Forty Five years this Minority had never been out of the Syrian People's Fabric and Mosaic. Because they believed in their Great Country, and its Reputations of the Support of the People's Freedom and Democracy. Unfortunately, those were in different world of what the Heads of this Party were planning for Syria. Those Heads of this Party, transformed to a Family Gangs, thrown the Beliefs of the Genuine Baath Party, into the Gutters of Wealth, Power and Tyranny, against the Interests of the Syrian people, and those Minorities in the way. This Regime is riding in a Boat, and to prevent it to SINK, it should keep the River of BLOOD FLOWING INDISCRIMINATELY of Syrian People Blood, Druzes or others.
Those Druzes, still believe their Politicians in Syria or in Lebanon, that this Party would be any good to them, are living in Illusions. The Syrian Revolution is the RIGHT Path for them to Support and WALK TALL with the Revolutionaries to the End. To Free and Democratic Syria.
Lebanese Druzes Politicians , that still cover the Crimes of the Regime against its own people, have helped to cover the Crimes of this Regime, against the Druzes of Syria as well. They are as much criminals as the Gangs of the Regime. The Explosions of Jaramana, are a living example, of the Horror and Terrorism Bashar is planning to those Druzes in Syria. What is the difference between the Children of Jaramana and Children of Houla, and Daraya, all MURDERED by the Shabbiha of the Regime. Today Jaramana, tomorrow would be Katana, Salkhed, Kurayeh and Sweida. The Druzes in Syria should not HESITATE for a Moment, specially those in the Baath Party to Defect and join the Revolution with the Free Syrian Armed Forces Leaders. this is the Right Path that, should be taken, before it is too late, and NOT to give the Regime criminals, more time to deepen the CRACK, between the Druzes and the Revolution.
Those Lebanese Politicians , like Wahab and Arslan, are in the same BOAT as the Regime, who is committing the Horrific Massacres against the people of Syria, and it would be NO difference with the Druzes of Syria.
The Druzes of Syria and in Lebanon, should be with the Revolution of the Syrian people, without Hesitation, because it is the RIGHT PATH, to Freedom and Democracy of both Nations, in Syria and Lebanon.
khaled-democracytheway
تفكيك عبوة ناسفة ثانية في موقع انفجار شارع الوحدة في جرمانا في ريف دمشق
الإثنين ٣ سبتمبر ٢٠١٢
دمشق- يو بي أي
قال مصدر محلي في جرمانا في ريف دمشق إنه تم اكتشاف عبوة ناسفة ثانية في منطقة الإنفجار الذي وقع في شارع الوحدة قرب "دوار الرئيس" وجرى تفكيكها.
وكانت جرمانا الأسبوع الماضي شهدت انفجارين أحدهما بسيارة مفخخة والثاني قرب مدفن المنقطة وراح ضحيتهما عدد من القتلى والجرحى.
قال مصدر محلي في جرمانا في ريف دمشق إنه تم اكتشاف عبوة ناسفة ثانية في منطقة الإنفجار الذي وقع في شارع الوحدة قرب "دوار الرئيس" وجرى تفكيكها.
وكانت جرمانا الأسبوع الماضي شهدت انفجارين أحدهما بسيارة مفخخة والثاني قرب مدفن المنقطة وراح ضحيتهما عدد من القتلى والجرحى.
عبده وازن
كان ألبير كامو يعبّر، أمام صورة طفل ميت، عن خيبته في الإجابة على السؤال الذي يطرحه موت الأطفال. هذا «الجرح» الميتافيزيقي آلم أيضاً دوستويفسكي الذي ظل عاجزاً عن فهم مغزى هذا الموت الملائكي الذي يخفي في صميمه بعداً مأسوياً. كيف سيحاكم الأطفالُ العالم، إذا هم قضوا في أوج طفولتهم؟ كيف لبراءتهم أن تفضح الشرور المتآكلة إذا هي سقطت مضرّجة بدمها الأبيض؟ أما «ملكوت السماوات» فهل يدخله الأطفال مقتولين أو مذبوحين؟ هل يدخلون الجنة بجروحهم وأشلائهم وصرخاتهم المكتومة ؟
كان مشهد الأطفال في مجزرة داريا السورية رهيباً، شديد الرهبة، مثله مثل سائر المشاهد التي تتوالى منذ اندلعت ثورة الشعب السوريّ. لكنّ المرارة إزاء هذا المشهد الأخير كانت حارقة. لم يكن من معنى للتألّم والتأوّه، فاقت المأساة الحدود القدرية المرسومة لها. لم يكن من معنى لإغماض العينين أو الإشاحة بهما عن الجثث المعذبة. كانت الكارثة أشدّ هولاً من الكوارث السابقة. أو هكذا ظننت. أطفال لا يحصى لهم عدد، لفّوهم بما تيسّر من أكفان أو شراشف، حفروا لهم ما يشبه ساقية ماء طويلة، ووزّعوهم جثة جثة. وعندما راحوا يجمعونهم بُعيد المجزرة، بدا المشهد «أبوكاليبسياً»، مهولاً بدمويته: أشلاء أطفال، أيد وأرجل مقطوعة، ثياب وأحذية مبعثرة، بقايا منزل أو بقايا عالم والدم ينتشر كالغبار، غبار أحمر...
لا أعتقد أن وحشية القتل الاسرائيلي بلغت مثل هذا الحجم أو الرعب. القتل «التوراتي» قد يبدو أشدّ رحمة أمام القتل «البعثي» السوري. حتى مقتلة الأطفال التي ارتكبتها اسرائيل في بلدة قانا لم تكن في هذه الحدّة. الاسرائيليون يقتلون الأطفال العرب خوفاً من مستقبل هؤلاء الاطفال. «البعث» السوري يقتل الأطفال خوفاً منهم، ماضياً، والآن وغداً. هذا ليس قتلاً للقتل كما تفعل اسرائيل، هذا قتل متعمّد، قتل للترويع، قتل من أجل «البعث»، بعث الأطفال من حطام العالم، بعثهم الى المقابر والى هاوية ذاكرة الحياة.
حملت الفتاة الصغيرة «أسماء» لافتة بيضاء في تظاهرة شهدتها بلدة داريا السورية، على اللافتة كتبت: «انصر يا ربّ الجيش الحر قبل أن يأتي دوري في الموت». لم تمضِ بضعة أيام حتى سقطت «أسماء» في مجزرة داريا. نقلت الكاميرات صورتها راقدة بين الخرائب، على وجهها ابتسامة ملؤها الأسى، عيناها المفتوحتان اللتان تنظران الى السماء كانتا تخفيان الكثير من العتب. لم تقرأ السماء ما كتبت «أسماء» على لافتتها، لعلّ السماء لا تقرأ مثل هذه الرسائل، لعلّها كانت ملبّدة بغيوم الموت فلم تبصر.
يخشى «البعث» السوري وجوه الأطفال وما يرتسم عليها، فيحرقها ويمزّقها. يخاف هذا «البعث» عيون الأطفال وما تخفي في عمقها، فيطفئها. يخاف «البعث» صراخ الأطفال فينزع حناجرهم... لأنهم المستقبل يقتلهم، لأنهم الماضي يقتلهم، لأنهم أبرياء وبسطاء وأنقياء يقتلهم، لأنهم سيحاكمونه في محكمة القدر، يقتلهم. بلا رحمة ولا رأفة ولا حسرة...
لا أدري مَن قال إن الجرح على وجه الطفل يزيّنه... فعلاً رأينا وجوه الأطفال كأنها مزيّنة بالجروح... كأنها وجوه في لحظة جنازتها، في لحظة زفّها الى السماء. إنهم الأطفال الذين لم يتسنّ لهم أن يكبروا ليعودوا كالأطفال ويدخلوا ملكوتهم. قتلهم «البعث» السوري قبل أن يدركوا ماذا تعني الحياة، جعلهم يسبقون أنفسهم الى الملكوت.
قد لا يجدي الكلام أمام مشاهد الأطفال المقتولين. حتى الشعر المأسوي لا يجدي. حتى الرثاء. حتى الدمع وإن انهمر كالمطر. الصمت، وحده الصمت. الصمت الأعمق من صرخة، الأشدّ فتكاً من صرخة، الأشدّ حدّة من صرخة. الصمت.
كان مشهد الأطفال في مجزرة داريا السورية رهيباً، شديد الرهبة، مثله مثل سائر المشاهد التي تتوالى منذ اندلعت ثورة الشعب السوريّ. لكنّ المرارة إزاء هذا المشهد الأخير كانت حارقة. لم يكن من معنى للتألّم والتأوّه، فاقت المأساة الحدود القدرية المرسومة لها. لم يكن من معنى لإغماض العينين أو الإشاحة بهما عن الجثث المعذبة. كانت الكارثة أشدّ هولاً من الكوارث السابقة. أو هكذا ظننت. أطفال لا يحصى لهم عدد، لفّوهم بما تيسّر من أكفان أو شراشف، حفروا لهم ما يشبه ساقية ماء طويلة، ووزّعوهم جثة جثة. وعندما راحوا يجمعونهم بُعيد المجزرة، بدا المشهد «أبوكاليبسياً»، مهولاً بدمويته: أشلاء أطفال، أيد وأرجل مقطوعة، ثياب وأحذية مبعثرة، بقايا منزل أو بقايا عالم والدم ينتشر كالغبار، غبار أحمر...
لا أعتقد أن وحشية القتل الاسرائيلي بلغت مثل هذا الحجم أو الرعب. القتل «التوراتي» قد يبدو أشدّ رحمة أمام القتل «البعثي» السوري. حتى مقتلة الأطفال التي ارتكبتها اسرائيل في بلدة قانا لم تكن في هذه الحدّة. الاسرائيليون يقتلون الأطفال العرب خوفاً من مستقبل هؤلاء الاطفال. «البعث» السوري يقتل الأطفال خوفاً منهم، ماضياً، والآن وغداً. هذا ليس قتلاً للقتل كما تفعل اسرائيل، هذا قتل متعمّد، قتل للترويع، قتل من أجل «البعث»، بعث الأطفال من حطام العالم، بعثهم الى المقابر والى هاوية ذاكرة الحياة.
حملت الفتاة الصغيرة «أسماء» لافتة بيضاء في تظاهرة شهدتها بلدة داريا السورية، على اللافتة كتبت: «انصر يا ربّ الجيش الحر قبل أن يأتي دوري في الموت». لم تمضِ بضعة أيام حتى سقطت «أسماء» في مجزرة داريا. نقلت الكاميرات صورتها راقدة بين الخرائب، على وجهها ابتسامة ملؤها الأسى، عيناها المفتوحتان اللتان تنظران الى السماء كانتا تخفيان الكثير من العتب. لم تقرأ السماء ما كتبت «أسماء» على لافتتها، لعلّ السماء لا تقرأ مثل هذه الرسائل، لعلّها كانت ملبّدة بغيوم الموت فلم تبصر.
يخشى «البعث» السوري وجوه الأطفال وما يرتسم عليها، فيحرقها ويمزّقها. يخاف هذا «البعث» عيون الأطفال وما تخفي في عمقها، فيطفئها. يخاف «البعث» صراخ الأطفال فينزع حناجرهم... لأنهم المستقبل يقتلهم، لأنهم الماضي يقتلهم، لأنهم أبرياء وبسطاء وأنقياء يقتلهم، لأنهم سيحاكمونه في محكمة القدر، يقتلهم. بلا رحمة ولا رأفة ولا حسرة...
لا أدري مَن قال إن الجرح على وجه الطفل يزيّنه... فعلاً رأينا وجوه الأطفال كأنها مزيّنة بالجروح... كأنها وجوه في لحظة جنازتها، في لحظة زفّها الى السماء. إنهم الأطفال الذين لم يتسنّ لهم أن يكبروا ليعودوا كالأطفال ويدخلوا ملكوتهم. قتلهم «البعث» السوري قبل أن يدركوا ماذا تعني الحياة، جعلهم يسبقون أنفسهم الى الملكوت.
قد لا يجدي الكلام أمام مشاهد الأطفال المقتولين. حتى الشعر المأسوي لا يجدي. حتى الرثاء. حتى الدمع وإن انهمر كالمطر. الصمت، وحده الصمت. الصمت الأعمق من صرخة، الأشدّ فتكاً من صرخة، الأشدّ حدّة من صرخة. الصمت.
* انفجار سيارة مفخخة في جرمانا يقتل 10 معظمهم من النساء والأطفال
Click Link...
Fleeing Civilians from Aleppo..
النظام يقف وراء تفجيرات جرمانا لإيجاد شرخ بين الدروز والثورة |
أعرب نائب قائد "الجيش السوري الحر" العقيد مالك الكردي عن اعتقاده بأن "النظام السوري وأجهزته الأمنية تقف وراء تفجير جرمانا، من أجل إيجاد شرخ بين أبناء هذه المنطقة ذات الغالبية الدرزية والثوار".
وأكد الكردي في اتصال أجرته معه صحيفة "الشرق الأوسط" أن "هناك معلومات لدى الجيش الحر بأن النظام هو من يقف وراء هذا التفجير، بسبب انضمام أبناء منطقة جرمانا من إخوتنا من الطائفة الدرزية الكريمة إلى صفوف الثورة بشكل قوي، ولذلك هو يسعى إلى تعميق الشرخ بشكل كبير لأنه عجز في السابق عن ذلك".
وختم الكردي بالقول: "نحن ليست لدينا أي خطة أو هدف عسكري أو أمني في هذه المنطقة، كما أن رفاقنا في الكتائب العسكرية الموجودة على الأرض لم تبلغنا بذلك، لا قبل التفجير ولا بعده، ولذلك فإن النظام السوري هو من قام بهذا العمل".
طفل سوري قتل أمس جراء القصف الجوي على بلدة الباب.
* 65 إعلاميا ضحايا الثورة السورية.. 9 منهم قتلوا الشهر الماضي
Click Link...
"الجيش الحر" اغتال "رئيس شورى الدولة الإسلامية" في "معبر باب الهوى؟
الثلثاء 4 أيلول (سبتمبر) 2012
خاص بـ"الشفاف
في ما يشكّل أخطر صدام حتى الآن بين الثوّار السوريين والعناصر "الجهادية" التي تدفّقت على سوريا منذ بدء الثورة من مصر وتونس والجزائر والإمارات والسعودية والكويت وأوروبا، كشف مدير المرصد الإعلامي الإسلامي في لندن، ياسر السرّي، عن اغتيال "الدكتور أبو محمد الشامي العبسي" رئيس مجلس شورى الدولة الإسلامية" قرب الحدود التركية.
وقال أن "أبو محمد الشامي كان مع كتيبته أول من قاموا بتحرير معبر حدودي في سوريا وهو معبر باب الهوى" (على الحدود مع تركيا) والذي ما زال تحت سيطرة المجاهدين حتى الآن".
وكانت معلومات سابقة لـ"الشفاف" أفادت بأن "الإسلاميين" المتواجدين على معبر "باب الهوى"، والذين قدّر مراسل وكالة الصحافة الفرنسية عددهم بحوالي ١٥٠ عنصراً، يقيمون علاقات تنسيق حسنة مع الأمن التركي، في حين كان هنالك تأزّم في العلاقة مع الجيش الحر.
وأفاد "المرصد الإسلامي" أن "أبو محمد الشامي العبسي" قُتِل على يد عناصر من كتيبة "فاروق الشمال التابعة للجيش" السوري الحر، ودفن أمس.
وسبق ان حدثت مشكلة سابقة واحتكاك من "الجيش الحر" بجماعة الدكتور أبو محمد وجماعته وتم احتواء الموقف وقتها والاتفاق فيما بينهما. إلا أن بعض الأشخاص في الأيام الماضية كمنوا له داخل الحدود التركية بعد ان تركته الحراسة المرافقة له وقام 3 أشخاص بالاعتداء عليه وخطفه، وقد قام شهود عيان بتصوير الواقعة وتدوين رقم لوحة السيارة وبالتالي تم تحديد الجناة.
وبعد الخطف، قام ياسر السرّي بالتواصل مع "الشيخ أبو بصير الطرطوسي" (إسمه الحقيقي عبد المنعم مصطفى حليمة) و"الشيخ أبو عبد الله"، أمير كتائب أحرار الشام" من أجل العمل على حقن الدماء والعمل على إطلاق سراحه بعد أن تم تحديد الجهة الخاطفة". ولكن ذلك لم يُجدِ نفعاً، وتم العثور عليه مقتولاً.
"السيّد": بشّار يحمي المسيحيين، ويتنحّى إذا لم يحصل على ٥١ بالمئة أنا أعرفه!
الاثنين 3 أيلول (سبتمبر) 2012
ترجمة "الشفاف"
ما الحلّ في سوريا؟ يجيب الجنرال المتقاعد جميل السيد، في مقابلة مع "الفيغارو" الفرنسية: "الوقف الفوري للعنف المسلح بين الفريقين، وبدء حوار سياسي بين حكومة الأسد والمعارضة. أنا أعرف الأسد جيداً. وأنا متأكد أنه مستعد لتنظيم انتخابات حرّة. لتجري انتخابات في مناخ سلم أهلي وبحضور مراقبين دوليين.
وإذا ما نجح بشّار في الحصول على ٥١ بالمئة من الأصوات، فليبقَ. وإلا، فليترك السلطة بصورة لائعة، بهدوء، ويُصار إلى إصدار عفو عام."
بعد الـ٩٥ بالمئة من أصوات السوريين (البقية كانوا مصابين بـ"الكريب" أو "تخلّفوا بداعي السَفَر")، انخفضت طموحات "الجنرال" إلى ٥١ بالمئة فقط! وللمرء أن يصدّق أو لا يصدّق أن الأسد (على ذمة الجنرال السيّد) مستعدّ لتنظيم "إنتخابات حرّة"، و"الإنصياع" لنتائجها!
ما هي "الرسالة" التي أراد "الجنرال" توجييها للغرب عبر الصحيفة الفرنسية الأولى انتشاراً. الرسالة متعددة:
سوريا دولة قوية وبوتين معها!
يقول السيّد: "بعكس ما تزعم الدعاية التي تبثّها الفضائيات الخليجية ووسائل الإعلام الغربية، فإن في سوريا "دولة" وهي "دولة قوية". منذ ١٨ شهراً وهم يتوقعون الإطاحة ببشّار، ولكنه ما زال حاكماً! هل تعرفون دولة أخرى كانت ستقاوم على هذا النحو لو وجدت نفسها في مثل هذا الوضع؟" .. لحسن الحظ، أن بوتين تصدّي للوضع ولم يعد مستعداً للتخلي عن حلفائه التاريخيين"!
النظام السوري ليس مثالياً! ولكن..
يقول السيّد: "كفى نفاقاً. النظام السوري بعيد عن أن يكون مثالياً. ولكنه، بالمقارنة مع الأنظمة العربية الأخرى التي يساندها الغرب، يظل الأفضل ("يستعير" الجنرال السيّد، هنا، تصريحاً سابقاً للبطريرك الراعي!). وعلى الأقل، فهو دولة علمانية تسودها الحرية الدينية، وحرية المرأة، وحياة إجتماعية مفتوحة وسلمية بين الطوائف. ولا يمكن مقارنتها بحلفاء أميركا حيث تُمنع إقامة القدّاس المسيحي ويحظر على المرأة قيادة السيارة! ماذا حدث في البحرين؟ لقد تظاهرت الأغلبية الشيعية للمطالبة بإقامة ملكية دستورية، أي من أجل الإنتخاب الشعبي لرئيس الوزراء. ولكن دول الخليج أرسلت دباباتها، ولم يجد الأميركيون ما يقولونه. سوريا ليست مثالية، ولكن أية دولة ليست مثالية في الشرق الأوسط!
"أنظروا إلى لبنان. حقاً أنه ليس نظاماً ديكتاتورياً. أنه نظام ديمقراطي، ولكنه خاضع لديكتاتوريات طائفية صغيرة تسرق الدولة حينما تتفاهم في ما بينها وتدمّرها حينما تتنازع". (من جميل السيّد إلى ميشال عون: كل "العسكر" يحلمون بدور "المنقذ" من هذه "الديكتاتوريات الطائفية الصغيرة"! "البدلة" تخلّص "البلاد"! حلم "إنقلابي" قديم!).
لكن بيت القصيد في مقابلة الجنرال جميل السيّد مع جريدة "الفيغارو" الفرنسية هو مصير "الأقليات المسيحية"!
المسيحيون بالملابس الداخلية!
يقول "الجنرال": :"رغم التصريحات المطمئنة ، فإن إنتصارات "الإخوان المسلمين" تشكل خطراً كبيراً على الطوائف المسيحية الشرقية التي وُجِدت قبل الإسلام بكثير. وللوقاية من هذا "الصقيع"، كان المسيحيون يملكون معطفاً، وسترة وكنزة صوف. وقد فقدوا معطفهم في العراق، وفقدوا سُترتهم في مصر، ونطلب منهم الآن أن يخسروا كنزة الصوف في سوريا وأن يجدوا أنفسهم بالملابس الداخية في لبنان"!
حلف الأقليات
"إن الكثير من سكان هذه المنطقة، وخصوصاً من المسيحيين، ينظرون إلى سوريا الأسد كجدار. إنها جدار سيكون لانهياره نتائج كارثية. وهذا يخيف حتى الذين لا يحبون ذلك النظام… الجدار السوري الحالي يحمي الأقليات، المسيحية بالدرجة الأولى، وأنتم الغربيون تسعون لإسقاط ذلك الجدار: أنا، فعلاً، لا أفهم"!!
وحدة سوريا لا تقوم إلا بألأسد!
يضيف الجنرال: ألا تفهمون أن رحيل الأسد اليوم يعني تفكيك وحدة سوريا، وتمزّق جيشها، والفوضى التي ستعقبها حروب مدنية صغيرة في كل أنحاء سوريا لن يخرج منها أحد منتصراً ما عدا الجماعات الإسلامية المتعصّبة؟ وسيكون المنفى مصير المسيحيين. ألا يكفيكم مَثَل العراق؟"
أجرى المقابلة "رونو جيرار". النص بالفرنسية على موقع "الفيغارو"
"السيّد": بشّار يحمي المسيحيين، ويتنحّى إذا لم يحصل على ٥١ بالمئة.. أنا أعرفه!
khaled
18:28
3 أيلول (سبتمبر) 2012 -
Since when, a WOLF could protect the SHEEP. Is there any IDIOT would believe, that Minorities or the people of Syrian in General, could be protected by a Murderer. Who says that, he would GET LOST if 51% of Syrian people against him. Every one knows that 90% of the people against Him. We cannot prove it, because half of them outside Syria now, and the rest UNDERGROUND, in Bulk Massacres. How could we believe what this Collaborator to the Regime is saying, while he is a Murderer as much as His Boss Bashar. Time will come, when all of those would be silenced.
khaled-democracytheway
20:38 | "العربيّة" عن لجان التنسيق: إرتفاع عدد القتلى بنيران قوّات النظام السوري إلى 205 |
النظام يختار الطيارين طائفيًا.. وأمنيتي قصف قصر الأسد |
جنبلاط يحذر من مخطط لجر الدروز بعد تسليحهم الى مواجهة مع الثورة السورية |
مقتل وجرح 13 شخصاً بانفجار عبوة ناسفة في جرمانا - دمشق |
"الجيش السوري الحرّ" يتبنى اسقاط طائرة ميغ في ادلب |
وقال قائد المجلس الثوري العسكري للجيش السوري الحرّ في محافظة ادلب العقيد عفيف محمود سليمان أنَّ "الطائرة اسقطت ونزل الطياران بمظلتين وتم القبض عليهما"، مُضيفًا أنَّ العملية وقعت بين الساعة 09.00 (06.00 تغ) و10.00 (07.00 تغ).
وأوضح أنَّه "اثناء مداهمة مطار أبو الظهور اقلعت طائرة الميغ وقبل ان تاخذ ارتفاعها اطلقت عليها النار من الرشاشات ما ادى الى احتراقها ليقفز بعدها الطياران بالمظلات".
وذكر سليمان أنَّ "العملية نوعية وجرى التخطيط لها على مدى ثلاثة ايام (...) وشارك فيها مئات الثوار"، متحدثًا أيضًا عن "احراق 11 طائرة ميغ في المطار كانت تقصف مدن المحافظة".
|
أسرة صحافي مقدسي يعمل في قناة "الحرة" تؤكد اعتقاله لدى الجيش السوري |
UN Security Council meeting to discuss Syria |
Turkey, Lebanon and Jordan to attend meeting to "mobilise humanitarian issues without neglecting political aspect".
Last Modified: 30 Aug 2012 06:50
|
An emergency meeting of foreign ministers of the UN Security Council member-countries is set to discuss the deteriorating situation in Syria.
The 15-member council, however, is deadlocked over taking strong action after Russia and China blocked three resolutions that criticised Bashar al-Assad, Syria's president, and threatened sanctions.
France, which is council president for August, hopes the body could unite to deal with the aid crisis and convened Thursday's meeting, which will also be attended by ministers from Syria's neighbours Turkey, Lebanon and Jordan.
But less than half the council members are sending ministers, and of the permanent members - the US, China, Russia, Britain and France - only the French foreign minister, Laurent Fabius, and his British counterpart, William Hague, will attend.
No further action
Diplomats said that aside from possible announcements of aid initiatives by individual countries on Thursday, there would be no further action on Syria from the Security Council.
"We wanted a resolution on humanitarian issues, but we faced a double refusal," a French diplomatic source said.
"The United States and Britain believe we have reached the end of what can be achieved at the Security Council, and Moscow and Beijing said that such a resolution would have been biased."
The decision by Hillary Clinton, US secretary of state, to miss Thursday's meeting highlights the US view that with Russia standing by Assad, there is little value in further talks.
France decided to hold the ministerial meeting anyway as a "call to the international conscience and a plea to mobilise humanitarian issues without neglecting the political aspect".
Kofi Annan, who served as the UN Arab League Syria mediator, blamed the Security Council impasse for hampering his six-month bid to broker peace and leading to his decision to step down.
He will be replaced on Saturday by Algerian diplomat Lakhdar Brahimi.
Brahimi met informally the Security Council on Wednesday and his spokesman, Ahmad Fawzi, said he has been in "listening mode" while he works out how to approach the Syria conflict.
Humanitarian crisis
More than 200,000 Syrians, and as many as 300,000, according to some aid groups, have poured out of Syria since the uprising against Assad's rule began last year, while up to three million are displaced.
Turkey, which has seen the highest refugee influx, wants a solution to the problem.
Ahmet Davutoglu, Turkish foreign minister, urged the UN earlier on Wednesday to protect displaced Syrians inside their country, but Assad dismissed talk of a buffer zone.
In a television interview on a privately owned but pro-government Al Dounia channel, Assad on Wednesday said: "Talk of buffer zones firstly is not on the table and secondly it is an unrealistic idea by hostile countries and the enemies of Syria."
He admitted the struggle to defeat opposition forces was difficult but appeared to be preparing the public for a long battle.
The interview was the second time Assad has appeared on television this month after a six-week absence in the wake of a deadly July bombing that struck his inner circle of top security advisers.
Syrian oppositon forces ride in a Syrian Army tank in a Damascus suburb
August 29th, 2012
06:34 PM ET
U.S. training opposition how to administer 'liberated' Syrian town
By Jill Dougherty
As more areas in Syria slip from control of the Syrian military, the United States is training local opposition members how to run a local government free from the grip of the Assad regime.
The State Department says it is running "training programs" for the members of opposition local coordinating councils in "liberated" areas who are beginning to re-establish civilian authority. The programs help them on issues of civil administration, human-rights training and other services.
The council members are learning "the kinds of things that they might need from the international community as they begin to rebuild their towns," State Department spokeswoman Victoria Nuland said in her Wednesday briefing.
"They're asking for help in how to budget. They're asking for help in how to keep utilities running. How to ensure that the institutions of the state that, you know, provide services to the population, come back up and running. So we are open to supporting all of those kinds of needs," she explained.
Nuland called it a "first round" of training, tailored to help form a nascent democratic society, even before President Bashar al-Assad is gone.
"It also gives us an opportunity," she said, "to talk to them about inclusion and protection of minorities and all those things." The first step is to assess the need, she explained. Training could get more detailed as the opposition requests what it needs from the international community.
Concerned for the security of the new administrators, State Department officials are reluctant to provide details of the training programs, but Nuland said the department is running the programs outside of Syria for those who can exit and return to Syria. For those who remain inside Syria, there are what she called "pretty extensive contacts."
In addition, the department runs programs in Istanbul that train Syrian student and women leaders, as well as members of the media, in areas like justice and accountability.
Just how much of Syria is out of regime control is unclear. Nuland said it is a "mixed picture."
"Great swaths" of the country have now been wrenched away from the regime in the north and the east and, increasingly, between some of the major towns, she said, but the fighting is intense in Aleppo, Damascus and some of the major population centers.
The opposition, however, remains deeply divided, unable to form a cohesive front let alone a transitional government. Tuesday a top member of the opposition Syrian National Council, Bassma Kodmani, currently residing in Paris, quit the organization.
Nuland sidestepped questions about the Syrian National Council's disorganization, saying only that Kodmani "made absolutely clear that she intends to remain committed to the cause of a new day, a democratic day, in Syria. So how she chooses to do that is obviously her decision."
The United States, she said, "from the beginning" has seen the council as "a legitimate representative" of the opposition movement, "but we never embraced them as the sole representative because the Syrians themselves had a number of other groups."
For now, the Obama administration appears frustrated at divisions between the "external" opposition - those located outside of Syria - and the "internal" opposition who are actively involved in fighting the Assad regime.
The United States has supported efforts by the Arab League to help the external groups - "no matter how they label themselves," she said - to come up with a democratic code of conduct as part of a strategy for a post-Assad transitional government.
The objective, she said, "is that will be a pluralistic system that, whether you are Sunni or Allawi or Druze or Christian or Kurd, or anybody else - man, woman - you will feel safe. You will feel part of the new Syria. That's job one as we see it. To ensure that we are all talking about a democratic Syria before they get to the point of picking leaders."
A senior administration official, however, told CNN that "no one is under any illusion" that post-Assad leaders will come from the external opposition. Speaking on background because of the diplomatic sensitivity of the issue, this official said the internal opposition members are the ones with "legitimacy, with street cred," because they have been risking their lives in the fight against al-Assad
Morsi criticises Syria at Tehran meeting
|
Syrians walk out after Egyptian president calls for "solidarity with struggle" against "oppressive regime".
Last Modified: 30 Aug 2012 09:38
|
Morsi's remarks at the NAM summit on Thursday caused unease among his Iranian hosts [Reuters]
|
Egyptian President Mohamed Morsi has said it is an "ethical duty" to support the Syrian people against the "oppressive regime" in Damascus. His speech at the Non-Aligned Movement (NAM) summit in Tehran on Thursday prompted a walkout by the Syrians. "Our solidarity with the struggle of the Syrian people against an oppressive regime that has lost its legitimacy is an ethical duty as it is a political and strategic necessity," Morsi said. "We all have to announce our full solidarity with the struggle of those seeking freedom and justice in Syria, and translate this sympathy into a clear political vision that supports a peaceful transition to a democratic system of rule that reflects the demands of the Syrian people for freedom." Al Jazeera's Imran Khan, reporting from the summit, said: "Morsi's comments have caused an unease feeling, especially for the Iranians who are close to Syria." Morsi's visit to Iran is the first by an Egyptian leader since 1979. NAM was established in 1961 by countries that wanted to counterbalance the dominance of the US and Soviet Union during the Cold War. It meets once every three years but its relevance on the international stage has declined significantly since the end of the Cold War and the fall of the Soviet Union. The crisis in Syria is on the agenda for the two-day summit, as are human rights and nuclear disarmament. 'Overt dicatorship' Earlier Ayatollah Ali Khamenei, Iran's supreme leader, opened the summit by attacking the "overt dictatorship" of the UN Security Council in a speech. "The UN Security Council has an irrational, unjust and utterly undemocratic structure, and this is an overt dictatorship," he said. Iran is in a showdown with the UN over its disputed nuclear programme, which has resulted in four sets of Security Council resolutions imposing sanctions on it for pursuing uranium enrichment. Khamenei charged that "the control room of the world [the Security Council] is under the control of the dictatorship of some Western countries" - implying the permanent council members France, Britain and US. State television showed Ban looking nonplussed as Khamenei delivered his speech. The NAM has long championed a reform of the UN to take power away from the Security Council and bolster the say of the General Assembly, where its members are better represented. Khamenei's criticism of the UN's top table followed a meeting he had with Ban on Wednesday in which the UN leader bluntly told Iran to take "concrete" steps to ease the showdown over the nuclear issue. Nuclear issue Khamenei also told delegates that "I insist that the Islamic Republic of Iran is never seeking nuclear weapons", calling them "a major and unforgivable sin". But he said Iran would "never give up the right to peaceful nuclear energy". Ban urged Iran to comply with UN resolutions, demanding it curb its nuclear activities, saying that heightened international rhetoric over the issue risked degenerating into "war". He said Iran should build confidence in its nuclear programme by "fully complying with the relevant [UN] Security Council resolutions and thoroughly co-operating with the IAEA." Otherwise, he cautioned, "a war of words can quickly spiral into a war of violence". He arrived on Wednesday and met Khamenei and Mahmoud Ahmadinejad, Iran's president. Ban has not shied from drawing attention to Iran's human-rights record, expressing "serious concerns" about them. |
Iran Said to Send Troops to Bolster Syria
Commanders and Hundreds of Elite Soldiers Deployed to Damascus, Members Say, as Deepening Conflict Worries Key Ally
By FARNAZ FASSIHI
جلي وتنظيف |
BEIRUT—Iran is sending commanders from its elite Iranian Revolutionary Guard Corps and hundreds of foot soldiers to Syria, according to current and former members of the corps.
The personnel moves come on top of what these people say are Tehran's stepped-up efforts to aid the military of Syrian President Bashar al-Assad with cash and arms. That would indicate that regional capitals are being drawn deeper into Syria's conflict—and undergird a growing perception among Mr. Assad's opponents that the regime's military is increasingly strained.
A commander of the Iranian Revolutionary Guard Corps, or IRGC, appeared to offer Iran's first open acknowledgment of its military involvement in Syria.
"Today we are involved in fighting every aspect of a war, a military one in Syria and a cultural one as well," Gen. Salar Abnoush, commander of IRGC's Saheb al-Amr unit, told volunteer trainees in a speech Monday. The comments, reported by the Daneshjoo news agency, which is run by regime-aligned students, couldn't be independently verified. Top Iranian officials had previously said the country isn't involved in the conflict.
Iran has long trained members of the Syrian security apparatus in cybersecurity and spying on dissidents, U.S. officials and Syrian opposition members have said. The decision to send Iranian personnel comes after rebel attacks this summer in Syria's biggest cities, Damascus and Aleppo, in particular an explosion in July that killed four members of Mr. Assad's inner circle, according to the people familiar with the IRGC.
Syria's regime is increasingly relying on a core of loyalists to conduct operations, say Syrian opposition members and rebel fighters. In recent weeks, Mr. Assad's army has been hobbled by defections, losing territory in Kurdish areas as well as near Turkey's border, these people say. On Monday, a Syrian military helicopter crashed in a ball of fire in Damascus, according to the Associated Press, citing activists and video footage.
Syria's uprising has placed Iran in a foreign-policy predicament. As the Arab Spring unfolded in countries including Libya, Egypt and Bahrain, the Islamic Republic cast its own revolution as an inspiration for the uprisings.
But Tehran didn't support the protesters in Syria—its closest ally in the region, the conduit between it and the Lebanese Shiite militant and political group Hezbollah, and a gateway for Iranian influence in the Arab world. Iran's most influential voices, including its supreme leader and the political and military power structures, have steadfastly supported Syria's president and, like Mr. Assad, have blamed the country's violence on foreign meddling and terrorists.
But in continuing to support Mr. Assad, Tehran's popular support in the region appears to have waned. Some elements of the government appear to be hedging bets: In the past few months, Iran's Foreign Ministry has reached out to some Syrian opposition members, offering to mediate between the two sides.
Those efforts appear to be overshadowed now by Iran's support for the Syrian military in its fight against the rebel insurgency, according to analysts and the former and current guard members.
"One of Iran's wings will be broken if Assad falls. They are now using all their contacts from Iraq to Lebanon to keep him power," Mohsen Sazegara, a founding IRGC member who now opposes the Iranian regime and lives in exile in the U.S., said by telephone.
On Thursday, Iran's defense minister publicly signaled a shift. If Syria fails to put down the uprising, Iran would send military help based on a mutual defense agreement between the two countries, two Iranian newspapers quoted Defense Minister Ahmad Vahidi as saying. Syria hadn't asked for assistance yet, he added.
"Syria is managing this situation very well on its own," he said. "But if the government can't resolve the crisis on its own, then based on their request we will fulfill our mutual defense-security pact."
Syria's crisis tops the agenda at the summit of Non-Aligned Movement nations this week in Tehran. Iranian Foreign Minister Ali Akbar Salehi said Thursday that Iran would announce a surprise peace plan for Syria during the five-day conference, which started Sunday.
In Tehran, Syrian National Reconciliation Minister Ali Haidar met Monday with several Iranian officials and expressed Syria's gratitude. "The people of Syria will never forget the support of Iran during these difficult times," Mr. Haidar said, according to Iranian media.
Iranian Supreme Leader Ayatollah Ali Khamenei, who has the final word in all state matters, has appointed Qasim Solaimani, the commander of the elite Quds Forces, to spearhead military cooperation with Mr. Assad and his forces, according to an IRGC member in Tehran with knowledge about deployments to Syria.
The Quds Forces are the IRGC's operatives outside Iran, responsible for training proxy militants and exporting the revolution's ideology. The U.S. blames the Quds Forces for terrorist attacks in Afghanistan and Iraq.
"Solaimani has convinced Mr. Khamenei that Iran's borders extend beyond geographic frontiers, and fighting for Syria is an integral part of keeping the Shiite Crescent intact," said the IRGC member in Tehran. The so-called Crescent, which came together after Saddam Hussein's fall, includes Shiites from Iran, Iraq, Lebanon and Syria.
Iran is now sending hundreds of rank-and-file members of the IRGC and the basij—a plainclothes volunteer militia answering to the guards—to Damascus, said two people in the IRGC familiar with the movements.
Many of the Iranian troops hail from IRGC units outside Tehran, these people say, particularly from Iran's Azerbaijan and Kurdistan regions where they have experience dealing with ethnic separatist movements. They are replacing low-ranking Syrian soldiers who have defected to the Syrian opposition, these people said, and mainly assume non-fighting roles such as guarding weapons caches and helping to run military bases.
Iran is also deploying IRGC commanders to guide Syrian forces in battle strategy and Quds commanders to help with military intelligence, Mr. Sazegara and the current IRGC members said.
On the other side of Syria's conflict, Saudi Arabia and Qatar have funded and armed opposition rebels, while Turkey has allowed them to keep an unofficial base near Syria's border. Foreign Arab fighters, many of them extremist Jihadist, have also flocked to Syria to fight alongside rebels.
Iran has also started moving military aid and cash to Syria through Iranian companies in Iraq, such as a construction company owned by a former IRGC member now living in Iraq and a tour company servicing pilgrims to holy Shiite sites, said Mr. Sazegara and a person in Iran familiar with the construction company.
The IRGC and Syrian forces are working together to free 48 Iranian hostages kidnapped by a unit of the opposition Free Syrian Army this month, according to two IRGC officials in Tehran as well as comments from an Iranian parliamentarian in Damascus this week.
Iran at first denied the kidnapped Iranians had any link with the IRGC. But Mr. Salehi later said some of the hostages were retired members of the IRGC, calling them Iran's "most dear and beloved." Iranian opposition media, meanwhile, have named four of the men, calling them current IRGC commanders from various Iranian provinces.
Iran's ambassador to Syria said recently that the hostages' whereabouts have been determined and that Iran is negotiation with Syria on how to rescue them, Iranian media reported. The envoy also said Iran and Syria had formed a joint committee, with intelligence, policy and military experts, for the rescue mission. Iranian media said Monday that this committee sends Mr. Assad regular updates of their findings.
Write to Farnaz Fassihi at farnaz.fassihi@wsj.com
A version of this article appeared August 28, 2012, on page A8 in the U.S. edition of The Wall Street Journal, with the headline: Iran Said to Send Troops to Bolster Syria.
Rebels Pounding Mezza Airport last week..
المعارضة بسمة قضماني تنسحب من المجلس الوطني السوري |
|
في الوقت الذي تشير فيه تقارير وإحصاءات دولية إلى تجاوز عدد المهجرين السوريين لنحو 1.7 مليون شخص بالداخل والخارج in Damascus نتيجة لتصاعد أعمال العنف بأغلب المدن، عاد «الجيش الحر» لتركيز مواجهاته مع قوات النظام السوري
Assad Claiming Gains on the Ground..
معركتنا مفتوحة.. وردنا سيكون أعنف من تفجير مبنى الأمن القومي |
أكد قائد "الجيش السوري الحر" العقيد رياض الأسعد، أن وتيرة المعارك تشتد في مختلف المناطق السورية، لا سيما تلك المستمرة في حلب ودمشق من دون توقف، وإن تفاوتت حدتها بين يوم وآخر، محملاً مسؤولية المجازر والإعدامات التي يرتكبها النظام في الأيام الأخيرة للمجتمع الدولي الذي يقف متفرجا أمام ما يحصل في سوريا.
الأسعد، وفي تصريح لصحيفة "الشرق الاوسط"، لفت إلى أن النظام يرتكب المجازر في المناطق التي يفقد سيطرته عليها، في محاولة لتعويض خسارته"، معتبراً "أن كل الوسائل أصبحت مشروعة أمام الجيش الحر للرد على المجازر"، وقال: "معركتنا مفتوحة في العاصمة دمشق التي تشهد اشتباكات مستمرة كما في كل المناطق السورية، سنرد ضمن إمكانياتنا، وستكون رؤوس النظام ضمن أهدافنا أينما كانوا. ليس أمامنا أي خط أحمر، وقد يكون ردنا أعنف مما شهده مبنى الأمن القومي في تموز الماضي، وستكون الثكنات والمقرات العسكرية والمطارات ضمن هذه الأهداف".
وعما إذا كانت وتيرة الاشتباكات قد تراجعت في ظل الحديث عن خسائر في صفوف الجيش الحر، أكد أن الوضع على أرض المعركة في كل المناطق السورية لا سيما في حلب هو لمصلحة "الجيش الحر"، قائلاً: "ليس استخدام النظام لطائراته الحربية لقصف وقتل شعبه إلا دليلا واضحا على المأزق الذي وصلت إليه قواته على الأرض"، مضيفاً: "المعركة في حلب مستمرة، وننجح يوميا في إحراز تقدم، في ظل انعدام هذه القدرة لدى قوات النظام، وليست الأخبار التي يحاول الإعلام الرسمي بثها عن تقدمه في بعض المناطق إلا محاولة للتغطية على هذا الفشل".
ولفت إلى أن "وجود قوات النظام يقتصر على الأطراف الشمالية لحيي سيف الدولة وصلاح الدين في حلب. وتقدمنا في الريف الذي نبسط سيطرتنا على 90 في المئة منه لا يزال كما هو، باستثناء وجود قوات النظام في منطقة دارة عزة حيث القاعدة الجوية العسكرية".
وفي حين أشار الأسعد إلى أن الجيش الحر استطاع منذ بدء الثورة حتى اليوم إسقاط نحو 10 طائرات حربية بإطلاق النار عليها من "رشاش 14"، فإنه أكد أن الجيش الحر لم يتسلم مضادات للطائرات قائلاً: "ليس كل ما نسمعه منذ بدء الثورة حتى اليوم إلا وعوداً في ظل عدم قدرة المجتمع الدولي على اتخاذ أي قرار لتسليحنا أو فرض منطقة حظر جوي، وهذا ما يكلفنا المزيد من الخسائر في الأرواح يومياً".
Salma Town the Ghost Town.
الأسد شخصياً متورط في المؤامرة على لبنان |
لفت عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد ضاهر إلى أن الاعترافات التي أدلى بها النائب والوزير السابق ميشال سماحة لجهة التحضير لتفجيرات في شمال لبنان، "تؤكد تورط الرئيس السوري بشار الأسد شخصياً في المؤامرة".
وقال ضاهر لـ"السياسة": "إن افتضاح أمر عصابة سماحة وارتباطها بمدير مكتب الأمن القومي السوري اللواء علي مملوك دليل قاطع على تورط الأسد بهذه المؤامرة، لأن مملوك يعتبر المسؤول المباشر عن أمن الأسد وهو الرئيس الأول لكل فروع المخابرات السورية، ما يشير إلى الحال المأساوية التي وصل إليها النظام السوري من خلال اللجوء إلى زرع الفوضى والفتن في لبنان".
وأضاف "إن انكشاف هذا الأمر وبهذه التفاصيل الخطيرة هي التي جعلت رئيس الجمهورية ميشال سليمان يعبر صراحة عن رفضه وامتعاضه من سياسة هذا النظام ضد لبنان".
وبشأن ورود اسمه في اعترافات سماحة بأنه أحد الأهداف المحتملة المطلوب تصفيتها، قال ضاهر: "ربما لأن صوتي عال كما وصفني مسؤول البعث في لبنان فايز شكر حين قال إن كلامي يستفز الحيطان".
وأضاف: "هذا صحيح نعم أنا صوتي عال، وأفتخر بنفسي بأنني أول من كشف زيف النظام ووقفت مع الشعب السوري ضد النظام المتآمر على شعبه وساعدت الجرحى والنازحين، وهذا الأمر لا يقبله النظام لأنه يريد منا أن نقتل كل من التجأ إلينا، ولهذا السبب قرر إزاحتي عن الساحة"، واصفاً "انكشاف هذه المؤامرة بالصيد الكبير الذي يفوق بأهميته اغتيال كبار أركان النظام في تفجير مبنى الأمن القومي بدمشق الشهر الماضي".
وإذ اشار إلى أن ميشال سماحة "منغمس بالعمالة للنظام السوري من رأسه حتى أخمص قدميه"، أكد ضاهر "أن "ثورة الأرز" تواجه مشروعاً إرهابياً وفريقاً لا يتعاطى بالسياسة لأنه متخصص بالقتل والإجرام".
وحذر من أن النظام السوري "لن يتورع عن فعل أي شيء ضد لبنان"، لكنه أكد أن أوراقه أصبحت قليلة وعيون الأجهزة مفتوحة أكثر من الماضي، لكن تبقى لهم وسائلهم من خطف السوريين إلى خطف الكويتيين، وهذا ما يريده "حزب الله" بترك الأمور تفلت من عقالها لأنه يخشى الفتنة الشيعية - السنية ويخطط لفتنة مسيحية – سنية.
10:40 | "المرصد": 189 قتيلاً على الأقل حصيلة أعمال العنف في سوريا أمس |
The Cleansing as Bashar said is continuing.
الاسد يصف الانشقاقات في نظامه بـ"عملية تنظيف ذاتية للدولة والوطن" |
Turkish Syrian Border Crossing...
Should be the ENDING of a KILLER...
12:50 | "العربية": انفجار سيارة عسكرية في جرمانا بريف دمشق ومقتل من فيها |
أتوقع قرار بفرض حظر جوي على المدينة قريباً |
No comments:
Post a Comment