Lots of GOOD Believers were lead by SHEEP's Guide Dog to their Slaughters. The wolves attacked and killed the Diplomatic Head Mission, who spent most the time during the Libyan Revolution alongside the Revolutionaries, guiding them to Victory, to their Freedom, to build their Civilized Democratic and Human Rights Country. The Young Man that was in the Frontline, Line of Fire of the Revolution, was MURDERED with Cold Blooded Incident.
Those attacked and killed the US Diplomat, had given support to the Enemies of the Revolution, the Russians, who had done their best to keep the Dictator's Regime, and the Libyan should be ruled by the STEEL FIST, ignoring their Rights for Freedom. Benghazi was about to be Destroyed and Demolished, when the West lead by the USA, RUSHED to save it. That the Wolves killed last week was the Head of the Mission to save Benghazi from the Demolishing Machine of Qaddafi. Thanks for your KINDNESS and Gratefulness .
We know, that is not Islam, the Religion, of the Best Social School. The Religion of LOVE your Neighbors. The Religion of Respect to other Religions. The Religion of 1700 years of Civilization. Most of the Inventors, Intellectuals, and Science Discoveries, were Arabs and Muslims. In that Civilization, we have not READ about, Al Qaeda, or God's Soldiers and Paries, or Islam Armed Forces Organizations, that committed Crimes against Humanity. Organizations that do not Hesitate a SECOND to Slaughter other Muslims, as it happened in Afghanistan, Pakistan, Iran Yemen, Somalia, Libya, Syria, Palestine and Lebanon.
We blame the Americans, for the Crimes and Humiliation of the Muslims as they claim around the World. Weren't those Dictators, who were working for the Americans Muslims, who HUMILIATED their Muslim People. Dictators, the Muslims everywhere in the Arab and Muslim World are fighting to get rid of them. Al Qaeda is an Organization founded by Bin Laden who was a Partner to Bush Family. Bin Laden's brother was killed and the Partnership DROPPED, and Bin Laden revenged in Kenya and Trade Towers. The Incidents brought most the Common Muslims, the Believers in Islam to hate the Americans.
The Americans helped in Afghanistan to get rid of the Dictators Russians, and Taliban that was worse than the Russians, and still fighting along side its people to freedom, while the Muslims in this Country are Committing MASSACRES against their Brother Muslims. Who of the Muslim Nations do not know that FACT.
The Americans helped Kuwaitees and Iraqis to get rid of the Dictator that Humiliated all Factors of Muslims for DECADES. Then the Iraqis gave the Country to Iran, the Regime that Butchers its OWN Muslim People every day in the streets of Tehran. Any where the Americans, helped the Arab and Muslim Countries, they had Hate in RETURN.
What the Americans or the Enemy of Arabs, had committed of Crimes, worse than the Dictators had committed to their Brother Muslims and their Muslim Nations. Who Destroyed Libya, who Destroyed Lebanon, who Destroyed Yemen, who Destroyed Sudan, who Destroyed Somalia, who Destroyed Kuwait and Iraq, and who is Destroying Syria. Aren't Muslim Dictators, killing their Children and Families by their killing machines brought from Russia and Iran, and China. Have you seen demonstrations in any of these Countries supporting the Slain Syrian people Revolution, as the Syrian People supported the other Arab Countries's Revolutions. We had not witnessed, or heard of attacks on the Syrian Diplomats and Embassies and killed the Diplomatic Missions, as it happened in Benghazi. Why, because those caused all the Hostilities in the Arab's Capitals are supporters and Partners to the Dictators of Syria and Yemen and Iraq and Sudan and Tunisia and Iran. They revenged the fall of those Regimes, and trying to STRIP OFF the Achievements that these Countries had got by the Revolutions. Those had fallen, or about to fall, threaten the Arab world by these Instruments to destroy their Countries before the GO DOWN.
It is Regretful, to be UNGRATEFUL Nations, we CUT OFF the Hand that was STRETCHED to remove the KNIFE off the People's NECKS, and stick this knife in the HEART of the SAVIOR. Common Muslim people lead by the WOLVES of Al Qaeda, to the WRONG TARGETS of the Revolutions. These Wolves are the Infidels of Islam and not the Americans.
khaled-democracytheway
The Anti-Islam Film Maker..
مفارقة التداعيات الواسعة لموجة الاحتجاجات
إفادة مباشرة للنظام السوري وإيران
- روزانا بومنصف
- 2012-09-15
- في التسييل المحلي والاقليمي المباشر والاولي لتداعيات التطورات التي تمثلت في ردود الفعل على الفيلم المسيء للاسلام والتي انطلقت من ليبيا بأعمال عنف طاولت السفارة الاميركية وأدت الى مقتل السفير وثلاثة من العاملين في السفارة وتفشي ردود الفعل الصاخبة الى عدد من الدول لا سيما منها تلك التي شهدت انتفاضات شعبية انها تصب بقوة في خانة مصلحة النظام السوري كما في مصلحة داعميه من ايران وصولا الى روسيا.
فبالنسبة الى النظام السوري يبدو غريباً ان تساهم ليبيا من دون قصد في المساهمة في اطالة عمر النظام للمرة الثانية. اذ ان التدخل الغربي لمصلحة الثوار في ليبيا ومساعدتهم في اقامة حكومة انتقالية في بنغازي ومن ثم اطاحة معمر القذافي على نحو اثار احتجاجا روسياً وصينياً ساهم في خدمة النظام السوري من حيث عطّل أي إمكان لتكرار ما حصل في ليبيا. اذ حين انطلقت الثورة في سوريا في آذار 2011 وشهدت ليبيا ما شهدته انكفأ العالم الغربي عن اي احتمال للتدخل في سوريا لمساعدة الثوار عملاً بالدرس الذي استقاه من ليبيا على صعد عدة وصولا الى مقتل القذافي. وبدا لمراقبين معنيين ان احداث ليبيا تدخلت مجددا في الايام الاخيرة بحيث قد تساهم في توفير المزيد من كسب الوقت للنظام على وقع المحاذير من انه اذا كان التغيير الديموقراطي المرتقب في سوريا ليكون مماثلا للذي حصل في ليبيا، فان الامر يستحق الانتظار وعدم الاستعجال ان لجهة دعم المعارضة السورية بالسلاح الذي قد يستخدم لاحقا كما استخدم السلاح في ايدي المجموعات الليبية او لجهة التريث في تأمين البديل غير المتوافر اصلا بالاستناد الى ما قالته المفوضة السامية للشؤون الخارجية والامن في الاتحاد الاوروبي كاترين آشتون قبل ايام من ان ليس لدى اوروبا حتى الان بديلا حقيقيا عن النظام القائم في دمشق. فهذا الكلام يصب من دون قصد على الارجح في خانة الايحاء باطالة امد الوضع السوري وله مفعول مختلف في المنطقة في ضوء الرهانات التي تعقد على تطور الاوضاع. وهذا لا يعني قطعا وجود توقعات ان يقبل الرئيس السوري التنحي غدا او بعد غد مع بدء الاخضر الابرهيمي في مهمته ايجاد حل للوضع السوري، لكن الظروف قد تعمل لمصلحته في عملية كسب الوقت راهنا والتي يعتقد كثر انه يراهن عليها في مهمة الابرهيمي كما مع سلفه كوفي انان.
وفي الاطار نفسه، فان هذه التطورات في ليبيا وبعض الدول العربية الاخرى قد تبرز وجهة النظر الروسية والمخاوف التي تبديها روسيا من التوجه الاسلامي المستقبلي في سوريا بعد رحيل الاسد كأنها اكثر واقعية من وجهة نظر الغرب الداعم للتغيير الديموقراطي في الدول العربية.
من جهة اخرى اقترب المشهد في بعض الدول العربية خصوصا تلك التي شهدت انتفاضات شعبية ادت الى وصول الاسلاميين الى السلطة في حادث الاعتداءات على السفارات الاميركية من ذلك المشهد التاريخي للثوار الايرانيين قبل ثلاثة عقود في حصار السفارة الاميركية في طهران وما ادى اليه لاحقا من قطع للعلاقات بين الولايات المتحدة وايران. وهذا المشهد ينزل بردا وسلاما على المسؤولين الايرانيين الذين حاولوا ان يجيروا ثورات العالم العربي لمصلحتهم وعلى سويتهم ومثالهم في العامين الماضيين من دون نجاح كبير لتأتي التطورات الاخيرة المتمثلة في رد فعل اسلامي على فيلم فردي مسيء للاسلام نشر وتم نقله عبر الانترنت ليصب في خانة المنطق الايراني من حيث لم تنتظر طهران هدية مماثلة في هذا التوقيت بالذات على رغم ان الانظمة في الدول المعنية لا تغطي في غالبيتها ما يحصل وتتصدى لعمليات الاعتداء على السفارات الاميركية. لكن تعميم نموذج المعاداة للولايات المتحدة وما يحصل تحت هذا العنوان امر يصب في مصلحة ايران وتوظيفها له في المرحلة اللاحقة كما يؤسس لمرحلة صعبة على المنطقة في حال كانت الشعوب المتمردة في المنطقة ستعتمد المسار نفسه الذي اعتمدته ايران والشعارات والعناوين نفسها. وهذا لا يعني ان الشعوب العربية كانت ستصمت في حال حصل امر مماثل في ظل وجود الديكتاتوريات في الحكم وتمتنع عن ردود فعل مشابهة للذي جرى في اليومين الاخيرين خصوصا ان بعض الانظمة حاولت جاهدة تصحيح ما حصل من خلال اعتذار الرئيس الليبي عما حصل في بنغازي وتصحيح الحكومة المصرية دعوتها لاقامة تظاهرات يوم امس الجمعة وتصدي السلطات في اليمن للمتظاهرين في صنعاء وقبلها في تونس. لكن المنحى السياسي العام للامور يخضع للتوظيف في خانات الربح والخسارة في هذه المرحلة.
الا ان ديبلوماسيين مراقبين يقولون انه من المبكر الحكم على نتائج الامور على هذه الاسس نظرا الى ان التغييرات التي حصلت لم تنضج بعد في الدول التي شهدت ثورات كما ان الانظمة ايضا لم تستقر وتنتظم مؤسساتيا ودستوريا بحيث يمكن استخلاص نتائج في هذا الاتجاه. وتاليا فمن المبكر الحكم على تطورات قد تكون مجرد رد فعل مبالغ فيه ما لم توظف لاحقا لاستكمالها على المستوى نفسه، وهناك علامات استفهام رسمت حول ضلوع تنظيم "القاعدة " ودخوله على الخط في هذا الاطار، لكن من غير المستبعد ان يتم نسيانها بعد اسبوع كأن شيئا لم يكن على ما حصل سابقا في حوادث مماثلة .
حرب: "التيار العوني" تورط بمشروع مشبوه على حساب المسيحيين |
ندّابو "دور الضحيّة" |
أبلغ كلمة تسبق وترافق زيارة الحبر الأعظم للبنان، هي تلك التي قالها رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان الكاردينال جان – لوي توران: "يجب التصدّي للميل إلى الاضطلاع بدور الضحيّة، فالمسيحيّون أقليّة فاعلة في الشرق".
إنّها كلمة – رسالة، حاسمة في حدّ ذاتها، موجّهة مباشرةً إلى المسيحيّين البكائيّين، ندّابيّ السياسة والإعلام، الذين لا يُتقنون إلاّ نبش القبور، والعويل التماسيحي على مسيحيّي لبنان والشرق.
وهؤلاء الندّابون مكلّفون الدفاع المستميت عن نظام الأسد، بحجّة حمايته الأقليّات، وهم منتشرون (بل منشورون)، في مستويات ثلاثة، على الأقلّ، السياسة والإكليروس والإعلام:
- في السياسة، لا أحد يسبقهم إلى التبشير بـ"ديمقراطيّة" النظام، وسماحه للمسيحيّين بـ "شراء اللحم أنّى يشاؤون"! والبرهان القاطع كان تخصيصهم بالطائرة الرئاسيّة، والسماح لهم بزيارة "براد" وراء السيّارة نفسها التي شحنوها لاحقاً بالعبوات لتفجير لبنان بمسيحيّيه ومسلميه. ولا يملّون من انتظار "ثلثائهم" الموعود، مثل حلم إبليس بالجنّة.
- في الإكليروس، دفعوا باحتياطيّهم، في الأسابيع الأخيرة، إلى الواجهة عبر الشاشات، للندب ولطم الصدور، على مسيحيّي سوريّا ولبنان بعد العراق. وكلّفوهم تلفيق أو نبش قصّة من هنا أو هناك، وتضخيمها وترويجها، واصطياد تصريح قبيح أو تحريض مهووس، هادفين إلى أبلسة طائفة بأكملها، والتنويه بما يسمّونه "الاستقرار في ظلّ النظام"، ولو كان على حساب الحريّة والحقّ السياسي والعدالة.
والمؤسف أنّ من بين هؤلاء حمَلَة شهادات عالية وأصحاب ألقاب أكاديميّة، وظّفوا علمهم في البروباغندا المكشوفة والديماغوجيا الاستهلاكيّة، ففقدوا احترام أهل الوعي، وربحوا فقط الحكّ على بساطة بعض الأبرياء. وقد أصمّوا آذانهم عن أسمى الوثائق والمواقف والمبادرات لقادة المسلمين ورموزهم.
- أمّا في الإعلام ، بمرئيّه ومسموعه ومكتوبه، فالوجوه والأصوات والأقلام هي نفسها، منذ عهد مخابرات الوصاية. تَستَّر بعضُها لفترة تحت مسمّيات و"لقاءات" سياسيّة مسيحيّة لوضع التقارير للمشغّلين، ثمّ كشَفَ عن قرعته تحت تيّارات أخرى تخلّت عن ماضيها واتزانها ومسيحيّتها.
تتولّى هذه الأقلام صنع أو كتابة تقارير مخابراتيّة في وسائل إعلام "الممانعة والمقاومة"، ووظيفتها تجميع خبريّات وتوليفها وتوضيبها لإرعاب الأقليّات، خصوصاً المسيحيّين. ولا تتورّع عن نبش حادثة أو تصريح أو كلمة متطرّفة، من أعماق اليمن ومصر وتونس وليبيا، ثمّ سوريّا فلبنان، وتقديمها بأسلوب الإثارة والتخويف كعبوات إعلاميّة تنفجر في أذهان المساكين، بما يجعل المسلمين (السنّة تحديداً ) وحوشاً ضارية جاهزة للانقضاض على فريستها.
ولا يخفى أنّ المستفيد الأوّل من خدمتهم المدفوعة مسبقاً هو نظامهم الوليّ، والضحايا هي فقط من هؤلاء البسطاء المضلَّلين، وسيكون أهل الأقلام المخابراتيّة ضحايا هم أيضاً، فطابخ السمّ آكله !
الندّابون هؤلاء، بتشكيلاتهم الثلاثة، هم الآن، في خضمّ زيارة البابا بنيديكتوس الـ16، أمام لعبتهم المفضوحة. وقد سبقتها زيارة البطريرك الراعي إلى عكّار في فضحهم، بالاستقبال الإسلامي الحارّ الذي خُصّ به، وانتفاء ما روّجوا له من "قاعدة" وتكفيريّين، من عكّار إلى كسروان .والحضور الاسلامي في استقبال قداسته والاحتفاء به، مع المواقف النبيلة للقيادات الاسلاميّة الأساسيّة، خير ردّ على جوقة الندّابين.
وقد أدّى تقاطع الادانات بين المسيحيّين والمسلمين للفيلم المخزي والردود الدمويّة عليه، إلى إثبات الحقيقة المدوّية: لا أحد يستطيع إسقاط الربيع العربي والتحوّل المتقدّم في المنطقة، لا طفرة تطرّف في ليبيا أو سواها، ولا ولولة "مسيحيّين" من أهل العتمة وسكّان المقابر .
ولا نغالي إذا قلنا إنّ التطرّف هناك، والنعيب أو النحيب هنا، يرتويان من البئر نفسها. فلا فرق بين "إسلاموي" أعمى و"مسيحاوي" معمي ، كلاهما خارج العصر والحياة, وزيارة خليفة بطرس للبنان، ومنه إلى كلّ الشرق، ستُثبت المتن الحضاري في تفاعل الأديان والرسالات. وسيبقى الهامش هامشاً، سواء كان دخيلاً على حقيقة الإسلام، أو طارئاً على حقيقة المسيحيّة.
فلا الإسلام مُرعب، ولا المسيحيّة مرعوبة. الأوّل دين رحمة لا إكراه فيه. والثانية دين رجاء ومحبّة وقيامة، لا مكان فيها لتجّار الهيكل وباعة الذِمم. والإسلام والمسيحيّة في زمن الربيع. وما يطرأ على هوامشهما، ساقطٌ كأوراق خريف المجرمين والندّابين، معاً.
فمن يتلبّس بثوب الضحيّة للتكسّب والانتهازيّة، يكون مشاركاً في الجريمة، ويشكّل الوجه الآخر للقاتل .
فحذارِ، أيّها المراؤون، الاستمرار في "لعب دور الضحيّة"!Now..
المشترك Hassan |
الرئيس سليمان يستقبل قداسة البابا ، وميشال عون أكيد " حيفقع " .
|
من اعتدى على مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في بعلبك مرتين : الأولى بإطلاق النار والثانية بكتابة العبارات النابية على جدرانها ؟ هل نسأل جميل السيد أم سماحة السيد ؟؟المشترك
Nabil
مقال يُفحم كل المشككين في ارادة العرب بالتحرر ، ويضع النقاط على حروف الحقائق . ومهمة صنّاجة النظام هي تخويف الأقليات كي تبقى خاضعة له . ولكنّ الجواب جاء من توران ، ثمّ من البابا نفسه . ومن يقرأ جيدا يفهم .المشترك
جميل عضيمي
العدو الحقيقي لرسالة قداسة البابا والكنيسة هو الثلاثي : ايران ، نظام الأسد ، و " حزب الله " ... لأنها رسالة القيم والحضارة والعصر والحداثة والسلام .. والثلاثي لا يتقن الاّ لغة الحرب والعنف والبقاء في أسر العقل الديكتاتوري الآحادي .المشترك
طارق حيدر
لم أتلقَّ أي اتصالات من "القوات" حول طرح الدوائر الصغرى
|
قالت أوساط شيعية معارضة أن توقيت نشر محاضر "ويكيليكس" عن الشيعة مشبوه، والغرض منه ضرب أي محاولة لتشكيل تيار ثالث داخل هذه الطائفة.
- لاحظت أوساط سياسية أن المواقف التي أطلقها البابا جاءت مطابقة لما كان أعلنه البطريرك على لسانه.
- رأى نائب معارض أن "التيار الوطني الحر" بات أمام مأزق تأييد "حزب الله" لمشروعه الإنتخابي "الأرثوذكسي" بعد تأييد "المستقبل" مشروع الدوائر الصغرى لمسيحيّي" 14 آذار".
مرملة قريب
فوجئ أهالي بلدة متنية عند مراجعتهم أحد نواب المنطقة، للاحتجاج على مرملة، بمحاولة النائب إقناعهم بفوائدها. وبعد التدقيق في الموضوع، تبيّن أن المسؤول عن إدارة المرملة ينتمي إلى عائلة النائب.
تظاهرة في الضاحية
قرر حزب الله إرجاء أي تحرك مندّد بالفيلم الأميركي المسيء للإسلام إلى ما بعد انتهاء زيارة البابا بنيديكتوس السادس عشر للبنان. كذلك قرر حصر التحرك داخل الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الاثنين الساعة الخامسة من بعد الظهر.
بيضون بدلاً من يوسف
يقول مسؤولون في تيار المستقبل إن مشاورات يجريها الرئيس سعد الحريري بشأن الانتخابات النيابية المقبلة أدت إلى اعتماد اسم النائب السابق محمد عبد الحميد بيضون مرشحاً عن المقعد الشيعي في دائرة بيروت الثالثة بدلاً من النائب الحالي في تيار المستقبل غازي يوسف.
التحقيقات في احداث طرابلس امس واحراق مطعم ال " كا . اف . سي " اظهرت ان محركيها على الأرض هم حلفاء النظام السوري وفي مقدمهم الشيخ بلال سعيد شعبان والشيخ هاشم منقارة .
وجهاء متموّلين من جبل محسن رفضوا المساهمة في مبلغ مليون دولار طلب منهم رفعت عيد تأمينه خلال اجتماعه معهم بحجّة إنشاء مستشفى، بعدما تبيّن لهم أنّ الهدف الحقيقي هو الهرب بالمبلغ إلى الولايات المتحدة والعيش فيها حيث يملك منزلاً هناك، بعد تيقّنه
من سقوط نظام الأسد قريباً.
من سقوط نظام الأسد قريباً.
الشيخ الفاخري: من أقدم على تدمير القنصلية وعلى القتل في بنغازي عاص لله ورسوله
السبت 15 أيلول (سبتمبر) 2012
صوت "إسلامي" جريء من ليبيا الثورة يقول للقاتل "أنت قاتل"، وصوت حكيم من ليبيا الثورة يطالب الدولة الليبية "بالتعجيل في جمع السلاح وتكوين مؤسسات الأمن".. قبل أن تتحوّل ليبيا إلى "صومال" ثانية إو إلى "مالي" ثانية!
الشفاف
*
اعتبر الشيخ الدكتور غيث الفاخري، اليوم الجمعة، أن من أقدم على تدمير مبنى القنصلية الأمريكية وما صحبه من قتل في بنغازي بأنه عاص لله ورسوله.
واستند الفاخري، على حديث رسول الله صلى عليه وسلم”: “من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة، وأن ريحها ليوجد من مسيرة كذا”.
وندد الفاخري بتمادي الغرب في الإساءة إلى الرسول الكريم وإلى الإسلام، داعياً العالم الغربي إلى أن يكون أكثر حكمة.
وفي معرض رده حول ماهية العقوبة التي يمكن تطبيقها ضد من أقدم على تفجير القنصلية الأمريكية، أجاب الفاخري، إحدى السائلات على قناة ليبيا لكل الأحرار، قائلاً:” إنها عقوبة تعزيرية، وهي ستكون بحسب ما يتفق عليها أهل العلم”. مؤكداً على أن الهجوم على القنصلية يعد جرما وإهانة لهيبة الدولة.
وشدد الفاخري على ضرورة الاستماع إلى فتواى مشايخ ليبيا والعمل بها لأنهم أدرى بأحوال البلاد عن غيرهم من المشايخ العرب والمسلمين.
ودعا الشيخ جميع الليبيين إلى ضرورة تسليم الأسلحة التي بحوزتهم، حتى لا تتسبب في إراقة المزيد من الدماء، مناشدا الدولة الليبية بالتعجيل في جمع السلاح وتكوين مؤسسات الأمن.
قورينا الجديدة
الفيلم المُسيء للإسلام صوّرته جمعية مسيحية بالقرب من لوس أنجلس |
الجيش لن يكون بعد اليوم مطيّة أهواء السياسيين إلى أي جهة انتموا |
اشكال فردي تطور الى اطلاق نار قرب منزل النائب عبد العزيز في طرابلس |
"المنار": وفاة الشاب محمد عيوشة متأثراً بجراح خلال إحراق متظاهرين مطعم "هارديز" بطرابلس |
الهدوء يسود محيط سرايا طرابلس بعض وقوع إصابات خلال احتجاجات على "براءة الإسلام" |
مفتي راشيا: نرفض الردّ على فيلم مسيء باستهداف سفير بريء
الجمعة 14 أيلول (سبتمبر) 2012
رفض سماحة مفتي راشيا الشيخ الدكتور احمد اللدن، أن يلجأ مسلمون غاضبون الى الرد على انسان ليس له علاقة بأمر الفيلم المسيء للإسلام مشيرا الى ان هذا الامر مرفوض فالانسان الذي اساء هو في نيويورك وليس من العدل ان يتحمل عبء الرسالة والرد عليها انسان يعمل في سفارة من السفارات. وبشكل اوضح ما علاقة السفير بهذه الاساءة وايضا، ومن حيث المبدأ والعدالة المطلقة لايصح على الاطلاق الرد على غير المسيء.
كلام المفتي اللدن جاء في خلال حوار إجراه معه هادي جبالي.
ـ اسالك بداية عند ماتراه من اسباب تقف وراء ردود الافعال العنفية من قبل المسلمين في مواجهة اي قضية واخرها قضية الفيلم المسيئ ؟
هذا ليس رد العالم الاسلامي برمته، انما هو رد بعض الشرائح في هذا العالم. وما يجب اخذه بعين الاعتبار، ان هناك شرائح مثقفة قادرةعلى ان تتلقى ببرودة اعصاب وهناك الشباب المتدينون الذين لا يمكنهم تلقي مثل هذه الرسائل المسيئة دون ان تكون ردة فعلهم قوية للغاية والتي نتفهمها ولا نستغربها على الاطلاق في حال نظرنا الى الموضوع من جانبيه جانب المرسل وجانب المتلقي على حد سواء. واما من ناحية المرسل، فهذه ليست الرسالة الاولى وهناك العديد من الرسائل ومنها حرق المصاحف في الشوارع ومن قبل راهب هدد وفعل. وفي الارض المحتلة يتم التعدي على الناس والمساجد وتكتب شعارات مسيئة على جدرانها هذا بالاضافة الى الرسوم المسيئة للرسول والافلام. اما من ناحية المتلقي فاذا لم تكن عنده ردة فعل عنيفة عندما وصلته الرسالة المسيئة الاولى، فهذا لا يعني انه يستطيع ان يتحمل الى ما لا نهاية وان يتلقى دائما مثل هذه الرسائل ببرودة اعصاب.
وهنا اتوجه الى المجتمع الغربي الذي بنى ثقافته وحضارته على الحرية لاقول له انا حر عندما اعتنق هذا المبدأ وهذا الدين، فهل تسمح لك حريتك ان تنال من ديني؟ هذا من جانب، ومن جانب اخر فانت لا تنال من ديني بطرق موضوعية او عن طريق ابحاث علمية وثقافية بل عبر رسائل مسيئة ومستفزة. واذا كانت بعض الشرائح في الجانب الاخر لا تمتلك ذلك البعد الثقافي والحضاري، فتلك هي النتيجة. وهنا تجدر الاشارة الى ان هناك من يكتبون في علم العقائد وينتقدون ونعرفهم وغالبا ما يكون هناك رد منا ورد مضاد منهم، وهكذا تسير الامور بسلام. ومن هنا نتوجه لمن يبعثون بتلك الرسائل بالقول اذا كان مطلوبا العمل على ان يكون رد الفعل حضاريا، فان ذلك لن يتحقق دون العمل على ان يكون الفعل حضاريا. ومن المهم التذكير بان للعنف اشكال. فهو قد يكون لفظيا وقد يكون ثقافيا، وما نراه اليوم من ردات فعل عنفية فانها لاشك تاتي ردا على فعل عنفي ثقافي.
ـ وماذا عن الانتقام العبثي والذي يستهدف ابرياء ؟
من حيث المبدأ ارى ان الرد على انسان ليس له علاقة امر مرفوض. فالانسان الذي اساء هو في نيويورك وليس من العدل ان يتحمل عبء الرسالة والرد عليها انسان يعمل في سفارة من السفارات. وبشكل اوضح، ما علاقة السفير بهذه الاساءة؟ وايضا ومن حيث المبدأ والعدالة المطلقة لا يصح على الاطلاق الرد على غير المسيء! وحتى الرد على المسيء، يجب ان يكون حضاريا. وهنا، ولو عدنا الى زمن النبي نجد ان كثيرا من الناس تناولوا الاسلام بطريقة مسيئة وقد استطاع ان يناقشهم بالعقلانية، فحول موقفهم وكذلك عقولهم وقلوبهم من موقع الى موقع. ومن هنا، علينا ان نكرس هذا المفهوم عبر تاسيس مراكز للدراسات في نيويورك تعمل ليس على نشر المقالات والادلاء بالتصريحات، بل للعمل على تقديم الاسلام تقديما حضاريا يساهم في تعديل الصورة التي انتجها استهداف البرجين والذي اثار الكثير من الناس في امريكا، وكان هو سبب المشكلة ومنطلقها ومن هذه البيئة المنفعلة يخرج اليوم هذا الفيلم المسيء
ـ ما هو تصوركم للاسباب والدوافع وكيفية المواجهة ؟
من المهم جدا البحث لمعرفة من بعث ويبعث الينا بهذه الرسائل المسيئة، وما الهدف من ورائها, ومما يظهر ان هناك بعض الناس الحاقدين والذين ذهبوا من مصر هم الذين خططوا لهذا بالتعاون مع بعض اليهود في امريكا، وهم من استدرجوا العالم الاسلامي للوقوع فيما وقع فيه. وعليه يجب ان يدرس العمل من كافة جوانبه لمعرفة الشرائح الثقافية التي شاركت في انتاجه والخلفيات والاهداف، على ان يكون الرد بكافة الوسائل الثقافية المتاحة. وقد يكون انتاج فيلم مقابل احد هذه الردود وهذا الامر يجب ان تضطلع به جهات فاعلة كدور الافتاء والازهر وكافة الجهات الدينية الاسلامية. اما بالنسبة للجماعات التي تعاونت مع الصهاينة الحاقدين، فعلينا الانتظار حتى تتوضح الصورة وحينها يتم تحديد الرد المناسب لها .
ـ وماذا عن الجماعات الاسلامية في لبنان والتي لم تسجل لها تحركات حتى الان؟
هناك بعض الجماعات التي تنادت لكي تقيم اعتصامات هنا وهنالك وبالتاكيد فان كل ذلك سيكون باسلوب حضاري بمعنى ان يتم طرح وجهة النظر بكل دقة وموضوعية ودون الافتئات على احد. وهنا اعود لأذكر بضرورة التركيز على اصل الظاهرة التي انطلقت من نيويورك وعن السبب ولماذا خرجت من هذه البيئة بالذات، كما يجدر بنا التركيز ايضا على بعض سمات المجتمع الغربي الذي من اهم عناوينه الحرية ولماذا تختطف بهذه الطريقة وتصبح مسيئة للاخر. فنحن نفهم ان الحرية في ان يتمكن اي انسان ان يعبر عن نفسه ولا يسيئ احد اليه ولكن ان تكون حريتك على حساب حرية الآخر وان يكون معتقدك وحرية معتقدك على حساب حرية معتقدي فهذا الامر الذي يجب ان يعالج.
ـ العنف باشكاله المختلفة بدا ينعكس خوفا من ردات الفعل العصبية عند الاقليات في العالم العربي فكيف يمكن تشكيل الاطمئنان عندهم؟
مما لفتني وسرني جدا ان بين من خرجوا الى الشوراع في مصر واقاموا نوعا من الاعتصامات ردا على الفيلم سيء الذكر كان هناك بعض من غير المسلمين بل من الاقباط، وهذا دليل ومؤشر على وعي عميق عند الكثير من فئات وشرائح مجتمعاتنا في العالم العربي او في الشرق. وهنا اود ان اقول بان هناك الكثير من الدراسات والكتب التي يجب التركيز عليها والمتعلقة بواقع الاقليات في الشرق، واذكر الكاتب جورج قرم الذي قدم رسالة دكتوراه في الغرب وفيها تحدث عن الاقليات وكيف وصلت الى حقوقها في الشرق. وهناك كتاب صدر حديثا في مصر حمل عنوان الاسلام في عيون غير المسلمين كما اذكر الدكتور احمد محمد الحوفي الذي كتب عن التراث الروحي وعن مدح النبي من قبل الشعراء المسيحيين. فاذاً، نحن نمتلك مرتكزا ثقافيا نستطيع ان نستند اليه لبناء واقع ثقافي جديد، كما نستطيع ان نقدم الكثير من الجماعات التي تساهم في التواصل القوي بين المسجد والكنيسة وبين رجال الدين مسلمين ومسيحيين والذين يصلون الى قواسم مشتركة، علما ان هناك تصريحات تصلنا من داخل الارض المحتلة تؤكد ان الاستهداف واحد ومن طرف واحد للمسلمين والمسيحيين على حد سواء. واذا ركزنا على بعد التواصل وجعلنا منه منبعا ثقافيا ومستندا لبناء معنوي وحضاري نستطيع ان نقول اننا في مأمن من ردات الفعل العصبية والعقول الضيقة. ومما يجب ايضا ان نضع الاخرين في اعتبار ان المسلم الذي يقوم بالعنف يقر بذلك بانه مظلوم ومقهور. فهو لايستطيع ان يستفيد من الانظمة الدولية ومما نراه ان كل الشعوب لها الحق في ان يكون لها وجود في الامم المتحدة ويمنعون هذا الحق عن الفلسطينيين. فامريكا تعارض حتى ان تكون فلسطين عضو غير مكتمل العضوية وهذا مثال عن العنف السياسي الذي يمارس علينا يوما بعد يوم
ـ فيلم مسيئ حرك العالم الاسلامي برمته بينما لم تحركه المجازر التي ترتكب يوميا بحق المسلمين في سوريا لماذا برايك؟
مفارقة تدعو للاستغراب فقد اصبح خبر مقتل مئات الناس يوميا خبرا عاديا.
وهنا يقول البعض بان احد اهم النجاحات التي حققها النظام انه استطاع ان يجعل خبرا بالغ الفظاعة خبرا عاديا في نشرات الاخبار. وهذا ان دل على شيئ فانه يدل على الى تراجع ثقافي عند الكثير من الفئات التي تنتفض لموضوع ثقافي ولا تنتفض لموضوع اجرامي واقع على الارض! فلذلك فان الشخصية البالغة الحساسية عندنا على الموضوع الاسلامي يجب ان تحس بموضوع اراقة الدماء على الارض اضعاف ما تحسه بذاك. وهنا لابد من ذكر ما يحصل في اركان شرق آسيا وكيف ان المسلمون يطردون من بيوتهم وهناك فعل عنفي يقع على كثير من الناس في بيوتهم وفي ارزاقهم وممتلكاتهم ويقتلون وتهدم مساجدهم ورغم ذلك العالم لم يتخذ موقفا قويا مما يحدث، لا بل هو صامت تجاه ما يرتكب من فظائع وفي فلسطين عندما يقع العنف على الفلسطينيين لا يتاثر به احد لكن حين يقتل شخص يهودي واحد في الارجنتين تتحرك الامم المتحدة ويتحرك المجتمع الدولي ومن هنا يظهر ان الفعل ورد الفعل قضية واحدة يجب ان تعالج من كافة جوانبها.
ـ الاستهداف ليس مقتصرا على المسلمين فالمسيحيون يستهدفون من حين الى اخر وكثيرا ما تمت الاساءة الى المسيح ولكن يمر الامر بسلام ولا ينتج عنفا ما السبب برايك؟
هذا السؤال يستبطن وكان هناك رد فعل حضاري عند المسيحيين وليس هناك رد فعل حضاري عند المسلمين، ومن حيث المبدأ لايمكن ان تكون هذه مسلمة ونبني عليها. اما بالنسبة للتعرض للسيد المسيح، فلا يمكن ان يتم ذلك من قبل مسلم. فمن يسيء الى المسيح، يكفر ويخرج من اسلامه اما اذا حصل ذلك وبغض النظر عن الجهة فلماذا لا تكون هناك ردات فعل نافرة فذاك يعود الى ان المجتمع المسيحي، والاصح المجتمع الغربي، ليس فيه تلك البصمة القوية على النظام او على الحلف او ما الى ذلك. وكما هو معلوم فهناك حقيقة تتمثل بقدرات مادية قائمة على الارض، ولو نظرنا الى من يهيمن على العالم لوجدنا انهم من يدينون بالمسيحية والمجتمع المهيمن عليه والمغلوب على امره هو المجتمع الاسلامي. ومن هنا لا نستطيع ان نوازن ولا نستطيع ان نقيس الفعل ورد الفعل بميزان مطلق، والاصح ان نزين بميزان الواقع. ومن هنا لا يمكن ان نقول بان ردة الفعل هناك حضارية تدل على وعي كبير وردة الفعل عند المسلمين عنفية تدل على عدم الوعي.
ـ كيف تقرأ زيارة البابا بنيدكتوس السادس عشر الى لبنان؟
التواصل والحوار امر مطلوب على الصعيد الديني وعلى الصعيد المذهبي على حد سواء، وعلى مستوى الطوائف والاديان. ومن هنا نقول ان هذه الخطوة وهذا التوجه سيكون له ردات فعل ايجابيةـ واذا كان هناك نبتة خوف يراد لها ان تسقى بهذا العنف حتى تقوى، فمثل هذه الزيارة تزرع نوعا من الاطمئنان عند الاقليات مع اننا نحن لا نحب على الاطلاق ان يكون منبع هذا الاطمئنان من هذه الزيارة او من غيرها، بل ان يكون منا نحن وان يشعر الاخر بانه مطمئن لان جاره يحبه وهو يحب جاره، فهذا هو المطلوب. ومن هنا، فهذه خطوة على الطريق الصحيح والجدير ذكره ان المراجع الدينية العربية والمحلية كلها تثني على هذه الزيارة التي ستكون لها ثمرات جيدة وتصب عافية على هذا الوطن المعذب خاصة في الموضوع الطائفي والمذهبي
اجرى الحوار هادي جبالي
مفتي راشيا: الردّ على فيلم مسيء لا يكون باستهداف سفير بريء
khaled
15:32
14 أيلول (سبتمبر) 2012 -
This is the ABSOLUTE Right answer to the Incident. We should React as CIVILIZED people, not like BEASTS. The Ignorance of Reaction, had more HARM to Islam and to the Prophet. Now they gave the Syrian Regime another Steroid Injection, to kill more Muslims who desperately believe of the Prophet. They are attacking the wrong people and Interests, while the Director is Originally Israelis. Why they do not attack the Israelis Embassies, why the Americans, British and Germans. It is Clear Al Qaeda behind these Hostilities, and the people doing the JOB. It is 9/11 Anniversary. We should stop LYING to ourselves.
khaled-democracytheway
مفتي راشيا: الردّ على فيلم مسيء لا يكون باستهداف سفير بريء
أنتم عملاء لأمريكا!
14:42
14 أيلول (سبتمبر) 2012 -
السفير يمثل حكومته التي مارست الإهانات المتتالية بحق الإسلام والمسلمين من غير "الإرهابيين" المزعومين. لم يتعرّض الليبيون لبعض الصحفيين الأمريكان في ليبيا, ألم يسأل أحد نفسه لما؟ وقتل المسلمين والإعانة بالسلاح على قتلهم هو أعظم بدرجات من الإساءة للرسول, ويجب الإنتقام من رموز الإرهاب الأمريكي وأوكاره أينما صودفت, حتى يركنوا إلى احترام المسلم والعربي ولو بالقوة وبلغة الإرهاب الذي ابتكروه ومارسوه على شعوب العالم الثالث . فهم بحاجة إلى نفطنا ولسنا بحاجة إليهم أبداً ويمكننا العيش على التمر وحليب الإبل لو اضطر الأمر, أما هم فلا يمكنهم تحريك سياراتهم وطائراتهم لولا النفط العربي, الذي يستوردونه بأبخس الأثمان. وأزمة النفط عام ١٩٧٣ شاهد على صدق هذا الإدعاء!
الجيش ضبط شاحنة محملة بالسلاح بداخلها 8 سوريين في منطقة راس بعلبك
|
خطف المواطن محمد محمود في تعلبايا |
إكتشاف المزيد من التسجيلات الصوتية لسماحة |
Click Link... لبننة حزب الله أم أيرنة ميشال عون؟ |
لا علاقة للولايات المتحدة به وأفكر ببثه كاملاً |
الفيلم المسيء للاسلام وردود الأفعال مدانان.. والحدث مشبوه في توقيته |
أدّت زيارة رئيس حزب يميني إلى دولة ذات تأثير بتوفير ضمانات لوضعه الانتخابي في دائرته.
نُقل عن رئيس حزب وسطي، عدم رضاه عمّا سمعه من مرجع روحي، خلال زيارته إليه، لا سيما في ما يخص قانون الانتخابات.
إنّ قيادياً في حزب أكثري فاعل أجاب عن سؤال من أحد الرسميين حول موقف الحزب من قانون الانتخاب بالقول: "ما يرضي العماد عون يرضينا".
ستشهد مناسبة عشاء لمنظمة شبابيّة وسطيّة حضوراً لافتاً لشخصيات معارضة، ما يؤشر إلى توسيع حلقة التواصل بين الطرفين والتي بدأت قي لقاء باريسي مطوّل بين مرجع حكومي سابق ورئيس كتلة نيابية وسطية.
|
ينكبّ نائب في تيار "المستقبل" على تحضير مشروع قانون يتعلّق بإلغاء المعاهدة مع النظام السوري، وسيقدّمه مع مجموعة من النواب، واضعاً جميع الكتل أمام مسؤولياتها.
أزمات لبنانيّة مؤجلة بانتظار رحيل الحبر الأعظم: "سلامي أعطيكم" ليومين فقط
بعبدا تدعو المواطنين للتجمع والترحيب بالبابا أثناء زيارته القصر غداً |
"اليونيفيل" تُسلّم الطفل محمد فضل الليلة للجيش اللبناني |
مواطن لبناني يجتاز الشريط الشائك في الجنوب نحو إسرائيل |
العسيري أطلق "الحملة السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا"..وأبو فاعور أكّد أنّها مدروسة |
البقاع- "الشفاف"
يفهم المرء أن ضابطاً في "الأجهزة" كان "في أول طلعته" في عهد إميل لحّود الذي "أمَرَ" ضبّاطه بإطاعة أوامر الأجهزة السورية التي "عيّنته" رئيساً للبنان، وأنه لم يكن قادراً على مواجهة رؤسائه التابعين للنظام السوري، أو أنه كان يزيد على راتبه "كم مئة ليرة" مقابل "الدورات في كلية حلب العسكرية" أو غيرها! ضابط الجيش، وضابط الدرك والأمن، كان، هو الآخر، مغلوباً على أمره! مثل البلد كله!
لكن، ليس مفهوماً أن لا يفهم الضابط المغلوب على أمره سابقاً أن "أحوال الدنيا تغيّرت"، وأن الثائر السوري انتفض من أجل كرامة السوريين، ومن أجل كرامة اللبنانيين، بما فيهم الضابط المغلوب على أمره!
انتهى نظام الأسد! سقط، ولم يبقَ إلا مراسم الدفن! فلا أقل من أن تستعيد الأجهزة كرامتها ودورها الوطني اللبناني!
أما بالنسبة للوزير السابق "عبد الرحيم مراد" (المذكور "أدناه") فإننا نتمنّى على ثوّار ليبيا أن ينبشوا "ملف" تعامله مع نظام القذافي، قبل أن "يرحل" بعمالته نحو رحاب الإستبداد الدمشقي!
الشفاف
*
البقاع – حيدر الطفيلي
تناوبت ثلاثة اجهزة لبنانية على احتجاز ١٠ ناشطين لبنانيين من قرية غزة البقاعية تطوعوا للعمل في مجال اغاثة النازحين السوريين الى لبنان، وأخضعتهم الى عمليات استجواب مطولة جرت تحت الضرب والتعذيب، بحجة الاتجار بالسلاح وتهريبه الى المنتفضين بوجه جزار دمشق بشار الاسد!
رأس "السيبة"..
ورغم نفي الموقفين التهم الموجهة اليهم، الا أن المحققين اجبروهم على توقيع محاضر تحقيق منافية للواقع، ما اتاح لجهاز "مخابرات الجيش"، مثلا، وبعد ضغط سياسي من شخصيات معارضة نفض يده من الموضوع واحالة الموقوفين الى "جهاز امن الدولة" الذي اخضعهم بدوره الى "حفلة تحقيقات" انتهت هي الاخرى، ونتيجة ضغط سياسي معارض ايضا، الى تهريبهم – أي تهريب الموقوفين - الى "قوى الامن الداخلي" التي اجرت تحقيقات اضافية أفضت، بعد اربعة ايام توقيف، الى اطلاق سراحهم بشروط تبقي امكانية استدعائهم للتحقيق واردة في اي لحظة!
الامر الذي اثار استغراب واستهجان قوى 14 اذار، وطرح اسئلة مشروعة: حول تولي ثلاثة اجهزة التحقيق في قضية مفتعلة في فترة زمنية لم تتعد اياما ثلاثة، وحول "خجل" الاجهزة التي اخذ كل منها برمي مبررات "حملة التوقيف الكيدي" على "زميله"، الامر الذي يؤكد أن سلّم الاجهزة الامنية ما يزال يدار من الرأس المريض في دمشق!
.. و"كلبجة" الاتفاقيات الامنية
ماذا عن التفاصيل؟ وما هو دور عملاء جزار دمشق في لبنان في هذه القضية؟ ومتى تُقلَب صفحة ارتهان بعض الاجهزة الامنية لطاغية الشام؟ لا بل متى يقدم لبنان، فعلاً لا قولا واعلاماً، على خطوة إلغاء قيود الاتفاقات الامنية الموقعة مع نظام القاتل؟
بدأت الحكاية مع اندلاع الثورة السورية ضد نظام الجزار بشار الاسد. اذ سُجِّلت حال تضامن واسعة في البقاع عامة، والبقاع الغربي خاصة، مع المنتفضين. وذلك لاسباب كثيرة،منها توق جماهير المنطقة الى نسمات "حرية" من الجهة الشرقية التي لم ترسل لهم طيلة عقود اربعة سوى القتل والاعتقال والظلم والفساد والنهب والعمالة للعدو الاسرائيلي، تحت شعارات قومجية كاذبة، وممانعة ساقطة منبطحة تحت اقدام العدو الاسرائيلي وحليفه الايراني.
ارادة الشعب ...
في قلب هذه الاجواء , ومع وصول الدفعات الاولى من النازحين السوريين، هبت مجموعات شبابية من قرى البقاع الغربي الى مساعدة هؤلاء على تخطي الظروف الصعبة الناشئة عن النزوح، سواء بالنسبة للمسكن والملبس والغذاء، او توفير الادوية والطبابة وغيرها من متطلبات الصمود في مثل هذه الحال الاستثنائية.
ومن بين المجموعات الناشطة، وجدت واحدة من بلدة "غزة" البقاعية تكاملت مع مثيلاتها، وعملت ضمن المتاح على اغاثة النازحين، يدفعها الى ذلك اهداف انسانية لا تفرق بين الخلفيات القومية او الدينية او السياسية للنازحين. وبطبيعة الحال، يلفها الشوق الى لحظة سقوط نظام الجزار البعثي.
نشطت المجموعة "الغزاوية"، رغم معرفتها المسبقة بمتابعة عملاء النظام المجرم في لبنان لكل تحركاتها ونشاطاتها في اوساط النازحين. رغم ذلك، تابعت عملها الانساني يحدوها الامل بانتصار الثورة السورية من جهة، و"وهم" يقال له "دولة لبنانية" تحمي وتدافع عن مواطنيها في وجه اي استهداف خارجي من اي مصدر اتى.
.. في مواجهة العسس...
يصف احد الموقوفين من آل "المجذوب" بعيد ساعات من الافراج عنه وعن رفاقه - تاريخ الافراج 12-9- 12 – ما حصل له ولرفاقه بـ"فضيحة العصر"، ويوضح : "كنا نشعر بمراقبة عناصر بعثية سورية من البلدة والجوار لنشاطاتنا في اوساط النازحين، وهؤلاء تعرضوا لنا غير مرة بالتعاون مع عناصر تابعة للنائب السابق "عبد الرحيم مراد"، واطلقوا النار من اسلحة حربية ادت الى جرح عدد من الناشطين ومواطنين! وبدل من ان توقف القوى الامنية، وبالتحديد منها "مخابرات الجيش"، مطلقي النار البعثيين، عمدت الى توقيف المعتدى عليهم بمن فيهم احد الجرحى! عمليات الضغط والارهاب لم تفت من عضدنا، فتابعنا عملنا المحتضن من اهالي البلدة، وواصلنا توزيع ما تيسر من مساعدات على النازحين السوريين الى بلدتنا وعددهم يفوق الفي شخص تقريبا".
وتابع: "في خضم المهام الانسانية التي نقوم بها، بلغتنا معلومات دقيقة عن سكة تعاون وثيق بين مجموعة بعثية سورية بقيادة مسؤول حزب البعث السوري في البقاع الغربي المدعو "ماجد منصور" ومخابرات الجيش اللبناني! وهذه العلاقة ليست جديدة، بل ترجع الى سنوات الاحتلال السوري للبنان، واستمرّت بعد خروجه من ارضنا. وتقول معلوماتنا بهذا الشان ان "منصور" كان يرفع تقارير دورية عن الناشطين الغزاوين الى اسياده في دمشق اولا، ويتلقى الاوامر بشان اختيار ما يجب ارساله الى بعض الاجهزة الامنية اللبنانية، التي تنسّق في كل شاردة وواردة مع المخابرات السورية".
.. وآداتهم الممسوكة..
اضاف: "كنا نتابع بقلق ايضا كل ما يمكن ان يصدر عن مثل هذا التنسيق الوثيق. ويبدو ان توقعاتنا قد صحت، حيث بدات "مخابرات الجيش" و"جهاز امن الدولة" باستدعائنا الواحد تلو الاخر بحجة "اقلاق راحة الجيران حينا"، و"السرعة الزائدة" احيانا اخرى، و"معاكسة الصبايا" في احيان كثيرة , واسباب اخرى تافهة كنا نكتشف زيفها منذ لحظة استدعائنا. خاصة وان التحقيقات كانت تتركز عن دورنا في اغاثة النازحين، ولم نُسأَل مرة عن السبب الذي اعتقلنا لاجله".
"الفضيحة الكبرى كانت في الثامن من الشهر الجاري، عندما استدعانا جهاز مخابرات الجيش، كل من منزله، واخضعنا الى تحقيقات عن دور مزعوم في توريد اسلحة حربية الى الثوار في سوريا."
"ورغم نفينا القاطع لمثل هذا الدور، فان المحققين اجبرونا على التوقيع على اعترافات لم نتفوه بها. لقد تعرضنا للضرب والشتم والاهانة، وكنا نعلم اننا ندفع ضريبة موقفنا السياسي والانساني الداعم للثورة السورية والنازحيين السوريين. وكنا نعلم ايضا أننا ضحية اتفاقات امنية بين دولتنا والنظام المجرم في دمشق، فقررنا تحمل الظلم مهما بلغت قساوته لانه لن يعادل او يبلغ مستوى الاجرام الذي ينفذه الطاغية الدمشقي بحق اطفال وحرائر ورجال سوريا".
..وردّ أهلنا..
"ورغم قرارنا تحمل ظلم ذوي القربى انفاذاً لـ"تعليمات وتقارير" عُسُس البعث المجرم في لبنان، فان اهلنا في "غزة" رفضوا الانحناء لاجراءات مخابرات الجيش، فتقاطروا زرافات ووحدانا الى الشارع العام، نساء ورجالا، وعبروا عن استيائهم ورفضهم توقيفنا واعتقالنا، وعمدوا الى قطع الطرقات، وتوجهوا بالمئات نحو مركز "البعث" المجرم في "غزة" . ان تحركهم باتجاه الوكر له دلالات كثيرة، لكن ما فاجأ الاهالي مسارعة الجيش والقوى الامنية بآلياتهم ومركباتهم المجنزرة الى منع الاهالي من بلوغ المركز – الآفة البعثية – وعمدوا الى محاولة تفريق "الغزاويين"، الا ان محاولتهم باءت بالفشل، حيث افترشت النسوة الطرقات، وكاد الامر ان يتطور نحو الاسوأ لولا اتصالات على مستويات عالية تولتها شخصيات سياسية معارضة لحكومة حزب الله واالنظام المجرم في دمشق، ما دفع القوى الامنية الى الانسحاب والاهالي الى العودة الى منازلهم بعد وعد بالافراج عن الموقوفين".
"الا ان المفاجاة الثانية كانت بتحويلنا من "ثكنة ابلح "الى "ثكنة صغبين"، حيث تولى التحقيق معنا ضابط من "جهاز امن الدولة"، الامر الذي اثار مجددا غضب الاهالي، واثار ايضا استغراب شخصيات معارضة حول الاسباب التي اوجبت تنصّل "مخابرات الجيش" واخلالها بالوعد الذي قطعته، الامر الذ اكد لنا المؤكد من ان هناك قراراً اسدياً صارماً يقضي بـ"تربيتنا" على الطريقة البعثية"!
"ما حصل معنا في "ثكنة ابلح"، تكرر في "صغبين", ومن هناك، ونتيجة الضغط الاهلي والسياسي، اسقط في يد "جماعة امن الدولة"! وبدل الافراج عنا، جرى تحويلنا الى احد مخافر قوى الامن الداخلي في البقاع! وهناك، اخضعنا الى تحقيق مطول تحت عنوان ليس له علاقة بالاتهامات التي ساقتها لنا "مخابرات الجيش" و"مديرية امن الدولة"! لا بل تحولت الاتهامات المباشرة المتعلقة بدعمنا للانتفاضة السورية ماديا وعسكريا، ودورنا على صعيد مساعدة النازحين، الى اتهام واحد عن مشاركتنا في التظاهرة العفوية التي نفذها اهالي البلدة احتجاجا على توقيفنا"!
... على غباء الاجهزة..
"انه لامر مضحك فعلا ان تعتبرتنا قوى الامن الداخلي مشاركين في تظاهرة وقطع طريق عام، في وقت كنا نخضع للضرب والاهانات والتحقيق بين ثكنتي ابلح وصغبين! ان هذه الاضحوكة، الاكذوبة، ان دلّت على شيء فهي تدل على مدى الافلاس، لا بل الانبطاح امام اوامر البعث السوري المقبور. لقد تناسى المؤتمرون باوامر البعث السوري ان الاهالي حينما افترشوا الطرقات امام ناقلات الجند في "غزة"، كانوا يفعلون ذلك تضامنا معنا، نحن المعتقلين في اللحظة ذاتها في ثكنة تبعد عن بلدتنا ما يقارب الاربعين كيلومترا." ولكن، يضيف المُخلى سبيله بشروط: "علمنا ان تحول التحقيق في "حضرة" قوى الامن الداخلي الى مكان اخر مختلف عن ما كانت عليه عناوينه في "حضرة" محققي مخابرات الجيش وامن الدولة، مقدمة لاطلاق سراحنا، نتيجة ارتفاع وتيرة الضغط الاهلي والسياسي على منفذي عملية الاعتقال، مع العلم اننا ندرك جيدا انها "رسالة" كان لها ما قبلها، وسيكون لها ما بعدها".
... ستسقط "السيبة" وأزلامها!
ويختم المُخلى سبيله بشروط: "ولأن لها ما قبلها وما بعدها، فنحن نتوقع الاسوأ. والاسوأ مهما كان قاتماً، فانه لن يرتقي الى مستوى الاجرام الذي ينفذه جزار دمشق! لذلك، سنتابع، لن نهادن، وعلى عملاء البعث المقبور في لبنان الاستعداد لمتابعة الفصل الاخير من سقوط الطاغية الدمشقي.
شباب "غزّة" البقاع: تناوبت عليهم ٣ أجهزة أمن بأمر من.. دمشق!
khaled
12:34
14 أيلول (سبتمبر) 2012 -
A BIG and WARM SALUTE to the Heroes of Humanity. Sure the Criminal Regime will collapse and SOON. Those Military Individuals who were trained and Brain Washed, in Syria under the Concept to build the Lebanese Army, after the Civil War caused by the same Regime to put their Hands on Lebanon. Those Criminals Collaborators, have NO place to GO, they would stay in Lebanon, under the Sight of those had been tortured and hit by them. We shall witness the kind of the LIFE they would carry on among their Families and Town’s Citizens. They would be Humiliated and pushed to the Corners and live alone and LONELY. Sure there should be some cases of REVENGE.
khaled-democracytheway
السائق التركي المخطوف في عهدة الأمن العام
|
20:23 | "الجديد": الأمن العام اللبناني يتسلّم بعد قليل المخطوف التركي الثاني |
فقط في لبنان .. لوحة مرورية تمنع استخدام السلاح |
توقيف المقداد تم بتوجيه من قهوجي في عملية دقيقة وخاطفة |
مخابرات الجيش أوقفت ماهر المقداد |
لبناني يدفع 200 ألف دولار ثمن "آيفون5" |
|
Click Link...
خطف "المواطن" فؤاد داوود في بعلبك: "الراس" بـ٢٥٠ ألف دولار
الخميس 13 أيلول (سبتمبر) 2012
وطنية - 13/9/2012 افادت مندوبة "الوكالة الوطنية للاعلام" ماريان الحاج عن "خطف المواطن فؤاد داوود (53 سنة) في منطقة بعلبك اثناء قيامه بزيارة، فتم الاتصال بزوجته من قبل مجهولين من الرقم 427462/76 طالبين فدية بقيمة 250 الف دولار اميركي لاعادته وقامت هي بالادعاء في مخفر زحلة".
إعتداء على كنيسة الصليب المقدس في الزلقا |
خاطفو اللبنانيين يطلبون دخول اللواء ريفي على خط المفاوضات |
Obama will bring Killers to Justice..
مدمرتان أميركيتان تتحركان نحو ليبيا
يو بي اي
الخميس ١٣ سبتمبر ٢٠١٢
أعلن مسؤولون أميركيون أن مدمرتين تابعتين للبحرية الأميركية تحركتا باتجاه ليبيا، بعد مقتل السفير الأميركي بهجوم على القنصلية في بنغازي.
ونقلت شبكة (سي أن أن) عن مسؤولين لم تسمهما أن المدمرتين هما "يو أس أس لابون" المتواجدة في ميناء بجزيرة كريت و"يو أس أس ماكفول" قرب مضيق جبل طارق، وهما مجهزتان بصواريخ توماهوك قد تستخدم في حال تم توجيه أمر بشنّ ضربة.
وقال مسؤول رفيع المستوى إن "هاتين السفينتين قد تعطيا الإدارة مرونة" في حال ارتأت واشنطن توجيه ضربات إلى أهداف في ليبيا.
وكان مسؤولون في واشنطن أعلنوا أمس عن إرسال مجموعة من المارينز إلى ليبيا للمساهمة في حماية السفارة والقنصليات الأميركية.
وكانت مصادر أميركية قالت أمس إن تنظيم القاعدة ربما يقف وراء الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، مشيرة إلى أنه يتوقع ان تنضم طائرات استطلاع أميركية إلى عملية مطاردة جهاديين قد يكونوا على علاقة بالهجوم.
يشار الى ان رئيس المؤتمر الوطني العام الليبي محمد المقريف اتهم أزلام النظام السابق بالوقوف وراء مقتل السفير الأميركي وثلاثة موظفين على الأقل في هجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، وألمح إلى احتمال تورّط القاعدة أيضاً قائلاً إن تزامنه مع هجمات 11 أيلول/سبتمبر "له دلالات واضحة".
Cairo Protests against USA.
"قورينا الجديدة": ليبيون يستهجنون التعدي على القنصلية وقتل السفير ستيفنز
الاربعاء 12 أيلول (سبتمبر) 2012
لقي استهداف القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي استهجان العشرات من الليبيين، قائلين إن هذا الأمر سيزيد من الإساءة إلى الرسول الكريم وإلى الدين الإسلامي وإلى ليبيا.
وأدى الهجوم على القنصلية ليلة الثلاثاء إلى مقتل السفير الأمريكي كيرت ستيفنز وثلاثة دبلوماسيين آخرين. وفي استطلاع للرأي لقورينا الجديدة، تقول، روان العياش: “ليس بهذا الأسلوب يكون دفاعنا عن الرسول الكريم”، وقال، محمد الورفلي: إرهاب يجب القضاء علي المليشيات الإرهابية”.
ويقول، عبدالله موسى:”استغفر الله العظيم وأتوب إليه… ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا”. ويقول، هيثم السويح:” بالله أي منطق هذا؟ أيقتل شخص حتى ولو كافر والدولة الليبية أعطته الأمان لكي.. قتل الناس الآمنين لا يجوز.. نعم أساؤوا إلى الرسول، لكن نرد عليهم بالعقل والمنطق نسأل الله أن يحفظ بلادنا”.
ويقول، حافظ الغرياني:”إن من قام بهذا العمل ساعد على تشويه الإسلام.. لقد ارتكبوا إثما وسيحاسبون عليه من قبل الله.. قبل أن تحاسبهم أمريكا.. هم لا يمثلون بنغازي فعدد المتظاهرون كان لا يتجاوز العشرات قبل أن يبدأ إطلاق النار”.
ومن وجهة نظره يقول، الهمالي: “لعل الموضوع مدبر لنا، كما حدث في أحداث 11 سبتمبر، حيث إنه لم يتواجد ولا يهودي خلال التفجير، مع ان المبني كان يشتغل فيه كم هائل من اليهود، والأمر الذي يثير الشبهات هو موضوع إعلان الظواهري وتأكيده لمقتل أبو يحي الليبي في هذا الوقت، رغم أنه قد قتل من وقت طويل”.. وأضاف:”أظن أنها مصيدة نصبوها لنا الكفار وها قد وقعنا بها”.
وتساءل عبدالقادر احتيوش المقرحي، عمّا إن كان التدمير والقتل من أخلاق من يحب النبي.. عجبا؟ وتابع يقول:”محبة النبي لا تصح ولا تنفع صاحبها إذا كان مخالفا للقرآن في أعماله ومخالفاً للنبي في سنته عبر أقواله وأفعاله.. هل هو صادق في محبته من يسب الدين و يقذف المحصنات ويفعل المنكرات ولا يصلي صلاته في المساجد؟
ويقول، المقرحي:”الرد على أعداء الرسول صلى الله عليه وسلم يكون على ضوء ما جاء في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نحدث ضوابط من عندنا أو مصطلحات من عندنا ولا نبتدع أشياء لم تكن موجودة من قبل كالمظاهرات والهتافات”..”هذه الأفعال هى دعاية مجانية للفيلم فكل رجل في شتى أنحاء العالم ما أن يسمع بهذه المظاهرات ألا وسيتشوق لرؤية هدا الفيلم الذي قامت من أجله القيامة، وهو نفس الخطأ عند نشر الكاريكاتير المسيء للرسول صلى الله عليه واله وسلم في جريدة دنماركية صغيرة غير معروفه، وبعدها طبعت بجميع لغات العالم ويجب أن يعلموا إنها دول ديمقراطية وأن الفيلم سوف يعرض ويجني أرباح هائلة ومشاهدة عظيمة والفضل يرجع لهذا الاحتجاج البائس”.
ومضى يقول:”إن الحل برائي هو العودة لتطبيق السنة في أفعال وأقوال كل شخص، وبدل من التكسير والحرق كان من الأفضل لو تم الرد على هؤلاء الذين يسيؤون للإسلام بنفس الطريقة وننتج أفلاماً بالإنجليزية تعرف المواطن الغربي على حياة وسيرة الرسول وصحابته وعظمة الإسلام، بهذه الطريقة السلمية والذكية نكون دافعنا عن الرسول ودعونا الآخرين للتعرف والدخول في الإسلام”.
ويقول:” إن العديد من الغربيين دخلوا الإسلام بعد كره شديد وازدراء، فكان هذا سبب هدايتهم بعد التعرف على الإسلام حقيقة، وأمة الإسلام تعيش اليوم تقهقرا وتفككا وتراجعا على جميع الأصعدة وبعد المظاهر الخارجة عن الدين كالصراع على الثروة والسلطة والأنانية الطائفية مقيتة وكره وبغض، فهل يا ترى سيكون رسولنا الكريم راضيا عن أمته؟ وهو الذي بكاها فقال اللهم أمتي فرسولنا هو سراجنا المنير وطاعته من طاعة الله وحكمه من حكمه وهو قدوتنا وسراجنا المضيء وطاعته في إتباع سنته”.
وتقول نورا العبيدي:”سخف وتخلف.. ليس بهذه الطريقة ننصر رسول الله ((حق أوريد به باطل)) اتقوا الله في ليبيا.. لقد رأيت صوراً كارثية.. ليس بقتل الأبرياء وسرقة الممتلكات نحمى الدين”
أما، عماد العجيلي، فيقول:”في نظري أن العمل هذا استغله الازلام بتوريط الإسلاميين في عمل البلبلة وإحراق القنصلية والرماية بالأسلحة ليتحقق ما كان معبودهم يقول بأن القاعدة ستتحكم بموارد البلاد”.
وتابع يقول:”الأمر الآخر إنهم بهذا العمل يرغموا الغرب على الدخول للبلاد بحجة حماية مصالحها وسفاراتها ومكاتبها”.
من جهته يقول، أبو راغب:”لابد أن تضرب وبكافة الوسائل الممكنة المصالح الأمريكية والدنمركية في ليبيا وفي أي مكان في العالم تطاله أيدينا اقتصاديا، هذا بالإضافة إلى مقاطعة منتجاتهما نهائياً.
ويقول، كريم:”من قام بتلك الفعله لا يريد لا بالإسلام ولا بليبيا والليبيين خير.. مجموعة همجية، قتله، كل همهم سفك الدماء.. ليسوا من الإسلام في شيء.. ما ذنب السفير وأعضاء السفارة حتى تٌسفك دماءهم؟!”
بدوره يسأل، سامي:”هل فعلاً أردوا نصرة الرسول؟” وأضاف، “أشك في ذلك.. الغرض هو زعزعت استقرار ليبيا لا أكثر”.
ويقول، أيمن: “لنرجع أسبوعين ماضين، عندما حذرت الولايات المتحدة رعاياها من السفر إلي ليبيا، ثم ظهور راسموسن في مؤتمر صحفي يهدد بقصف مواقع المتشددين في ليبيا، إلى ظهور هذه الرسوم في وقت 11 سبتمر خاصة أن مخرج هذا الفيلم إسرائيلي.. ألم تتضح الفكرة بعد أن إسرائيل هي سبب 11 سبتمر وأحداث إرهابية أخرى، وهي سبب الرسوم”.
وتابع يقول:”ولكن ما مصلحة إسرائيل من ذلك؟ الجواب مزيد من الكراهية بين المسلمين والمسيح لصالح اليهود الصهاينة”.
وبنظره يقول، تامر:” تكرار لنفس الخطأ الذي ارتكبه الحمقى في الصومال وافغانستان.. هاجم السفارات، ثم أجلب القوات الأجنبية, بعد ذلك فقط اختبئ في الجبال وأصدر تسجيلات صوتية”.
ويقول، منصور العقوري:”بسبب هذا الفعل سوف نشوه الإسلام والمسلمين ونزيد من الحقد على المسلمين.. الدين الإسلامي ليس دين إرهاب أو عنف إنما هو دين حوار وتسامح وبعض الناس الكارهين للدين الإسلامي لا يمثلون دولهم أو حكوماتهم فلا يجوز أن نحمل الحكومات تصرفات شاذة لقلة من مواطنيها يسيؤون للإسلام”.
وتساءل، ناصر التيجاوي:”هل من قاموا خلقوا حلاً؟.. ما دخل السفير في أكان هو صاحب الفيلم؟”. وتابع، يقول:”إن الاستياء والغضب من أجل رسولنا الكريم، محمد صلّى الله عليه وسلم، لا يكون بقتل المعاهدين، وهم الأجانب الذين ائتمنتهم للدخول إلى البلاد, بل يكون بالاستنكار والشجب وقطع العلاقات في أسوأ الأحوال”. وبحسب رأيه، يقول، محمد الجواشي:”غوغائية وفهم سطحي لدين الإسلام ونظرة لا تختلف عن نظرة الغرب فالإثنان من غرب ومتشددين يرون الإسلام على أنه قتل و انتقام و شهادة فحسب”.
ورأى، بلعيد الساحلي:”كان بإمكانهم التظاهر والاحتجاج بقوة، وكتابة مذكرة بذلك وتسليمها للسفير، بدل قتله وآخرين معه، فالسفير لم يقم بإخراج وتمويل وبطولة ذلك الفيلم المسيء لنبينا الكريم صلوات الله وسلامه عليه، وإن كان لابد من القتل كان الأجدى بهم ملاحقة وقتل من قام بتمويل وإخراج وتمثيل ذلك الفيلم”.
"قورينا الجديدة": ليبيون يستهجنون التعدي على القنصلية وقتل السفير ستيفنز
khaled
14:55
13 أيلول (سبتمبر) 2012 -
Al Qaeda behind this Criminal Madness. The revenge for the killing of their Leaders in Yemen. The Libyan Government should put an END to the SPREAD ARMS with the people, and retain Law and Order. Many Parties did not like the success of the Libyan Revolution and Freedom of the people. One Outlaw Terrorists Organization would destroy the Libyan Victorious Changes to Democracy.
khaled-democracytheway
كلينتون: كيف يحدث هذا في مدينة أنقذناها من الدمار؟
khaled
12:09
13 أيلول (سبتمبر) 2012 -
We call them Desperately, to assist the Revolution, and NO revolutions had Got through without the Americans. Then we KILL them. The Americans are SURE NOW that cannot take the Arab’s Word Seriously. Do they deserve to be FREE. They helped them to get rid of the most Dangerous people’s Killers in many Arab Countries, and that is the RETURN of GRATEFULNESS. Now call them to help in Syria. When the Revolution wins, kill their Ambassador in Damascus. What an Ambassador to do with a Film Director, originally Israelis. Clinton called them BEASTS, and they are.
khaled-democracytheway
كلينتون: كيف يحدث هذا في مدينة أنقذناها من الدمار؟
علي. ب
21:34
12 أيلول (سبتمبر) 2012 -
بتاريخ 8/ أبريل/ 2012 نشرت لي صحيفة "الشراع" مشكورة مقالة تحت عنوان " ليس دفاعاً عن اميركا"
ليس دفاعاً عن اميركا
08. 04. 2011
في العام 1990 احتل الجيش العراقي بقيادة الرئيس صدام حسين مدينة الكويت، وفي سنة 1991 حررت الكويت من قبل القوات الاميركية، في العام 1991 تدخلت القوات الاميركية وحلف الناتو لانقاذ مدينة سراييفو في البوسنة بما يعرف بـ((يوغسلافيا السابقة)) من الحصار الذي كان مفروضاً عليها من قبل الصرب لانقاذ مسلمي سراييفو من المجازر والتطهير العرقي من خلال ضربات جوية على الصرب وتم انقاذ مدينة سراييفو. في العام 2001 تم تحرير افغانستان من الحكم الطالباني الاسلامي المتطرف بما يعرف بـ ((تنظيم القاعدة)) ((الملا عمر واسامة بن لادن)) من قبل القوات الاميركية بمشاركة حلف شمال الاطلسي ))الناتو)) بعد اعتداء 11 ايلول/سبتمبر على اميركا عام 2001 من قبل تنظيم القاعدة، وهنا كانت مصائب قوم، عند قوم فوائد. في العام 2003 دخل الجيش الاميركي والقوات البريطانية الى العراق بحجة ان لدى الاخيرة اسلحة دمار شامل، وكان هذا الدخول بمثابة فوائد قوم اي عند الطائفة الشيعية في العراق، وفوائد عند إيران لأن صدام حسين كان الحاجز والسد المنيع بوجه التمدد والاطماع الفارسية باتجاه الدول العربية، اما اليوم وفي سنة 2011 تتدخل القوات الاميركية وحلفاؤها من حلف الناتو من قوات فرنسية وبريطانية وبطلب من الامم المتحدة في ضربات جوية مكثفة على مواقع وقواعد كتائب معمر القذافي في ليـبيا لإيقافه عن المجازر التي يرتكبها بحق شعبه الليـبي.
ما معنى كل هذا، تأتي الولايات المتحدة الاميركية وحلفاؤها الاوروبيون دائماً لنجدة المسلمين في بعض الدول سواء أكانت عن مصلحة ام لا، ولكن هذا ما يحصل، ويكون المعروف بالمقابل، ((اميركا شر مطلق)) ((أميركا الشيطان الاكبر))، ((اميركا الصهيونية)) او ((أوروبا الكافرة)) التي هي مشاركة في قوات الامم المتحدة ((اليونيفيل)) في جنوب لبنان من قوات اسبانيا وفرنسا وايطاليا، تارة نرشقها بالحجارة وتارة ننعتها بالعمالة ونتهمها بالتجسس لصالح اسرائيل، حسب ما تقتضي المصلحة الايرانية، لنفترض ان قوات اليونيفيل انسحبت من الجنوب اللبناني، ماذا كان يحصل؟ لنفترض ان اميركا لم تتدخل في سراييفو ماذا كان سيحصل؟ او لو تأخر حلف الناتو بقيادة اميركا عن الشعب الليـبي يوماً واحداً ماذا كان سيفعل معمر القذافي في بني غازي؟ الرئيس اليمني علي عبدالله صالح اتهم اميركا واسرائيل بتحريض الشعب اليمني للنـزول الى الشوارع والاعتصام في الساحات وهو يرتكب الجرائم بحق الشعب اليمني الذي هو من المسلمين، الفاتح من سبتمبر/ايلول والقائد ((الفذ)) معمر القذافي بحكمه الفاشي ارتكب الجرائم والمجازر بحق شعبه وما يزال لحد الآن، وها هو يتهم بريطانيا وأميركا المتمثلتين في حملة الناتو بالحرب الصليـبية، وهو يقتل شعبه الذي هو من المسلمين، ولم يتدخل اي من الدول العربية لأخذ المبادرة باستثناء دولة قطر المشاركة تحت مظلة الامم المتحدة. نحن العرب ما افصحنا في الكلام وتوزيع التهم، نشتم اميركا وبريطانيا وفرنسا، ثم نذهب الى سفاراتها في طوابير لنحصل على تأشيرات حتى نتعلم ونتثقف او نعمل لديها ونحصل على جنسياتها وبالاخص هنا في لبنان، وفي المقابل ننعتهم بالكفار وعملاء لاسرائيل ونحن السلام علينا منـزهون وعلى صراط مستقيم.
كفاكم كذباً، كفاكم احتيالاً كفاكم تشويهاً للحقائق، خصوصاً الى من يدعون القومية العربية او القومية الاسلامية والاثنتان منهم براء، وهم يحكمون شعوبهم بالحديد والنار وبقانون الطوارىء وبنظام الشمولية السياسية او الشمولية الدينية، وأرصدتهم المالية بأرقام خيالية مخزنة وموجودة في بنوك اميركا وسويسرا وبريطانيا الكافرات كما ينعتونها.
علي. ب
alibassad@hotmail.com.uk
كلينتون: كيف يحدث هذا في مدينة أنقذناها من الدمار؟
CHE
00:02
14 أيلول (سبتمبر) 2012 -
إذا أردنا أن نحكم بالعدل فيجب أن نحصي عدد من أنقذتهم وساعدتهم وعالجتهم واستقبلتهم ومنحتهم أمريكا جنسيتها وبالمقابل عدد الذين قتلتهم أمريكا وعسكرها وعسكر الأنظمة الراكعة لها من تونس إلى اليمن مروراً بفلسطين ولبنان وسوريا والعراق! وبعد المقارنة سيتبيّن لنا أن الكفة سترجح لصالح أفعال أمريكا الإجرامية دون أدنى شكّ ... لذا لا يمكننا أن نؤيد عملية قتل السفير الأمريكي لأنه كشخص لا علاقة له مباشرة بالإساءة للنبيّ الكريم, لكنه كممثل للدولة; التي سمحت ومولت انتاج الشريط المصوّر المسيء للنبي, نال عقاباً ك "كبش محرقة"...لذا لا يمكننا أن نستنكر ذلك أيضاً ... وإن كانت الحكومة الأمريكية تبرر إنتاج الفيلم بحرية الرأي والتعبير, فللمسلمين في ليبيا أيضاً الحق بحرية الرأي والتعبير وترجمته لأفعال. ومن أعان ظالماً , سلطه الله عليه! سمعت يا أوباما؟
كلينتون: كيف يحدث هذا في مدينة أنقذناها من الدمار؟
أنتم عملاء لأمريكا!
06:57
14 أيلول (سبتمبر) 2012 -
التعليق الموجه ضد سلوك بعض عناصر حزب الله تم نشره, أما الذي ينتقد السياسة الأمريكية فتم "بلعه". هذا يدلّ على كون المشرفين جبناء ويصح فيهم ما أورده المعلق أعلاه alibassad@hotmail.com.uk:
كفاكم كذباً، كفاكم احتيالاً كفاكم تشويهاً للحقائق!
Libya Attack Brings Challenges for U.S.
By DAVID D. KIRKPATRICK and STEVEN LEE MYERS
Published: September 12, 2012
CAIRO — Islamist militants armed with antiaircraft weapons and rocket-propelled grenades stormed a lightly defended United States diplomatic mission in Benghazi, Libya, late Tuesday, killing the American ambassador and three members of his staff and raising questions about the radicalization of countries swept up in the Arab Spring.
The ambassador, J. Christopher Stevens, was missing almost immediately after the start of an intense, four-hour firefight for control of the mission, and his body was not located until Wednesday morning at dawn, when he was found dead at a Benghazi hospital, American and Libyan officials said. It was the first time since 1979 that an American ambassador had died in a violent assault.
American and European officials said that while many details about the attack remained unclear, the assailants seemed organized, well trained and heavily armed, and they appeared to have at least some level of advance planning. But the officials cautioned that it was too soon to tell whether the attack was related to the anniversary of the Sept. 11 attacks.
Fighters involved in the assault, which was spearheaded by a Islamist brigade formed during last year’s uprising against Col. Muammar el-Qaddafi, said in interviews during the battle that they were moved to attack the mission by anger over a 14-minute, American-made video that depicted the Prophet Muhammad, Islam’s founder, as a villainous, homosexual and child-molesting buffoon. Their attack followed by just a few hours the storming of the compound surrounding the United States Embassy in Cairo by an unarmed mob protesting the same video. On Wednesday, new crowds of protesters gathered outside the United States Embassies in Tunis and Cairo.
The wave of unrest set off by the video, posted online in the United States two months ago and dubbed into Arabic for the first time eight days ago, has further underscored the instability of the countries that cast off their longtime dictators in the Arab Spring revolts. It also cast doubt on the adequacy of security preparations at American diplomatic outposts in the volatile region.
Benghazi, awash in guns, has recently witnessed a string of assassinations as well as attacks on international missions, including a bomb said to be planted by another Islamist group that exploded near the United States mission there as recently as June. But a Libyan politician who had breakfast with Mr. Stevens at the mission the morning before he was killed described security, mainly four video cameras and as few as four Libyan guards, as sorely inadequate for an American ambassador in such a tumultuous environment. “This country is still in transition, and everybody knows the extremists are out there,” said Fathi Baja, the Libyan politician.
Obama Vows Justice
President Obama condemned the killings, promised to bring the assailants to justice and ordered tighter security at all American diplomatic installations. The administration also sent 50 Marines to the Libyan capital, Tripoli, to help with security at the American Embassy there, ordered all nonemergency personnel to leave Libya and warned Americans not to travel there. A senior defense official said that the Pentagon sent two warships toward the Libyan coast as a precaution.
“These four Americans stood up for freedom and human dignity,” Mr. Obama said in a televised statement from the White House Rose Garden with Secretary of State Hillary Rodham Clinton. “Make no mistake, we will work with the Libyan government to bring to justice the killers who attacked our people.”
In Tripoli, Libyan leaders also vowed to track down the attackers and stressed their unity with Washington.
Yussef Magariaf, president of the newly elected Libyan National Congress, offered “an apology to the United States and the Arab people, if not the whole world, for what happened.” He pledged new measures to ensure the security of foreign diplomats and companies. “We together with the United States government are on the same side, standing in a united front in the face of these murderous outlaws.”
This article has been revised to reflect the following correction:
Correction: September 12, 2012
An earlier version of this article misstated Mohammed Magarief’s position. He is the president of Libya’s National Assembly, not Libya’s interim president.
The ambassador, J. Christopher Stevens, was missing almost immediately after the start of an intense, four-hour firefight for control of the mission, and his body was not located until Wednesday morning at dawn, when he was found dead at a Benghazi hospital, American and Libyan officials said. It was the first time since 1979 that an American ambassador had died in a violent assault.
American and European officials said that while many details about the attack remained unclear, the assailants seemed organized, well trained and heavily armed, and they appeared to have at least some level of advance planning. But the officials cautioned that it was too soon to tell whether the attack was related to the anniversary of the Sept. 11 attacks.
Fighters involved in the assault, which was spearheaded by a Islamist brigade formed during last year’s uprising against Col. Muammar el-Qaddafi, said in interviews during the battle that they were moved to attack the mission by anger over a 14-minute, American-made video that depicted the Prophet Muhammad, Islam’s founder, as a villainous, homosexual and child-molesting buffoon. Their attack followed by just a few hours the storming of the compound surrounding the United States Embassy in Cairo by an unarmed mob protesting the same video. On Wednesday, new crowds of protesters gathered outside the United States Embassies in Tunis and Cairo.
The wave of unrest set off by the video, posted online in the United States two months ago and dubbed into Arabic for the first time eight days ago, has further underscored the instability of the countries that cast off their longtime dictators in the Arab Spring revolts. It also cast doubt on the adequacy of security preparations at American diplomatic outposts in the volatile region.
Benghazi, awash in guns, has recently witnessed a string of assassinations as well as attacks on international missions, including a bomb said to be planted by another Islamist group that exploded near the United States mission there as recently as June. But a Libyan politician who had breakfast with Mr. Stevens at the mission the morning before he was killed described security, mainly four video cameras and as few as four Libyan guards, as sorely inadequate for an American ambassador in such a tumultuous environment. “This country is still in transition, and everybody knows the extremists are out there,” said Fathi Baja, the Libyan politician.
Obama Vows Justice
President Obama condemned the killings, promised to bring the assailants to justice and ordered tighter security at all American diplomatic installations. The administration also sent 50 Marines to the Libyan capital, Tripoli, to help with security at the American Embassy there, ordered all nonemergency personnel to leave Libya and warned Americans not to travel there. A senior defense official said that the Pentagon sent two warships toward the Libyan coast as a precaution.
“These four Americans stood up for freedom and human dignity,” Mr. Obama said in a televised statement from the White House Rose Garden with Secretary of State Hillary Rodham Clinton. “Make no mistake, we will work with the Libyan government to bring to justice the killers who attacked our people.”
In Tripoli, Libyan leaders also vowed to track down the attackers and stressed their unity with Washington.
Yussef Magariaf, president of the newly elected Libyan National Congress, offered “an apology to the United States and the Arab people, if not the whole world, for what happened.” He pledged new measures to ensure the security of foreign diplomats and companies. “We together with the United States government are on the same side, standing in a united front in the face of these murderous outlaws.”
This article has been revised to reflect the following correction:
Correction: September 12, 2012
An earlier version of this article misstated Mohammed Magarief’s position. He is the president of Libya’s National Assembly, not Libya’s interim president.
زيارة البابا محطة تاريخية تعزز صيغة العيش الواحد |
آل المقداد ضحايا "حزب الله"...
- علي حماده
- 2012-09-13
- نفذت قوى من الجيش عمليات في احياء آل المقداد، وحررت مواطنين سوريين خطفهم ما سمي "الجناح العسكري لآل المقداد"، وتبين ان لا صلة لهؤلاء المساكين بالجيش. والحق يقال انهم لو كانوا على صلة لكنا نحن اول من يشهر اعتزازه بكل من ينتمي الى "الجيش السوري الحر" الذي يخوض معركة تحرير سوريا من ارث حافظ الاسد وابنائه والبطانة. ثم عاد الجيش ومخابراته واطلق الرهينة التركية بالتفاوض، فسلم الى مدير الامن العام ( المرتبط بـ"حزب الله" ). وفي النتيجة لم تنفع كل اطلالات بعض وجهاء العائلة الطارئين في اطالة عمر مسرحية خطف السوريين والتركي وتهديد الدول من الضاحية الجنوبية لبيروت.واليوم بعد انتهاء المسرحية نقول مرة جديدة ان كل ما حصل كان عملية توريط قام بها "حزب الله" للعشائر، في محاولة منه لايصال مجموعة رسائل في اتجاهات عدة، من دون ان يتحمل المسؤولية المباشرة. فلولا "حزب الله" لما تورطت عائلة او بعضها في عمل هو في الحقيقة اكبر منها، ولعله اكبر من "حزب الله" نفسه. فخطف سوريين على اراض لبنانية بهذه الطريقة له عواقب سيئة لمستقبل العلاقات بين شيعة لبنان والشعب السوري برمته، ولا سيما ان النظام الحليف ساقط، وكل محاولات ايران وروسيا لانقاذه لن تؤدي الى شيء: فالمعركة في سوريا هي بين الشعب بغالبيته العظمى وطغمة مسلحة فاسدة ومجرمة، نهايتها اما المنفى او السجن في احسن الاحوال.ما زلنا على يقين أن "حزب الله" باختراقه لعشيرة آل المقداد ببعض افرادها ادار هذه المسرحية من اولها الى آخرها، لكنه لم يفلح في الضغط على الدول العربية، ولا على تركيا، ولا اخاف بقية اللبنانيين في مرحلة تفترض من الحزب المشار اليه ان يتحسس رأسه باستمرار، لان زمن الغزوات ولى، ولان استخدام السلاح وتوجيهه صوب اللبنانيين كما في كل مرة سيكون له نتائج مختلفة هذه المرة. وللدلالة على ما نقول، ندعو الحزب الى التمعن في خلفيات مواقف رئيس الجمهورية ميشال سليمان المستجدة حيال قضية ميشال سماحة، وغيرها، او حتى مواقف صنيعة بشار في رئاسة الحكومة الرئيس نجيب ميقاتي والذي تضطره الانقلابات في المعادلات الى الخروج بخطاب" سيادي"، مع يقيننا ان هذا الخطاب يقترن على الدوام بمواقف ولاء فعلية غير معلنة لمن اتوا به الى رئاسة الحكومة، اكان بشار الاسد ام السيد حسن نصرالله. فنحن على الرغم من مودتنا له، لا نعول كثيرا على منسوب الصدق في مواقف ميقاتي! لقد وقع بعض آل المقداد ضحايا لـ"فيلم" ركبه جهاز امن "حزب الله". ثم تركوا وحدهم في الساحة لتبقى صورة الخارجين على القانون عالقة ليس في اذهان اللبنانيين فحسب بل في ملفات الدول العربية والاجنبية.من هنا تذكيرنا للبيئة الحاضنة لـ"حزب الله" بما قلناه مرارا وتكرارا: سيستغلونكم، ولن يتأخروا عن التضحية بكم ولن يرف لهم جفن كما حصل في حرب ٢٠٠٦.
الحريري دان الفيلم المسيء للنبي وردود الفعل"العنفية" عليه |
مدير شبكة إتّصالات "حزب الله" في قبضة إيران |