Sunday, 22 May 2011

Syria 2205, and SLAUGHTERS go on.

The Dictator in Syrian, is swimming in a Pool of Blood, and he is down in that pool, to his NECK. The President, removed the Emergency Law, and his Security Forces acting violently, more than, that, allowed them in the past. He declares, reforms, and at the same time ten of people killed in the streets, and the reforms disappeared. He accuses the Lebanese, and not showing a single evidence, that they are involved in any kind of action against the Regime, though, the Regime is involved in causing troubles to the Lebanese for thirty years, and still holding them on their throats. He accuses, the Americans, of raging the Oppositions in Syria, and begging them, for their forgiveness, and offer whatsoever, to keep his Regime in action, and live. He caused troubles on the Lebanese, Palestine borders to distract the attention of the Massacres in Syria. He blames the Lebanese of accommodating, the Fleeing Syrians, and does not like, the way the Lebanese providing, the Fleeing people with Human Services, like health and accommodations. How long, such Dictators can stand, the Waves of protests, of the Syrian People. History will have NO MERCY, and he will be held accountable for his ACTIONS. JUSTICE AT SIGHT.



Hundreds flee to Lebanon









44 killed in one day in Homs and other Cities, and still the West Hesitaes.


The miles-long funeral procession defiantly passed by army stations and several tanks, but the marchers were greeted kindly by soldiers to which the crowd responded by chanting, "The people and the army are one hand."
However, violence erupted as security forces stepped in, the activist said. Mourners quickly dispersed some into the graveyards and surrounding fields, and gunfire could be heard.
CNN has not been granted access into Syria and is unable to independently verify witness accounts.
The deaths occurred after demonstrations broke out after Friday prayers in Syrian cities, as they have for weeks.
Every week, the demonstrations have particular themes. May 20 was Azadi Friday in honor of the Syrian Kurdish protesters. Azadi means "freedom" in Kurdish.
A military source quoted by the state-run Syrian Arab News Agency said at least 17 civilians and security personnel were killed on Friday by the unidentified "armed groups" the government has been blaming for the discord.


No mistakes it is Murder



More Murders on Friday 2005

ارتفاع عدد القتلى بنيران قوات الأمن السوري في حمص اليوم إلى
14
السبت 21 أيار 2011
ارتفاع عدد القتلى بنيران قوات الأمن السوري في حمص اليوم إلى 14
السبت 21 أيار 2011

أعلنت "اللجنة السورية لحقوق الانسان" أنه "أثناء تشييع مدينة حمص للشهداء الذين سقطوا يوم أمس الجمعة على يد الأمن والمخابرات السورية والمجموعات المسلّحة المرتبطة بها، قام الأمن مرة أخرى بإطلاق النار الحيّ على المشيعين ونتج عن ذلك سقوط 14 شهيداً"، ونقلت اللجنة عن شاهد اتصل بها من مقبرة النصر في حمص إشارته إلى سقوط جرحى "بعضهم في حالة خطيرة تركوا في الأرض ينزفون بسبب هروب المشيعين".

وإذ دانت اللجنة في بيان "هذه الأعمال البربرية التي تقوم بها السلطات السورية والمجموعات الإجرامية التابعة لها"، طالبت "المجتمع الإنساني بوقفة حازمة تجاه هذه التصرفات الإجرامية غير المسؤولة من جانب النظام السوري".

يُشار إلى أن حصيلة أوّلية لإطلاق النار على المشيعين في حمص اليوم كانت أوردتها وكالة الصحافية الفرنسية التي نقلت عن ناشط قوله إن خمسة قتلى سقطوا من المشيعين وعشرات الجرحى.


صحيفة الاوبزرفر الاسبوعية تناولت الازمة في سورية وكتبت تحت عنوان "النساء السوريات الان موضع غضب النظام في سورية" تناولت فيه الدور الذي تلعبه المرأة في هذه الاحتجاجات في صفوفهن رغم تعرضهن للاعتقال والملاحقة الامنية.
وقالت الصحيفة ان الرجال في البداية قادوا الاحتجاجات لكن مع اعتقال عدد كبير منهم ومقتل المئات تولت المرأة حاليا قيادة الاحتجاجات ورفضت التزام الصمت والانزواء في منزلها وكان رد النظام رفع وتيرة القمع والعنف ضد المحتجين بل جرت تظاهرات نسائية في عدد من المدن السورية للتضامن مع المدن المحاصرة والمطالبة باطلاح سراح المعتقلين.
فقبل اسبوعين قتلت قوات الامن ثلاث نساء في مدينة بانياس والقت القبض على الناشطة السياسية والمحامية كاثرين التللي فيما توارت المحامية والناشطة الحقوقية رزان زيتونة خشية تعرضها للاعتقال وهي المحامية التي اعطت الرقم النهائي لعدد قتلى تظاهرات جمعة "الحرية" "آزادي" وما زالت تقدم المعلومات لوكالات الانباء عن الاحتجاجات وعمليات اطلاق النار على المتظاهرين واعداد القتلى في صفوفهم.
والتقت الصحيفة باحدى الناشطات والتي غيرت اسمها الى ريم حفاظا على سلامة عائلتها وهي على وشك ان تضع مولودها وزوجها ووالدها معتقلان حاليا وتبلغ من العمر 22 عاما وسبق ان تعرضت للاعتقال وتتوقع ان تتعرض للاعتقال باي لحظة مرة اخرى.
وتقول ريم "ان عددأ من صديقاتها تعرضن للاعتقال واطلق سراحهن وعدنا الى التظاهر" كما ان احدى صديقاتها اعتلقت لانها كانت تقوم بجمع المعونات الطبية لابناء مدينة درعا وتعرضت للضرب وتم اجبارها على خلع حجابها في احد فروع الامن.
وتحدثت احدى المحاميات العاملات في مجال الدفاع عن حقوق الانسان عن الدور المتنامي الذي تلعبه المرأة في الاحتجاجات الان وقالت " مع سقوط عدد كبير من الرجال قتلى في الاحتجاجات او اعتقالهم او اصابتهم بات دور المرأة اكثر اهمية في الاحتجاجات".
فارون عند الحدود السورية اللبنانية
Fleeing to Lebanon


روايات مرعبة للنازحين السوريين الى لبنان

آخر تحديث:  الخميس، 19 مايو/ أيار، 2011، 11:20 GMT
نازحون سوريون
وصل عدد الفارين الى اكثر من 5 الاف شخص
فر الاف السوريين من ابناء مدينة تلكلخ السورية والقرى المجاورة لها الى شمالي لبنان بسبب الاحداث الدموية التي تشهدها مدينتهم بعد دخول الجيش وقوات الامن اليها قبل حوالي اسبوع.
ويقول النازحون ان الحياة في المدينة اصبحت لا تحتمل بسبب اعمال العنف التي تعرضوا لها على يد قوات الامن السورية والمسلحين الموالين للحكومة.
وتحدثت امرأة في الخمسينات من العمر والتي فضلت عدم الكشف عن اسمها اسوة بجميع النازحين بسبب الخوف من السلطات السورية ان الرصاص كان ينهمر على المدينة مثل المطر مما اضطرهم الى الفرار من منازلهم فورا.
وروت قصة مقتل احد قريباتها والتي عادت الى المدينة لكي تصطحب معها بقرتها فتم قتلها باطلاق النار على رأسها مباشرة بينما اصيبت عمتها بالرصاص في ساقها وسقطت على الارض على الحدود بين البلدين فهب جندي لبناني لنجدتها فتم اطلاق النار على الجندي واصيب بجراح فيما كان يقوم بجرها الى بر الامان.
بينما قال رجل اخر انهم سلكوا طرقا ومسالك جبلية وعرة للوصول الى الجانب اللبناني من الحدود واضاف "لقد زحفنا لمدة خمس ساعات لتفادي القناصة والدبابات التي تحاصر المدينة".
بينما تمكن احد الفارين من اخذ صور لعناصر الامن وهم يعتدون بالضرب بالعصي على سكان المدينة وتظهر مقاطع الفيديو عددا من المدنيين وهم جالسون على احد الارصفة ويتعرضون للضرب.

"رواية اخرى"

بينما نقلت وكالة انباء سانا الحكومية عن عدد من سكان المدينة ان عصابات مسلحة دخلت المدينة من لبنان لاثارة الفوضى فيها بينما نقلت عن امرأة اخرى ان هذه العصابات قد ضربت زوجها وطلبوا منهم تقديم السلاح لهم.
وعن سبب اندلاع شرارة المظاهرات في المدينة يقول الفارون انها بدأت للمطالبة باطلاق سراح عدد من ابنائها الذين اعتقالهم واحتجازهم في مطار عسكري مجاور.
واستقبلت العوائل اللبنانية النازحين في منازلهم بسبب صلات القربى التي تجمعهم بينما فتح عدد من اللبنانيين منازلهم لنازحين لا يمتون لهم بصلة.
وتقول احدى ربات البيوت اللبنانية انها تستضيف في بيتها نحو 15 شخصا ولا تعرف عددهم الفعلي لانها لم تقم بعدهم.
وقالت المرأة وهي جالسة في ارض الدار لاعداد الطعام في وعاء كبير لاطعام ضيوفها المفاجئين ان جميع ابناء القرية فتحوا منازلهم للنازحين ولم يترك شخص ينام في الشارع واضافت "هذه مشيئة الله وانشاء الله تتحسن الاوضاع".
ويقول علي بدوي، مختار قرية الرامة وهي احدى القرى الثلاثة والعشرين التي نزح اليها ابناء منطقة تلكلخ، ان اغلب النازحين وصلوا قبل خمسة ايام وعددهم يناهز خمسة الاف شخص.
ورغم صعوبة الانتقال عبر الحدود حاليا لا يزال بعض النازحين يضطرون الى العودة الى بيوتهم لجلب بعض الملابس او النقود التي تركوها خلفهم عندما فروا على عجلة من منازلهم.







No comments:

Post a Comment