The Fear Culture, that the Regime ADOPTED, extremely had stunning IMPACT on the Syrian Life Style. They accepted the Phenomena of Assad's Family to the Throne, because of the Nasty History of Dozens of Military Coups along Twenty years, from late Forties after Independence to Late Sixties, and all those were Military Coups, each lasted a year or so, then another hit again. The Country was in an UNSTABLE state, until Assad the Father hit the latest Coup, in early Sixties and EXECUTED His Colleagues and every one would think for a second to make further changes in the Regime. The Syrians ACCEPTED that FORCEFUL Stability of the Country. The Assad Family took advantages of the Syrian People Coma and formed STEEL BARRIERS between the Regime and the people, Assad the Father was a very Loyal to the Soviet Regime and adopted all the ways and means to make the Regime lasts for long time.
March 2011, the people of Syria, had waken up, and found that, the COMA of FEAR was just an ILLUSION in their HEADS. They looked around to their Neighbors and Arab World, and realized the WAY to BREAK the FEAR CULTURE.
Fifteen Months, the Regime spread its Victims, on all over the Syrian Soils, on the streets, in Mass Graves, in Massacres, Bombarding the Civilians with Artillery and Weapons had never been used against their Half a Century Enemies. That is the other side of the Fear Culture, because FEAR and Violence are two side of the same COIN. The people lost Fifteen thousands DEAD, over Fifty thousands Missing, over Fifty thousand Injured, and over One Hundred thousand Tortured and Assaulted, sure we do not expect these Nations to have any ATOM of FEAR in their HEADS anymore.
The Syrian people were left alone to achieve their GOALS, that were missing for Forty Five years. The International Community put the Syrian People Revolution on the EXCHANGE MARKET, in Moscow and in Wall Street. Annan came with a Plan, which made the Situation worse, and gave more time to the Murderers of the Regime, to make sure the Revolutionaries Factors cracked down. The Regime's Military had advantages in this lost time of Annan's Plan to flatten down whole Cities, Towns and Villages, and more DEAD added to the Mass Graves. The Regime fooled Mr Annan by accepting the Plan and worked very HARD to dis-mental it. This week Mr Annan is doing His Best to bring all the Contradicted International Parties to Agree for a Transitional Government to put an END of BLOODSHED, in Syria with Assad NOT taking part in it. Sure USA agreed, but Russia did not, or if Assad Goes they want the Regime to stay in place. Because, how the Russian would bury their Older Son. Iran would not accept the Plan, because if Assad Goes, the Revolution will HIT at Tehran, and the Russian would loose the Last Bunker in the Middle East. If all the Countries agreed in a Weird Situation for Annan's latest Plan including the Revolutionaries in Syria, Bashar Assad would NOT ACCEPT, why, because if the Bloodshed Stopped, then it is the END of the Regime, and Assad will be ACCOUNTABLE with His Gangs, to all the Crimes took place, since the Family came to POWER 1968. Does not matter the Guarantee for His Safety and disposed in Foreign Country. Because Assad knows, wherever he would be, New Syria will bring him back to FACE the MUSIC, exactly what happened to the Serbian Murderers and the Dictator of Chilly, he stood for Trial after two decades of Isolation in Europe.
We have here so many COOKS for just ONE MEAL, the Syrian Revolution. Every one of these COOKS trying to add a different flavor to the Cooking pot, and while they finish their differences to the ways of cooking, the MEAL would be Tasted like a SHIT.
All those pretending to bring a Solution to the Bloodshed in Syria by the Regime, are helping to dis mental the REVOLUTION, and disappoint the Syrian people, and DEMOLISH the CHANCE they would take to make REAL Changes to their Country.
No return, New Syria should be Freedom, Democracy, and Human Rights, where the Revolution of Egypt would be, and SUDAN following. It is the LONGEST SPRING ever in Arab's History.
people-demandstormable
سوريا: لا حل مع بقاء حاكم القرداحة
- علي حماده
- 2012-06-3
- قبل أيام طرح المبعوث الدولي العربي لحلّ الأزمة السورية كوفي أنان حلاً غريباً تضمن في بند مركزي منه تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم مختلف أطياف سوريا من محيط بشار الاسد ومن معارضة وذلك لعبور المرحلة الانتقالية نحو سوريا مختلفة عما كانت عليه. وجاء في طرح انان اشارة الى ان الحكومة لن تضم في عدادها القوى التي يمكن ان يضر وجودها بالعملية الانتقالية ويجهض صدقية الحكومة الجديدة او الجهود التي تبذل من أجل المصالحة. ومع ان مقترح انان الجديد رسم صورة تتضمن امكان أبعاد بشار الاسد فإن المقترح الذي وضع على الطاولة ما يزال مجرد محاولة من أنان تهدف الى سبر المواقف المختلفة، ولا سيما معرفة ما اذا كان ثمة تغيير جدي في الموقف الروسي من مسألة بقاء الاسد وبطانته في السلطة. ومع ان مجموعة الاتصال ستعقد اجتماعها اليوم في مدينة جنيف فإن لا شيء يشير الى ان الفكرة ستلقى قبولاً جدياً. فبشار وفي تصريحات أخيرة للتلفزيون الايراني رفض كل حل لا يأتي بحسب قوله من سوريا، ومن جهتها فإن المعارضة من مجلس وطني سوري، ومعظم الأطياف الأخرى تعتبر ان اي حل لا يتصدره بند اول يقضي بإقصاء بشار الاسد وبطانته وجميع المسؤولين الامنيين والسياسيين عن القتل في سوريا سيكون موضع رفض حاسم.
هذا عين العقل. فلا حل ممكناً طالما بقي شيء من "جمهورية حافظ الاسد". وطالما ان روسيا تدعم بقاء النظام بكل ما أوتيت من امكانات فإنه عبثاً الحديث عن حلول. هذا ما ينبغي ان يفهمه المسؤولون الروس: لا حل مع بشار وبطانته ولو طالت الثورة سنوات. وكل المحاولات والمناورات لطرح حلول تبقي الأسد لن يقبلها احد في سوريا. ان القبول بمغادرة بشار وبطانته سوريا من دون محاسبة هو منتهى الأمل بالنسبة الى ملايين السوريين، ومع ذلك فإن السوريين يقبلون بالأمر على مضض حقناً للدماء ولوقف مسار الانحدار المخيف الذي تسلكه سوريا مع انفلات الأمور من عقالها. اما ان يطرح حلّ على الطاولة يتضمن بقاء الأسد في الحكم ولو بشكل مختلف، فسوف يلقى رفضاً قاطعاً من الغالبية العظمى من السوريين.
لقد بلغت ثورة الشعب السوري أبواب القصر الرئاسي في دمشق، ومع مرور الوقت لن يعود من المناسب بحث في حلول سياسية مع النظام اذ ستكون الكلمة للارض وللأرض وحدها.
يقيننا ان الحلول السياسية وفق آليات أنان والمبادرة العربية تخطاها الزمن وتخطتها الوقائع على الأرض. ويقيننا ان سوريا تتجه بخطى ثابتة نحو معركة تحسم فيها الثورة المعركة، وسوف يعقب انتصار الثورة جهد سوري، عربي ودولي لـ"طائف" سوري يعيد تركيب البلد بعدما امعن قاتل الاطفال وصحبه في تفسيخها ونشر الموت والاحقاد في كل مكان. حقاً انهم مجرمون كبار!
"الارهابيون" "يردّون الجميل" للأسد!
- سركيس نعوم
- 2012-06-30
- تعرف الولايات المتحدة أن ما تشهده سوريا منذ15 آذار 2011 هو ثورة شعبية بكل معنى الكلمة. وتعرف ايضاً أنها بدأت سلمية، وان الذي دفعها نحو العسكرة كان نظام الرئيس بشار الأسد الذي استعمل ضدها الجيش النظامي و"الشبيحة" والميليشيات. وقد يكون هذا الأمر هو الذي جعلها تقبل "العسكرة" المشار اليها انطلاقاً من كونها أمراً واقعاً لا مفر منه، وتغضُّ النظر عن مبادرة حلفائها وخصوصاً من العرب والمسلمين الى مدّها بكل الدعم الذي تحتاج اليه على صعد التدريب والتسلح والتمويل. لكن الولايات المتحدة تعرف في الوقت نفسه أن جهات جهادية عدة بالغة التطرّف في إسلامها وفي اصوليته ورفضه الآخرين، مسلمين كانوا او غير مسلمين، استغلت التطورات السورية العنيفة والثغرات الكثيرة في حدود سوريا مع جوارها المتنوع، فأرسلت عبرها عناصرها لممارسة ارهابها ضد نظام الاسد مثلما كانت تمارسه بمساعدة منه في العراق قبل انتهاء الاحتلال العسكري الاميركي له. طبعاً لا تحبّذ الدولة الاعظم المذكورة مشاركة هؤلاء الارهابيين في نظرها في الثورة الشعبية السورية المُحِقة. لكن الرئيس بشار الاسد ونظامه يخطئان اذا ظنّا ان من شأن الدخول "الارهابي الاسلامي" على خط الثورة قد يساعدهما في التوصل الى نوع من التفاهم مع واشنطن ينهي الثورة ويبقي النظام ولكن مع اصلاح شكلي وطفيف، وتالياً يُنَسّي كل ارتكابه وجرائمه وضحاياه التي تُعدُّ بالآلاف. هذا ما يؤكده متابعون اميركيون عن قرب للأوضاع في سوريا والمنطقة وقريبون في الوقت نفسه من مراكز القرار، على تدرجها وتسلسلها في الادارة الاميركية. فالأخيرة، كما سابقاتها، تعرف دور الاسد ونظامه في تهريب "الارهابيين" الى العراق منذ عام2003 وحتى انسحاب عسكر اميركا منه. وتوقعت ان يعود هؤلاء لرد "الجميل" للأسد في سوريا بممارسة ارهابهم على عسكره و"شبيحته". وقد حصل ذلك منذ الشهر السابع للثورة. علماً ان واشنطن كانت نبهت في حينه دمشق، اي الأسد، الى ذلك ودعته الى عدم التغطرس والى فتح الباب جدياً امام الحلول النهائية والثابتة التي تُرضي شعبه.
ماذا سيفعل اوباما وادارته في الموضوع السوري بعد تصاعد الثورة وثبوت انها لن تعود الى الوراء، وخصوصا بعد مشاركتها "الجيش الذي لا يقهر" السيطرة على ستين في المئة من ارض سوريا؟
يقول المتابعون الاميركيون جواباً عن ذلك ان الأزمة السورية بدأت تعود الآن الى صدارة الاهتمام في واشنطن. لكن ذلك لا يعني ان الادارة فيها صارت قاب قوسين او ادنى من اتخاذ قرارات نهائية وحاسمة في شأنها. إذ أن عليها انتظار انهاء الانتخابات الرئاسية التي ستجري فيها اواخر تشرين الثاني المقبل. الا انها بدأت التحضير للعودة الى مجلس الأمن اواخر السنة الجارية لإقناعه باصدار قرار يضع الأزمة السورية أو على الاقل خطة انان العربية – الدولية الرامية الى حلها تحت الفصل السابع. طبعاً يقتضي ذلك تشاوراً مع روسيا والصين ودول اخرى. وهناك اعتقاد ان تجاوبها مع هذا الامر ممكن لاحقاً. والهدف من ذلك حرص اوباما على عدم إعطاء انطباع ان دولته تقوم بحملة ضد دولة اخرى هي سوريا. ويقتضي ايضاً مبادرة الدول العربية الى تقدم الصفوف عملياً في مساعدة الثوار السوريين، وعدم الاكتفاء بما تفعله الآن وبالاعتماد على "الاجانب". طبعاً تعرف اميركا صعوبة ذلك. لكنها مصرّة عليه وهي تتابع العمل لتحقيقه. أما بالنسبة الى الاسد، يضيف المتابعون انفسهم، فانه يفقد السيطرة تدريجاً ولكن بثبات على زمام المبادرة. وهو يعتمد حالياً سياسة قصف المدن والبلدات والقرى لأنه صار يخشى على آليات جيشه من "الجيش السوري الحر"، وخصوصاً بعدما وصل الى تخوم المدن وفي مقدمها العاصمة دمشق، بل بعدما صار في قلبها.
هل تضرب اميركا أو تسمح بضرب مدفعية جيش بشار وصواريخه لإخراجها من الصراع؟
هذه قد تكون الاستراتيجيا التي قد تُعتَمد في مستقبل غير بعيد لأنها تسمح لغالبية السنّة في الجيش بالانشقاق عنه، وتؤمن لهم الحماية والدعم والسلاح والتنظيم. والمستقبل المشار اليه يبدأ بعد الانتخابات الرئاسية الاميركية. وهذا أمر لن يتغيّر سواء اعيد انتخاب اوباما او فاز منافسه رومني، لأن الاخير وحزبه يطالبان الادارة الحالية بالعمل الفاعل ضد الاسد ونظامه.
Free Army in the Suburbs of Damascus
العفو الدولية دعت الدول الكبرى إلى عدم التضحية بحقوق الإنسان في سوريا |
23:24 | "العربية" عن لجان التنسيق: 65 قتيلاً بنيران قوات النظام السوري اليوم. |
Tanks of the Regime aiming at Civilian Homes, confirmed by their own Videos..
الروس لا يتمسكون بالأسد بل بالنظام لأنه يمثّل نقطة تواصل بين إيران و"حزب الله" |
مرسي: لا سلطة فوق سلطة الشعب.. ولا مجال للتبعية في علاقاتنا الخارجية |
In Maidan Damascus Demonstrations...
More regime's Criminals Caught Yesterday by Free Army and Fighters.
Saidana Prison Massacre by Maher Assad, and His Colleague, was caught yesterday by Free Army..
وثيقة أنان
وأعد أنان وثيقة حملت عنوان "توجهات ومبادىء لعملية انتقالية يقودها السوريون" شدد فيها على "انه يعود الى الشعب (السوري) ان يحدد مستقبل بلاده". ويطرح فكرة مساعدة دولية "مهمة" في حال التوصل الى اتفاق بين السلطة والمعارضة على عملية انتقالية. وقد سلمت وثيقة العمل هذه الى اعضاء مجموعة العمل بمن فيها الاعضاء الدائمون في مجلس الامن، الى تركيا وقطر والكويت.وهي تشدد على ضرورة تحديد "مراحل واضحة لا رجوع عنها في العملية الانتقالية وفقا لجدول زمني محدد" لكنها لا تحدد مهلاً. ومن المراحل "تأليف حكومة وحدة وطنية موقتة يمكنها ايجاد بيئة حيادية" تشجع هذه العملية الانتقالية. وهذه الحكومة التي ستمارس "سلطات تنفيذية حقيقية"، قد تضم "اعضاء في الحكومة الحالية ومن المعارضة ومن مجموعات اخرى" غير محددة. وسيستبعد عنها اولئك الذين "قد يسيء وجودهم الى صدقية العملية الانتقالية ويعرض الاستقرار والمصالحة للخطر".
وقال بعض الديبلوماسيين ان هذا البند قد يعني ترك الرئيس بشار الاسد السلطة من غير ان تعارض روسيا ذلك. وبموجب الوثيقة، يتوقع أنان ايضا "حوارا وطنيا" واسعا ومراجعة الدستور والنظام القضائي، على ان تطرح نتيجة ذلك على استفتاء شعبي.
ثم تنظم "انتخابات حرة ونزيهة ومتعددة للمؤسسات الجديدة والمناصب" التي ستنشأ من وراء ذلك. و"ينبغي ان تتمثل النساء تمثيلا كاملا في كل اوجه العملية الانتقالية". لكن انان يشدد مع ذلك على ان مثل هذه العملية الانتقالية يجب ان تترافق "مع وقف حمام الدم" في سوريا الذي اوقع اكثر من 15 الف قتيل منذ اذار 2011.
وتضيف الوثيقة ان "جميع الاطراف يجب ان يتعاونوا مع حكومة الوحدة الوطنية الموقتة لضمان وقف دائم للعنف". ويأمل أنان في ان "تؤكد" السلطة والمعارضة المسلحة "مجددا وبطريقة ذات صدقية موافقتهما على الخطة المؤلفة من ست نقاط" التي كان طرحها قبل اشهر ولكنها لم تطبق. ويطلب منهما اتخاذ "اجراءات فورية ذات صدقية وواضحة" للعمل على وقف المعارك وتسمية "محادثين فعالين" للتفاوض.
وفي حال الاتفاق، يكون أعضاء مجموعة العمل "على استعداد لتقديم دعم مهم"، استنادا الى الوثيقة التي تطرقت ايضا الى امكان "وجود دولي لتقديم مساعدة بتفويض من الامم المتحدة" والى توفير "أموال مهمة للمساعدة في اعادة اعمار" البلاد.
وناقش وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف هاتفيا مع أنان موضوع الاجتماع الدولي. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية أنهما حددا خلال هذه المحادثة "الجوانب التنظيمية للقاء الدولي في 30 حزيران في جنيف في شأن حل الازمة في سوريا".
وقبل هذا الاجتماع، سيلتقي لافروف وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في مدينة بطرسبرج الروسية. ويعقد هذا اللقاء فيما اعلنت روسيا انها لن تؤيد اي حل يفرض على سوريا، وان مصير الاسد يقرره الشعب السوري وحده.
المعارضة
وتعليقاً على اقتراح أنان حكومة وحدة وطنية، شدد "المجلس الوطني السوري" المعارض على "الثوابت" وابرزها "لا يقبل المجلس الوطني السوري، ولا يقبل الشعب السوري الثائر، أي حوار او شركة مع نظام بشار الاسد، لكنه يقبل التفاوض مع من لم تلوث ايديهم بدماء الشعب السوري من أجل ضمان انتقال سلمي للسلطة الى الشعب". الى ذلك، انتقدت جماعة "الاخوان المسلمين" في سوريا انان، وقالت في بيان: "لم ينجح السيد انان حتى الآن في اغاثة المنكوبين وتقديم المساعدة للمحتاجين، ولو في شكل زجاجة حليب او عبوة دواء. ويأتي اليوم ليتحدث عن تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم أنصار بشار الأسد واعضاء من المعارضة". واكدت ان "اي حكومة تشكل تحت عنوان الوحدة الوطنية في مناخ القتل والاعتقال والتعذيب، هي نوع من خداع النفس والانخراط في لعبة النظام وفي احاديثه العبثية عن الاصلاح والانفتاح".
فرص نجاح تشكيل حكومة من أنصار الأسد والمعارضة غير متوفرة |
23:33 | "العربية" عن "لجان التنسيق": 120 قتيلاً برصاص الأمن السوري اليوم. |
21:45 | "الجزيرة" عن الشبكة السورية لحقوق الانسان: 104 قتلى بنيران قوات النظام اليوم. |
- انتقلت إدارة مستشفى الزهراء في طرابلس إلى «المجلس الوطني السوري الذي اتخذ فور تسلّمه المستشفى إجراءات فورية لتطويره وتحسينه وزيادة إمكاناته.
أيّ طرف سوري معارض لن يحاور الأسد.. والثورة تتعاظم والنظام ينهار ويتصدّع |
مجلس الشعب السوري يقر قانونًا بتسريح كل موظف رسمي يدان "بالارهاب" It is the Killing House of the people. Those brought to be Members of the House of Shabbiha, are covering the Crimes against the Syrian Civilians average of 100 Victims every day, by their BOSS'S Troops. They should be ACCOUNTABLE to these Crimes. people-demandstormable |
الأسد يستبعد ضربة عسكرية على سوريا: لا نقبل بحلٍّ غير سوري |
نداء دولي عاجل لمساعدة اللاجئين السوريين |
Turkish Military Heading to Turkey-Syria Borders...
Turkish Jet Fighter was SHOT DOWN by the Russian Operators in Syria..بصاروخ SA-11
إلى أين تتجه الثورة السورية؟
الخميس 28 حزيران (يونيو) 2012
يبدو أن الوقت يسير في غير صالح الأسـد. فمذابح الحولة والقبير، حيث تم تصفية مائتين من المدنيين بدم بارد، تبين أن النظام السوري قد يكون في طور استنفاد خرطوشته الأخيرة. وقد حذر الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بعد اجتماع مغلق في مجلس الأمن، من أن "خطر نشوب حرب أهلية في سورية وشيك وحقيقي". ورغم أننا مازلنا بعيدين عن هذا السيناريو، إلا أن المذابح الأخيرة قد تؤشر إلى نقطة تحول في أزمة هذا البلد.
إذا كان ثمة من شي قد أظهرته هذه الشهور الخمسة عشر الماضية من الثورة فهو أننا لا نواجه مشهداً ثابتاً وأن على الأطراف الفاعلة التكيف مع هذا الوضع المتغير. النظام السوري هو، على الأرجح، الطرف الفاعل الأقل تغييراً لاتجاهه، ذلك أنه يستمر في الدفاع على نحو أعمى عن وجود مؤامرة دولية، كما عاد وفعل ذلك الرئيس بشار الأسد في مداخلته أمام البرلمان المشَّكل مؤخراً في الثالث من أيار| مايو. لا يخفي هذا الخطاب الفشل في استراتيجيات البقاء المطبقة حتى هذه اللحظة، والقائمة على سياسة الأرض المحروقة التي خلًّفت دماراً واسعاً وتسببت في سقوط 14115 ضحية على الأقل (9862 مدنياً و3470 عسكرياً و783 منشقاً وفق بيانات المرصد السوري لحقوق الإنسان).
بالرغم من وحشية القمع، لم يحقق النظام نجاحاً في وقف الثورة. فالفرقة الرابعة المدرعة (التي يشكل العلويون ثمانين بالمائة منها ويقودها ماهر الأسـد شقيق الرئيس) والشبيحة الرهيبون (قوات شبه عسكرية من المنطقة الساحلية يمولها رجال أعمال قريبون من آل الأسـد) لم يكونوا قادرين على إعادة بناء جدار الخوف الذي حطمه الحراك الشعبي. وإذا كان صحيحاً أن النظام السوري ما زال متماسكا نسبياً في ما يتصوره حرب حياة أو موت ليس فيها إلا منتصرون ومهزومون، إلا أن نضوباً حقيقياً في مصادر دعمه التقليدية قد بدأ بالظهور. لقد فاقمت الأزمة الاقتصادية من استياء تجار دمشق وحلب، مركزي ثقل الاقتصاد السوري. ومن الممكن أن تكون النخب الاقتصادية السُنية في هاتين المدينتين قد بدأت بإعادة النظر في هذا الدعم.
يعتقد الخبراء أن الاقتصاد السوري سينكمش هذا العام بما يقرب من ستة بالمائة وأن الليرة السورية لم تتوقف عن التراجع أمام الدولار (تغير سعر الصرف الرسمي من 47 ليرة مقابل الدولار إلى 67 ليرة، إلا أنه أكثر من ذلك بكثير في السوق السوداء). إنه مشهد كارثي بالنسبة لمصالح هذه النخبة التجارية، يمكن أن يحملها على فك تحالفها مع آل الأسـد، كما يبين ذلك الإضراب العام الذي دعا إليه تجار الوسط التاريخي لدمشق في الثامن والعشرين من أيار| مايو. وقد تكون الطبقة التجارية بصدد إعادة تموضعها إزاء انهيار أكثر من مرجح للنظام، مضاعفة التفاتاتها نحو المعارضة وكذلك نحو الجيش السوري الحر، الذي قد تقوم بتمويله بسخاء.
في داخل البلاد نرى إعادة تشكيل للقُوى بين المجموعات المعارضة. فلجان التنسيق المحلية المكونة من الناشطين الشباب الذين يقودون التحركات أيام الجمعة، مازالت تلعب دوراً مركزياً في الثورة. لكن قدرتها على الحشد تأثرت جرَّاء القمع الذي كانت هدفاً له. من ناحيتهم، غادر المعارضون التقليديون للنظام (ميشيل كيلو، هيثم المالح، كمال اللبواني، جورج صبرا، سهير الأتاسي، الخ)، الذين كان لهم دور مركزي في ما يُسمى ربيع دمشق، غادروا البلاد لإنقاذ أرواحهم.
بينما تتجه لجان التنسيق المحلية لفقدان بعض ثقلها، أخذ الجيش السوري الحر، المكون من منشقين عن الجيش النظامي يشنون حرب عصابات ضد قوات النظام، أخذ يكسب أهمية مطردة. وقد تزداد أهميته في حال تسارع وصول السلاح إثر موافقة الجامعة العربية على قرار "يأذن بكل أشكال الدعم السياسي والمادي لحماية المدنيين". كما أن إنشاء صندوق بثلاثمائة مليون دولار يهدف "لمأسسة عمليات الدعم للثورة السورية" من جانب المنتدى السوري للأعمال (مجموعة أُسست حديثاً مكونة من رجال أعمال سوريين، أُعلِن عنها في الدوحة) يبدو أنه يذهب في الاتجاه نفسه.
تم أيضاً رصد تسلل مجموعات سلفية، يمكن أن يكون لها تأثير ضار، رغم كونها صغيرة، في حال قيامها بشن هجمات طائفية تستقطب السكان المدنيين السوريين المتباينين. ويجب أن لا ننسى أن الحكمة السائدة بالنسبة لهذه المجموعات هي، كما رأينا في العراق، "كلما كان الوضع أسوأ، كلما كان أفضل". ومع العنف المتزايد، يتزايد الضغط على المجتمع الدولي من أجل أن يتصرف بطريقة فعالة. لذلك فإن من الأهمية بمكان أن تكون للجيش السوري الحر قيادة موحدة ترسم استراتيجية واضحة تحيِّد السكان المدنيين. إلى ذلك، لم تخفِ شخصيات بارزة من المعارضة استياءها من تدخل العربية السعودية، البلد الذي لا يمثل نموذجاً يحتذى نظراً لقصوره الديموقراطي.
في الخارج، مازالت القوة المهيمنة هي المجلس الوطني السوري، الذي كان يتمسك في البداية بثورة سلمية لكنه أخذ يميل تدريجياً باتجاه الاستراتيجية العسكرية. ويبدو أن إنشاء لجنة لتنسيق العمليات العسكرية ضد النظام يشير إلى أن المجلس الوطني السوري بات يعتبر أن المقاومة المدنية لا تستطيع، وحدها، التسبب بسقوط الأسـد. تخلت هذه المجموعة أيضاً عن حيادها في القضايا العربية مقيمة تحالفات مع العربية السعودية وقطر وتحالف 14 آذار اللبناني، الأمر الذي يظهر ميلاً نحو الجانب الغربي والمضاد لإيران. كما أن خروج برهان غليون من الرئاسة واستبداله بالمعارض الكردي عبد الباسط سيدا يظهر أن المجلس، الذي مازال الأخوان المسلمون يسيطرون عليه، قد دخل في ديناميكية جديدة.
والحال هكذا، مازال من المأمول حصول انخراط أكثر فعالية من جانب المجتمع الدولي. لقد حملت المجازر الحديثة في الحولة والقبير مجلس الأمن على إقرار بيان إدانة حظي بموافقة روسيا والصين، الحليفين التقليديين لدمشق، اللذين كانا يعارضان أي قرار مضاد لمصالح النظام السوري. وحال فشل خطة أنان بدأت بالظهور مبادرات مختلفة، من بينها إنشاء مجموعة اتصال يمكن أن تتشكل من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، الاتحاد الأوروبي، الجامعة العربية والدول المحيطة: العراق، تركيا، الأردن، وإيران (التي تعارض انضمامها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا). لكن يبدو من الصعب أن تتوصل أطراف فاعلة شديدة التباين ولديها مصالح شديدة التضارب إلى توافق حول خريطة طريق يمكن اتباعها في سـوريا.
في إطار التنوع في الخطط المقدمة، فإن أقلها كلفة من الناحية الإنسانية قد تكون تلك المطروحة من قِبَل بلدان الخليج والمستندة إلى النموذج اليمني. وفق هذا الأخير، سيتم استبدال بشار الأسـد بنائبه فاروق الشرع، الذي سيكون مسؤولاً عن إدارة العملية الانتقالية نحو ديموقراطية تعددية. لكن العائق الرئيسي في التطبيق هو، مرة أخرى، رفض بشار الأسـد مغادرة السلطة بطريقة طوعية. المجازر الأخيرة يبدو أنها تشير إلى أنه مستعد للقتال حتى الموت.
ترجمة: الحدرامي الأميني
مجلة بوليتيكا اكستريور الإسبانية
Blasts erupt near Syrian Justice Ministry
updated 7:02 AM EDT, Thu June 28, 2012
CNN) -- A day after attackers bombed a pro-government TV station, massive explosions shook the heart of Damascus near the Justice Ministry, the state-run media said.
Two blasts occurred in a parking garage Thursday outside the Palace of Justice, which houses the ministry, Syrian state-TV said. The Local Coordination Committees of Syria confirmed the blast and said it occurred in the Marja neighborhood of central Damascus.
TV video showed heavy smoke rising above buildings in Damascus. Firefighters battled a blaze at the site of the explosion.
13:13 | "العربية" عن لجان التنسيق: 45 قتيلا اليوم 20 منهم في دوما بريف دمشق. |
تفجيران في مرآب القصر العدلي في وسط دمشق |
Explosion rocks Syrian capital |
State TV says the blast was in the parking lot of the Palace of Justice in central Damascus
Last Modified: 28 Jun 2012 10:51
|
A strong explosion rocked the Syrian capital Thursday, sending black smoke billowing into the sky.
Syrian state TV said the explosion was in the parking lot of the Palace of Justice, a compound that houses several courts.
The nature of Thursday's blast was not immediately clear.
Syria has been hit by a wave of massive explosions in recent months, killing dozens of people. Most of the explosions targeted the security agencies of President Bashar Assad, who is fighting to end a 15-month-old uprising against his rule.
Kofi Annan proposes Syria 'unity government' |
Diplomats say call for interim government that includes Assad followers and opposition members gains traction.
Last Modified: 28 Jun 2012 10:03
|
The Regime's Bunker.Packed of LYE and Fabricated News. Though attacks on the Media is NOT allowed and CONDEMNED in Democratic World.
Deadly attack on pro-Assad TV channel |
Gunmen kill several employees of Al-Ikhbariya, south of capital, a day after president said Syria "in a state of war".
Last Modified: 27 Jun 2012 15:05
At least seven people have killed been killed after gunmen raided the offices of a pro-government television station near Damascus, the latest sign of violence reaching the Syrian capital.
The attack early on Wednesday morning targeted Al-Ikhbariya, a privately-owned station which strongly supports Syrian President Bashar al-Assad.
|
حاكم القرداحة... حرب ضد سوريا!
- علي حماده
- 2012-06-28
- قبل يومين وخلال اجتماعه مع حكومته الجديدة أعلن رئيس النظام في سوريا بشار الأسد ان سوريا في حرب! وفي صباح اليوم التالي كانت محطة "الاخبارية السورية" التابعة للنظام في دمشق تتعرض لتفجير نفذه منشقون من فرقة الحرس الجمهوري في حادثة جديدة تشير بوضوح الى ان نيران الثورة بدأت بمحاصرة قلب النظام في دمشق، وخصوصاً ان القادمين من العاصمة يؤكدون لنا انهم لا ينامون من شدة اطلاق النار والانفجارات، حتى ان الكثيرين من التجار الميسورين يعملون على تخفيف نشاطاتهم التجارية قدر الامكان وارسال عائلاتهم الى لبنان، في حين بدأت منذ فترة هجرة علوية معاكسة من دمشق الى منطقة الساحل ذات الكثرة العلوية. اكثر من ذلك فإن القتال بين قوات النظام و"الجيش السوري الحر" ينتشر في محيط دمشق مباشرة ولاسيما عند بعض مداخل العاصمة كطريق بيروت القديمة العابرة لمنطقة نهر بردى، وغيرها، بحيث ما عاد بالامكان القول إن الثورة بعيدة عن عاصمة عصب النظام ومركز الشرعية.
في وقت متزامن تشير معلومات متقاطعة في بيروت الى ان قيادة "حزب الله" العليا ناقشت أخيراً وضع نظام الأسد بشكل جدي وبمقاربة دراماتيكية، وسط قناعة متزايدة لدى قيادات كبيرة في الحزب بأن النظام في سوريا لن يبقى الى ما بعد نهاية السنة الجارية، وانه (اي النظام) دخل فعلاً مرحلة الخطر الفعلي والنهائي الذي يمكن ان يسبق سقوطه. بالطبع المناقشات التي دارت تتعلق بموقف "حزب الله" من الثورة السورية بين الاستمرار في دعم النظام والوقوف على الحياد، ورجحت كفة الفريق الذي دعا الى مواصلة دعم النظام في سياق السياسة المرسومة في طهران ووفق خياراتها.
ما يهمنا مما سبق هو الاضاءة على واقع النظام الصعب الذي يتنبه له حلفاؤه جيداً وهو محل نقاشات جدية، أكان في حارة حريك في لبنان ام في طهران، ام حتى في موسكو التي تعرف القيادة الروسية حق المعرفة حدود قدراتها على دعم بشار وبطانته في مواجهة عشرين مليون سوري. هؤلاء اكثر العارفين بان لا مستقبل لبشار في دمشق ولا حتى في دويلة علوية يعمل بسلوك اجرامي ما بعده اجرام على رسم حدودها بدماء ابناء وبنات سوريا!
سوريا في حرب! نعم انها في حرب مفتوحة بين قتلة الاطفال وعشرين مليون سوري يناضلون لتخليص البلاد من "جمهورية حافظ الاسد واولاده"، وقد بلغت الثورة المدن الكبرى التي كان النظام يتوهم انها لن تفلت من ايديه. لقد تحول بشار من رئيس لسوريا الى حاكم لها بقوة القتل واليوم صار حاكماً على القرداحة ومحيطها بعدما بدأ فعلاً في خسارة حلب ودمشق ومعهما أكثر من ستين في المئة من مساحة سوريا. ولعل في مشهد برهان غليون في أدلب الثائرة أبلغ الأدلة والشواهد على ان حاكم القرداحة يخسر الحرب التي أعلنها على السوريين.
تفجير "الإخبارية السورية" نتاج اشتباك بين الحرس الجمهوري ومنشقين عنه |
النظام انتهى..ولم يعد السكان يشعرون بوجوده إلا من خلال القصف الليلي اليومي |
إسرائيل تعلق بغموض على اغتيال مسؤول من "حماس" في سوريا |
"حماس" تتهم "الموساد" باغتيال مسؤولها العسكري في سوريا |
No comments:
Post a Comment