Hundreds flee to Lebanon
44 killed in one day in Homs and other Cities, and still the West Hesitaes.
The miles-long funeral procession defiantly passed by army stations and several tanks, but the marchers were greeted kindly by soldiers to which the crowd responded by chanting, "The people and the army are one hand."
However, violence erupted as security forces stepped in, the activist said. Mourners quickly dispersed some into the graveyards and surrounding fields, and gunfire could be heard.
CNN has not been granted access into Syria and is unable to independently verify witness accounts.
The deaths occurred after demonstrations broke out after Friday prayers in Syrian cities, as they have for weeks.
Every week, the demonstrations have particular themes. May 20 was Azadi Friday in honor of the Syrian Kurdish protesters. Azadi means "freedom" in Kurdish.
A military source quoted by the state-run Syrian Arab News Agency said at least 17 civilians and security personnel were killed on Friday by the unidentified "armed groups" the government has been blaming for the discord.
No mistakes it is Murder
More Murders on Friday 2005
ارتفاع عدد القتلى بنيران قوات الأمن السوري في حمص اليوم إلى
14
السبت 21 أيار 2011
ارتفاع عدد القتلى بنيران قوات الأمن السوري في حمص اليوم إلى 14
السبت 21 أيار 2011
أعلنت "اللجنة السورية لحقوق الانسان" أنه "أثناء تشييع مدينة حمص للشهداء الذين سقطوا يوم أمس الجمعة على يد الأمن والمخابرات السورية والمجموعات المسلّحة المرتبطة بها، قام الأمن مرة أخرى بإطلاق النار الحيّ على المشيعين ونتج عن ذلك سقوط 14 شهيداً"، ونقلت اللجنة عن شاهد اتصل بها من مقبرة النصر في حمص إشارته إلى سقوط جرحى "بعضهم في حالة خطيرة تركوا في الأرض ينزفون بسبب هروب المشيعين".
وإذ دانت اللجنة في بيان "هذه الأعمال البربرية التي تقوم بها السلطات السورية والمجموعات الإجرامية التابعة لها"، طالبت "المجتمع الإنساني بوقفة حازمة تجاه هذه التصرفات الإجرامية غير المسؤولة من جانب النظام السوري".
يُشار إلى أن حصيلة أوّلية لإطلاق النار على المشيعين في حمص اليوم كانت أوردتها وكالة الصحافية الفرنسية التي نقلت عن ناشط قوله إن خمسة قتلى سقطوا من المشيعين وعشرات الجرحى.
صحيفة الاوبزرفر الاسبوعية تناولت الازمة في سورية وكتبت تحت عنوان "النساء السوريات الان موضع غضب النظام في سورية" تناولت فيه الدور الذي تلعبه المرأة في هذه الاحتجاجات في صفوفهن رغم تعرضهن للاعتقال والملاحقة الامنية.
وقالت الصحيفة ان الرجال في البداية قادوا الاحتجاجات لكن مع اعتقال عدد كبير منهم ومقتل المئات تولت المرأة حاليا قيادة الاحتجاجات ورفضت التزام الصمت والانزواء في منزلها وكان رد النظام رفع وتيرة القمع والعنف ضد المحتجين بل جرت تظاهرات نسائية في عدد من المدن السورية للتضامن مع المدن المحاصرة والمطالبة باطلاح سراح المعتقلين.
فقبل اسبوعين قتلت قوات الامن ثلاث نساء في مدينة بانياس والقت القبض على الناشطة السياسية والمحامية كاثرين التللي فيما توارت المحامية والناشطة الحقوقية رزان زيتونة خشية تعرضها للاعتقال وهي المحامية التي اعطت الرقم النهائي لعدد قتلى تظاهرات جمعة "الحرية" "آزادي" وما زالت تقدم المعلومات لوكالات الانباء عن الاحتجاجات وعمليات اطلاق النار على المتظاهرين واعداد القتلى في صفوفهم.
والتقت الصحيفة باحدى الناشطات والتي غيرت اسمها الى ريم حفاظا على سلامة عائلتها وهي على وشك ان تضع مولودها وزوجها ووالدها معتقلان حاليا وتبلغ من العمر 22 عاما وسبق ان تعرضت للاعتقال وتتوقع ان تتعرض للاعتقال باي لحظة مرة اخرى.
وتقول ريم "ان عددأ من صديقاتها تعرضن للاعتقال واطلق سراحهن وعدنا الى التظاهر" كما ان احدى صديقاتها اعتلقت لانها كانت تقوم بجمع المعونات الطبية لابناء مدينة درعا وتعرضت للضرب وتم اجبارها على خلع حجابها في احد فروع الامن.
وتحدثت احدى المحاميات العاملات في مجال الدفاع عن حقوق الانسان عن الدور المتنامي الذي تلعبه المرأة في الاحتجاجات الان وقالت " مع سقوط عدد كبير من الرجال قتلى في الاحتجاجات او اعتقالهم او اصابتهم بات دور المرأة اكثر اهمية في الاحتجاجات".
Fleeing to Lebanon
روايات مرعبة للنازحين السوريين الى لبنان
آخر تحديث: الخميس، 19 مايو/ أيار، 2011، 11:20 GMT
No comments:
Post a Comment