Wednesday, 28 October 2015

Butcher... Part of Solution... No Brains... 28/10/2015...

If Putin, a Looter, a Mafia, and a criminal, supporting the most Criminal in History, which over jumped the Holocaust of the Jews in Europe, should you in USA and Europe Leaders be the same, and insane.

Five years of slaughter to the Syrian People, Butcher Assad killed and murdered half a million people, five millions out of Syria, one million in Europe, and nine millions displaced within Syrian Lands. Which was given the chance many times by the Americans and Europeans Leaders, to increase his crimes, against Humanity, using all kind of Deadly Weapons and Machines, supplied by Iran and Russia. Those Insane West Leaders, after declared that Assad Regime is illegitimate, and Assad does not represent the people of Syria, because he is a murderer, Tyrant, and a Butcher. Now they swallowed all the words had been said for five years, and agreed that the Butcher could stay in power for a limited time, to find a Solution to the Syrian Revolution.

They said he is Illegitimate, and after five years, can stay for temporary time and Authority. Then after this period of temporary, he might be Legitimate and could stay for next presidential election. What a stupid idea.

Obama, is weak and mind distorted under Putin devilish plans in Syria, and Ukraine. Or Obama is blackmailing the Countries in the Region, to destroy each others, and by the end of the day, the Arab world, cannot live without the support of USA. They tried Iran, and now Putin, both failed to bring Peace to the Region, on contrary, they raged the flames of Terrorism.

The least Obama could cooperate with Putin, that Putin finishes the Revolution against Assad, and Obama finishes Terrorism, by finishing Daesh in Syria. Putin supplies Assad with everything needed of Arms, and Obama, assisting the Modern Revolutionaries with few guns, that certainly would not compete with the Russian Arms to Assad.

On the recent Agenda of Obama, is to invent a solution to the Syrian War, without making Putin wins a ground in Syria, as Obama watching Putin sinks in the Syrian moving sands.

Putin has three months, to finish the Syrian Revolution, by increasing the air strikes by dozens everyday, but not hitting Daesh, which is a concealed Ally to Assad and Iran. As Daesh supplies the Assad Regime with fuels to tanks and jets. If Putin could not ( Certainly,he will not), finish the Revolution, within this period of time, then failed and need some one to help him, get out in one piece from Syria. That because Russian Economy, cannot support longer time war, as the present cost, of Putin's air raids, three millions dollars a day. Russian economy already in trouble and deficits.

Obama, does not want the Syrian Revolution to win as blocking other countries to send effected weapons to the Revolutionaries, as Anti Aircraft Missiles. Because Obama could not find the right Person who will rule the Country after the depose of Assad. Though he chose the wrong person Maliki for Iraq.

The Revolution, is succeeding to advance, on many territories in Syria, and proving clearly, that Putin's air strikes and ballistic rockets, does not effect the Path of the Revolution. As despite those air raids, the Syrian troops are losing new grounds, to the revolutionaries, exactly, the same as Iran pushed thousands of Hezbollah's fighters into the war, and cost them thousands of casualties, and the Regime could not benefit of those fighters, and lost more grounds, as the Revolution is at the gates of the Muhajreen Presidential Palace.

The Revolution Leaders, are strong enough to reject any solution to the crisis, comes from outside Syria. Putin and Obama, would be disappointed, and the war would go on stronger, and flammable.

There is another theory, that if Putin insists to increase the aggression on the Revolution, the opposition and the Daesh the terrorists, would work together to defeat Putin and Obama, in Syria.

Time will tell...

خالد
khaled-stormydemocracy

Embedded image permalink
Embedded image permalink
ISIS launches bizarre condom-bombs  .@YouTube :Those Balloons carried explosives, if spread over other countries space, would stop aviation.

موسكو تُعيد حساباتها في سوريا؟

الكاتب: موناليزا فريحة موناليزا فريحة
تدخل الحملة العسكرية الروسية في سوريا أسبوعها الرابع دونما اختراق كبير. اختراق قد تكون موسكو راهنت عليه لحشد تأييد دولي لمغامرتها السورية، الا أنه لم يحصل. التقدم الوحيد البارز الذي يمكن تسجيله للصواريخ الروسية هو شمال حلب وفي سهل الغاب. في هذه المنطقة الحساسة شرق اللاذقية وطرطوس، نجحت موسكو في وقف تقدم المعارضة غرباً، وتالياً منع تهديد المعقل الساحلي التقليدي للنظام. وفي المقابل، تواجه قوات النظام مقاومة كبيرة في مواقع أخرى كحماه وحمص، فيما تحاول مقاتلات "السوخوي" إبقاء الممر بينهما مفتوحاً بسبب منفذه المهم الى دمشق. ولعل قدرة مقاتلي "داعش" على الاحتفاظ بتدمر فاجأت النظام وروسيا على السواء.
في ما عدا "الانتصارات" المتتالية التي تسجلها ماكينة البروباغندا الروسية، لا يبدو أن الصواريخ الروسية أضافت كثيراً الى براميل النظام، أو شكلت نقطة تحول في الحرب.
بعض التقلبات على طول خطوط الجبهات يمكن أن تشجع النظام في المدى القريب، الا أن خبراء يجزمون بأنه لن يكون سهلاً على الأسد تخفيف قبضة المعارضة على مناطق سيطرت عليها أشهراً، وفي بعض الحالات سنوات. ومن شأن تعثر الجهود الاولى أن يزيد الاعباء على موسكو، وخصوصاً اذا اضطرت الى تورط أكبر في المستنقع السوري.
ولعل موسكو نفسها بدأت تشعر بالمراوحة وتعيد النظر في حساباتها. فبعدما كانت التقديرات الاولى تتحدث عن أن نشر عشرات المقاتلات الروسية في اللاذقية وبوارج في بحر قزوين والبحر الاسود سيستمر ثلاثة أشهر، خرج مسؤولون روس ليقروا بأن الحملة قد تستمر سنة أو أكثر. ثمة اجماع بين الخبراء على أن أي جهد عسكري روسي في سوريا لن يُحدث تفوقاً نوعياً الا بإشراك قوات برية روسية، وهو ما يستبعده الكرملين حتى الآن.
وفي كل الحالات، صار السقف أعلى بالنسبة الى بوتين. لم يعد الامر مجرد نظام حليف له في خطر، بل ان مسألة هيبة روسيا اصبحت على المحك دولياً. ليس التراجع من شيم القيصر، الا أنه سرعان ما سيدرك أن دخول المستنقع السوري طرفاً، ليس رحلة خاطفة، وأن الخروج من الحرب أًصعب بكثير من الذهاب اليها.
خصوم النظام يبدون مقاومة لافتة. الدعوات الى التعبئة لـ"النصرة" و"داعش" في تزايد. النداءات الى الوحدة بين "أخوة السلاح" تتضاعف. مستوى السلاح في أيدي مقاتلي المعارضة على انواعها يتطوّر. وباختصار، ليست نتائج الاسابيع الثلاثة للحملة الجوية الروسية قليلة، الا أنها بالتأكيد ليست في مصلحة الكرملين. حتى الآن لا نتائج عسكرية يتبجح بها بوتين ولا مكاسب سياسية تتيح له فرض رؤيته لحل سياسي، فهل يعيد حساباته أم تراه يمضي في مغامرته؟
monalisa.freiha@annahar.com.lb
Twitter: @monalisaf
عاجل | إنفجار عنيف يهزّ مدينة رمات غان في ضاحية تل أبيب والتحليلات تتحدث عن أنها سيارة مفخخة
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
 2 minutes ago
إطلاق النار على منفذ عملية الطعن في باب العامود

حزب الله: الموت لهم.. الموت لنا.. الموت لكم


السيد حسن نصر الله

على وقع تَغيُّر الهتاف من الموت لأميركا واسرائيل الى الموت للسعودية، تَوالت رسائل نصر الله بما فيها الاستعداد لنقل النار الى أيّ مكانٍ في الإقليم وتحت أيّ مسمى من دون مراعاةٍ ولو شكلية (كما كان يحصل سابقاً) لا للتماسُك المجتمعي أو الديني أو المذهبي بل على العكس تماماً … أردْناها وأردتموها سنيةً – شيعية فلتكن، عربيةً – فارسية فلتكن، إيرانيةً – دولية فلتكن.
وغياب التقية شفافيةٌ تُحسب للرجل، فقد كان سابقاً يقول إنه يدافع فقط عن قرى على الحدود السورية استغاث أهلها بالحزب (لا بالجيش اللبناني)، ثم برّر دخول قوات الحزب أكثر بالانتصار لمقاماتٍ دينية، وجيّش غرائز أنصاره متمنياً لو كان رصاصاً في بنادقهم “كي لا تُسبى زينب مرتين”… واستمرّ التدرّج في التبرير وصولاً الى الخطابات الأخيرة التي أعلن فيها المبررات الكاملة.
لكن نصر الله، لم يبرّر لا لجمهوره ولا لغيره كيف ينخرط في حربٍ مع قواتٍ روسية تنسّق في الجو مع اسرائيل لقتْل سوريين ويتحالف مع رئيسٍ يؤكد علنا ان كل شيء مرتّب مع تل ابيب بما يحفظ مصالحها في هذه الحرب … سيجدون لها بالتأكيد لاحقاً تخريجةً وديباجة وفذلكة، ومع ذلك يتعاظم الشعور بأن الحزب ومن خلفه بشار وإيران لم يعودوا بذاك الحَرَج حتى فيما يتعلّق بإسرائيل، وخصوصاً ان تَراجُع هذا الحَرَج يُراكِم تقدماً متزايداً في الدعم الأميركي والدولي لهم.
روسيا اسرائيل
بعيداً من السياسة، وقريباً من شعارات الموت التي تشي قبضات رافعيها بالبوصلة الجديدة للتعبئة والتحرك، نجد أن السؤال الحقيقي الذي يكبر تختبىء إجابته خلف وعيٍ مغيّب. لماذا يتمّ تحويل هؤلاء الشبان من طلاب حياة الى فِرَق موت؟ لماذا يتمّ إخراجهم من مدارسهم وجامعاتهم وأعمالهم الى معسكرات التدريب لمواجهة “عدوٍ” تحدّد إيران كل فترة هويّته؟ لماذا يتمّ اغتيال أحلامهم بمستقبلٍ علمي ومهني متحضّر لهم ولأبنائهم يغزون فيه أسواق العمل الدولية وينفتحون انسانياً وثقافياً وفكرياً على العالم وتُزرع فيهم بدل ذلك نَوازِع كرهٍ وحقدٍ وانغلاقٍ تُوزِّعهم لاحقاً على خلايا مهمتها اغتيال شخصيات ومعارضين؟
حركة أمل وحزب الله
ألم يَسأل والدُ أحدِ هؤلاء مثلاً لماذا قضى ابنه “استشهاداً” عندما كان “العدو” في جنوب لبنان هو حركة “أمل”؟ ثم كيف ينظر الآن الى التحالف العظيم بين “حزب الله” و”أمل”؟ ألم يَسأل شاب آخر لماذا قضى شقيقه “استشهاداً” عندما كان “العدو” في البقاع من الحزب السوري القومي الاجتماعي؟ ثم كيف ينظر الآن الى التحالف العظيم بين “القومي” و”حزب الله”؟ ألم تَسأل أمّ لماذا قضى ابنها “استشهاداً” عندما كان “العدو” في بيروت من الحزب الشيوعي؟ ثم كيف تنظر الآن الى التحالف العظيم بين هذا الحزب و”حزب الله”؟
صحيح إن المواقع لا تُقارَن بين اقتتالٍ داخلي وآخر خارجي، لكن المبدأ لا تجزئه الأعداد، فهؤلاء قضوا عندما رُفعت القبضات في اتجاه شعارات الموت هنا وهناك. ومع الاحترام الكبير لمصاب ذويهم الجلل ولمصاب أهالي الآخرين الذين فَقدوا أيضاً فلذات أكبادهم، فإنهم قضوا في مساحة الموت المجاني. ماتوا من أجل الموت … كان شعار الموت لهذا وذاك موتاً لهم ايضاً.
اليوم يعودون من سورية بالأكفان. يعودون برصاص “عدوٍ” حدّدته إيران وقد تتحالف معه لاحقاً، إن لم تكن حركته الراهنة بالتحالف معها أصلاً، فما تنشده إيران أساساً أكبر من “حزب الله” ولبنان والمنطقة. وغداً سيصعّدون الموقف ضدّ “أعداءٍ” جدد رُفعت قبضات الموت ضدّهم. ليس مهماً عند نصر الله كيف ينعكس خطابه سلباً على المقيمين في دول الخليج وغير الخليج، فهؤلاء إن عادوا الى بلادهم فسيعودون الى بيئة البؤس، والبؤس يستدرج التعبئة… والتبعية.
الحياة، لا الموت، هو ما نريده لهؤلاء ولغيرهم. هناك أماكن في هذه الدنيا غير الخنادق ومخازن البنادق وميادين الرماية على صُوَرٍ تتغيّر بالريموت كونترول من طهران. ورغم كل التبريرات مثل ان “الحياة أحياناً لا تمرّ إلا بموت الآخرين”، او ان “الشهادة حياة للآخرين وكرامة للأمة” او “أبالموت تهدّدني يا ابن الطلقاء؟”… فإن الله غرس فينا ان الكرامة تكتمل ايضاً مع عشق الحياة.

Embedded image permalink

وحده نصرالله لا يحتفل ببوتين

إيلـي فــواز 

ملصق لنصرالله وبوتين والأسد على سيارة نقل في سوريا
ما زال كثيرون من الممانعين يأملون نصراً من التدخل الروسي في سوريا. أجواء بعضهم تشيع أن ثمّة إعادة لخلط الأوراق في سوريا. أكثرهم حماسة تفاءلوا بما نشرته بعض الصحف المحلية من تقارير تشير إلى تعاون روسي - إسرائيلي يعطي طبعاً الأرجحية للرئيس السوري بشار الأسد ومن لفّ لفيفه.

مع العلم أن التدخّل الروسي حتى الساعة لم يأتِ بالثمار المرجوّة على الأرض. بالعكس تماماً فاغتيالات أبرز وأهم القيادات الإيرانية وتلك التابعة لحزب الله توالت في الأيام الاخيرة، بوتيرة تشي أنه في تلك العمليات أكثر من مجرد توفيق وصدفة. ثم كانت مجزرة الدبابات بسلاح "التاو" الأميركي في حماة، وأخيراً وليس آخراً إخفاق إحراز أي تقدم ملموس في معركة حلب، ما دفع قاسم سليماني التوجه إلى سوريا للاطلاع على مجريات الأمور فيها وإستكشاف أسباب الإخفاقات.

على كل الأحوال أكثر المتحمّسين لهذا التدخّل الروسي هم لبنانيّو الممانعة، مِن الذين يقتاتون من فتات مائدة حزب الله السياسية والعسكرية، وفي طليعتهم العونيون. وقد فاتهم أن أمين عام الحزب في إطلالاته الأخيرة لم يتطرق كثيراً إلى هذا التدخّل الروسي المستجدّ. ليس من باب الخوف على دوره أو دور إيران في سوريا أو إمكانية المنافسة عليه، فهو على علم ويقين أن التنسيق والأهداف الاستراتيجية متفق عليها سلفاً بين القيادتين، إنما لأسباب أخرى.

قلق نصرالله سببه أن قواعد الاشتباك بين إيران وحزب الله من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، تغيّرت مع مجيء فلاديمير بوتين وإن كانت غير واضحة المعالم بعد. فإسرائيل التي كانت تراقب وتفرض سيطرتها على كامل الأجواء السورية كي تضرب أي محاولة لتهريب السلاح الذي قد يهدد أمنها إلى حزب الله، أصبح عملها مقيّداً على الأقل في أماكن تواجد الروس. ما يعني أن إسرائيل لن تستطيع أن تقصف شحنات الأسلحة التي ممكن أن تأتي لحزب الله إن تواجدت على المساحة التي باتت تحت وصاية روسية.

فروسيا الآتية إلى المنطقة كقوى عظمى صاحبة الربط والحل في الأزمات المستحفلة بالشرق، لن تقبل من إسرائيل أن تتجاهل وجودها أو تستخفّ به من خلال قصف أهداف تقع في مناطق سيطرتها، وبالتالي النيل من هيبةٍ يجهُد القيصر لترسيخها في عقول سكان الشرق.

صحيحٌ أن هذا المعطى المستجدّ يعطي حزب الله فرصة جدية في إمكانية إدخال السلاح الاستراتيجي من جهة الساحل وبمحاذاة حماة، ومنها إلى شمال لبنان مستفيداً من غطاء روسي لن ترغب إسرائيل في الاشتباك معه ومواجهته. بالتالي تصبح الأمور أكثر تعقيداً من ناحية إسرائيل إذ تجد نفسها أمام خيارين لا ثالث لهما: إمّا القبول بواقع الحال ورؤية شحنات الأسلحة تمر من سوريا عبر لبنان من دون أن تتدخل، وهذا أمر مستبعد جداً، وإما أن تقصف تلك الشحنات في الداخل اللبناني كي تتفادى الاشتباك مع الروس.

قلق نصرالله هو في هذا الاحتمال الأخير بالذات. فهل يقبل بقواعد اشتباك جديدة تضعه هدفاً لنيران إسرائيل في لبنان بغضّ النظر عن ردّة الفعل التي سيقوم بها حتماً بشكل يجعل الرد محدوداً ومحصوراً في الزمان والمكان كما فعل غداة مقتل جهاد مغنية وعدد من الضباط الإيرانيين؟ ـم يدخل في حرب شاملة مع اسرائيل لا يستطيع تحمل أكلافها اليوم لا عسكرياً ولا شعبياً؟

المحللون الإستراتيجيون اللبنانيون والعرب وما أكثرهم، لم يجدوا في المحادثات الروسية الاسرائيلية الأخيرة حول سوريا سوى وسيلة سخيفة لـ"التزريك" على حزب الله من باب تعاونه مع "العدو" بالواسطة الروسية، من دون أن يطّلعوا على مضمون المحادثات الروسية الاسرائيلية، وتلك الأهم الروسية الايرانية. أما سكان قصر الرابية فبدأوا يختارون فرش قصر بعبدا بما يناسب ذوق الجنرال الثمانيني على أساس النصر الآتي على جناح السوخوي.

وحده نصرالله يعي أن هذا التدخل وضع لبنان على فوهة بركان، تفجيره رهن قرار إيران بكيفية تعاملها مع قواعد الاشتباك الجديدة التي أرساها التدخل البوتيني ان قصفت اسرائيل لبنان.
Embedded image permalink


بالصور: ساحل الجنوب يغرق




  Retweeted
هذا هو لبنان المحتل من ايران . الضاحية غارقة و تسبح في مياه المطر و المجارير و الزبالة
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink





نهاية قريبة للرهانات على التدخّل الروسي التسرّع اللبناني تدحضه وقائع تتجاوز "العقم"

الكاتب: روزانا بومنصف روزانا بومنصف
من غير المستبعد ان تنتهي قريباً جداً الرهانات اللبنانية الداخلية على انعكاسات معينة وفورية للتدخل الروسي في لبنان وفي اتجاهات محددة تغلب سيطرة فريق على آخر، كما انتهت الرهانات على استحقاقات أخرى دولية واقليمية في الاشهر الاخيرة. فالرهان كان في شكل أساسي قبل أشهر قليلة على توقيع الاتفاق النووي بين الدول الخمس الكبرى زائد المانيا مع ايران على اساس انه سيكون المحرك لتفاوض اقليمي حتمي كما لتفاوض دولي يقر بنفوذ ايران ويتيح حلحلة في ملف لبنان قبل أزمات المنطقة المعقدة. ثم انتقل الرهان على تاريخ اقرار هذا الاتفاق في الكونغرس الاميركي وفي البرلمان الايراني خلال الشهر الحالي على ان يكون بدء تنفيذ الاتفاق موعدا لانطلاق العد العكسي بالنسبة الى الاستحقاقات اللبنانية. ومع ان التدخل الروسي استبق هذا الاستحقاق الاخير، فان مسار الاتفاق في ذاته طغى عليه التدخل الروسي في سوريا انقاذا لنظام بشار الاسد فاختلطت الاوراق مجددا لكن من دون ان ينفعل كثر مع هذا التطور على قاعدة انه سيطلق مرحلة جديدة مختلفة في توازناتها ويترك انعكاسات ملموسة في الداخل.
بعض هذه الرهانات خفف من غلوائه كلام السفير الروسي في لبنان الكسندر زاسبكين بالذات في أثناء زيارات قام بها لسياسيين لبنانيين لشرح مبررات التدخل الروسي وأهدافه. فقال بعد لقائه الرئيس امين الجميل ان "مسألة انتخاب رئيس للبنان صعبة والرئاسة مرتبطة بالاوضاع الاقليمية". وهو ليس أمراً جديداً لجهة ان الرئاسة باتت مرتبطة بالأوضاع الاقليمية، بل هو أمر يعرفه السياسيون اللبنانيون ويعملون بهديه ولذلك يحصل الانتقال من رهان على استحقاق خارجي الى آخر مع استمرار المحاولات لتعزيز الاوراق الداخلية ومحاولة تقويتها او الحصول على اوراق اضافية متى اتيح ذلك تمهيدا لتعزيز المواقع حين يحين موعد التفاوض الجدي. انما الجديد صدوره عن السفير الروسي وعقب تظاهرات عبرت بقوة عن رهانها على التدخل العسكري الروسي من اجل دفع الامور لمصلحتها في الداخل.
الامر الآخر الذي اظهر تسرعاً معهوداً في الرهانات المحلية هو اتجاه الصراعات الاقليمية والدولية فوق أرض سوريا الى ابعاد أخرى بعد عدم نجاح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اقناع الغرب عموماً وواشنطن خصوصاً كما الدول العربية بالمنطق الذي أملى عليه التدخل العسكري والذي يناقضه فيه الغرب لجهة انه لا يستهدف القضاء على تنظيم الدولة الاسلامية. فالتجاذب الغربي والعربي على اشده مع موسكو فيما الحرب التي بدأتها روسيا في سوريا لا تزال في بداياتها. ولا يجوز التقليل من هذا التجاذب او تجاهل نتائجه. وبالامس اختصرت السفارة البريطانية في بيروت ما اعتبرته "حقائق" في ما خص زيادة التدخل العسكري الروسي وزعتها عبر البريد الالكتروني وارفقت به "خريطة تظهر المواقع التي استهدفها القصف الروسي في سوريا والذي لم يستهدف مواقع تنظيم داعش". وهو ما يبدو ردا واضحا وصريحا على ما يخرج به المسؤولون الروس يوميا في استعراض ما يقوم به الطيران الروسي على الأراضي السورية فيدحض في الواقع أمام الرأي العام الدولي ما تذهب اليه روسيا حول أهدافها المعلنة من الحرب في سوريا اي القضاء على تنظيم الدولة الاسلامية ويمس صدقية هذا المنطق. وتقوم هذه الحقائق على واقع ان القصف الذي بدأته روسيا في 30 أيلول استهدف بنسبة 85 في المئة مواقع ليست لداعش بل للمعارضة وان ثلاثة مستشفيات ميدانية تعرضت للقصف الروسي ما أدى الى اصابة 707 مدنيّين ومقتل 274 آخرين في الغارات وقصف النظام الذي أسقط أكثر من 356 برميلاً متفجراً في مناطق المعارضة. ولم تغفل واقع ان ذلك يضعف الذين يقاتلون داعش الذي سيتاح له تحقيق مكاسب على الارض. وهذا ان دل على شيء، فعلى ان الحرب الاعلامية على أشدها من اجل دحض صدقية المنطق الذي يبرر به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تدخله العسكري المباشر في الحرب انقاذا للنظام السوري وعلى ان هناك تناقضا قويا في المصالح يقول بعض من يدعم المحور الذي بات يقوده الرئيس الروسي وانضوت في ظله ايران التي بات عسكرها وميليشياتها يشكلون الجيش الذي يستعين به على الارض لاستعادة "استقرار السلطة الشرعية " أي الاسد، انه ينطوي على عدم رغبة في ان يحقق الروس انتصاراً في سوريا لانه يظهر عجز الاميركيين ويجردهم من أحادية وجودهم في منطقة الشرق الاوسط. فيما يقول آخرون انه ينطوي على محاولة فرض حلول لا تستقيم مع واقع ما انتهت اليه الحرب السورية.
وهذا ان كان مؤشراً الى شيء، فانما الى احتمال امتداد الصراع من دون أفق محدد في حين يتم التلهي برهانات عقيمة كان يمكن الاستغناء عنها لو وضعت مصلحة لبنان جدياً قبل أي أمر آخر وتم تحصينه نسبيا عما يجري من حوله. لكنه الآن بات معلقاً على وضع ستاتيكو لا يسمح بالانهيار وفق ما يبدو سياسيون مرتاحين الى ذلك لكنه لا يسمح بالتقدم أيضاً في وقت تقتل المراوحة لبنان على صعد مختلفة.
rosana.boumounsef@annahar.com.lb

زهرا: الرئاسة شأن وطني لا يجب مقاربتها من منطلق كنسي أو ماروني

tony-zahra.jpg
الخميس, 2015/10/15 - 12:47

أكد النائب أنطوان زهرا في حديث إلى إذاعة الشرق أنه “ما دامت إيران تعطل الإنتخابات بواسطة أطراف لبنانية، ما يسمح لأطراف إقليمية ودولية بأن تحاول التدخل لدى إيران، لن يكون الإستحقاق لبنانيا ولن تجر الإنتخابات بموجب الدستور وفي المجلس النيابي من دون أي تدخل خارجي. لذا طالما أن فريقا إيرانيا يمنع الإنتخابات فمن الطبيعي أن تبذل مساع لدى إيران للافراج عن الإنتخابات الرئاسية علما أن إيران سبق أن جرى التدخل معها من قبل الإتحاد الأوروبي وكان ردها أن هذا شأن داخلي لبناني”.
وعن التدخل الكنسي على خط الوساطة، رأى أنه “لا يجب أن يقارب موضوع الرئاسة من منطلق كنسي أو ماروني لأنه شأن وطني، صحيح أن الرئاسة مارونية تجدد الشراكة المسيحية بالسلطات الدستورية لكن الرئيس يجب أن يكون رئيسا لكل اللبنانيين ولا يكون مندوبا لأي حزب ويكون على مسافة واحدة من كل الأطراف ويكون حاميا للدستور لأنه مؤتمن عليه. هناك مبالغة بالكلام من منطلقات دينية حتى الدخول الفاتيكاني على الخط بسبب وجود هاجس الإستمرار المسيحي في الشرق لأنه الموقع الوحيد في الشرق الأوسط”.
وأشار إلى أن “موضوع الرئاسة مهمة وطنية”، منتقدا “موقف حزب الله السلبي من هذا الإستحقاق وإستخفافه إلى هذه الدرجة بحضور المسيحيين في الدولة من خلال تعطيل الإستحقاق الرئاسي، علما أن المسيحيين لم يستخفوا يوما بأي استحقاق يتعلق بتمثيل الطوائف الأخرى في السلطة”.
وردا على سؤال قال: “في موضوع إعلان النوايا، قلنا إن مقارباتنا مختلفة، هناك فريقان في إعلان النوايا فيما هناك عدة أفرقاء مسيحيين وإذا كان البارز ترشيح عون وجعجع فلا أحد بريء من الطموح للرئاسة وهذا حق مشروع. كما أن موضوع التوحد بين المسيحيين فما يميزهم هو التنوع وليس التبعية وهم يحتكمون إلى الدستور”، مشيرا إلى أن “القوات اللبنانية أبدت كل الإستعداد للتفاهم حول مرشح آخر وأعلنت عن إستعدادها لأي تسوية ولأي تفاهم لكننا ننتظر الفريق الآخر من أجل تسوية الموضوع الرئاسي”.
ولفت إلى أن “الفروق السياسية بيننا لا تزال قائمة بأغلبية المواضيع والصدام غير مطلوب بين الفرقاء المسيحيين إنما المطلوب هو حوار وتثبيت المواقف ليس بأسلوب الهجوم المباشر. إن القوات منكفئة عن هذا النوع من المواجهة لكنها غير منكفئة عن طرح 
المواضيع الإيجابية من خلال المؤتمرات والندوات التي تعقدها بشكل متكرر والحملات التي تطلقها”.


خلال يومين.. استشهد الإعلامي وسيم العدل بادلب أصيب الناشطان أبو فراس وأبو البشر بحلب أصيب محمود اللوز بحمص إعلاميو الثورة .. تضحية وثبات.

فاتورة | تدمير من قبل الجيش الحر على مدى أسبوعين: ٣٣ دبابة ١٥ مدرعة ١٥ مدفع رشاش ١٢ جرافة وتريكس مجنزر ٥ شاحنات نقل أغلبيتهم بصواريخ التاو

Embedded image permalink

 1 hour ago
|| مسؤول سعودي ل بي بي سي :سنزود ثوار سوريا بمضادات طيران و دبابات متطورة ...

Embedded image permalink
Embedded image permalink

2015
Embedded image permalink
Embedded image permalink


Embedded image permalink


في العلاقات السرية بين “نظام الاسد” و”داعش

خطة النظام بدأت عملياً منذ الساعات الأولى لانفجار الأزمة ربيع العام 2011، في ضرب المتظاهرين السلميين لصالح المسلحين، وضرب المسلحين الأقل خطراً لصالح المسلحين الأكثر خطراً وشراسة، وضرب الأقل تزمتاً وتطرفاً دينياً لصالح الأكثر أصولية و وحشية و بربرية، بحيث لا يبقى في الميدان، في نهاية المطاف، سوى الأكثر بربرية أمثال “داعش” و”النصرة” من أجل وضع العالم تحت الأمر الواقع وإجباره على الوقوف إلى جانبه في محاربة وتدمير الثورة.
النظام وأجهزته الأمنية، دخلوا جميعاً في حفلة الرقص مع الذئب “البغدادي” منذ اللحظة الأولى لخروجه على طاعة ولي أمره “أيمن الظواهري”، وقراره توسيع نطاق “دولة العراق الإسلامية” إلى “الدولة الإسلامية في العراق والشام”، والاستقلال عن “القاعدة”.
أدرك النظام أن”داعش” لن يكون على جدول أعمالها شعار “إسقاط النظام” أبداً، بخلاف جميع فصائل “المعارضة المعتدلة” الأخرى، فحصلت لقاءات مباشرة بين الطرفين برعاية جهات ثالثة هي  “وجهاء عشائر”، وتم صياغة تفاهمات بشأن الأمن وحقول النفط والغاز وتبادل المنافع بشأنها.
تقاطع المصالح بين الطرفين، “داعش” والسلطة، كان واضحاً للعيان وجرت ترجمة هذا “التفاهم” ميدانياً من خلال نقاط ثلاث:
اولاً: حرص كل منهما على تجنّب الصدام مع الطرف الآخر عسكرياً، حيثما كان هناك نقاط تماس، كما في دير الزور والرقة وقد لاحظ الجميع غياب الصدام العسكري بين الطرفين هناك .
ثانياً: تقاسم المنافع في حقول النفط والغاز بحيث يتعهد تنظيم “داعش” بامداد النظام بالنفط مقابل أن يرسل النظام ما يكفي من مهندسين وتقنيين لإصلاح الأعطال والمساعدة على استمرار الانتاج.
ثالثاً: مساهمة كل منهما في ضرب ومهاجمة “الجيش السوري الحر”.
استمر”التواطؤ” المتبادل بين النظام و”داعش” حتى حزيران 2014 حين شنت السلطة غارة جوية متوسطة القوة على بعض مواقع “داعش” في مدينة الرقة، تزامناً مع بداية مشاورات “مجلس الأمن” والدول الغربية الأخرى لتكوين “تحالف دولي لمكافحة الإرهاب”.
كان النظام يريد أن يقدم نفسه باعتباره “عضواً في هذا التحالف” لا يمكن تجاوزه وإهماله، الأمر الذي جرى رفضه بقوة من قبل الدول الغربية.
فهمتْ “داعش” من الهجمات الجوية التي نفذها الطيران السوري في الرقة أن النظام قرر أن يلغي العمل بـ”التفاهم” القائم، فسارعت إلى الرد من خلال مهاجمة مقر “الفرقة 17” المحاصر والذي يقع شمال مدينة الرقة وعلى بُعد 3 كم. فقط. إلا أن النظام، وخلال الهجوم، فتح قنوات اتصاله مع “داعش” فيما بدا أنه محاولة لإزالة “سوء التفاهم”، والتأكيد أن “تفاهم المساكنة” لا يزال قائماً. وقد أدار الإتصال من طرف النظام قائد الفرقة، “اللواء عادل عيسى”، الذي كان قد تواصل مراراً معهم خلال فترة الحصار، إلا أن “داعش” رفضت تجديد الثقة، وأصرت على إخراج مقر الفرقة من المنطقة، فاستجاب لها النظام. وما جرى بعد ذلك كان عبارة عن “تسليم، كما أن حوالى المئة من ضباط مقر الفرقة، وعلى رأسهم عادل عيسى نفسه، خرجوا من الفرقة بحماية “داعش” وسياراتها إلى مقر “اللواء” في منطقة “عين عيسى” شمالاً.
كان الضباط الخارجون من الفرقة بحماية مسلحي “داعش” هم الذين يهتم النظام لأمرهم. أما من تبقى من الضباط والجنود، فليذهبوا إلى الجحيم.
بعد أن قامت “داعش” بتهريب اللواء عادل عيسى إلى مقر “اللواء 93″، جرى تعيين هذا الأخير قائداً لحامية الدفاع عن المطار. وفور مباشرته مهامه، جدد تواصله مع “داعش” من خلال القنوات العشائرية نفسها. وخلال تلك الفترة ، وتحديداً في 15 آب 2014، صدر القرار 2170 الذي أعرب النظام عن ترحيبه به من خلال ممثله في الأمم المتحدة بشار الجعفري، إلا أن الصمت الرسمي في دمشق بقي سيد الموقف. فقد كانت السلطة تحاول جس النبض عبر القنوات الدولية والإقليمية المعتمدة لمعرفة مدى إمكان قبول عضويتها في “التحالف” العتيد.
وجاء الرد الاميركي بلسان رئيسها وهو أنه من غير المقبول أن يكون خيارنا محصوراً بين “الأسد” أو “داعش”، وأن نظام الأسد “ليس جزءًا من تحالف مكافحة الإرهاب”. عندها سارع وزير خارجية النظام إلى عقد مؤتمر صحفي في 25 من الشهر (أي بعد عشرة أيام على صدور القرار) أعلن فيه أن أي استهداف لـ”داعش” و”النصرة” بموجب قرار مجلس الأمن سيكون اعتداء على السيادة الوطنية إذا لم يتم من خلال التنسيق مع الحكومة السورية.
قبل المؤتمر الصحفي بليلة واحدة فقط، جرى تسليم مطار الطبقة العسكري لـ”داعش”. لكن الأهم والأخطر من هذا هو ما جرى قبل ذلك بستة أيام، وتحديداً يوم الثلثاء الواقع في 19 من شهر آب 2014. ففي هذا اليوم، حطت طائرة “إليوشن 76 إس” في مطار الطبقة تحمل حوالي 60 طناً من الذخائر والأسلحة، كان من بينها صواريخ مضادة للطائرات من طراز “إيغلا” ( إس إي 16 و إس إي 18)، وقواذف مضادة للدروع من طراز “كورنيت” و “كونكورس”، وكميات كبيرة من ذخائر هذه الأسلحة، وكميات من المواد الغذائية والطبية.
الأسلحة المذكورة ظهرت في الصور التي وزعها تنظيم “داعش” بعد استيلائه على المطار. وكانت لم تزل في صناديقها وأغلفتها البلاستيكية كما خرجت من مصانعها.
كان واضحاً، أن النظام قرر تسليم هذه الأسلحة لـ”داعش” في إطار خطته لـ”تمكينها” من التصدي للطائرات الأميركية وطائرات التحالف الأخرى، إذا ما قررت استهداف مواقعها في المستقبل القريب، بحيث تتورط واشنطن في الوحل السوري.
بعد ذلك، يوم السبت  23 آب 2014، جرت عملية “تسليم” المطار لـ”داعش”. فمساء ذلك اليوم، وبعد استئذان القصر الجمهوري، قام “عادل عيسى” بالفرار مع ضباطه بطائرة هيلوكبتر إلى مطار حماة العسكري، في حين وقع العسكريون الذين تم التخلي عنهم، في قبضة “داعش” وتم إعدامهم خلال يومين.
الجمعة، ٩ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٥ (٠١:٠ - بتوقيت غرينتش)

بعد أسبوع على بدء العمليات الروسية العسكرية في سورية، أين تقف الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي والدول العربية؟ وماذا بعد؟
بدأت روسيا عملياتها العسكرية تحت عنوان «الحرب على الإرهاب» واستثنت «الجيش السوري الحر» من هذا التصنيف. لكن التشكيك رافق الغارات الروسية وانطلقت الاتهامات بأن الغارات الروسية استهدفت المعارضة وأنها كادت تركز عليها بدلاً من «داعش» أو «جبهة النصرة».
موسكو لم تكن في حاجة لمن أراد تقنين عملياتها العسكرية في الحرب على الإرهاب لأنها، منذ البداية، أوضحت - علناً - ان احد ركائز تدخلها العسكري هو دعم نظام بشار الأسد. أبلغت كل من يعنيهم الأمر ان هدفها الإستراتيجي ذو شقين أساسيين: توفير الغطاء الجوي لقوات النظام البرية لكي يستعيد قواه ليكون لاعباً في المستقبل السوري - أقله في حال التقسيم. وثانياً، القضاء على التنظيمات الإرهابية الإسلامية في عقر الدار السوري كي لا يتطاول التطرف الإسلامي على روسيا في عقر دارها أو في جيرتها المسلمة في الجمهوريات الخمس المعروفة بالـ «ستان».
الصمت العربي النسبي على الدور الروسي العسكري في سورية له دلالات، وكذلك التصريحات - على نسق ما قاله وزير الخارجية المصري سامح شكري - التي تضمنت شبه مباركة للغارات الروسية على «داعش» في سورية. قراءة المواقف العربية ليست سهلة سيما ان المواقف المعلنة تتمسك برحيل الرئيس السوري فيما المواقف الروسية تتمسك به.
هناك قراءتان أساسيتان: إما أن الدول العربية الأساسية تفاهمت ضمناً على أولوية سحق «داعش» الذي يهددها وجودياً حتى لو كلّف ذلك تقوية النظام في دمشق بما في ذلك بقاء بشار الأسد لفترة زمنية، وبالتالي توصلت هذه الدول الى اقتناع بأن عليها القفز على «عقدة الأسد» والكف عن اعتبار رحيله أو بقائه مسألة مركزية. أو أن هذه الدول العربية حصلت على تفاهم ضمني من موسكو - ومن واشنطن أيضاً - بأن المعادلة الآن هي بقاء النظام من دون الأسد على المدى البعيد انما مع تفهم ضرورة بقاء الأسد في المرحلة الآتية.
المشكلة الرئيسية في السيناريو الثاني تكمن في ما يسمى إما «الضمانات» أو في عقدة الثقة. وهذه العقدة ليست فقط بين الروس والأميركيين ولا بين الأتراك والروس والعرب أو الأميركيين والعرب. انها عقدة الثقة المفقودة بين جميع اللاعبين بلا استثناء. ولذلك انها اللعبة السياسية على انقاض سورية وعلى جثث السوريين.
إيران ليست جزءاً من لعبة الثقة. انها واضحة في انها لا تثق، واضحة في دعمها القاطع، منذ البداية، لبشار الأسد ونظامه بكل امكانياتها العسكرية - عبر «حزب الله» و»الحرس الثوري» - وسياسياً، عبر رفضها البصم على عملية جنيف الداعية الى هيئة حكم انتقالي ذات صلاحيات كاملة لأنها تعني الانتقاص من سيطرة الأسد.
تركيا وأوروبا تتصدران قائمة اللاوضوح. تركيا زايدت ثم تراجعت، وساهمت في ما آلت اليه الأوضاع في سورية. وهي بذلك تقع في الخندق ذاته مع دول خليجية توعّدت وتقهقرت بكلفة باهظة على سورية.
روسيا وتركيا لهما تاريخ في اللاثقة وفي المنافسة. روسيا ورثت العظمة عن الاتحاد السوفياتي، وتركيا تريد أن تحيي العظمة العثمانية. كلاهما يفكر ليس فقط في أهمية الدور الإقليمي والدولي في المعادلة السياسية - الجغرافية. انهما يفكران في المصالح الاقتصادية بما فيها أنابيب الغاز وسبل تصدير الطاقة الى أوروبا والقوقاز. كلاهما يرأسهما رجلان يعتبران نفسهما عازمين على صنع التاريخ. وسورية اليوم ساحة للشخصية النرجسية، الروسية والتركية.
أحد مراكز القوة لدى تركيا هو جيرتها المباشرة مع سورية بما ينطوي ذلك عليه من سيطرة على الهجرة السورية والكردية وكذلك العراقية الى الدول الأوروبية - تلك الهجرة التي ترعب الأوروبيين. وكما يستخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مسألة الهجرة كجزء من استراتيجيته السورية، كذلك يفعل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
إنما النقطة الأخرى في مراكز القوى التركية هي انتماء تركيا الى حلف شمال الأطلسي (ناتو) الأمر الذي يضع أية تجاوزات روسية عسكرية في عملياتها العسكرية في سورية موضع قلق لموسكو - وأنقرة واعية جداً لتلك الورقة المهمة. لذلك، لن يحدث صدام بين روسيا وتركيا مهما آلت اليه الأمور. موسكو لن تتجاوز. وأنقرة لن تتمكن من جرّ الناتو مهما فعلت. فالقرار الأوروبي، كما القرار الأميركي، ليس في وارد التورط مع روسيا في سورية، بل ليس في وارد التورط في سورية بروسيا، أو من دونها.
ألمانيا صريحة في وقوفها مع روسيا وإيران حتى لو تضمن ذلك وقوفها مع نظام الأسد و «حزب الله» معه.
فرنسا متأرجحة دائماً ولقد حان لها ان تستقر لأنها في هذا التأرجح لا تخدم نفسها ولا تساعد سورية أو الدول العربية التي تعيرها أهمية. الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يحذر من حرب شاملة لن تكون أوروبا بمنأى عنها. يقول ان الإقدام العسكري الروسي يهدد التوازن الإستراتيجي وإن الحرب «ستصبح شاملة» ما لم تتحرك أوروبا. لا يتقدم بإستراتيجية متكاملة ويكتفي بخطوة هنا وخطوة هناك، معظمها متأخرة. فرنسا تطرح اليوم مشروع قرار في مجلس الأمن ضد استخدام البراميل المتفجرة. اليوم؟ ولماذا ليس قبل سنة؟ فرنسا تتحدث بلغة التصدي داخل الاتحاد الأوروبي وفي وجه تلكؤ الولايات المتحدة. لكنها ما تلبث ان تهرول، كما فعلت في أعقاب الاتفاق النووي مع ايران.
لذلك. ليس مريحاً للرئيس الفرنسي أن يكشف الرئيس الروسي انه اقترح عليه صيغة «خلاقة» هي المزيج بين قوات «الجيش السوري الحر» وقوات النظام في دمشق من أجل تشكيل جبهة ضد «داعش». بوتين كشف عن ذلك للازدراء بهولاند وبالطبع، هولاند ينفي لأن مثل هذا الاقتراح منتهى السخافة.
بريطانيا لها أسلوبها لكن سياستها لا تخفى على أحد. إنها الملهم والملبّي لواشنطن. رئيس الورزاء ديفيد كامرون يتحدث اليوم بلغة تقوية قوات النظام وقوات «الجيش السوري الحر» معاً. وهو بذلك، عملياً، يتحدث بنفس لغة هولاند. وربما هذه هي المعادلة الأوروبية الجديدة التي إما لها دعم من واشنطن أو أن واشنطن صاحبة الوحي بها.
الصين لها حساباتها الخاصة. إنها في تحالف مع روسيا في الشرق الأوسط ولن تتدخل في الإستراتيجية الروسية ما لم تضطر إلى ان تقوم بذلك. وبما أن العلاقة الاقتصادية الصينية - العربية على ما يرام، لا داعي لبكين ان تفعل أكثر مما تفعله وهو النأي بالنفس عن أحداث المنطقة العربية.
أما الولايات المتحدة، فإنها في حال انفصام كما يبدو في المشهد العام، إلا أنها في غاية التماسك عند النظر في إستراتيجياتها البعيدة المدى.
رأي روسيا هو أن الولايات المتحدة في حال ضعف وتردّد وتراجع في البنية التحتية السياسية وكذلك مع فرصة نادرة لموسكو تتمثل في إدارة أميركية قرّرت عدم الانخراط في صراعات الشرق الأوسط والانسحاب منه طوعاً.
لا يهم روسيا أن يقول وزير الدفاع الأميركي أشتون كارتر إن واشنطن غير مستعدّة «للتعاون» مع روسيا في سورية طالما يقرّ بضرورة «التوافق على إجراءت السلامة» عند التنسيق في الطلعات الجوية. لا يهمها أن يقول ان السياسة الروسية في سورية «معيبة في شكل مأساوي» طالما أن واشنطن أوضحت أنها لن تفعل أي شيء إزاء تلك السياسة «المعيبة». من الواضح لموسكو أن واشنطن أعطتها الضوء الأخضر في سورية وأنها، كما أوعزت لها عملياً، تنوي التنديد علناً.
ما يهم روسيا هو أن أمامها فرصة تاريخية لنحت جغرافيا جديدة لدورها السياسي في الشرق الأوسط عبر سورية. إنها في صدد بناء محور أو محاور في الشرق الأوسط بقيادة روسية. وهي تريد أن تقود تسويات سياسية لأزمات الشرق الأوسط وفق الشروط الروسية بدءاً ببقاء نظام بشار الأسد في السلطة رغم أنف الادعاءات الأميركية والأوروبية والعربية بأن ذلك مستحيل لأنه، وفق رأيهم، «جزار» دمشق ومن المستحيل إعادة تأهيله سورياً أو إقليمياً أو دولياً.
بغض النظر إن كانت «النهاية» استبعاد الأسد من الحكم أو الاكتفاء برئاسته لجزء من سورية المقسّمة، موسكو تريد اليوم «إشراك» نظام الأسد في المستقبل السوري. ولذلك تتدخل عسكرياً، بشراكة مع النظام، لتقوية الأسد كي يكون جزءاً من الحكم في سورية الغد بأية صيغة كانت. إنها تنفّذ إستراتيجية إنقاذه وإعادة تمكينه كي يكون ورقة قوية في مفاوضاتها المستقبلية مع واشنطن وعواصم أوروبية وعربية. واقع الأمر أن لا أحد، سوى الكرملين، يعرف إن كانت الإستراتيجية الروسية تقوية بشار الأسد لإنقاذ النظام من دونه وبالتالي الاستغناء عنه، أو إن كانت تنوي التمسك به مهما كان.
الواضح اليوم هو أن فلاديمير بوتين أبلغ كل من يعنيه الأمر أن روسيا تعتبر الأجواء السورية متاحة لها فقط على أسس شرعيّة لأن الغارات الروسية تتمّ بطلب رسمي من الحكومة السورية الشرعية. شرعيّة لأن الاتفاق الأميركي الروسي الرسمي المعني بالأسلحة الكيماوية السورية شرّع رسمياً الحكومة السورية رغم نعتها بأنها «لا شرعية» في تصريحات أوباما أو غيره.
موسكو تطالب قوى «التحالف الدولي» ضد «داعش» الذي تقوده الولايات المتحدة أن تقرّ بأن روسيا هي القيادة الشرعية فوق الأجواء السورية وأن روسيا هي التي تملي قواعد الاشتباك. وهذا تحوّل أساسي في العلاقات العسكرية الجيو - سياسية في الشرق الأوسط، بدءاً بسورية.
وموسكو لن تكتفي بسورية. لذلك، إنها تنوي توسيع قيادتها وسلطتها لتشمل العراق تحت غطاء الحرب على «داعش» وهي في انتظار الدعوة الرسمية المرتقبة من بغداد لتطلب من موسكو توسيع رقعة غاراتها لتشمل الأراضي العراقية.
روسيا تقول لأميركا: القيادة لنا، وعليك التنسيق معنا لأننا نحن الشرعية الممتدة من سورية إلى العراق. وواشنطن ستلبي مهما كابرت لأنها لا تريد الانخراط ولأن دول المنطقة ستطلب المعونة الروسية في ظل الامتناع الأميركي.
هكذا ستنجح موسكو في صنع المحور الذي تحدثت عنه والذي يضمّ العراق وسوريا وإيران وروسيا. رسالتها هي: أنا الأقدر وأنا الأقوى. وأميركا لا تمانع، عملياً، لأنها لا تريد أن تكون الأقوى والأقدر في الشرق الأوسط. والسؤال هو: هل كل هذا بسبب قرار إدارة أوباما العازمة على اللاانخراط؟ أم أنه وفق إستراتيجية أميركية بعيدة المدى ترى أن المصلحة الأميركية تقضي بإيكال القيادة إلى روسيا في بقعة جاهزة لتكون مستنقعاً يمتص منها كل ما يتخيل لها أنه عظمة أو انتصار؟
هناك رأيان في شأن الدور الروسي في سورية. رأي يصرّ على أن سورية ستكون أفغانستان روسيا وفيتنام أميركا. ورأي آخر يقول إن في زمن أفغانستان كان هناك من يعبئ الجهاديين ويدعمهم عملياً لإلحاق الهزيمة بالشيوعية، بينهم الولايات المتحدة. أما اليوم، فليس هناك من يقوم بالتعبئة، ولذلك موسكو لا تخاف.

في المقابل، إن انعدام التنظيم والإشراف على تنظيمات مثل «داعش» وأمثاله قد يثبت أن أفغانستان آتية على روسيا أكثر مما كانت على الاتحاد السوفياتي. فلنرَ.


قصف الطيران الروسي مراكز داعش... اين داعش في دمار هذا الشارع وقتل المدنيين.. يا بوتن يا مجرم.
Embedded image permalink
 1 hour ago
# تقتل السوري قنابل عنقودية حديثة يستخدهما الاحتلال الروسي ضد شعب اعزل

الحياة -  http://www.alhayat.com/Opinion/Raghida-Derghamالثوار بسوريا, القرار لهم.  والإفلاس لروسيا, وايران وحزبالله. الثوره الفلسطينيه ل 50 سنه, وهكذا السوريه 
Embedded image permalink
Embedded image permalink

البنتاغون: سنوفر غطاء جويا لقوات المعارضة السورية في المعارك ضد داعش
Embedded image permalink
البنتاغون: وزير الدفاع الأميركي يأمر بإرسال أسلحة ومعدات إلى "مجموعة مختارة" من قادة المعارضة السورية ووحداتهم

British Foreign Secretary.

 In response, the Secretary Liam Fox said that it "is not about the fact that Russia should agree with our demands, and that it must comply with international law. Russia occupies the territory of a sovereign, free, democratic country. It robs the wealth of this country . We can not cooperate with a country that violates the boundaries.

 " Liam Fox, recalling the problems Russia faces serious economic problems, posed the question: "What do the tyrants, when in front of them there are problems? They are either liberalizing regime to give the public the opportunity to let off steam, or resorting to repression to intimidate a population, or are external the enemy. "

"Putin intervened in the Syrian conflict, first, relying on the home audience, to demonstrate that he is a strong leader. Thus it also diverts attention from the conflict in Ukraine, as well as support of President Assad. But anyone who believes Putin's word given its [previous] action from Litvinenko until the annexation of the Crimea - just stupid. "

"In my opinion, the events in Ukraine and Syria are interconnected. We are talking about the danger that in violation of the rules can benefit. In regard to Syria, the US president clearly drew a line, saying that if the Syrian government of its crosses, the this will lead to serious consequences. Syria it crossed, and use chemical weapons against its own people. And we did it did not respond. This was clearly interpreted by those who are not our friends. They understood that we will do a threat, but after it did not happen. "

"I often think that if we attacked the forces of Assad because they used chemical weapons could be Russian not started its confrontation with Ukraine. International politics largely consists of a signal that you are applying to others, and how you can trust you say. If you said that violators of the rules will be punished - you have to punish them. Because if you spend red line and then let someone it go, be absolutely sure that someone else will also try her go. "
Embedded image permalink
Embedded image permalink

مسؤولون أمريكيون لـCNN: سقوط صواريخ روسية على إيران كانت متجهة من بحر قزوين إلى سوريا. (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى. صدق الله العظيم)
الضابط الروسي الذي أطلق الصواريخ من بحر قزوين على سوريا فأصابت إيران. يخرب بيت الفودكا وعمايلها
Embedded image permalink
الضابط الروسي الذي اطلق الصواريخ من بحر قزوين بإتجاه فسقطت في #
Embedded image permalink


Embedded image permalink


 Retweeted
الجيش الحر يسقط طائرة مروحية روسية MI 24 قرب قرية في قبل قليل. Free Syrian Army...

لليوم الثالث تتسابق كتائب على سحق دبابات الأسد المدعومة بغطاء جوي روسي والتي تحاول اقتحام ريف ، الحصيلة اليوم: 7 دبابات

اصابه موفقه ورائعه. يطوِّل بعمر الهداف
Embedded image permalink
Russian high rank officer, killed by the FSA
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink



Multiple fronts for |n revolutionaries: in rural against Russia, in rural against .

مواصفات ابراهيم كنعان


عمـاد مـوسـى



ابراهيم كنعان


لكثرة ما يؤتى على ذكر مواصفات رئيس الجمهورية، سواء في المحادثات بين أقطاب الموارنة، أو على طاولات الحوار المستديرة والمستطيلة أو في خطابات "عناتر" حزب الله، بتّ أرى الرئيس العتيد أشبه بباخرة "فيول" أو شحنة قطع غيار لمعمل الجيّه، أو أتخيّل الحديث يدور حول مطمر صحي مستوفٍ للشروط البيئة والصحية.

وبتّ على قناعة أن مواصفات الرئيس يُفتَرض أن تكون خاضعة لأحكام مؤسسة المقاييس والمواصفات اللبنانية "ليبنور"، التي أُنشِئت بموجب قانون صدر العام 1962، و"ليبنور" وحدها مناط بها "وضع المقاييس والمواصفات الوطنية."

في السياق عينه فإن المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات في لبنان (إيدال) تحدّد مواصفات معيّنة للبطاطا والتفاح والأفوكا المُعدّة للتصدير، كي تأتي مطابقة مع معايير الجودة العالمية، ويمكن الإستعانة بها لتحديد مواصفات رئيس الجمهورية بطريقة علمية، إن وُجدت نيّةُ أو رغبة بتصدير الرئيس اللبناني إلى الخارج.

لم يبقَ "فهلوي" أو سياسي أو رجل دين أو رئيس حزب أو خطيب على مساحة الوطن إلاّ وأدلى بدلوه في تحديد المواصفات المطلوب توافرها في شخص الرئيس:

عندك من يطالب بالرئيس القوي. وعندك يا سيدي من يطالب بالمعتدل، أو الوفاقي أو التوافقي، أو التوفيقي، أو أبو توفيق.

وعندك من يريد رئيساً للجمهورية لا يطعن المقاومة (الإسلامية) لا في ظهرها ولا في خصرها ولا في صدرها، وتطمئن إليه ويبدّد هواجسها وكوابيسها.

وعندك من يريد رئيساً يُعيد هيبة الدولة وسيادة الدولة ويسهر على تطبيق القوانين. قد تغض عينه قليلاً. لكن يفترض أن يعود ليكمل السهر المتواصل.

وعندك من يصرّ على رئيس قوي. رؤيوي. شعبي. صبور. حكيم. متبصّر. محبوب. متّزن. مثقّف. قائد. حازم. أمين. رصين. وتخطّى الثمانين.(الخبرة ضرورية)

وعندك يا سيدي من يعود للدستور عند كل منعطف وكل كوع واستحقاق ومصلّبية طرقات، كما النائب العزيز ابراهيم كنعان. شو بيقول الدستور يلتزم ابراهيم (وكتلة التغيير والإصلاح). وبالفعل نشر سعادته - المولود في سنة إنشاء "ليبنور" - على "تويتر" دعوة "للالتزام بالدستور الذي يقول برئيس لديه صفة تمثيليّة تعطيه قدرة ليكون متحرراً ويحقق الشراكة الوطنية".

إفترضتُ أن ابراهيم بالع الدستور "كرجة مي"، فأعدتُ قراءة الفصل المتعلّق بالرئيس وهذه حرفيته:
"رئيس الجمهورية هو رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن. يسهر على احترام الدستور والمحافظة على استقلال لبنان ووحدته وسلامة أراضيه وفقاً لأحكام الدستور. يرأس المجلس الأعلى للدفاع وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة التي تخضع لسلطة مجلس الوزراء.
يُنتخب رئيس الجمهورية بالاقتراع السري بغالبية الثلثين من مجلس النواب في الدورة الأولى، ويكتفي بالغالبية المطلقة في دورات الاقتراع التي تلي. وتدوم رئاسته ست سنوات ولا تجوز إعادة انتخابه إلا بعد ست سنوات... ولا يجوز انتخاب أحد لرئاسة الجمهورية ما لم يكن حائزاً على الشروط التي تؤهله للنيابة وغير المانعة لأهلية الترشيح...إلخ"

يبدو أن حضرة النائب يقرأ الدستور ويجتهد كما الأخ نواف الموسوي الذي وجد أن المقاومة حاضرة في روح الدستور وجسده ونصّه.

من جهتي أدعو إلى إدخال النص الكنعاني المتخيّل والمتعلّق بالرئيس في صلب الدستور مع إضافة قياس إجر رئيس الجمهورية وبرمة خصرو.

STORMY LB
مواصفات ابراهيم كنعان ...إذا عملية تصدير, ومطابق للمواصفات, يصدرو عون ع طهران او دمشق. حظو اكبر هونيك. وزيادة ع المواصفات إنو جندي زغير عند مجرم دمشق, وخامنئي.....خالد
MORAQIB
مطلوب رئيس "قوى" لغته من الزنار ونازل. من تنطبق عليه هذه المواصفات يا ترى ؟ ولو ! بدها تفكير كتير ؟؟

هذا عون مخشخش ع الآخر... مش عارف ربو حزبالله وين حاطُّو...كمشتو ع بيت اللياك

🏃Embedded image permalink
Embedded image permalink
الأربعاء, 2015/10/07 - 22:19
جنبلاط: طلبت من لافروف ألا يعادوا السنة فردّ بقسوة ولم يقبل بأن يكون هناك ثورة شعبية محقة.

جنبلاط: غرور بوتين سيقضي على ما تبقى من مسيحيين وأصبحنا في مرحلة أفغنة سوريا

أكد رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أن "التموضع في سوريا اليوم يرسم بالدم وروسيا تقوم بحماية الساحل العلوي والحرب مستمرة ففي حال خسر النظام ستبقى المحمية الروسية الأسدية".
وقال جنبلاط في حديث لقناة "الجزيرة": "سنختبر مصداقية السيد بوتين إذا كان يريد محاربة "داعش"، لكن واضح حتى الآن أن هم بوتين هو حماية النظام. إن في ذلك إستكمال لحفلة الجنون. كان المنطق الأساسي للافروف كان النظر الى التظاهرات الشعبية أنها مؤامرة ضد النظام" مشيراً إلى أنه طلب "من لافروف ألا يعادوا السنة فردّ بقسوة ولم يقبل بأن يكون هناك ثورة شعبية محقة".
واعتبر أن "الحديث عن حرب صليبية جديدة حماقة ويضر أولا المسيحيين في سوريا والمنطقة العربية"، مشيرا إلى أن "غرور القيصر بوتين والبطريرك الروسي أوصلهما إلى هذه الحماقة وسيقضيان على ما تبقى من مسيحيين في المنطقة العربية".
وإعتبر أن "تخلي الغرب عن المعارضة المعتدلة جريمة مما خلق حرباً طائفية في سوريا"، مؤكداً أن "كل مراكز الأبحاث الإسرائيلية همها بث الفرقة والتقاتل بين المسلمين والعرب"، معتبراً أنه "ليس هناك تناقض روسي إسرائيلي والجالية اليهودية في موسكو لها نفوذ كبير، فالتنسيق الروسي الإسرائيلي موجود وقائم حتى على حساب الشعب الفلسطيني".
وأشار جنبلاط إلى أن "القومية العربية حرمت الأكراد من حقوقهم المشروعة، والخرائط ترسم اليوم بالدم"، قائلا: "لا أؤمن بتحالف الأقليات وأنا مع الحل السياسي في سوريا دون الأسد، مؤكداً بأن "الدول الكبرى تتناحر اليوم على جثث الشعب السوري"، مضيفاً "أترحم على السلطنة العثمانية وولاياتها السابقة تتمزق وعلينا ألا ننسى "وعد بلفور".
ورأى جنبلاط أن "الروس وضعوا صواريخ في طرطوس وهذه رسالة مزدوجة لتركيا وإسرائيل"، مذكراً بأن "هناك ثروات نفطية هائلة أمام طرطوس والساحل اللبناني ومصر إكتشفت مؤخراً حقول الغاز"، معتبراً أننا "أمام طريق طويل من التمزيق فهل بإمكان العرب والأكراد من الوطنيين تفادي ذلك"؟
وتابع جنبلاط: "على مشارف نهاية حياتي السياسية وربما الجسدية لن أعترف بتحالف الأقليات وأنا مع الحل السياسي في سوريا من دون بشار الأسد ومع تعددية وطنية تؤدي إلى طائف سوري لأنه في النهاية لا نستطيع أن ندين العلويين لهويتهم العلوي فهم عرب وليسوا كلهم مع بشار"، مؤكدا أنه "لا بد من إزاحة بشار ووضع صيغة حل ما ولكن الدول الكبرى تتناحر على جثث الشعب السوري وجثة سوريا".
وأردف قائلا: "هناك حرب باردة في أوكرانيا وإبتلعت شبه جزيرة القرم، وفي الشيشان قامت ثورة محقة وما قامت به روسيا آنذاك هناك تكرره الآن بشكل أشنع وأفتك في سوريا"، معتبراً أن "هذه الحرب لن تنتهي وبوتين يحاول القيام بحرب إستباقية والقول لمسلمي موسكو أن ما أفعله في سوريا أستطيع أن أفعله في الشيشان وليس إفتتاح المسجد في موسكو سوى مسرحية كبيرة".
وأكد جنبلاط "بأننا كنا في مرحلة صوملة سوريا أصبحنا في مرحلة أفغنتها، والروس يفتكون في سوريا كما فعلوا في "غروزني" لتطويع الشعب السوري"، مشيرا إلى أن بوتين يبعث رسالة للجمهوريات الإسلامية القريبة منه".
أما فيما يتعلق بالموقف الفرنسي فقال: "موقف فرنسا أخلاقي وهو ملتزم بضرورة إزاحة آل الأسد من الحكم"، أضاف: "السلطات الفرنسية منسجمة مع نفسها بأن هناك ظلم يرتكب بحق الشعب السوري"، مشيراً في مجال آخر أن "بشار ومن خلال الآلة الاستخباراتية التي ورثها كان لها علاقة جيدة مع الإستخبارات الألمانية والفرنسية والبريطانية وعندما تلتقي مصالح الدول تنسى شعوب بأكملها".
وقال النائب جنبلاط: "حاولت أن أذكر الدروز بماضيهم الشريف عندما وحدوا سوريا لكن لم أوفق، والشيخ البلعوس قام بمحاولة تمرد على النظام لكن النظام قتله وهذه كانت ضربة قاسية"، أضاف: "ليس هناك لدروز سوريا إلا المصالحة مع أهل حوران".
ودعا جنبلاط إلى "حل سياسي للحرب اليمنية"، داعياً إلى "الحد الأدنى من الحوار السعودي- الإيراني لإنهاء هذه الأزمة"، معتبراً أن "الجمهورية الإسلامية دولة كبرى وهذا واقع سياسي جغرافي عسكري لا بد من التعاطي معه بواقعية لتلافي أي صدام".
وختم جنبلاط كلامه بالقول: "أرى صورة سوداء في العالم العربي، وفلسطين ستضيع".
Embedded image permalink
صورة لأكبر ٥ قياديين للحرس الثوري الإيراني قتلوا في سوريا
Embedded image permalink
الإرهابي القيادي العسكري في الصف الأول لميليشيا حزب الله محمد الأقليم الذي قتل منذ يومين في ريف إدلب
@rabiih ما في اوسع من جهنَّم
مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني السابق الجنرال حسين همداني في محيط حلب.. إلى مزبلة التاريخ لهذا المجرم الحقير
Embedded image permalink
لمصدر: "النهار"
نقلت وكالة أنباء "فارس" الايرانية شبه الرسمية عن جهاز #الحرس_الثوري_الايراني خبر مقتل العميد حسين همداني في #سوريا.
وذكر البيان الجمعة ان العميد همداني استشهد امس الخميس في ضواحي حلب علي يد ارهابيي داعش، موضحا أنه " لعب دورا مصيريا في الذود عن المرقد الطاهر للسيدة زينب بنت الامام عليه عليهما السلام وتقديم الدعم لجبهة المقاومة الاسلامية في حربها ضد الارهابيين في سوريا".
ولاحقا، قالت وسائل اعلام ايرانية رسمية أن همداني كان جزءا من عمل ايران لتقديم "الاستشارة العسكرية في مكافحة الجماعات الارهابية".ويعتقد أنه كان المشرف على "فيلق القدس" في سوريا ومسؤول العمليات الايرانية في #سوريا.
برز نجم همداني بقوة نتيجة مساهمته الحاسمة في قمع المعارضة الإصلاحية في طهران خلال الاحتجاجات التي سميت "بالثورة الخضراء" بُعيد الانتخابات الرئاسية في عام 2009 . ووقع رسالة تهديد مع 27 قائداً من "الحرس الثوري" يهدد فيها الرئيس الايراني محمد خاتمي بالكف عن المضي بسياساته الإصلاحية وانفتاحه على الغرب. تصريحه الاشهر كان قوله عام 2014 أن الرئيس بشار ب الأسد يقاتل بالنيابية عن إيران ,كاشفاً عن استعدادات إيرانية لإرسال 130 ألف مقاتل من "الباسيج" الى سوريا للقتال الى جانب النظام، هو أحد أبرز الضباط الذين نجوا من القتال مع صدام حسين في الثمانينات. المنصب الرسمي للجنرال همداني هو قائد "فيلق محمد رسول الله" في الحرس الثوري الإيراني"، المسؤول عن حماية العاصمة طهران، والذي يعتبر من المناصب العسكرية المرموقة في النظام العسركي الايراني، لأن من يستلم الدفاع عن العاصمة فهو بمثابة حامي البلاد كلها والنظام برمته.
وتوضح مؤسسة "ايران بريفينغ" المتخصصة بحقوق الإنسان، أنّ اللواء حسين همداني هو من مؤسسي الحرس الثوري في محافظة همدان عام 1980 وعضويته في الحرس تقارب 35 سنة. وخلال الحرب الإيرانية – العراقية، كان من القادة العسكريين لمنطقة بازي دراز في الجبهة الغربية وقد جمع مذكراته في هذه المعركة في كتاب سماه "واجب يا اخي".
مع نهاية الحرب، تولى منصب قائد حرس"نصار الحسين" في محافظة همدان مسقط رأسه. وكان من أبرز منتقدي الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي حيث وقع رسالة تهديد مع 27 قائداً من الحرس الثوري يدعوه الى الكف عن المضي بسياساته الإصلاحية وانفتاحه على الغرب. وحتى العام 2009، كان مساعداً لـلشيخ حسين طائب، قائد قوات التعبئة الشعبية (الباسيج) لكنه سرعان ما كوفىء وتمت ترقيته إلى قائد حرس طهران بعد قمعه الإحتجتجات الشعبية.
ومع اندلاع الثورة السورية في العام 2011، ارسل كنائب لسليماني من أجل الإشراف على الدفاع عن العاصمة دمشق، مركز الأسد وأنقذ حكمه من السقوط في عام 2012. ويشير خبراء إلى أنّ الأسد يدين ببقائه في دمشق لهمداني وليس لسليماني.
ووفق وكالة "فارس" فإنّ اللواء حسين همداني، صرّح عام 2014 أن #بشار_الأسد يقاتل نيابة عن #إيران،وايران تقاتل للدفاع عنه، ونحن مستعدون لإرسال 130 ألفاً من عناصر قوات التعبئة "الباسيج" إلى سوريا لتشكيل حزب الله سوريا". ولاحقا، قتل إنه "بعد لبنان وسوريا، فإن الباسيج بدأ يتكون وينتظم في العراق أيضا. ومع تأسيس الباسيج في كل من لبنان وسوريا، فإن الابن الثالث للثورة الإسلامية الإيرانية سيولد في العراق" .ومن المرجح ان يكون هذا التنظيم على شاكلة #حزب_الله اللبناني. وعاد الهمداني للتصريح بتكوين 42 لواء و138 كتيبة في سوريا تقاتل 
لصالح بشار الأسد، زاعماً أنها تتكون من عناصر "علوية وسنية وشيعية تحت شعار حزب الله السوري".
Embedded image permalink
داعش والنظام أحباب منذ سنة ونصف
Embedded image permalink
  Retweeted
This is what Russia's "targeting ISIS" looks like. Confused? You should be.
Embedded image permalink
 5 minutes ago
الطيار الذي اسقطت طائرته قبل يومين في ريف دمشق
Embedded image permalink

Embedded image permalink
Embedded image permalink
Hadi just confirmed that shot down a hilocopter next to Kofranbodeh at countryside

  Retweeted
ملحمة بطولية في سهل الغاب و ريف حماة و جوبر و الحصيلة إسقاط حوامتين تدمير دبابة قاعدة كورنيت جرافة عسكرية
Embedded image permalink
 Retweeted
: صورة لإحدى المروحيتين التي تم أسقاطهما على أطراف بلدة كفرنبودة بالمضادات الأرضية "
بعد مجزرة الدبابات أمس الثوار يسقطون قبل قليل مروحيتين لقوات النظام بالقرب من في ريف الشمالي


اليوم 24 دبابة مدمرة 4 بي ام بي مدفع 57 مدفعين 23 3 سيارات زيل مقتل العشرات بالاضافة لاغتنام 3 دبابات !!!!!
 Retweeted
حصيلة معارك اليوم في ريف حماه ٢٤ دبابة وعربة bmb .. فضلآ عن أكثر من ١٠ سيارات ومضادات رشاشة ومدافع ومجنزرات. هو يوم ك يوم بدر على المسلمين.

Embedded image permalink
Embedded image permalink

عاجل | شبكة مراسل سوري: أنباء عن أعداد كبيرة من القتلى لعصابات الأسد في ريف حماة الشمالي وأنباء عن مقتل مجموعه روس بينهم جنرال رفيع
Embedded image permalink
Russian rocket on the civilians...
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink





أبحثُ عن فارسي
2015/10/19 بواسطة nourzahi

في داخلي شوقٌ لغزلِ الكلمات،

للرقصِ فوق السطور،

للبوحِ بأسراري للورق…

في داخلي حنينٌ لأيامِ وحدتي…

انطوائي مع قلمٍ وورقةٍ وكتاب…

تقوقُعي في المسافةِ الواقعةِ بين قلمي والورق…

في داخلي ما بقيَ،

بعد أن بعثرتني الحياة…

أذابتني في حلقتها المفرغة، ومضت…

♦ ♦ ♦

أبحث عن قلمي،

عن فارسٍ على صهوةِ أفكاري…

عن حاضنٍ لكلِّ أسراري…

أبحثُ عنه بين أشيائي…

أبحثُ عنه بين قديم كلماتي…

أبحثُ، وأبحثُ…

لأجدَهُ جافًّا، يابسًا، مستسلمًا

في حضن الورق…

♦ ♦ ♦

لم تداعبْهُ أصابعي منذ زمن،

لم ترتمِ أناملي على ثغرهِ الدقيق…

أجدُه مترنّحًا، حائرًا، عاجزًا

عن فهمِ عواطفي ونقلِها…

غارقًا في مللِ الورقِ الأبيض…

متثاقلًا، مكتئبًا، مكفهرًّا…

منحنيًا كمحاربٍ قديم

أرهقَه البعدُ عن ساحةِ المعركة…
أحتاجُ إليه…

أحتاج أن ينهضَ

ويكفكفَ عنه غبار الأيام…

أن يستحثَّ الخطى نحو قلبي…

أن يهرعَ إليه…

أن يهدمَ كلّ السواتر بيننا،

فمحبرة قلبي تفيض،

وأوراقي البيضاء تتلطّخ بقعًا تائهة…

♦ ♦ ♦

أيسامحني؟!

أيغفرُ لي انشغالي

وبعدي القسري عنه؟!

أينتشلُني من اختناقي،

ويمنحني نفسًا جديدًا؟!

أيروي عطشي لعناقِه، ويشاركُني السّمر؟!

أيعودُ إليَّ يراعًا، حالمًا، عاشقًا، مُتّقدًا؟!

أيعود؟!

نُشِر هذا النص أيضًا على مدوّنة Red Lips High Heels
مدوّنة نور زاهي by نور زاهي الحسنية is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.