2013, Nusra Jihadists appeared as fighters against the regime, because most of its fighters were Syrians, and have the right to get included in the revolution, and Free Syrian Army the main factor of fight, welcomed them, though they were branch of Al Qaeda,but they are fighting in their country and not mercenaries.
2014, Daesh appeared as another group that claiming fights against regimes in Iraq and Syria, also was branch of Al Qaeda, but for certain reasons they claimed independence, and claimed the Islamic State on both countries. Most of Daesh leaders were prisoners in American Troops prisons in Iraq, Baghdadi in specific, and the rest of its leaders were prisoners to the criminal Syrian regime. When Syrian regime was about to crack and falls apart, the Butcher released all the prisoners that were related to Al Qaeda, and sure for certain conditions, which to abort the revolution success.
Daesh responded to the criminal regime at once, and started to attack any positions and liberated lands by Free Syrian Army. They were more effective in slowing down the revolution more than the official Syrian troops.
over two years ago,the revolution leaders and fighters, went into dilemma of powers, and who would control the liberated lands, and the criminal regime invited Iran and its military militias in Iraq and Lebanon to support the regime troops, under the claim of fighting terror group of Daesh in Syria.
Same year Putin was invited to support the Regime with air power and sea. All those criminals mercenaries came to fight Daesh which they never did, but attacking civilians in cities killing thousands of children and woman and bombarded the hospitals and schools, where had no existence of Daesh in all those territories.
Putin who Vetoed four times in Security Council against Political solution in Syria to stop the massacres of civilians by militias of Iran and airstrikes of Putin. Now claimed to force a political solution, supported by Turkey.
The revolution lost lots of liberated grounds to Putin's vicious and murderous bombardment on civilians, which gave the Revolutionaries difficulty to deal with the dead and injured of civilians and in the same time had to fight on many fronts, against Iran Militias and the Butcher's Troops.
Everyone is waiting for Trump to take over the Power in USA, and see what steps would be taken to the crisis that caused by Iran and Russia and Butcher Assad and Daesh in the Middle east.
The revolution is still in very good condition, and will win almost everywhere in Syria, though enemies are many and all kind of mercenaries. But they should put the differences aside and gather under few leadership, in the North, South and on Lebanese borders in the East.
Will they unite, will they put aside the greed to power, and respect the death of half a millions civilians 30,000 children were shredded into pieces and buried alive, Five millions were kicked out of the country, 11 millions displaced on Syrian Soil.
Will you do it, or you will be back to the criminal regimes dark cells underground, slaves and slow death. Where you were for fifty years of oppression and tyranny.
Wake up.... Wake up
خالد
khaled-stormydemocracy
https://twitter.com/RevolutionSyria/status/809215237845028864
Assad, Putin, Khaminie and Nusrallah are Nazi... Are worse thousand times.
#انا_حزين
لما بشوف الدماء تجري
باقنية حلب ولا من مجير
اتركو الاطفال يا مجرمي
الحرب وقاتلو رجل قدير
تستأسدون على العزّل
وتمعنون باسلوب نحري
خالد
هذه جنسيات بعض ضحايا اسطنبول... "الغالبية أجانب من بلدان عدة"
ما لا تعرفونه عن ملهى "REINA"خالد
العميد طلاس: سأعود رئيساً للحكومة السورية وهذا ما سأفعله مع لبنان
اعلن العميد مناف طلاس وهو قائد في الفرقة الرابعة انه سيعود الى سوريا خلال 6 اشهر، رئيسا للحكومة الانتقالية التي تضم المعارضة وأركان النظام، وان محادثات في موسكو ومع المعارضة وفي تركيا وفي فرنسا أجمعت على ان يكون هو رئيس الحكومة الانتقالية التي ستضم ممثلين عن المعارضة وممثلين عن النظام.
وقال لهم أعدكم بالأمن والأمان، وتخفيف ضغط المخابرات عليكم بشكل كبير، والانصراف الى إعادة بناء الجيش السوري ليكون جيشا قويا، واحترام كل السوريين خاصة الطائفة السنية، التي تشهر انها مهمّشة.
ولدى سؤال طلاس اذا كان قد اتصل بالرئيس بشار الأسد قال: "كلا، لكن هنالك وسطاء بيني وبين العميد ماهر الأسد، والأخير موافق ان آتي رئيسا للحكومة الانتقالية، ويتمنى ذلك".
ولدى سؤاله عن الأسرى لدى المخابرات السورية، قال: "90 في المئة منهم سيتم الافراج عنهم، وسأقوم بمصالحات في المدن والقرى بين الفئات كلها وبين النظام والناس، لكي تعود الثقة وتستطيع حكومتي العمل على انقاذ سوريا".
ولدى سؤاله عن اشتراك نائب الرئيس السوري السابق عبد الحليم خدام في نشاطه، قال: "انا لا اتعاطى مع السيد عبد الحليم خدام وليس لي اية علاقة به، ولن يكون جزءا من الفريق الحاكم في سوريا بل هو من الماضي".
وعن لبنان قال طلاس: "الرئيس سعد الحريري هو صديقي وسأبني علاقة رؤساء وزراء قوية جدا بيني وبينه، ونتجاوز الماضي ويكون لبنان وسوريا بأفضل العلاقات ولا احد يهيمن على احد".
وأضاف: "كذلك سأقوم بالافراج عن الأسرى اللبنانيين في السجون السورية فورا مهما كانت احكامهم ليعودوا الى لبنان الى أهلهم. وسألغي قانون الطوارئ في سوريا من خلال قرار في مجلس الوزراء. وأقول للرئيس بشار الأسد هذا حق مجلس الوزراء وليس حقك كرئيس الجمهورية برفع حالة الطوارئ، وقانون الطوارئ لن يبقى وأؤكد لكم ذلك".
وتابع طلاس: "كذلك سيكون همي المحافظة على الأقليات المسيحيين والاشوريين والاكراد والدروز وغيرهم في سوريا، لان سوريا منبع الحضارات وهي خليط من كل الطوائف والمذاهب، ويجب الحفاظ على هذا الخليط الذهبي الذي هو غنى لسوريا، لكن الهمّ الأول عندي هو إعادة بناء الجيش السوري بطراز عصري وبأسلحة حديثة وقوية، والدول أبدت لي استعدادها لذلك".
(الديار)
ميركل تعزي أردوغان في ضحايا هجوم ليلة رأس السنة
أعربت المستشارة الألمانية عن تعازيها في ضحايا الهجوم على ملهى ليلي في اسطنبول، أسفر عن مقتل 39 شخصا بينهم مواطنون من دول عربية مختلفة وإسرائيل. كما قالت الخارجية الألمانية إنها تقف إلى جانب تركيا في هذا الوقت العصيب.
قدمت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل العزاء للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع ليلة السبت/الأحد في مدينة اسطنبول. وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية اليوم الأحد (أول أيام عام 2017) إن المستشارة قالت لأردوغان: "مرة أخرى يضرب إرهابيون في بلدكم، بقيامهم بهجوم لا إنساني غادر على أناس كانوا يحتفلون معا برأس السنة".
وكانت وزارة الخارجية الألمانية قد أعربت في تدوينة على صفحتها الرسمية في موقع "تويتر" عن صدمتها وحزنها الكبيرين للهجوم وقال وزير الخارجية فرانك-فالتر شتاينمير على تويتر: "نحن نقف في هذه الساعات العصيبة إلى جانب تركيا. مشاعرنا تقف مع أهالي الضحايا.
هذه جنسيات بعض ضحايا اسطنبول... "الغالبية أجانب من بلدان عدة"
أ ب
المصدر: (أ ف ب)
1 كانون الثاني 2017 | 14:44
أعلنت وزيرة تركية اليوم، أن بين ضحايا الاعتداء الذي نفذه مسلح في ملهى ليلي في #اسطنبول خلال الاحتفالات بالسنة الجديدة مواطنون من بلدان عربية عدة.
وقالت وزيرة العائلة فاطمة بتول سايان كايا في تصريحات نقلتها وكالة الاناضول للأنباء أن بين القتلى الـ39 جراء الاعتداء "هناك أجانب وأتراك، لكن الغالبية أجانب. من بلدان عدة، من السعودية والمغرب ولبنان وليبيا
وأفادت السلطات عن سقوط 39 قتيلا بينهم ما لا يقل عن 15 اجنبيا، وإصابة 65 بجروح، من غير أن تورد أي تفاصيل حول جنسيات الضحايا الأجانب.
وأكدت وزارة الخارجية البلجيكية مقتل مواطن بلجيكي تركي في الاعتداء، فيما أفادت باريس عن اصابة ثلاثة من رعاياها بجروح.
كما أعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية مقتل مواطنة شابة وإصابة أخرى بجروح.
واعلن متحدث اردني اليوم، مقتل ثلاثة اردنيين واصابة اربعة اخرين بجروح في الاعتداء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية في تصريحات اوردتها وكالة الانباء الاردنية ان "ثلاثة مواطنين اردنيين توفوا جراء الاعتداء الآثم الذي وقع في إسطنبول ليلة امس واصيب اربعة اخرون حالهم بين الجيدة والمستقرة والحرجة".
كذلك اعلن متحدث اسرائيلي اليوم، مقتل اسرائيلية واصابة اخرى بجروح في الاعتداء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية: "تأكدت وفاة الاسرائيلية التي اعتبرت مفقودة، فيما اصيبت اسرائيلية ثانية بجروح".
وكشف موقع واي نت الاسرائيلي الاخباري الذي استندت اليه الاذاعة الرسمية هوية القتيلة الاسرائيلية، وهي ليان ظاهر ناصر (19 عاما)، موضحا ان الجريحة هي احدي صديقاتها.
ويزور الاف الاردنيين كل عام تركيا، احدى وجهاتهم السياحية المفضلة.
بالصورة - صحافي تركي يفجّر مفاجأة قد تغيّر الكثير من الأمور حول هجوم إسطنبول!
كشف صحافي تركي يدعى سيردار إينان النقاب عن معلومات لافتة حول ملهى “لا رينا” في اسطنبول الذي تعرض لمجزرة ليلة رأس السنة.
وتناقل ناشطو مواقع التواصل الإجتماعي بكثرة ما قاله هذا الصحافي الشهير حيث شكّك بما وراء الهجوم، معتبرًا أنّ هناك أمرًا غريبًا حصل في الليلة المأساويّة فقال: “يجب أن يكون الإرهابي رامبو أو سبايدر مان”، لافتًا الى نقاط جوهريّة لا بدّ من الإنتباه لها والتي قد تغيّر مسار التحليلات، وهي:
أولاً: عندما يرتاد أحد الأشخاص ملهى “لا رينا”، يصادفه في الخارج 10 حراس أمن، كل واحد منهم يبلغ طوله متران. إضافةً الى حواجز متسلسلة. فيما نقلت بعض المواقع أنّ ليلة الهجوم لم يتواجد هذا العدد منهم.
ثانيًا: بعد إجتياز النقطة التي يكمن فيها هؤلاء الحرّاس، يخضع زبون الملهى لتفتيش عبر جهاز إستشعار مثل ذلك الموجود في المطارات، كما يخضع للتفتيش من قبل حارسَين.
ثالثًا: داخل الملهى يوجد أكثر من 20 حارس ضخم يحومون حول زبائن الملهى لحمايتهم واكتشاف أي أمر مريب.
رابعًا: الإرهابي الذي نفّذ الهجوم مرّ عبر هذه الحواجز وأطلق النار وقتل 39 شخصًا وجرح 60 آخرين، وأُصيب كلّ شخص بـ3 رصاصات على الأقل، ما يعني أنّه أطلق أكثر من 240 رصاصة.
خامسًا: إذًا لقد غيرّ الجاني الرصاص أكثر من 8 مرات، وبين كلّ تغيير احتاج لـ15 ثانية.
وسأل الصحافي: “أين كان حرّاس الملهى؟ لم يكن لدى أحد الشجاعة لاطلاق النار على الإرهابي؟ كيف يصدّق أنّه بقي يطلق النار لمدة 10 دقائق ثمّ هرب”.
وشدّد على أنّه لا يمكن لإرهابي عادي أن يقوم بهذا العمل في “حصن” مثل “لا رينا”، آملاً أن تنكشف الحقيقة قريبًا.
تركيا تكشف اسم “ارهابي الملهى” وتنشر هويته
مهاجم اسطنبول
المصدر: (أ ف ب)
1 كانون الثاني 2017 | 14:44
أعلنت وزيرة تركية اليوم، أن بين ضحايا الاعتداء الذي نفذه مسلح في ملهى ليلي في #اسطنبول خلال الاحتفالات بالسنة الجديدة مواطنون من بلدان عربية عدة.
وقالت وزيرة العائلة فاطمة بتول سايان كايا في تصريحات نقلتها وكالة الاناضول للأنباء أن بين القتلى الـ39 جراء الاعتداء "هناك أجانب وأتراك، لكن الغالبية أجانب. من بلدان عدة، من السعودية والمغرب ولبنان وليبيا
وأفادت السلطات عن سقوط 39 قتيلا بينهم ما لا يقل عن 15 اجنبيا، وإصابة 65 بجروح، من غير أن تورد أي تفاصيل حول جنسيات الضحايا الأجانب.
وأكدت وزارة الخارجية البلجيكية مقتل مواطن بلجيكي تركي في الاعتداء، فيما أفادت باريس عن اصابة ثلاثة من رعاياها بجروح.
وأكدت وزارة الخارجية البلجيكية مقتل مواطن بلجيكي تركي في الاعتداء، فيما أفادت باريس عن اصابة ثلاثة من رعاياها بجروح.
كما أعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية مقتل مواطنة شابة وإصابة أخرى بجروح.
واعلن متحدث اردني اليوم، مقتل ثلاثة اردنيين واصابة اربعة اخرين بجروح في الاعتداء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية في تصريحات اوردتها وكالة الانباء الاردنية ان "ثلاثة مواطنين اردنيين توفوا جراء الاعتداء الآثم الذي وقع في إسطنبول ليلة امس واصيب اربعة اخرون حالهم بين الجيدة والمستقرة والحرجة".
كذلك اعلن متحدث اسرائيلي اليوم، مقتل اسرائيلية واصابة اخرى بجروح في الاعتداء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية: "تأكدت وفاة الاسرائيلية التي اعتبرت مفقودة، فيما اصيبت اسرائيلية ثانية بجروح".
وكشف موقع واي نت الاسرائيلي الاخباري الذي استندت اليه الاذاعة الرسمية هوية القتيلة الاسرائيلية، وهي ليان ظاهر ناصر (19 عاما)، موضحا ان الجريحة هي احدي صديقاتها.
وكشف موقع واي نت الاسرائيلي الاخباري الذي استندت اليه الاذاعة الرسمية هوية القتيلة الاسرائيلية، وهي ليان ظاهر ناصر (19 عاما)، موضحا ان الجريحة هي احدي صديقاتها.
ويزور الاف الاردنيين كل عام تركيا، احدى وجهاتهم السياحية المفضلة.
بالصورة - صحافي تركي يفجّر مفاجأة قد تغيّر الكثير من الأمور حول هجوم إسطنبول!
كشف صحافي تركي يدعى سيردار إينان النقاب عن معلومات لافتة حول ملهى “لا رينا” في اسطنبول الذي تعرض لمجزرة ليلة رأس السنة.
وتناقل ناشطو مواقع التواصل الإجتماعي بكثرة ما قاله هذا الصحافي الشهير حيث شكّك بما وراء الهجوم، معتبرًا أنّ هناك أمرًا غريبًا حصل في الليلة المأساويّة فقال: “يجب أن يكون الإرهابي رامبو أو سبايدر مان”، لافتًا الى نقاط جوهريّة لا بدّ من الإنتباه لها والتي قد تغيّر مسار التحليلات، وهي:
أولاً: عندما يرتاد أحد الأشخاص ملهى “لا رينا”، يصادفه في الخارج 10 حراس أمن، كل واحد منهم يبلغ طوله متران. إضافةً الى حواجز متسلسلة. فيما نقلت بعض المواقع أنّ ليلة الهجوم لم يتواجد هذا العدد منهم.
ثانيًا: بعد إجتياز النقطة التي يكمن فيها هؤلاء الحرّاس، يخضع زبون الملهى لتفتيش عبر جهاز إستشعار مثل ذلك الموجود في المطارات، كما يخضع للتفتيش من قبل حارسَين.
ثالثًا: داخل الملهى يوجد أكثر من 20 حارس ضخم يحومون حول زبائن الملهى لحمايتهم واكتشاف أي أمر مريب.
رابعًا: الإرهابي الذي نفّذ الهجوم مرّ عبر هذه الحواجز وأطلق النار وقتل 39 شخصًا وجرح 60 آخرين، وأُصيب كلّ شخص بـ3 رصاصات على الأقل، ما يعني أنّه أطلق أكثر من 240 رصاصة.
خامسًا: إذًا لقد غيرّ الجاني الرصاص أكثر من 8 مرات، وبين كلّ تغيير احتاج لـ15 ثانية.
وسأل الصحافي: “أين كان حرّاس الملهى؟ لم يكن لدى أحد الشجاعة لاطلاق النار على الإرهابي؟ كيف يصدّق أنّه بقي يطلق النار لمدة 10 دقائق ثمّ هرب”.
وشدّد على أنّه لا يمكن لإرهابي عادي أن يقوم بهذا العمل في “حصن” مثل “لا رينا”، آملاً أن تنكشف الحقيقة قريبًا.
تركيا تكشف اسم “ارهابي الملهى” وتنشر هويته
مهاجم اسطنبول
هذا هو منفذ هجوم إسطنبول
نشرت وسائل إعلام تركية معلومات عن توصل السلطات إلى معرفة المتورط الأساسي ومنفذ هجوم
ملهى "رينا" في ضاحية أورتاكوي بمدينة إسطنبول.
وبحسب وسائل الإعلام تلك، فإن المنفذ شخص ليس عربياً وتبدو عليه ملامح شيشانية - أفغانية.
وتابعت وسائل الإعلام أنه "ينتمي إلى حركة تركستانية مرتبطة بالحزب الإسلامي التركستاني الذي ينشط إلى جانب تنظيم داعش في شمال سوريا" ووصف الجماعة بأنها "متطرفة وقاسية جداً".
موقع بنت جبيل
ناجون من هجوم اسطنبول يروون لحظات الرعب التي عاشوها
وعلى عكس ما صرحت به مصادر تركية بأن الاعتداء الإرهابي نفذه شخص واحد، قال ناجون من الهجوم إن أشخاصا كانوا متنكرين بلباس "بابا نويل" فتحوا النار من بنادق "كلاشينكوف" داخل الملهى.
وكتب لاعب كرة القدم صفاء بويداس الذي كان من بين الحاضرين، كتب على صفحته الشخصية في موقع "تويتر": "لم أر من أطلق النار، سمعت صوت الرصاص فسارعت إلى إخراج صديقتي التي لم تستطع الهرب بسرعة كونها كانت تلبس حذاء بكعب عال".
ونقلت صحيفة "حريت" عن شهود عيان قولهم، إن "هناك عددا من المهاجمين وإنهم هتفوا باللغة العربية".
وقالت واحدة من رواد الملهى الليلي للصحيفة وتدعى شينم أويانيك: "كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض، قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي، ودهسني الناس، وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن".
وأضافت: "تمكنت من الخروج. كان شيئا فظيعا"، وأكدت رؤيتها للناس ملطخين بالدماء، وأشارت إلى وجود مهاجمين اثنين على الأقل، فيما يبدو.
كما نقلت الصحيفة عن صاحب نادي "رينا" الليلي محمد كوجارسلان قوله، إن "إجراءات أمنية اتخذت خلال الأيام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الأمريكية عن هجوم محتمل".
وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن "المهاجم أطلق النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل نادي رينا الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل"، وأشارت بعض التقارير إلى "وجود عدد من المهاجمين".
وأضاف شاهين أن "إرهابيا بسلاح بعيد المدى نفذ هذا الهجوم بوحشية وهمجية بإطلاق النار على الأبرياء الذين يحتفلون فحسب بالعام الجديد".
وقالت محطة "سي.إن.إن ترك" التلفزيونية إن حوالي 500 إلى 600 شخص كانوا داخل النادي الليلي فيما يبدو عندما وقع الهجوم في حوالي الساعة 1:15 صباحا (22:30 بتوقيت غرينيتش).
وقد وقع الحادث الذي خلف 39 قتيلا، بينهم 16 أجنبيا، وعشرات الجرحى، في ملهى ليلي في منطقة "بشكتاش" بالقرب من معبر البوسفور في اسطنبول.
يعد ملهى "رينا" الليلي الفخم الذي تعرض لاعتداء دام خلال الاحتفال بالسنة الجديدة، مقصدا للحياة الليلية في اسطنبول ويؤمه نجوم كرة القدم والاثرياء والمشاهير والسياح الاجانب.
ويمكن الوصول الى الملهى الذي افتتح في 2002 والواقع على البوسفور في الشطر الاوروبي من اسطنبول، على متن زورق مباشرة من المضيق.
ويتعين عموما ابراز وثائق ثبوتية لتمضية السهرة فيه، والحصول على موافقة الحراس الذين لا يسمحون الا لزبائن يتم اختيارهم بعناية بالدخول.
وغالبا ما تبدأ السهرات بعد منتصف الليل في هذا الملهى الراقي الذي يضم بضعة مطاعم وحلبات للرقص وبارا مركزيا.
ويبدو المنظر من شرفة الملهى خلابا، إذ يقع احد الجسور العملاقة الثلاثة التي تربط ضفتي البوسفور فوقها تماما، ويمكن رؤية الانوار الآتية من الضفة الآسيوية تتلألأ في البعيد.
وبات تاريخ هذا الجسر مرتبطة بواحدة من اعنف الفترات التي شهدتها تركيا خلال الفترة الاخيرة، لأنه كان مسرحا لمواجهات بين جنود متمردين ومتظاهرين خلال محاولة الانقلاب في 15 تموز الماضي. ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا التاريخ الاسم الرسمي للجسر.
وعلى رغم الاسلمة المتزايدة للمجتمع التي يشكو منها خصوم الرئيس رجب طيب اردوغان منذ تسلم حزبه السلطة، بقي ملهى رينا واحدا من الملاذات الرئيسية للمجتمع المخملي التركي والميسورين القادرين على إنفاق الأموال من دون حساب.
ويعتبر هذا الملهى الليلي ملتقى لنجوم فرق كرة القدم في اسطنبول ونجوم المسلسلات التلفزيونية الشهيرة في تركيا. وعادة لا تنتهي السهرات فيه إلا مع بزوغ الفجر ومغادرة الزبائن الذين يستقلون سيارات تنتظرهم لنقلهم الى منازلهم.
ولا شك ان اسم الملهى الذي كان مرادفا حتى الآن للسهر والاحتفالات، سيرتبط من الآن فصاعدا بهذه المجزرة التي ارتكبت خلال الاحتفال بالسنة الجديدة.
#عاجل لائحة أسماء المجموعات المسلحة الموقعة على اتفاق وقف إطلاق النار في #سورية
فاستقم، إدلب الحر، فيلق الشام، السلطان مراد، صقور الشام ...
ما جاء في المؤتمر الصحفي لـ #الجيش_الحر لشرح تفاصيل وقف النار بـ #سوريا
- تم التوصل لاتفاق هدنة شاملة بعد مفاوضات برعاية تركية_روسية
- الاتفاق يشمل جميع المناطق والفصائل في سوريا دون استثناء
- الحكومة الروسية تفاوضت باعتبارها طرف ضامن للنظام
- المفاوضات لم تتضمن اي لقاء مباشر مع النظام وميليشياته
- المفاوضات عملت على توفير واقع افضل للمواطن السوري
- المفاوضات جاءت بعد فشل المجتمع الدولي ومنظماته في دعم الاهالي
- المفاوضات جاءت نتيجة عدم توفر اي دعم لفصائل المعارضة
- عملنا في المفاوضات من اجل وقف التغيير الديمغرافي في البلاد
- فصائل عسكرية وافقت على اتفاق الهدنة الشاملة
- مفوضان عن فصائل عسكرية وقعا الاتفاق مع الجانب الروسي والتركي
- مفوضان عن فصائل عسكرية وقعا الاتفاق مع الجانب الروسي والتركي
- الاتفاق مع النظام يتضمن 5 نقاط
- الاتفاق يتضمن التزام المعارضة الاشتراك بمفاوضات الحل السياسي
- الاتفاق يلزم المعارضة الاشتراك في المفاوضات السياسية خلال شهر
- الاتفاق يلزم المعارضة والنظام بالتوصل إلى حل للازمة السورية
- الاتفاق يلزم الاطراف الضامنة برعاية المفاوضات
- الاتفاق يضع بنود دخول الهدنة حيز التنفيذ
- الهدنة لا تستثني اي منطقة او فصيل من المعارضة
- المفاوضات المقبلة تقوم على اساس مقررات الامم المتحدة
- التزامنا بمقررات جنيف يعني الا وجود للاسد في مستقبل سوريا
- التزامنا بمقررات جنيف يعني الا وجود للاسد في مستقبل سوريا
- القبول بضمانة روسيا مرهون بالتزامها بتعهداتها
- ضمانة روسيا مرهون بالخطوات الجدية على الارض
- ضمانة روسيا تلتزم بعدم مشاركة ميليشيات حزب الله في التفاوض
- ضمانة روسيا مرهون بالخطوات الجدية على الارض
- لاحظنا تمايز في الموقف الروسي والايراني خلال مفاوضات حلب
- موسكو تعهدت بالزام الميليشيات بتنفيذ مضمون الاتفاق
- التزام موسكو يتضمن اجبار الميليشيات على الخروج من سوريا
- الهدنة بين النظام والمعارضة ولا تشمل داعش
- ايران تحتل مناطق واسعة من سوريا وتعمل على احداث تغيير ديمغرافي
- موسكو تعهدت بخروج كل الميليشيات بما فيها الايرانية
- موسكو تعهدت بخروج كل الميليشيات من سوريا بما فيها الايرانية
- وفد المعارضة إلى الاستانة لن يشمل معارضة موسكو والقاهرة
- وفدنا إلى الاستانة يشمل الهيئة العليا والفصائل العسكرية
- وفد المعارضة إلى استانة لن يشمل معارضة موسكو والقاهرة
- الفصائل الموقعة على الاتفاق تشمل 13 فصيلا عسكريا
Russia announces ceasefire in Syria from midnight
Russian President Vladimir Putin announced a ceasefire between Syrian opposition groups and the Syrian government starting at midnight on Thursday.
The Kremlin statement came after Moscow, Iran and Turkey said they were ready to broker a peace deal in the nearly six-year-old Syrian war.
The Syrian army announced a nationwide halt to fighting but said Islamic State and ex-Nusra Front militants and all groups linked to them would be excluded from the deal. It did not say which unnamed groups would be excluded.Several rebel officials told Reuters they had agreed to the ceasefire plan, but there was uncertainty over which groups were included in the deal, which was due to come into effect at 2200 GMT on Thursday.
Talks on a ceasefire picked up momentum after Russia, Iran and Turkey last week said they were ready to back a deal and adopted a declaration setting out principles that any agreement should adhere to.
Putin said Syrian opposition groups and the Syrian government had signed a number of documents including the ceasefire that would take effect at midnight on the night of Dec 29-30.
"The agreements reached are, of course, fragile, need a special attention and involvement... But after all, this is a notable result of our joint work, efforts by the defence and foreign ministries, our partners in the regions," Putin said.
He also said that Russia had agreed to reduce its military deployment in Syria.
WASHINGTON SIDELINED
The United States has been sidelined in recent negotiations and is not due to attend the next round of peace talks in Astana, capital of Kazakhstan, a key Russian ally.
Its exclusion reflects growing frustration from both Turkey and Russia over Washington's policy on Syria, officials have said.
However, Russian Foreign Minister Sergei Lavrov said the United States could join the peace process once President-elect Donald Trump takes office.
Talks towards a ceasefire to end the conflict reflect the complexity of Syria's civil war, with an array of groups and foreign interests involved on all sides.
The deal by Turkey and Russia to act as guarantors in the war comes despite their support of different sides in the civil war. Ankara has insisted on the departure of Syrian President Bashar al-Assad, who is backed by Russia.
Likewise, demands that troops from Lebanese Shi'ite Hezbollah leave Syria may not sit well with Iran, another major supporter of Assad. Hezbollah troops have been fighting alongside Syrian government forces against rebels opposed to Assad.
"All foreign fighters need to leave Syria. Hezbollah needs to return to Lebanon," Turkish foreign minister Mevlut Cavusoglu said.
Sources have told Reuters that, under an outline deal between the three countries, Syria could be divided into informal zones of regional power and Assad would remain president for at least a few years.There are also more immediate hurdles. Syrian rebel groups were due to hold talks with Turkish officials in Ankara on Thursday.
A senior rebel official told Reuters this week the groups were discussing with Turkey the ceasefire proposal being negotiated with Russia.
They had rejected Moscow's demand to exclude a rebel stronghold near the capital from any deal, said Munir al Sayal, the head of the political wing of Ahrar al Sham, whose group is involved in talks with Turkey.
Ankara supports the Free Syrian Army, a loose alliance of rebel groups, some of which it is backing in operations in northern Syria designed to sweep Islamic State and Syrian Kurdish fighters from its southern border.
The United States is backing the Syrian Kurdish YPG in the fight against Islamic State in Syria, a move that has infuriated Turkey, which sees the YPG as an extension of the militant Kurdistan Workers Party (PKK). Ankara fears that advances by Kurdish fighters in Syria could inflame militants at home.
Turkish President Tayyip Erdogan has accused the United States of supporting terrorism in Syria, including Islamic State, comments that Washington has dismissed as "ludicrous".
"We, as Turkey, have been calling to Western nations for some time to not distinguish between terrorist organizations and to be principled and consistent in their stance," Erdogan said in a speech on Thursday.
"Some countries, namely the United States, have come up with some excuses on their own and overtly supported the organizations that massacre innocent people in our region. When we voice these, these gentlemen are bothered by it."
(Additional reporting by Suleiman Al-Khalidi in Amman and Humeyra Pamuk and Daren Butler in Istanbul; Writing by David Dolan and Anna Willard; editing by Giles Elgood)
مؤرخ عربي: الأسد توعد السُّنة في 2011 بدرس يُسكتهم 100 عام
لندن- عربي21
بشير نافع أكد أن الثورة السورية "على حافة الانتصار"- أرشيفية
وأوضح نافع، في مقاله الذي نشر على "عربي21"، الخميس، أن اجتماعا عقد في مكتب رئيس النظام السوري بشار الأسد في دمشق، شارك فيه أحد كبار المسؤولين في حزب الله، وقائد لواء القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ووزير الأمن القومي العراقي، إضافة إلى ماهر الأسد، شقيق الرئيس.
"درس لمئة عام"
وكشف المؤرخ العربي أن بشار قال بالاجتماع: "لقد قمنا بتلقينهم درسا في حماة أسكتهم 40 عاما، وسألقنهم درسا يسكتهم لمئة عام"، بحسب ما نقل عن "واحد من أبرز مراكز الدراسات في المشرق".
وأشار إلى أنه "لم يكن خافيا من يقصد الرئيس بمن عقد العزم على تلقينهم الدرس؛ وليس فقط في مثل لقاء كهذا، ولكن أيضا في مجمل مواجهته لثورة الشعب، استبطنت مواقف النظام وسياساته توجها طائفيا، سعى إلى تقسيم السوريين إلى سنة متمردين، وعلويين موالين"، بحسب تعبيره، مشيرا إلى استدعاء النظام للمليشيات الطائفية من لبنان وباكستان وأفغانستان، والدعم العسكري واسع النطاق من إيران؛ وعندما فشل هؤلاء، لم يتردد في استدعاء الروس.
"توقف الثورة كارثة"
واعتبر نافع في مقاله، الذي يحمل عنوان "هذه الحرب يمكن الانتصار فيها"، أن احتمال توقف الثورة السورية، بعد خسارة حلب، سيجعل النتائج "كارثة، على سوريا وعلى الإقليم برمته"، على حد قوله، مؤكدا أن "حلب، المحاصرة منذ شهور، ليست سوى معركة، واحتلالها من قبل النظام لا يجب أن يغير الكثير في مسار الحرب"، موضحا أن "النظام السوري ضعيف، فاقد للسيطرة والسيادة، وهزيمته أمر ممكن، وقد كاد بالفعل أن يهزم أكثر من مرة في حرب السنوات الست".
وأشار نافع إلى أن الثورة السورية لم تكن حربا أهلية، وإنما كانت، لسنوات، "تعبيرا عن حراك شعبي كبير وواسع من أجل بناء سوريا جديدة، من أجل حرية السوريين جميعا، وإقامة نظام ديمقراطي وعادل"، مشيرا إلى أنه "من الواضح أن الثورة السورية تحولت، خلال العامين الماضيين، إلى حركة تحرر وطني مسلحة، وإلى ما يشبه الحرب الأهلية"، محملا النظام المسؤولية الأولى والكبرى لهذا التحول، لأنه "الذي صمم من البداية على إخماد الحراك الشعبي بالقوة المسلحة، رافضا مقابلة شعبه في منتصف الطريق"، بحسب تعبيره.
وأكد نافع أن استمرار حكم الأسد يعني عودة الأغلبية السورية إلى الحياة في ظل نظام أبشع بكثير مما كان عليه قبل انطلاق الثورة في ربيع 2011، و"ستتحول سوريا إلى وطن من جحيم لأغلبية السوريين، جحيم أشد وطأة وأبشع بكثير مما شهده السوريون خلال السنوات الست الماضية، ولن يعود اللاجئون إلى مواطنهم، وستشهد سوريا عملية هندسة طائفية ديمغرافية لم تعرفها في تاريخها".
"اختلال في المشرق"
وإن توقفت الثورة فسيشهد المشرق خللا فادحا في ميزان القوى، يهدد بوقوع فقدان مديد للاستقرار، بحسب نافع، الذي أوضح أن "السماح لإيران بالانتصار في سوريا سيمنح سيطرة استراتيجية على كل المنطقة من البصرة إلى الساحل السوري"، مؤكدا أن هذا "لن يكون في صالح إيران نفسها، التي ستعمل على إشعال المزيد من الحروب في الإقليم وإيقاع أذى بالغ في شعبها وعموم المسلمين الشيعة في المشرق، ولن تكون بالتأكيد في صالح دول الإقليم الأخرى، التي ستشهد انفجارات طائفية داخلية، وربما حتى حروبا أهلية".
وبالنسبة لتركيا "فستجد نفسها في مواجهة جدار طائفي يعزلها عن جوارها العربي في الجنوب، وحصار روسي جوي، يبدأ من القواعد الجوية في جنوب روسيا وشمال جورجيا، في شبه جزيرة القرم، إلى السيطرة الروسية على الأجواء السورية".
"على حافة الانتصار"
وأشار المؤرخ الفلسطيني إلى أن "الثورة تقف بالفعل على حافة الانتصار، ببعض الصبر والثبات"، موضحا أن "نظام بشار يعيش أضعف حالاته منذ اندلاع الثورة، سواء على مستوى مقدراته العسكرية والاقتصادية، أو سيطرته على البلاد وتعبيره عن سيادة الدولة"، فهو لا يتواجد إلا في ثلث البلاد، حيث تشاركه السيطرة مليشيات شيعية من عدة دول، إضافة لوحدات إيرانية وروسية.
وحتى بكل الدعم المتوفر له من حلفائه، لا يستطيع النظام خوض معركتين كبيرتين في وقت واحد، وربما تصلح تدمر شاهدا على وضع النظام وقواته، نافيا وجود المليشيات الأفغانية وحدها لحماية وجود النظام في تدمر، لأن قوات سورية نظامية ووحدات روسية كانت في المدينة أيضا، وما إن بدأت داعش هجومها على تدمر، طبقا للتقارير الروسية، حتى فر قائد قوات النظام وأغلب ضباطه وجنوده؛ واحتاج الروس إطلاق حملة قصف جوي، استمرت لساعات، من أجل تأمين خروج جنودهم.
فيتنام وأفغانستان
وشبه بشير نافع سوريا اليوم، بـ"ما كانت عليه فيتنام في بداية السبعينات وأفغانستان في منتصف الثمانينات"، حيث وجد نظام حكم، سيطر على عاصمة البلاد، أدار ما يشبه الدولة ومؤسسات الدولة، تحدث باسم فئة صغيرة من الشعب، وتكفلت بحمايته ووجوده قوى أجنبية هائلة، و"لم يكن هناك ضرورة لإيقاع هزيمة عسكرية حاسمة بالقوى الأجنبية، بل مجرد استنزافها وجعل وجودها غير قابل للاحتمال، سواء بفعل خسائرها المستمرة، أو بفعل رد فعل الرأي العام في بلادها"، بحسب تعبيره.
وفي أفغانستان، كما في فيتنام من قبلها، سقط النظام بمجرد انسحاب القوات الأجنبية. بخلاف سوريا، حيث تسيطر قوى الثورة على مساحات واسعة من البلاد، لم تستطع قوى المقاومة تأمين وجودها في مناطق ملموسة من فيتنام الجنوبية وأفغانستان إلا في مراحل متأخرة من الحرب.
واختتم نافع بقوله: "ليس ثمة غموض أو ارتباك في الخيارات السورية، حتى بعد احتلال حلب: إما العودة إلى حياة الاستعباد ونظام حكم الأقلية الفاشية، والخلل باهظ التكاليف في ميزان القوى الإقليمي، أو استمرار الثورة حتى تحقيق الانتصار".
وأكد أن "الانتصار ليس ممكنا وحسب، بل ولا يجب أن يتطرق إليه الشك. ولكن الشرط الأول لتحقيق هذا الانتصار، هو إعادة بناء الذراع العسكرية للثورة تحت راية الجيش السوري الحر، ونهوض قيادة سياسية واحدة، بتصور واضح لمستقبل سوريا وشعبها"، على حد قوله.
Britain, edging towards Trump, scolds Kerry over Israel
Britain scolded U.S. Secretary of State John Kerry for describing the Israeli government as the most right-wing in Israeli history, a move that aligns Prime Minister Theresa May more closely with President-elect Donald Trump.
After U.S. President Barack Obama enraged Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu by refusing to veto a UN Security Council resolution demanding an end to Israeli settlement building, Kerry's public rebuke of Israel has unsettled some allies such as Britain.
Amid one of the United States' sharpest confrontations with Israel since the 1956 Suez crisis, Kerry said in a speech that Israel jeopardizeds hopes of peace in the Middle East by building settlements in the occupied West Bank and East Jerusalem.
While Britain voted for the UN resolution that so angered Netanyahu and says that settlements in the occupied territories are illegal, a spokesman for May said that it was clear that the settlements were far from the only problem in the conflict.
In an unusually sharp public rebuke of Obama's top diplomat, May's spokesman said that Israel had coped for too long with the threat of terrorism and that focusing only on the settlements was not the best way to achieve peace between Jew and Arab.
London also took particular issue with Kerry's description of Netanyahu's coalition as "the most right-wing in Israeli history, with an agenda driven by its most extreme elements."
"We do not believe that it is appropriate to attack the composition of the democratically-elected government of an ally," May's spokesman said when asked about Kerry 70-minute speech in the State Department's auditorium.
The U.S. State Department said it was surprised by the remarks from May's office and said Kerry's comments were in line with Britain's own policy. It pointedly also thanked Germany, France, Canada, Jordan, Egypt, Turkey, Saudi Arabia, Qatar, the United Arab Emirates for support.
TRUMP AND MAY?
Britain has long cherished its so-called "special relationship" with the United States as a central pillar of its foreign policy, but May has struggled to build relations with Trump's transition team.
Following his election, Trump spoke to nine other world leaders before he spoke to May while he caused astonishment in London when he suggested that Brexit campaigner Nigel Farage should be Britain's ambassador to Washington.
By openly criticising Kerry, who will leave office in just weeks, May moves British policy closer to Trump than its other European allies such as Germany and France.
Trump has denounced the Obama administration's treatment of Israel and promised to change course when he is sworn in on Jan. 20.
"We cannot continue to let Israel be treated with such total disdain and disrespect. They used to have a great friend in the U.S., but not anymore," Trump said in a series of tweets. "Stay strong Israel, January 20th is fast approaching!"
Germany's foreign minister, Frank-Walter Steinmeier, has come out in favour of the Kerry speech while France holds a Middle East conference next month in Paris.
But Australia has distanced itself from Obama's stance on Israel, ABC reported.
Palestinian President Mahmoud Abbas said he was convinced peace with Israel was achievable but demanded that Israel halt settlement building before talks restarted.
ISRAEL
Netanyahu has been witheringly critical of Kerry’s speech. In a statement released shortly after it was delivered, Netanyahu accused Kerry of bias and said Israel did not need to be lectured to by foreign leaders.
Netanyahu said he looked forward to working with Trump.
Kerry "obsessively dealt with settlements", Netanyahu said in his response, and barely touched "the root of the conflict – Palestinian opposition to a Jewish state in any boundaries."
In Israel, Kerry’s speech has played into the hands of Israel’s far-right national-religious movement, led by Naftali Bennett, the education minister, who is in Netanyahu’s cabinet but very critical of Netanyahu and is trying to position himself as a future potential leader.
Bennett’s party, Jewish Home, wants to annexe large parts of the West Bank and openly opposes the creation of a Palestinian state. He is advocating for more settlements and the legalisation of outpost settlements, which even the Israeli government considers illegal.
"This [Obama] administation's policy has left the Middle East up in flames," Bennett said after Kerry's speech. "The one free democracy has been thrown under the bus - and that's Israel."
(Additional reporting by Luke Baker; Editing by Angus MacSwan)
إيران - المقاومة الايرانية
أشجع صحفية في العالم تقرر عدم تغطية الحروب بعد ما شاهدته بحلب.. رئيسة "نيوزويك" تجيب عن 7 أسئلة حول رحلتها
22/12/2016
نشرت جانين دي جيوفاني، مراسلة الحرب في حلب منذ سنة 2011، كتاباً تحت عنوان 'في اليوم الذي قرعوا فيه أبوابنا'؛ تحدثت فيه عن معاناة الشعب السوري.
حققت الصحفية شهرة كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية، بسبب معاينتها منذ 25 سنة أكثر الصراعات حدة في العالم، بهدف تسليط الضوء على معاناة المدنيين.
جيوفاني، هي رئيس تحرير مجلة 'نيوزويك'، ومختصة في الشرق الأوسط وحائزة جائزة الشجاعة في الصحافة لسنة 2016، التي تقدمها المؤسسة الإعلامية الدولية للمرأة. كما نقلت الصحفية عشرات التقارير من حلب منذ بداية الصراع في سنة 2011، وفق ما جاء في صحيفة Le Figaro.
وأمام المأساة الحالية التي تعيشها المدينة الاستراتيجية، تحدثت الصحفية عن معاناة النساء، والرجال، والأطباء والأمهات، والتي كانت شاهدة عليها خلال الزيارات التي قامت بها إلى مدينة حلب.
حققت الصحفية شهرة كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية، بسبب معاينتها منذ 25 سنة أكثر الصراعات حدة في العالم، بهدف تسليط الضوء على معاناة المدنيين.
جيوفاني، هي رئيس تحرير مجلة 'نيوزويك'، ومختصة في الشرق الأوسط وحائزة جائزة الشجاعة في الصحافة لسنة 2016، التي تقدمها المؤسسة الإعلامية الدولية للمرأة. كما نقلت الصحفية عشرات التقارير من حلب منذ بداية الصراع في سنة 2011، وفق ما جاء في صحيفة Le Figaro.
وأمام المأساة الحالية التي تعيشها المدينة الاستراتيجية، تحدثت الصحفية عن معاناة النساء، والرجال، والأطباء والأمهات، والتي كانت شاهدة عليها خلال الزيارات التي قامت بها إلى مدينة حلب.
ما شعورك -سيدتي- أمام المأساة التي تعيشها حلب؟
تخالجني مشاعر كثيرة... فأنا أشعر بالاشمئزاز والحزن والإحباط والغضب. ومن مكاني كصحفية، أرى أن ما يحدث فشل شخصي بالنسبة لي. لقد كرّست حياتي منذ 25 سنة للإبلاغ عن جرائم الحرب في سيراليون، والبوسنة، والشيشان، ولتوعية الضمائر بهدف ألا تتكرر هذه الجرائم في حق الإنسانية مرة أخرى.
إلا أن كل هذا العمل لم يجدِ أيَّ نفع؛ لأن هذه المأساة تكررت مرة أخرى في حلب، ولذلك أشعر بأنني عاجزة. وفي الوقت نفسه، ليست لدي سوى رغبة واحدة، وهي أن أعود مرة أخرى إلى نقل شهادات حية حول معاناة المدنيين، ونقل صمودهم أمام القسوة والذلّ.
إلا أن كل هذا العمل لم يجدِ أيَّ نفع؛ لأن هذه المأساة تكررت مرة أخرى في حلب، ولذلك أشعر بأنني عاجزة. وفي الوقت نفسه، ليست لدي سوى رغبة واحدة، وهي أن أعود مرة أخرى إلى نقل شهادات حية حول معاناة المدنيين، ونقل صمودهم أمام القسوة والذلّ.
خلال رحلتك إلى حلب، من المؤكد أنك كنت شاهد عيان على التغيير الذي عرفته المدينة؟
كانت حلب مدينة مزدهرة وعصرية، وغنية بتاريخ عريق يبلغ عمره قرابة 7 آلاف سنة ويرتادها أثرياء باريس. ومنذ بداية الصراع، جمعتُ قصص الأطباء والموسيقيين والطلاب أو ربات البيوت الذين وصفوا النسق السريع لانهيار حياتهم اليومية.
فجأة، انقطعت المياه من الحنفيات، وأغلقت البنوك أبوابها، وتوقفت شاحنات جمع القمامة عن التجوال في المدينة. كما أصبح السكان غير قادرين على الذهاب إلى المقهى أو التجول في المدينة؛ خوفاً من أن تصيبهم نيران المدافع. ثم أصبحت السوق هدف القناصة، كما وُضعت حواجز في شوارع المدينة. وقدمت الطائرات الروسية إلى سماء المدينة، وأصبحت تزورها كل يوم في التوقيت نفسه، في الصباح أو في آخر النهار. وبهذه الطريقة، غمرت المدينة المظلمة حالة من الفوضى.
فجأة، انقطعت المياه من الحنفيات، وأغلقت البنوك أبوابها، وتوقفت شاحنات جمع القمامة عن التجوال في المدينة. كما أصبح السكان غير قادرين على الذهاب إلى المقهى أو التجول في المدينة؛ خوفاً من أن تصيبهم نيران المدافع. ثم أصبحت السوق هدف القناصة، كما وُضعت حواجز في شوارع المدينة. وقدمت الطائرات الروسية إلى سماء المدينة، وأصبحت تزورها كل يوم في التوقيت نفسه، في الصباح أو في آخر النهار. وبهذه الطريقة، غمرت المدينة المظلمة حالة من الفوضى.
وكيف كان يمضي الوقت؟
في حلب، يمر الوقت ببطء؛ إذ إنه في بعض الأحيان تبدو الدقيقة لا نهاية لها، كما لو أن الغد لن يأتي أبداً. الحرب مملة جداً، كما أن الانتظار فيها لا نهاية له. لا يمكننا القراءة أو حتى مشاهدة التلفاز؛ لأن الكهرباء تنقطع دائماً. كما أن سكان حلب أصبحوا غير قادرين على رؤية الأصدقاء بسبب الحواجز والقناصة والقصف المستمر على المدنيين.
ومن جهة أخرى، فإن السكان متمسكون بالحياة، مثل هذه الأم التي تشغل نفسها بتعليم صغارها، أو هذا الميكانيكي الذي تحول إلى خباز بسبب الصراع. إلا أن هذا الرجل تلقى تهديدات بالتعذيب والقتل من النظام في حال واصل عمله؛ لأن خبزه يغذي عدداً كبيراً من الأحياء المحاصرة التي تسيطر عليها المعارضة السورية.
ومن جهة أخرى، فإن السكان متمسكون بالحياة، مثل هذه الأم التي تشغل نفسها بتعليم صغارها، أو هذا الميكانيكي الذي تحول إلى خباز بسبب الصراع. إلا أن هذا الرجل تلقى تهديدات بالتعذيب والقتل من النظام في حال واصل عمله؛ لأن خبزه يغذي عدداً كبيراً من الأحياء المحاصرة التي تسيطر عليها المعارضة السورية.
ما الشيء الجميل الذي ما زلتِ تحملينه في ذاكرتك عن حلب؟
في يوم ما، جلست فوق سطح أحد المستشفيات التي دمرها القصف السوري، رفقة مجموعة من الأطباء الذين ملّوا من رؤية مشاهد الرعب والدماء. تقاسمنا الأكل بيننا، غنّينا، وضحكنا. كما لعبنا البلياردو، في محاولة منّا لنسيان المشاهد المروعة من حولنا والدمار الذي لحق المدينة، حتى لبضع دقائق.
ما الذي دفعك لتأليف كتاب يتحدث عن مأساة السوريين؟
هذا واجبي، وليس لديّ أي خيار. أنا لست طبيبة أو سياسية أو عضواً في الأمم المتحدة، ولكنني صحفية وكاتبة. وما عليّ فعله، هو التوجه إلى مناطق الحرب، ونقل ما لا نستطيع قوله. كما أنني ألّفت هذا الكتاب لنقول للسوريين: 'أنتم لستم وحدكم'. كما أني أروي معاناتهم؛ مساندة لهم.
ما تفسيرك لعجز وتقاعس منظمة الأمم المتحدة؟
بالنسبة لي، لقد فقدت الأمم المتحدة مصداقيتها منذ المجازر التي وقعت في سربرنيتشا سنة 1995، وفي رواندا سنة 1994، وسريلانكا في سنة 2009. وكالعادة، فهي ستتحرك من أجل التعاطف والإدانة فقط. وعموماً، فإن النظام في هذه الهيئة عاجز بسبب البيروقراطية التي يعانيها.
ما الفرق بين الحرب في حلب والحروب الأخرى التي شاهدتها؟
في سراييفو أو رواندا، كنا مضطرين إلى نقل تقاريرنا وشهاداتنا عبر الهواتف الفضائية المرتبطة بالأقمار الاصطناعية، أما في حلب فإن الصحفيين ينقلون معاناة المدنيين على عين المكان. كما أن العالم يراقب لأول مرة، الحرب مباشرة، من خلال ما يدوّنه السكّان عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وليتمكن السكان من الخروج من العجز، لم يبقَ أمامهم سوى مواصلة نقل معاناتهم وشهاداتهم. وبالطبع، كلما تعرفنا على وضع السوريين، ونشرت هذه الشهادات على نطاق أوسع، ضمنّا توثيق هذه المأساة وتكذيب الدعاية.
وفي هذه الحالة، يجب أن نأخذ حركة الحقوق المدنية بالولايات المتحدة مثالاً على توثيق انتهاكات حقوق الإنسان. وجدير بالذكر، أن مجموعة صغيرة من الناس هي التي بادرت بهذه الحركة، وتمكنت من نشرها على نطاق واسع بين صفوف المدنيين.
وفي الختام، أقول إنني 'رأيت كثيراً من مشاهد الرعب في حياتي، حتى أصبحت ذاكرتي غير قادرة على استيعاب المزيد. وعلى الرغم من هذا، ما زلت أؤمن بقوة وفاعلية المفاوضات السلمية'.
وليتمكن السكان من الخروج من العجز، لم يبقَ أمامهم سوى مواصلة نقل معاناتهم وشهاداتهم. وبالطبع، كلما تعرفنا على وضع السوريين، ونشرت هذه الشهادات على نطاق أوسع، ضمنّا توثيق هذه المأساة وتكذيب الدعاية.
وفي هذه الحالة، يجب أن نأخذ حركة الحقوق المدنية بالولايات المتحدة مثالاً على توثيق انتهاكات حقوق الإنسان. وجدير بالذكر، أن مجموعة صغيرة من الناس هي التي بادرت بهذه الحركة، وتمكنت من نشرها على نطاق واسع بين صفوف المدنيين.
وفي الختام، أقول إنني 'رأيت كثيراً من مشاهد الرعب في حياتي، حتى أصبحت ذاكرتي غير قادرة على استيعاب المزيد. وعلى الرغم من هذا، ما زلت أؤمن بقوة وفاعلية المفاوضات السلمية'.
تحطّم الطائره الروسيه
تحليل مثير لمستشرق إسرائيلي حول دلالة اغتيال سفير روسيا
وتوقع المستشرق الإسرائيلي أن تتعاظم العمليات الانتقامية التي ينفذها "السنّة" ضد المصالح والأهداف الروسية في العالم، في أعقاب المجازر التي نفذت في سوريا وتحديدا في حلب.
وقال الدكتور إفرايم هراري، الذي يعد من أبرز الباحثين في مجال الثقافة الإسلامية، إن الروس والأمريكيين والغرب بشكل عام سيدفعون ثمن رهانهم على الاصطفاف إلى جانب المحور الشيعي الذي تقوده إيران.
وفي مقال نشرته، الأربعاء صحيفة "يسرائيل هيوم"، أوسع الصحف الإسرائيلية انتشارا، وترجمته "عربي21"؛ أوضح هراري أن تحالف كل من روسيا والغرب مع إيران يعد تجاهلا لحقيقة أن 80% من المسلمين في العالم الذين يبلغ تعدادهم حوالي المليار ونصف المليار هم من السنّة.
وأضاف هراري أن الشريعة الإسلامية "تلزم كل مسلم بالمس بكل من يستهدف الأمة حتى بدون الحصول على إذن سلطات الدولة التي يعيش فيها"، منوها إلى أن تعمد الروس قتل السنّة في سوريا على هذا النحو سيزيد من الدافعية لاستهدافهم في كل مكان يتواجد فيه السنّة.
وأعاد هراري للأذهان حقيقة أن هناك 50 دولة ذات أغلبية سنية مطلقة، ما يوسع دائرة المخاطر على روسيا، مشيرا إلى أن القصف الروسي الذي استهدف البيوت والمستشفيات و"مسّ دون رحمة بالناس في حلب" سيفضي إلى ردات فعل قوية، معتبرا أن اغتيال السفير الروسي في تركيا يمثل البداية.
وخلص هراري إلى القول إنه على الرغم من تأكيد روسيا على التزامها بالعلاقات مع تركيا، فإن الرئيس الروسي بوتين وقادة الغرب قد حسموا أمرهم وسيواصلون دعم إيران والمحور الشيعي.
الاسم: مولود التنتاش العمر: ٢٢ الجنسية: تركي الوظيفة: ضابط مكافحة الشغب كافح الشغب على طريقته قتل ممثل الاجرام في #انقرة وهو مجروح القلب
Russian ambassador assassin.
مرت ألتنتاش، من مواليد 1994، بمدينة سوكي شمال غرب تركيا
Russia’s ambassador to Turkey has reportedly been shot:
أندري كاربوف
Time the Russian ambassador in Ankara was assassinated...
هذه هي بنود الاتفاق القاضي بخروج المسلحين من الأحياء الشرقية لحلب
15 كانون الأول 2016 الساعة 11:24
هذا نص الاتفاق الذي تم التوصل إليه من أجل خروج المسلحين من الأحياء الشرقية لحلب.
وينص الاتفاق على التالي:
ـ خروج المسلحين مع السلاح الفردي فقط.
ـ خروج المسلحين والمدنيين الذين يرغبون بمغادرة حلب باتجاه غرب المدينة.
ـ تتكفل القوات السورية والروسية بضمان سلامة الخارجين.
- تعهد الطرفين بوقف إطلاق النار أثناء خروج المسلحين.
وعلم أن اتفاق حلب ينص أيضاً على إخراج دفعة من أهالي كفريا والفوعة في ريف إدلب.استمرار المعارك في الاحياء المتبقية بحلب ..والدفاع المدني: حياة 100 ألف مدني في خطر وجثث الشهداء تملأ الشوارع
الهيئة السورية للإعلام
استمرت المعارك اليوم الثلاثاء، بين الثوار وقوات الأسد والميلشيات الطائفية المساندة له، فيما تبقى من أحياء حلب المحاصرة.
وافاد ناشطون بأن قوات الأسد والميليشيات الطائفية وتحت غطاء جوي روسي لا تزال تحاول السيطرة على احياء السكري والمشهد وتل الزازير والأنصاري والزبدية وجزء من حي العامرية.
وفي سياق ذي صله، بدأ الثوار اليوم، عملاً عسكرياً كبيراً في جمعية الزهراء غرب حلب في محاولة منهم للتخفيف عن الثوار في الأحياء المحاصرة وتشتيت قوات الأسد والميليشيات الطائفية.
وقال ناشطون إن الثوار استهدفوا معاقل الأسد والميليشيات بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، أدت لسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الاخيرتين، اضافة لتدمير دبابة ومدفع.
وتتعرض الأحياء المتبقية من حلب المحاصرة لقصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف، وهو ما يجعل حياة أكثر من 100 ألف مدني معرضة للخطر بشكل كبير، حيث لا يوجد أي وسائل لانتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
وأكد الدفاع المدني في حلب المحاصرة، بأن الوضع في الاحياء المتبقية كارثي جداً دون قدرة عناصره لعمل أي شيء للجرحى سوى تضميد الجراح ومحاولة وقف النزيف مؤقتاً.
واضاف الدفاع المدني بأن القصف المكثّف والمتواصل يمنعنا من إنقاذ الجرحى، لافتاً الى أنه يُسمع صرخات الجرحى من تحت أنقاض الأبنية السكنية دون القدرة على التعامل معها لعدم توافر المعدات ونفاذ الوقود.
وأكد الدفاع المدني بأن جثث الشهداء تملأ شوارع في مدينة حلب المحاصرة دون ايجاد مقابر لدفنها وفي ظل القصف الجوي والمدفعي المتواصل .
هذا، وذكر ناشطون أن قوات الاسد والميلشيات الطائفية الاجنبية ارتكبت مجازر بحق المدنيين في الأحياء التي سيطرت امس وصل لاكثر من 100 شهيد بينهم نساء واطفال ورجال كبار بالسن، حيث تم اعدامهم ميدانيا وبعضهم الأخر تم احراقه وهو حي من قبل ميليشيات طائفية إيرانية.
#حلب_الدم_قنا
قدرة الدفاع بحلب للشباب
على كلاب شارده تكاثرت
على المدنيين بكثرة الذباب
قتلت ونهبت واعدمت وبعثرت
العيال والاطفال وكل من شاب
#حلب_الدم_قنا
حلب تباد والجثث بالاعداد
والعالم تشاهد ضاربها جماد
مدنييها لم يموتو جوعاً ماتو
اعدامات برصاص شبيحتو
لابن الحرام اين رب العباد
Syria Analysis: The Deception of a Pro-Assad Activist at the UN
December 21
Activist Eva Bartlett speaking at the UN, December 9, 2016
Eva Bartlett is a Canadian activist who has dedicated herself to supporting Syria’s Assad regime through propaganda. For months, she has been featured on conspiracy sites denigrating civilians and rescue workers in opposition-controlled areas. Recently she gained international attention with an appearance at the UN, organized by the Assad regime’s representative Bashar al-Ja’afari.
The performance featured a collection of Bartlett’s disinformation, including a claim that the White Helmets civil defense volunteers were staging their rescues of children.
But this time, Bartlett’s propaganda would not go unchallenged: Britain’s Channel 4 took apart one of her claims.
This is the first article in our forthcoming section Syria Oracle, with fact-checking and analysis to expose the propaganda — by the Assad regime and State actors such as Russia, assisted by activists like Bartlett and even journalists — in the Syrian conflict.
Eva Bartlett is a Canadian citizen who describes herself as an “independent writer and rights activist”.
She writes a blog for the state-funded Russian media outlet Russia Today and is candid about her support for the regime of Bashar al-Assad, who is fighting Syrian rebels with Russian and Iranian help.
In a speech organised by the Syrian mission to the UN, Ms Bartlett recently criticised the western “corporate media”, saying journalists were “compromised” and used sources that were “not credible”.
She went on to attack the White Helmets, a volunteer rescue group funded by a number of western governments including Britain.
Western media outlets – including Channel 4 News – frequently broadcast footage supplied by the White Helmets, which purports to show the aftermath of regime attacks on various rebel-held areas in Syria.
Supporters of the Assad regime have variously accused the White Helmets of being puppets of western powers, peddlers of faked footage or even terrorist fighters posing as humanitarian workers, all of which the organisation vigorously denies.
Ms Bartlett said: “Their video footage actually contains children that have been recycled in different reports; so you can find a girl named Aya who turns up in a report in say August, and she turns up in the next month in two different locations.”
A clip from the press conference has been viewed more than 3 million times on In The NOW, a Facebook page run by Russia Today but not branded as such.
We’ve tried to contact Ms Bartlett without success, so it’s not 100 per cent clear what she means by this, but our best guess is that she is referring to a claim involving a girl called Aya which has been circulated widely on the internet:
The suggestion here is that the White Helmets filmed the same child – presumably some kind of actor – at three different locations, presumably to exaggerate the effects of regime bombing, or to fake attacks altogether.
This is almost certainly nonsense. Here’s why
THE ANALYSIS
GIRL ONE
THE DATES MENTIONED IN THIS PHOTO MONTAGE ARE ROUGHLY ACCURATE.
THE IMAGES ACROSS THE TOP HALF OF THE PICTURE WERE TAKEN ON 27 AUGUST BY ABDALRHMAN ISMAIL, A REUTERS PHOTOGRAPHER WHO HAS BEEN WORKING ON THE FRONT LINE OF THE SYRIAN CONFLICT FOR THREE YEARS.
THE SHOTS SHOW AN UNNAMED GIRL AND TWO OTHER CHILDREN SUPPOSEDLY BEING RESCUED FROM RUBBLE BY WHITE HELMETS.
MR ISMAIL PHOTOGRAPHED THE GIRL ALONE AND WITH OTHER CHILDREN, ALONG WITH MANY OTHER SURVIVORS OF TWO AIRSTRIKES THAT HIT THE BAB AL-NAIRAB DISTRICT OF ALEPPO.
SOMEONE WOULD HAVE HAD TO HAVE BURIED A SCREAMING CHILD UP TO THEIR CHEST IN RUBBLE AND CAREFULLY ASSEMBLED A LARGE AMOUNT OF HEAVY WRECKAGE AROUND AND ON TOP OF HER – AN EXTRAORDINARY LOGISTICAL CHALLENGE AND AN EXTRAORDINARY COLLECTIVE ACT OF CHILD ABUSE.
JUDGING BY SOME OF THE ONLINE CONVERSATION ABOUT THIS, SOME PEOPLE DON’T BELIEVE IT’S POSSIBLE FOR CHILDREN TO BE PULLED OUT OF THE RUBBLE OF COLLAPSED BUILDINGS WITHOUT SERIOUS INJURY, BUT WE KNOW THAT IT CAN HAPPEN.
IT HAPPENED RECENTLY AFTER AN EARTHQUAKE IN CENTRAL ITALY. AND IN OTHER CONFLICT ZONES, ADULTS AND CHILDREN HAVE BEEN KNOWN TO EMERGE UNSCATHED FROM HOUSES WRECKED BY BOMBS.
INDEED, EVA BARTLETT HERSELF REPORTED ON SUCH A CASE IN GAZA IN 2009, TELLING THE STORY OF A PALESTINIAN MAN CALLED ABU QUSAY WHO WAS “BURIED ALIVE” BY AN ISRAELI BOMB BUT EMERGED WITH “ONLY A MERE SCAR AT HIS LEFT EYEBROW”.
THE FOOTAGE WAS NOT RELEASED TO THE WORLD’S MEDIA BY THE WHITE HELMETS THROUGH THEIR USUAL ONLINE CHANNELS.
RAWAN IS LATER FILMED LYING ON A HOSPITAL BED SOON AFTERWARDS, APPARENTLY ASLEEP OR UNCONSCIOUS. HER JUMPER HAS BEEN REMOVED AND HER FACE IS MORE CLEARLY VISIBLE:
SOME ONLINE COMMENTS WE HAVE SEEN SUGGEST – WITHOUT ANY EVIDENCE – THAT THIS IS NOT THE SAME GIRL WE SEE BEING RESCUED AND CARRIED AWAY. BUT SOME OF THE DETAILS OF THE OUTFITS MATCH, LIKE THE TWO GOLD BANGLES THE GIRL IS WEARING ON HER LEFT WRIST, WHICH IS VISIBLE IN EARLIER FOOTAGE TOO.
A REPORT IN THE AUSTRALIAN NEWSPAPER FROM A FEW DAYS LATER – HEAVILY BASED ON CONVERSATIONS WITH DOCTORS IN REBEL-HELD ALEPPO – SAID OF RAWAN: “SHE IS BEING CARED FOR BY HER GRANDPARENTS BUT REMAINS IN DEEP SHOCK, BARELY ABLE TO SPEAK AND APPARENTLY UNABLE TO UNDERSTAND THAT HER PARENTS AND SIBLINGS ARE DEAD.”
GIRL THREE
This video footage was also very widely circulated. It was first uploaded to YouTube by anti-Assad activists in Talbiseh, a large rebel-held town just north of Homs, and around 100 miles away from Aleppo. Again, it was not released by the White Helmets.
We see a girl with blood apparently pouring from a wound on the bridge of her nose, in some distress, after an airstrike on Talbiseh on 10 October. She is calling for her father in Arabic:
The girl then gives her name as Aya. She was reported to be eight years old. Reports from the time suggested that Aya’s parents and three siblings all survived the attack and she was reunited with them later.
Again, judging from comments, some people believe that this footage is staged, that the girl is acting and the blood on her face is fake.
Whatever this video does and doesn’t show, it lets us have a good look at Aya’s face, so we can compare the three girls side by side.
It seems pretty obvious that these are three different children, with quite different facial features:
We can also clearly see throughout the footage that, despite some superficial similarities in the girls’ outfits, they are not wearing the same clothes.
Aya is wearing a sleeveless turquoise top, while Rawan is wearing a jumper in a similar colour and the unnamed girl photographed by Abdulrhman Ismail is wearing a turquoise top with a distinctively different design.
Like Rawan, this girl wears gold bracelets, but they are on her right wrist. And unlike Rawan, her jeans are studded with sequins.
Timing of the Attacks
In the case of the unnamed first child, the attack in August was described by the Reuters photographer who took the picture, and there are numerous other press reports of a double airstrike in the same neighbourhood of Aleppo on that day.
Rawan was purportedly rescued from rubble on 23 September, a day when anti-government activists in Aleppo, local medical staff, journalists on the ground, the UN agency Unicef, Human Rights Watch, the Violations Documentation Center and others all reported heavy airstrikes on the city.
Indeed, the Syrian Army announced it was about to launch an operation to retake rebel-held districts of east Aleppo, including airstrikes, shortly before the incident.
In the case of “Aya”, footage uploaded by the same activist group in Talbiseh on the same day shows the aftermath of bombing on the town. Videos of victims, including crying infants and the dead body of an elderly man, were posted on the same day, apparently without attracting disbelief.
The attack took place a week after a wave of airstrikes in the area, after Russian officers were quoted as saying they were intensifying the air campaign in rebel-held areas.
THE VERDICT
It’s hard to prove something like this absolutely, but we think it is beyond reasonable doubt that the three little girls in these pictures are different people.
We would suggest that if you choose different still images and compare them with each other, the girls don’t really bear a very strong facial resemblance to each other at all.
The most striking similarity is their outfits – turquoise tops and jeans. But that raises an obvious question: if you really were using a child actor to fake three different incidents, why would you dress them in similar clothes? Logically, if anything, wouldn’t you make an effort to make them look as different as possible?
Add to that the other circumstantial evidence: the White Helmets – supposedly the instigators of all this “fakery” – did not actually release the footage of any of these rescues via their usual channels.
It’s not clear whether critics of the White Helmets believe that all the videos the group posts of people being rescued from bombed-out houses are fake. There are dozens listed on the group’s YouTube page in the last six months alone.
In the case of all of these three girls, we have footage of other injured children from around the same time as the attacks took place, which no one has suggested was staged. Why use fake victims when there were other real people to film and photograph?
And we have a Reuters photographer on the ground at one of the incidents, who was satisfied that the events he was recording were genuine.
Finally, we can verify from other sources that the airstrikes that led to these pictures really happened, and judging from the time they were first uploaded, we know that the pictures were taken very soon after bombs fell in the vicinity.
So to believe that these images are really of the same child actor, you would have to believe that a little girl was on standby somewhere in Syria, waiting to be rushed to different locations – crossing several front lines in the process – as soon as there was news of a regime airstrike.
Perhaps the simpler explanation is the more likely one: children really are being orphaned in Syria, or left wounded and distressed, and those children are now being wrongly accused of involvement in an elaborate conspiracy.
We ought to say that there is the possibility that Eva Bartlett had something else in mind entirely from this montage of pictures. We’ve tried to contact her for clarification but haven’t received a reply yet. We will update the blog if she gets back to us.
Catherine Hardy
Russia’s UN envoy says a deal has been reached on the ground in Aleppo for opposition fighters to leave.
“My latest information is that they indeed have an arrangement achieved on the ground that the fighters are going to leave the city,” Vitaly Churkin told reporters.
“It could happen within hours.”
The Syrian army says it could declare full control over eastern Aleppo “at any moment”.
Government forces are advancing against rebels holed up in just a handful of neighbourhoods, predicting those districts would fall on Tuesday or Wednesday.
Syrian government forces and their allies have reportedly taken full control of all the districts in Aleppo abandoned by rebels during their retreat from the city.
Opposition defences collapsed on Monday, leading to a broad army advance across more than half of the remaining insurgent pckets in the city.
What the Syrian military says
A spokesperson says the military operation in the east of the city will end once Sukkari, Seif al-Dawla, Amiriya and Tel al-Zarazir are retaken.
“The army continues to advance towards…Sukkari, what remains of Seif al-Dawla, part of al-Amiriya and Tel al-Zarazir,” a military spokesperson told Reuters during a tour of recaptured parts of Aleppo.
“When the army regains control of these areas, its operation in the eastern areas of the city will have finished,” he added.
Rebel withdrawal
The spokesman added that rebels are continuing to reject withdrawing from the city.
Reports of summary executions
The UN says it has heard reports of Syrian government troops and allied Iraqi militia killing civilians in eastern Aleppo.
82 people have reportedly been killed in four different neighbourhoods in the last few days.
UN human rights spokesperson Rupert Colville has spoken of a deep fear of retribution against thousands of civilians still believed to be “holed up” in a “hellish corner” of less than a square kilometre of opposition-held areas.
Trapped children
Quoting a doctor working in the besieged part of the city, the UN’s childrens agency UNICEF says it fears more than 100 unaccompanied children are trapped in a building under heavy attack.
عندما يحل المنطق القانوني محل التوصيف الجرمي في حالات موقوفين بتهم إرهابية
الكاتب: كلوديت سركيس
18 كانون الأول 2016 | 12:58
12 كانون الأول 2016 | 07:07
علّق رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط على الأوضاع في حلب والقصف العنيف الذي يطال أحياءها، وكتب عبر حسابه الخاص على "تويتر": "صدق اولا تصدق. كلما اتى عرض بوقف اطلاق النار في حلب من قبل الحشد الشعبي الدولي والخليط المحلي، كلما زاد القصف رالتدمير والتهجير.لكن هذه الوعود الكاذبة بوقف اطلاق النار تخفي حقيقة رهيبة". وأضاف: "اذ يضظر السكان على الهجرة يجري فرزهم على المعابر بين نساء واطفال من جهة ورجال من جهة اخرى... فيجري بالتالي اعتقال معظم الرجال او المشتبه بهم انهم قاتلواواقتيادهم الى جهاة مجهولة لتصفيتهم على الارجح... ويجري تدمير ما تبقى لتغيير معالم المدينة كما لم يجري في السابق في كل تاريخها حتى على زمن غزوات المغول... ووسط هذه القدرة المحلية والدولية من محور الممانعة طبعا لاستئصال معظم اهل سوريا من مدنهم وارضهم وتحويلهم من المجتمع المدني او الحضري الى الهجرة والتشريد والبداوة الجديدة".
وأشار الى أنه "تبرز علامات استفهام غريبة .كيف استطاع تنظيم الدولة الاسلامية اختراق مراقبة واعين الممانعة والعودة الى تدمر، كيف استطاعوا قطع تلك المسافات الشاسعة دون رقيب او حسيب .اين نسور الجو السوري والروسي والايراني والغير". وسأل:"اين حامية تدمر واشاوس الحشد الشعبي المحلي .يبدو انهم لا زالوا في حالة طرب قصوى بعد حفلة gerguev بعد التحرير الاول ام انها مسرحية لتدمير ما تبقى من تدمر فالحجارة القديمة والاعمدة هي نقيض مفهوم الممانعة .الامر نفسه ينطبق على حلب وتراثها القديم .في عصر الممانعة الجديد مدن جديدة وانسان ممانع جديد وثقافة ممانعة جديدة الخ الخ".
وأرفق جنبلاط تغريداته بصور من قلب حلب.
علّق رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط على الأوضاع في حلب والقصف العنيف الذي يطال أحياءها، وكتب عبر حسابه الخاص على "تويتر": "صدق اولا تصدق. كلما اتى عرض بوقف اطلاق النار في حلب من قبل الحشد الشعبي الدولي والخليط المحلي، كلما زاد القصف رالتدمير والتهجير.لكن هذه الوعود الكاذبة بوقف اطلاق النار تخفي حقيقة رهيبة". وأضاف: "اذ يضظر السكان على الهجرة يجري فرزهم على المعابر بين نساء واطفال من جهة ورجال من جهة اخرى... فيجري بالتالي اعتقال معظم الرجال او المشتبه بهم انهم قاتلواواقتيادهم الى جهاة مجهولة لتصفيتهم على الارجح... ويجري تدمير ما تبقى لتغيير معالم المدينة كما لم يجري في السابق في كل تاريخها حتى على زمن غزوات المغول... ووسط هذه القدرة المحلية والدولية من محور الممانعة طبعا لاستئصال معظم اهل سوريا من مدنهم وارضهم وتحويلهم من المجتمع المدني او الحضري الى الهجرة والتشريد والبداوة الجديدة".
وأشار الى أنه "تبرز علامات استفهام غريبة .كيف استطاع تنظيم الدولة الاسلامية اختراق مراقبة واعين الممانعة والعودة الى تدمر، كيف استطاعوا قطع تلك المسافات الشاسعة دون رقيب او حسيب .اين نسور الجو السوري والروسي والايراني والغير". وسأل:"اين حامية تدمر واشاوس الحشد الشعبي المحلي .يبدو انهم لا زالوا في حالة طرب قصوى بعد حفلة gerguev بعد التحرير الاول ام انها مسرحية لتدمير ما تبقى من تدمر فالحجارة القديمة والاعمدة هي نقيض مفهوم الممانعة .الامر نفسه ينطبق على حلب وتراثها القديم .في عصر الممانعة الجديد مدن جديدة وانسان ممانع جديد وثقافة ممانعة جديدة الخ الخ".
وأرفق جنبلاط تغريداته بصور من قلب حلب.
Civilians fleeing rebel-held east Aleppo 'detained and conscripted' by Syrian forces
Syrian forces are arresting and forcibly conscripting civilians fleeing opposition-held east Aleppo, relatives of detainees have told the Telegraph.
Dozens of military-aged teachers, medics and aid workers are reported to have been rounded up and spirited away, as regime troops push further into the city.
The brother of one told how government officials were detaining men under the age of 40 whom they accused of supporting the rebellion.
“I was with him (Mohammed, his brother) when he was taken by the secret service,” said Yussef, who did not wish to give his full name for fear of reprisal. “We just wanted to leave Aleppo to find safety.
“He was not political, he never took part in any anti-government protests,” said Yussef, speaking from the northern Syrian city of Azaz, a few miles south of the Turkish border, where he and his family are now seeking refuge.
He said father-of-three Mohammed, 30, had worked as a nurse at a hospital until a few months ago, when he joined a local medical NGO.
When Syrian troops entered the family’s al-Firdous neighbourhood a week ago, they tried to escape the fighting.
“They did not allow us to leave - we were all taken to an old cotton factory in the Jibreen area of southeast Aleppo. Men were separated from women and everyone was questioned, and after a few days were allowed to go,” he said.
But as the family tried to pass through a checkpoint in the Ramousseh district last Friday, secret service officials checked Mohammed’s ID against a list and arrested him on the spot.
“They took his phone and all his belongings. The names on the list were of NGO workers, medics and anyone thought to be aiding the rebel cause. They told my brother ‘We have a situation and you need to help us fix it’.
“I did not speak out, I could not. I knew there was nothing I could not say to stop them,” said Yussef, a 36-year-old factory worker who was not on the government’s blacklist. “I could only think of my own children and wife and did not want to be detained or killed myself.”
The Syrian Observatory for Human Rights, a UK-based monitoring group, estimates that more than 300 people have gone missing from east Aleppo since the regime began its blistering ground offensive late last month.
Yussef said he knew of many others who have suffered the same fate and feared there were likely hundreds more than reported.
The Telegraph spoke to two other families which confirmed the detentions. One father, whose son was arrested 10 days ago, had heard he was already fighting with the Syrian military in the eastern city of Deir Ezzor.
The army has been looking to bolster its dwindling numbers, having suffered a huge loss of manpower during the bloody five-year-conflict.
“We haven’t heard anything from him since December 1st,” Yussef said. “I think that we will never hear from him again.”
Fares Shehabi, an MP for Aleppo, denied civilians were being held, saying they had been offered shelter in the regime-held western side of the city.
“All civilians leaving the east are being taken care of by the government and various civil society groups,” he told the paper. “None have been detained to my knowledge.”
Since the army swept through the northern part of the rebel enclave a week ago, capturing several large, populous districts, at least 40,000 people have fled across the front lines from the opposition areas.
Thousands more have been displaced and have retreated further into areas still under rebel control, where the situation is becoming more dire by the day.
President Bashar al-Assad’s forces, supported on the ground by Russian, Iranian and Lebanese Hizbollah fighters, have regained nearly two-thirds of the east in a blitzkrieg assault.
The parts still held by the rebel have been bombed relentlessly by the regime, which is hoping to empty out the east and reclaim full control of Syria’s second city.
A defeat for the rebels in Aleppo - one of their last remaining urban bastions - would be their most devastating loss yet in the intractable war.
Delegates from the US and Russia are due to meet later tomorrow in Geneva to discuss a deal which could see the withdrawal of all rebel fighters from the city.
The opposition remains defiant however, telling Washington they would not pull out despite international concern for the remaining civilians.
Abu Abdel Rahman Al-Hamawi of the Army of Islam group said rebels "would fight until the last drop of blood".