طاولة القمرجيه
For a moment, we thought, that the Lebanese had missed Democracy, and it was something in the far past.... But the Lebanese people surprised the scandalous politicians, that democracy still running in their blood, and whatever they try to swing things, and gamble in the Lebanese Interests, would not work, and the politicians sink deep in their muddy games, up to the throats. What would this lead to...
Time of lies had come to an end. If the elections of Municipalities had took place, in its democratic face, and the Lebanese had dropped their say in the ballots, without any obstacles or security troubles. as the Officials always claimed to postponed elections in their favor, to prolong the grip on the people throats, and loot the resources of the country, pass the illegal deals and cash the money, such as the crisis of the rubbish on the streets allover Lebanon, which had been dragged for over nine months.
The out come of the Municipalities election process, had put those scandalous Officials with one option and no other. Do the General Election, or you are dead meat. There is nowhere to run.
In the last, meeting of the so called Round table of Dialogue, among the same Officials, who are looting and running the country, as Mafia style, which never came out of anything in the favor of the Lebanese People, suggesting, that within next four months, if they could not come up, with a New Electoral Law, they will run the General Election upon the Old Electoral Law, which is called 1960s Law, which had been held for many rounds of General Elections. They could, apply this Law in 2015, but they chose to prolonged the Terms of the Parliament to two years, ends June.2017. From the way those scandalous Politicians reacted to postpone the General Election was to have more time to loot the country. Otherwise why to wait till now to go back to the same Law as 2009 Elections.
Those scandalous Politicians were known of their ways and means in swinging anything related to the Benefit of the Lebanese people, and try to play the smart traders, and they were always good, on playing on Religious Factions, games, to keep them in Power. Would they do something like this, and cause security troubles to, again put the General Election in the rubbish bin.
Another issue, the Presidential Election which was dragged two years, and the same scandalous Politicians had put hundred of obstacles in its way, and made it not happen.
Which election would take place first, General Election applying 1960s Electoral Law, or the Presidential Election. Two factors the scandalous Politicians would use against each others, to keep the Lebanese busy, in problems denying them the Rights to choose who would be in favor of the people benefits.
It is like... Who came first, the Egg or the Chicken.
Presidential Election or General Elections......
خالد
khaled-stormydemocracy
الجنوب: الأهالي يواجهون «احتلال» الثنائية لأملاكهم وشؤونهم
علي الأمين
السطوة الأمنية والسياسية تفعل فعلها لدى الناخب في بلاد الثنائية الشيعية، ومجرد الاعتراض على سلوكها في ابتلاع الحيّز المحلي والبلدي، يمثل موقفًا جريئًا ومغامرًا أحيانا لأي فرد أو مجموعة أصرّت على ممارسة حقها في الترشح للإنتخابات البلدية.
الاستعداد للإنتخابات البلدية في محافظتي الجنوب والنبطية يشير إلى معارك انتخابية في معظم المدن والبلدات والقرى. وفي البلدات الشيعية تحديدًا يشكّل تحالف أمل وحزب الله طوق النجاة للطرفين وسبيلاً للحدّ من التنافس الإنتخابي بين مختلف القوى المحلية ذات الأبعاد العائلية والمدنية. ورغم سطوة هذا التحالف الأمنية والسياسية، إلاّ أنّ محاولات متنامية في المشهد الجنوبي تظهر إلى حدٍّ بعيد أنّ تحكّم “الثنائية الشيعية” بات يتجاوز مطلب تثبيت الأُحادية السياسية في المشهد السياسي الشيعي، إلى إلغاء ما تبقى من خصوصيات محلية ووجاهات وإلزامها بالطاعة والولاء ولو على حساب هامش محلي طالما كان يشكّل لهذه الوجاهات متنفّسًا اجتماعيًا وحضورًا معنويًا.
السطوة الأمنية والسياسية تفعل فعلها لدى الناخب في بلاد الثنائية الشيعية، ومجرد الإعتراض على سلوكها في ابتلاع الحيّز المحلي والبلدي، يمثّلُ موقفًا جريئًا ومغامرًا أحيانًا لأيّ فردٍ أو مجموعةٍ أصرّت على ممارسة حقّها في الترشّح للإنتخابات البلدية في وجه التحالف. هذا الذي لم يقم إلاّ على مصادرة التنافس الديمقراطي والحر. فعناصر الترهيب والتهويل والإبتزاز غايتها إعادة السيطرة على المجالس البلدية والتحكم بها رغم الفشل الذريع في إدارتها من قبل الثنائية طيلة ثمانية عشر عامًا. أو في الحدّ الأدنى ضمن التحالف الذي ترسخ بين الطرفين في معظم البلديات منذ 12 عامًا.
من غير المسموح مناقشة التجربة البلدية: ماذا حققت وأين أخفقت. ويتمّ كبح ايّ محاسبة بإلغاء العملية الديمقراطية في الإنتخابات، من خلال فرض التحالف نفسه على البلديات وتقاسم الحصص فيما بينهما. لا يمكن في مئات البلديات، التي سيطرت عليها الأحادية الشيعية، أن تخرج شخصياتها على اللبنانيين، وجمهورها تحديدًا، لتعبرّ عن اعتزازها بنموذج أو تجربة بلدية ناجحة. ببساطة يتبجّح بعض المستفيدين من المحاصصة البلدية في حزب الله وحركة أمل بأنّ تحالفهما هو لمنع حصول صدامات أو مشاكل. هذه المقولة تمثل أكبر عملية ابتزاز وإهانة للناخب واستغباء له، لأنّ الصدامات إن حصلت فهي تأتي من أحدهما أو الإثنين معًا، وليس من الناخبين غير المنضوين في هذين التنظيمين. لذا هو تحالف لفرض المحاصصة الحزبية بالقوة على الناخب على قاعدة إمّا أن نتقاتل أو تنتخبوننا.
يكفي أن يعلم الناخب، وهذا يعلمه كلُّ الناخبين، أنّهم تعرضوا في بلداتهم لعملية مصادرة منظمة للأملاك العامة وللمشاعات بتنسيق وتواطؤ متبادل بين طرفي الثنائية. وهذا يمكن ملاحظته في معظم الأقضية ولا سيما بلدات قضاء مرجعيون وبنت جبيل والزهراني. هذه العملية التي تمت بتغطية من المتنفذين في المجالس البلدية ولصالح متنفذين في الأحزاب من أبناء وأصهرة وزوجات وغيرهم. ولأنّ الخصم في هذه القضية هو الخصم والحكم، فقد تمت على مدار الدورات البلدية الثلاث، تغطية هذه السرقات. ولم يتحرك القضاء ولا حتى مخافر الدرك. إنّها أرض “المقاومة” التي مع الأسف باسمها تتمّ عمليات المصادرة والنهب وبها يستقوي كل الشبيحة الذين يعرفون كيف يكونون مع المقاومة ويفعلون ما يشاؤون بالبلاد والعباد.
على أنّ الكارثة التي أنتجتها الثنائية الشيعية على مستوى المجالس البلدية، دفعت العديد من المستقلين إلى التصدّي لهذه المصادرة وهذا الإستغباء، ولإسقاط مفهوم التزكية المفروض بسطوة السياسة والأمن. لذا تشهد بلديات الجنوب بروز لوائح ومرشحين مستقلين لا يجمعهم إنتماء حزبي أو سياسي، بل إرادة في مواجهة احتلال الثنائية لإرادة الناخب. إذ تبين بوضوح انقلاب مقولة “سنخدمكم بأشفار عيوننا” التي كان حزب الله يرفعها شعارًا في الإنتخابات البلدية السابقة. وبات حزب الله لا يعنيه من المجالس البلدية إلاّ السلطة وتقسيم الجبنة بين مناصريه ومؤيديه، فيما التنمية ومكافحة الفساد وتطوير العمل البلدي ليست في برنامج اهتمامه، بقدر اهتمامه بابتلاع أكبر قدر ممكن من المواقع البلدية والإختيارية. والحجة دائمًا “المقاومة” والرد على “داعش”.
حساب بيدر "حزب الله"
الـيـاس الزغـبـي
نشر:14/05/2016 12:30 AM
حقول "حزب الله" الواسعة، التي تمتدّ من العمق اللبناني إلى الأعماق العربيّة والدوليّة بفعل "تكليفه الشرعي" الإيراني، أعطت محاصيلها الوفيرة على أرضها، وبدأ الآن يجمعها على بيادره، ليكتشف بذهول الفرق الشاسع بين حسابَي الحقل والبيدر.
هناك في الحقل، "انتصارات إلهيّة" و"أيّام مجيدة" وأدوار ووظائف معقّدة وإدارة وتحكّم.
وهنا على البيدر، مآزق وتخبّط وخسائر بالجملة تُظهر كم أنّ الحصاد الأخير كان هزيلاً لا يتناسب مع غلال الحقول والميادين.
ولم يكن اغتيال قائده العسكري مصطفى بدر الدين "ذي الفقار"، سوى الحلقة الأخيرة، وليست الآخرة، في سلسلة الأثمان الباهظة التي يدفعها نتيجة توريطه في حروب الآخرين وصراعاتهم، وتنفيذه أوامر "وليّه" بدون أيّ اعتراض، لا سابق ولا لاحق.
وفي جردة سريعة أوّلية لهذه الأثمان، يمكن إحصاء الآتي:
- خضوعه لحصار مالي شديد بفعل قانون العقوبات الأميركي والاجراءات الدوليّة الجادّة، ما جعله يخرج عن طوره، ويهدّد ويتوعّد حاكم مصرف لبنان والمصارف اللبنانيّة والحكومة، ويتّهم الجميع بالضلوع في "الحرب الكونيّة" لإلغائه.
وهنا نعود بالذاكرة إلى اتهامه حكومة السنيورة سنة 2008 بالتهمة نفسها لإلغائه عبر ضبط شبكته الهاتفيّة الخاصة، وكانت غزوة 7 أيّار لبيروت. فهل يتحضّر الآن لغزوة جديدة أو ما شابه؟
- معاناته من حصار عربي سياسي وإعلامي ومالي، تظهر نتائجه على غير صعيد، ولم يعد ألمه خافياً.
- انكسار أحاديّته المزمنة في تمثيل طائفته وتعليب قرارها وإرادتها منذ ربع قرن، بعدما واجهته معارضة شديدة في ساحته وعقر داره، خصوصاً بعلبك والهرمل والضاحية.
فليس تفصيلاً أن تحصد اللوائح المنافسة للوائحه أكثر من 40% من الأصوات بعدما كان يتباهى بأكثر من 90% منها. هذا الرفض الشعبي الشيعي ليس فقط نتيجة تنافس عائلات ووجود طموحات شخصيّة واعتبارات محليّة، بل هو ناتج عن تململ سياسي وبداية انتفاضة على توريط الطائفة وشبّانها في حروب سوريّا والعراق واليمن، وما هو بعد بعد.
- اضطراره للانكفاء عن انتخابات بيروت، وتغريده وحيداً خارج لائحة حلفائه، بسبب جوهري هو رفضه حالة التنوّع والتعدّد المناقضة لطبيعته الأحاديّة المقفلة.
- ظهور أزمة علاقات جديّة بينه وبين بعض حلفائه، خصوصاً "التيّار العوني"، بعدما خذله في أكثر من استحقاق، بدءاً من التمديد والتعيينات، وصولاً إلى الرئاسيّات والبلديّات. وقد بدا عمق أثر هذه الأزمة، برغم "قداسة" التفاهم بينهما، في فلتات لسان حسن نصرالله وكتمانه الغضب حين تحدّث عن مشكلة زحلة مع حليفه.
ولم تكن رمّانة زحلة سوى رأس جبل الجليد القائم على تراكمات القلوب "الرئاسيّة" الملآنة. وللرئيس نبيه برّي حصّة وازنة في هذا التوتّر.
وفي نظرة بانوراميّة شاملة، يتّضح كم أنّ "حزب الله" بات محاصراً في بيئته، وبين حلفائه، وأمام العرب والعالم.
وليس ما يوحي بأنّ إيران تستطيع فكّ عزلته، وهي لا تزال تدفع ثمن عزلتها العالميّة التي لم تنتهِ بعد، برغم عطف أوباما واعوجاج سياسته، التي لا بدّ من تصحيحها بعد رحيله خلال بضعة أشهر.
والتطوّرات الأخيرة في سوريّا تكشف فداحة الأثمان البشريّة والمعنويّة التي تتكبّدها إيران، وخلفها "حزب الله". والأخبار تتحدّث يوميّاً عن عشرات القتلى الإيرانيّين، وبينهم ضبّاط وخبراء.
وليس مقتل بدر الدين، المتّهم الرئيسي باغتيال رفيق الحريري ورفاقه، في سوريّا بالذات، بعد اغتيال مغنية وابنه والقنطار وعشرات الكوادر الآخرين، ومئات المقاتلين، سوى نذير نهاية صعبة لكلّ هذه السياسة المتهوّرة. ولا تغيب المحكمة الدوليّة عن خلفيّة كلّ هذا المشهد.
وسواء كان مقتل "ذي الفقار" اغتيالاً أو تصفية، على غرار رستم غزالة وآصف شوكت ومغنيّة نفسه، فالنتيجة واحدة: مصير أسود لكلّ متجبّر، ودروس التاريخ القديم والمعاصر لا تُخطئ.
فأحياناً كثيرة تسبق عدالةُ السماء عدالةَ الأرض. تتعدّد الأسباب والموت واحد.
DEMOSTORMY
لم يصدق نصرالله, بتوقعاته ان ننتظر 300 سنه قبل جلب مغتالي رفيق الحريري للعداله, بذكرنا بتوقعات عبداللطيف وفغالي. بس صار عندنا معادله جديده لكلام نصرالله وخطاباته. اذا قال 300 سنه لازم تقسمها على 100, ليصدق. يلا هو بيحكي وبيكذب وبهدّد, ونحنا منقسم ع 100, لنعرف شو بيقصد. مين بعد عنده لننتظر مصيره. الا اذا هو راح بنفسه كما وعد يروح يقاتل بسوغيا, ساعتها منوقّف القسمه.
خالد khaled-stormydemocracy
LIBANAISE LIB
.. "لن نسلّمهم"، لن "تطالوهم"، لن تجدوهم"..... ولو مرّت ثلاثمائة سنة!! وما كادت تمرّ أعوام قليلة على إعلان قداسة المجرمين الخمسة حتى سقط أوّلهم وأبرزهم وذو فقارهم الشهير على أرض حبيبتهم سوريا البعثية "المقاومة والممانعة" وبعدما مرّت غيمة صغيرةإيرانية/سورية/"تكفيرية" مطعّمة ببعض الألوان الاسرائيلية الرمادية فوق رأس قاتل الحريري والشهداء الأبرار!! ما هذا القدر الأسود يا "سيّد" حسن الذي يجعلكم لا تعودون من سوريا إلا أشلاء تستجلب أشلاء؟ ما هذه الحتمية العمياء التي تقودكم، بلا تبصّر ولا بصيرة، إلى ملاقاة الموت طوعاً لنيل رحمة الوليّ الفقيه؟ ما هذه العمليات الانكسارية التي ترهن أبناءكم قلباً وقالباً لشياطين تيوقراطيات الأنظمة ودكتاتورياتها البالية.. وتعلنون بعد ذلك على آثار دمائكم كمّاً لا ينتهي من أوهام الانتصارات؟.. مجالس العزاء المبلّلة ببعض الدمعات الروتينية.. الاتشاح بالسواد الممتزج مع سواد الروح والعقل.. خطابات التأبين وهتافات "الموت لأعداء الأمة"..... كلّها أصبحت من الطقوس المكرّرة حرفياً حيث لا يختلف في كلّ مناسبة إلا إسم "القاتل/القتيل" الذي قرّر له أن يسقط وأن يُحمل وأن يوارى الثرى بعدما توارى طويلاً عن عين العدالة..!! رحل بدر الدين.. فاصبروا أيها "المقاومون" لأنكم، بتبعيتكم المذهبية المجدولة على أحقادكم المتوارثة، قادرون على أن تستنسخوا ألف "بدر الدين" في سنوات قليلة عبر تنشئة أطفال تحوّلون براءتهم إلى شرّ مطلق، وحماستهم إلى تجسيد عمليّ لهذا الشرّ!! رحل بدر الدين.. وبالتأكيد بعدما تبارك قبل يوم من رحيله من صورة "السيّد" وصوته وتهديداته وتوعّده اللامتناهي بإلحاق الهزائم بالأعداء!! رحل بدر الدين.. لتستحيل "ذكراه الطاهرة" كما ذكرى جميع مجرمي حزب الله إلى صور متبعثرة هنا وهناك في ضاحية تنزف باستمرار لأنها مجبرة على جلد مستمر للذات تنفيذاً لأوامر "الأسياد"!!!!!
رواية حزب الله حول اغتيال مصطفى بدر الدين «كاذبة» وتدحضها الوقائع !
صباح أمس، تبدلت المعطيات الحزبية المتعلقة باغتيال القيادي مصطفى بدر الدين إثر الإنفجار الذي وقع قرب مطار دمشق.
حزب الله وفي البيان الأوّل الذي أصدره عقب الاغتيال وجّه أصابع الاتهام مباشرة لاسرائيل، ثم عاد واستدرك الوضع في بيان ثانٍ تاركًا الأمر رهن التحقيق.
تبدّل وجهة الاتهام، انعكس جليًّا في تشييع بدر الدين وسط شعارات الموت لآل سعود، ومع الكلمة التي ألقاها نائب أمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم والذي أكدّ خلالها أنّهم لن يستبقوا التحقيق الذي سوف تعلن نتائجه في الساعات القليلة المقبلة.
هذه التناقضات تعكس الصراع داخل المنظومة الإيرانية وحزب الله، لا سيما بعد إدانة إيران لإسرائيل في سياق رفضت به روسيا التعليق على التفجير مؤكدة استمرار التنسيق بين موسكو وتل أبيب. حزب الله في هذا الصراع كان أمامه خيارين للإتهام، أو يختار التكفيريين أو يختار اسرائيل وأميركا.
وعلى الرغم ممّا أشار إليه السيد حسن نصرالله من تهديد أمريكي لحزب الله خدمة للمشروع الصهيوني في خطابة الأخير، إلا أنّ إدانة اسرائيل سوف تنعكس ادانة لروسيا وللتنسيق بين الطرفين، فكان الطريق الأسلم للحزب وللحلفاء في الميدان السوري، هو إعادة جدولة الإتهام باتجاه الجماعات التكفيرية.
وهذا ما تأكد اليوم، إذ صدر البيان الحزبي الذي ارتكز لتحقيقات، وتحوّلت أصابع الاتهام للجماعات التكفيرية في سوريا “داعش وفصائل المعارضة”، وجاء به: “التحقيقات الجارية أثبتت أن الإنفجار الذي استهدف أحد مراكزنا بالقرب من مطار دمشق الدولي والذي أدى إلى إستشهاد الأخ القائد السيد مصطفى بدر الدين، ناجم من قصف مدفعي قامت به الجماعات التكفيرية المتواجدة في تلك المنطقة”.
كذلك أكدت مواقع صحقية، أنّ “جثمان مصطفى بدر الدين وبعد معاينته، تبين أنه قد اصيب بشظايا غير قاتلة في بعض أنحاء جسمه الذي لم يشوه أبدا، وأظهر تقرير طبي أن الوفاة ربما تكون ناجمة عن عصف الانفجار القوي”.
هذا البيان استندت المواقع الموالية للحزب عند نشره إلى قرب مراكز داعش والفصائل المسحلة من الموقع الذي استهدفه التفجير، وأوضحته صحيفة السفير بأنّ “كيلومترات قليلة تفصل هذا المقر وبعض نقاط المجموعات الإرهابية التكفيرية، وأنّ المنطقة مكشوفة أيضا أمام حركة الطيران”.
مضيفة “أنّه وفقًا لإفادات شهود عيان، لطالما تعرضت هذه النقطة في أوقات سابقة لقصف مدفعي مصدره مواقع المجموعات التكفيرية.”
غير أنّ الوقائع والإمكانيات تشير لاستحالته، فمواقع داعش والفصائل المسلحة في الغوطة، تبتعد عن النقطة المذكورة 20 كلم و 15 كلم، ودقة الإصابة والهدف تشير لتقنيات عالية لا يمتلكها أيّ من الطرفين، ممّا يدل أنّه لا يمكن لأيّ منهما أن يحقق العصف القوي للانفجار الذي يمكن أن يغتال دون أن يشوّه.
من ناحية ثانية، أصدر المصدر السوري ردًّا على بيان حزب الله وتضمن ” علم المرصد السوري لحقوق الانسان من مصادر في الفصائل الإسلامية العاملة في القطاع الجنوبي من الغوطة الشرقية ومصادر داخل قوات النظام أنه لم يتم إطلاق أي قذيفة صاروخية على مطار دمشق الدولي أو منطقة المطار خلال الأيام الفائتة، كما لم يرصد نشطاء المرصد السوري في المنطقة سقوط أي قذيفة.”
وأضاف المرصد أن “كل ما نشره حزب الله حول رواية مقتل قائده العسكري بقذيفة أطلقتها الفصائل على منطقة تواجده في منطقة مطار دمشق الدولي عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلاً وعلى حزب الله أن يظهر الرواية الحقيقة”.
هذه الوقائع جميعها تزامنت مع الغارة جوية التي استهدفت يوم أمس اجتماعا كان يضم قادة بارزين من “النصرة” في مطار أبو الضهور في ريف إدلب الخاضع لسيطرة الجبهة منذ ايلول العام الماضي، والتي سقط بها عشرات القتلى والجرحى، ونجا منها زعيم «جبهة النصرة» أبي محمد الجولاني إذ خرج من مقر الاجتماع الذي استهدفته الغارة قبل دقائق من حدوثها.
وكالة فارس: خمسة قتلوا مع بدر الدين..
قالت وكالة أنباء “فارس″ الإيرانية شبه الرسمية، أمس الجمعة، إن خمسة أعضاء من “حزب الله” اللبناني، قُتلوا في الانفجار الذي أودى بحياة القائد العسكري البارز في الحزب مصطفى بدرالدين في سوريا.
ووفق ما ذكرته الوكالة فإن الخمسة هم: مصطفى حشادة، محمد ياسين، يوسف حازم، محمد خليل، علي حمود.
فيما لم يذكر بيان الحزب الصادر وجود قتلى آخرين مع مصطفى بدر الدين إذ تضمن “تفيد المعلومات المستقاة من التحقيق الأولي أن انفجارا كبيرا استهدف أحد مراكزنا بالقرب من مطار دمشق الدولي، ما أدى إلى استشهاد الأخ القائد مصطفى بدر الدين (السيد ذو الفقار) وإصابة آخرين بجراح.
وسيعمل التحقيق على تحديد طبيعة الانفجار وأسبابه، وهل هو ناتج عن قصف جوي أو صاروخي أو مدفعي، وسنعلن المزيد من نتائج التحقيق قريبا”.
ذكر مراسل الشؤون العربية في القناة التلفزيونية الإسرائيلية الثانية قصة فريدة من نوعها تتمثل بانتقال أحد أفراد حزب الله اللبناني إلى صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي ليصبح ضابطا في لواء غولاني الذي يعتبر من ألوية النخبة، وقد نال مؤخرا وسام الجندي المتميز من الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين.
وأضاف مراسل القناة الإسرائيلي أن الجندي الإسرائيلي أبراهام عاموس سينيه كان اسمه إبراهيم ياسين وقد انخرط في صفوف حزب الله اللبناني قبل أن يصبح اليوم يهوديا متدينا، وقد عمل جاسوسا في صفوف الحزب لصالح إسرائيل وبالضبط في وحدة رقم 504.
وقال المراسل الإسرائيلي إن هذه القصة لو كتبت على شكل سيناريو سينمائي فلن يصدقها كثيرون، لأن بطلها إبراهيم ياسين ولد في قرية شيعية بـلبنان، وعاش ويلات الحرب الأهلية فيه في فترتي السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، واضطر للتعامل مع الجيش السوري والمنظمات الفلسطينية التي اتهمها بتعذيب عائلته.
بداية العمالة
وحين دخل جيش الاحتلال إلى لبنان أوائل الثمانينيات كانت المرة الأولى التي يحتك فيها ياسين بالإسرائيليين، وتصادف أن زوجته كانت على وشك الولادة، وبسبب عدم وجود مشاف للولادة بلبنان آنذاك فقد نقلت طائرة إسرائيلية زوجته إلى أحد مستشفيات مدينة حيفا.
ومنذ ذلك الوقت بدأ أبراهام بنقل المعلومات إلى إسرائيل، وقد اشتبه به حزب الله وحقق معه وعذبه، حسب روايته للقناة الإسرائيلية، وكان أحد الذين حققوا معه القائد العسكري لحزب الله الذي اغتالته إسرائيل في العاصمة السورية دمشق عماد مغنية.
ويضيف أبراهام أنه قبل أن يبرئ حزب الله ساحته من العمالة لصالح تل أبيب فقد تمكن الحزب من إحضار عائلته من إسرائيل، وأحرق طفله أمام عينيه، فقرر الانتقام من الحزب لينخرط في صفوفه ويبدأ بنقل معلومات عسكرية وأمنية عنه إلى المخابرات الإسرائيلية التي اعتبرته عميلا فائق الأهمية.
وقد استطاع أبراهام خلال عشر سنوات اجتياز الحدود بين لبنان وإسرائيل عدة مرات، والتقى مسؤولي المخابرات الإسرائيلية ثم عاد إلى لبنان.
وأوضح الجندي الإسرائيلي أنه في العام 1997 ارتأت إسرائيل أن الوضع الأمني في لبنان بات خطيرا، مما دفعها لتهريبه وأفراد عائلته الخمسة الذين قرروا التحول من الإسلام إلى اليهودية.
المصدر : الصحافة الإسرائيلية
https://twitter.com/Annahar/status/724906070112669696 …
تنذكرما تنعاد عم ترجعو ذكريات قرف. بكفّينا الوسخ يلي تركوه وراهن, من ميليشيات وعملا ومجاديب وبلا كرامه وشرف وعصابات قطّاع طرق ومخدرات, وسرقة سيارات, وخطف... كله تحت مقاومة اسرائيل الاسلاميه
الصندوق الأسود لفرع الأمن العسكري وسجن صيدنايا يفتحه معتقل سوري بشهادات مروعة
مراد القوتلي
24 أبريل، 2016
بعيداً عن أصوات القذائف وحمم الطائرات، ووراء غرف المفاوضات حيث لا تصل أصوات السجال السياسي، تستمر واحدة من أكبر مآسي الشعب السوري، مأساة عمرها 40 عقداً، لكنها تعاظمت تماماً في السنوات الخمس الأخيرة، عرف العالم جزءاً منها، وما تزال خفاياها الأخرى محبوسة حيث تتواجد برك الدم تحت الأرض وفوقها، هنالك في العالم المظلم، “عالم الفروع الأمنية في سورية”.
قبل أن أقابل عمر، لم أكن أعرف سوى أنه زار 11 مكاناً مخصصاً للاعتقال في سورية، مكانان منهما يعرفهما السوريون جيداً، فرع الأمن العسكري، وسجن صيدنايا، كنت أود من البداية أن أسأله “كيف نجوت؟”.
عمر أحمد الشغري شاب سوري من مدينة بانياس، من تلك القرية التي تصدرت في الشهر الرابع من العام 2011 عناوين الكثير من الصحافة العربية، هي قرية البيضا، التي داس جنود نظام الأسد على رؤوس شبابها، هاتفين: “الله، سورية، بشار وبس”. عند الحديث مع عمر عن بانياس، يحدثك عن عشرات الشباب الذين قضوا في المجازر التي حصلت بالقرية، ومنهم والده أحمد، وأخويه محمد وعثمان.
اعتقل عمر في 16 من ديسبمر/ كانون الثاني 2012 وبقي معتقلاً عامين و8 أشهر. اقتيد إلى مفرزة الأمن العسكري في بانياس، مع اثنين من أبناء خالته، وهما بشير حذيفة، ورشيد حذيفة، اللذين توفيا جراء التعذيب، بالإضافة إلى ابنة خالته التي نجت. لم يكن هنالك من سبب للاعتقال، سوى أن قوات الأمن أرادت في تلك الفترة تفريغ قريبة البيضا من الشباب، وفقاً لما قاله عمر.
تعرض عمر لشتى أنواع التعذيب التي قد تخطر على بال البشر أو التي لم تخطر، وفي ذاكرته شهادات عن انتهاكات وعنف مفرط مورس على المعتقلين، عندما يتكلم عنها عمر يغوص في تفاصيلها ناقلاً لك صوت آهات المعتقلين في غرف التعذيب.
استقبال على الطريقة الأمنية
وطأت أقدام عمر مدخل فرع الأمن العسكري في طرطوس، استُقبل من قبل العناصر بالضرب المبرح على كافة أنحاء جسده. يعلم عمر نتيجة اعتقاله أكثر من مرة أن الخطوة الأولى على طريق إهانة المعتقل تجريده من الملابس، والوقوف عارياً أمام السجانين وهم يتفحصون جسد المعتقل والتأكد من أنه لا يحمل أدوات حادة لمنعه من الانتحار.
يتحدث عمر عن الحالة النفسية التي يعمل السجانون على تحطيمها مع الساعات الأولى لوصول المعتقل. أدخل عمر وأبناء خالته إلى الزنزانات المنفردة، ويقول إن “الزنزانة عبارة عن مساحة صغيرة لا تتجاوز المترين، مقسومة في المنتصف بحائط، وفيها بطانية مهترئة، والكثير من الفئران، يجلس المعتقل فيها بجوار الحفرة الصغيرة التي يُفرغ بها فضلات الجهاز الهضمي”.
يزداد الوضع صعوبة في هذه الزنزانات عندما يزج فيها المعتقل مكبل اليدين وراء الظهر، بـقيود حديدية حادة تعرف في سورية باسم “الكلبشة”، حيث لا يستطع المعتقل الاستلقاء أو الجلوس.
التحضير للتحقيق
في فترة التحضير لـ”جلسة التحقيق يتعرض المعتقل السوري لمجموعة من المواقف التي تجعله ينهار قبل الوصول لغرفة المحقق”، يقول عمر، ويضيف: “أخرجونا من الزنزانات الانفرادية إلى أحد الممرات، ظننا أننا ذاهبون إلى التحقيق، وطوال وقوفنا كنا عرضة للضرب بعصي الكهرباء، والهراوانات من قبل السجانين”.
بقي عمر وأبناء خالته في الممر قرابة 18 ساعة، ويصف ما سمعه في ذلك اليوم بالقول: “كنا نسمع أصوات التعذيب من الغرف المجاورة لنا، كنا نسمع بكاء المعتقلين بسبب تعرضهم لعقوبة الشبح، سمعت معتقلاً يقول للسجان أرحني من الشبح وسأتحدث كما تريد”. ويشير عمر أن “الهدف من إسماعنا لهذه الأصوات كان القول لنا إن مصيرنا كمصير هؤلاء”.
ويعرف “الشبح” في المعتقلات السورية، بأنه أسلوب تعذيب يقوم على تعليق المعتقل من يديه ورفعه عن الأرض بحيث يصبح ثقل الجسم بأكمله متركز في اليدين المعلقتين.
في غرفة المحقق
أعيد عمر إلى زنزانته المنفردة وفي صباح اليوم التالي اقتيد إلى غرفة المحقق، سأله الأخير مباشرة “ما السلاح الذي تحمله، كم ضابط في الجيش قتلت؟، يقول عمر إن الأسئلة كانت صادمة بالنسبه له، أجاب الضابط: “عمري 17 عاماً لا أستطيع حمل السلاح، ولا ممارسة القتل”.
في المعتقلات السورية لا يمكن للمعتقل أن يدخل غرفة التحقيق ولا يدلي بـ”اعترافات” سواء كانت صحيحة، أو يختلقها المعتقل لتخفيف العذاب عليه، اضطر عمر إلى اختلاق قصة بعد تعذيب مرير تعرض له.
إقرأ أيضًا: الاسد راحل إلى الابد
ومن بين الأساليب التي أجبرت عمر على الاعتراف بأمور لم يقترفها، تعرضه للصعق الكهربائي، ويقول في ذلك: “بعدما رفضت الاعتراف جاء الضابط وقال لي (هلأ منتفق) وبدأوا يرشون الماء على جسدي، ويشعلون الكهرباء. أتى المحقق بمادة رائحتها تشبه رائحة المعقم (السبيترو)، وضع المادة على قطنة ورسم في منتصف رقبتي إشارة تشبه حرف x باللغة الانكليزية، وأشعل التيار الكهربائي”.
لا يعرف عمر ماهية هذه المادة، لكنه قال “ما شعرت به كان أشد ألم ممكن أن أتخيله في حياتي، ألم جعلني أشعر أنني في كوكب آخر، لم يعد بمقدوري تحريك لساني، كنت أود أن أقول له توقف وسأقول ما تريد، لم يحصل ذلك لأنه أغمي عليّ من شدة الألم”. استسلم عمر للألم واعترف مدعياً أنه كان بحوزته سلاح “بانباكشن”، لكنه لم يعترف بأنه قتل أحداً.
تسبب اسم عمر لصاحبه بالمزيد من المتاعب، نظراً للحقن الطائفي الذي تشهده الفروع الأمنية ضد المعتقلين، ويسرد عمر ما حصل معه في الأمن العسكري بطرطوس: “أحد العناصر سألني ما اسمك، ومن أين أنت، ومن أي عائلة، قلت له اسمي عمر، من بانياس، قرية البيضا، قال لي العنصر، بالنسبة لاسم العائلة واسم القرية لا مشكلة، أما إن اسمك عمر فهذا يجلعني أقسم بأنك لن تخرج حياً من المعتقل”.
قبل أن ينتقل عمر إلى فرع الأمن العسكري بدمشق، كان يؤرقه الحالة الصحية لابن خالته بشير، إذ تعرض لضرب مبرح أثناء التعذيب، وكان عمر قد القتى بشير بعد نقلهما لزنزانة جماعية. حال بشير قبل الاعتقال ليس كما بعده، فقد وصل إلى الزنزانة الجماعية وأضراسه قد تكسرت، والجروح في جسده مفتوحة بأداة تدار بها المسامير اللولبية، حسبما قال عمر.
في الجزء الثاني من شهادة المعتقل عمر، سيتحدث عن الشهور التي قضاها في فرع الأمن العسكري بدمشق، هناك حيث رأى عمر أقسى أنواع التعذيب التي من الممكن أن يتعرض لها الإنسان، وبذات الوقت سمحت له الظروف في الحصول على معلومات تجتهد أجهزة نظام الأسد بأكلمها لإخفائها عن العالم. منها طرق عنيفة في تصفية المعتقلين، والاعتداءات الجنسية التي كانوا يتعرضون لها.
Fifty yards behind, is a large cabin - the Ground Control Station.
"Sensors active?" says the pilot inside.
"Acknowledged," replies the weapons officer sitting on his right.
The cabin is a mock-up of a fighter jet cockpit. Screens and controls face them.
In the centre, a feed of the drone's main camera. Their window into this remote world.
This is the centre of the UK and US secret drone operation against Islamic State.
We cannot report which country the base is in.
I was asked to say it was in "South West Asia". We settled on "somewhere in the Middle East".
From here it's 60 to 90 minutes flying time to northern Iraq and Syria. Once there, the drones can stay "on task" for up to 13 hours.
Relentlessly watching their prey. Monitoring every movement a high profile Islamic State target makes.
In the words of the American officer I speak to, "we are the unblinking eye".
He oversees both countries' drone operations here. He must remain nameless, of course.
"We are going to be on that target as long as the weather allows and as long as the mission allows.
In many cases there is more than one asset on that individual.
"You know when he's going to go to the bathroom, you know when he's going to go to eat, you know when he's going to go to prayer time.
"You know where he goes, his associates.
"That's all about building that picture so that we know and we can project when he's going and where he's going to be."
Once airborne, the crews at this base hand over to replica teams based thousands of miles away at Creech Air Force Base in the Nevada desert, or RAF Waddington in rural Lincolnshire.
Each day, those crews drive to work from their family homes, listen to the latest intelligence briefings, receive their tasks for that day, and then step into the war zone.
They might be ordered to watch a particular high-value target or provide close air support to the Kurdish Peshmerga or Iraqi Forces.
"We approach this in the same way we would if we were in an aircraft directly above the battle," one pilot tells me.
The only RAF officer sanctioned to speak without hiding is identity is Group Captain James Frampton.
He is a senior RAF commander based in the Middle East.
"An aircraft like this could be on station overhead for maybe 13 hours sometimes slightly longer than that," he said.
"It can loiter in an area for a considerable amount of time."
He and his colleagues are part of what is known as 'the kill chain'.
It's a dramatic phrase for a thorough legal process - the group of people who must decide whether an airstrike is legal or not.
The Reaper drones broadcast live pictures back to a command and control centre in Baghdad and a similar facility in another nameless Gulf country.
Gp Capt Frampton and his colleagues - lawyers amongst them - watch the feeds and make a collective judgement on each target.
The pilot can refuse to launch the missile if he or she doesn't believe the conditions are right.
A 'safe-area' nearby is identified so that the weapon can be steered away from the target right up to the very last moment.
It does happen, I'm told, but rarely.
Ominous and predatory they might be, but statistically the drones' main role is intelligence gathering.
Since British drone operations began, Reaper drones have flown 17,590 hours and released 369 weapons - approximately one every 49 hours.
The drones are most effective staying above a target and watching, for hours and days on end.
One pilot explained: "It's a long period of time, which means you can gather quite a lot of what is actually going on.
"Rather than just having a quick snapshot of what is going on on the ground, you can really analyse what has happened and what is happening."
A senior commander reveals to us that RAF drones flying above Iraq have recently noticed senior IS leaders fleeing the city of Mosul as they fear an assault on the city.
That assault is certainly in the planning and this drone operation is at the centre of that.
The fight against Islamic State won't be won from the air.
But the air campaign is punching a hole in their ranks, eliminating key personnel, without let up.
Labour's Khan becomes first Muslim mayor of
London after bitter campaign
Sadiq Khan, the son of a bus driver, became London's first Muslim mayor on Saturday, seeing off a Conservative challenger who attempted to link him to extremism and securing a much-needed win for his Labour Party.
Khan's victory, which also makes him the first Muslim to head a major Western capital, was confirmed shortly after midnight inside London's futuristic glass and steel city hall following a day of mixed news for Labour in elections elsewhere in the country.
Dealt a crushing blow in Scotland, where it came third behind the Scottish National Party and Britain's ruling Conservatives, Labour did better than expected in England, saving its left-leaning leader from an early challenge.
But the big prize was the London mayor vote, which pitted Khan, 45, who grew up in public housing in inner city London, against Conservative Zac Goldsmith, 41, the son of a billionaire financier.
"This election was not without controversy and I am so proud that London has today chosen hope over fear and unity over division," Khan said in a short speech after the results.
"I hope that we will never be offered such a stark choice again. Fear does not make us safer, it only makes us weaker and the politics of fear is simply not welcome in our city."
Plaudits for Khan flooded in from as far afield as New York, whose mayor Bill de Blasio said on Twitter: "Sending congratulations to London's new mayor and fellow affordable housing advocate, @SadiqKhan."
Khan's 13.6 percent margin of victory over Goldsmith was the widest in a London mayoral election in 16 years, showing that a bitter campaign marred by accusations that Khan had links to extremists and charges of anti-Semitism within Labour ranks had failed to deter his voters.
The Labour lawmaker replaces Conservative Boris Johnson, who ran the city of 8.6 million people for eight years. A top campaigner for Britain to leave the EU, Johnson is seen as a contender to succeed David Cameron as party leader and prime minister.
The Conservatives were keen to keep hold of the post, which does not run the City of London financial district but has influence over government in lobbying for the capital. The mayor is responsible for areas such as policing, transport, housing and the environment.
Khan, looking exhausted after a much delayed result, made an emotional speech referencing his Pakistani father, who he said would have been "proud that the city he chose to call his home, has now chosen one of his children to be the mayor."
ACCUSATIONS
Khan held his lead in the opinion polls, despite accusations by Goldsmith that he has shared platforms with radical Muslim speakers and given "oxygen" to extremists.
Khan says he has fought extremism all his life and that he regrets sharing a stage with speakers who held "abhorrent" views. The Labour Party accused Goldsmith and the ruling Conservative Party of smearing Khan.
Goldsmith denied the charge, saying he had raised legitimate questions over his opponent's judgement - but the tactics do seem to have backfired, with some voters interviewed by Reuters saying they found the campaign "disgusting and slimy".
While fighting those charges, Khan, a former human rights lawyer, also distanced himself from the newly elected Labour leader, Jeremy Corbyn, after a row over anti-Semitism.
The Labour leader ordered an inquiry into charges of anti-Semitism after suspending Ken Livingstone, a political ally and a former London mayor, for saying Adolf Hitler had supported Zionism.
The impact of the crisis was difficult to gauge in the election of more than 2,700 local officials and new devolved authorities in Scotland and Wales.
Compared to the last regional elections in 2011, Labour's share of the vote was down 9.2 percent in Scotland and 7.6 percent in Wales, allowing a strong showing for the anti-EU UK Independence Party before a referendum on membership of the bloc on June 23.
But, with fewer losses in England than expected, Corbyn was able to rally enough support to prevent an early challenge.
Corbyn, who was elected as party leader last year on a wave of enthusiasm for change and an end to 'establishment politics' among mostly younger members, welcomed some of the results and said he would fight to re-establish Labour in Scotland.
"We hung on and we grew support in a lot of places," he said.
But he did little to quell criticism of his leadership in a party which has moved from crisis to crisis, the latest the row over anti-Semitism forcing Corbyn to suspend Livingstone.
Richard Angell, director of Labour activist group Progress, said the party had to refocus on issues that concern voters.
"Corbyn need to shake up his operation, kick out Ken Livingstone as a first step to nailing the anti-Semitism problem and focus on voter-friendly policy," he told Reuters.
(Additional reporting by Elisabeth O'Leary in Edinburgh, Kate Holton, Paul Sandle and Andy Bruce in London, Writing by Elizabeth Piper; Editing by Ralph Boulton and Mary Milliken)
26 نيسان 2016 الساعة 20:01
بعد الضجة الكبيرة التي أثيرت حول الوضع الصحي للنجمة العالمية أنجلينا جولي، إلتقطت عدسات "باباراتزي" صورها في لندن.
ظهرت جولي بملابس رمادية فضفاضة لإخفاء ضعفها المفرط، إلاّ أن وجهها الشاحب وقدميها ويديها النحيلين أظهروا ضعفها الزائد، وكان لافتاً عدم وضعها للماكياج واكتفت برفع شعرها بشكل عادي.
رغم وضعها الصحي السيء ومعاناتها من مرض نقص الشهية الذي أدى إلى خسارتها كل هذا الوزن، إلا أن ظهورها نفى خبر موتها ومعاناتها الصحية الخطرة.
No comments:
Post a Comment