Tuesday, 28 August 2012

28.08.12 NO Civil War In Syria...

To call it CIVIL WAR, you need two Parties or more fighting each others. Civil War means, CIVILIANS of all sort of Religious and Ethnic Factions fighting each others, with each of these Factions, a certain piece of Land or Territory defending it, and create Border Lines among them. In Political and Social Concept, turned to be TRIBES Fighting, to keep their control the LAND they believe would be wiped out and the Nation would be Displaced. Is this what happened in Syria. Definitely NOT.

The Revolution in Syria, is and NO DOUBT, whatever the Regime and its LYING MEDIA to Fabricate Bulletin broadcast, trying to Brand it CIVIL WAR. The FIGHT is between the Criminal Regime who was Branded as DRACULA, and the Devastated People of Syria, of all Nations of Syria, all the Civilians of Syria, without exception. In every City, every Town, every Street, every Farm, and every Corner of the Country, FIGHTERS are of all Factions of the Country are fighting side by side the Criminals of the Regime's Troops, and its Terrifying Machines.

Revolution is NOT a SOCIAL Party, and NOT a Wedding some shot by ERROR, and turned it to a Funeral. Revolution, when it is out of Control, turned from PEACEFUL Demonstrations to ARMED FORCES FIGHTERS, is to mean, you KILL otherwise you would be KILLED. Lots of ERRORS took place in the Syrian Revolution. Civilians were killed by friendly fires, Gangs and most of them INFILTRATED by the Enemy of the Revolution to commit Dirty Crimes against the Supporters of this Revolution to cause CHAOS, and mark the Bad Actions to the Leaders of this Revolution. How could you fight, The Super Killing Machines of the Army of this Regime, without MISTAKES. The Revolutionaries are using all Ways and Means to Protect the Civilians of all Ethnics of the Country INDISCRIMINATELY, though Tragic Incidents took place. The Revolution is a SORT of different Mentalities, and every Fighter reacts according to the Circumstances on the ground, when those FIGHTERS had CONFRONTATIONS with Super Machines in Battles, with their LIMITED GUN'S POWER.

How could some world Experts call it Civil War, while the FIGHT is between Armed Principle Forces and Armed Civilians, where is the Logic in this Analyses. How did they come to this Conclusion, while themselves suggesting a Political Body to Confine the Revolution and to replace the Criminals of the Regime, with some of those Criminals, who helped to EXECUTE the ORDERS of their President to kill the Families, Children and Destroy their Homes on their Heads and Bodies. Which one of these Suggestions is Weirder, A Civil War in Syria, or a Government of criminals to represent the people of Syria. It seems that, the Syrian Revolution is in the Abyss of the Conspiracy by the Enemies of this Revolutions, Syrian Regime, Iran, Russia, China, and the Lebanese Government, who could SILENCE the Democratic World, which suppose to give support to a BORN FREE NATION, trying to follow the World of Democracy and Human Rights.

The Surprise that HIT US Hard, is the Suggestion Plan of the Latest Leaders of the Egyptian's Revolution, who Freed Egypt from Tyranny and Suppression, to call on Iran the Right Hand of the Criminal Regime in Syria, by Slaughtering the Civilians of the Revolution, to sit along side with them, posting an Illusion, to put an END to the Bloodshed in Syria. Is this Plan to let the Butcher of Damascus to GO FREE, after all the Terrifying Killing and massacres committed. Or they Suggest to remove him and put him with the rest of the Criminals behind BARS. Sure Both ways would NOT WORK. The Revolutionaries would NOT except a Plan to let this Criminal GO FREE. While the Criminal would NOT Except a Plan, if he does not have Guarantee to GO FREE.

There is NO doubt, it is very HARD times to the Syrian People, who already paid very High Price for their Freedom and Rights, and what is coming might be worse. The Doubt is, the Syrian People would STOP FIGHTING for their FREEDOM until they bring the Regime DOWN and the Criminals to JUSTICE and see them behind BARS.

President Merci of the Revolution of Egypt, has MERCY on Syrian People, and DO NOT INCLUDE IRAN IN YOUR PLANS.
khaled-democracytheway

 كاميرا القتل والساديّة
زياد ماجد، الثلاثاء 28 آب 2012
تعبّر تغطية تلفزيون "الدنيا" مجزرة داريا في سوريا، في ما هو أبعد من الغباء والانحطاط الأخلاقي المعهودَين، عن ساديّة جرميّة جمعت جنوداً وشبّيحة بصحافيين ومصوّرين.

فالكاميرا التي تجوّلت برفقه مقاتلي النظام بين جثث ضحاياهم وجرحاهم والناجين من طلقاتهم وحرابهم لم تكن تبحث عن توثيق أو تغطية أو روايةٍ لقصصِ موت ونجاة.

كانت تريد إذلال القتلى وقهر الناجين. كانت تستكمل جريمة النظام، وكأنها تحمل سلاحه وتواصل إطلاق النار أو التهديد بإطلاقه على الوجوه والأجساد المعروضة في لحظة ضعفها الانساني الاستثنائي، أمام أعين محقّقين وشامتين وصامتين ومذهولين.
هكذا، بدت مقابلات الكاميرا عمليّات تنكيل بالجثامين وابتزاز علنيّ لذويهم. بدت تقول إن النظام لم يعد يكتفي بالقتل وبالتعذيب وبإطلاق النار على الجنازات.

صار يريد أيضاً إذلالاً مشهدياً للقتلى وأهلهم. يريدهم في مظهر انكسار واستسلام لحظة الفجيعة، ويريد الاحتفال بنصر عليهم وبدوس على دمائهم ودموعهم وأكفانهم.
أكثر من ذلك، بدا النظام وكاميراه يحضّان مريديهما على الشماتة بداريا، وعلى احتقار الموتى والأحياء فيها وكراهية كل ما مثّلته وتمثلّه في مخيّلة الثورة السورية كما في يوميّاتها. وبدت "الصحافية" (العصرية في مظهرها) التي تسأل الطفل عن أمّه الذبيحة وتحدّثُ السيدة (المحجّبة والمحافظة) النازفة عن آلامها كمن يدعو الى الاحتفاء بموت ينبعث من "تلفزيون الواقع"، ليعلن انتصاراً للقاتل وتهنئة له.
هي الساديّة بوصفها مرضاً مستفحلاً في سلوك نظام قاتل، وبوصفها كذلك سياسةً لإعادة بعض هيبته المهشّمة منذ أشهر طويلة. وهي الجريمة التي لم تعد تقوى على احتمال جنازات ضحاياها وما تُطلقه من إرادات تحدٍ وعهود استمرار للحياة لحظة الدفن. تريدهم موتى بصمت وتنصّل من كل موقف فردي وجماعي من القاتل. تريدهم بلا وشعارات وهتافات وعيون تشيّعهم، لا بل تريدهم عبيداً يموتون ويعيشون بمهانة تصوّرها الكاميرا وتجعلها مادة سمعية بصرية تمحو المواد السابقة التي صوّرتها كاميرات أُخرى، أو بالإحرى، تحاول محوَها.
كاميرا "الدنيا" في داريا هي إذن كاميرا السادية والجريمة والخوف والبحث عن سطوة مشهدية. وهي فوق هذا كاميرا تكره الصورة - الحقيقة وتحتقر الناس المصوَّرين - الحقيقيين. هي اختصار المساحة الشاسعة بين "دولة" السكاكين والذبح و"مجتمع" البحث عن القيامة بعد عقود من الموات.
وكاميرا "الدنيا" في داريا هي أيضاً كاميرا عار الساكتين عن القتل، والمتفرّجين على القتلة والقتلى وكأنّهم أمام فيلم محايد لا روائح دم فيه ولا مستقبل حياة مشترك مع "أبطاله" بعد انطفاء التلفزة...
إيران جزء من الحل بسوريا؟
طارق الحميد (الشرق الاوسط)، الثلاثاء 28 آب 2012


تقدمت مصر باقتراح لتشكيل لجنة رباعية مكونة من السعودية ومصر وتركيا وإيران للتعامل مع الأزمة السورية، وبررت القاهرة دعوتها لطهران بالقول إنه يمكن لإيران أن تكون جزءا من الحل، والسؤال هو: كيف يمكن أن تكون إيران جزءا من الحل بسوريا؟! فإذا كان الحرس الثوري الإيراني يتعهد بحماية الأسد أمام شعبه الأعزل، فكيف يمكن أن تكون إيران جزءا من الحل بسوريا، في الوقت الذي يقول فيه رئيس لجنة الأمن القومي الإيراني علاء الدين بروجردي من دمشق، وبعد لقائه بالأسد، إن «أمن سوريا من أمن إيران»؟! وكيف تقترح مصر دعوة إيران وبروجردي نفسه يقول إن السبب الرئيسي لما تشهده سوريا هو «فقدان أميركا وإسرائيل قاعدتهما الرئيسية بالشرق الأوسط، وهي مصر» بعد إسقاط الرئيس السابق مبارك؟! بل وكيف يمكن للسعودية، أو للدول الإسلامية، أن تقبل بتفاهم إسلامي ثلاثي، السعودية ومصر وتركيا، مع إيران حول سوريا، وطهران تقول إن تجميد عضوية سوريا في منظمة التعاون الإسلامي، وهو القرار الذي اتخذ بالإجماع، وبحضور إيران، مؤخرا بقمة مكة، يعتبر «حركة انفعالية»؟! بالفعل أمر لا يصدق، ولا يمكن تفسيره! فإيران جزء من المشكلة في سوريا، حيث تقدم لمجرم دمشق كل الدعم، سواء بالمال أو السلاح، لقمع الثورة السورية، فكيف يقال لطهران بعد كل ذلك تفضلي كجزء من الحل بسوريا؟! بل لماذا ننتقد الرئيس الأميركي أوباما حين انسحب من العراق وسلمه لإيران ما دمنا نريد فعل الأمر نفسه في سوريا اليوم؟!

والغريب بدعوة إيران هذه المرة لتكون جزءا من الحل بسوريا أنها تأتي بعد أن فشل المبعوث الأممي - العربي السابق كوفي أنان في إقحام طهران بالملف السوري، وهو ما رفضته أميركا، وأوروبا، وكان مرفوضا عربيا أيضا، فكيف توجه الدعوة مجددا لإيران الآن من قبل مصر الثورة؟! فهل تدخلت الدول العربية، أو الإقليمية، بشأن الثورة المصرية، لمصلحة النظام السابق؟! بل هل مصر الثورة تريد تهميش باقي الدول العربية اليوم لمصلحة إيران؟! كما أن دعوة طهران لتكون «جزءا من الحل بسوريا» تعني أن بيننا من يريد «لبننة» سوريا، وهو أمر غير مقبول، ولا يجب التهاون فيه، لأنه يعني ببساطة اللجوء لأنصاف الحلول، وهو ما يعتبر إحدى أبرز مشاكل منطقتنا، بل ويعتبر رضوخا للابتزاز الإيراني، خصوصا ونحن نسمع النائب عن كتلة «الوفاء للمقاومة» التابعة لحزب الله، نواف الموسوي، وهو يقول إن الأمور بسوريا «لن تنتهي إلا بتسوية أو بحرب أهلية مفتوحة تجر ما حولها إلى حرب أهلية، ولن يكون غالب ومغلوب في سوريا»!

وعليه، فإن سوريا ليست لبنان، ويجب ألا تكون مثل العراق بالمحاصصة الطائفية، فلا تركيبة سوريا تسمح بذلك، ويجب ألا يفعل العرب هذا الأمر، بل الواجب هو الانحياز للشعب السوري، والحفاظ على وحدة سوريا، واستقلاليتها، وليس بيعها، أو تقسيمها. هذا ما يجب أن يتذكره العرب، وتحديدا من شغلونا مطولا بالحديث عن «سايكس - بيكو» ويريدون اليوم تقسيم سوريا لمصلحة إيران!
* التلفزيون الإسرائيلي يكشف تفاصيل تدمير المفاعل النووي السوري واغتيال
Click Link....
 لا نيّة لدى الأطراف الدوليّة لاعتماد خيار عسكري في سوريا
الثلاثاء 28 آب 2012
نقلت صحيفة "الجمهوريّة" عن مصادر تركيّة مطّلعة قولها إنّ شيئاً لم يتغيّر على مستوى الموقف الدولي ممّا يجري في سوريا، "فلا نيّة لدى الأطراف الدوليّة لاعتماد أيّ خيار عسكري أو إقامة منطقة عازلة، أو حتى منطقة حظر جوّي على الرغم من كمّ الأخبار الأخيرة حول هذا الموضوع وهي تندرج كلّها في إطار الـ"بروباغندا" الداخلية في هذه البلدان على ما يبدو، والتي تبقى في إطار الممكن بالمعنى المطلق".
وتضيف هذه المصادر أنّ "الأسوأ من ذلك أنّ دول الجوار لم تعد قادرة الآن على استيعاب ومساعدة هذا الكمّ من اللاجئين الهاربين من بطش النظام في الداخل السوري، فالمجتمع الدولي لا يزال مقصّراً في المساعدة على حلّ هذه الإشكالية، ناهيك عن مواضيع أكبر وأخطر وأكثر كلفة سياسيّاً واقتصادياً وعسكريّا".
وتلفت المصادر إلى أنّ الأفكار الأميركيّة تدور في معظمها حول مرحلة ما بعد إسقاط النظام وليس سبل إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد، في اعتبار أنّ واشنطن لن تغيّر موقفها الحالي ما لم يحصل تحوّل جذريّ في الداخل السوري، كأن يسيطر الثوّار على مدن بكاملها، وهو الامر الذي لن يتمّ من دون حصولهم على أسلحة نوعية.


آن الأوان لكي يذهب النظام السوري وينال الشعب حقه كاملاً
الثلاثاء 28 آب 2012
أكد الرئيس المصري محمد مرسي أن "الشعب المصري يقف بكل قوة مع الشعب السوري في هذه المحنة، ويؤيد مطالب الشعب السوري في الحياة الديمقراطية الدستورية المستقرة. ولذلك لم يعد هناك مجال الآن إلا أن يحصل الشعب السوري على حريته وأن يقوم على أمر نفسه وأن يدير شأنه بنفسه"، مشدداً على القول: "آن الأوان لكي يذهب النظام السوري من المشهد، وينال الشعب السوري حقه كاملاً".
مرسى وفي مقابلة أجرتها معه وكالة "رويترز"، قال: "نحن لا نتدخل في شؤون الشعب السوري.. هو الذي يدير شأنه بنفسه. ولكننا، الشعب المصري، وأنا أعبر عن الشعب المصري، ضد الممارسات الدموية التي يمارسها النظام السوري الآن، ولا بد من وقف نزيف الدم هذا، ولدينا مبادرة كانت في مؤتمر مكة قبل نحو عشرة أيام، والآن هناك محادثات بين الدول الأطراف في هذه المبادرة (المملكة العربية السعودية وتركيا ومصر وإيران) لكي نبدأ خطوات جادة نحو وقف نزيف الدم السوري، وتمكين الشعب السوري من الحصول على حريته ومن إدارة شؤونه بنفسه"، مشدداً على القول: "آن الأوان لوقف هذا النزيف، ولكي ينال الشعب السوري حقه كاملاً، ولكي يذهب هذا النظام الذي يقتل شعبه، من المشهد".
ورداً سؤال حول ما إذا كانت هذه المبادرة تنص على تنحي الرئيس السوري بشار الأسد، أجاب مرسي: "المبادرة تتألف من مصر والسعودية وإيران وتركيا، وهي تتباحث في كيفية تمكين الشعب السوري من إدارة شأنه بنفسه، ووقف هذا النزيف.. نزيف الدم". وأضاف: "نرى أن هذا مسؤولية البشرية جمعاء، ونرى لأنفسنا مسؤولية مباشرة لوقف هذا النزيف، فهذه الأطراف الأربعة ستتحاور، وسوف تجتمع، وبسرعة جداً لتحقيق هذه الأهداف للشعب السوري".
وأكد أن الرسالة التي سيوجهها إلى إيران "هي نفس الرسالة التي أقولها: الجلوس من أجل التباحث لتمكين الشعب السوري من الحصول على حريته ومن إدارة شأنه بنفسه، وأنه لم يعد هناك مجال لكلمة الاصلاح، وإنما الحديث عن التغيير".
وشدد على أن مصر ضد التدخل العسكري الخارجي، على غرار ما حصل في ليبيا، وقال: "نحن ضد العمل العسكري على أرض سوريا بكل أشكاله، نحن نريد أن نتدخل بطرق سلمية ناجعة ومؤثرة لكي يتمكن الشعب السوري من تحقيق أهدافه من هذه الثورة ومن هذه الحركة من أجل حريته". وأضاف: "هذا ما نسعى إليه، لكننا لا نوافق على العمل العسكري ضد سوريا لأنه سيعود بالسلبية على الشعب السوري نفسه".
وأكد مرسي دعمه لـ"حركة المقاومة ضد النظام السوري القائم، وبكل السبل الممكنة، ولكننا لا نتدخل في الشأن الداخلي للشعب السوري، ولذلك الذي يقرر ماذا يجب عمله (للتخلص) من هذا النظام هو الشعب السوري"، لافتاً إلى أن "الشعب السوري قال كلمته واضحة للعالم كله: إن على هذا النظام أن يرحل. فبالتالي ليس أمامنا مجال نحن عندما نتحاور كدول داعمة لحركة الشعب السوري ولثورته ولحقه في الحرية والاستقرار ولوقف نزيف الدم.. أن نتحدث عن طرفين أو عن حوار بين الطرفين أو إصلاح، إنما نتحدث لدعم إرادة الشعب السوري بضرورة التغيير وبضرورة رحيل هذا النظام عن الشعب السوري".
وطالب إيران والصين وروسيا وكذلك المجتمع الدولي "بدعم حركة الشعب السوري والمساهمة بفعالية كي يحقق الشعب السوري أهدافه، وأن يذهب هذا النظام بعيداً عن الشعب"، مشيراً إلى أنه نظراً لتعقيدات الأزمة السورية، اقترح المبادرة المصرية في مؤتمر مكة "لكي تجلس الأطراف المعنية بالأمر سواء عربية أو إقليمية لبحث هذا الموضوع لتحقيق هدف الثورة السورية وتحقيق ما يرغب فيه الشعب السوري".
من جهة أخرى، لفت مرسي إلى أن زيارته إلى إيران بعد غد الخميس تأتي في إطار "مؤتمر دول عدم الانحياز في المقام الأول، فهذا هو الهدف الأساسي، والعلاقات المصرية الدولية في مصر الجديدة الآن ستقوم على التوازن الإقليمي والدولي والانفتاح على الجميع وتحقيق الرسالة العالمية لمصر وللمصريين.. رسالة السلام والاستقرار في المنطقة والعالم"، معرباً عن اعتقاده بأن "كل دول المنطقة بحاجة إلى الاستقرار وإلى التعايش السلمي، وهذا لا يكون بالحروب وإنما يكون بالعمل السياسي والعمل الحر والعلاقات المتميزة بين الدول في المنطقة".
وختم قائلاً: "آن الأوان لكي يدرك الجميع أن الحرب لا تحقق استقراراً وإنما السلام المبني على العدل والسلام الشامل للجميع من دون عدوان من أحد على أحد"، مشدداً على أن "مصر لن تكون أبداً طرفاً في عدوان على أحد، ولا نقبل من أحد على الإطلاق أن يهدد أمننا أو أمن المنطقة لسبب أو لآخر، وهذا الكلام للجميع وعن الجميع بما في ذلك كل دول هذه المنطقة".

"الجزيرة" عن "لجان التنسيق": 224 قتيلاً بسوريا اليوم منهم 148 بريف دمشق

"العربيّة" عن ناشطين: العثور على 20 جثّة لأشخاص أُعدموا مكبلين بالمعضميّة بريف دمشق

Reporting from Beirut, Criminal Regime's Chopper downed.
UN Secretary-General Ban Ki-moon was shocked by reports of a massacre in a town close to Syria's capital and condemned it as "an appalling and brutal crime" that should be independently investigated immediately, his spokesman said on Monday.
Syrian opposition activists accused President Bashar al-Assad's army on Sunday of massacring hundreds of people in the town of Daraya, which government forces recaptured from rebels.
"The secretary-general is certainly shocked by those reports and he strongly condemns this appalling and brutal crime," Ban's spokesman Martin Nesirky said.
"This needs to be investigated immediately, in an independent and impartial fashion.
"It underscores ... wherever there are atrocities, whoever is responsible needs to be held accountable and it underscores again the lack of protection for civilians that there is in Syria," he said. He said the UN Office for the Commissioner for Human Rights was trying to gather information on the Daraya incident.
In Daraya, southwest of Damascus, some 320 bodies, including women and children, were found in houses and basements, according to activists who said most had been killed "execution-style" by troops in house-to-house raids. Syria's official state news agency blamed the killings on the rebels.

20:01"lbc" عن رويترز: مقاتلة سوريّة تطلق صاروخين على أهداف بالطرف الشرقي لدمشق
المُصوِّر التُركي المحتجز في سوريا يظهر على تلفزيون سوري
الاثنين 27 آب 2012
بثّت وسائل الإعلام التركيّة شريطًا بثّته قناة الإخباريّة السورية لمصوّر صحافي تركي مفقود في سوريا منذ اسبوع ويُعتقد أنّه يُحتجز لدى الجيش السوري. فقد بثّ تلفزيون "ان تي في" التركي الخاص الشريط الذي أذاعته القناة السورية ويظهر فيها الصحافي كونيت اونال يتحدث بالتركية مع ترجمة عربية اسفل الشريط، وقال الصحافي في الشريط إنّه دخل حلب مع مجموعات مسلّحة من الشيشان وليبيا وقطر والسعودية.
ويعمل أونال لحساب قناة "الحرّة" التي تموّلها الولايات المتحدة، وكان في حلب مع زميله بشار فهمي الذي يعتقد أنّه معتقل لدى القوّات السوريّة. ويبدو أونال في الفيديو مرهقًا وعصبيًا وتظهر آثار رضوض تحت عينيه.
وفي هذا الاطار، قال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو أنّ أونال أجبر على الادلاء بأقواله، وأُمْلي عليه ما يقوله، وذلك ردًا على ظهور الصحافي التركي وهو يحمل قاذفة صواريخ في بداية الشريط. وقد شدّد أوغلو على أنّ أونال كان في سوريا لأسباب صحافيّة بحت، وأشار إلى أنّ "الدولة السوريّة مسؤولة عن سلامته".
Syrian Troops in Daraya.
Is Syria in a state of civil war?
Inside Syria by Al Jazeera.
 أنباء متضاربة عن اغتيال رئيس المخابرات الجوية بمكتبه في دمشق
* داريا.. مدينة المنكوبين و«أم الشهداء»
* مجزرة داريا تهز ضمير العالم.. وضحاياها تجاوزوا الـ300
Click Links...
الأسد يردّ أمنياً وللسعودية ثلاثة أهداف
سركيس نعوم (النهار)، الاثنين 27 آب 2012
بعد تفجير مقر جهاز استخباراتي مهم في دمشق أسفر عن مقتل اربعة من كبار المسؤولين الأمنيين السوريين روّج حلفاء للأسد في لبنان وخارجه مواقف تحمّل الدول العربية الساعية الى القضاء على نظامه وفي مقدمها المملكة العربية السعودية وقطر وحليفها الأميركي مسؤولية هذا "العمل الارهابي". كما روّجت تهديدات تفيد ان النظام السوري سيردّ على التفجير في الدول التي قررته وخططت له ونفذته. بعد ذلك بمدة وجيزة نشر موقع اعلامي الكتروني اسرائيلي معلومات عن حصول تفجير في السعودية أودى بحياة معاون للرئيس الجديد للاستخبارات فيها الامير بندر بن سلطان، واعتبرت انه رد "سوري على تفجير دمشق"، يؤكد ما يقوله قادة النظام السوري عن يدهم "الطايلة" وقدرتهم على إلحاق الأذى بكل من يؤذيهم وفي عقر داره. الا ان الموقع الاسرائيلي نفسه عدّل بعد أيام روايته مؤكداً ان المستهدف كان الأمير بندر نفسه وانه قضى في العملية. ومعروف ان نظام الأسد المتمتع "بكفاءات" متنوعة وصاحب العلاقات الخارجية المهمة، حمَّله ومنذ سنوات مسؤولية تردي العلاقات بين دمشق والرياض، بل مسؤولية تحريض العاهل السعودي على الرئيس السوري، ومسؤولية دفع الوضع اللبناني في غير مصلحته، ومسؤولية التخطيط لعمليات "ارهابية" داخل سوريا وتنفيذها. طبعاً لم تُعلق السعودية على معلومات المركز الاسرائيلي، الأمر الذي دفع البعض القريب من سوريا آل الأسد الى التساؤل بجدية عن صحتها، وخصوصاً بعدما غاب بندر عن سمع الاعلام وبصره. لكن هذا التساؤل بقي من دون جواب. علماً ان اصحابه وغيرهم يعرفون ان في الإمكان اخفاء خبر مهم عن الناس والاعلام مدة طويلة. لكنه في النهاية سيعرف. اما خبر الوفاة أو الموت فإن أحداً لا يستطيع ان يخفيه، ولا سيما في مملكة تعتبر وفقاً لتقاليدها بل لدينها ان الموت حق، أياً يكن العمل الذي تسبب به.

هل يعني ذلك ان النظام السوري وحلفاءه لم يردّوا على من اتهمهم بالتحريض على عمليات ارهابية، ليس فقط لانشغالهم بمواجهة التحديات الخطيرة لهم في الداخل، بل ايضاً لعجزها عن نقل عدم الاستقرار الأمني الى الدول التي تستهدفهم وخصوصاً العربية منها؟

تؤكد مصادر ديبلوماسية عربية، استناداً الى معلومات جدية، ان نظام الأسد "رعى" محاولات ارهابية في اكثر من دولة عربية واقليمية بعضها نجح وبعضها الأخير فشل. 

فالاجهزة الامنية الاردنية المعروفة بفاعليتها وقدرتها ألقت القبض على اكثر من "ميشال سماحة" واحد كانت سوريا ارسلتهم الى الاردن لتنفيذ تفجيرات عدة. والاجهزة الأمنية السعودية ألقت القبض على عشرات الخلايا الارهابية التي ارسلتها سوريا آل الأسد الى المملكة او حرَّكت الخلايا الموجودة فيها من أجل تنفيذ عمليات ارهابية بقصد ضرب موسم الحج، بعد انطلاقه بين اواخر تشرين الأول واوائل تشرين الثاني او قبل ذلك. والاجهزة الأمنية التركية لم تستطع كشف الخلية التي نفذت عملية التفجير في مدينة غازي عينتاب غير البعيدة كثيراً عن الحدود السورية. لكن ما كشفته التحقيقات في شأنها وجه أصابع الاتهام أولاً الى الأجهزة السورية ولاحقاً الى ايران الاسلامية حليفة نظام الاسد بل حاميته.

وتستنتج المصادر الديبلوماسية العربية اياها من كل ذلك ان سوريا آل الأسد تريد تفجير الأوضاع في المنطقة، بل توسيع ساحة الحرب الدائرة فيها بحيث تشمل معظمها، وهي تعتبر ان لبنان أحد أبرز "الساحات" المستهدفة بهذا الأمر. واذا كان "افلت" من هذا الأمر حتى الآن، رغم المحاولات الكثيرة التي يعيشها اللبنانيون يومياً ساعة في طرابلس وساعة في عكار وساعة في البقاع الشرقي وساعة في صيدا وساعة في العاصمة وعلى طريق مطارها الدولي، فلأن "حزب الله" يرفض الانجرار الى حرب أهلية – مذهبية بقرار منه ومن ايران في وقت واحد.

لكن المصادر نفسها تستنتج امراً آخر، ودائماً استناداً الى معلومات جدية، هو ان المملكة العربية السعودية ومن معها من الدول العربية تخوض مواجهة مثلثة الأهداف. 

الأول، التخلص من نظام الأسد في سوريا. والثاني، التخلص من هيمنة "حزب الله" الشيعي بسلاحه وحلفه مع سوريا وايران على لبنان وشعوبه الأخرى. والثالث، التخلص من ايران الاسلامية الشيعية ذات الاهداف المذهبية والتوسعية. واذا تحققت هذه الاهداف فإن الهدف الرابع وهو العراق يتحقق كـBonus أي كربح اضافي. وبذلك تعود المنطقة العربية سنية.

كيف تحقق السعودية هذه الأهداف؟

مجزرة النظام السوري و

ريّان ماجد
Click Link..
العثور على مزيد من الجثث في داريا في ريف دمشق
الاثنين 27 آب 2012
ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان اليوم أنه عثر على 14 جثة جديدة في داريا في ريف دمشق، حيث أسفرت عملية للجيش السوري عن سقوط مئات القتلى في الأيام الأخيرة.
وقال المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويعتمد في أرقامه على ناشطين وشهود على الأرض، أن الجثث الـ14 عثر عليها أمس الاحد في داريا، بعدما كان المرصد تحدث أمس عن العثور على جثث 320 شخصاً على الأقل في المدينة التي تبعد سبعة كيلومترات جنوب دمشق.
وكان النظام السوري والمعارضة تبادلا أمس الاتهامات بعد العثور على مئات الجثث في المدينة الواقعة في ريف دمشق.
وقال المرصد إنه "تم توثيق أسماء نحو مئتين من الشهداء بينهم نساء واطفال وشبان ورجال ومقاتلون من الكتائب الثائرة المقاتلة" في المدينة التي "شهدت قصفاً عنيفاً واشتباكات عنيفة واعدامات ميدانية بعد اقتحامها" من قبل قوات النظام.
من جهتها، قالت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) إن الجيش النظامي "طهر مدينة داريا، في ريف دمشق، من فلول المجموعات الإرهابية المسلحة التى ارتكبت الجرائم بحق أبناء المدينة وروعتهم وخربت دمرت الممتلكات العامة والخاصة".

Helicopter Shot Down by Free Army.
"الجيش الحر" يعلن مسؤوليته عن إسقاط المروحية التابعة للنظام في دمشق
الاثنين 27 آب 2012
أعلنت "كتيبة البدر" التابعة للجيش السوري الحر في دمشق مسؤوليتها عن إسقاط المروحية التابعة للنظام فوق حي القابون الدمشقي، بواسطة مضاد للطيران، بينما كانت تقوم بقصف حيي جوبر وزملكا.
وأوضح المتحدث باسم الكتيبة، عمر القابوني، في تصريح لوكالة "فرانس برس" من القابون، أن "كتيبة البدر في الجيش السوري الحر في دمشق تعلن مسؤوليتها عن إسقاط طائرة مروحية فوق القابون نحو الساعة 9,30 (6,30 تغ) من صباح اليوم الاثنين"، مشيراً إلى أن ذلك يأتي "رداً على مجزرة داريا".
وأكد القابوني أن "الطائرة تحطمت تماماً عند سقوطها"، مشيراً إلى أن "جثة الطيار وجدت أشلاء"، وأنه "لم يتم أسر أحد".
وأظهر شريط فيديو بثته تنسيقية "تجمع أحرار القابون" على صفحتها على الـ"فيس بوك" حطام الطائرة التي سقطت في حي سكني والدخان الكثيف يتصاعد منها. كما نشرت التنسيقية صورة أخرى لجثة تمت تغطيتها لحجب فظاعة مشهدها، مشيرة إلى أنها "جثة الطيار الأسدي الخائن".
سقوط مروحية في حي القابون شمال شرق دمشق
الاثنين 27 آب 2012

أفاد التلفزيون السوري الرسمي اليوم أن طائرة مروحية سقطت في حي القابون الواقع شمال شرق دمشق، معلناً في شريط إخباري عاجل: "سقوط مروحية بجانب جامع الغفران في منطقة القابون في دمشق"، لكنه لم يشر إلى سبب سقوط المروحية.
من جهته، ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان في بيان أن طائرة حوامة "شوهدت تهوي على طريق المتحلق الجنوبي بعد اشتعال النيران فيها"، مشيراً إلى أنه ربما تكون قد "اصيبت خلال مشاركتها في الاشتباكات الدائرة في حي جوبر والمنطقة الواقعة بين بلدتي عربين وحرستا" شرق العاصمة.

18:35لعربية" عن "جان التنسيق": 110 قتلى بنيران قوات النظام نصفهم في دمشق و ريفها

العربية" عن "المجلس الوطني": مروحيات النظام تقصف حمص القديمة بقنبلة زنة 200 كيلوغرام

 سوريا لن تسمح بنجاح المخطط الذي يستهدفها "مهما كلف الثمن"
الاحد 26 آب 2012

اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أن "ما يجري حاليًا من مخطط ليس موجها ضد سوريا فقط وإنما ضد المنطقة بأسرها التي تشكل سوريا حجر الأساس فيها"، متابعًا: "لذلك تحاول القوى الخارجية استهداف سوريا لاستكمال مخططها في كامل المنطقة"، مشددًا على أن " سوريا ثابتة في نهجها المقاوم والمدافع عن الحقوق المشروعة للشعوب مهما كان حجم التعاون بين الدول الغربية وبعض الدول الاقليمية لثنيها عن مواقفها".
وأكّد بعد لقائه رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق له أن "الشعب السوري لن يسمح لهذا المخطط بالمرور والوصول إلى أهدافه مهما كلف الثمن".
بدوره، شدد الدكتور بروجردي على "المصالح المشتركة بين سورية والجمهورية الإسلامية وعلى أن أمن سوريا هو من أمن إيران"، مؤكدًا "دعم بلاده المستمر لسوريا حكومة وشعبًا على الصعد كافة ومواصلة التشاور معها بخصوص أي مبادرات تطرح للخروج من الأزمة السورية"، معتبرًا أن ذلك "أمر أساسي لنجاح أي مبادرة".
وأضاف: "كما عانت إيران من الإرهاب وتجاوزت هذه المرحلة الصعبة، فإن سوريا قادرة على ذلك لأنها وإيران كالفولاذ الصلب لن تستطيع القوى الخارجية مهما بلغت مؤامراتها النيل من دورهما المقاوم في المنطقة".
بعد ذلك استقبل نائب رئيس الجمهورية فاروق الشرع، بروجردي وبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين حيث أعرب الشرع عن "تقديره للمواقف الموضوعية لإيران مما يجري في سوريا".
وكان وليد المعلم وزير الخارجية والمغتربين بحث مع بروجردي الأوضاع في سوريا ودور القوى الخارجية المعادية لمحور المقاومة في استهداف أمنها واستقرارها.
لندن "قلقة" للأنباء عن "مجزرة وحشية" بحق المدنيين في مدينة داريا السورية
الاحد 26 آب 2012
أبدت الخارجية البريطانية "قلقها البالغ" حيال الأنباء عن "مجزرة وحشية بحق المدنيين" في داريا في سوريا حيث ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تم العثور على أكثر من 300 جثة.
وقال وزير الشؤون الخارجية المكلف الشرق الأوسط وشمال افريقيا اليستير بيرت: "أشعر بالقلق البالغ ازاء الأنباء عن مجزرة وحشية بحق المدنيين في داريا"، مضيفًا: "القمع المثير للصدمة من جانب النظام السوري بحق شعبه المستمر منذ اكثر من 17 شهرًا (...) يجعل من الصعوبة بمكان اجراء اعمال تحقق في داريا".
وتابع الوزير البريطاني أن "مجموعات معارضة تؤكد أن اكثر من 300 شخص بينهم نساء واطفال، قتلوا وبعضهم قتل من مسافة قريبة"، مردفًا: "إذا تم تأكيد (المجزرة)، فيعني ذلك انها وحشية ببعد جديد، ما يستدعي إدانة لا لبس فيها من المجتمع الدولي برمته".
واعتبر بورت أنه من "الملح" أن يتحرك المجتمع الدولي "لوضع حد للعنف ولثقافة الإفلات من العقاب هذه"، موضحًا أنه "أجرى محادثات خلال النهار مع الوسيط الدولي الجديد لسوريا الأخضر الإبراهيمي".
المراسلة الحربية اليابانية التي قتلت في سوريا تلقت تسع رصاصات
الاحد 26 آب 2012
اظهرت نتائج التشريح الذي اجري على جثة مراسلة الحرب اليابانية المقتولة في سوريا انها تلقت تسع رصاصات بينها واحدة قاتلة في العنق، تسببت بوفاتها بعد ان وصلت الى النخاع الشوكي، على ما اعلنت متحدثة باسم الشرطة اليابانية. 

وقتلت الصحافية اليابانية ميكا ياماموتو بعد اصابتها بوابل من الرصاص في مدينة حلب، ثاني المدن السورية التي تشهد مواجهات عنيفة منذ اسابيع.
واعيدت جثة الصحافية بالطائرة من اسطنبول، يرافقها زميلها منذ زمن طويل كازوتاكا ساتو واثنتان من شقيقاتها.

في نقد الثورة وظاهرة النفاق (١)

السبت 25 آب (أغسطس) 2012
الثورة وان اتت في صيغة دواء لكنه من نوع الدواء الذي آخره الكيّ. فالثورة ليست حبوب "مضادات حيوية" تشترى من الصيدلية بمعايير ملغرامية مغلفة بتعليمات ومواقيت وشروط استعمال ومحاذير، كما يشتهي البعض بصدق وكما يشوّش البعص بسوء نية. هذا البعض الذي تعودنا عليه على مدى خمس وثلاثين سنة يرفع البطاقات الحمراء والصفراء في وجه كل من حاول ان يخرج على سلطة حافظ الاسد، ولو بيان يتيم. ومع الزمن تماهت الالوان بين بطاقاته فأصبحت كلها حمراء ترفع لصالح الحاكم والقتلة من وأجهزته منذ اليوم الذي ضبّطهم اللواء "بهجت سليمان" في منظومة الترويج للرئيس "الشاب الاصلاحي" الى يوم غدا فيه لؤي حسين وهيئة التنسيق وما بينهما من اشد الغيارى على عذرية الوطن ضد كل من يقول بالحرية.
تحدث الثورة بداية كحالة تمرّد محدود، تتحول بقوة الرمز السلمية من جهة وعنف السلطة من جهة أخرى الى انتفاضة عامة بدافع فقد القدرة على التحمّل واستنفاذ آخر اللقاحات الممعممة: الرجاء والخوف، باستنفار آخر المناعات المناعات المنزلية المكتسبة: الكرامة الانسانية، تتحول الانتفاضة بالمعايير الكلاسيكية الى ثورة شعبية او تبقى في حدود القوى والنخب السياسية والقوى الوسطية.
في حالة الثورة السورية، لحجم وتوسع دائرة القمع الشرسة لسلطة الاسد توسعت الانتفاضة بسرعة كبيرة الى ثورة شعب تركت وراءها بعيدا النخب والقوى السياسية ( ان وجدت حقا) وذهبت المدن والارياف بجموع الشعب الى الساحات إن امكن والشوارع (كل فسحة خارج باب الدار) تعلن وحدتها كأمة سورية بمفهوم شعب ووحدة وطنية بمفهوم مناطق يشملها بلد اسمه سوريا بالحدود الدولية المعترف بها واهم ما يجمعها ويوحدها: شمول الاستبداد، لدرجة اصبح الخروج من باب المنزل نهار الجمعة ذهابا الى الثورة للتظاهر وشكلا تطوعيا لاستقبل الموت في كل لحظة.
لم يطرح النشطاء السوريون الاوائل ( جلّهم اليوم اما شهداء او اسرى معتقلات السلطة بصيغة مشاريع شهادة) على انفسهم اسئلة خاصة شخصية، من نوع ماذا استفيد؟ ما الذي يمكن ان يحدث لي؟ اي مصير ينتظر اسرتي واهلي واولادي؟ قناعتي يندر ان وقفت ام سورية في وجه ابنها قائلة: يا بني لا تخرج قد تقتل. بل كما وصف اكثر من صديق على صفحاتهم انهم يخجلون من محيطهم كون ان لا شهيد في اسرته، لقد وحّدت قسوة السلطة وشدة جرائمها السوريين مرة أخرى ووحدت صفوفهم بأغاني القاشوش والساروت ولافتات كفر نبل والحراك وعامودا ولم تتوحد من خلف اساطيل اجنبية ولا من خلف المجلس الوطني السوري او الكردي بل هي التي فرضت اجندتها ( اجندة شباب الحرية السورية) على الدول وعلى النخب التي حاولت بهذه المنظومات الكرتونية تدجين الثورة وقطع الطريق عليها واعادة تأهيلها لتصبح معلبات يتراكم فوقها الغبار في دكاكين الازقة والحارات المهمشة ليتم خلق بديل مدجّن بمعايير المصالح الدولية والعربية لكنها الثورة ، ثورة الشعب المقتول والدم المسفوح، كيف لها ان تتوقف او تتحول؟ صحيح كما قلنا ليست بضاعة صيدليات بل ثمرة ارض قاحلة عطشى على مدى سنين انحبس فيها المطر وتشظّت الروح الانسانية لن تأتي بثمرة براقة ملمّعة مغلّفةمكتبو عليها بكل اللغات التجارية، لكنها ثمرة ايدي الانسان الذاهب للحرية موتاً، فدعوه يختار موته بالشكل الذي يحمي ابناءه او احفاده مرة والى الابد وكفوا عن ظهرها سياط ألسنتكم المنافقة .
للحديث بقية...
bachar_alissa@hotmail.com
كاتب سوري


في نقد الثورة وظاهرة النفاق (١)

khaled
16:10
26 آب (أغسطس) 2012 - 

It is about time, those make lot of Speeches in the Hotel’s Halls in Europe and Turkey, to get involved inside Syria with the Freedom Fighters and Look out closely the needs of this Revolution, and form a GOOD political Body, to those fighters giving hundreds of Martyrs every day, to retrieve their Freedom, Human Rights and put their Country on a Democratic COURSE. The Syrians are the Wealthiest in the World Abroad.They should Finance this Revolution and should not force the Freedom Fighters, to Beg their finances from any other wealthy Country. Those Syrians that, still hesitate to stand beside the Revolution, should make a move now, otherwise they would be looking at later, when the Revolution demolishes the Tyranny of Syrian Regime.
khaled-democracytheway
Massacres in Damascus Suburbs..

الانهيار السوري يوزع المخاوف المتفاوتة على الطوائف
رصد أساسي لـ"حزب الله" وتعبيرات شيعية لتقليص الخسائر

  • روزانا بومنصف
  • 2012-08-26
  • تسلط الاهتمامات منذ بدء الأزمة السورية واتضاح اتجاهاتها المبدئية في ظل الحل العسكري الذي اعتمده النظام لقمع الثورة الشعبية في بلاده على متضرر رئيسي مفترض في لبنان من انهيار النظام السوري هو "حزب الله" نتيجة التحالف الاستراتيجي بين هذا النظام وايران وتشكيله امتداداً حيوياً لقوته وسلاحه. ويتصرف الحزب في ردود فعله في الداخل على انه مستهدف من خلال وضع الاستراتيجية الدفاعية المتعلقة بمحاولة ايجاد حل لسلاحه على طاولة البحث، وان كان ذلك سابقاً لانهيار الوضع السوري او انه سيضعف حكماً في ضوء هذا الانهيار ويؤثر ذلك في امتيازاته الكثيرة التي حققها على مر سنوات، ولذلك تتحكم به الهواجس ازاء جملة أمور داخلية وخارجية. وقد يكون لهذه الهواجس مبررات لا يمكن تجاهلها علماً ان الطوائف الاخرى في لبنان تعاني هواجس مصيرية لا تقل اهمية عن تلك التي تساور الطائفة التي يقودها الحزب. اذ ان قيادات الطوائف الاخرى تعبر عن قلق متعاظم نتيجة الزلازل التي احدثها انهيار الوضع السوري وهذا لا تخفيه مثلاً مواقف النائب وليد جنبلاط الخائف على طائفته الصغيرة من التحولات الجارية او القيادات المسيحية التي تعبر كل منها حسب مواقعها عن القلق، فتسعى الى الاتفاق المستحيل في ما بينها على قانون انتخاب مثلا. كما لا يغيب التوتر عن الطائفة السنية التي تشكل راهناً لولب المعارضة السورية في ضوء ما نالها في سوريا وقبلها مع اغتيال الرئيس رفيق الحريري في لبنان وانتهاء الحكم السني في العراق وصولا الى فلسطين. ومجموع هذه المخاوف تدفع باحد الوزراء الى اعتبار ان لبنان بلد مقلق وقلق على حد سواء. 
    الا انه على رغم هذا الواقع الذي يشمل جميع الافرقاء في لبنان، تلفت  تطورات تطاول  "حزب الله" اكثر من سواه اولا لكونه وضع نفسه في واجهة التطورات السورية من خلال اعلان دعمه للنظام ولكونه ثانياً المسؤول الاول عن الحكومة الراهنة. اذ توقف كثر عن نأي الحزب بنفسه عن موضوع الوزير السابق ميشال سماحه لتقليل الخسائر التي نالت الفريق الحليف لسوريا نتيجة هذا التورط  في تفجير الوضع الامني، كما نأى الحزب بنفسه عن خطف احدى العشائر في الضاحية الجنوبية عدداً من السوريين ومواطنين تركيين كما لو ان الأمر لا سيطرة له عليه. ومع التسليم بان العنصر الاخير صحيح وان وظفه الحزب في نتائجه لمصلحته،على رغم تشكيك كثر في ذلك، فان ذلك يعني تفلت الأمور من ضمن البيئة التي يقودها الحزب. كما توقف كثر عند مظاهر تعبيرية أخيرة لمجموعة من المثقفين واصحاب الرأي في الطائفة الشيعية الذين يرون في ربط مصير الطائفة  بالنظام السوري الذي دمر بلاده سعياً للابقاء على السلطة مواجهاً مواطنيه بالحديد والنار ضرراً اخلاقياً يلحق بالطائفة وموقعها وابنائها. فهناك قراءة بعيدة النظر للإنعكاسات المحتملة والعمل من ضمن سياسة الحد من الخسائر التي لا بد منها مع تغير المعطيات جذرياً في المنطقة والتي ستنعكس على الجميع بنسب مختلفة. اذ ان ايران ومعها "حزب الله" ارتكبا خطأ في تقويم ما حصل من ثورات شعبية في المنطقة، وفق ما بات معروفاً من خلال اعتبار كل الثورات في تونس ومصر والبحرين واليمن  وليبيا "صحوة اسلامية" تصب في الاطار نفسه للثورة الاسلامية الايرانية وتطيح الحكام المتحالفين مع الولايات المتحدة في المنطقة لمصلحة حكام معادين لها، وهو ما لم يحصل. كما أخطأا في الاعتقاد ان سوريا ستبقى في منأى عن هذه الصحوة ولن ينالها اي شيء منها كون نظامها معادياً للأميركيين  جنبا الى جنب مع ايران. وهذه الاخطاء كبيرة جداً في السياسة بحيث قادت الى الهروب الى الامام بمزيد من الاغراق في الاخطاء في دعم النظام ضد شعبه، مما ساهم في اطالة أمد الازمة وخسارة ستكون كبيرة على الارجح على رغم محاولات ايران التموضع من خلال ما تقول انها اقتراحات للحل في سوريا تحض المعارضة السورية على الموافقة عليها على رغم انها تستمر داعمة للنظام وتؤكد تمسكها به.
     ويتوقف البعض في مجال التطورات المحيطة بـ"حزب الله" عند تجمعات حصلت قبيل عيد الفطر وتحدثت بلغة تصالحية مع الطرف الآخر في الداخل وحاولت ان تنأى بالطائفة عن التورط مع النظام السوري خشية الارتدادات المذهبية والسياسية البعيدة المدى، لذلك مما يؤشر الى المخاطر التي يستشعرها افرقاء كثر من ضمن الطائفة، خصوصاً ان انعكاسات سلبية يعانيها رجال اعمال شيعة في شكل خاص نتيجة الرقابة القاسية على التعامل المصرفي والعقوبات على سوريا وايران حتى لو لم يكن هؤلاء منتمين الى الحزب، وسرت مخاوف كبيرة من رد فعل تطاول ابناء الطائفة نتيجة عمليات الخطف في الضاحية وعلى طريق المطار. وهذه تحديات على الصعيد العربي بدأت تطرح نفسها بقوة على خلفية الازمة السورية  اكثر من اي مسألة اخرى باعتبار ان الدول العربية على تحفظاتها عن موضوع سلاح "حزب الله" وسيطرته على القرار اللبناني من خلاله، فانه لم يعد اشكالية، إلاّ بعد تحوّل هذا السلاح الى الداخل من جهة، واستكمال ذلك بالانحياز ضد ثورة الشعب السوري. وذلك فيما لا يمكن اعتبار ان الحزب سجّل مكسباً كبيراً في الحكومة الراهنة التي كان وراء تأليفها مستبعداً فريقاً او مكوناً رئيسياً في البلد منها، مناقضاً خطابه السابق عن الحكم التوافقي في لبنان، وناقضاً احد ابرز اهداف الحكومة السابقة اي تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان باعتبار ان حكومته قامت بذلك مرتين متتاليتين، كما تم تجديد الاتفاق بين لبنان والامم المتحدة حول المحكمة في الوقت الذي تعجز الحكومة عن انجاز قانون انتخابات كما يريد الحزب بحيث يضمن له الاكثرية النيابية مع حلفائه.
    تقول بعض المصادر ان الازمة السورية اسقطت الكثير من الأوهام الاقليمية والدولية وحتى المحلية التي كانت قائمة في السابق  ولا تستطيع التطورات الحاصلة اعادة الامور الى الوراء ايا تكن نتائجها بدءاً من التفاصيل الصغيرة في توقيف سماحه حيث لم يدافع احد من حلفاء النظام السوري عنه لجهة عدم احتمال تنفيذه عمليات من  هذا النوع،  بل تساءل بعض الحلفاء عن استعانة النظام بسماحة  في الوقت الذي لديه آخرون في لبنان، كما لو انهم يؤكدون التهمة ولا ينفونها وصولا الى اعتبار كل من الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي ان ما يجري في طرابلس هو محاولة توريط لبنان في الازمة السورية او هو من تداعياتها في ما يعني مسؤولية النظام السوري عما يجري في لبنان ايضاً، وقبل كل ذلك استمرار تدمير سوريا في الداخل مع ابقاء جبهة الجولان هادئة بعد فشل تحريكها قبل سنة. وفي كل هذا عبء اضافي على عاتق الحزب. 
  • سورية تحمل بندقية آلية مع عائلة في سياره بالقصير قرب حمص (رويترز)



أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي "متانة العلاقات التي تربط دمشق وطهران والشعبين الصديقين على كل المستويات والمجالات"، ولفت الى أن سوريا ستخرج منتصرة من أزمتها.
وقال بروجردي الذي يزور دمشق خلال لقائه رئيس مجلس الشعب السوري محمد جهاد اللحام  إن ايران "لن تدخر جهدا في المحافل الدولية في الوقوف الى جانب سوريا للخروج من الأزمة، وهو ما جرى خلال العديد من لقاءات المسؤولين الايرانيين في السعودية وتركيا خلال الفترة الاخيرة، وخصوصاً في ما يتعلق بالحق المشروع لسوريا في مكافحة المجموعات الارهابية المسلحة التي تهدد أمنها واستقرارها في الوقت الذي تسمح وتبرر تلك الدول لنفسها  محاربة من يهدد أمنها". واشار الى أن ايران ستسعى خلال اجتماع دول عدم الانحياز "الى درس الاقتراحات الكفيلة بمساعدة سوريا للخروج من الأزمة"، معتبراً أن" حل الأزمة في سوريا يجب ان يكون من داخل الأسرة السورية ذاتها"، ومؤكدا دعم ايران لها "في الظروف الحالية كونها تعتبر هذا دعما وحماية للقضية الفلسطينية، وخصوصاً أن الحرب التي تتعرض لها سوريا تستهدف تغيير خطها ونهجها المقاوم الذي دأبت عليه". ولفت الى أن سوريا "ستخرج منتصرة من أزمتها فيما ستبوء محاولات واجراءات كل الدول المعادية لها بالفشل". ولاحظ "ان ما قامت به السعودية لجهة طلبها تعليق عضوية سوريا في منظمة التعاون الاسلامي، حركة انفعالية".
إطلاق المخطوفين اللبنانيين ليس سهلاً كون معظمهم قياديين في "حزب الله"
الاحد 26 آب 2012
رأى قائد "الجيش السوري الحرّ" العقيد رياض الأسعد أنّ إطلاق المخطوفي في سوريا "لن يكون بالسهولة التي يتوهمها البعض، خصوصاً أنّ معظمهم قياديون في "حزب الله"، لافتاً إلى أنّ الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله "هو شخصياً من أعاق اطلاق سراح المخطوفين بعد ان رفض ما طلب منه لاطلاقهم، لا بل هدد في المقابل الشعب السوري وأعلن الحرب ضده".
الأسعد، وفي حديث إلى صحيفة "الأنباء" الكويتيّة، شدد على أنّ "إطلاق سراح المخطوفين يحتاج الى مفاوضات مضنية تنتهي الى ما فيه مصلحة للشعب السوري وحركته الثورية للحصول على حريته وحقوقه وعلى سورية حرة وديموقراطية". أما عن المخطوف حسان المقداد فأكّد العقيد الأسعد عدم وجوده لدى "الجيش السوري الحرّ" وعدم امتلاك الأخير أي تفاصيل عنه وعن مكان وجوده سوى ما تناقلته وسائل الإعلام، معرباً عن اعتقاده بأن يكون النظام في سوريا هو من اختطفه بهدف الايقاع بـ"الجيش السوري الحر" او بهدف إحداث فتنة بين اللبنانيين بالتعاون مع حزب الله".
ونبّه الأسعد الى ان نظام الرئيس السوري بشار الأسد "لن يهنأ له عيش الا عند رؤيته الفتنة مندلعة في لبنان، وهو يسعى من خلال محاولته اشعال الدولة اللبنانية الى تخفيف الضغط الدولي عنه وبالتالي حث المجتمع الدولي على الوقوف الى جانب النظام ضد الشعب السوري فيما لو أراد فعلا تجنيب لبنان الفتنة بين أبنائه".
ومن جهة أخرى، رأى الأسعد أنّ "النظام في سوريا ما كان ليلجأ إلى الإغارة بسلاح الجو على المدن والمناطق الآهلة بالمدنيين والعزل، لولا فقدانه السيطرة على الأرض ويقينه ان دباباته ومدافعه الثقيلة وكل آلته العسكرية أضعف من أن تُركّع الشعب وتغتال فيه إرادة الخروج الى الحرية"، مشيراً إلى أنه وبالرغم من شراسة وضراوة ووحشية القصف الجوي للحارات في حلب ودمشق ومعظم المدن والمناطق السورية فإن "الجيش السوري الحر" سينفذ خلال الأيام القادمة"، ومؤكداً أيضا أنّ "النظام انتهى عمليا وان الشعب السوري سينعم بمستقبل يليق به مكللاً بالحرية والديموقراطيّة".

"العربيّة": كتيبة عبدالله بن مسعود من لواء "أحفاد الرسول" اغتالت مدير المخابرات السوري

"العربيّة": أنباء عن اغتيال جميل حسن مدير المخابرات الجوية بمكتبه في سوريا أمس


26-08-12 | 07:30
"المرصد السوري": 370 قتيلاً السبت في سوريا بينهم مئتان في داريا
Click Link...
سويسرا ستمول بناء مستشفى ميداني في سوريا
السبت 25 آب 2012
اعلنت وزارة الخارجية السويسرية ان سويسرا ستقدم دعما ماليا للاطباء في سوريا لتأمين خدمة علاجية على خلفية "اتساع نطاق الازمة".

وقال المتحدث باسم الخارجية جورج فاراغو "بالنظر الى اتساع نطاق الازمة السورية، قررت سويسرا دعم مبادرة هيئة الاطباء ب55 الف فرنك". 

 واوضح ان "الهدف تامين خدمة علاجية للمدنيين في منطقة من سوريا لا تغطي البنى التحتية للدولة احتياجاتها".

"العربيّة" عن هيئة الثورة: 142 قتيلاً في حصيلة أوّليّة في سوريا اليوم

Bashar's Shabbiha Chasing the Doctors who treat Wounded.

Syrian Film Maker is detained once more.

What Aleppo Citizens say.

خطة دولية إقليمية لإنهاء الأزمة السورية: «ممر آمن» للأسد وجيش موحد يدير فترة انتقالية

دور أساسي للمؤسسة العسكرية يخفف من هواجس إيران وروسيا وحزب الله ... وإسرائيل
السبت 25 آب (أغسطس) 2012


يمكن أن تتّفق المعلومات التي تطرحها "الرأي" الكويتية (بدون أن تبيّن مصادرها) مع معلومات غير منشورة حتى الآن (ولكنها "دقيقة") مفادها أن الأميركيين والفرنسيين اقترحوا على مناف طلاس أن يبقى خارج "مشروعات الحكومات الإنتقالية" التي بدأ الإعلان عن نيّة تشكيلها من عدة جهات معارضة قبل أسابيع. أي البقاء "كورقة إحتياطية"!

وضمن المعلومات غير المنشورة، أيضاً، أن الملك عبدالله بن عبد العزيز استقبل العميد مناف طلاس فور خروجه من سوريا عبر لبنان ومنه، بطريق البحر، إلى قبرص في عملية نفّذتها الأجهزة الفرنسية.
بالمقابل، هنالك تساؤلات حول ما إذا كان مناف طلاس "مؤهلاً" للعب دور أساسي: فبعض المصادر تقول أنه ربما لعب دوراً، قبل أشهر، في قمع الإنتفاضة في "دوما" مما يجعل يديه "ملطّختين بالدماء"!

في أي حال، "السيناريو" الذي تطرحه "الرأي" منطقي، ويوفّر دماء وخسائر كثيرة على السوريين، ويمكن أن يحظى بتأييد عدة جهات من المعارضة السياسية، ومن الجيش الحر. أي أنه أحد السيناريوات "الممكنة"! لكنه يتوقّف، أيضاً، على قبول بشّار الأسد به. وهذا ما ليس مضموناً على الإطلاق..
ومن المؤكد أن حظوظ مثل هذا السيناريو سوف تتزايد إذا ما تحقّقت "المنطقة الآمنة" التي كثر الحديث عنها في اليومين الأخيرين. فمثل هذه المنطقة يمكن أن تسمح لبعض أركان النظام، وخصوصاً من العلويين، بتهريب عائلاتهم إستعداداً لاتخاذ موقف من الأسد!

الشفاف

*
أوضحت مصادر ديبلوماسية عربية رفيعة المستوى لـ «الراي» ان مخرجا للأزمة السورية يجري العمل على انضاجه بهدوء بين دول القرار العالمي وبموافقة إيران ودول الخليج وتركيا، ويقضي المخرج بتأمين «ممر آمن» للرئيس بشار الأسد كي يغادر السلطة على ان يضمن المرحلة الانتقالية بعد انتهاء حكمه «جيش قوي موحد متماسك» يُعاد تنظيمه من الموجود حاليا عبر قيادات لم تتلطخ أياديها بالدم مع اعادة دمج ضباط وجنود الجيش الحر.
ورأت المصادر ان أكثر الدول قربا من الأسد وعلى رأسها إيران وروسيا والصين «باتت مقتنعة بأن النظام السوري انتهى وان لا حل نهائيا ببقاء الأسد في السلطة» لكنها تحتاج الى ضمانات في مرحلة ما بعد الاعلان عن سقوط النظام «ولا تجد ذلك إلا في بقاء دور قوي للمؤسسة العسكرية خلال مرحلة انتقالية، فهذا الدور يخفف من هواجس حزب الله وإيران قليلا خصوصا ان نقاشا مستفيضا دار في طهران وكواليس الحزب اللبناني حول انعكاسات سقوط الأسد على ما يسمى بمحور الممانعة وحول التخفيف ما أمكن من سلبيات هذه الانعكاسات ما دامت الامور كلها تسير في اتجاه تغيير النظام».
وتفسر المصادر سبب تراجع حدة المواقف المؤيدة لبشار الأسد بين طهران والضاحية الجنوبية لبيروت بانها جزء من اعادة تموضع للتحول تدريجيا من الانحياز الاعمى للنظام السوري ضد الشعب السوري الى منطقة تخفيف الخسائر. ويمكن في هذا الاطار ادراج المواقف التي عبر عنها مسؤولون إيرانيون كبار في محادثات مغلقة مع نظرائهم الخليجيين، اضافة الى نأي «حزب الله» بنفسه عن مناصرة الشبكات السورية التخريبية في لبنان بعدما بدأت تفاصيلها بالانكشاف تدريجيا.
وتعتبر المصادر ان بقاء الجيش السوري موحدا وتوليه عملية انتقالية سياسية «موضع ترحيب أميركي واوروبي، بل ان الأميركيين ومنذ اللحظة الاولى للثورة السورية لم يخفوا رغبتهم في رؤية مجموعة من الضباط من رتب عالية ومن مختلف الطوائف تدخل الى القصر الجمهوري في سورية وتطلب من الأسد التنحي. فبقاء الجيش السوري موحدا يشكل ضمانة ايضا للحدود الإسرائيلية اذ ان الفوضى يمكن ان تنتج مجموعات متطرفة وخارج اطار السلطة المركزية تهدد حالة الاستقرار القائمة منذ عقود في ما يتعلق بجبهة الجولان. اما روسيا والصين فبقاء دور لجيش موحد اكثر من ضروري لهما نظرا للاتفاقيات والمعاهدات ونوعية الاسلحة الموجودة».
وذكرت المصادر ان الأسد ابلغ محاوريه الروس والإيرانيين الذين نقلوا الاقتراح اليه بانه موافق وغير متمسك بالسلطة لكنه لا يريد تسليم البلاد للارهابيين والفوضى، حسب تعبيره، وان الوقت الذي يقضيه في مواجهة المسلحين سيوفر امكانات اكبر للحل المطروح. «لكنه في الوقت نفسه يدفع بالجيش السوري للقيام بعمليات دموية اكثر من ذي قبل ويستخدم الطائرات بشكل عنيف ويزج بالجنود النظاميين في معارك القرى بل يكلفهم احيانا بمهمات الشبيحة، وكأنه يريد احراق الحل تماما وخلق أمر واقع تتسع فيه الهوة اكثر بين الجيش والناس... وهو الأمر الذي بدأ يفقده صدقيته تماما في موسكو وطهران».
وكشفت المصادر ان العميد مناف طلاس الذي غادر النظام قبل اسابيع من دون ان تفتح وسائل الاعلام السورية الرسمية النار عليه كما فعلت مع غيره اجرى سلسلة محادثات مع ضباط كبار في الجيش السوري ومع نظرائهم في الجيش الحر بدأها بالدعوة الى التخفيف من التطرف في المواقف والبحث عن قواسم مشتركة للاتفاق في مرحلة سقوط النظام وما بعدها «لكنه لم يفصح عن نتائج جهوده التي باركتها دول خليجية اضافة الى فرنسا». وختمت المصادر بالقول ان خيارات الاماكن التي سيلجأ اليها الأسد وعائلته محدودة «انما لا يستغرب احد ان قرر اللجوء الى دولة خليجية لطالما هاجمها وحلفاءه ووسائل اعلامه، لانه يعتبر ان مسؤولي هذه الدولة هم الوحيدون الذين ان تعهدوا التزموا وان وعدوا صدقوا».

خطة دولية إقليمية لإنهاء الأزمة السورية: «ممر آمن» للأسد وجيش موحد يدير فترة انتقالية

khaled
13:35
25 آب (أغسطس) 2012 - 

No doubt that, No Human Being would not try hard to look for a Solution to STOP the flow of the Syrian people’s Blood. But those had made the STREAMS of Blood flow into the streets of the Syrian Cities, should not get away with it, even if the West and the East or any Democratic Country are involved in this Solution. Those killers went beyond belief by killing their own people, Military or Officials or Politicians should be held accountable and brought to JUSTICE. Otherwise any Criminal Ruler or Regime would do the same and get away with it, and that because USA or Iran or Moscow wanted to keep their Interests on the people’s EXPENSE LIVES.Any country Hosting the Criminal President Bashar would bring enemies on its Soils.
khaled-democracytheway

Syria refugee numbers 'surpass 200,000'
UN says Syrians leaving homes to seek refuge in neighbouring countries as violence rages across their country.
Last Modified: 25 Aug 2012 06:17


Aleppo, the country's largest city, has seen some of the worst fighting of the conflict in recent weeks [Reuters]
The number of refugees fleeing the violent uprising against the government of President Bashar al-Assad in Syria has risen beyond 200,000, the United Nations has said.
Even as thousands continue to flee the country, mainly to Turkey, Lebanon and Jordan, government forces on Friday continued their assault on armed rebel positions across the country.
The UN refugee agency said on Friday that the flow of refugees fleeing the fighting had jumped past 202,500.

"There has been a dramatic increase in the number of [Syrian] refugees in the region during August, we're now at over 200,000 refugees in the region that's over and above our planning figure for all 2012 of 185,000 refugees in the region," said Adrian Edwards, a spokesperson for the UN.
Jordan's government said that a record 2,324 Syrian refugees had crossed into that country on Thursday night, while Turkish authorities said more than 3,500 Syrians fleeing the violence had arrived in the country in the past 24 hours.
The new refugees bring the number of Syrians now sheltering in Turkey to more than 78,000.
Lebanon, meanwhile, has been rattled by new fighting in the tense northern part of the country, with many painting the conflict there in terms of pro- and anti-Assad factions.
On Friday, a Sunni sheikh was killed in Tripoli, taking the death toll in the last five days to 17.
Shelling continues
Meanwhile, warplanes and artillery units have continued to hit the northern Syrian city of Aleppo and several other areas across the country, anti-government rights group has said.
The Syrian Observatory for Human Rights (SOHR), a UK-based group, said that more than a dozen people had been killed in an air and artillery strike in Deir ez-Zor province's Mayadin that targeted a residential building.
Al-Ikhbariya, a government satellite channel, said security forces were "engaged in combat with an armed terrorist group in the Mayadin region, killing dozens of terrorists".
The SOHR also reported heavy shelling on several districts of Aleppo, the scene of some of the fiercest fighting in recent weeks. There were also reports of shelling in Damascus suburb of Zabadani.
Fighting was also reported in the Damascus suburb of Daraya, the northwestern province of Idlib and the central province of Hama.
The opposition Syrian National Council has warned of a "humanitarian catastrophe" in Homs, saying it had been under siege for 80 days and was in desperate need of food and medical supplies.
Rebels said they were digging in for a war of attrition in Aleppo, where the government had warned last month of "the mother of all battles".
"We don't have enough weapons, they [the Syrian army] don't have enough men," said one rebel fighter calling himself Abu Haidar.
Both the government and opposition forces say attacks on Aleppo province are aimed at cutting arms supply routes to the rebels in Syria's battered second city.

النظام يستعد لاستخدام الصواريخ المتوسطة المدى
السبت 25 آب 2012

كشف رئيس المكتب الاعلامي الناطق الرسمي باسم القيادة العسكرية المشتركة للثورة السورية العميد الركن محمد انور سعد الدين أنَّ إجتماعًا سيعقد في اسطنبول خلال ايام بين كبار الضباط العسكريين المنشقين المتواجدين في تركيا والاردن لتوحيد الصفوف والرؤى بين المجالس العسكرية في المحافظات ومكونات الثورة السورية، وبحث كيفية تجميع الثوار تحت قيادة واحدة مشتركة.

العميد الركن سعد الدين، وفي تصريح إلى صحيفة "الراي" الكويتية، لفت إلى أنَّ "النظام رفع أول من أمس الجهوزية القتالية إلى الرقم 1 للالوية الاستراتيجية، وهي درجة إستعداد قتالية عالية تستخدم فيها صواريخ متوسطة المدى"، مُشيرًا إلى أنَّ "النظام استخدم مختلف الاسلحة لديه بما فيها صواريخ "بيبي غراد 35" المطورة التي يبلغ مداها 90 كيلو مترًا عدا الاسلحة الاستراتيجية، كما استخدم حافظات القنابل التي تلقيها الطائرات الحربية والتي تحتوي بداخلها ما بين 200 - 1000 قنبلة صغيرة وزن الواحدة منها يتراوح بين كيلو غرام و5 كغ، والتي استخدمت في الرستن ودير الزور وحلب واعزاز، كما استخدم قنابل (براميل) زنة الواحدة 500 كغ".

ولفت إلى أنَّ "ذلك يشير إلى أنَّ النظام يفقد اعصابه، ويقوم بهذا العمل بدعم دولي من روسيا واقليمي من ايران و"حزب الله"، وبتخاذل غربي".

وتوقع سعد الدين أن "يصعد جيش النظام من عملياته، بينما الغرب والشرق يتفرج دون التحرك بفعالية لوقف المجازر التي يرتكبها النظام ضد الشعب السوري، وسخر من تحذير الرئيس الأميركي باراك اوباما للنظام السوري من استخدام الاسلحة الكيماوية ضد الشعب السوري، أي أن اوباما يسمح للاسد باستخدام أي سلاح ضد الشعب السوري باستثناء السلاح الكيماوي"، واعتبر ما قاله "بشار الاسد عن حرب كونية ضد سوريا هي في الحقيقة حرب كونية على الثورة وليس على سوريا".

واكد أنَّ "القيادة العسكرية المشتركة تتواصل يوميًا مع المجالس العسكرية في مختلف انحاء سوريا"، مؤكِّدًا "وجود تجاوب من تلك القيادات لكنه لا يزال محدودًا"، مُعبِّرًا عن خشيته من (صوملة) سوريا.

وتحدث عن "مشكلة وعقبة كبيرة تعيق توحيد الصفوف تتعلق بالولاءات بين صفوف الثوار لجهات تقدم لهم الدعم، وناشد الشخصيات الاعتبارية والمنظمات التي تقدم الدعم للثوارالمساعدة والسعي من اجل توحيد صفوف الثوار داخل سوريا، والتواصل مع القيادة العسكرية المشتركة لتحقيق هذا الهدف".

ونفى سعد الدين أن "يكون الثوار تسلموا أي اسلحة مضادة للطائرات"، مؤكِّدًا "الحاجة إلى مثل هذه الاسلحة واسلحة اخرى مضادة للدروع التي من شأنها أن تحد من فعالية وعمل الطيران الحربي الذي يستخدمه جيش النظام ضد المدن، وكذلك توفير مناطق آمنة تستوعب المزيد من المنشقين من جيش النظام وكذلك المدنيين".

وأكَّد "عدم وجود معلومات موثقة أو مؤكدة عن انشقاق نائب الرئيس فاروق الشرع"، وإعتبر "من يقول غير ذلك مجازفة غير محسوبة".
"العربية": 180 قتيلاً بنيران قوات النظام في دمشق وإدلب ودير الزور

"الممانعة" لحظة سقوطها: مذهبية عارية

كلما همِّش المنطق والعقل تقدمت "الخرافة" والعصبية المذهبية
الجمعة 24 آب (أغسطس) 2012
ثمة نظام من القيم الغريب العجيب يحاول البعض "بلف" الناس به بالتخويف حينا وعبر احتكار الدين احيانا. نظام يجري ترويجه بما يخالف منطق التاريخ والقيّم الانسانية. اذ ثمة من يريد القول لنا ان شعوبا تعاني العسف والظلم والاستبداد قادرة ان تنتصر على العدو، وان مجتمعات تعيش في جمهوريات الخوف، او ممالكها الاسلامية والعلمانية والطائفية، قادرة ان تقول كلمتها وتحرر ارضها من الاحتلال.
من حقائق التاريخ الراسخة ان الاستبداد لا يولد الا الهزائم، اما الحضارية او العسكرية. والهزيمة، الداخلية اولا، هي جائزة كبرى تقدم لكل عدو سواء كانت اسرائيل، او التخلف عن ركب العالم المتحضر، كما هي الحال في سورية منذ عقود.
فاذا كان الظلم قيمة مدانة ومرفوضة تحاربها الاديان والشرائع الانسانية ولا تضفي عليها اي شرعية، ومنها الاسلام، الا ان الاسلام الايديولوجي وغيره يستطيع احيانا تسويغ الظلم وتبريره واضفاء القداسة على هذا الفعل في الممارسة السياسية اذا اقتضت مصالحه في ظرف معين ذلك. من هنا يستحيل، في المفهوم الديني وفي عالمنا، وجود سلطة سياسية دينية لانها لا يمكن لها ان تحتكر تفسيره وتمثيله. ثمة سلطة سياسية تستخدم الدين لمصالحها السياسية المشروعة وغير المشروعة او في تعبير اكثر تهذيبا: لها رؤيتها الدينية غير الملزمة، وهي رؤية يقيدها الزمان والمكان، ولا ترتقي ابدا الى قداسة القيم الدينية وثباتها على امتداد التاريخ.
من هنا يمكن ان نلاحظ كيف ينكفىء الخطاب الممانع والتحريري الديني نحو دوائر عصبية ومذهبية ينهل من امراضها، ويستقوي بها ويدجج جمهوره بمنطق انقسامي، ويطلق العنان لثقافة الانقسام المذهبي المتخلف، فقط لمواجهة مقولة التحرر من الاستبداد ولحماية النفوذ والسلطة وليس الدين او القيم الانسانية.
فحين يصعب الرد على مطالب الحرية والكرامة ومقاومة الظلم والتسلط والمصادرة للشعب السوري، تستحضر المؤامرة والخرافة (خروج الامام المهدي) كجواب ينعش الخطاب المذهبي او التكفير. وهو جواب العاجز الذي يحيَد العقل ويستنجد بالروايات الدينية الصحيحة وغير الصحيحة في محاولة اسقاط تعسفي محبوك بدجل على العقل والدين. فكلما همِّش المنطق والعقل تقدمت الخرافة والعصبية المذهبية كجواب يبرر اللامنطق في حياتنا الدُنيا، لا لشيء الا لتبرير سحق المظلوم والطامحين الى كرامة انسانية في المقلب الآخر. بذلك الاسقاط وحده يتحول مطلب حرية الشعوب الى رجس من عمل الشيطان. لا بل تستكمل ثقافة الاستبداد الديني وغير الديني مسيرتها المريبة والمأزومة لتعلي من شأن القوة في مواجهة قوة الحق، فيصبح قتل المدنيين عملا مشروعا، لا بل بطوليا، من قبل اجهزة النظام في سورية، ما دام هؤلاء لا يسلمون بـ"حكمة" هذا النظام ورموزه.
وفي نموذج النظام السوري نما الاستبداد وقام النظام الامني وتغوَّل في الدولة والمجتمع، تحت ذريعة أن التحرير من الاحتلال هو الاولوية مع رذل مقولة الحرية، فكانت النتيجة أن "النظام الوطني التقدمي" هو الذي حل محل المحتل فأعمل في الوطن نهشاً وضياعاً وفساداً وجمّد الحياة السياسية وتعسف بالسلطة وعاث فيها فسادا. فهو من جهة لم يحقق تحرير الارض، ومن جهة ثانية مارس احتلال مؤسسات الدولة وتسلط على المجتمع بذريعة وهمية اسمها التحرير. وعندما خرج الناس عليه اطلق العنان لآلة القتل والتدمير. إذ هل يمكن لعاقل أن يسكت وهو يرى كيف ان الطائرات الحربية السورية ومدافع الجيش تستخدم بهذا الاسلوب الانتقامي والتدميري من الناس والمدن والقرى. هكذا اسلوب يكشف مدى الغربة بين السلطة والناس، بل العداء، الذي تعبر عنه السلطة بهذا القمع غير المسبوق في حجمه واجرامه من نظام ضد بلده وشعبه.
alyalamine@gmail.com
كاتب لبناني
البلد
"الممانعة" لحظة سقوطها: مذهبية عارية

khaled
22:17
24 آب (أغسطس) 2012 - 

Did you ever noticed that, those apply Oppression and Tyranny on the people, are Military and Religious Regimes. Those declaring war to the Enemy for Sixty Five years. Have they ever really won a Battle against that Enemy. Certainly do not mention the celebrations after every War, like October War 1971, 2000 War, and 2006 War, and 2008 War in Gaza. So because they are not entering in more Wars, they turned around to make war against their own people. We are fully prepared for any move from Israel. Suppose Israel did not attack Lebanon. Is the Resistance going to attack Israel, we do not think so. So for the time being those Dictators and Military Regime, have enough time to kill their people in the LOST TIME. Who on Earth believes that any Regime or Resistance would win a War against the Enemy, if its own people against this Regime or Resistance. But Ayatollah said in His Speech recently, that Resistance does need Supporters, it has enough.
khaled-democracytheway

أدلة دامغة على مسؤولية النظام السوري عن جرائم ضد الإنسانية
الجمعة 24 آب 2012
أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم أن هناك أدلة دامغة على مسؤولية النظام السوري عن "جرائم ضد الإنسانية"، داعياً إلى تحرّك المحكمة الجنائية الدولية بهذا الشأن.
وقال قصر الإليزيه في بيان عقب اجتماع الرئيس الفرنسي بوفد من الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان برئاسة رئيسة الفيدرالية سهير بلحسن، أن هولاند قال في اللقاء إن "لجنة التحقيق الدولية، التي أكدت في آخر تقرير لها بشكل دامغ، مسؤولية النظام السوري عن جرائم ضد الإنسانية ارتكبت على مدار 18 شهراً، يجب أن تُعزز مواردها".
وأضاف: "أمام هذه الجرائم، لا يمكن أن يكون هناك أي حصانة من العقاب، ويجب أن تتحرك المحكمة الجنائية الدولية".
وكانت اللجنة التي شكلها مجلس حقوق الإنسان في جنيف، قالت إن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان ارتكبتها قوات الأمن السورية والميليشيات المؤيدة للحكومة، وتتضمن القتل والتعذيب والاعتقال التعسفي وتهجير السكان بالقوة.
ومن المقرر أن ترأس فرنسا اجتماعاً وزارياً لمجلس الأمن حول سوريا في 30 من الشهر الجاري.


In London Against the Syrian Criminals Embassy.
Couple of Weeks Ago, Explosion similar to Chemical Weapons in Homs.

Impact of Syrian Revolution in the Middle East.



(CNN) -- The whereabouts of an American freelance journalist who has been working in Syria since May are unknown, a news agency reported.
It is among the key developments Friday in Syria's ongoing conflict:
Report: Whereabouts of American journalist unknown
American freelance journalist Austin Tice, who has been working in Syria, has not been heard from since mid-August, the McClatchy news agency reported Friday.
The news of Tice's disappearance came the same day that nonprofit Reporters Without Borders said a journalist working for the Syrian government was killed by regime forces for allegedly supporting the opposition.
Mosaab Mohamed Saeed al-Odallah was killed Wednesday during a raid on his home in Damascus, the reporting rights group said.
Al-Odallah is the 10th journalist to be killed in the civil war, Reporters Without Borders said. Journalist Mika Yamamoto died while covering clashes in Aleppo, Syria, the Japanese government said Tuesday.
At least 30 journalists are believed to be detained by the Syrian government, the reporters group said.
Syria has restricted access by international journalists, routinely refusing to issue visas to enter the country. Many who report from inside Syria do so by slipping across the border, as was the case with Tice, according to McClatchy's report.
Tice, 31, has been reporting from Syria since May, filing reports for McClatchy, The Washington Post and other news agencies. He documented his experiences in posts on Twitter and through personal pictures he posted at flickr.com, which garnered thousands of followers.
His last public post was on August 11 on Twitter, where he said he spent the day with members of the rebel Free Syria Army at a pool party with music.
"They even brought me whiskey. Hands down, best birthday ever," he wrote.
Tice was believed to have been working in Damascus at the time and was preparing to leave the country, according to reports.
The U.S. State Department is working through the Czech Embassy in Damascus to learn details of Tice's whereabouts, spokeswoman Victoria Nuland told McClatchy.
The news agency is asking anyone with information on the whereabouts of Tice to contact Mark Seibel, the McClatchy Washington bureau's chief of correspondents, at mseibel@mcclatchydc.com.
Fighting rages in Syrian capital
Heavy fighting was reported in and around the capital city, Damascus, where Syrian forces have been battling rebels for control, according to the opposition Local Coordination Committees of Syria.
At least 80 people, including more than 20 children, were killed in fighting across Syria on Friday, the LCC said. Of those, at least 23 were killed in the Deir Ezzor neighborhood of Mayadin, and at least 10 were killed in Daraya, a Damascus suburb that has been under heavy fire by Syrian forces, the LCC said.
CNN is unable to independently verify reports of violence as Syria has severely limited access to international journalists.
Violence spills into neighboring Lebanon
Two people were killed and 18 wounded Friday in clashes in the city of Tripoli, in northern Lebanon, the Lebanese military said.
Heavy sniper fire was heard between rival districts, according to the official Lebanese National News Agency, NNA.
Two journalists, one Canadian and the other working for Sky News Arabia, were injured in the Tripoli clashes, an NNA correspondent reported.
Diplomatic efforts: Syria says it wants to hear from U.N-Arab League envoy
President Bashar al-Assad's government wants to know what potential solutions to end the violence will be put forward by Lakhdar Brahimi, an Algerian diplomat appointed to replace Kofi Annan as the special U.N. and Arab League envoy to Syria.
"We are looking forward to seeing ... what ideas he is giving for potential solutions for the problem here," Deputy Foreign Minister Faisal Muqdad said in a news conference carried on Iran's state-run Press TV.
The deputy minister's comments were an about face for Syria, which only days earlier criticized Brahimi's characterization of the unrest as a civil war.
More than 18,000 people have died in violence that broke out in March 2011 after demonstrators inspired by the success of popular uprisings in Egypt and Tunisia took to the streets demanding political reform. The movement devolved into an armed conflict following a brutal crackdown by al-Assad's forces.
Brahimi, who was appointed last week, has not publicly outlined the steps he plans to take.
CNN's Saad Abedine and Nada Husseini contributed to this report

منشقة سورية: الاسد لن يسقط إلا بمساعدة العلويين

الجمعة 24 آب (أغسطس) 2012
باريس (رويترز) - قالت عضوة سابقة في المجلس الوطني السوري يوم الخميس ان الرئيس بشار الاسد لن يسقط إلا عندما "تقفز الاقلية العلوية الحاكمة من السفينة" مشيرة الى انها طردت من المجلس بعد ان عبرت عن مخاوفها من هيمنة الاسلاميين.
وقالت رندا قسيس وهي شخصية معارضة علمانية تقيم في باريس ان المجلس الوطني السوري يتجاهل صعود السلفيين ومقاتلي القاعدة في البلاد وليس لديه اتصالات تذكر مع العلويين ولا استراتيجية لاقناعهم بتغيير مواقفهم.
وقالت قسيس لرويترز "بدون انشقاق العلويين لن نكون قادرين على عمل أي شيء وسنتجه مباشرة الى حرب اهلية."
وما بدأ في العام الماضي كحركة احتجاج سلمي ضد حكم الاسد تحول الان الى صراع مسلح يتزعمه معارضون من الغالبية السنية.
وقالت قسيس وهي كاتبة وباحثة في علم المجتمعات البشرية انها ستعلن عن تشكيل كتلة معارضة سورية جديدة باسم الحركة من اجل مجتمع تعددي في سبتمبر ايلول لتحدي المجلس الوطني السوري الذي يعاني من الانقسامات.
واضافت ان الحركة ستضم الاقليات الدينية والعرقية ومن بينها الدروز والمسيحيين والاكراد بالاضافة الى اعضاء علمانيين.
وقالت ان من بين الذين يؤيدونها عمر الادلبي ومن لجنة التنسيق المحلية في سوريا المخرج السينمائي جمال سليمان وعماد الحصري عضو المجلس الوطني السوري ولجنة التنسيق المحلية في دمشق.
وطرحت جماعات معارضة سورية منفصلة اقتراحات بشأن حكومة انتقالية في الشهر الماضي في علامة على ان الخلافات بين العديد من الطوائف التي تعارض الاسد تزداد حدة حتى مع تحقيق المعارضة مكاسب ميدانية.
ومع وصول القتال الى العاصمة دمشق وحلب المركز التجاري تسعى الدول الغربية لان تتفق فصائل المعارضة المتشرذمة على خطة متماسكة لتشكيل حكومة انتقالية لخلافة الاسد.
وقالت قسيس انها متشككة بشان أي حكومة انتقالية ستحل محل نظام الأسد في ضوء التاريخ الطويل لانعدام الثقة المتبادل بين السوريين بعد عقود من قمع الدولة البوليسية.
وقالت ان هدف جماعتها سيكون تنظيم انشقاقات جماعية وخاصة في صفوف الطائفة العلوية التي قالت انها ستضرب النظام "بشدة".
ويجب اولا تهريب عائلاتهم الى خارج البلاد وهو انجاز يتحقق فقط بمساعدة القوى الرئيسية.
ولا توجد انشقاقات معروفة من جانب شخصيات علوية قوية قريبة من الاسد وانما فقط من جانب شخصيات سنية رفيعة عالية المستوى من بينها رئيس الوزراء رياض حجاب الذي هرب من سوريا في السادس من اغسطس اب. وأدى انشقاق عدد من الضباط الكبار بالجيش الى ارتفاع الروح المعنوية للمعارضة المسلحة.
وقالت "اننا نعمل مع العلويين -أبناء الحرس القديم - لاقناع العلويين بالانشقاق."
وقالت قسيس ان التمويل يمثل العقبة الرئيسية التي تواجه حركتها مضيفة ان المجلس الوطني السوري ومقاتلي المعارضة تلقوا أموالا من منظمات اسلامية في الخليج وان الاخوان المسلمين يساعدون في خلق "وهم" الشرعية.
وقالت قسيس انه نتيجة لذلك ستحشد تأييد منظمات مناهضة للاسلاميين للدعم المالي. وحثت القوى الغربية على دفع الدول العربية الخليجية التي تشعر بالقلق من صعود الاسلاميين الى ارسال اموال لحركتها بدلا من المجلس الوطني السوري.
وقالت "يجب علي ان أحاول. نحن على شفا حرب اهلية والان مع مشاركة الاصوليين فان هذا يمكن ان يدفع البلاد الى المجهول."
وانتخب المجلس الوطني السوري في الاونة الاخيرة الناشط الكردي عبد الباسط سيدا رئيسا له. وقال ان اولوياته ستكون توسيع المجلس واجراء محادثات لضم شخصيات معارضة اخرى الى المجلس الذي اتهمه البعض بأنه يخضع لهيمنة الاسلاميين.

 فاروق الشرع خارج سوريا ومعه أسرته بعدما انشق عن النظام
الجمعة 24 آب 2012
كشف رئيس مجلس أمناء الثورة السورية، هيثم المالح، عن قرب التوصل إلى إعلان مرشحي الحكومة الانتقالية، وقال: "إن اجتماعاً للمعارضة سيعقد قريباً لإعلان نتائج المشاورات حول تشكيل الحكومة والتي توافق حولها الجميع، بما في ذلك تركيبتها ومهامها".
وأضاف المالح في تصريحات خاصة أمس لصحيفة "الشرق الأوسط" أنه "تم الاتفاق على الأسماء المرشحة، وسوف تعلن في الوقت المناسب، وبعد عقد اجتماع للمعارضة في الأجل القريب لحسم هذه الخطوة التي ستساهم في إسقاط النظام الذي استخدم كل أنواع الإبادة والقتل الجماعي ضد الشعب، وتفوق في ممارساته على التتار وإسرائيل".
ولفت المالح إلى أنه التقى مؤخرا في إسطنبول، رئيس المكتب السياسي في المجلس الوطني السوري، برهان غليون، وتحدثا عن موضوعات عدة سيتم مناقشتها في مؤتمر للمعارضة، بما في ذلك الأسماء المرشحة للحكومة الانتقالية.
وحول ما إذا كانت مرحلة الخلافات انتهت بين المعارضة السورية، خصوصاً مجلس الأمناء والمجلس الوطني و"الجيش الحر"، قال المالح: "انتهينا إلى توافق حول كيفية تشكيل الحكومة وتركيبتها ودورها ومهامها، بحيث تكون حكومة تكنوقراط بعيدة عن التجاذبات الحزبية ومدتها عام واحد يجري بعدها انتخابات، وستكون الحكومة على مسافة متساوية مع جميع التيارات السياسية.
وحول ما تردد عن انشقاق نائب الرئيس السوري فاروق الشرع عن النظام، وهل يمكن أن يساهم معهم في المرحلة الانتقالية، قال المالح: "فاروق الشرع خارج سوريا ومعه أسرته، وقد انشق عن النظام.. أما مسألة مشاركته، فهذا متوقف على المشاورات، لأنه كان جزءاً من النظام السابق منذ حافظ الأسد وإلى بشار الأسد، ومعروف أن هذا النظام قام على القتل والفساد، وبالتالي من شارك في هذا النظام لن يكون عضوا في الحكومة الانتقالية".
وعن رؤيته لتصريحات نائب رئيس الوزراء السوري قدري جميل التي أعلنها في موسكو كمبعوث لرئيس بشار الأسد، بأن هناك احتمالاً للتفاوض حول استقالة الرئيس، قال المالح: "هذا ليس مبعوثاً سورياً، وإنما يحمل فكراً قامت الدولة على أنقاضه، والنظام السوري غير قادر على الحوار، وإذا كانت لديه هذه القدرة، فلماذا يدفع بالمجرمين للنيل من الشعب وتشريده وقتله؟، وإذا كانت النوايا صادقة فليترك السلطة، وتُشكل حكومة انتقالية، ويعود الجيش إلى ثكناته ويطلق سراح المواطنين للتعبير عن رغبتهم في التعبير".
وحول ما إذا كان المبعوث المشترك الأخضر الإبراهيمي يمكن أن يلعب دورا في مسألة تنحي الأسد، قال المالح إن الإبراهيمي "سوف يلحق بـ"الموفد الاممي العربي السابق (كوفي) أنان وبمبادرة الجامعة التي باءت جميعها بالفشل بسبب رفض النظام التعامل معها، وبالتالي لن يستطيع أحد عمل شيء لمنع القتل وانتهاك الحرمات وتدمير موارد ومؤسسات الشعب، وعلى المبعوث المشترك أن يعي جيدا أنه لن ينجح في الحوار مع عصابة ونظام لا أمل فيه".
وحول ما يتردد عن استعادة النظام سيطرته على المناطق المحررة، والمخاوف من أن يستخدم أسلحة محرمة لتطويق الثورة بأي ثمن وجر الحرب إلى خارج الحدود كما يهدد، قال المالح: "كلها مسائل تتسم بالهراء.. والنظام لا يستطيع فعل شيء وليست لديه سيطرة إلا على 30%، وقد انفض الجميع من حوله. وبالفعل النظام انتهى، حتى فاروق الشرق تركه وخرج من سوريا، وبالتالي فهو لا يملك سوى الاعتقال والقتل. ويكفي أن أشير إلى وجود 15 ألف ضابط معتقل ومن دون محاكمة لأنهم حاولوا الانضمام للجيش الحر".
وحول توقعاته للأيام المقبلة، أوضح المالح "ننتظر في الأيام المقبلة فرض حظر جوي شمال سوريا، ونعمل على استكمال تحرير مدينة حلب بالكامل لتنضم إلى إدلب؛ لنشكل بذلك قاعدة ومنطقة آمنة لحماية السوريين. وسوف نعود إلى ممارسة عملنا من داخل الأرض السورية بعد تشكيل الحكومة الانتقالية".

الأمن لأهل "الحراك": "سلّموا فاروق الشرع أو نسوّي بيوتكم بالأرض"

khaled
20:25
23 آب (أغسطس) 2012 - 

The Regime would Flatten the Homes of these Two Towns anyway. Have delivered the Defector or NOT. Are there defectors in Homs, Idlib, Aleppo, Deraa or Hula, Cities that were Flattened already. The Regime would retrieve Al Sharea to Execute him and accuse the Free Syrian Army of the Crime. if he is really defected, should appear in the Free Army Liberated Territories, where the Criminal Regime would not have the means to reach HIM.
khaled-democracytheway

يارا نصير- ريف حلب
Click Link...



No comments:

Post a Comment