانياً غيّر المعادلة السياسية لكل من النظام في دمشق والحكومة الروسية، فلقد كانت موسكو مرتاحة في هامش المناورة عندما كان التوازن العسكري لمصلحة حليفها في دمشق وعندما كان النظام في دمشق يتعالى عن الحلول السياسية بحماية روسية له. الآن، بات أي حل سياسي ممكن نابعاً من توازن القوى الجديد. معركة حلب، كما قال بشار الأسد، هي معركة المصير، إنها معركة «تكسير المفاصل» بحسب التعبير الشائع، إنها المعركة المصيرية. أجواء تركيا تم فتحها الآن الى سورية كما سبق وفتحت باكستان أجواءها الى أفغانستان أثناء حرب إسقاط الاتحاد السوفياتي. نفوذ روسيا قد يواجه المصير نفسه إذا استمر الرئيس فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرغي لافروف في مسار المواجهة، اقتناعاً منهما -كما يبدو- بأن النظام في دمشق سيربح معركة حلب، وأن بشار الأسد باقٍ في السلطة حتى وإن كان ذلك في صيغة تقسيم البلاد.
أما إذا انحسر الدعم الفعلي للمعارضة السورية وتوقفت إمدادات الصواريخ والدبابات وغيرها من المعدات العسكرية الضرورية لها، فقد يربح النظام السوري المعركة، وتضعف المعارضة على ضوء تلك الخسائر، وتزداد الأمور تعقيداً وإطالة، ويعزز المتطرفون ممارساتهم ضد المعارضة التي تدخل في خانة الإرهاب المنظم.
إنما كل ذلك لن يعيد للنظام الذي حكم لعقود إمكانية الاستمرار في الحكم كما كان، فلقد فقد بشار الأسد ونظامه السيطرة على الريف والمناطق البعيدة عن المدن الكبرى. قد يربح معركة إشعال الحرب الأهلية ومعركة التقسيم، إنما هذا أيضاً لن يضمن له الاستمرارية والبقاء، ذلك أن صواريخ «ستينغر» ساهمت ليس فقط في إسقاط الاتحاد السوفياتي في الحرب الأفغانية بل إنها أسقطته برمته. واضح الآن أن بشار الأسد لن يتنحى، ولن يقبل بالنموذج اليمني القائم على مغادرة السلطة بضمانات، ويبدو أن قراره الحاسم -الذي قد يكون اتخذه طوعاً أو اضطراراً- هو قرار عدم التراجع عن تأجيج الحرب الأهلية وسيلة للبقاء في السلطة، والعزم على تصدير الحرب الطائفية الى الجيرة المجاورة لسورية، كما تبدو القيادة الروسية طرفاً في هذا الاتجاه، وفق الانطباع لدى الأكثرية الشعبية والحكومية في المنطقة العربية.
وهذا خطير على روسيا ومصالحها، ففي حال بقاء النظام على أجنحة الحرب الأهلية والتقسيم، فإن روسيا ستخسر، وإذا انهار النظام في دمشق، لن يبقى لروسيا موقع قدم في الشرق الأوسط. الحرب في سورية الآن لم تعد معركة «الكاتيوشا»، بل إن السلاح النووي الجديد ما زال في صدد دخول الساحة السورية، وعبره تتغير الموازين على الأرض.
بعض الناس يتساءل اليوم: كيف تتخذ القيادة الروسية قراراً استراتيجياً يكبّلها في يد نظام ذاهب الى الزوال، ويصنّفها راعية للحرب الأهلية والتقسيم في مواجهة تحالف عربي - تركي - أميركي - أوروبي كان عرَض عليها تكراراً أن تكون شريكاً له في الحل السياسي؟ ويتساءل بعض آخر: ما هي الحكمة في موقف روسي أدى عملياً الى إخراج المسألة السورية من مجلس الأمن ليضعها بتبريرات جاهزة ومنطقية في يد مجموعة من الدول سئمت محاولة إرضاء روسيا وإلقائها الفيتو إثر الآخر؟ أرادت موسكو الانتقام من «الإهانة» التي تلقتها في ليبيا عبر عمليات القصف التي قام بها حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لكنها في انتقامها هذا دفعت الأوضاع الى اعتماد النموذج الليبي في سورية من دون حماية جوية مباشرة لحلف الناتو. أرادت موسكو مصادرة الحل السياسي ووضعت المبعوث الأممي والعربي كوفي أنان في صدارة المصادرة، لكنها باستخدام الفيتو الثالث قضت على كوفي أنان ومهمته وحوّلت مبادرته ذات النقاط الست الى فعل ماض لا علاقة له بالواقع الآن.
موسكو هي التي دفعت الأمور في اتجاه سكة الحسم العسكري بعدما سارت الأكثرية معها في سكة الحل السياسي طويلاً. موسكو هي التي حسمت السكتين المتوازيتين لمصلحة سكة المواجهة والحسم العسكري.
لعل القيادة الروسية تستدرك وتعيد النظر في سياساتها وفي مصالحها، ولعلها تمعن أكثر في الانتقام، بمواجهات سورية وإيرانية ميدانية وفي مجلس الأمن.
أيُّ استخدام للأسلحة الكيماوية سيجبر روسيا على الاستدراك، إذ إنها لن تتحمل أن تصبح منبوذة دولياً كدولة دعمت استخدام الأسلحة المحظورة. المصادر الغربية قالت إن روسيا، وكذلك إيران تعهدتا العمل على منع استخدام الأسلحة الكيماوية في الحرب السورية.
لكن هذه التطمينات لا تعني أن مزاج طهران أو موسكو يتجه نحو التوافق والاتفاق مع الغرب، بل العكس، وقد تلجأ موسكو الى محاولة «تغيير الحديث» في مجلس الأمن، عبر الاحتجاج على التهديدات الأميركية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في حال استمرت في نهجها النووي، فما قاله ميت رومني أثناء زيارته إسرائيل وأدى الى إسراع إدارة أوباما للمزايدة عليه، ليس موضع خلاف بين المرشحين الجمهوري والديموقراطي للرئاسة، وكلاهما وقع في الحضن الإسرائيلي، وتحديداً وقع أوباما أولاً في أحضان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عندما تعهد علناً بأن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بأن تصبح دولة نووية. تلك السابقة القائمة على تعهد علني لرئيس أميركي بعدم السماح لإيران أن تكون قوة نووية مع الاحتفاظ بحق وحرية اللجوء الى أي وسيلة لإيقافها عن ذلك، سبب خللاً في العلاقات الدولية. لكن مواقف طهران لم تساعد في إظهار ذلك الخلل، بل ساهمت في تغذية السأم من المماطلة والممانعة والمكابرة الإيرانية، وآخرها دعوة المرشد في إيران الى مضاعفة تخصيب اليورانيوم الى نسبة 60 في المئة وليس فقط 20 في المئة، المرفوضة أساساً، هذا إضافة إلى تعهده بأن إيران ستحمي النظام في دمشق حتى بجيوشها.
أجواء الفزع السياسي تعم المنطقة، وتنذر بأن أجواء الحرب ستمس إيران أيضاً، وإن لم يكن قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في شهر تشرين الثاني (نوفمبر). حتى الآن، تبدو روسيا متأهبة لحرب الانتقام من الإهانة لتفرض نفسها لاعباً يراهن على وهن العزم الأميركي في المواجهة، ورغبة الشعب بتجنب التورط، وحاجة أوباما الى «السترة»، والتقاعس الأوروبي بسبب الاقتصاد، والكراهية البنيوية في العالم الثالث لاستفراد أميركا بموقع العظمة، وعدم الثقة بأميركا شريكاً بسبب سمعتها المعهودة بالتخلي عن الشريك وخيانته في خضم المعركة... كل هذا لا يجعل من المواقف الروسية سياسة ناضجة واستراتيجية واعية للمصالح على المدى البعيد، فلعل الحكمة تشق طريقها الى السياسة الروسية لتحل مكان ما لا يليق بروسيا من هستيريا قومية شعارها الانتقام من إهانة مصطنعة.
 3 انشقاقات كبيرة في سوريا.. ومعلومات عن امتلاك المنشقين كما هائلا
 معلومات لدى الجيش الحر حول تمركز الأسد في منطقة جبلية وراء قصر الشعب
عودة الاشتباكات إلى دمشق.. والمعارضة: الأسد في منطقة جبلية 
Click Links...
Homs
Aleppo Eastern City under Free Army Control.

Osman al-Osman shows Anita McNaught secret files salvaged from intelligence headquarters [Al Jazeera]
In the ransacked and burnt-out remains of various security headquarters in al-Bab lie many clues to the means used by Bashar al-Assad's government to stay in power, revealing why life under the regime had become increasingly intolerable for its citizens.

In the widely-hated building of military security, the formerly locked cupboards containing files on the town's "suspect” citizens and how to "manage" them are now all emptied of their contents. The caretaker there, a man who used to work in the Post Office and telephone exchange that is located on the ground floor - probably to faciliate alleged routine phone tapings - told us that some Free Syrian Army fighters had taken the files and burnt them.

But in the office of Political Security, the situation is different. There, the cupboards are still stuffed with manila files and brown envelopes containing years of records documenting government-condoned snooping.

Mostly handwritten, the files are the fruits of an East German style surveillance state. In Syria, it is believed that one third of the adult male population was in one way or another working for the government as "intelligence” agents. Informants were vetted for their loyalty to the regime, either because they were card-carrying members of the Ba'ath Party, or they proved themselves "helpful" by carrying out acts for the security services.

Many of the documents have the same format: So-and-so "is a good man because he told us" such-and-such. So-and-so "can be relied upon to provide us with information".
For people in the town of al-Bab, the greatest shock has been finding out that the situation was worse than their worst suspicions. Many people liked and believed to be "good men” by the town’s residents have been revealed as long-standing collaborators with the regime's security services.

It was a massively corrosive process: A situation in which for decades trust was sold in exchange for money and influence.
Primary suspect

In an economy where there was no fair distribution of wealth or equitable access to services, any means of getting ahead became normalised. With the people governing at the top regarded as a "mafia elite”, the trickle-down was a kind of rotting amorality, where so much corruption was prevalent that there was no longer a social imperative to behave decently - even to members of one's own extended family.

Osman Alosman is a local businessman in al-Bab, a successful pharmacist with two shops. He is one of the town's respected citizens, and while he could have sought a position with more power, he refused, he said, because he did not know how the regime might seek to use his promotion. He was told that to take on his new "leadership” role, he had to join the Ba'ath Party. He went through the motions, but did not attend the meetings.

Despite this, he managed to keep his business going. "I come from a large tribe and have many friends in Aleppo province. I was charitable and generous - the regime could not shut me down, but I would never be extremely successful without being a member of the Ba'ath Party".

Osman had never been a supporter of the regime. His family was historically allied with the Muslim Brotherhood, dating back to his grandfather's time. In 1982, at age 17, Osman went to Libya himself for two years, to escape political persecution.

He himself is not involved in Muslim Brotherhood politics - he had long before turned into a general campaigner for freedom and representative democracy - but his family history, plus the fact that he has two wives - one Syrian and one Russian - was enough to put him at odds with Syrian security services.

Once the uprising began, he was one of the primary suspects in al-Bab.

He was arrested twice, the first time on July 24, 2011 by the Political Security Branch on suspicion of involvement in the uprising. After being held for one day, he was freed because his tribe gathered in al-Bab to demand his release.

The second time was by the military security branch on November 8, 2011. He was taken to Aleppo and held in solitary confinement, blindfolded, for eight days. They threatened him with violence, accusing him - not without grounds - of fomenting revolution in al-Bab. Again, pressure from his own community secured his release.

From then onwards, he never spent two nights under the same roof. He fled Syria at the end of April 2012, realizing that if he was arrested again, he might not be released. He only came back in July as the regime started to lose its grip in Aleppo province.
Secret files

When the state security offices were overrun on July 19, Osman immediately went to the buildings and salvaged as many files as he could. He knew that contained within those records was the story not just of his own political persecution, but also the clues to how the regime maintained its rule of fear over all Syrians.
"I wanted to find out how the security apparatus worked in this country," he said. "Who made reports, how they were used. Who was doing these subversive activities. This is the story of the history of my country."

At one of his apartments in al-Bab, one room is now given over to document storage, with piles of files all over the floor. He has only examined about 10 per cent of them so far, and he's still collecting more.

Piece by piece, Osman is in the process of discovering who informed on him and what they said.
The documents he has found so far are written by various security agencies, including the military security and general security in Damascus, and political security in Aleppo and Tartous.
Political Security, Tartous, January 3, 2012
"We have received information that a number of people in the province of Aleppo are members of the terrorist armed gangs and they are participating in the incidents which are taking place in Syria… One of them is Osman from Aleppo uses the following mobile phone … He is a drug dealer and he incites people to participate in demonstrations and create chaos … ”
General Security Branch 322, March 14, 2012
"Today there was a meeting in a shop in al-Bab belonging to … Osman Alosman was one of the people attending. He is a member of the activist network and one of the most prominent coordinators of opposition and the brother of the hidden terrorist Abdul Osman [a Free Syrian Army leader]."
The document goes onto describe the discussion at the meeting and what the men attending said in detail. There were five men at that meeting, but clearly the author - anonymous in this intelligence report - was there to report on the proceedings. Osman still does not believe it could have been one of the five, as they were all very close friends.
In another document, written on September 10, 2011 by the military security, Osman is described to be "evasive, crafty, clever, with an has an ulterior motive and a grudge because he lost his cousins and uncles in the Brotherhood organisation and he has a track record in buying smuggled medicines."
The real shock came when Osman saw the name of the principal informer: Muhammed, one of his distant relatives.

"He was one of my friends before the demonstrations began. But we had a difference of opinion. We have different ideologies. We went our separate ways. But I had no idea he was helping the intelligence services until I read this document."

Osman said he saw Muhammed after seeing the files. "I could have him arrested", he said. "I could just ask one of the [Free Army] battalions and they would do it straight away. But I choose to forgive him.
No one exempt
In al-Bab, it seems that no one escaped surveillance. Another file deals with the town's "notable citizens". A “Top Secret” cover letter from the head office of political security in Damascus, addressed to the local office, instructed them to place the senior officials in the district - party officials, MPs, military officers, and religious figures - under surveillance, and to report back four times a year.
It reads: "The report must include the performance of the character in terms of commitment to the rules of the Ba'ath party and disciplines, and any negatives aspects, like meetings, favouritism, illicit bribes and corruption,  the promotion of relatives, abuse of powers, pursuits of personal interests, visits in secret, how open they are to citizens.. and what the individual's reactions are to TV channels like Al Jazeera. "
There was even a letter of instruction to spy on the head of the al-Bab Ba'ath Party, who was himself the head of the intelligence agencies in the town.
Despite all this, Osman tried to keep a positive outlook.  "I'm actually surprised about how polite the intelligence services were about us. In many documents they talk about me as ‘a man of good reputation, or ‘an intelligent man.’” As he smiles, he says, "At least they didn't write lies about me."

When I ask him how one fixes a society where neighbour has informed against neighbour, he said:  "I have no answer to this. In every country there is evil as well as good. What to do?"

Then, he smiles again: "All this security, all this controlling … and still we did it. Still we succeeded in our revolution."
More from the files:
A family mystery solved: Osman's distant cousin Hussein Osman al Rashid - a journalist working for SANA, the state news agency - had gone missing in the 1980s as part of the purge of Muslim Brotherhood sympathisers, many of whom were implicated in an assassination plot against Hafez al Assad, the current president's father. A small scrap of paper in Osman's personal file held some final remarks about the missing journalist: "He was executed."

It is the only official information on his disappearance the family has ever seen.


الجيش السوري الحر يدين "إعدام" مقاتلين لأشخاص موالين للنظام
الجمعة 3 آب 2012
أدان "الجيش السوري الحر" إقدام مقاتلين معارضين على تنفيذ "إعدام ميداني" في حق عناصر موالين للنظام في حلب، وتبرّأ من من العملية معتبرًا إيّاها "عملاً مرفوضاً وفردياً وخارج إطار القانون". ودعا الجيش الحر في بيان "جميع قوى الثورة والكتائب الموجودة على الأرض إلى إدانة هذا العمل المشين، ووضعه في خانة العمل المرفوض، ورفع أي مسؤولية عن أنفسهم تجاهه".

وأضاف البيان أن هذه التصرفات "ليست من أخلاقيات الجيش السوري الحر، فهو يحترم ويلتزم القوانين والإتفاقيات الدولية وبشكل خاص اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بالأسرى"، كما طالب "بإجراء تحقيق فوري وشفاف حول الحادثة الشنيعة لمحاسبة الفاعلين".

السريان السوريون "في جهوزية كاملة" لردّ أي إعتداء
توفيق جعجع، الجمعة 3 آب 2012
أكد رئيس حزب "الإتحاد السرياني العالمي" ابراهيم مراد لموقع "NOW" أن السريان في سوريا "في جهوزية كاملة" للردّ على أي اعتداء "من أي طرف"، مشدداً في الوقت ذاته على رفضه مواقف الإكليروس السرياني الداعم لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، إذ لا "يمكننا الوقوف إلى جانب نظام مستبد وقاتل".

منذ بدء الثورة السورية، وتحديداً مع انطلاق المعارك العسكرية والأحاديث تدور في العلن والخفاء حول دور المسيحيين في هذه الأحداث وتأثيرها في وجودهم. وفي الآونة الأخيرة تسربت أخبارٌ عن تعرض أملاك مسيحيين إلى إعتداءات، بالإضافة إلى هجرة عدد كبير منهم. والطائفة السريانية من أكثر الطوائف المسيحية التي كان لها مواقف مباشرة وصريحة من الأزمة السورية، وحزب الإتحاد السرياني العالمي الذي يرأسه حالياً اللبناني ابراهيم مراد، يُعتبر من أكبر الأحزاب السريانية والأكثر فاعلية، لما لهذا الحزب من إنتشار واسع، إذ ينتشر في كل من لبنان وسوريا والعراق وتركيا وسويسرا وهولندا وبلجيكا وايطاليا والسويد.
وفي إتصال مع مراد الموجود حالياً في سويسرا حيث يقوم بجولة تشمل كلاً من سويسرا والسويد وتركيا للبحث في الموضوع السوري وتداعياته، أكد لموقع  "NOW"أنّ حزبه من الداعمين للثورة السورية، وهو على تنسيق دائم مع الجيش السوري الحرّ. وأعلن مراد دعمه للجيش الحر من أجل تحرير سوريا من حكم الإستبداد. ودعا مراد الشباب السوري السرياني إلى أن يلتحق بالجيش الحرّ، موجهاً نداء إلى الضباط والعناصر من الطائف السريانية الموجودين حالياً في الجيش النظامي، بأن يلتحقوا بـ"الجيش الحرّ".

وفي موضوع الإعتداء على الأملاك المسيحية، نفى مراد أن تكون هناك اعتداءات من جانب المعارضة السورية أو من الجيش الحرّ على الأملاك المسيحية، وأكد أن هذه إشاعات يبثها النظام وأدواته.

إلى ذلك، أكد مراد أن هناك جهوزية كاملة للشباب السرياني في كل من الحسكة والقامشلي إذا ما تعرضوا إلى أي نوع من الإعتداء من أي جهة كانت. وفي شأن عدد النازحين المسيحيين بعد معارك حمص، أكد مراد أن هناك حوالى ألف مسيحي نزحوا من المدينة، لكنّ عدد العائلات السريانية النازحة قليل جداً.
ورداً على سؤال عن مواقف الإكليروس ودعمه النظام في سوريا والرئيس بشار الأسد، شدد مراد على أن "الإكليروس الداعم للنظام لا يمثلنا سياسياً، فنحن ضدّه، فلا يمكننا الوقوف الى جانب نظام مستبد وقاتل".

من جهة ثانية، أوضح الأمين العام لحزب الإتحاد السرياني اللبناني جو أسود أن الوجود السرياني في سوريا يتركز في القامشلي والحسكة وحلب، وباب توما في الشام، وفي فيروزا بحمص. وأكد نزوح حوالي 150 ألف مسيحي من سوريا منذ بدء الأحداث، لافتاً إلى انقسام هذا النزوح الى قسمين، القسم الأول داخلي إذ نزح البعض الى وادي النصارى في سوريا حيث غالبية سكانه من المسيحيين، وهو بعيد نسبياً عن الأحداث الجارية، أما القسم الآخر إمّا توجه الى لبنان أو إلى أوروبا.

وعن المساعدات للنازحين، قال أسود: "نتعاون قدر المستطاع من أجل تأمين المساعدة لهذه العائلات النازحة"، وأضاف أن "النزوح يعود الى سببين: الأول الوضع الأمني، أما الثاني، فيكمن في أن بعض الأهالي يرسلون أولادهم لكي لا يلتحقوا بقوة الاحتياط ضمن الجيش النظامي". وفي شأن الإعتداء على الاملاك المسيحية، قال أسود إن "مجموعات مسلحة غير منظمة ومجهولة الانتماء وراء الاعتداءات على أملاك المسيحيين".
شهادة أحد النازحين

إلى ذلك يؤكد جورج ف.ن. (23 عاماً)، وهو شاب مسيحي من قرية في محافظة حمص تضم حوالى 7 الى 8 آلاف مسيحي، عدم وجود أي نوع من القتال داخل قريته، إنما في القرى السنّية أو العلوية المجاورة، مشيراً الى مقتل 6 مسيحيين من قريته أخيراً "عن طريق الخطأ" أثناء توجّههم إلى عملهم. وعن سبب نزوحه إلى لبنان، يوضح جورج أن السبب الرئيس لنزوحه هو الغلاء المعيشي الذي يحاصر سوريا، علاوةً على عدم رغبته في الإلتحاق مجدداً في الجيش النظامي في حال استدعاء جنود الإحتياط.

انشقاق نائب رئيس المخابرات الجوية في دير الزور
الجمعة 3 آب 2012
أعلن العميد نصر مصطفى، نائب رئيس فرع المخابرات الجوية السورية في محافظة دير الزور، انشقاقه عن النظام وانضمامه إلى الجيش السوري الحر، بسبب "الجرائم التي ترتكب بحق الشعب السوري".
وتُعَـدّ المخابرات الجوية السورية من أشدّ أجهزة المخابرات السورية ولاءً للنظام، وقد شهد هذا الجهاز عمليات انشقاق محدودة منذ بداية الثورة.
روسيا ترسل سفناً حربية إلى قاعدتها في طرطوس
الجمعة 3 آب 2012


The Mafia Regime of Crimes.
نقلت وكالات أنباء روسية اليوم عن مصدر في الأركان العامة الروسية أن موسكو سترسل ثلاث سفن إنزال ضخمة على متنها أفراد من مشاة البحرية إلى القاعدة البحرية الروسية في ميناء طرطوس في سوريا.
وأوضح المصدر أن كل سفينة على متنها نحو 120 من مشاة البحرية، وأن السفن موجودة حالياً في البحر المتوسط، وستصل إلى طرطوس في مطلع الأسبوع المقبل. لكنه لم يحدد هدف المهمة.
ويشار إلى أن موسكو كانت أعلنت سابقاً أنها تستعد لإرسال مشاة بحرية إلى سوريا إذا تطلب الأمر حماية أفرادها العسكريين وإزالة معدات من منشأة الصيانة البحرية.
(موقع "رويترز" الالكتروني)

أوغلو بحث في أربيل "دور الأحزاب الكردية في إسقاط النظام السوري"
الجمعة 3 آب 2012
نقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر مسؤول في المجلس الوطني الكردي السوري قوله إن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو اجتمع في أربيل مساء أمس مع وفد الهيئة الكردية العليا في سوريا وبحث معهم الأوضاع هناك، مشيراً إلى أن الاجتماع "تركز على دور الأحزاب الكردية في اسقاط النظام السوري الحالي وأهمية إنضمامها إلى المجلس الوطني السوري المعارض".
وتزامن ذلك مع استقبال رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني مساء أمس في أربيل أيضاً رئيس المجلس الوطني السوري عبد الباسط سيدا يرافقه وفد كردي سوري، بحسب ما أوضح بيان نشره موقع رئاسة الإقليم، مشيراً إلى أن المجتمعين أكدوا على "الأخوة بين الأكراد والعرب في سوريا، ومنع أي مسعى يهدف إلى تعكير صفو هذه الأخوة".
"حماس" تدين "الجريمة البشعة" بحق مخيم اليرموك في سوريا
الجمعة 3 آب 2012
دانت حركة "حماس" في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي "الجريمة البشعة التي استهدفت مخيم اليرموك" للّاجئين الفلسطينيين في سوريا أمس، والتي راح ضحيتها أكثر من 20 فلسطينياً وعشرات الجرحى، وأكدت ضرورة عد زجّ الشعب الفلسطيني ومخيماته في الأزمة السورية.
وقال مصدر مسؤول في "حماس" في البيان: "إننا في حركة حماس ندين بشدة الجريمة البشعة التي استهدفت مخيم اليرموك والتي راح ضحيتها أكثر من 20 شهيداً وعشرات الجرحى من أبناء شعبنا الفلسطيني، ونتقدم من عائلات الشهداء بأحر التعازي، راجين الله أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يكتب الشفاء العاجل للجرحى".
وأضاف المصدر: "إننا نؤكد على ضرورة عدم زجّ أبناء شعبنا الفلسطيني ومخيّماتهم في الأزمة السورية، وإننا في الوقت الذي نعبّر فيه عن ألمنا لنزيف الدم الفلسطيني، فإننا في الوقت ذاته نعبر عن ألمنا وأسفنا الشديدين لاستمرار نزيف دماء الشعب السوري العزيز".

منظمة التحرير و"حماس" تدين "مجزرة" مخيم اليرموك

khaled
18:22
3 آب (أغسطس) 2012 - 

Hamas was Sheltering in a HOLE of Wolves in Damascus. Regime used this Organisation for decades, and Hiding behind the Palestinian Cause. If a Regime could Smother his OWN People, do you thing Palestinians would be Exception. It is Nave. Hamas Security is by Unity in Palestine, and should learn the Lesson and NOT to repeat the Mistake and Shelter with the Iranians. It is a Shame that, Hamas Condemned the Massacre in Yarmouk Camp and did not Condemn the Regime in Syria. Who else does the Massacre Mr Hanieh.
khaled-democracytheway
منظمة التحرير و"حماس" تدين "مجزرة" مخيم اليرموك

CHE
01:17
4 آب (أغسطس) 2012 - 

الفلسطينيون خونة بالطبع! بالأمس كان خالد مشعل يرتح ويلعب في سوريا, بينما سدّت باقي الدول الإعرابية أبوابها بوجهه أو أعانت على اغتيال قادة المقاومة الفلسطينية أو منعت جمع التبرعات لأهل غزّة وهم تحت حمم الجحيم! مثل عرفات وعبّاس ودحلان وهنيّة(عرفات الطبعة الثانية) ... ومشعل...لا يعضون إلا اليد التي تمتدّ لعونهم...اللهم سلّط عليهم من لا يرحمهم!
مقتل 15 مدنياً في قصف على مخيم اليرموك في دمشق
الجمعة 3 آب 2012

"الجزيرة" عن "الشكبة السوريّة": 145 قتيلاً بنيران قوات النظام اليوم

Problems of the Injured on the way to Turkey.

23:41"العربية": تعزيزات عسكرية أردنية تتجه نحو الحدود السورية

المركز الإعلامي السوري: تجدّد الإشتباكات بعنف بين الجيشين السوري والأردني عبر الحدود


مقاتلو المعارضة السورية يؤكدون استخدامهم للدبابات في حلب
الخميس 2 آب 2012
أقرّ معارضون سوريون مسلّحون لمرة الأولى باستخدام دبابات في حلب كبرى مدن شمال البلاد التي تشهد معارك عنيفة منذ اكثر من عشرة أيام. وقال أحد قادة المعارضة المسلّحة في حلب عبد العزيز سلامة لوكالة "فرانس برس" إن المقاتلين المعارضين استخدموا دبابات لمهاجمة مطار منغ العسكري الذي يبعد 30 كلم شمال غرب حلب ودمّروا مروحية.
وقال سلامة: "سبق أن هاجمنا المطار تكراراً، لكنّها المرة الأولى التي نستخدم فيها أسلحة ثقيلة ودمّرنا مروحية لأننا شاهدناها تحترق"، مشيراً إلى أن هذه الدبابات "هي أربع تم الاستيلاء عليها في عندان" وهي بلدة تبعد 5 كلم غرب حلب سيطر عليها المقاتلون المعارضون. وتابع سلامة: "لدينا سائقون للدبابات، وكان الدمار في المطار اكبر من المرات السابقة".
وأوضح القيادي المعارض أنّ المطار تعرض للهجوم من كل الجهات، وأضاف: "تم تدمير عدد من المباني من بينها ثكنة الضباط لكن المطار ما زال يعمل، وقريباً بإذن الله سنهاجمه مجدداً". وأفاد سلامة أن المطار كان يشكل آخر موقع عسكري للنظام في المنطقة، وقال: "علينا أن ننهي الأمر، ينبغي أن نسيطر على المطار كي نسيطر على المنطقة برمّتها"، واعتبر أن الهدف هو "السيطرة على المطار لمنع استخدام المروحيات الموجودة فيه في نقل الذخائر الى حلب وضرب الثوار" في المدينة.
كما أقرّ سلامة بأنّه في أثناء المعركة التي بدأت في الساعة 05,00، واستغرقت خمس ساعات، أُصيب عشرة من المقاتلين المعارضين بجروح وفُقِد عشرة آخرون. وقال إن الجيش النظامي أرسل طائرات ميغ "لمطاردتنا فانكفأ الثوار".
ويقود سلامة "لواء التوحيد" في "الجيش السوري الحر"، ويتولى محافظة حلب الشمالية بعد تشكّله قبل 15 يومًا بدمج ثلاث كتائب انضمت اليها كتائب اخرى. وأشار سلامة إلى أن "لواء التوحيد" يضم 6000 مقاتل. ورداً على سؤال حول مشاركة مقاتلين أجانب، قال: "لا حاجة لنا اليهم. إنّهم قليلون بين المقاتلين. لكن ما نحتاج إليه هو الأسلحة".
واعتبر سلامة أن وضع المعارضين المسلّحين "جيد جدًا"،  وقال: "إننا نسيطر على احياء عدة وكل يوم نسيطر على المزيد. الثوار يوسّعون رقعة سيطرتهم. اننا نسعى الى تطويق حلب بالكامل لتجنّب إرسال النظام للتعزيزات".

"Menagh military airport was bombarded on Thursday morning by a tank captured previously by the rebels," the Syrian Observatory for Human Rights said of the base 30km northwest of Aleppo, the country's commercial capital.
"We hit the airport using a tank that we captured from the Assad army. We attacked the airport a few times but we have decided to retreat at this time," a rebel fighter named Abu Ali told the Reuters news agency.
The UN confirmed on Wednesday that rebels battling President Bashar al-Assad's regime now had heavy armour, and that its military observers had seen the Syrian military use a fighter jet to attack rebels in Aleppo.
Intense explosions were reported along Syria's border with Turkey as the fighting raged.
The blasts have come from near the rebel-held town of Azaz, across the border from the Turkish town of Kilis. The area is a key route for refugees and rebels heading to fight in Aleppo, some 50km away.
أوباما يصادق على مساعدات إنسانية إضافية للسوريين بقيمة 12 مليون دولار
الخميس 2 آب 2012
صادق الرئيس الأميركي باراك أوباما على تقديم مساعدات إنسانية إضافية بقيمة 12 مليون دولار للسوريين للمساعدة في التخفيف من وطأة "الفظائع الرهيبة" التي قال إن الرئيس السوري بشار الأسد يرتكبها.
وبهذا يرتفع الى 76 مليون دولار اجمالي قيمة المساعدات التي قدمتها الولايات المتحدة الى نحو 1,5 محتاج في سوريا، وتشتمل على الأغذية والماء والإمدادات الطبية والملابس والادوات الصحية وغيرها، بحسب بيان البيت الأبيض.
وجاء في البيان انه "بعد 17 شهراً من النزاع، فإن الوضع الانساني متفاقم ويزداد تدهوراً" في سوريا، وأضاف ان "الولايات المتحدة تشيد بكرم تركيا والأردن ولبنان والعراق وغيرها من الدول التي تستضيف اللاجئين الفارين من الفظائع الرهيبة التي يرتكبها نظام بشار الأسد وتقدّم إليهم المساعدة"، وقال البيان إن "الولايات المتحدة تدعو جميع دول العالم إلى المساهمة في النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة بشأن سوريا".
وأضاف البيت الأبيض: "كما ندعو جميع الأطراف إلى ضمان سلامة المدنيين وعاملي الإغاثة والحرص على توزيع مواد الإغاثة لمن يحتاجون إليها بدون إعاقة"، وجدّد البيان كذلك دعوة الأسد إلى التنحّي للسماح بحدوث عملية انتقال سياسي سلمية في سوريا، وجدّد كذلك تعهّد الولايات المتحدة العمل مع المعارضة وشركائها لدعم إيجاد سبيل لإنهاء العنف في سوريا.
أنان يأسف لانعدام الإجماع الدولي حول سوريا: على الأسد التنحّي عاجلاً أم آجلاً
الخميس 2 آب 2012

قال أنان في مؤتمر صحافي في جنيف الخميس لدى إعلانه استقالته: "بذلت ما في وسعي"، وأضاف أن "الكلفة الإنسانية الباهظة للنزاع والأخطار الإستثنائية لهذه الأزمة على السلام والأمن الدوليين بررت المحاولات للتوصل إلى انتقال سلمي نحو تسوية سياسية"، لكنه لفت إلى أن "العسكرة المتزايدة (للنزاع) على الأرض والانعدام الأكيد للوحدة في مجلس الأمن، غيّرا في شكل جذري الظروف لممارسة دوري في شكل فعلي".
كذلك، أعرب أنان عن أسفه "لعدم تلقّي كل الدعم الذي تتطلبه المهمة"، لافتاً الى "انقسامات داخل المجتمع الدولي"، وخصوصا مجلس الأمن. وأكد أن "كل ذلك أدّى إلى تعقيد" واجباته.
وانتقد أنان في هذا السياق "عدم أخذ" مجلس الأمن بخلاصات اجتماع جنيف في 30 حزيران الماضي، والذي توافقت فيه الدول الأعضاء في مجموعة العمل حول سوريا على مبادئ عملية انتقال سياسي يقودها السوريون، وشدد على أن "انتقالاً سياسياً يعني أن على الأسد التنحّي عاجلاً أم آجلاً". وأمل أنان ان يحظى خلَفَه في هذا المنصب بـ"فرصة ـكبر" للسير بسوريا نحو الانتقال السياسي.

"As an envoy, I can't want peace more than the protagonists, more than Security Council or the international community, for that matter."
Mr Annan's reputation has taken a blow since he assumed the mantle of UN envoy for Syria in February. Chosen for the role because of his history of working with President Bashar al-Assad, Mr Annan has become the target of vitriol on the streets of Syria, where protesters have vented their frustrations by chanting against his plan – arguing that it has allowed the regime more time to kill. Protests across the country last month were held to call for the removal of Mr Annan, "a servant of Assad and Iran"....The Independent..UK


Mr Annan the Humane Responded to OUR Call to GO HOME....Now has to Blow the TRUTH..

أعلنت الولايات المتحدة أن استقالة كوفي أنان، المبعوث العربي والدولي الخاص لسوريا، تعود إلى رفض روسيا والصين دعم القرارات التي تستهدف الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال المتحدث بإسم البيت الأبيض جاي كارني من طائرة الرئاسة "آير فورس وان" إن استقالة أنان تظهر كذلك رفض نظام الأسد وقف الهجمات "الإجرامية" ضد شعبه.

قرار ترحيل السوريين استند الى افعال جرمية ومخالفات
الخميس 2 آب 2012
أشارت المديرية العامة للأمن العام الى ان "بعض وسائل الإعلام وبعض المواقع الإلكترونية الإخبارية الخاصة أو تلك التابعة لبعض الجمعيات، نشرت خبراً مفاده أن الأمن العام قام "بترحيل أربعة عشر ناشطا سوريا من لبنان إلى سوريا".
المديرية العامة، أوضحت في بيان أن "أي قرار يقضي بترحيل رعايا سوريين أو عرب أو أجانب، هو قرار مبني على ملفات قضائية وأمنية تلتزم المعايير التي نصت عليها إتفاقيات ومعاهدات إقليمية ودولية، ويستثنى من هؤلاء من يثبت أنه قد يتعرض للخطر في بلاده إذا تم ترحيله، وهذه الإجراءات الخاصة بالرعايا السوريين بوشر العمل بها منذ بدء الأحداث الأليمة في بلادهم".
وأضاف البيان: "وعليه، فإن القرار الذي قضى بترحيل السوريين الأربعة عشر قد إستند الى أفعال جرمية ومخالفات إرتكبت خلال وجودهم في لبنان وفقا للجدول الآتي مع تحفظ المديرية العامة للأمن العام على ذكر الأسماء بكاملها حفاظا على الخصوصية الشخصية لهؤلاء:الأسم والشهرة بالأحرف الأولى الجرم والقرارات المتخذة:

ط. خ. ح. السرقة وصدور قرار قضائي

م. ع. ح. م.

ل. ع. ح. م.

ف. ع. ح. م.

ف. ع. ح. م.

ك. ع. م.

س. ع. ك. ق. التعدي على منزل ضابط والتهجم عليه وشتم المؤسسة العسكرية.

ع. ط. م.

ع. ر. م. م.

ع. م. ع. إستعمال مستندات مزورة وصدور قرار قضائي بترحيلهم إلى بلادهم.

م. ع. هـ. قرار قضائي بترحيله إلى بلاده.

م. ف. ز. قرار بالترحيل بسبب التحرش بفتاة.

ع. ع. ح. مذكرة توقيف غيابية بجرم التعدي على الملكية الفردية وقرار قضائي بترحيله.

ف. ف. ف. محاولة سرقة بيك أب محجوز لدى قوى الأمن الداخلي.
وتمنت المديرية من "جميع المعنيين إخراج هذا الملف من البازار السياسي والإعلامي ووضعه في إطاره الطبيعي، وعدم التشويش على الدور الذي تقوم به المؤسسة، مع التأكيد على الإلتزام التام من قبل المديرية بإحترام الحقوق والأوضاع الإنسانية للمواطنين المتواجدين على الأراضي اللبنانية، ولا سيما منهم الرعايا السوريين وتسهيل أمورهم ضمن الأطر القانونية وبإشراف القضاء المختص".

تسليم ١٤ معارض لدمشق: جنبلاط طلب إجراءات مسلكية بحق "ابراهيم" أو إقالته

khaled
12:51
2 آب (أغسطس) 2012 - 

This Guy is betraying the Lebanese people. The Lebanese have not such Manners with Human Issues as this Collaborator to the Criminals in Damascus. He should be Investigated and if found working to the Syrian Regime, should be SACKED from the Lebanese Security Body and Trialed, of COMMITTING Crimes against Humanity as the Criminals in Damascus, which they form the same Group. This Guy repeated this Process so many times so far. He is a MONSTER.He knows very well those delivered to their DEATH, by Shabbiha like him. The Lebanese are NOT Honored by such Officials, we wish them the same ending like in Aleppo,with NO Sympathy.
khaled-democracytheway
تسليم ١٤ معارض لدمشق: جنبلاط طلب إجراءات مسلكية بحق "ابراهيم" أو إقالته

14:19
2 آب (أغسطس) 2012 - 
وهذا الأمر يدل على هشاشة أو غرضية تحليل مروان طاهر الذي نشرتموه دون أي تحقق من صحة معلوماته او استنتاجه حول استقلالية العميد ابراهيم لا بل حول "فلسطينيته" المزعومة... الرجاء التأكد من معلومات من هذا النوع قبل نشرها لانها مضللة للراي العام ومسيئة لكم..

بيان الأمن العام حول ترحيل السوريين: ماذا عن الـ٧ "غير المحكومين"؟

اين سيذهب الأمن العام من غضب الشعوب وعقابها؟
08:28
3 آب (أغسطس) 2012 - 
حصرم حلب
لم أعلم على وجه الدقة من هو كاتب المقال البارع حول قصة الثعلب والحصرم حين عجز عن الوصول إلى العنب، ولبراعة ودقة التحليل أضع هذه المقالة لكاتب مجهول بين يدي القارئ للاستنارة حول معركة حلب. (لا يملك بشار الأسد إلّا الذهاب إلى المعركة حتى النهاية، لا خيار أمامه غير ذلك إذا أراد الحفاظ على فرص أقل مرتبة من الفناء، وأوّلها فرصة الرحيل إلى موسكو أو غيرها.. أمّا موضوع البقاء في السلطة فهذه مسألة أخرى عويصة وانتهت. ويجب على حلفائه إيضاحها له مرّة واحدة وأخيرة، وبأي لغة ممكنة، علماً بأنّه أثبت حتى الآن أنّه لا يستوعب إلاّ لغة واحدة، هي لغة القوّة ولا شيء غيرها.يقاتل باستماتة، وعلى كل شبر ممكن وكل تفصيل وكل سفير وكل ضابط وكل تصريح. ويتعب جهده ليثبت أنّه وحافة الهاوية أصحاب عتاق وقدامى. وعندها استطاب الإقامة لفترة طويلة، وأنه بالتالي لايزال قادراً من حيث هو على إرسال الآخرين نزولاً..!معركة حلب على الطريق. ثاني محطة كبيرة بعد باب عمرو في حمص. يحشد ما أمكنه لحسم الأمر فيها لصالحه، لأنّه يفترض أنّ منع سيطرة المعارضة عليها سيعني توجيه ضربة مركزية كبيرة لمشروع إسقاطه. تماماً مثلما افترض أن معركة باب عمرو منعت إقامة رأس جسر للعبور إلى إقامة منطقة آمنة. في النتيجة ربح تلك المعركة لكنه خسر الحرب التي تلتها، ولايزال يراكم في خسائره وصولاً إلى قرب انهياره واندثاره.الآن تبدو الأمور في ذهنه وافتراضه وحساباته ذاهبة في الاتجاه ذاته. المعركة في حلب ستكون طاحنة من دون شك. وميزان القوى يميل سلفاً لناحية قواته، خصوصاً أنّ هذه شرعت في استخدام المروحيات والطيران الحربي، ماعدا قدراتها النارية الأرضية المتأتية من راجمات الصواريخ ومدافع الميدان والدبابات.. لكن مع ذلك وبرغم منه، قد تكون حلب لقوات بشار الأسد مثلما كانت بيروت للإسرائيليين عام 1982: معركة مُنهكة، ربحها الإسرائيليون، لكنهم خسروا حربهم في كل لبنان ومع اللبنانيين.وتماماً مثلما فعل حي باب عمرو في حمص «بانتصار» الأسد عليه.. دخله بعد أن دمّره واستعرض من فوق أنقاضه أوراقه ورسائله، إلّا أنّ انحناء ذلك الحي وانكساره في مكانه فتحا الباب واسعاً أمام اتساع رقعة الثورة بزخم أكبر مما سبق وبأفق أوسع مما سبق. وهذا ليس شعراً وإنما قراءة بسيطة في كتاب مفتوح، لا يرفض الأخذ بما ورد فيه وبما كتبت وقائع ثورة السوريين فيه، إلّا النظام وحواشيه أينما كانت.يحشد في اتجاه حلب، وينسى أنه سيواجه معركة لم تبدأ بعد، في دمشق نفسها، كما ينسى أو يتناسى أو يوحي بذلك الوهم، أن سوريا من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها صارت عصية عليه في معظمها.. ويا حُصرماً رآه في حلب!). د. خالص جلبي

متى تستحي المعارضات السورية فتتّحد؟

  • راجح الخوري
  • 2012-08-02
  • بعد اقل من 24 ساعة على الدعوة الاميركية – التركية الى تأليف حكومة سورية في الخارج، اعلن هيثم المالح المنشق عن "المجلس الوطني السوري" قيام ائتلاف باسم "مجلس امناء الثورة السورية" كلفه تشكيل حكومة انتقالية مقرها القاهرة!
    وبعد ساعات قليلة انهمرت الانتقادات والتعليقات من التنظيمات المعارضة وما اكثرها، وبينها "المجلس الوطني" و"الجيش السوري الحر" وتشكيلات عسكرية تقاتل ضد النظام، اجمعت على ادانة هذه "الخطوة المتسرعة" واعتبرتها "مجرد فقاعة" او من "أرانب القبعات"!
    يأتي هذا التطور في الانقسام بين المعارضين السوريين في وقت تدور اشرس المعارك في حلب وريف دمشق ودرعا وحمص، وكذلك مع ازدياد حدة "القتال الدولي" في سوريا وعليها، ليؤكد ان الفالج الانقسامي مستمر في صفوف المعارضين السوريين، الذين بذلت الامم المتحدة ودول كثيرة جهوداً متواصلة منذ ما يزيد على سنة، لجمع صفوفهم في اطار تنظيمي موحد ومتناسق يقدم طرحاً واضحاً ومقنعاً عن نظرة المعارضة وبرنامجها على الاقل للمرحلة الانتقالية بعد سقوط النظام، وهو ما يرفع من الحماسة الخارجية لتقديم مساعدة الى المعارضة ولكن دون جدوى، بما ينعكس سلباً على صدقية هذه المعارضة وقدرتها على الامساك بزمام الامور في دولة حساسة وذات اهمية استراتيجية اقليمياً ودولياً!
    الآن بات من الضروري طرح السؤال بحدة: 
    متى تستحي هذه المعارضات السورية المشرذمة فتتّحد وتنظم صفوفها وتقدم للسوريين والعالم صورة واحدة ولغة واحدة وخطة واحدة وتصوراً واحداً وحساً واحداً وترفعاً واحداً، لمرحلة انتقالية في انتظار الاحتكام الى ارادة الشعب السوري في صناديق الاقتراع احتراماً لروح الديموقراطية التي يتغرغر بها الجميع؟ متى يتوقف المنقسمون في الخارج عن التلطي بحجج التنوع والتعدد السخيفة في وقت تسيل دماء السوريين انهراً في طول الوطن وعرضه وتتشرد العائلات ويقتل الاطفال وتنتهك الحرمات؟
    لقد بذلت جهود مضنية من السعودية وقطر وجامعة الدول العربية، ثم من تركيا والدول الاوروبية واميركا والامم المتحدة لجمع صفوف المعارضات السورية المنقسمة لكن دون جدوى وهذا امر فاضح، اولاً لأن من المعروف ان النظام ارسل كثيراً من معارضات "احصنة طروادة" الى داخل صفوف المعارضين بهدف تقسيمها، وثانياً لأن للدول حساباتها السياسية في الدعم والتأييد، فهل يخفى كل هذا على المعارضين الذين يتقاصفون على الفضائيات واحياناً بحماسة معيبة توازي وحشية القصف الذي يدك المدن والاحياء والمنازل السورية المنكوبة؟
    فعلاً، امام هول الدم متى تستحي المعارضات السورية فتتّحد؟
Executions of Shabbiha at Aleppo.
Troops loyal to President Bashar al-Assad killed at least 35 people on Wednesday, mostly unarmed civilians, when they shelled and overran a suburb of the capital Damascus, residents and activist organisations said.
"The tanks and troops left around 4pm. When the streets were clear we found the bodies of at least 35 men," a resident, who gave his name as Fares, said by phone from Jdeidet Artouz, southwest of Damascus.

همجية تستحق الإدانة: مقاتلو المعارضة يعدمون "شبيحة" في حلب

الخميس 2 آب (أغسطس) 2012
عمان (رويترز) - أوضحت لقطات تظهر فيما يبدو إعدام أربعة رجال موالين للرئيس السوري بشار الأسد وكومة من جثث الشبيحة الموالين للحكومة في مركز للشرطة أن مقاتلي المعارضة يستخدمون الأساليب ذاتها التي جرى التنديد بقوات الرئيس السوري لاستخدامها.
ويظهر تسجيل فيديو على موقع يوتيوب على الانترنت أربعة من أفراد الشبيحة يجري اقتيادهم إلى ساحة مزدحمة قبل إطلاق وابل طويل من النيران مع سماع تكبيرات. ومع انقشاع الدخان تظهر كومة من الجثث بجوار أحد الجدران.
ونفذ الإعدام فيما يبدو في فناء مدرسة بمكان غير معلوم بحلب. ووقع في الوقت الذي كانت تهاجم فيه قوات الأسد أحياء سكنية بنيران المدفعية ومن الجو لمحاولة إخراج مقاتلي المعارضة.
وفي تسجيل الفيديو الذي لم يتسن التحقق منه من جهة مستقلة قيل إن الشبيحة الأربعة من عائلة بري. وكان اثنان منهم على الأقل يرتديان الملابس الداخلية بينما كان يجري اقتيادهما وجعلهما مع الآخرين يصطفون أمام جدار.
واستمر المسلحون الذين كانوا يطلقون عليهم النار ببنادق نصف آلية في إطلاق النار حتى بعد أن سقطوا على الأرض وتكومت جثثهم الواحدة فوق الأخرى.
وكان للشبيحة دور رئيسي في قمع الانتفاضة المستمرة منذ 17 شهرا ضد حكم عائلة الأسد.
وأظهر تسجيل فيديو آخر مقاتلي المعارضة وهم يتفاخرون يوم الثلاثاء بعد السيطرة على مركز للشرطة في بلدة النيرب إلى الجنوب الشرقي من حلب.
وطلب أحد المقاتلين -قبل توجه الكاميرا إلى مركز الشرطة وإظهار 15 جثة على الأقل في الحديقة وداخل المبنى الذي أحرق جزء منه- من الناس المجيء لمشاهدة جثث الناس الذين يموتون من أجل الأسد.
ويصوب أحد المقاتلين بندقيته على جثة قائد المركز الذي قيل انه الملازم احمد الخطيب ويطلق رصاصة تنسف رأس الخطيب.
وقال المقاتل مجهول الهوية إنه يبصق عليه وعلى بشار الأسد.

همجية تستحق الإدانة: مقاتلو المعارضة يعدمون "شبيحة" في حلب

khaled
10:46
2 آب (أغسطس) 2012 - 

The ONE who KILLS by Bullets, would be KILLED by Bullets. This is obvious. Revolution is NOT a Social Party every thing goes well and Perfect. We should take into considerations the Stress and the Feeling of those, their FAMILIES were Slain by knives in front of their EYES. The Barbaric Killings by the Regime, because those were paid to KILL. They have done the Dirty Work for thirty Five years and NO ONE Mentioned the Lebanese and the Syrian Civilians, that had been killed, Disappeared by those Shabbiha. Why the Sympathy NOW. It is true that they should not do the same Methods of Killing, but it is Revolution, lot of crimes take place.
khaled-democracytheway

همجية تستحق الإدانة: مقاتلو المعارضة يعدمون "شبيحة" في حلب

سمر
11:33
2 آب (أغسطس) 2012 - 
لقد عمل نظام الاسد طويلا لاجل هذه اللحظات الدموية من خلال قمعة الدموي للثورة السورية السلمية وقتل كل افرادها والتخلص منهم

همجية تستحق الإدانة: مقاتلو المعارضة يعدمون "شبيحة" في حلب

To Khaled
13:43
2 آب (أغسطس) 2012 - 
I couldn’t agree more with you, very well said. Many thanks


* معركة حلب: الجيش الحر يتوقع حسما قريبا.. والمراقبون يرصدون استخدام
Click Link......

Bread Crisis most Syrian Urban Areas
سوريا
What the Human Rights says about Executing these in Damascus."كلهم تقريبا اعدموا بطلقات في الوجه والرأس والرقبة في منازل وحدائق وأقبية."
المثلث "الحدودي" غداً ملتهباً.. والحرب الإقليمية قد تشتعل في أي لحظة!
صالح القلاب (الشرق الاوسط)، الخميس 2 آب 2012
مع أن الأضواء كلها مركزة ومسلطة، في هذه الفترة، على «حلب» وجوارها، التي باتت تعتبر البؤرة الساخنة على خريطة الأزمة السورية، فإن الحدث المرتقب الأخطر سيكون في ذلك المثلث الذي غدا ملتهبا، والذي قد تنطلق منه شرارة الحرب الإقليمية المتوقعة، وهو مثلث نقطة تلاقي الحدود التركية - العراقية - السورية في أقصى شمال شرقي سوريا على نهر الخابور، حيث إن هناك ما يسمى معبر إبراهيم بالقرب من مدينة زاخو المعروفة.

كانت البداية لجوء نظام بشار الأسد إلى الانسحاب من عدد من المدن والبلدات ذات الأغلبية الكردية في أقصى الشمال الشرقي من سوريا، مثل المالكية والقامشلي وعامودا والدرباسية ورأس العين وعين العرب وعفرين، وتسليمها إلى ميليشيات حزب العمال الكردستاني التركي المتحالف مع امتداد شكلي لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الذي يتزعمه الرئيس العراقي جلال طالباني، والذي كان قد عانى من انشقاق كبير بقيادة نوشيروان مصطفى تقوم طهران حاليا بلملمته من قبيل زيادة الضغط الذي يتعرض له الآن الزعيم الكردي مسعود بارزاني، لاتخاذه موقفا من الأزمة السورية يتعارض مع الموقف الإيراني ومع موقف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وموقف رئيس الجمهورية العراقية.

وإزاء هذه الخطوة الخطيرة جدا، التي أقدم عليها نظام بشار الأسد بسحب وحدات جيشه النظامي من هذه المناطق الآنفة الذكر ذات الأغلبية الكردية، وتسليمها تسليم اليد لميليشيات حزب العمال الكردستاني التركي، التي تعتبر متجذرة في تلك المنطقة، فقد ساد اعتقاد لدى من لا يعرفون حقائق ما بات يجري في هذه المنطقة بعد انفجار الأزمة السورية، أن كل ما في الأمر أن النظام السوري أراد أن يضغط على أطراف أصابع رجب طيب أردوغان، وأنه أراد أيضا أن يرمي بكرة اللهب هذه في أحضان المعارضين السوريين، كما أراد أن يقول للشعب السوري إنه هو وليس غيره ضمانة وحدة البلاد بينما «المعارضة» تسعى لتمزيق وحدتها الوطنية!

لكن ثبت، بعد تلك الزيارة الأخيرة التي قام بها وليد المعلم إلى طهران ثم إلى بغداد، وبعد التصريحات التي أدلى بها هناك حيث ذكر بمعاهدة الدفاع المشترك الإيرانية – السورية، وبأن بلده تتعرض لحرب «كونية»! تشارك فيها إسرائيل، أن المسألة أكبر مما سبق ذكره كثيرا، وأن هناك ترتيبات فعلية باتت تتشكل على الأرض في هذا المثلث الملتهب لتدخل عسكري إيراني - عراقي في الأزمة السورية، قد يؤدي، وهو سيؤدي إن بقيت الأمور تسير في هذا الاتجاه الذي تسير فيه، إلى مواجهة مؤكدة مع تركيا التي بادرت هي بدورها إلى المسارعة لحشد قوات إضافية على حدودها الجنوبية والجنوبية – الشرقية، وعلى تركيز بطاريات صواريخ متطورة في منطقة «ماردين» المطلة على القامشلي، وعلى كل المناطق التي انسحبت منها قوات بشار الأسد لحساب حزب العمال الكردستاني التركي، الذي بقي يواصل حرب استنزاف ضد الأتراك منذ ثمانينات القرن وحتى الآن.

وحقيقة أن إيران كانت قد حاولت وبقيت تحاول إيجاد ارتباط أرضي بينها وبين سوريا، قبل وبعد سقوط نظام صدام حسين في عام 2003، وكانت قد طلبت وبإلحاح وتحت التهديد والوعيد من مسعود بارزاني أن يوفر لها ممرا (كاريدور) عبر إقليم كردستان العراق يوصلها جغرافيا ومباشرة بالأراضي السورية بمنطقة المثلث الحدودي السوري - العراقي – التركي، لكن رد الزعيم الكردي كان رفضا مطلقا وذلك لمعرفته بأن هذا سيشكل احتلالا إيرانيا للإقليم الكردستاني، وأنه سيحول تلك المنطقة إلى منطقة صراع مستمر قد يؤدي في النتيجة إلى حرب إقليمية مدمرة، ستكون ساحتها مناطق الأكثرية الكردية، إن في سوريا وإن في العراق وإن في تركيا.

ولهذا ولأن مسعود بارزاني يعرف أن لجوء نظام بشار الأسد إلى سحب قواته من معظم المناطق ذات الأغلبية الكردية في شمال شرقي سوريا، وتسليمها إلى حزب العمال الكردستاني التركي وحلفائه المحليين، الذين يشكلون امتدادا لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني الذي يتزعمه جلال طالباني المتحالف مع إيران ومع نوري المالكي، يأتي في إطار هذه التطلعات الإيرانية المشار إليها آنفا، فقد بادر إلى إرسال ستمائة وخمسين من أبناء هذه المنطقة السورية الذين جرى تدريبهم في «دهوك» في مناطق سيطرة حزبه في إقليم كردستان العراقي ليحولوا دون سيطرة الـ«P.K.K» وحلفائه على المناطق التي انسحبت منها القوات النظامية السورية.

وأيضا وبالتوازي مع هذه الخطوة وكاستكمال لها أصدر مسعود بارزاني بصفته رئيس إقليم كردستان العراق أمرا عسكريا إلى قوات الـ«بيشمركة» المرابطة على الحدود العراقية - السورية في منطقة نهر الخابور بالتصدي للقوات التي قام نوري المالكي بتحريكها من البصرة في الجنوب إلى هذه المنطقة في المثلث الملتهب على الحدود المشتركة السورية - التركية – العراقية؛ بحجة ضرورة القيام بكل الاستعدادات، لمنع الأحداث التي تضرب سوريا من الامتداد إلى العراق، وذلك مع أن الحقائق كلها تشير إلى أن الهدف الفعلي هو إيصال الإيرانيين إلى هذا المثلث وهو تحقيق الـ«كاريدور» الإيراني السالف الذكر؛ لربط الأراضي الإيرانية جغرافيا عبر إقليم كردستان - العراق بالأراضي السورية.

وهنا فإن ما يجب التوقف عنده هو أن نوري المالكي قد بادر، بعد زيارة وليد المعلم إلى طهران وبغداد، التي ذكر خلالها باتفاقية الدفاع المشترك بين سوريا وإيران، وتحدث عن أن «بلده» يتعرض لحرب كونية تشارك فيها إسرائيل، إلى عقد اجتماع عاجل بصفته القائد العام للقوات العراقية المسلحة لمجلس الأمن الوطني تقرر فيه إيصال القوات العراقية، التي جرى نقلها على جناح السرعة من البصرة في الجنوب، إلى الحدود السورية على نهر الخابور، وحتى إن استدعى الأمر الصدام العسكري مع قوات الـ«بيشمركة» الكردستانية التابعة لرئيس إقليم كردستان العراقي مسعود بارزاني.

وهكذا فقد أصبحت الأمور في ظل هذا كله مهيأة لاندلاع حرب إقليمية ستبدأ بهذا «المثلث» الذي غدا ملتهبا، لكنها ستشمل المنطقة كلها، وهنا يجب الأخذ بعين الاعتبار وبكل جدية ذلك التهديد الأخير الذي أطلقته إيران، والذي قالت فيه إنها لن تبقى مكتوقة اليدين إذا واصلت تركيا استعداداتها العسكرية على الحدود السورية وبخاصة الشمالية الشرقية، وكل هذا في حين أن ما غدا مؤكدا أن الأتراك لا يمكن أن يقبلوا بأن يكون لحزب العمال الكردستاني التركي أي قواعد وأي معسكرات على الحدود المشتركة مع سوريا، كما أنهم لن يقبلوا بأي تدخل إيراني - عراقي عسكري مكشوف في الأزمة السورية، وهذا يعني أن الحرب هناك في تلك المنطقة الحساسة باتت على الأبواب بالفعل ما دامت الأمور قد وصلت إلى هذا الحد من السخونة ومن كل هذا التراشق بالتهديدات المتبادلة.

هناك الآن تحالف بات واضحا بين إيران ونوري المالكي وجلال طالباني، وهناك الآن أيضا ترتيبات عسكرية على الأرض لتدخل إيراني - عراقي في منطقة هذا المثلث الملتهب، قد يتعمق كثيرا ليشمل كل الأراضي السورية إذا غدا بشار الأسد معرضا لسقوط جدي وفعلي، وهناك وإلى جانب هذا كله استعدادات عسكرية تركية تدل على أن الحرب الإقليمية أصبحت بحكم المؤكدة، هذا إن لم تقع معجزة لتنفس هذا الاحتقان وإن لم يوقف الإيرانيون ومعهم نوري المالكي وجلال طالباني تدخلهم في الشؤون السورية الداخلية، ويتراجعوا عما أصبحوا مزمعين عليه، وأيضا إن لم يتم طرد حزب العمال الكردستاني التركي من الأراضي السورية ذات الأغلبية الكردية، التي انسحبت منها القوات النظامية السورية، وقامت بتسليمها لهذا الحزب بالتنسيق مع الإيرانيين، ومع رئيس الوزراء العراقي جلال طالباني، الذي بقي يلعب دورا تآمريا خطيرا منذ انفجار أحداث سوريا في مارس (آذار) عام 2011 وحتى الآن.
أوباما يوقع أمراً سرياً لدعم مقاتلي المعارضة السورية
الخميس 2 آب 2012
ذكرت محطات تلفزيونية أميركية أن الرئيس الاميركي باراك أوباما وقع وثيقة سرية تسمح بتقديم المساعدة الأميركية لمقاتلي المعارضة السورية، حيث أوضحت محطتا "أن. بي. سي." و"سي. أن. أن." أن الأمر جاء في إطار "خلاصة"، هي وسيلة تسمح لأجهزة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) التحرك بشكل سري.
ورفض ممثلون للبيت الابيض التعليق على هذه المعلومات، لكنهم لم يستبعدوا علناً فكرة أن تقدم واشنطن المزيد من الدعم في المجال الاستخباراتي للقوات المناهضة للرئيس السوري بشار الأسد، هذا الدعم الذي أقرته سابقاً واشنطن رسمياً.
وكانت واشنطن أعلنت من قبل أن الولايات المتحدة قدمت مساعدة طبية ولوجستية لمقاتلي المعارضة السورية، ولكنها ترفض تقديم أسلحة، محذرة من أن تقديم السلاح لن يكون مثمراً.
اشتباك حدودي أردني - سوري فجراً هو الثاني خلال أقل من أسبوع
الخميس 2 آب 2012
نقلت وكالة "يونايتد برس إنترناشونال" عن مصدر أمني أردني قوله إن "تبادلاً كثيفاً لإطلاق النار حصل فجر اليوم بين القوات الأردنية والقوات السورية"، هو الثاني من نوعه، خلال أقل من أسبوع، على الحدود بين البلدين، مشيراً إلى أنه "تم خلال الإشتباكات استخدام قنابل مضيئة".
الجيش السوري الحر يقصف مطار "منغ" العسكري قرب حلب
الخميس 2 آب 2012
نقلت وكالة "فرانس برس" عن مقاتلين في المعارضة السورية أن مطار "منغ" العسكري، قرب مدينة حلب، تعرض صباح اليوم لقصف من الجيش السوري الحر، فيما أكد "المرصد السوري لحقوق الانسان" من جهته في بيان أن "مطار منغ العسكري تعرض للقصف بدبابة كان قد استولى عليها مقاتلون من الكتائب الثائرة في عمليات سابقة".

وسمع مراسل "فرانس برس" أصوات انفجارات ورشقات رشاشة من جهة المطار الواقع على بعد نحو ثلاثين كيلومترا شمال غرب حلب، ونقلت الوكالة عن مقاتلين في المعارضة قولهم إن القصف ناتج عن "هجوم من أجل الاستيلاء على المطار الذي تنطلق منه المروحيات والطائرات التي تقصف حلب".

Burying the Massacre's Dead in Damascus.
23:36"العربية" عن لجان التنسيق: 170 برصاص قوات النظام السوري اليوم

الجيش العربي السوري».. وخيار الاستسلام 


عادل الطريفي
click Link Above...............

oan Juliet Buck: Mrs. Assad Duped Me







Just before the Arab Spring, Vogue writer Joan Juliet Buck did an infamous interview with Syria's first lady. For the first time, she tells the story behind the debacle.
Late in the afternoon of Dec. 1, 2010, I got a call from a features editor atVogue. She asked if I wanted to go to Syria to interview the first lady, Asma al-Assad.
Mideast Syria First Lady


“Absolutely not,” I said. “I don’t want to meet the Assads, and they don’t want to meet a Jew.”

he editor explained that the first lady was young, good-looking, and had never given an interview. Vogue had been trying to get to her for two years. Now she’d hired a PR firm, and they must have pushed her to agree.

“Send a political journalist,” I said.

“We don’t want any politics, none at all,” said the editor, “and she only wants to talk about culture, antiquities, and museums. You like museums. You like culture. She wants to talk to you. You’d leave in a week.”

A week: clearly my name was last on a list of writers that the first lady had rejected because they knew nothing about Mesopotamia. I didn’t consider the possibility that the other writers had rejected the first lady.

“Let me think about it,” I said. I had written four cover stories that year, three about young actresses and one about a supermodel who had just become a mother. This assignment was more exciting, and when else would I get to see the ruins of Palmyra?

I looked up Asma al-Assad. Born Asma Akhras in London in 1975 to a Syrian cardiologist, Fawaz Akhras, and his diplomat wife, Sahar Otri. Straightforward trajectory. School: Queen’s College. University: King’s College. Husband: president of Syria.

Syria. The name itself sounded sinister, like syringe, or hiss. My notions about the country were formed by the British Museum: the head of Gudea, king of Lagash, treasures from Ur, Mesopotamia, Sumer, Assyria, and Babylon—all of which had occupied what is now Syria. Both Aleppo and Damascus had been continuously inhabited for more than five millennia. This was where civilization was born, 6,000 years ago.



Joan Juliet Buck tells her side of the story about the controversial piece on Syria's first lady, Asma al-Assad, that got her fired from Vogue.

I knew the country’s more recent past was grim, violent, and secretive. The dictator Hafez al-Assad took power in 1970 and, until his death in 2000, ran the country as cruelly and ruthlessly as his idol Stalin. He was an Alawite; he dealt with a Sunni Muslim Brotherhood uprising in Hama in 1982 by killing 20,000 of its men, women, and children.

Bashar al-Assad looked meek. He’d been studying ophthalmology in London in 1994 when his older brother, the heir to the presidency, died in a car accident. Bashar was brought home, put into a series of military uniforms, and groomed for power. At Hafez’s death, a referendum asked whether the 34-year-old Bashar should become president. There was no other option. He “won.” At first he was perceived as a reformer, but his only reforms were to do with banking.

Under Bashar al-Assad, Syria was still oppressed, but the silence and fear were such that little of the oppression showed, apart from vast numbers of secret police, called Mukhabarat.












































syria-first-lady-fe03-buck-2nd
“You have to choose between being secure and being ... psychotic,” Bashar al-Assad told me. (Bulent Killc / AFP-Getty Images)

Syria and Hizbullah were the suspects in the 2005 car-bomb murder of the former Lebanese prime minister Rafik Hariri. Damascus was home base for Hizbullah and Hamas; Syria was close to Iran. But these alliances also made Syria a viable interlocutor for the West, even a potential conduit to peace in the Middle East. In December 2010, Obama had just named a new ambassador, the first since George W. Bush had broken off diplomatic relations in 2005.

In 2010 Syria’s status oscillated between untrustworthy rogue state and new cool place. A long 2008 piece on Damascus in the British Condé Nast Travellerdescribed its increasing hipness. It was the Soviet Union with hummus and water pipes. In the worldview of fashion magazines, Syria was a forbidden kingdom, full of silks, essences, palaces, and ruins, run by a modern president and an attractive, young first lady. Nancy Pelosi and John Kerry had visited, as well as Sting, Angelina Jolie, Brad Pitt, Francis Coppola.

It was also a Pandora’s box.

Syria was a dictatorship, which was the default mode throughout the region. Bruce Riedel, a senior fellow at the Brookings Institution and a veteran of 30 years in the CIA, says: “Until a year ago, every Arab state was a police state—some cruel, some not so cruel.”
I called Barbet Schroeder, who’d made the ultimate documentary about a dictator, General Idi Amin Dada.

“Hafez al-Assad was the worst evil genius in the world, but I think his son is trying to be a reformer,” said Schroeder.

Someone who had a house in Aleppo said that Asma al-Assad was a bright, energetic woman, to all appearances English, who drove herself everywhere. And, unlike other heads of state he knew, “the Assads really care about their people.”

An aesthete who went to Syria for its ruins raved about Damascus, mentioned in passing some men seen hanged outside the Four Seasons Hotel, and then raved about Palmyra.

I should have said no right then.

I said yes.

It was an assignment. I was curious. That’s why I’d become a writer. Voguewanted a description of the good-looking first lady of a questionable country; I wanted to see the cradle of civilization. Syria gave off a toxic aura. But what was the worst that could happen? I would write a piece for Vogue that missed the deeper truth about its subject. I had learned long ago that the only person I could ever be truthful about was myself.












































syria-first-lady-fe03-buck-3rd
Asma al-Assad’s stated mission: “Empowering Syrian children to build a civil society.” (Wael Hmedan / Reuters)

I didn’t know I was going to meet a murderer.

There was no way of knowing that Assad, the meek ophthalmologist and computer-loving nerd, would kill more of his own people than his father had and torture tens of thousands more, many of them children.

In December 2010, there was no way of knowing that the Arab Spring was about to begin, and that it would take down the dictators of Tunisia, Libya, and Egypt.

There was no way of knowing, as I cheered the events in Tahrir Square, that I would be contaminated because I had written about the Assads. There was no way of knowing that this piece would cost me my livelihood and end the association I had had with Vogue since I was 23.

I met the devil and his wife, with full fashion-magazine access to their improbable fishbowl apartment where they lived out their daily lives on display to the eyes of thousands, like a Middle-Eastern version of The Truman Show. They showed off their fantasy lives for me.

Assad told me just who he was, but I didn’t use it; he repeated it a year later to Barbara Walters, but no one heard him.

The Assads’ PR firm, Brown Lloyd James, took care of my visa. In the offices, flat-screen televisions mounted on walls played only Al Jazeera—one of their clients, along with Gaddafi’s son Saif and the government of Qatar. Lloyd and James were absent, but Brown turned out to be Peter Brown, a bearded Englishman with a languorous voice who’d once managed the Beatles.

Asma al-Assad was about to sign an agreement with the Paris Louvre, about Syrian antiquities. We sat with Brown’s associate Mike Holtzman. I wanted to know about the ancient cities, Aleppo, Damascus. They brought in their intern, a 22-year-old named Sheherazade Ja’afari, the daughter of the Syrian ambassador to the United Nations. She and Holtzman would be in Damascus with me.

Friends knew Gaia Servadio, an Italian author based in London who had been hired by Asma al-Assad to set up an arts festival in 2008. I went via London to meet her. She told me she liked the first lady, but, due to certain factions in power who did not, the festival had never taken place.

I landed in Damascus in the snow late on the night of Dec. 12, 2010. Sheherazade was waiting on the runway in a government car, incongruously with a bouquet. She handed me a Syrian cell phone. “Your American one won’t work here,” she said.

The next day a large woman pulled my toes and cracked my back with indifferent dexterity in the Hammam Amouneh, where the flagstones were worn soft by eight centuries of unbroken use. Sheherazade took me through Damascus; in the dark early-evening streets, I felt uneasy. Mustached men stood in our path, wearing shoes from the 1980s and curiously ill-fitting leather jackets over thick sweaters.

Holtzman came with us to the Umayyad Mosque, empty after evening prayers, huge enough to hold 6,000 people. I didn’t know until last week, through WikiLeaks, that Holtzman had emailed Sheherazade that day saying that I had “No impression at all of Syria” and “not to mention anything controversial, lists Syria may be on, rumor, etc.,” that what I saw “must be 100 [percent] affirmative.”
We three dined together in the hotel restaurant, as we would almost every night. I reset my geographical coordinates. Egypt to the west of us. Water supply questionable. Avoid raw salad.

The next day, Dec. 14, I left my laptop on the desk. A government car conveyed us to the first lady’s office, a fairly anonymous little white building in a residential neighborhood. I was to meet her alone.

Asma al-Assad was informal and cheery. A good-looking woman of 35, she wore a pale blue jacket and dark trousers. Her curly chin-length hair was sprayed into place, her eyebrows delineated in the Syrian manner. She was as brisk as a prefect, as on-message as a banker, as friendly as a new acquaintance at a friend’s cocktail party. She sounded like the kind of young Englishwoman you’d hear having lunch at the next table at Harvey Nichols.

She was on show, “on,” and delivered a well-rounded and glossy presentation of a cozy, modern, relaxed version of herself, her family, and her country to an American fashion magazine. With a London accent.

Her parents came from Homs. She’d grown up with two younger brothers in what she called Ealing and what the London press calls the less upscale Acton: she rode horses; her school friends called her Emma; she cut class to hang out on Oxford Street and got her degree in computer science at King’s College. She briefly worked at Deutsche Bank in New York, and was back in London at Morgan Stanley, about to take up an M.B.A. at Harvard, when, on holiday at her aunt’s in Damascus in 2000, she remet Bashar al-Assad, a family friend. She was 25, he was 35. She said she began to go to Damascus on weekends to see the president’s son. The word president rang as glamorous in her mouth as movie star. The word dictator never got in.

“You don’t plan to do this,” she said. After Hafez al-Assad died and Bashar became president, she quit her Morgan Stanley job and moved to Damascus. They married, and now had three children: Hafez, 9; Zein, 7; and Karim, who was about to turn 6.

She liked secrets. Their wedding, she said in a conspiratorial tone, was held in secret, its exact date still private. She spent her first three months as Mrs. Assad traveling through Syria with people who, to her delight, did not know who she was. She was not wearing a wedding ring. Her husband did not either. “When you meet him, you’ll understand why,” she said. It was a little coy.

I wanted to hear what the Louvre’s experts were going to do in Syria. She wanted to tell me about Massar, the series of youth “discovery centers” she was setting up. The first Massar was in Latakia, where the Assad family came from. A huge center was about to be built in Damascus.

“Massar in Arabic means path, destiny,” she said, “and destiny is created by the choices you make. Our project is about empowering this generation of young people to become active citizens, able to be part of the change the country’s going through.”

Almost half the Syrian population was under 14, she said, and Massar “Green Teams” had gone around the country to share its tenets of active citizenship with 200,000 children.

I asked if we could see Palmyra or, if not, a museum?

“That’s what we’re doing right now!” she said, and drove us to a museum for a meeting with a group of Italian archeologists and the Italian ambassador. There was nothing to see there but offices.

Wednesday I sat with Holtzman, unfed, through long meetings about fundraising for the Syria Trust.

“Doesn’t she stop for lunch?” I asked one of her aides.

“Never,” the aide said proudly.

Before the next meeting sandwiches were served. I avoided the lettuce; Holtzman did not.

Asma unwittingly gave me a glimpse into the Assad way of thinking: “I told my kids yesterday there’s a journalist going to be writing about me,” she said, “and my eldest, Hafez, asked, ‘What’s she going to say?’ And I said, ‘I don’t know.’ And he asked, ‘How can you get her to write about you if you don’t know what she’s going to say?’?”

A chic Damascus lady took me to the souk. At last I saw the town in daylight. The older buildings were sagging, dusty, derelict. This was clearly an earthquake zone without public services. I later described Damascus, too subtly, as a Mediterranean hill town in an Eastern-bloc country. The souk’s entrance was topped with milky plastic, its roof corrugated tin like a Quonset hut, but it followed the path of “the street called straight” in the Bible. Turkish families in heavy coats trudged through the souk, and sat in clumps in an ice-cream parlor, under a large picture of Bashar al-Assad. The same mustached men in leather jackets and curious shoes dawdled among the wares, kaffiyehs, jewelry, erotic underwear, and blackout hijabs.
I was told there was no crime in Damascus. A few days later, on a pretext involving wooden spoons, I returned to the souk alone except for a driver I could not shake. I think I saw why there was no crime.

A mysterious metal box on wheels was parked outside the souk. It was about seven feet long, six feet high, with one barred window in the back. Its surface was dangerously unfinished, raw, full of metal splinters. It looked like a mobile prison. Later, I asked a local about the box. He said he’d never seen such a thing.

That night, Sheherazade was going out to dinner and Holtzman was in bed with food poisoning. I ate a bowl of stew in my hotel room and uploaded photos and reference videos to an American website. I used the Ethernet cord from the bureau drawer.

The next day was Friday, the Muslim day of rest.

Sheherazade called, sounding like a very old man with a sore throat. “I ate salad last night,” she said, “and I had the driver take me straight to the hospital. They pumped my stomach. It hurt my throat.”

The first lady was making lunch at the presidential residence. It would be fondue, the family’s favorite.

Holtzman met me in the lobby, still pale. He had a bouquet for the first lady. We set off for the old apartment of Hafez al-Assad, which they had redone, over five years, into three stories of modern, child-friendly open space.

Both Assads were in jeans and sweaters. Bashar turned out to have a neck so long that he looked like something you might glimpse breaking the water in a Scottish loch. He spoke with a slight lisp. He showed me his cameras, described the wide variety of lenses now available, and showed me framed photos he’d taken on family holidays in Qatar. He didn’t strike me as much of a monster.

And he wanted to talk. I thrust the recorder at him and asked the most innocuous question I could think of.

Why had he wanted to become an eye doctor?

“Because it’s never an emergency,” he said. “It’s very precise, and there is very little blood.”

Never an emergency. Very little blood.

He wanted to talk about computers. “When we met, I was Mac and she was PC!” he said.

Their daughter, Zein, a 7-year-old with curly hair, watched Alice in Wonderland on her father’s iMac. Asma’s iMac faced a side window.

The entire back half of the apartment was glass, rising from the lower level through the main reception floor above, and perhaps even farther up. Other residential buildings with hundreds of windows had an unobstructed view of the Assads’ doings. The apartment was like a custom-built habitat in which a rich first family could go about its domestic life in front of a large audience.

I wondered how this meshed with the secrecy Asma seemed to prize. I wondered who lived behind all those windows out there, and who they worked for.

Nosy neighbors, Asma said, had commented on their orange seating area.“This curiosity is good,” said the president. “Even if you want to be secure, you have to choose between being secure and being ... psychotic.”

The kitchen, at the opposite end from the windows, was the only place that wasn’t exposed to public view.

Asma pulled open three boxes of fondue mix. The base of the saucepan she used was bright and brand new. The president attempted to ignite a little can of Sterno with a match. “I’ve never tried it, this is the first time,” he said.

If this was a set, the props were well chosen: rubber boots and slickers piled by the lower-level door, a collection of completed Lego projects—trucks, buildings, a shark, all perfect—lining the edge of the plate-glass walls, a decorated Christmas tree. There was no staff to be seen, no nannies, maids, or cooks. Friday, the staff’s day off?

The 9-year-old, Hafez, asked sharp questions about the workings of Congress. He was blond, like his brother, Karim, who, the first lady reminded me, had just turned 6 the day before.

I had brought nothing.

I rooted in my bag for something that could pass as a birthday present for a 6-year-old. Aha. Star Wars flash drive. R2-D2, blue and white.

It was all I had.

I showed R2-D2 to Holtzman, who said “Why not?” I asked the president if I could give his son a Star Wars flash drive of mine. He asked if I wanted to clean it up before I handed it over, and led me to his wife’s iMac. I put the R2-D2 flash drive in the socket, and a Word document popped up on her screen. I wasn’t going to open the Word document with the president of Syria leaning over me. As far as I could remember, it was a few transcribed lines about her taste for mathematics. But had I added anything more personal? Had I let rip about the security, the secrecy? About the metal box outside the souk?
I sat in his wife’s chair, wondering what to do. The president suggested I might want to put the document in the trash. I pulled it to the trash. “Empty it,” he said. He did. I didn’t dare look at Asma. I handed the R2-D2 flash drive to Karim, who was only mildly impressed.

We all clustered around the dinette table in the kitchen and dipped squares of bread into the fondue. Assad told jokes; they weren’t funny. Everyone laughed.

After lunch, Asma announced we were going to Massar in Latakia.

It was Dec. 17, 2010. In Tunisia that day, the Arab Spring began when Mohamed Bouazizi, a 26-year-old street fruit vendor, set himself on fire.

We arrived in Latakia in sleet. An SUV waited, identical to the one we had left in Damascus. Asma drove us to Massar; it was sleek, well designed, and looked expensive. It was also noisy and crawling with kids.

I was told they were learning “action and process”: they had rid Latakia of plastic bags and run marathons to fund a dialysis machine for the hospital.

The teenage boys had wide, unformed faces, bad haircuts, breaking voices, and used their arms to create their own territory. The girls had sloping shoulders and tapered limbs. They all stood up when Asma came in, and then cleared their throats and pulled at their sweaters and debated and argued and proudly showed off for their first lady. Massar, where they came to change their town and build the future, was her gift.

Dressed like them, in jeans and a cardigan, she listened to a long debate about standardizing the spelling of the word Syria. Then she rose and made an announcement.

She said: “There isn’t enough money for Massar, and this center has to close down so that we can open another further up the coast.”

Some kids’ mouths fell open. Shoulders rose. Heads went down. Boys and girls went silent. Some cried.

A boy stood up.

The translator whispered: “He says, ‘I understand why this should happen, but it’s not fair.’?”

Another boy spoke. “He says we’ll show them how to start up their own center, we’ll help.”

Asma al-Assad said: “What about we fire the person who gave me this bad idea to close this center?”

Another boy responded: “Let’s debate with him instead.”

She spoke again, this time with a big smile. The translator relayed:

“Now she’s saying that this center isn’t really closing. It was just a test to see how much they cared.”

It took a moment before the kids showed any joy or any relief. The little ride they’d just been on was no fun.

I wandered out among the kids. Boys clustered around me, sweet teenagers. They had a poor grasp of personal space, spoke English, were eager, intense. They wanted to know everything about New York and movies.

More teenagers clustered around Asma as she headed for the door. She didn’t seem to want to leave.

I asked her why she’d made the fake announcement about closing the Massar center.

“There was a little bit of formality in what they were saying,” she said. “It wasn’t real—it was just nerves, or respect. So the idea was to get them out of their comfort zone, throw them off. I do it all the time. We need to get past the formalities if we are to get anything done.”

Back in my hotel room, I found the Ethernet cable ripped out of my laptop so violently that the plastic tab on the end had broken off.

The next day, Dec. 18, demonstrations broke out across Tunisia as Mohamed El Bouazizi lay in a coma in hospital, dying of his burns.

I went to the main museum. I expected a profusion of extraordinary treasures. It was modest, unheated, sparse, and dusty.

Snowstorms in London trapped me in Damascus for two more days.

I never made it to Palmyra. I attended a concert. Two hundred children sang carols, Broadway hits, and Arabic rap. The president shook a little bell to “Jingle Bell Rock.” The priest in charge promised that next year all the songs would be in Arabic.

I found myself in the opera-house foyer with the Assads.

“Do you understand now?” Asma asked, looking at her ring finger and then at her husband.

“Yes,” I said. I understood nothing. That was our parting.

I sat in the hotel bar with the French ambassador and asked what was really going on in Syria. He took the battery out of my Syrian cell phone and then did the same with his. This must have set off an alert, because suddenly Sheherazade materialized in front of us.
“What are you doing?” she asked.

“Aren’t you sick?” I asked. “Go back to bed.”

The ambassador drew maps of Syria’s shifting boundaries, with dates.

The next day Sheherazade took me to Ma’loula, the village where they still speak Aramaic, the language of the Bible.

She said: “We don’t want you to talk to the French ambassador.” “You can’t talk to me that way,” I said.

When I opened my laptop at the Vienna airport on the way back to New York, an icon on the screen announced itself as the server for someone named Ali.

I arrived in New York on Dec. 21, 2010, and quarantined the compromised laptop.

I watched Al Jazeera on my other computer as I transcribed. A small uprising in Algeria at the end of December was quickly squashed. In Tunisia on Jan. 4, 2011, Mohamed Bouazizi died of his burns, and the country erupted.

I watched the protests in Lebanon, Jordan, Oman, and Saudi Arabia. In my earpiece as I transcribed, I heard the voice of Asma al-Assad talking, on and on, about empowering children to build a civil society.

I watched Al Jazeera constantly. I didn’t want to write this piece. But I always finished what I started.

I handed in the piece on Jan. 14, the day President Ben Ali fled Tunisia. “The Arab Spring is spreading,” I told Vogue on Jan. 21. “You might want to hold the piece.”

They didn’t think the Arab Spring was going anywhere, and the piece was needed for the March “Power Issue.”

I got an expert to clean Ali out of the laptop. “They weren’t very skilled, but they were thorough,” he said.

On Jan. 25, protesters massed in Cairo’s Tahrir Square. Sunni Muslims in Lebanon staged a “day of rage” against Hizbullah. It felt like 1989, when CNN gave us a front row to history. Back then the plot was basic, binary: communism ends.

But binary had gone out the window with the end of the Cold War. This was tweets and blogs and Al Jazeera online and the BBC, and CNN roughed up in Tahrir Square. You couldn’t say what the plot was: power to the Arab people, or the end of secularism and the rise of an ominous tide of pan-Arab fundamentalists?

On Jan. 31, Bashar al-Assad gave an interview to The Wall Street Journal. He made no sense. “There is nothing called behavior,” he said. “As states we depend on our interest, and not on our behavior.”

On Feb. 11, Hosni Mubarak was overthrown in Egypt. I cheered, inspired and touched by Tahrir Square. There were protests in Yemen, Sudan, Iraq, Bahrain, then, unbelievably, in Libya.

I asked Vogue’s managing editor if we could meet to discuss how to handle the Assad piece. A meeting was held, without me. I was asked not to speak to the press.

On Feb. 25, as Libyan protesters demanded an end to Gaddafi, my piece on Asma al-Assad went online at Vogue.com. They had excruciatingly titled it “A Rose in the Desert.”

I was attacked as soon as it went up. How dare I write about Asma al-Assad? By describing Syria’s first lady in Vogue, I had anointed her.

Syria stayed quiet until the middle of March, when a small incident set off the horrifying massacres that have now gone on for 17 months. In a town called Daraa at the end of February, 15 children broke the country’s silence. I don’t know if it was the euphoria of the Arab Spring or if they had been empowered by the Green Team from Massar.

The boys, ages 9 to 15, wrote, “The people want to topple the regime” on the walls of their school.

The police arrested them. When they had not been released after two weeks, their families staged a protest on March 15.

At a second protest, on March 18, Syrian forces fired on the crowd and killed four people.

The boys were released from prison. Their families saw that they had been tortured and took to the streets. On March 23, a grenade was hurled into a crowd of protesters in the Daraa mosque.

Assad’s forces began to kill Syrians every day. They fired on mourners at funerals, men gathered in mosques, women and children in the street.

They arrested more children. They tortured more children.

On April 29, a chubby 13-year-old boy named Hamza Ali al-Khateeb was arrested during a protest in Saida, near Daraa.

On May 24, Hamza’s mutilated body was returned to his parents. The report by Al Jazeera said: “The child had spent nearly a month in the custody of Syrian security, and when they finally returned the corpse, it bore the scars of brutal torture: lacerations, bruises and burns to his feet, elbows, face, and knees. Hamza’s eyes were swollen and black and there were identical bullet wounds where he had apparently been shot through both arms, the bullets tearing a hole in his sides and lodging in his belly. On Hamza’s chest was a deep, dark burn mark. His neck was broken and his penis cut off.”
Asma al-Assad had said that “Massar” meant destiny.

Bashar al-Assad blamed the uprising of the Syrian people on terrorists from both al Qaeda and the United States.

Through 2011, I wondered about Asma al-Assad, the woman who cared so much about the youth of Syria. How could she not know what was happening? How could she stand by and do nothing while the Syrian regime ate its young?

In May of 2011, Vogue took the piece off its website. I kept my word and did not speak to the press. At the end of the year my contract was not renewed.

I was now free to react to the Syrian carnage with the only medium I had: Twitter.

Last December, Bashar al-Assad told Barbara Walters the truth on ABC: “No government kills its people, unless it’s run by a crazy person.”

I wondered what their massive windows looked like now, and whether they still lived on show to the gaze of thousands.

Was Asma locked up, or back home in Ealing, or Acton? When pictures of her appeared making charity packages with her husband or voting—voting!—in a referendum, I wondered if she was drugged, compliant, indifferent, complicit.

Most of all, I wondered about Massar and her project to empower 6 million young Syrians to become “active citizens.” “Part of the change,” she’d said.

Was she conscious that by empowering the children of Syria to take charge of their destinies, she was feeding them to her husband’s torturers?

What is consciousness when you are first lady of hell?

I will never know.

Joan Juliet Buck is writing a memoir.

***

June 2012 statement from Vogue editor Anna Wintour (the magazine decided to take down its article on the Assads in spring 2011):
"Like many at the time, we were hopeful that the Assad regime would be open to a more progressive society. Subsequent to our interview, as the terrible events of the past year and a half unfolded in Syria, it became clear that its priorities and values were completely at odds with those of Vogue. The escalating atrocities in Syria are unconscionable and we deplore the actions of the Assad regime in the strongest possible terms."
July 2012 statement from Brown Lloyd James following disclosure in Al Aribaya of a memo on the firm's public-relations strategy regarding Joan Juliet Buck's Vogue interview:
"It is important for your readers to place our role in Syria in the proper context. We do not currently represent any Syrian interests. We have not set foot in the country since 2011. Our last recommendation was an unsolicited attempt to spare the country further bloodshed.
"Our limited work in Syria, which began with an American-sponsored project to bring together and educate children with disabilities, ended more than one year ago.
"We stand by our work in Syria, which occurred during a period of peace and optimism that Syria could be a constructive partner in the international community. We are profoundly saddened by the horrific violence taking place today. Our memo from over a year ago was volunteered as a last ditch attempt to tell the regime that it must listen to its people. Had that memo been heeded, Syria would be a much different place today. Alas, the regime chose to save itself rather than the country. We fully stand by the memo and our work."

No comments:

Post a Comment